الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فريدة حسين : النملة العظمى والحزب الديناصور... المتحف أو المزبلة؟
#الحوار_المتمدن
#فريدة_حسين يشكّل الحزب السياسي التاريخي قوة لامتناهية في عزّ جبروته وتحكّمه في المشهد السياسي العام باستحواذه على مفاتيح حل الأزمات طيلة مسار وحدته مع السلطة والنظام الحاكم في أي دولة من الدول - وعبر التاريخ - إذ تقدّم له صورة الحزب الديناصور الذي يتأقلم مع المستجدات، ليكون قادرا على تقديم الحلول وتشكيل التوافقات لإنهاء أي صراع مهما كان عصيا. لكن المفارقة أنه بقدر قوة البداية تكون شدة وقع النهاية، فمصير أي حزب تاريخي غالبا ما يصنع الجدل حول طريقة خروجه أو إخراجه من الساحة السياسية بشرف، وتبقى - لحد الآن - أنجع طريقة هي إدخاله للمتحف ليبقى محفوظا في ذاكرة الشعب خير من المماطلة التي تؤدي حتما إلى إفراغه في مزبلة التاريخ... إن فن السياسة يقتضي أيضا إتقان الانسحاب بشرف وإخلاء الساحة في الوقت المناسب.قدمت تجارب الأحزاب التاريخية عبر التاريخ - في عديد من الدول -نماذج لمصير أي حزب تاريخي انتهى عهده وولّى لاعتبارات مختلفة ومتراكمة أدت إلى بلوغ النهاية، وهي الحتمية التي تنتظر أي حزب سياسي باختلاف المدة الزمنية التي يتطلبها هذا المصير وحسب قدرة الحزب على العيش والتحكم في استمراريته، لكن الذي لا إشكال حوله هو أن ترسيم هذه النهاية غالبا ما يشكل صداعا في الوسط السياسي وحتى الشعبي، بحكم القاعدة الجماهيرية التي يحظى بها هذا الحزب، وهو الأمر الذي يصعّب إيجاد مخرج توافقي، فبين من يرى إدخاله إلى المتحف ليبقى مصونا في الذاكرة التاريخية والرمزية لنضالات وتضحيات الشعب (وهذا التيار غالبا ما يكون من المناصرين أو المنخرطين والمناضلين) وبين الراغبين في إفراغه بمزبلة التاريخ كغيره من الأشياء البالية التي انتهت صلاحيتها (معظم هؤلاء من الناقمين على الوضع المكرس خلال فترة حكم هذه الأحزاب ) وبين طرف آخر لا يحبّذ كثيرا طي الصفحة والمضي قدما، فتجده يطالب بتفعيل هذه التشكيلة السياسية بضخ دماء جديدة في جسدها الهرم الوهن، وذلك بما أطلقوا عليها حركة التشبيب. وهو الحل الأكثر بعدا عن الواقع بعد ذلك المقترح بتغيير اسم الحزب مع الحفاظ على عقيدته في الممارسة السياسية لإبقائه في الساحة وتجنب التخلص منه في الذاكرة (متحف أو مزبلة) ... الوضع لا يختلف كثيرا.خفافيش العتمة تعجّل النهايةلعل أهم ما يعجّل نهاية أي حزب سياسي تاريخي صنع لنفسه مجدا في حضن السلطة والنظام بقدرته على تشييد الأساس الصلب لاستراتيجية الاستمرارية والمواصلة لعقود من الزمن، هو حجم التعفن الذي وصل إليه عبر الانتهاك الشامل والكامل لمكون الحزب السياسي في نشاطه وممارسته إلى درجة الخلل الجوهري في الممارسة الحزبية، التي أصبحت تتعارض مع القانون والأخلاق والمصلحة العامة للوطن والمواطن. وقد بلغ التعفن في بعض الدول إنشاء جهاز قمعي خارج القانون والشرعية يشتغل في الخفاء وكأنه أسّس دولة موازية خفية تسيّر شؤون الفساد والخراب الاجتماعي الاقتصادي الأخلاقي والثقافي. وبدأت ملامح انهيار هذه الأحزاب وهلاكها، بعد تآكلها من الداخل بسبب الانشقاقات والانقسامات، التي مهدت لاختراقها من قبل المال الفاسد والريعان السياسي، في مشاهد أخيرة لمسرحية السقوط الحر، التي أخرجها الصراع الذي خرج للعلن بين أطراف المال والقوى وأجنحة الخفافيش التي تنشط في العتمة. النهاية الفعلية حتمية الانتحار الروحيالنهاية الفعلية تكون حتمية الانتحار الروحي الذي يعتبر مصيرا لتماهي الحزب في تمييع عمله الحزبي وإفراغه من محتواه، فالحزب الذي يقضي على مكوّنه الحزبي والسياسي بدخوله غمار السلطة والمال وحسابات التموقع، يسبح في فلك المغامرة والمقامر ......
