دانييلا القرعان : الموقف الشعبي الأردني تجاه ما يحدث في القدس
#الحوار_المتمدن
#دانييلا_القرعان د. دانييلا القرعان*أن موقف الاردن وشعبه تجاه القضية الفلسطينية وشعبها ثابت وراسخ لا يتغير مهما كانت الظروف والأسباب، وهذا ما أكد عليه جلالة الملك عبد الله الثاني أبن الحسين وأثنى عليه في العديد من لقاءاته ومشاركاته في المحافل الاقليمية والدولية. الاردن يشكل شريان حياه للشعب الفلسطيني، وسيبقى المسجد الاقصى المبارك والقدس في أعماق وجداننا، رافضين كقيادة وحكومة وشعب كل الخطوات الأحادية الجانب التي أعلنتها حكومة الاحتلال الإسرائيلي التي أخلّت ببوصلة السلام والأمن الدوليين، وبكل المعاهدات والمواثيق الدولية فضلا عن متطلبات عملية السلام والاستقرار ومقاييس العدالة.إننا كشعب أردني نرتبط دائما مع أشقائنا الفلسطينيين في كل المحن والانتفاضات، وإننا نقف خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة بمواقفها الحازمة تجاه تلك المستجدات، ومواقف جلالة الملك حول القضية الفلسطينية والدفاع عن القدس ومقدساتها الاسلامية والمسيحية وحماية الوضع القانوني والتاريخي القائم فيها تتطلب المساندة والتأييد والدعم الموصول.موقف القيادة الهاشمية والموقف الشعبي الأردني تجاه القضية الفلسطينية والقدس تحديدا وما يجري فيها من انتهاكات عدوانية، ومنع المصلين من الصلاة في باحة المسجد الاقصى، والاحداث التي تجري الان في رحاب القدس، ودعوات الشعب الاردني من اجل تحقيق إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف عطلت الكثير من المخططات الاسرائيلية في التغول على حق الشعب الفلسطيني، وإعادة البوصلة العالمية لقضية الشعب الفلسطيني، وهذا الدعم الملكي والشعبي ساهم بتعزيز نضال الشعب الفلسطيني وصمود المقدسيين في ظل الاحداث الاخيرة بالحفاظ على وجودهم ونيل هويتهم المطموسة رغم الانتهاكات والممارسات الإسرائيلية بحقهم.ليس من دم يمتزج تاريخيا كدم الأردنيين والفلسطينيين، إنها علاقة موقعة بالدم في الأرض والسماء، موقعة على أسوار القدس وأراضي اللطرون وباب الواد، في سهول جنين وأغوار أريحا وطوباس وجبال نابلس والخليل علاقة وحدها نهر الأردن ودم الشهداء لن يفرقها بشر، لقد علمنا أجدادنا بإن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن وفلسطين، جزء منا ومن عقيدة الأردنيين الدينية والسياسية والاجتماعية الى يوم الدين.على الرغم من جائحة كورونا وتداعياتها على الشعب الاردني، وعلى الاقتصاد الاردني، وتأثير الجائحة على حياتهم اليومية وممارسة اعمالهم وفقدان أحبة عليهم، وانشغالهم بالإجراءات الحكومية وإعلان الحظر او فك الحظر أو التمديد، إلا أن القضية الفلسطينية وتحديدا ما يجري بالقدس الشريف حاضرا في قلوب وعقول الاردنيين، ورغم الاحداث الاخيرة التي عاشها الاردن إلا أن موقفنا كشعب اردني واحد هو موقف ثابت لا تغيره الأمكنة ولا الأزمنة ولا الظروف، وسنبقى دائما الملاذ الآمن لأشقائنا الفلسطينيين، ودعواتنا تتجه دائما اليهم بنيل استقلالهم وحريتهم المسلوبة، ولا بد من الإشارة هنا إلى تطابق الموقف الشعبي مع الدور الحكومي الاردني بثوابته ومبادئه الراسخة، ومنها استنكاره ورفضه الدائمين لإجراءات الاحتلال، ومعارضة سياسة نتنياهو تجاه فلسطين والقدس تحديدا، فعلى الرغم من صفقة القرن وخطة تهويد القدس وسياسات الضم الاخيرة واسلوب الضغط على الحكومة الاردنية والشعب الاردني الا ان موقفنا ثابت كقيادة وحكومة وشعب لا يتغير بأساليب الصفقات والضغط وهذا ما علمنا اياه قائد المسيرة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين.لا يكاد أن يخلو بيت أردني من أصل فلسطيني، فهذا التلاحم والتأصل والتعاضد والتعاطف هو إننا كشعب أردني وشعب فلسطيني ضفة واحدة فرقها التقسيم والمشار ......
