الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصعب قاسم عزاوي : العدو الوجودي للنظم الاستبدادية
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: من هو برأيك العدو الحقيقي للنظم الاستبدادية؟مصعب قاسم عزاوي: الجواب المبسط والمباشر هو أن العدو الوجودي شبه الأوحد للنظم الاستبدادية في أرجاء المعمورة هو الشعوب المقهورة وطوفان المظلومين الذين تتحكم تلك النظم بحيواتهم اليومية ومآلاتها، ومصائرهم الاستراتيجية والتاريخية بأشكال وتلاوين حربائية تسري على نهج «لكل مقام مقال» وإخراج وحبكة مسرحية محكمة.وبالطبع هناك اختلاف شكلي ظاهري في الأدوات والآليات التي تتبعها النظم الاستبدادية الفجة كتلك القائمة في عالمنا العربي المفقر المنهوب، عن تلك المستخدمة في النظم الاستبدادية المقنعة بهياكل ديموقراطية تمثيلية شكلية كما هو الحال في نظم العالم الغربي الغنية، دون أن يغير ذلك من جوهر الأهداف الموضوعية لتلك النظم جميعها في تعاملها مع عدوها الأوحد المتمثل في شعوبها التي تحكمها، والتي لا بد من إبقائها أسيرة الدعة، والخنوع، واللامبالاة، والرهاب من مواجهة غيلان النظم الاستبدادية سواء تلك المتمثلة بالعسس والبصاصين وأقبية التعذيب، كما هو الحال في عالمنا العربي؛ أو في الآلة البيروقراطية الطاحنة في النظم الاستبدادية المقنعة في الغرب التي تحول الإنسان إلى مجرد «شيء» لا طموح له سوى الارتقاء إلى رتبة «المستهلك المسالم» غير القادر على التفكر باستخدام أي من «أنيابه ومخالبه» التي تتيح «الديموقراطية الشكلية» استخدامها نظرياً للدفاع عن نفسه «بشكل سلمي ديموقراطي» في مواجهة الآلة الاستبدادية الطاحنة إن تغولت عليه، و ذلك لمعرفته المسبقة يقينياً بعدم قدرة «عينه» على مقاومة «المخارز» البيروقراطية الشاملة عمقاً وسطحاً في كل النظم الاستبدادية المقنعة في العالم الغربي، والتي تستطيع أن تحول أي محاولة «للدفاع عن حقوق المواطن الأساسية» إلى معركة «دون كيشوتيه» و«لعبة عض أصابع» لا خيار للإنسان البسيط فيها إلا «بالتوجع والتفجع أولاً» وخسارة المعركة لعدم قدرته على مواجهة البنى المعقدة والمتطبقة والمتداخلة لآليات هيمنة النظم الديمقراطية الشكلية، وأدواتها البيروقراطية المعقدة المسخرة للحفاظ على تلك الهيمنة دون المساس بتلك القشرة التزويقية التي تدعي «الديموقراطية التمثيلية» اللازمة لضرورات «مسرحية اللعبة السياسية في الغرب». ......
