عجيل جاسم عذافة : الشعر مفتاح الكلم
#الحوار_المتمدن
#عجيل_جاسم_عذافة الشعر عنديَ مفتاحُ الكَلِم متى ما شئتُ كتبتُ ما اَرِم وكثيرا عندي ما يُدنيكَ منّي واخافُ اني فيكَ اصطدمْ وانا في العمرِ هذا لا اريدُ ان اغيظَ كلُّهُم.. إني هَرِم ومقامُ الناسُ عندي عالياً واكونَ دائماً للقارئين مُحتَرِم واذا كان الحديثُ هزلاً انتقي فيه عبارات الحُلُم انتقي ما لذَّ في عُرف النُهى وقليلٌ يفهم الشعر عَدَم ويرى فيه سفائفْ للحرف هو لا يغني ولا يُشبِع نَهِم ونسي ان الحديثَ مُطربٌ فيه موسيقى وفيه ما يَلِم كم حديثٍ غيّرَ الدُنيا به شاعرٌ اسداهُ بيتاً للحِكَم ورآهُ الناسَ بعضاً منهُمُ لوحَ قيثارٍ برنٍ مُحتَكِم وانا في ذا ارى هو نسجٌ لخيالٍ وهوَ مرآة النَغَم فيه تعتاشُ نفوسٌ طافحه وبه تروى ملايينِ السُقَم وهو عنوانٌ لمدٍّ ثائرٍ وهو مجدٌ تجتنيه من عَدم نشتهيهُ في الزفافِ كلُّنا صاحَبَ العودَ واَبدَع في سَلَم هو عنوانُ الكياسهْ والنُهى هو للناعي رثاءا مُحتَرم ......
#الشعر
#مفتاح
#الكلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704676
#الحوار_المتمدن
#عجيل_جاسم_عذافة الشعر عنديَ مفتاحُ الكَلِم متى ما شئتُ كتبتُ ما اَرِم وكثيرا عندي ما يُدنيكَ منّي واخافُ اني فيكَ اصطدمْ وانا في العمرِ هذا لا اريدُ ان اغيظَ كلُّهُم.. إني هَرِم ومقامُ الناسُ عندي عالياً واكونَ دائماً للقارئين مُحتَرِم واذا كان الحديثُ هزلاً انتقي فيه عبارات الحُلُم انتقي ما لذَّ في عُرف النُهى وقليلٌ يفهم الشعر عَدَم ويرى فيه سفائفْ للحرف هو لا يغني ولا يُشبِع نَهِم ونسي ان الحديثَ مُطربٌ فيه موسيقى وفيه ما يَلِم كم حديثٍ غيّرَ الدُنيا به شاعرٌ اسداهُ بيتاً للحِكَم ورآهُ الناسَ بعضاً منهُمُ لوحَ قيثارٍ برنٍ مُحتَكِم وانا في ذا ارى هو نسجٌ لخيالٍ وهوَ مرآة النَغَم فيه تعتاشُ نفوسٌ طافحه وبه تروى ملايينِ السُقَم وهو عنوانٌ لمدٍّ ثائرٍ وهو مجدٌ تجتنيه من عَدم نشتهيهُ في الزفافِ كلُّنا صاحَبَ العودَ واَبدَع في سَلَم هو عنوانُ الكياسهْ والنُهى هو للناعي رثاءا مُحتَرم ......
