يوسف حمك : المنظومة الاستخباراتية الشرقية ، هدفها ترسيخ سلطة المستبدين .
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك المواطن العفيف يسعى لحماية الوطن ، و المساهمة في رفعته و العمل الجاد لتماسك المجتمع ، بالعمل و العلم و الاجتهاد و التعايش و الاندماج ، لاستقرار البلاد و ثبات الحياة اللائقة , كما تعزيز الانتماء للوطن ، كونه الملجأ الوحيد له . أما رجال الأمن فبدلاً من أن يضعوا الأخطار الخارجية نصب أعينهم ، و يكونوا عيوناً ساهرةً لصون البلاد و نهضته ، و يجعلوا المواطنين شركاء لهم مساندين و منسقين لانجاز مهامهم تجاه البلاد و كافة شرائح المجتمع و فرض سيادة القانون و هيبة الدولة . يتحكمون بالوطن في كل صغيرةٍ و كبيرةٍ ، و يحرفون اتجاه المصالح الوطنية لصالح القادة والحكام ، و باتوا أداة قمعٍ داميةٍ للمواطنين و كل الشرفاء . أي أن مفهوم الأمن في منظور حكومات الشرق محصورٌ في القوة المدججة بالسلاح - قوات الأمن الداخليِّ و الشرطة و البوليس - لا السلطات القانونية لها حضورٌ فاعلٌ ، و لا القضاة و المحامون دورهم مؤثرٌ . أما جوانب الأمن الغذائيُّ و الصحيُّ و الثقافيُّ و الاقتصاديُّ و التعليميُّ فغائبةٌ تماماً ، كونها لا تتبنى مصالح الحكام و المستبدين و الفاسدين . في عرف سلطات تلك البلدان البغيضة ، الأمن الوحيد المغروس بمخيلة العقل الجمعيِّ هو أمن القائد الأوحد و حزبه الوحيد ، ً لضمان بقاء نظامه قائماً ، لا أمن الوطن و المواطن ، و ناهيك عن أن موارد الدولة كلها تصرف على رجال أمن الحكام . أما المناداة بالعدل و المساواة و حب الأوطان ، فهي شعاراتٌ كاذبةٌ جوفاءٌ و محض افتراءٍ . لو كان رجال الأمن موزعين في مناطق أعداء الوطن ، يستطلعون الأخبار السرية ، يكتشفون المعلومات المضمرة ، عوناً لوطنهم و درءاً للمخاطر المحدقة به ، لكان سعيهم مشكوراً يصب في الاتجاه الصحيح ، و جهودهم لم تذهب هدراً ، و جنبوا البلاد الكثير من الويلات . و لكان أفضل لهم من إهمال مصالح الوطن ، و اصطيادهم للشرفاء المخلصين من أبنائه . غير أنهم جعلوا المواطن النزيه مادةً دسمةً لكتابة التقارير السرية ، و المبدعين المتنورين طُعْماً مغرياً لغبنهم . يعملون جاهدين لغسل عقول العباد بالحديث عن شيطنة الشرفاء و زندقتهم ، على أنهم تيارٌ هدَّامٌ لوحدة المجتمع ، و مزعزعٌ لأمن البلاد و الوطن ، كما أداةٌ بيد القوى الخارجية ، فإلصاق أبشع التهم بهم . مقابل الترويج للحاكم المستبد على أنه المنقذ الوحيد للأمة و الشعب ، تمهيداً لانفراده بالثروة و السلطة و الجاه و كل الامتيازات . هي مؤامرةٌ سياسيةٌ يصدقها الناس ، و يشاركهم في الرأي على أنه يجب التأهب لمحاربة هؤلاء الخونة الذين يريدون الهلاك للعباد و البلاد . ينشرون وسخ تجاربهم الفاشلة و إفلاسهم السياسية على حبل الأبرياء ، و بكل وقاحةٍ يتهمون من لا ذنب لهم بالمسؤولية عن أسباب فشلهم . و عن أسباب حروبهم العبثية من أجل التلذذ بالجلوس على كرسيِّ السلطة ، يتهمون الوطنيَّ المخلص بإشعال فتيلها ، كما أنها مؤامرةٌ خارجيةٌ . و ماذا لو تشجَّعوا ، و تحملوا مسؤولية أخطائهم ، و اعترفوا بفشلهم للبدء من جديدٍ ؟طبقاً لثقافتهم البائسة ، من ينتقد الخطأ يُتهم بالسلبية و الجنون و العمالة و الإرهاب ، و مطلوبٌ من الجميع فقط أن يشتروا الوهم ، و بعقلية القطيع طبقاً لحكاية " ثياب الامبراطور الجديدة " للكاتب الدانماركيِّ هانس كريستيان أندرسون . ما يخص الكبار و المسؤولين يتوافق مع مضمونها . فصراخ الكبار لإسقاط الأقنعة و تعرية المخادعين ممنوعٌ محظورٌ ، أما الصغار فلا أهمية لصراخهم بقول الحقيقة . باستثناء صرخة الطفل في حكاية أندرسون : ب ......