#العدو
#الوجودي
#للنظم
#الاستبدادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710774
إبراهيم ابراش : العدو يذكرنا إن نسينا أو تناسينا
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش لا يمر يوم إلا ونسمع عن شهيد، فخلال الشهرين الماضيين فقط قتل جيش الاحتلال سبعة مواطنين في الضفة الغربية وآخرهم الشهيد خالد ماهر نوفل وجرح العشرات، بالإضافة إلى هدم المنازل وتجريفها ومصادرة أرض وإقامة مستوطنة واعتقالات هذا ناهيك عن استمرار معاناة خمسة آلاف أسير، يجري كل ذلك فيما الطبقة السياسية الفلسطينية منشغلة وتُشغل معها الشعب بالصراع على السلطة وقضية الرواتب والمساعدات، وأخيراً الانشغال بالانتخابات التي تحولت لملهاة جديدة غابت عنها القضية المركزية الوطنية وكأننا في دولة مستقلة تتصارع فيها النخب السياسية على المواقع والمناصب!!!.هل لنا أن نشكر العدو الصهيوني بأنه من خلال جرائمه المتواصلة يُذكِرنا ويُذَكر العالم بأننا شعب تحت الاحتلال وأن مشكلتنا الرئيسة تكمن في الاحتلال وليس في الأوضاع الاقتصادية أو في المجلس التشريعي ولا حتى في الانقسام ، وأن كل ما يعانيه شعبنا والنظام السياسي برمته سببه الاحتلال ؟!!!.العدو الصهيوني يواصل عدوانه وجرائمه في كل ربوع وطننا المحتل من غزة إلى الضفة والقدس إلى أراضي 48 حيث ينتفض أهلنا في أم الفحم والجليل ضد عنصرية الاحتلال ونشره الفوضى والجريمة المنظمة في المجتمع الفلسطيني في الداخل ، ومحكمة الجنايات الدولية تقرر فتح تحقيق في الجرائم التي يتم ارتكابها في الاراضي الفلسطينية، ولكن وفي نفس الوقت يغيب عند المتصارعين على السلطة والمتنافسين للفوز في الانتخابات أي حديث عن المقاومة والأسرى واستراتيجية مواجهة الاحتلال!!!.ماذا يقول الشهداء وما يشعرون به وماذا يقول الأسرى ويشعرون به وماذا يقول الجرحى ويشعرون به وماذا يقول أبناء وعائلات كل هؤلاء وهم يشاهدون القادة والنخب السياسية يتصارعون على السلطة وتقاسم مغانمها؟ بل ماذا سيقول العالم وكيف سيحترمنا ويقتنع بأننا شعب تحت الاحتلال ويستحق أن تكون لنا دولة مستقلة وهو يشاهد ما يجري في مناطق السلطة الفلسطينية؟ قد يقول قائل إن ما تقوم به الطبقة السياسية من خلال الانتخابات إنما لتمكين الشعب من الصمود في وجه الاحتلال وإنهاء الانقسام، ونحن نقول إن تمكين الشعب من مقومات الصمود ليس من خلال تحسين وضعه الاقتصادي فقط، بل بتمكينه من عناصر القوة لمقاومة الاحتلال وردع المستوطنين، وخصوصاً أن تحسين الوضع الاقتصادي الذي يحدث محدود كما أنه لا يتم من خلال بناء اقتصاد وطني مستقل ومقاوم، بل من خلال أموال خارجية مشروطة وفي سياق ما يفرضه بروتوكول باريس الاقتصادي الذي هو جزء من اتفاقية أوسلو، مما يضع مسألة تحسين الوضع الاقتصادي سواء في غزة أو الضفة في شبهة تسوية الحل الاقتصادي التي قالت بها الإدارة الامريكية. كما أن الفصائل المشاركة بالانتخابات تعترف بأن الانتخابات لن تنهي الانقسام !!!. الكيان الصهيوني يجري انتخاباته دورياً وفي السنتين الأخيرتين قام بثلاثة انتخابات ولكنه لم يتوقف خلال ذلك عن ممارساته وسياساته الاستيطانية والإرهابية ضد شعبنا، بينما يُطلب من شعبنا، حتى تنجح انتخاباته وحتى يتم تمكين الحكومة المنبثقة عن الانتخابات ممارسة عملها، أن يتوقف عن المقاومة !! أي مطلوب منه أن يتخلى عن حق المقاومة وهو حق منحته له كل الشرائع الدينية والوضعية، ولا أحد يطلب من الكيان الصهيوني أن يتوقف عن عدوانه واحتلاله فيما هو يجري انتخاباته !!!. (استراتيجية الضعيف أو المسالم) التي تبنتها القيادة الفلسطينية بداية ثم وكما يبدو أن حركة حماس وبقية الفصائل تنحو لتبنيها لا تنفع مع كيان عنصري احتلالي كالكيان الصهيوني، والاعتقاد بأن إجراء الانتخابات ووقف المقاومة رسالة حسن نية للعالم بأن الشعب الفلسطيني ......
#العدو
#يذكرنا
#نسينا
#تناسينا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711345