الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يحيى محمد : ششسذدذ أوث فقفب.. دوكينز أنت مخطئ العشوائية المنتجة للنظام
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد كل من يعرف اللغة العربية سوف يفرّق بين صيغتي الكلام الواردتين في العنوان الرئيسي (ششسذدذ أوث فقفب) و (دوكينز أنت مخطئ)، ويدرك ان الاخيرة تمتاز بالمعنى بخلاف الاولى. لكن الصيغتين بالنسبة لمن لا يعرف اللغة العربية غير قابلتين للتمييز. وبالتاكيد ان القارئ غير العارف بهذه اللغة حينما يجد الصيغتين في مقال او كتاب سيتوقع انهما يحملان المعنى سوية وإن جهله.. ليس لأنه وجد فرقاً بينهما، بل لاعتقاده ان من غير المعقول ان يضع الكاتب جملة في مثل هذه الاماكن من دون معنى. لكن حين توجد مثل هذه الاحرف للصيغتين في آثار ترابية على القمر مثلاً، فانها ستعامل لمن لا يعرف اللغة بذات المعاملة، فهي إما ان تكون موضوعة بفعل الذكاء ويكون لها معنى، او انها نتاج العوامل الفيزيائية الصرفة فلا يكون لها معنى. فمن الناحية البنيوية لا تختلف اللغة ذات المعنى عن تلك التي لا معنى لها في كونها تميل الى العشوائية ذاتياً، وكلما زاد عدد احرفها كلما زادت عشوائيتها واصبحت اكثر تعقيداً. فصفة الميل للتعقيد والعشوائية هي من صميم اللغة؛ سواء حملت المعنى ام كانت بلا معنى. لذلك يتعسر التمييز بينهما لمن لا يعرف اللغة. وبالنسبة لكائن غير بشري لم يسبق له ان التقى بكائنات اخرى مختلفة قد يجد هذه الرموز عشوائية دون ان تعني شيئاً، فهي بالنسبة له مجرد آثار لمسببات فيزيائية لا غير، بدلالة حملها لميزة واضحة للعيان، وهي العشوائية وعدم الانتظام. في حين لو صادف ان رأى اشكالاً متكررة بانتظام فقد يحتمل ان لها شيئاً من الرمزية او المعنى الموجّه وإن جهل ذلك، مثل الاشكال المنتظمة التالية على طول الخط: MRCMRCMRCMRCMRCMRCMRCMRCإن انتظام احرف اللغة ليس بوسعه انتاج الغنى المعنوي، وهو يأتي على خلاف ميلها الذاتي نحو العشوائية، لذلك قد يوحي هذا الحال بالتوجيه القصدي، فهو لا يختلف عن حال التشفير اللغوي الفائض المعنى. والفارق بين التشفير القائم على انتظام الاحرف وعلى عشوائيتها، هو فارق يتعلق بفائض المعنى. فهذا الاخير يتناسب عكساً مع الانتظام البنيوي، فكلما زاد الانتظام قلّ المعنى، والعكس صحيح.فالفرق بين الانتظام والعشوائية في البنية اللغوية، هو ان الانتظام يبقى بسيطاً، وان بدرجات متفاوتة، لكن من دون تعقيد معتد به، وهو لذلك ليس بوسعه ان يولّد فائض المعنى، ويمتاز بان له القابلية على الانضغاط الخوارزمي، لذا يستفاد منه في الحواسيب الالكترونية. فمثلاً في الاحرف المنتظمة السابقة قد لا يحتاج البرنامج الحاسوبي ان يكررها كما هي، بل يكفي ان يسجل الاحرف الثلاثة الاولى ومن ثم يأمر بتكرارها عدد المرات المطلوبة. فهذه الخوارزمية البسيطة تتألف من عدد قليل من المعلومات او البتات. وهو ما لا يحصل مع العشوائية اللغوية، فتعقيدها البنيوي يجعلها عسيرة الانضغاط. فمثلاً ليس بوسع الحاسوب ان يفعل شيئاً من الانضغاط الخوارزمي لصيغتي الكلام في العنوان، طالما يفتقران للنظام البنيوي تماماً. فابسط انضغاط لهما هو اجراء التتابع المعقد ذاته. وكما اقترح عالم الحاسوب جريجوري شايتن تعريفاً للتتابع العشوائي بانه ذلك الذي لا يمكن ضغطه حسابياً، فاقصر وصف لتتابع عشوائي هو ببساطة التتابع ذاته. وهو التعقيد في حد ذاته. لذلك تستخدم في البرامج الحاسوبية التتابعات العشوائية للغنى المعلوماتي، من حيث تحويل معلومات الادخال الى معلومات الاخراج اعتماداً على وحدة شانون البت (0،1).وما تفيده الدلالة السابقة حول بنية اللغة – وغيرها من البنى المعقدة - هو ان للمعنى علاقة طردية بالعشوائية. فهذه الاخيرة هي الوحيدة القابلة لانتاج فائض المعنى او المعلوما ......
