الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد عصيد : عن التطبيع وتهديد الاستقرار
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد القرار الأمريكي بشأن الصحراء وقرار المغرب إعادة علاقاته العلنية مع إسرائيل فتح الباب أمام سيل من المواقف المعارضة التي ربطت جميعها هذه الخطوة بضرب استقرار المنطقة والدخول في دوامة عنف وتهديد السلم الاجتماعي إلخ.. كان البادئ بهذه "النبوءة" الصحفي الفلسطيني عبد الباري عطوان الذي أشار في مقال بصحيفة “رأي اليوم” ـ نقلته جريدة "لكم" الإلكترونية المغربية ـ إلى أن “الاتّفاق المغربي الإسرائيلي قد يكون مشروع فِتنَة، وربّما حُروب وعدم استِقرار في دول الاتّحاد المغاربي التي ظلّت مُحصّنةً في وجه الاضّطرابات والحُروب التي سادت المشرق العربي". وعلى نفس النهج سارت "الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة"، إذ بعد استنكارها بالشجب والإدانة لإعادة العلاقات مع إسرائيل اعتبرتها خطوة ”ستكلف المغرب غاليا من تاريخه و استقراره ومستقبله و علاقاته الإقليمية”.أما "حركة التوحيد والإصلاح" الذراع الدعوية لحزب "العدالة والتنمية" ـ الذي يجتاز إحدى أسوأ فتراته في الحكومة ـ فقد اعتبرت في بيان استنكاري لها بأن “خطوة العلاقات مع إسرائيل تفتح الباب أمام اختراقِه للمجتمع والدولة وتهديده لتماسك النسيج المجتمعي واستقرار الوطن ووحدته”.وفي نفس السياق أكد رئيس وزراء الجارة الجزائر عبد العزيز جراد بدوره متحدثا عما أقدم عليه المغرب بأن "الجزائر مستهدفة وهناك قضايا خطيرة في محيطنا الجهوي تريد ضرب استقرار المنطقة، وها هي الدلائل اليوم عندما نرى في كل الفضاء المغاربي والإفريقي الدائر حول الجزائر هناك مخاطر وعدم استقرار وحروب".في المقابل، بعد أن أكدت روسيا بدورها رفضها للإعلان الأمريكي المتعلق بالصحراء، قالت الخارجية الروسية أن الموقف الأمريكي “من شأنه أن يسبب أحداث عنف جديدة في المنطقة”، حسبما أفادت قناة (أرتي) الروسية الناطقة بالعربية.غير أن هذه المزاعم مجتمعة يُواجهها سيل من الأسئلة القلقة: إذا كان التطبيع مع إسرائيل هو الذي يجلب الحروب والفتن، فكيف نفسر أن دول المواجهة و"الممانعة" ضدّ إسرائيل والغرب عموما والتي ساندها عبد الباري عطوان وساندها الإسلاميون والقوميون العرب هي التي عرفت أعظم الفتن،بل انتهت إلى التفكك والخراب الشامل ؟ ألم يجلب عراق صدام على نفسه الخراب باقتحام جارته الكويت ؟ ألم يتم تخريب سوريا بتحالف بين قطر وتركيا، وتم تشريد شعبها بمباركة من "اتحاد علماء المسلمين" الذي أعلن "النفير" ودعا إلى الحرب وحرّض على القتال والمقاتلة ضدّ نظام بشار المعارض لإسرائيل ؟ وكيف عرفت ليبيا القذافي خرابا عجزت حتى الآن عن الخروج منه وبناء دولة حديثة لكل مواطنيها ؟ أليست مليئة بالمليشيات الدينية المختلفة التي يجمعها "الله أكبر" والرايات السوداء وصور السيوف المعقوفة ؟ ومن الذي نقل 17 ألف من إرهابيي "جبهة النصرة" من سوريا إلى ليبيا هل هي إسرائيل أم تركيا الإخوانية بمباركة من قطر ؟ وكيف أعلنت السعودية الحرب على اليمن ؟ هل كان ذلك بسبب تطبيعها العلاقات مع إسرائيل ؟ وهل الحوثيون تحركهم إسرائيل ؟أما بالنسبة لأخينا الوزير الجزائري فسيكون عليه أن يجيبنا كيف اندلعت فتنة عظيمة ومذابح شنيعة بالجزائر على مدى عشر سنوات بين متطرفي الإسلام السياسي والطغمة العسكرية التي ألغت المسلسل الانتخابي وألقت بمعارضيها في المعتقلات، هل كان ذلك كله بسبب تطبيع الجزائر أو جيرانها مع إسرائيل ؟ وماذا عن حراك الشارع الذي ألقى النظام العسكري بقيادييه في غيابات السجون ؟ وماذا عن تمرير دستور لا شرعية له بنسبة 23 في المائة من الأصوات ؟ هل كلّ هذا من وحي إسرائيل ؟وهل بعد انتفاضة الشارع المصري بالملايين ضدّ مبار ......