#الشعر
#مفتاح
#الكلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704676
الحوار المتمدن
عجيل جاسم عذافة - الشعر مفتاح الكلم
محمد حسن الساعدي : الهوية الوطنية مفتاح الوطن
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي ثمة علاقة قوية بين الاعمدة الثلاث(الوطن،المواطن،المواطنة) وبدونهم لن يكون هناك شكل واضح للبنية الاساسية للمجتمع عموماً، فهناك أرتباط وتواصل بين هذه المفاهيم الثلاث، وايقاع واضح لضبط هذه العلاقة ويحركها باتجاه بناء اسس المجتمع عموماً، ويضع الركائز الاساسية له.. بناء أي وطن يحتاج الى عنصرين مهمين هما(الانتماء والولاء) فالانتماء يعني المواطنة، وياتي هذا من الانتماء بالمواقف الوطنية التي يشعر بها ويسمى بها وطنياً، ومشاركة همومه ويحمي حقوقه، ويكون له واجبات تجاهه، وبالتالي يشعر الانسان بالانتماء لهذا الوطن، فينبع عنده الولاء له ويدافع عن حقوقه، وضمان استقراره وامنه ووجوده. العراق جزء لا يتجزأ من الامة العربية والاسلامية، ويستمد وجوده من حضارته الممتدة لالاف السنين، إضافة الى الخلفية الدينية والعشائرية، التي غرزت في ابناءه حب الوطن والانتماء له، وهذا ما تجسد فعلاً في الادوار الوطنية التي لعبتها القيادات العلمائية والعشائرية، في التصدي والوقوف بوجه اي اعتداء على العراق وشعبه.. إستمد الشعب العراقي وجوده وقوته، من الارض التي عاشت عليها مختلف الانتماءات والقوميات والمذاهب، على المحبة والوئام والانسجام بين جميع هذه المكونات، ويمارسون من خلاله معتقداتهم ويشعرون بالولاء للوطن الام من خلال إحساسهم العالي بالانتماء له، ومهما كثرت سهام الغدر وحاولت حكومات الظلم والطغيان تخريب العلاقة، والتي ابتدأ محاولاتها النظام الصدامي، الذي اوجد شرخاً كبيراً بين مكوناته، فبدا بعملية كبيرة اسماها(التهجير) للاكراد الفيلية ، الى جانب تهجير باقي المكونات من الكورد والشيعة وغيرهم، ممن لم يسلم من بطش النظام الصدامي، وممن اختلف معه بالكلمة او الرأي، فترك المواطن وطنه وأقتلع الانتماء منه، فقطع الولاء فتركوا بلا وطن وبلا موطن ليعيشوا غرباء.. بعد أحداث عام 2003 برزت تساؤلات، عن مفهوم المواطنة ودرجة الولاء والانتماء للوطن، وعندما نستمع للحديث الوطني لكثير من الخطابات السياسية والدينية او خطابات للساسة في الوضع الاقليمي، يتجلى فيها مفهوم الوطن والمواطنة، وبالتالي يعكس الهوية الوطنية للمواطن اين ما كان، فلماذا لايتحدث المواطن او السياسي في العراق عن هذا الانتماء؟!ولماذا دائماً ما يتهم بانه بلا ولاء لوطنه أو أن ولاءه للغير ؟!هنا لابد أن يكون التاريخ حاضراً حتى يتم الرد على هذه التساؤلات ...منذ تأسيس الدولة العراقية وحتى ما سبقها كانت مكونات الشعب العراقي جميعاً، تلعب دوران بارزاً في تاريخ العراق، من الوقوف بوجه الاحتلال الانكليزي ومشاركة الشعائر العربية الاصلية التي وقفت يداً بيد بوجه المحتل ،لتعلن رفضها لوجوده على الارض العراقية وتحقق ذلك بخروج الانكليز ، وما تلاها من ثورات غيرت مجرى التاريخ العراقي بشكل عام.. ما سبق يبين أن المشكلة ليست بالانتماء، لانه كان وما زال وسيظل موجوداً، ولكن الحكام الظلمة الذين حكموا العراق، حالوا بين الوطن والهوية الوطنية للمواطن، فبغضوا المواطن العراقي بفكرة الوطن، لان ثمنها كان زنازين الاعتقال والتهجير والقتل على الهوية، وعدوا الوطن ثقافة من ثقافات البعثيين الذين اوجدوا هذا المفهوم، ليكون لهم شعاراً كذباً وزوراً، وصار هوية لهم، ومن يختلف معهم بالكلمة يعد عميلاً للخارج، او أنه لاينتمي للوطن( خائن)، وتتالت الاحداث وقست على الشعب العراقي، مثلما قست ماكينة البعث المجرم الذي قطع أي خيط، يقود المواطن نحو هويته الوطنية وانتماءه الطبيعي لوطنه . ان من اهم المصاديق في الهوية الوطنية هي التي، قدمها مرجع الشيعة السيد السيستاني في لقاءه ......