#الموقف
#الشعبي
#الأردني
#تجاه
#يحدث
#القدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717090
#الحوار_المتمدن
#دانييلا_القرعان د. دانييلا القرعان*أن موقف الاردن وشعبه تجاه القضية الفلسطينية وشعبها ثابت وراسخ لا يتغير مهما كانت الظروف والأسباب، وهذا ما أكد عليه جلالة الملك عبد الله الثاني أبن الحسين وأثنى عليه في العديد من لقاءاته ومشاركاته في المحافل الاقليمية والدولية. الاردن يشكل شريان حياه للشعب الفلسطيني، وسيبقى المسجد الاقصى المبارك والقدس في أعماق وجداننا، رافضين كقيادة وحكومة وشعب كل الخطوات الأحادية الجانب التي أعلنتها حكومة الاحتلال الإسرائيلي التي أخلّت ببوصلة السلام والأمن الدوليين، وبكل المعاهدات والمواثيق الدولية فضلا عن متطلبات عملية السلام والاستقرار ومقاييس العدالة.إننا كشعب أردني نرتبط دائما مع أشقائنا الفلسطينيين في كل المحن والانتفاضات، وإننا نقف خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة بمواقفها الحازمة تجاه تلك المستجدات، ومواقف جلالة الملك حول القضية الفلسطينية والدفاع عن القدس ومقدساتها الاسلامية والمسيحية وحماية الوضع القانوني والتاريخي القائم فيها تتطلب المساندة والتأييد والدعم الموصول.موقف القيادة الهاشمية والموقف الشعبي الأردني تجاه القضية الفلسطينية والقدس تحديدا وما يجري فيها من انتهاكات عدوانية، ومنع المصلين من الصلاة في باحة المسجد الاقصى، والاحداث التي تجري الان في رحاب القدس، ودعوات الشعب الاردني من اجل تحقيق إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف عطلت الكثير من المخططات الاسرائيلية في التغول على حق الشعب الفلسطيني، وإعادة البوصلة العالمية لقضية الشعب الفلسطيني، وهذا الدعم الملكي والشعبي ساهم بتعزيز نضال الشعب الفلسطيني وصمود المقدسيين في ظل الاحداث الاخيرة بالحفاظ على وجودهم ونيل هويتهم المطموسة رغم الانتهاكات والممارسات الإسرائيلية بحقهم.ليس من دم يمتزج تاريخيا كدم الأردنيين والفلسطينيين، إنها علاقة موقعة بالدم في الأرض والسماء، موقعة على أسوار القدس وأراضي اللطرون وباب الواد، في سهول جنين وأغوار أريحا وطوباس وجبال نابلس والخليل علاقة وحدها نهر الأردن ودم الشهداء لن يفرقها بشر، لقد علمنا أجدادنا بإن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن وفلسطين، جزء منا ومن عقيدة الأردنيين الدينية والسياسية والاجتماعية الى يوم الدين.على الرغم من جائحة كورونا وتداعياتها على الشعب الاردني، وعلى الاقتصاد الاردني، وتأثير الجائحة على حياتهم اليومية وممارسة اعمالهم وفقدان أحبة عليهم، وانشغالهم بالإجراءات الحكومية وإعلان الحظر او فك الحظر أو التمديد، إلا أن القضية الفلسطينية وتحديدا ما يجري بالقدس الشريف حاضرا في قلوب وعقول الاردنيين، ورغم الاحداث الاخيرة التي عاشها الاردن إلا أن موقفنا كشعب اردني واحد هو موقف ثابت لا تغيره الأمكنة ولا الأزمنة ولا الظروف، وسنبقى دائما الملاذ الآمن لأشقائنا الفلسطينيين، ودعواتنا تتجه دائما اليهم بنيل استقلالهم وحريتهم المسلوبة، ولا بد من الإشارة هنا إلى تطابق الموقف الشعبي مع الدور الحكومي الاردني بثوابته ومبادئه الراسخة، ومنها استنكاره ورفضه الدائمين لإجراءات الاحتلال، ومعارضة سياسة نتنياهو تجاه فلسطين والقدس تحديدا، فعلى الرغم من صفقة القرن وخطة تهويد القدس وسياسات الضم الاخيرة واسلوب الضغط على الحكومة الاردنية والشعب الاردني الا ان موقفنا ثابت كقيادة وحكومة وشعب لا يتغير بأساليب الصفقات والضغط وهذا ما علمنا اياه قائد المسيرة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين.لا يكاد أن يخلو بيت أردني من أصل فلسطيني، فهذا التلاحم والتأصل والتعاضد والتعاطف هو إننا كشعب أردني وشعب فلسطيني ضفة واحدة فرقها التقسيم والمشار ......
