الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق محمد عبدالكريم الدبش : دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش العراق يعيش أزمات متتالية ومتعاقبة ، ليس اليوم ولكن منذ عقود خلت ، وتعرض إلى حروب خارجية وصراعات داخلية ، عرقية وطائفية وعشائرية ومناطقية ، نتيجة تغييب دولة المواطنة وسيادة الدولة البوليسية القمعية الدكتاتورية المتمثلة بالنظام القمعي للبعث ورمزه الإرهابي صدام حسين وبطانته ، الذي تم اسقاطه على أيدي المحتل الأمريكي في 9/4/2003 م .وقام على أنقاضه نظام ثيوقراطي ظلامي ومتخلف ، معادي للديمقراطية وللحريات والحقوق ومعادي للمرأة ، ومعوق لحركة الحياة والتقدم والرخاء والازدهار في العراق . ومثلما ذكرنا سبب كل ذلك هو غياب الدولة العادلة ، وغياب المساواة والقانون والقضاء العادل المستقل ، وسيادة الدولة العميقة ودولة المكونات والطوائف والقوميات والمناطق بديلا عن دولة المواطنة .وسنتناول هنا موضوعة الدولة وشروط قيامها ، من الجوانب السياسية والفكرية والفلسفية ، ومن خلال ثلاثة أجزاء . نبدأ في الجزء الأول الدولة : هي مجموعة من الأفراد يمارسون نشاطهم على إقليم جغرافي محدد ويخضعون لنظام سياسي معين متفق عليه فيما بينهم يتولى شؤون الدولة .وتشرف الدولة على أنشطة سياسية واقتصادية واجتماعية ، الذي يهدف إلى تقدمها وازدهارها وتحسين مستوى حياة الأفراد فيها .وينقسم العالم إلى مجموعة كبيرة من الدول، وإن اختلفت أشكالها وأنظمتها السياسية .ورد في لسان العرب أن "الدَّوْلةُ والدُّولةُ: العُقْبة في المال والحَرْب"،[3] بمعنى الغلبة والظفر بهما، والدولة والدول بمعنى "السُّنن التي تغيَّر وتُبدَّل" و"الدَّوْلةُ الفعل والانتقال من حال إِلى حال" و"دُولة بينهم يَتَداوَلونه مَرَّة لهذا ومرة لهذا".[3] وفي القاموس المحيط "الدَّوْلَةُ انْقِلابُ الزمانِ".[3] بمعنى تغيره، مرَّة لهؤلاء ومرّة لهؤلاء. الدولة هي تجمع سياسي يؤسس كيانا ذا اختصاص سيادي في نطاق إقليمي محدد ويمارس السلطة عبر منظومة من المؤسسات الدائمة، وبالتالي فإن العناصر الأساسية لأي دولة هي الحكومة والشعب والإقليم، بالإضافة إلى السيادة والاعتراف بهذه الدولة، بما يكسبها الشخصية القانونية الدولية، ويمكنها من ممارسة اختصاصات السيادة لاسيما الخارجية وتعرف الدولة بخمس خصائص أساسية تميزها عن المؤسسات الأخرى : 1- - ممارسة السيادة: فالدولة هي صاحبة القوة العليا غير المقيدة في المجتمع، وهي بهذا تعلو فوق أية تنظيمات أو جماعات أخرى داخل الدولة. وقد دفع ذلك توماس هوبز إلى وصف الدولة بالتنين البحري أو الوحش الضخم (Leviathan).2- الطابع العام لمؤسسات الدولة: وذلك على خلاف المؤسسات الخاصة للمجتمع المدني. فأجهزة الدولة مسئولة عن صياغة القرارات العامة الجمعية وتنفيذها في المجتمع. ولذلك، تحصل هذه الأجهزة على تمويلها من المواطنين.3- التعبير عن الشرعية : فعادة (وليس بالضرورة دائما) ما ينظر إلى قرارات الدولة بوصفها ملزمة للمواطنين حيث يفترض أن تعبر هذه القرارات عن المصالح الأكثر أهمية للمجتمع. 4- الدولة أداة للهيمنة: حيث تملك الدولة قوة الإرغام لضمان الالتزام بقوانينها، ومعاقبة المخالفين. ويُبرز ماكس فيبر أن الدولة تحتكر وسائل "العنف الشرعي" في المجتمع. 5- الطابع "الإقليمي" للدولة: فالدولة تجمع إقليمي مرتبط بإقليم جغرافي ذي حدود معينة تمارس عليه الدولة اختصاصاتها. كما أن هذا التجمع الإقليمي يعامل كوحدة مستقلة في السياسة الدولية .التمييز بين الدولة ومفاهيم أخرى : 1- البلد تدل على منطقة جغرافية .2- الأمة ترمز إلى ناس تجمعهم اعتبارات مشتركة أصول وتاريخ .3 - ......