#الهوية
#الوطنية
#مفتاح
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715014
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي ثمة علاقة قوية بين الاعمدة الثلاث(الوطن،المواطن،المواطنة) وبدونهم لن يكون هناك شكل واضح للبنية الاساسية للمجتمع عموماً، فهناك أرتباط وتواصل بين هذه المفاهيم الثلاث، وايقاع واضح لضبط هذه العلاقة ويحركها باتجاه بناء اسس المجتمع عموماً، ويضع الركائز الاساسية له.. بناء أي وطن يحتاج الى عنصرين مهمين هما(الانتماء والولاء) فالانتماء يعني المواطنة، وياتي هذا من الانتماء بالمواقف الوطنية التي يشعر بها ويسمى بها وطنياً، ومشاركة همومه ويحمي حقوقه، ويكون له واجبات تجاهه، وبالتالي يشعر الانسان بالانتماء لهذا الوطن، فينبع عنده الولاء له ويدافع عن حقوقه، وضمان استقراره وامنه ووجوده. العراق جزء لا يتجزأ من الامة العربية والاسلامية، ويستمد وجوده من حضارته الممتدة لالاف السنين، إضافة الى الخلفية الدينية والعشائرية، التي غرزت في ابناءه حب الوطن والانتماء له، وهذا ما تجسد فعلاً في الادوار الوطنية التي لعبتها القيادات العلمائية والعشائرية، في التصدي والوقوف بوجه اي اعتداء على العراق وشعبه.. إستمد الشعب العراقي وجوده وقوته، من الارض التي عاشت عليها مختلف الانتماءات والقوميات والمذاهب، على المحبة والوئام والانسجام بين جميع هذه المكونات، ويمارسون من خلاله معتقداتهم ويشعرون بالولاء للوطن الام من خلال إحساسهم العالي بالانتماء له، ومهما كثرت سهام الغدر وحاولت حكومات الظلم والطغيان تخريب العلاقة، والتي ابتدأ محاولاتها النظام الصدامي، الذي اوجد شرخاً كبيراً بين مكوناته، فبدا بعملية كبيرة اسماها(التهجير) للاكراد الفيلية ، الى جانب تهجير باقي المكونات من الكورد والشيعة وغيرهم، ممن لم يسلم من بطش النظام الصدامي، وممن اختلف معه بالكلمة او الرأي، فترك المواطن وطنه وأقتلع الانتماء منه، فقطع الولاء فتركوا بلا وطن وبلا موطن ليعيشوا غرباء.. بعد أحداث عام 2003 برزت تساؤلات، عن مفهوم المواطنة ودرجة الولاء والانتماء للوطن، وعندما نستمع للحديث الوطني لكثير من الخطابات السياسية والدينية او خطابات للساسة في الوضع الاقليمي، يتجلى فيها مفهوم الوطن والمواطنة، وبالتالي يعكس الهوية الوطنية للمواطن اين ما كان، فلماذا لايتحدث المواطن او السياسي في العراق عن هذا الانتماء؟!ولماذا دائماً ما يتهم بانه بلا ولاء لوطنه أو أن ولاءه للغير ؟!هنا لابد أن يكون التاريخ حاضراً حتى يتم الرد على هذه التساؤلات ...منذ تأسيس الدولة العراقية وحتى ما سبقها كانت مكونات الشعب العراقي جميعاً، تلعب دوران بارزاً في تاريخ العراق، من الوقوف بوجه الاحتلال الانكليزي ومشاركة الشعائر العربية الاصلية التي وقفت يداً بيد بوجه المحتل ،لتعلن رفضها لوجوده على الارض العراقية وتحقق ذلك بخروج الانكليز ، وما تلاها من ثورات غيرت مجرى التاريخ العراقي بشكل عام.. ما سبق يبين أن المشكلة ليست بالانتماء، لانه كان وما زال وسيظل موجوداً، ولكن الحكام الظلمة الذين حكموا العراق، حالوا بين الوطن والهوية الوطنية للمواطن، فبغضوا المواطن العراقي بفكرة الوطن، لان ثمنها كان زنازين الاعتقال والتهجير والقتل على الهوية، وعدوا الوطن ثقافة من ثقافات البعثيين الذين اوجدوا هذا المفهوم، ليكون لهم شعاراً كذباً وزوراً، وصار هوية لهم، ومن يختلف معهم بالكلمة يعد عميلاً للخارج، او أنه لاينتمي للوطن( خائن)، وتتالت الاحداث وقست على الشعب العراقي، مثلما قست ماكينة البعث المجرم الذي قطع أي خيط، يقود المواطن نحو هويته الوطنية وانتماءه الطبيعي لوطنه . ان من اهم المصاديق في الهوية الوطنية هي التي، قدمها مرجع الشيعة السيد السيستاني في لقاءه ......
#الهوية
#الوطنية
#مفتاح
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715014
الحوار المتمدن
محمد حسن الساعدي - الهوية الوطنية مفتاح الوطن