#الموقف
#الشعبي
#الأردني
#تجاه
#يحدث
#القدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717090
الحوار المتمدن
دانييلا القرعان - الموقف الشعبي الأردني تجاه ما يحدث في القدس
نهى نعيم الطوباسي : غياب دور الجامعة العربية تجاه القدس
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي في الذكرى الخامسة والسبعين، لتأسيس جامعة الدول العربية، نشرت مجلة "الأهرام العربي" المصرية، صورة على الغلاف تجمع الأمناء العامين السابقين للجامعة وتحتها عنوان "جامعة الدول العربية في قلب العاصفة"، العنوان لافت للنظر ويستوقف القارئ، والسؤال إلى ماذا ترمي الصورة بعنوانها؟ هل هي إشارة إلى دور جامعة الدول العربية الشكلي والصوري منذ زمن، على الرغم من المخاطر التي تحدق بالمنطقة، أم هو الأمل بالاصطفاف الحقيقي جنبا إلى جنب في وجه التحديات التي تعصف بالمنطقة، وعلى رأسها الاحتلال الإسرائيلي ومشاريع الهيمنة الاستعمارية؟ أنشئت جامعة الدول العربية لتكون بمثابة خيمة ومظلة كل العرب، بموجب المصادقة على ميثاقها عام 1945، والذي يدعو إلى دعم التعاون بين الدول العربية، والهيئات الدولية المعنية بحفظ السلم والأمن الدوليين، واتخاذ التدابير اللازمة لدفع ما قد يقع على إحدى الدول الأعضاء في الجامعة، من عدوان فعلي أو محتمل. ولكن، كلما تقدم الزمن بالجامعة، كلما تراجع دورها الفعلي، وتراكمت إخفاقاتها لاحتواء الأزمات العربية، وإنهاء الإحتلال الإسرائيلي. فهبة القدس الأخيرة رغم عفويتها، كانت جديرة أن تشعل الغضب والوجدان العربي على المستوى الشعبي والرسمي، إلا أن هذه الهبة قوبلت ببرود عربي، وكأن العاصفة التي تعيشها القدس، وفلسطين كلها منذ نكبة العام 1948، في كوكب آخر وليست على بعد أميال من مقر جامعة الدول العربية.فمنذ عام 1967، أكملت اسرائيل احتلال فلسطين باحتلال قطاع غزة والضفة بما فيها القدس الشرقية، وباشرت في بناء المستوطنات غير القانونية داخل حدود المدينة الموسعة وبمحاذاتها بشكل غير قانوني، ووصل عدد المستوطنين، إلى ما يزيد عن 220,000 في القدس الشرقية المحتلة وحدها. غير عمليات الهدم في المدينة المقدسة، والتي قدرت منذ عام 1967، بأكثر من 3,700 منزلا فلسطينيًا، وبعض المواقع التاريخية والدينية كحارة المغاربة وحي الشرف في البلدة القديمة، ولم يقابل ذلك أي عمل فعلي لجامعة الدول العربية لردع عدوان اسرائيل وانتهاكاتها للمدينة المقدسة، ليس فقط تطبيقا لبنود ميثاقها، بل دفاعا عن الميثاق العربي والدم والتاريخ والمصير العربي المشترك، الذي لا يحتاج إلى قرار أو قانون، بل استمرت جامعة الدول العربية بعقد مسلسل القمم العربية، إلى أن مل المواطن العربي من نتائجها، وتراكمت خيبات آماله، الخيبة تلو الأخرى، وأوغلت اسرائيل أكثر باستيطانها ومخططاتها. إحدى وثلاثون قمة عربية على مستوى القادة العرب، كانت فلسطين حاضرة على جدول أعمال تلك القمم من قمة أنشاص المصرية عام 1946 حتى قمة تونس الأخيرة عام 2019، كان الانتصار في تلك القمم لفلسطين والقدس على الورق فقط، فجميعها تخرج ببيانات تؤكد على عروبة فلسطين، وأنها قضية العرب الأولى، وضرورة الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة وفي مقدمتها القدس، واستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه الوطنية الثابتة، والتأكيد على رفض قرار الكونغرس الأميركي اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، ورفض بناء المستوطنات، كما جاء في بيان قمة بغداد عام 1990، مع تأكيد جميع القمم ضرورة دعم فلسطين ماديا ومعنويا، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني. أما الهزائم فكانت بالجملة، وترجمة حقيقية لتلك البيانات والشعارات البراقة، وغياب التعاون والوحدة والرؤيا لصالح المنطقة. على سبيل المثال و ليس الحصر لكل الانتهاكات الإسرائلية، فشلت الجامعة بمنع قرار التقسيم عام 1947 في البداية جر وراءه، النكبة عام 1948، ثم النكسة عام 1967، وبناء 26 مستوطنة في القدس حتى نهاية عام 2017، عدا عن نقل الولايات المتحد ......