#دولة
#المواطنة
#الضامن
#الأساس
#لاستقرار
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675068
صادق محمد عبدالكريم الدبش : دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه واستقراره .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه ورخائه .الجزء الثاني . تناولنا في الجزء الأول بإسهاب الدولة ومهماتها وواجباتها ، وماذا تعني الدولة في القاموس السياسي والحاجة لقيامها وما استجد من علوم تتعلق في بناء الدول وتحقيق العدالة والمساواة والرفاهية وتحقيق الأمن والسلام على أرض هذه الدولة أو تلك . اليوم نتناول الجوانب الفكرية والفلسفية عن قيام الدولة والنظريات التي طهرت عبر المراحل التاريخية المختلفة وبإيجاز شديد . قبل الذهاب الى الدولة ، لنقف عند مفردة ( السياسة ) وما هي السياسة ؟..[[[ السياسة كعلم تعني التوزيع السلطوي القيم على كل وحدات النظام السياسي، إنها باختصار النظام الذي يمكن العثور عليه في كل المجتمعات والذي يعمل على إنجاز وظائف التكامل والتكييف داخليا وخارجيا ، كما أنها مقرونة بالقوة والعنف الإجبار في إطار قوانين تعتمدها الدول لضبط الحياة الاجتماعية للموطنين واستتباب الأمن فيها. بهذا فإن مفهوم السياسة نعثر عليه ، تارة مرتبط بالأخلاق والحق والعدالة في إطار ما يسمى بدولة الحق والقانون ، وتارة أخرى نجده كممارسة تشير إلى السلطة وما ينبثق عنها من ممارسات للعنف والاستبداد . ]]] .المصدر: مدخل اشكالي لمجزوءة السياسة KezaK((( إن مجال السياسة هو مجال صراع مصالح متعارضة بين الأفراد والجماعات، ولذلك يؤكد ماكيافيلي(1) أن رجل السياسة (الأمير) يلزمه أن يكون قويا وذكيا، بل وماكرا، يستخدم كافة الوسائل المتاحة لديه، المشروعة وغير المشروعة، للتغلب على كل خصومه وأعدائه وبلوغ غاياته. إن عظمة الأمير وحكمته، حسب ماكيافيلي، لا تتأسس على الاستقامة والأمانة والوفاء بالعهود التي فيها ضياع مصلحته ؛ ذلك أن الأمراء العظماء لم يصبحوا كذلك إلا لأنهم لم يصونوا العهد إلا قليلا ، وأثروا على عقول الناس بالمكر والخداع .إن مجال السياسة ليس دائما مجال صراع وتناقض بين الحاكم والمحكوم، بل بالإمكان أن يكون مجال نبل وأخلاق وتوازن، لذلك يدعو ابن خلدون إلى أن علاقة السلطان برعيته يجب أن تقوم على الرفق والاعتدال والحكمة؛ ذلك أن العلاقة الصالحة والعادلة فيها مصلحة الطرفين .ينتقد السوسيولوجي الفرنسي المعاصر ألان توران(1925- … ) طبيعة السلطة السياسية ، معتمدا على مفاهيم عدة كالديموقراطية والحقوق المدنية والاجتماعية والثقافية ، ليؤكد أن السلطة السياسية يجب أن تتخذ صبغة الديموقراطية ، وذلك بالحرص على احترام الحقوق المدنية من جهة والحقوق الاجتماعية والثقافية من جهة أخر، وبمواجهة السلطة المطلقة ، أي سلطة الاستبداد العسكري وسلطة الحزب الكلياني، وبوضع حدود أمام الفردانية القصوى . لذلك فإن الديموقراطية هي التي تسمح للسلطة السياسية بالانفتاح على الشروط المعيشية وتحسينها ، وذلك من خلال تركيزها على مبادئ ثلاثة هي : الاعتراف بالحقوق الأساسية التي ينبغي احترامها .صفة التمثيل الاجتماعي للقادة وسياساتهم .والوعي بالمواطنة .إن السلطة السياسية ترتكز على الديموقراطية وتجنب السقوط في الفردانية والاطلاقية ، وضمان الحقوق الأساسية للإنسان. ))) .المصدر : طبيعة السلطة السياسية KezaKمن أهم شرط لقيام الدولة ، أن تكون عادلة ( ومن الأسس التي تجعل من الدولة عادلة هو الرقابة على عمل المؤسسات بشكل دائم ، ومحاسبة القضاء ) . إن المجتمع هو النموذج الذي تطبق عليه العدالة وهو المستفيد الأول والأخير من العدالة وصاحب المصلحة الحقيقية في تحقيق العدالة .[[[ إن الدولة، حسب اسبينوزا، لا تستمد مشروعيتها من ممارسة السلطة أو السيادة ومن ق ......