#ششسذدذ
#فقفب..
#دوكينز
#مخطئ
#العشوائية
#المنتجة
#للنظام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714798
يحيى محمد : العشوائية والنُظم المتولدة عنها
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد ثمة أربعة نظم مختلفة لها علاقة بالعشوائية والذكاء، وهي كالتالي:1ـ النظام التكراري: وهو ذو بنية منتظمة بسيطة، ينشأ في الطبيعة تلقائياً بفعل التكرار العشوائي من دون وظيفة، كما يلاحظ لدى النظام الديناميكي في الفيزياء الاحصائية المعروف بالارجودي ergodicity؛ سواء في حالة العشوائية الديناميكية المحافظة على النظام وفقاً لما يسمى بمقياس سيجما، والتي من امثلتها ما يعرف بالجواذب الغريبة، او في حالة التقلبات المتنافية وفقاً لمقياس برنولي، كما في الرميات العشوائية الكبيرة للعملة، حيث تنتج نسباً تميل الى الثبات. لكن نسب الانتظامات النوعية فيها تكون ضئيلة الاحتمال اكثر فاكثر مع زيادة عدد الرميات لازدياد العشوائية.ويمكن محاكاته بشكل اعتباري من دون تأصل في الطبيعة، مثلما نقوم بتكرار الاحرف اللغوية بانتظام.2ـ النظام الوظيفي: ويتميز بالوظيفة المعقدة الناشئة بفعل التعقيد البنيوي العشوائي. فلهذا التعقيد قابلية على توليد الوظائف المختلفة، وله وجود حقيقي، كما في النظم والآلات الحيوية، وكذا الآلات المصنوعة من قبل البشر. وعلمياً تم الاعتراف بالتشابه بين هذين العالمين، حيث كل منهما يتألف من اجزاء متفاعلة ومتناسقة فيما بينها باشكال مميزة ودقيقة، مع مدخلات محددة ومخرجات، وان بعض الاجزاء تتقبل الاستخدام في آلات اخرى بتعديلات طفيفة. ايضاً ان كلاً منهما يعمل على تحويل الطاقة الى شكل من اشكال الشغل .وكان من بين هذه التشابهات ما لوحظ بأن وظائف الدنا في تخزين المعلومات وبرمجتها ومن ثم الاعتماد عليها في تخليق البروتينات يتشابه كثيراً مع التقنيات الحاسوبية المستخدمة اليوم في صناعة الكثير من الاجهزة الدقيقة.هذا فيما يخص الوجود الحقيقي للنظام الوظيفي. وله وجود اخر اعتباري من دون تأصل طبيعي او صناعي، كما في الاحرف اللغوية، حيث انها لا تنتج المعنى ذاتياً، انما جرى الاتفاق البشري على جعلها منتجة لاغراض تتعلق بالحاجات الانسانية والاجتماعية. وقد تصدق على هذا النظام القاعدة التالية: يتناسب التعقيد الوظيفي طردياً مع التعقيد البنيوي. فكلما كان الاول اكثر تعقيداً، كلما دل على اشتداد تعقيد البنية. فالخلية العصبية لدى البشر مثلاً معقدة من الناحية الوظيفية اكثر من الخلية البكتيرية، لذا قد يستنتج من ذلك انها معقدة اكثر من حيث البنية ايضاً. والعكس صحيح.مع ذلك فان هذه القاعدة تحتاج الى فحص واستقصاء للتأكد من مصداقيتها التعميمية.ويلاحظ في هذا النظام ان العشوائية المنتجة للوظيفة تتميز بانها متولدة عن اسباب مخصوصة تختلف كلياً عن العشوائية المنتجة للانتظام في النظام التكراري. وبالذات انه وفقاً للمعيار اللاطبيعاني ان النظام الوظيفي (المعقد) لا يتولد الا عن اسباب ذكية. فعلاقته بالذكاء ذاتية بحسب المنطق الاحتمالي، خلافاً للنظام التكراري الذي يتولد عن اسباب اخرى مختلفة. وقد يتدخل الذكاء في انتاجه عرضياً.كذلك ان ما يمكن ان تصنعه الصدفة من نظام في النظام الوظيفي له احتمال ضعيف جداً بما لا يقارن عما تصنعه في النظام التكراري. يضاف الى ان عدد التنظيمات الممكنة في الاول طيلة عمر الكون هو مما يمكن تحديده، ويعد قليلاً بما لا يقارن بعدد النظم الخاصة بالوظيفي من دون حدود. 3ـ نظام الضبط العددي الدقيق: وهو نظام حقيقي متأصل في عالم الكون والطبيعة، ويمتلك وظيفة حقيقية مثل النظام الوظيفي. لكنه يتميز عن الاخر بالعدد الرياضي، لذلك فهو اخص مما يسميه الفيزيائيون بنظام الضبط الدقيق، فهذا الاخير قائم على الضبط العددي، ويتجلى بقوانين عامة تمارس دورها في استقرار النظام الكوني وحفظه وم ......