#غياب
#الجامعة
#العربية
#تجاه
#القدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717500
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي في الذكرى الخامسة والسبعين، لتأسيس جامعة الدول العربية، نشرت مجلة "الأهرام العربي" المصرية، صورة على الغلاف تجمع الأمناء العامين السابقين للجامعة وتحتها عنوان "جامعة الدول العربية في قلب العاصفة"، العنوان لافت للنظر ويستوقف القارئ، والسؤال إلى ماذا ترمي الصورة بعنوانها؟ هل هي إشارة إلى دور جامعة الدول العربية الشكلي والصوري منذ زمن، على الرغم من المخاطر التي تحدق بالمنطقة، أم هو الأمل بالاصطفاف الحقيقي جنبا إلى جنب في وجه التحديات التي تعصف بالمنطقة، وعلى رأسها الاحتلال الإسرائيلي ومشاريع الهيمنة الاستعمارية؟ أنشئت جامعة الدول العربية لتكون بمثابة خيمة ومظلة كل العرب، بموجب المصادقة على ميثاقها عام 1945، والذي يدعو إلى دعم التعاون بين الدول العربية، والهيئات الدولية المعنية بحفظ السلم والأمن الدوليين، واتخاذ التدابير اللازمة لدفع ما قد يقع على إحدى الدول الأعضاء في الجامعة، من عدوان فعلي أو محتمل. ولكن، كلما تقدم الزمن بالجامعة، كلما تراجع دورها الفعلي، وتراكمت إخفاقاتها لاحتواء الأزمات العربية، وإنهاء الإحتلال الإسرائيلي. فهبة القدس الأخيرة رغم عفويتها، كانت جديرة أن تشعل الغضب والوجدان العربي على المستوى الشعبي والرسمي، إلا أن هذه الهبة قوبلت ببرود عربي، وكأن العاصفة التي تعيشها القدس، وفلسطين كلها منذ نكبة العام 1948، في كوكب آخر وليست على بعد أميال من مقر جامعة الدول العربية.فمنذ عام 1967، أكملت اسرائيل احتلال فلسطين باحتلال قطاع غزة والضفة بما فيها القدس الشرقية، وباشرت في بناء المستوطنات غير القانونية داخل حدود المدينة الموسعة وبمحاذاتها بشكل غير قانوني، ووصل عدد المستوطنين، إلى ما يزيد عن 220,000 في القدس الشرقية المحتلة وحدها. غير عمليات الهدم في المدينة المقدسة، والتي قدرت منذ عام 1967، بأكثر من 3,700 منزلا فلسطينيًا، وبعض المواقع التاريخية والدينية كحارة المغاربة وحي الشرف في البلدة القديمة، ولم يقابل ذلك أي عمل فعلي لجامعة الدول العربية لردع عدوان اسرائيل وانتهاكاتها للمدينة المقدسة، ليس فقط تطبيقا لبنود ميثاقها، بل دفاعا عن الميثاق العربي والدم والتاريخ والمصير العربي المشترك، الذي لا يحتاج إلى قرار أو قانون، بل استمرت جامعة الدول العربية بعقد مسلسل القمم العربية، إلى أن مل المواطن العربي من نتائجها، وتراكمت خيبات آماله، الخيبة تلو الأخرى، وأوغلت اسرائيل أكثر باستيطانها ومخططاتها. إحدى وثلاثون قمة عربية على مستوى القادة العرب، كانت فلسطين حاضرة على جدول أعمال تلك القمم من قمة أنشاص المصرية عام 1946 حتى قمة تونس الأخيرة عام 2019، كان الانتصار في تلك القمم لفلسطين والقدس على الورق فقط، فجميعها تخرج ببيانات تؤكد على عروبة فلسطين، وأنها قضية العرب الأولى، وضرورة الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة وفي مقدمتها القدس، واستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه الوطنية الثابتة، والتأكيد على رفض قرار الكونغرس الأميركي اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، ورفض بناء المستوطنات، كما جاء في بيان قمة بغداد عام 1990، مع تأكيد جميع القمم ضرورة دعم فلسطين ماديا ومعنويا، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني. أما الهزائم فكانت بالجملة، وترجمة حقيقية لتلك البيانات والشعارات البراقة، وغياب التعاون والوحدة والرؤيا لصالح المنطقة. على سبيل المثال و ليس الحصر لكل الانتهاكات الإسرائلية، فشلت الجامعة بمنع قرار التقسيم عام 1947 في البداية جر وراءه، النكبة عام 1948، ثم النكسة عام 1967، وبناء 26 مستوطنة في القدس حتى نهاية عام 2017، عدا عن نقل الولايات المتحد ......
#غياب
#الجامعة
#العربية
#تجاه
#القدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717500
الحوار المتمدن
نهى نعيم الطوباسي - غياب دور الجامعة العربية تجاه القدس