#دولة
#المواطنة
#الضامن
#الأساس
#لاستقرار
#العراق
#وأمنه
#واستقراره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675301
صادق محمد عبدالكريم الدبش : دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش إن النظــام السياســي في العراق وحسب ما جاء في الدستور الدائم !.. المادة رقم 1 [&#65183-;-&#65252-;-&#65260-;-&#65262-;-ر&#65267-;-&#65172-;- ا&#65247-;-&#65228-;-&#65198-;-ا&#65237-;- دو&#65247-;-&#65172-;- ا&#65175-;-&#65188-;-&#65166-;-د&#65267-;-&#65172-;- وا&#65187-;-&#65194-;-&#65171-;- &#65251-;-&#65204-;-&#65176-;-&#65240-;-&#65248-;-&#65172-;- ذا&#65173-;- &#65203-;-&#65268-;-&#65166-;-د&#65171-;- &#65243-;-&#65166-;-&#65251-;-&#65248-;-&#65172-;- ، &#65255-;-&#65224-;-&#65166-;-&#65249-;- ا&#65247-;-&#65188-;-&#65244-;-&#65250-;- &#65235-;-&#65268-;-&#65260-;-&#65166-;- &#65183-;-&#65252-;-&#65260-;-&#65262-;-ر&#65265-;- &#65255-;-&#65268-;-&#65166-;-&#65169-;-&#65266-;- )&#65169-;-&#65198-;-&#65247-;-&#65252-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65266-;-( د&#65267-;-&#65252-;-&#65240-;-&#65198-;-ا&#65219-;-&#65266-;- . و&#65259-;-&#65196-;-&#65165-;- ا&#65247-;-&#65194-;-&#65203-;-&#65176-;-&#65262-;-&#65197-;- &#65215-;-&#65166-;-&#65251-;-&#65254-;- &#65247-;-&#65262-;-&#65187-;-&#65194-;-&#65171-;- ا&#65247-;-&#65228-;-&#65198-;-ا&#65237-;- .ويفترض أن يكون النظام في العراق نظــام ديمقراطــي، يقــوم علــى التعدديــة السياســية والحزبيــة، ويهــدف إلى التداول الســلمي للســلطة .والأحــزاب السياســية العراقية هي المرأة الحقيقية للنظام السياسي وللتراث والثقافة العراقيين ، أو من المفترض أن تكون كذلك !..وأن تدين هذه الأحزاب بالولاء إلى العراق ولشعب العراق ، والمفروض أن تكون عمــاد العمــل السياســي الديمقراطــي، والدستور قد كفل حريــة تكويــن هذه الأحــزاب من خلال الشــرعية الدســتورية . واكتسبت تلك الشرعية من خلال ســيادة القانــون، كأســاس لنظــام الحكــم فــي الدولــة ، ولا يجــوز تغييــر النظــام بــأي وســيلة أخــرى مخالفــة لأحــكام الدســتور، و تلتــزم الدولــة بضمــان نفــاذ ســيادة القانــون علــى الجميــع بــدون اســتثناء .الدســتور العراقي يحتاج إلى مراجعة ، وبما ينسجم نصا وروحا مع الديمقراطية والحقوق والحريات ومع المواثيق الدولية وما أقرته الأمم المتحدة .الدستور العراقي فيه الكثير من المخالفات لديمقراطية الدولة ومنها على سبيل المثال لا الحصر [ لا أدري كيف ذهب المشرعون لصياغة المتناقضات ؟.. ولماذا ؟.. فلننظر الى ما يلي : الإ&#65203-;-ـ&#65276-;-&#65249-;- د&#65267-;-&#65254-;- ا&#65247-;-&#65194-;-و&#65247-;-ــ&#65172-;- ا&#65247-;-&#65198-;-&#65203-;-&#65252-;-&#65266-;- ، و&#65259-;-ـ&#65262-;- &#65251-;-&#65212-;-&#65194-;-&#65197-;- أ&#65203-;-ــ&#65166-;-&#65201-;- &#65247-;-&#65248-;-&#65176-;-&#65208-;-&#65198-;-&#65267-;-&#65226-;- &#65155-;-. &#65275-;-&#65267-;-&#65184-;-&#65262-;-&#65199-;- &#65203-;-&#65254-;- &#65239-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65262-;-&#65253-;- &#65267-;-&#65176-;-&#65228-;-&#65166-;-ر&#65213-;- &#65251-;-&#65226-;- &#65179-;-&#65262-;-ا&#65169-;-&#65174-;- ا&#65187-;-&#65244-;-&#65166-;-&#65249-;- ا&#65275-;-&#65203-;-&#65276-;-&#65249-;- .