#المنظومة
#الاستخباراتية
#الشرقية
#هدفها
#ترسيخ
#سلطة
#المستبدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707330
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك المواطن العفيف يسعى لحماية الوطن ، و المساهمة في رفعته و العمل الجاد لتماسك المجتمع ، بالعمل و العلم و الاجتهاد و التعايش و الاندماج ، لاستقرار البلاد و ثبات الحياة اللائقة , كما تعزيز الانتماء للوطن ، كونه الملجأ الوحيد له . أما رجال الأمن فبدلاً من أن يضعوا الأخطار الخارجية نصب أعينهم ، و يكونوا عيوناً ساهرةً لصون البلاد و نهضته ، و يجعلوا المواطنين شركاء لهم مساندين و منسقين لانجاز مهامهم تجاه البلاد و كافة شرائح المجتمع و فرض سيادة القانون و هيبة الدولة . يتحكمون بالوطن في كل صغيرةٍ و كبيرةٍ ، و يحرفون اتجاه المصالح الوطنية لصالح القادة والحكام ، و باتوا أداة قمعٍ داميةٍ للمواطنين و كل الشرفاء . أي أن مفهوم الأمن في منظور حكومات الشرق محصورٌ في القوة المدججة بالسلاح - قوات الأمن الداخليِّ و الشرطة و البوليس - لا السلطات القانونية لها حضورٌ فاعلٌ ، و لا القضاة و المحامون دورهم مؤثرٌ . أما جوانب الأمن الغذائيُّ و الصحيُّ و الثقافيُّ و الاقتصاديُّ و التعليميُّ فغائبةٌ تماماً ، كونها لا تتبنى مصالح الحكام و المستبدين و الفاسدين . في عرف سلطات تلك البلدان البغيضة ، الأمن الوحيد المغروس بمخيلة العقل الجمعيِّ هو أمن القائد الأوحد و حزبه الوحيد ، ً لضمان بقاء نظامه قائماً ، لا أمن الوطن و المواطن ، و ناهيك عن أن موارد الدولة كلها تصرف على رجال أمن الحكام . أما المناداة بالعدل و المساواة و حب الأوطان ، فهي شعاراتٌ كاذبةٌ جوفاءٌ و محض افتراءٍ . لو كان رجال الأمن موزعين في مناطق أعداء الوطن ، يستطلعون الأخبار السرية ، يكتشفون المعلومات المضمرة ، عوناً لوطنهم و درءاً للمخاطر المحدقة به ، لكان سعيهم مشكوراً يصب في الاتجاه الصحيح ، و جهودهم لم تذهب هدراً ، و جنبوا البلاد الكثير من الويلات . و لكان أفضل لهم من إهمال مصالح الوطن ، و اصطيادهم للشرفاء المخلصين من أبنائه . غير أنهم جعلوا المواطن النزيه مادةً دسمةً لكتابة التقارير السرية ، و المبدعين المتنورين طُعْماً مغرياً لغبنهم . يعملون جاهدين لغسل عقول العباد بالحديث عن شيطنة الشرفاء و زندقتهم ، على أنهم تيارٌ هدَّامٌ لوحدة المجتمع ، و مزعزعٌ لأمن البلاد و الوطن ، كما أداةٌ بيد القوى الخارجية ، فإلصاق أبشع التهم بهم . مقابل الترويج للحاكم المستبد على أنه المنقذ الوحيد للأمة و الشعب ، تمهيداً لانفراده بالثروة و