#العشوائية
#والنُظم
#المتولدة
#عنها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715093
يحيى محمد : الكأس المقدسة في اكتشاف معيار التصميم 1
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد الكشف عن منطقة الاحتمال النوعيلقد اعتاد العلماء ان يردوا الظواهر الكونية والحياتية الى القوانين الطبيعية، سواء كانت صارمة او احصائية، كما لجأوا احياناً الى تفسير بعضها طبقاً للصدفة والعشوائية، واخرى تبعاً لمبدأ اللاتحدد، يضاف الى تقبلهم التفسير القائم على القصد والذكاء في حالة التصاميم والسلوكيات البشرية. وبذلك تصبح لدينا خمسة اصناف من العلاقات المختلفة للظواهر، وهي كالتالي:1ـ صنف العلاقات الصارمة.2ـ صنف العلاقات الاحصائية.3ـ صنف علاقات الصدف العشوائية.4ـ صنف علاقات اللاتحدد الجسيمية.5ـ صنف العلاقات المتعمدة.وباستثناء النمط الاخير، غالباً ما تحظى الاصناف الاربعة الاولى بالقبول والاتفاق. اما الاخير فقد اعتاد العلماء ان يحصروه في السلوك البشري القائم على القصد والذكاء، كما في الآثار الفنية والعلمية والصناعية وغيرها، فضلاً عن الممارسات السلوكية التي تتأسس عليها بعض الفنون والعلوم الفرعية، كعلم السياسة والاقتصاد والقضاء والجريمة والطب الجنائي وما اليها. وهم بذلك لم يتقبلوا تعميم النمط الاخير على ظواهر اخرى يصعب ادراجها تحت اي من الاصناف الاربعة الاولى، مثل الظواهر الحيوية. بل يعترف بعضهم رغم تعصبه للالحاد مثل دوكينز بان هذه الظواهر تبدو مصممة، لكنه مع اغلب العلماء لم يتقبلوا تفسيرها وفق التصميم والذكاء، انما اعتبرت نتاج التطور المادي وان لم يُعرف بشكل موثق الآليات التفصيلية التي اسفرت عن وجودها وتطورها، سواء الجزيئية منها كالاحماض النووية والبروتينات، او الخلوية والكائنات العضوية بشكل عام.ومع انه من الناحية المنطقية، اذا سلّمنا بوجود حصر في التفسير العلمي يتمثل في الاصناف الخمسة الانفة الذكر، وكنا في الوقت ذاته لم نجد تفسيراً واضحاً يغطي الظواهر الحيوية وفق صنف او اكثر من الاصناف الاربعة الاولى، بل نحسب هذه الظواهر يبدو عليها التصميم بالفعل كما يقر بعض العلماء الداعمين للالحاد.. لذا فمن المنطقي ان نعتبر افضل التفاسير حولها هو انها مصممة بفعل الذكاء.هذا من الناحية المنطقية، لكن للعلماء اسبابهم التي تجعلهم يبتعدون عن التفسير السابق ويتحفظون منه، على امل ان يجدوا في يوم ما حلاً لهذه المعضلة وفق ما اعتمدوه من توجيهات المولد الفلسفي - المتبنى حالياً - كما يتمثل في معيار الطبيعانية.مع هذا لسنا معنيين بالالتزام الصارم بالمعيار المشار اليه، كما ذهب الى ذلك عدد قليل من العلماء والفلاسفة، فقد تجاوز العلم العديد من المعايير التي اعاقت تقدمه، ونتوقع ان الحال سيشمل المعيار الانف الذكر؛ مثلما حصلت اشياء غير متوقعة في النظم والتفاسير المتبعة في الفيزياء. واذا كنا غير معنيين بالالتزام بهذا المعيار، فذلك لأن الظواهر الحيوية تمتلك دلالة علمية فائقة على التصميم، ولا تتقبل تفسيراً اخر يمكنه ان ينافس هذا المبدأ، خاصة بعد اكتشاف بنية الدنا المعقدة والتشفير الوظيفي والبروتينات العملاقة وغيرها. فقد اصبح من الواضح ان الخلية الحية ممتلئة بالروبوتات (Robots) والحواسيب الحيوية ونظم المعلومات المعقدة بما تتفوق على اي حاسوب الكتروني مخترع، كما تتفوق على نظام المعلومات لشانون لكونها تمتلك وظائف مخصوصة. لذلك ولّد هذا الحال بعض الاهتمام في المعيار الذي يمكن ان يفسر مثل هذه الظواهر الغريبة، فهي لا تمت الى اي من الاصناف الاربعة الاولى التي مرت معنا، بل تتشابه مع ما يبديه الصنف الاخير في انتاج الصناعات الدقيقة الهادفة. وعليه كيف نضع معياراً يحدد لنا ما هو عائد الى الصنف الاخير لتمييزه بشكل معقول عن بقية الاصناف الاخرى من التفاسير ......
#الكأس
#المقدسة
#اكتشاف
#معيار
#التصميم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716344