&#65167-;-. &#65275-;-&#65267-;-&#65184-;-&#65262-;-&#65199-;- &#65203-;-&#65254-;- &#65239-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65262-;-&#65253-;- &#65267-;-&#65176-;-&#65228-;-&#65166-;-ر&#65213-;- &#65251-;-&#65226-;- &#65251-;-&#65170-;-&#65166-;-د&#65161-;- ا&#65247-;-&#65194-;-&#65267-;-&#65252-;-&#65240-;-&#65198-;-ا&#65219-;-&#65268-;-&#65172-;- .&#65181-;-. &#65275-;-&#65267-;-&#65184-;-&#65262-;-&#65199-;- &#65203-;-&#65254-;- &#65239-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65262-;-&#65253-;- &#65267-;-&#65176-;-&#65228-;-&#65166-;-ر&#65213-;- &#65251-;-&#65226-;- ا&#65247-;-&#65188-;-&#65240-;-&#65262-;-&#65237-;- وا&#65247-;-&#65188-;-&#65198-;-&#65267-;- ......
#دولة
#المواطنة
#الضامن
#الأساس
#لاستقرار
#العراق
#الجزء
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675477
دارا حصري : الضامن التركي
#الحوار_المتمدن
#دارا_حصري الضامن! ماذا يعني الضامن؟ هُوَ الضَّامِنُ لَهُ: الكَفِيلُ بِهِ، الملتزم به. الملتزم بأن يؤدي ديناً على غيره بسبب غير الكفالة. منذ بدأت الثورة السورية في أيامها الأولى لم تخفي تركيا نواياها بدعم المعارضين لحكم الأسد، وأعتبرت المطالب هي حق شرعي وِفق الشرائع الدينية والدنيوية، وسرعان ما دخلت الأخيرة على الخط مباشرة. دعمت تركيا مجموعات مسلحة في مختلف الجغرافيا السورية وموّلت تأسيس فصائل ومدتهم بالأسلحة والذخيرة (أختارت قادتهم من التركمان بعناية فائقة)، من جهة أخرى أقحمت الموالين لها في المعارك مع النظام وفتحت أبوابها لتستقبل المعامل المفككة ومحطات الطاقة وصولاً إلى التنك والنحاس المسروق من كابلات الهواتف والكهرباء. وبما أن الثورة تحوّلت إلى منافسة بين الفصائل " من يستطيع تجميع أكبر قدر ممكن من الأموال" فإن التركيز أنصب على الهدف الأول وتناسوا الظرف الذي أتى بهم وخلقهم. بعد عدّة جولات وصولات وتفريغ حلب من المعامل، وبعد عدة مؤتمرات ظهر أسم تركيا كضامن! وبعكس مفهوم الكلمة بزاوية &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1642-;- فإن الضامن التركي كان مختلفاً تماما، أول ماقام به الضامن التركي هو عزل وتحييد الضباط المنشقين وتجميعهم في معسكرات مغلقة وضمان عدم حركتهم أو سيطرتهم على أي قرار، ضمنت تركيا ذلك ونفذت وعدها إلى الآن. كانت الخطوة الثانية إبعاد الحقوقيين والقضاة وكل من ينبعث منه رائحة الحرية " لهم رائحة تخنق الأتراك" وعملت على تصفية من يحملون هذا الخطر، فجاءت بإشخاص جهلة راكضين وراء مصالحهم الآنية