السلطة و الجاه و كل الامتيازات . هي مؤامرةٌ سياسيةٌ يصدقها الناس ، و يشاركهم في الرأي على أنه يجب التأهب لمحاربة هؤلاء الخونة الذين يريدون الهلاك للعباد و البلاد . ينشرون وسخ تجاربهم الفاشلة و إفلاسهم السياسية على حبل الأبرياء ، و بكل وقاحةٍ يتهمون من لا ذنب لهم بالمسؤولية عن أسباب فشلهم . و عن أسباب حروبهم العبثية من أجل التلذذ بالجلوس على كرسيِّ السلطة ، يتهمون الوطنيَّ المخلص بإشعال فتيلها ، كما أنها مؤامرةٌ خارجيةٌ . و ماذا لو تشجَّعوا ، و تحملوا مسؤولية أخطائهم ، و اعترفوا بفشلهم للبدء من جديدٍ ؟طبقاً لثقافتهم البائسة ، من ينتقد الخطأ يُتهم بالسلبية و الجنون و العمالة و الإرهاب ، و مطلوبٌ من الجميع فقط أن يشتروا الوهم ، و بعقلية القطيع طبقاً لحكاية " ثياب الامبراطور الجديدة " للكاتب الدانماركيِّ هانس كريستيان أندرسون . ما يخص الكبار و المسؤولين يتوافق مع مضمونها . فصراخ الكبار لإسقاط الأقنعة و تعرية المخادعين ممنوعٌ محظورٌ ، أما الصغار فلا أهمية لصراخهم بقول الحقيقة . باستثناء صرخة الطفل في حكاية أندرسون : ب ......
#المنظومة
#الاستخباراتية
#الشرقية
#هدفها
#ترسيخ
#سلطة
#المستبدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707330
الحوار المتمدن
يوسف حمك - المنظومة الاستخباراتية الشرقية ، هدفها ترسيخ سلطة المستبدين .
محمد كريم إبراهيم : مقارنة بين عادات الاجتماعية للمجتمعات الشرقية الاسلامية وبين المجتمعات الأخرى في تحديد سرعة انتشار الامراض الانتقالية
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_إبراهيم لو أتيحت لنا تقسيم طريقة انتقال الفيروسات والبكتيريا, لقلنا إنها تتكون من ثلاثة طرق أساسية. أولا الانتشار عن طريق الأشياء الجامدة التي يلامسها الانسان, ثانيا الانتشار من خلال ملامسة الإنسان للكائنات الحية الاخرى, ثالثا الانتشار عن طريق ملامسة شخص سليم للمصاب. يمكننا القول بشكل مؤكد أن طريقتي الاولى والثانية يمكن فهمه والسيطرة عليه بسهولة, أما طريقة الثالثة فهي تشكل شريان الأساسي لانتقال الأمراض المعدية بين الناس. وانتقالها يعتمد على كون الإنسان كائن اجتماعي, يتقاربون فيما بينهم في مناطق محددة.عادات الإنسان الاجتماعية, المشتركة منه بين جميع حضارات والمختصة في حضارة معينة, تمثل سفينة النجاة بالنسبة للجراثيم التي تعتمد في بقائها على الخلايا البشرية. المصافحة والعناق والتقبيل وأي أنواع أخرى من الملامسات البشرية التي تمثل عادة أو تقليد أو حتى سياسة متبعة – كملامسة الكادر الطبي للمريض وفحص شرطة للسجناء – تساعد على انتشار الفيروسات أو البكتيريا بأنواعها المختلفة الخطيرة وغير الخطيرة بين أفراد مجتمع البشري.