#التطبيع
#وتهديد
#الاستقرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702292
ماجد احمد الزاملي : استقرار العراق السياسي وسلامة اراضيه تساهمان في الاستقرار الاقليمي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي بعض الساسة يرى إن التقسيم قدرا لا مفر منه فيقابله بتخاذل واستسلام كامل ، وربما هناك اطراف تشارك في المشروع سرا وتستنكره علنا . مشروع التقسيم هو ليس مشروع الشعب بل مشروع نخبة سياسية مكلفة ومدعومة ، الشعب يحلم بوطن موحد قوي غني مستقل وذو سيادة ، وتوجد دول في المنطقة تنفق المليارات لتنفيذ مشروع تقسيم العراق ، كان الهدف القديم ازاحة (الشيعة) من السلطة ، لكن اتضح لاحقا ان هذا المشروع لاقيمة له مقابل مشروع دولي اكبر هدفه تقسيم دول المنطقة ، مصر وسورية والعراق ، اهم ثلاث دول في الشرق الاوسط ، منع التقسيم ممكن اذا قرر الساسة الشرفاء افشاله ، و السياسي الوطني هو الذي يمثل مصلحة شعبه ولا يقبل ان يكون عميلا للقوى الاجنبية ، هذا النوع من الساسة هو الذي يجب ان يتصدر المشهد لمنع الكارثة المتعددة الوجوه ، ولا نعرف دويلة واحدة ناتجة من تقسيم بلد كبير استطاعت ان تعيش بعافية وتتطور. ضرورة القضاء على الإرهاب كليا كخطوة مهمة باتجاه العديد من الاجراءات اللاحقة، وتقليص سلاح العشائر والافراد بشتى السبل كالشراء وغيرها، ووضع استراتيجية أمنية موحدة للدولة، واشراك المؤسسات الدينية ومنظمات المجتمع المدني في الموضوع، وتوعية الافراد والجماعات بأن اي دعم او تشجيع لانتشار السلاح خارج سلطة القانون فيه خدمة لأجندات أجنبية لا تصب في مصلحة البلاد، وفك الإرتباط بين الجماعات المسلحة في الداخل وبين الدول الإقليمية التي ترعاها، وتفعيل قانون ضبط السلاح وحصره بيد الدولة، وتجريم اي وجود عسكري غير مرخص، وربما يكون التفكير بايجاد صيغة ما من التجنيد الإلزامي خطوة صحيحة اذا ما تم دراستها وتطبيقها بشكل صحيح، وايجاد معالجات حقيقية لمشاكل الفقر والبطالة فاتساع هذه المشاكل ينذر بمخاطر كثيرة مستقبلية تهدد الامن العام، كذلك من المهم جدا تجفيف المنابع المادية والفكرية الخارجية الداعمة لوجود الجماعات المسلحة غير النظامية، وعد اي دعم تقدمه اي دولة بدون المرور بنافذة الحكومة العراقية تهديدا مباشرا للامن الوطني العراقي، وتعزيز التعاون مع المحيطين الاقليمي والدولي لايجاد صيغ مناسبة من الامن الجماعي يتم من خلالها تكثيف اليات المراقبة وأمن الحدود وتبادل المعلومات والخبرات، والسعي الى ادراج القوى والجماعات التي تهدد أمن العراق في قائمة القوى والجماعات التي تهدد الامن والسلم الدوليين؛ من اجل الحصول على الدعم الدولي في محاربتها واضعافها وربما انهاء وجودها. ومن ثم بدأت تتضائل الرغبة في العيش المشترك عند افراد مكونات المجتمع العراقي. تشكيل حكومة وطنية تترأسها شخصية متفق عليها بعيدًا عن المحاصصة الطائفية، من الممكن أن يعيد التوازن إلى المؤسسات الحكومية من خلال العمل على إعادة بناء المؤسسة العسكرية على أسس وطنية، وكذلك إنهاء الصراع المسلح في البلاد والقضاء على الميلشيات والحركات الإرهابية. ومن هنا قد يتجنب العراق مصير التقسيم والانجرار إلى حرب أهلية. هذا الاتجاه لن يستطيع العراق بمفرده تحقيقه، حيث ينبغي على دول الجوار مساعدته على الخروج من أزمته ووقوف المجتمع الدولي بجانبه.العراق يواجه تحديات امنية واقتصادية هي الاخطر من نوعها منذ الاحتلال الامريكي ، الأمر الذي يؤكد ضرورة وجود موقف مجتمعي موحد للتعاطي مع هذا الواقع الجديد ومواجهة ما يفرزه من مخاطر بما في ذلك الحفاظ على الثروات النفطية من خلال التوظيف الامثل لايراداتها السنوية في الاوجه الاستثمارية الحقيقية التي تضيف إلى الناتج القومي الاجمالي على ان يكون هناك اجراء موحد للتعامل مع الدول العربية حيث ان هناك ضرورة ملحة لوجود مشاركة عربية جادة وفاعلة في تحديد مص ......