ومتعهدين على الوفاء ومبرمجين على تنفيذ الأوامر السلطانية الصادرة من الباب العالي والأمير المفترض "أردوغان". ضمنت تركيا تسليم الغوطة على سبيل المثال، ولم تتوانى عن تجييش الشارع العربي للحقد ضد الكورد، حينها كانت المفاوضات تنص على إبعاد الفصائل من محيط دمشق، الشعب الذي لم تهزمه الأسلحة الكيماوية ولم يستطع النطام إجبارهم على الأنهزام وترك بيوتهم فعلتها تركيا بمنتهى السهولة. ضمن الضامن التركي حصر الفصائل المقاتلة ضد النظام في إدلب، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان يؤكد بضرورة انسحاب قوات النظام من جميع المناطق التي سيطرت عليها منذ أبريل عام 2019، متوعدا بطردهم منها في حال عدم انسحابهم، ولكن ماذا فعلت تلك النقاط التركية؟ في الحقيقة هي كانت تراقب عن كثب! لم تفعل سوى مراقبة تقدم قوات النظام والروس وسيطرتهما على كامل ريف حماة الشمالي خلال الأشهر الفائتة، وبل نفذت الأخيرة وعودها التي ضمنتها في الأتفاقيات مع الروس وهي ضمان عدم فتح جبهات حلب "التي سلموها للنظام في وقت سابق". ضمنت تركيا إشغال عقول السوريين وتحريضهم ضد الكورد وثم الكورد ،أما النظام السوري فهذه قضية ثانوية والضروري الآن هي التجييش ضد من بقي من الكورد، وهناك جبهات جديدة وواجبات ضرورية في كل من ليبيا وأذربيجان. في بداية أنطلاق الثورة السورية كانت المخابرات التركية هي الضامنة لدخول عناصر حزب العمال الكوردستاني إلى عفرين، ومن جهة أخرى فتحت حدودها لمن يريد أن يأتي إليها لاجئاً. عندما أتفقت المخابرات الدوية على ضرورة سحب العناصر المتشددين من كل أصقاع العالم كان الضامن يرسّخ كل أمكانياته البحرية و الجوية والتدريبية لضمان دخولهم بسلام للجحيم السوري ولكي يقضوا على الفصائل والقادات الغير ملتزمين بالتعليمات (الضامن). هذه بعض الأمثلة عن الضامن، فإن كان هكذا هم الضامنين فعلى اللغويين أستبدال المعنى.الضامن التركي هو الكفيل بتنفيذ كل مايعجز عنه النظام السوري كما يضمن تقدم النظام، وكل هذا فقط ليضمن أمنه المزعوم. ......
#الضامن
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696178
صادق محمد عبدالكريم الدبش : دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه ورخائه ..الجزء الثاني . تناولنا في الجزء الأول وبإسهاب الدولة ومهماتها وواجباتها ، وماذا تعني الدولة في القاموس السياسي والحاجة لقيامها وما استجد من علوم تتعلق في بناء الدول وتحقيق العدالة والمساواة والرفاهية وتحقيق الأمن والسلام على أرض هذه الدولة أو تلك . واليوم نتناول الجوانب الفكرية والفلسفية عن قيام الدولة والنظريات التي طهرت عبر المراحل التاريخية المختلفة وبإيجاز شديد . قبل الذهاب الى الدولة ، لنقف عند مفردة ( السياسة ) وما هي السياسة ؟.. [[[ السياسة كعلم تعني التوزيع السلطوي للقيم على كل وحدات النظام السياسي، إنها باختصار النظام الذي يمكن العثور عليه في كل المجتمعات والذي يعمل على إنجاز وظائف التكامل والتكييف داخليا وخارجيا كما أنها مقرونة بالقوة والعنف الإجبار في إطار قوانين تعتمدها الدول لضبط الحياة الاجتماعية للموطنين واستتباب