الآن أكثر من أي وقت مضى, أصبح سرعة أنتشار أمراض المعدية أضعافاً مما كانت عليه في السابق. ذلك بسبب زيادة أعداد السكان في مختلف الاوطان, والتطور في وسائل النقل من السيارات والطائرات, والعولمة, ثم الاقتصاد العالمي. بالرغم من مسايرة الصحة والطب لتلك التطورات, إلا أنها تكلف الدول والمجتمع ثروة في علاج الأشخاص المصابين بتلك أمراض. مما يشير إلى أن الوقاية والتوعية تعتبر خط الدفاع الأول لمحاربة الأوبئة.تعتمد غالبية عوامل سرعة أنتشار أمراض الانتقالية على كائن المعدي وطريقة انتقاله وتكاثره وفترة حضانته ومدى قدرته على تضعيف المصاب. مثلاً, ينتقل فيروس انفلونزا بشكل مباشر عندما يسعل, يبصق, يعطس المصاب نحو الشخص السليم وكذلك عن طريق التقبيل ولمس المصاب لعيني وأنف وفم السليم, أو ينتقل بصورة غير مباشرة عن طريق المصافحة بين المصاب والسليم ثم لمس شخص السليم لعينيه أو لفمه أو لأنفه.المصافحة هي من عادات الاجتماعية الأكثر شيوعاً في العالم الشرقي والغربي, نستخدمها للترحيب وعند إنهاء صفقات العمل ثم للتوديع. يعتبر المصافحة من ملامسات البشرية الضرورية التي تساعد على بناء صداقة والمحبة بين الناس, وكذلك تؤثر على مزاج المتصافحين وعلى طريقة تصرفهم مع بعضهم البعض, إلا أنها تعد واحداً من خطوط نقل الرائدة في انتقال الجراثيم المعدية وغيرها بين الأشخاص. وبالتالي, فهو يحكم على سرعة أنتشار الوبائيات بين أفراد مجتمعات التي تتبناها مقارنة مع المجتمعات الأخرى التي تستخدم الانحناء والناموس تي في الترحيب مثلاً.الأمر الآخر الذي يحدد سرعة انتشار الجراثيم هو قوانين المجتمع بالنسبة إلى قضايا اجتماعية للذكور والإناث وعلاقتهما معاً. المجتمع العربي (كمجتمع إسلامي) يُقيد أختلاط الرجل مع المرأة في غالبية مناسبات اجتماعية: في الزف, في التعازي, في معظم المجالس, في المصافحة, وفي اقتراب بعضهما من الآخر بشكل عام. هذا تباعد الاجتماعي بالتأكيد يعد كابحاً لتبطيء تنقل الأمراض المعدية. بالمقارنة مع المجتمع الغربي الذي يكون فيه الأختلاط كثيفاً إن لم يكن مسموحاً في شتى الحالات, وهذا يعمل كحافز مُسرع لانتقال الفيروس بين فئات المجتمع البشري.ويتطرق هذا البحث إلى معرفة مدى تأثير أعداد المناسبات الاجتماعية وفتراتها الزمنية على سرعة انتشار الفيروسات والبكتريا ما بين مجتمع الغربي والشرقي. هناك عدة أعياد يختص بها الغرب دون الشرق وكذلك العكس, وعدد هذه الأعداد ومدة التي تطولها تمثل واحة للأمراض الم ......