#استقرار
#العراق
#السياسي
#وسلامة
#اراضيه
#تساهمان
#الاستقرار
#الاقليمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709032
محمد رضا عباس : لماذا تعاني الدول المصدرة للمواد الاولية عدم الاستقرار الاقتصادي؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس كان الاعتقاد السائد عند الاقتصاديين ان الدول المصدرة للمواد الأولية غير النفطية هي وحدها من تعاني من عدم الاستقرار الاقتصادي , اما الدول المصدرة للنفط فلا , لان سوق النفط لم يعاني من تذبذبات كثيرة مثل سوق المواد الأولية , وثانيا ان الدول المصدرة للنفط أصبح لها خزين كافي من الثروة تستطيع بها تعويض أي تراجع في أسعار النفط او كمية الطلب عليه. لقد كان هذا الاعتقاد غير موفق , حيث اثبتت التجارب العالمية ان الدول النفطية هي الأخرى أصبحت تعاني من عدم الاستقرار الاقتصادي وخير دليل على ذلك , هو العراق ذو التاريخ الطويل في تصدير نفطه والذي يمتد الى أكثر من سبعين عاما , ومع هذا ما زال يعتمد على إيراداته بنسبة 90%. العراق لم يستطع من تنويع اقتصاده وبقي يعتمد على تصدير بضاعته الوحيدة , النفط. وعند بداية حرب الأسعار بين روسيا الاتحادية والمملكة العربية السعودية في ربيع عام 2020 وانتشار وباء كورونا حول العالم , تدهور أسعار البرميل الواحد من النفط الخام حتى وصل الى حد 20 دولار للبرميل الواحد , وهو سعر لا يغطي كلفة انتاجه في بعض الدول المصدرة. التجارب التاريخية اثبتت ان الطلب على النفط غير مرن في الأمد القصير , ولكنه يصبح مرنا جدا في الأمد الطويل. وهكذا فان احتكار سوق النفط من قبل منظمة أوبك حفز دول كثيرة للبحث عن بديل لهذه المادة فأصبحت هناك الطاقة الشمسية والهوائية والمائية واخيرا النفط الصخري وإنتاج السيارات الكهربائية.صادرات المنتجات الزراعية مثل القهوة والكاكاو والشاي هي الأخرى تعاني من عدم استقرار الطلب العالمي عليها , وبذلك فان الدول المنتجة لهذه السلع تعاني من عدم الاستقرار الاقتصادي المستمر منه. على سبيل المثال ارتفاع الطلب على القهوة لا يصاحبه زيادة في الإنتاج في الأمد القصير , بسبب ان شجرة القهوة تحتاج من سنتين الى ثلاث قبل ان تصبح شجرة مثمرة. وعليه فان ليس باستطاعة المزارع من زيادة انتاجه من اجل الاستفادة من ارتفاع الأسعار. بل حتى في مواسم الوفرة لهذا المحصول , فان المزارع سوف لا يستفاد كثيرا من الإنتاج , لان الطلب على القهوة هو طلب غير مرن وان تخفيض أسعارها من اجل التخلص منها سوف لن ينفع, وبذلك تنقلب الوفرة في الإنتاج الى خسارة المزارعين. كما وان انخفاض الطلب على هذه السلع يؤدي الى انخفاض أسعارها في السوق لان المنتجين لهذه السلعة سيقبلون اي سعر بدلا من اتلافها. وهكذا, إذا كانت مرونة الطلب على النفط غير مرن في الأمد القصير ومرن في الأمد البعيد , فان عرض المنتجات الزراعية القابلة للتصدير غير مرن في الأمد القصير والبعيد , وبذلك تعاني الدول المنتجة لها تذبذبات اقتصادية مستمرة. على سبيل المثال , سوء الأحوال الجوية , الفيضانات , الجفاف , الحرائق , والامراض والآفات الزراعية تؤدي الى تقليص الإنتاج السنوي والتصدير وبالتالي انخفاض الدخل الوطني وزيادة العاطلين عن العمل. في مثل هذه الحالة لا يستطع الفلاح التعويض عن خسارة انتاجه , والاقتصاد الوطني يسير نحو التراجع. عرض القهوة غير مرن في الأمد القصير , وقريب من الشكل العمودي على الخط البياني , ليس خط العرض العادي والذي يتجه نحو الشرق. وفي حالة انخفاض سعر القهوة بسبب تغيير في ذوق شاربيها سوف يؤدي الى انخفاض الدخل المتأتي من بيعها. فلو ان مجموع العروض من القهوة العربية (Arabica) هو 1000,000 طن ,وان سعرها قد انخفض من 3,600 الى 3,000 دولار للطن الواحد, فان مجموع خسارة البلدان المصدرة لهذه السلعة سيكون هو 600 مليون دولار , وهو مبلغ كبير لدولة فقيرة مثل اثيوبيا وكولومبيا واليمن.هذا وبسبب عدم استطاعة المزا ......
#لماذا
#تعاني
#الدول
#المصدرة
#للمواد
#الاولية
#الاستقرار
#الاقتصادي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716681