الأمن فيها. بهذا فإن مفهوم السياسة نعثر عليه تارة مرتبط بالأخلاق والحق والعدالة في إطار ما يسمى بدولة الحق والقانون وتارة أخرى نجده كممارسة تشير إلى السلطة وما ينبثق عنها من ممارسات للعنف والاستبداد . ]]] المصدر: مدخل إشكالي لمجزوءة السياسة KezaK((( إن مجال السياسة هو مجال صراع مصالح متعارضة بين الأفراد والجماعات، ولذلك يؤكد ماكيافيلي أن رجل السياسة (الأمير) يلزمه أن يكون قويا وذكيا، بل وماكرا، يستخدم كافة الوسائل المتاحة لديه، المشروعة وغير المشروعة، للتغلب على كل خصومه وأعدائه وبلوغ غاياته. إن عظمة الأمير وحكمته، حسب ماكيافيلي، لا تتأسس على الاستقامة والأمانة والوفاء بالعهود التي فيها ضياع مصلحته؛ ذلك أن الأمراء العظماء لم يصبحوا كذلك إلا لأنهم لم يصونوا العهد إلا قليلا، وأثروا على عقول الناس بالمكر والخداع.إن مجال السياسة ليس دائما مجال صراع وتناقض بين الحاكم والمحكوم، بل بالإمكان أن يكون مجال نبل وأخلاق وتوازن، لذلك يدعو ابن خلدون إلى أن علاقة السلطان برعيته يجب أن تقوم على الرفق والاعتدال والحكمة؛ ذلك أن العلاقة الصالحة والعادلة فيها مصلحة الطرفين.ينتقد السوسيولوجي الفرنسي المعاصر ألان توران(1925- … ) طبيعة السلطة السياسية، معتمدا على مفاهيم عدة كالديموقراطية والحقوق المدنية والاجتماعية والثقافية، ليؤكد أن السلطة السياسية يجب أن تتخذ صبغة الديموقراطية، وذلك بالحرص على احترام الحقوق المدنية من جهة والحقوق الاجتماعية والثقافية من جهة أخر، وبمواجهة السلطة المطلقة، أي سلطة الاستبداد العسكري وسلطة الحزب الكلياني، وبوضع حدود أمام الفردانية القصوى. ولذلك فإن الديموقراطية هي التي تسمح للسلطة السياسية بالانفتاح على الشروط المعيشية وتحسينها، وذلك من خلال تركيزها على مبادئ ثلاثة هي: الاعتراف بالحقوق الأساسية التي ينبغي احترامها، وصفة التمثيل الاجتماعي للقادة وسياساتهم، والوعي بالمواطنة.إن السلطة السياسية ترتكز على الديموقراطية وتجنب السقوط في الفردانية والإطلاقية، وضمان الحقوق الأساسية للإنسان. )))طبيعة السلطة السياسية KezaKمن أهم شرط لقيام الدولة ، أن تكون عادلة ( ومن الأسس التي تجعل من الدولة عادلة هو الرقابة على عمل المؤسسات بشكل دائم، ومحاسبة القضاء ) . إن المجتمع هو النموذج الذي تطبق عليه العدالة وهو المستفيد الأول والأخير من العدالة وصاحب المصلحة الحقيقية في تحقيق العدالة . [[[ إن الدولة، حسب اسبينوزا، لا تستمد مشروعيتها من ممارسة السلطة أو السيادة ومن قهر الأفراد وترهيبهم، بل تستمدها من العمل على تحريرهم وا ......
#دولة
#المواطنة
#الضامن
#الأساس
#لاستقرار
#العراق
#وأمنه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716925