#مقارنة
#عادات
#الاجتماعية
#للمجتمعات
#الشرقية
#الاسلامية
#وبين
#المجتمعات
#الأخرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712233
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_إبراهيم لو أتيحت لنا تقسيم طريقة انتقال الفيروسات والبكتيريا, لقلنا إنها تتكون من ثلاثة طرق أساسية. أولا الانتشار عن طريق الأشياء الجامدة التي يلامسها الانسان, ثانيا الانتشار من خلال ملامسة الإنسان للكائنات الحية الاخرى, ثالثا الانتشار عن طريق ملامسة شخص سليم للمصاب. يمكننا القول بشكل مؤكد أن طريقتي الاولى والثانية يمكن فهمه والسيطرة عليه بسهولة, أما طريقة الثالثة فهي تشكل شريان الأساسي لانتقال الأمراض المعدية بين الناس. وانتقالها يعتمد على كون الإنسان كائن اجتماعي, يتقاربون فيما بينهم في مناطق محددة.عادات الإنسان الاجتماعية, المشتركة منه بين جميع حضارات والمختصة في حضارة معينة, تمثل سفينة النجاة بالنسبة للجراثيم التي تعتمد في بقائها على الخلايا البشرية. المصافحة والعناق والتقبيل وأي أنواع أخرى من الملامسات البشرية التي تمثل عادة أو تقليد أو حتى سياسة متبعة – كملامسة الكادر الطبي للمريض وفحص شرطة للسجناء – تساعد على انتشار الفيروسات أو البكتيريا بأنواعها المختلفة الخطيرة وغير الخطيرة بين أفراد مجتمع البشري.الآن أكثر من أي وقت مضى, أصبح سرعة أنتشار أمراض المعدية أضعافاً مما كانت عليه في السابق. ذلك بسبب زيادة أعداد السكان في مختلف الاوطان, والتطور في وسائل النقل من السيارات والطائرات, والعولمة, ثم الاقتصاد العالمي. بالرغم من مسايرة الصحة والطب لتلك التطورات, إلا أنها تكلف الدول والمجتمع ثروة في علاج الأشخاص المصابين بتلك أمراض. مما يشير إلى أن الوقاية والتوعية تعتبر خط الدفاع الأول لمحاربة الأوبئة.تعتمد غالبية عوامل سرعة أنتشار أمراض الانتقالية على كائن المعدي وطريقة انتقاله وتكاثره وفترة حضانته ومدى قدرته على تضعيف المصاب. مثلاً, ينتقل فيروس انفلونزا بشكل مباشر عندما يسعل, يبصق, يعطس المصاب نحو الشخص السليم وكذلك عن طريق التقبيل ولمس المصاب لعيني وأنف وفم السليم, أو ينتقل بصورة غير مباشرة عن طريق المصافحة بين المصاب والسليم ثم لمس شخص السليم لعينيه أو لفمه أو لأنفه.المصافحة هي من عادات الاجتماعية الأكثر شيوعاً في العالم الشرقي والغربي, نستخدمها للترحيب وعند إنهاء صفقات العمل ثم للتوديع. يعتبر المصافحة من ملامسات البشرية الضرورية التي تساعد على بناء صداقة والمحبة بين الناس, وكذلك تؤثر على مزاج المتصافحين وعلى طريقة تصرفهم مع بعضهم البعض, إلا أنها تعد واحداً من خطوط نقل الرائدة في انتقال الجراثيم المعدية وغيرها بين الأشخاص. وبالتالي, فهو يحكم على سرعة أنتشار الوبائيات بين أفراد مجتمعات التي تتبناها مقارنة مع المجتمعات الأخرى التي تستخدم الانحناء والناموس تي في الترحيب مثلاً.الأمر الآخر الذي يحدد سرعة انتشار الجراثيم هو قوانين المجتمع بالنسبة إلى قضايا اجتماعية للذكور والإناث وعلاقتهما معاً. المجتمع العربي (كمجتمع إسلامي) يُقيد أختلاط الرجل مع المرأة في غالبية مناسبات اجتماعية: في الزف, في التعازي, في معظم المجالس, في المصافحة, وفي اقتراب بعضهما من الآخر بشكل عام. هذا تباعد الاجتماعي بالتأكيد يعد كابحاً لتبطيء تنقل الأمراض المعدية. بالمقارنة مع المجتمع الغربي الذي يكون فيه الأختلاط كثيفاً إن لم يكن مسموحاً في شتى الحالات, وهذا يعمل كحافز مُسرع لانتقال الفيروس بين فئات المجتمع البشري.ويتطرق هذا البحث إلى معرفة مدى تأثير أعداد المناسبات الاجتماعية وفتراتها الزمنية على سرعة انتشار الفيروسات والبكتريا ما بين مجتمع الغربي والشرقي. هناك عدة أعياد يختص بها الغرب دون الشرق وكذلك العكس, وعدد هذه الأعداد ومدة التي تطولها تمثل واحة للأمراض الم ......
#مقارنة
#عادات
#الاجتماعية
#للمجتمعات
#الشرقية
#الاسلامية
#وبين
#المجتمعات
#الأخرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712233
الحوار المتمدن
محمد كريم إبراهيم - مقارنة بين عادات الاجتماعية للمجتمعات الشرقية الاسلامية وبين المجتمعات الأخرى في تحديد سرعة انتشار الامراض…