صادق محمد عبدالكريم الدبش : دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه ورخائه .الجزء الأول : العراق يعيش أزمات متتالية ومتعاقبة ، ليس اليوم ولكن منذ عقود خلت ، وتعرض إلى حروب خارجية وصراعات داخلية ، عرقية وطائفية وعشائرية ومناطقية ، نتيجة تغييب دولة المواطنة وسيادة الدولة البوليسية القمعية الدكتاتورية المتمثلة بالنظام القمعي للبعث ورمزه الإرهابي صدام حسين وبطانته ، الذي تم اسقاطه على أيدي المحتل الأمريكي في 9/4/2003 م .وقام على أنقاضه نظام ثيوقراطي ظلامي ومتخلف ، معادي للديمقراطية وللحريات والحقوق ومعادي للمرأة ، ومعوق لحركة الحياة والتقدم والرخاء والازدهار في العراق . ومثلما ذكرنا سبب كل ذلك هو غياب الدولة العادلة ، وغياب المساواة والقانون والقضاء العادل المستقل ، وسيادة الدولة العميقة ودولة المكونات والطوائف والقوميات والمناطق بديلا عن دولة المواطنة .وسنتناول هنا موضوعة الدولة وشروط قيامها ، من الجوانب السياسية والفكرية والفلسفية ، ومن خلال ثلاثة أجزاء . نبدأ في الجزء الأول الدولة : هي مجموعة من الأفراد يمارسون نشاطهم على إقليم جغرافي محدد ويخضعون لنظام سياسي معين متفق عليه فيما بينهم يتولى شؤون الدولة .وتشرف الدولة على أنشطة سياسية واقتصادية واجتماعية ، الذي يهدف إلى تقدمها وازدهارها وتحسين مستوى حياة الأفراد فيها .وينقسم العالم إلى مجموعة كبيرة من الدول، وإن اختلفت أشكالها وأنظمتها السياسية .ورد في لسان العرب أن "الدَّوْلةُ والدُّولةُ: العُقْبة في المال والحَرْب"،[3] بمعنى الغلبة والظفر بهما، والدولة والدول بمعنى "السُّنن التي تغيَّر وتُبدَّل" و"الدَّوْلةُ الفعل والانتقال من حال إِلى حال" و"دُولة بينهم يَتَداوَلونه مَرَّة لهذا ومرة لهذا".[3] وفي القاموس المحيط "الدَّوْلَةُ انْقِلابُ الزمانِ".[3] بمعنى تغيره، مرَّة لهؤلاء ومرّة لهؤلاء. الدولة هي تجمع سياسي يؤسس كيانا ذا اختصاص سيادي في نطاق إقليمي محدد ويمارس السلطة عبر منظومة من المؤسسات الدائمة، وبالتالي فإن العناصر الأساسية لأي دولة هي الحكومة والشعب والإقليم، بالإضافة إلى السيادة والاعتراف بهذه الدولة، بما يكسبها الشخصية القانونية الدولية، ويمكنها من ممارسة اختصاصات السيادة لاسيما الخارجية وتعرف الدولة بخمس خصائص أساسية تميزها عن المؤسسات الأخرى : 1- - ممارسة السيادة: فالدولة هي صاحبة القوة العليا غير المقيدة في المجتمع، وهي بهذا تعلو فوق أية تنظيمات أو جماعات أخرى داخل الدولة. وقد دفع ذلك توماس هوبز إلى وصف الدولة بالتنين البحري أو الوحش الضخم (Leviathan).2- الطابع العام لمؤسسات الدولة: وذلك على خلاف المؤسسات الخاصة للمجتمع المدني. فأجهزة الدولة مسئولة عن صياغة القرارات العامة الجمعية وتنفيذها في المجتمع. ولذلك، تحصل هذه الأجهزة على تمويلها من المواطنين.3- التعبير عن الشرعية : فعادة (وليس بالضرورة دائما) ما ينظر إلى قرارات الدولة بوصفها ملزمة للمواطنين حيث يفترض أن تعبر هذه القرارات عن المصالح الأكثر أهمية للمجتمع. 4- الدولة أداة للهيمنة: حيث تملك الدولة قوة الإرغام لضمان الالتزام بقوانينها، ومعاقبة المخالفين. ويُبرز ماكس فيبر أن الدولة تحتكر وسائل "العنف الشرعي" في المجتمع. 5- الطابع "الإقليمي" للدولة: فالدولة تجمع إقليمي مرتبط بإقليم جغرافي ذي حدود معينة تمارس عليه الدولة اختصاصاتها. كما أن هذا التجمع الإقليمي يعامل كوحدة مستقلة في السياسة الدولية .التمييز بين الدولة ومفاهيم أخرى : 1- البلد تدل على من ......
#دولة
#المواطنة
#الضامن
#الأساس
#لاستقرار
#العراق
#وأمنه
#الجزء
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716924
صادق محمد عبدالكريم الدبش : دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه الجزء الثالث والأخير .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه ورخائه .الجزء الثالث والأخير إن النظــام السياســي في العراق وحسب ما جاء في الدستور الدائم !.. المادة رقم 1 [&#65183-;-&#65252-;-&#65260-;-&#65262-;-ر&#65267-;-&#65172-;- ا&#65247-;-&#65228-;-&#65198-;-ا&#65237-;- دو&#65247-;-&#65172-;- ا&#65175-;-&#65188-;-&#65166-;-د&#65267-;-&#65172-;- وا&#65187-;-&#65194-;-&#65171-;- &#65251-;-&#65204-;-&#65176-;-&#65240-;-&#65248-;-&#65172-;- ذا&#65173-;- &#65203-;-&#65268-;-&#65166-;-د&#65171-;- &#65243-;-&#65166-;-&#65251-;-&#65248-;-&#65172-;- ، &#65255-;-&#65224-;-&#65166-;-&#65249-;- ا&#65247-;-&#65188-;-&#65244-;-&#65250-;- &#65235-;-&#65268-;-&#65260-;-&#65166-;- &#65183-;-&#65252-;-&#65260-;-&#65262-;-ر&#65265-;- &#65255-;-&#65268-;-&#65166-;-&#65169-;-&#65266-;- ) &#65169-;-&#65198-;-&#65247-;-&#65252-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65266-;- ( د&#65267-;-&#65252-;-&#65240-;-&#65198-;-ا&#65219-;-&#65266-;- . و&#65259-;-&#65196-;-&#65165-;- ا&#65247-;-&#65194-;-&#65203-;-&#65176-;-&#65262-;-&#65197-;- &#65215-;-&#65166-;-&#65251-;-&#65254-;- &#65247-;-&#65262-;-&#65187-;-&#65194-;-&#65171-;- ا&#65247-;-&#65228-;-&#65198-;-ا&#65237-;- .ويفترض أن يكون النظام في العراق نظــام ديمقراطــي، يقــوم علــى التعدديــة السياســية والحزبيــة، ويهــدف إلى التداول الســلمي للســلطة .والأحــزاب السياســية العراقية هي المرأة الحقيقية للنظام السياسي وللتراث والثقافة العراقيين ، أو من المفترض أن تكون كذلك !..وأن تدين هذه الأحزاب بالولاء إلى العراق ولشعب العراق ، والمفروض أن تكون عمــاد العمــل السياســي الديمقراطــي، والدستور قد كفل حريــة تكويــن هذه الأحــزاب من خلال الشــرعية الدســتورية . واكتسبت تلك الشرعية من خلال ســيادة القانــون، كأســاس لنظــام الحكــم فــي الدولــة ، ولا يجــوز تغييــر النظــام بــأي وســيلة أخــرى مخالفــة لأحــكام الدســتور، و تلتــزم الدولــة بضمــان نفــاذ ســيادة القانــون علــى الجميــع بــدون اســتثناء .الدســتور العراقي يحتاج إلى مراجعة ، وبما ينسجم نصا وروحا مع الديمقراطية والحقوق والحريات ومع المواثيق الدولية وما أقرته الأمم المتحدة .الدستور العراقي فيه الكثير من المخالفات لديمقراطية الدولة ومنها على سبيل المثال لا الحصر [ لا أدري كيف ذهب المشرعون لصياغة المتناقضات ؟.. ولماذا ؟.. فلننظر الى ما يلي : الإ&#65203-;-ـ&#65276-;-&#65249-;- د&#65267-;-&#65254-;- ا&#65247-;-&#65194-;-و&#65247-;-ــ&#65172-;- ا&#65247-;-&#65198-;-&#65203-;-&#65252-;-&#65266-;- ، و&#65259-;-ـ&#65262-;- &#65251-;-&#65212-;-&#65194-;-&#65197-;- أ&#65203-;-ــ&#65166-;-&#65201-;- &#65247-;-&#65248-;-&#65176-;-&#65208-;-&#65198-;-&#65267-;-&#65226-;- &#65155-;-. &#65275-;-&#65267-;-&#65184-;-&#65262-;-&#65199-;- &#65203-;-&#65254-;- &#65239-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65262-;-&#65253-;- &#65267-;-&#65176-;-&#65228-;-&#65166-;-ر&#65213-;- &#65251-;-&#65226-;- &#65179-;-&#65262-;-ا&#65169-;-&#65174-;- ا&#65187-;-&#65244-;-&#65166-;-&#65249-;- ا&#65275-;-&#65203-;-&#65276-;-&#65249-;- .&#65167-;-. &#65275-;-&#65267-;-&#65184-;-&#65262-;-&#65199-;- &#65203-;-&#65254-;- &#65239-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65262-;-&#65253-;- &#65267-;-&#65176-;-&#65228-;-&#65166-;-ر&#65213-;- &#65251-;-&#65226-;- &#65251-;-&#65170-;-&#65166-;-د&#65161-;- ا&#65247-;-&#65194-;-&#65267-;-&#65252-;-&#65240-;-&#65198-;-ا&#65219-;-&#65268-;-&#65172-;- .&#65181-;-. &#65275-;-&#65267-;-&#65184-;-&#65262-;-&#65199-;- &#65203-;-&#65254-;- &#65239-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65262-;-&#65253-;- &#65267-;-&#65176-;-&#65228-;-&#65166-;-ر&#65213-;- &#652 ......
#دولة
#المواطنة
#الضامن
#الأساس
#لاستقرار
#العراق
#وأمنه
#الجزء
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717236