#النملة
#العظمى
#والحزب
#الديناصور...
#المتحف
#المزبلة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682117
محيي الدين محروس : الديمقراطية والحزب القائد وحزب الأمة وحزب الشعب
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس أكثر تعريف مختصر للديمقراطية السياسية هو: „ حكم الشعب نفسه بنفسِه ولنفسِه“. وتتمثل هذه الديمقراطية في شكل الحكم الذي يُشارك فيه جميع المواطنين على قدم المساواة مباشرة أو عبر الممثلين عنهم في سن القوانين والتشريعات وانتخاب السلطات التشريعية وانتخاب رئيس الدولة. كما يتم تداول السلطة سلمياً وبصورة دورية. الثقافة الديمقراطية الاجتماعية تعني توسيع هذا المفهوم القانوني ليشمل مختلف جوانب حياة المجتمع، ونشره واستخدامه في مختلف التنظيمات المدنية وفي الحياة الثقافية ووسائل الإعلام المكتوبة والمقروئة والمرئية ووسائل التواصل الاجتماعي. وتنتشر اليوم الديمقراطية الليبرالية وهي المفهوم الأوسع والأعمق لتشمل ضمان حقوق الأقليات والأفراد. في المقابل وجدت الأنظمة الديكتاتورية التي أعلنت عن نفسها بأنها ديكتاتورية مثل: ديكتاتورية البروليتاريا، التي كانت لها تبريراتها في مواجهة الطبقة الرأسمالية التي لم تتنازل عن سلطاتها بشكل ديمقراطي. وهذا التبرير له أرضية في السنوات الأولى لللتغيير الجذري للنظام. وهناك الأتظمة الديكتاتورية - الاستبدادية التي تتغنى بالديمقراطية وتُمارس نظامها القمعي الاستبدادي في كافة مجالات الحياة، وهذا ما شاهدناه في كافة بلدان ثورات الربيع العربي. وتتم ممارسة الديكتاتورية عبر الأحزاب السياسية التي تحتكر لنفسها تسميات مثل: الحزب القائد أو حزب الأمة أو حزب الشعب…!!الحزب السياسي من حيث التعريف هو: تنظيم سياسي اجتماعي يُمثل مصالح طبقة مُحددة، ويقوم على مبادئ وأهداف محددة، ويُمارس نشاطاته وفقاً لها، ويسعى للوصول إلى السلطة. من خلال هذا المفهوم للحزب علمياً وعملياً وصف أي حزب سياسي لذاته بأنه قائد، يتناقض ومفهوم الديمقراطية …حتى ولو كان يمثل مصالح شرائح واسعة من الشعب. فهو يضع نفسه فوق بقية الأحزاب … وعادةً يتم ذلك بالقوة العسكرية. ومن المعروف علمياً وموضوعياً بأن المجتمع ( على الأقل في معظم بلدان العالم ) يتألف من طبقات اجتماعية: من جهة الطبقة الرأسمالية ( البرجوازية البيروقراطية ) وكبار الاقطاعيين وكبار التجار وكبار الوسطاء والسماسرة، ومن جهةٍ أخرى: الطبقة العاملة وجماهير الفلاحين وصغار الكسبة والمثقفين الثوريين. فكيف يمكن لحزب سياسي واحد أن يمثل كل هذه المصالح المتناقضة موضوعياً ليدعي بأنه حزب الشعب ( كل الشعب ) أو حزب الأمة ( كل الأمة )!! وكذلك من المعروف ومن الواقع على الأرض هناك أحزب كُردية وآشورية - سريانية وأرمنية وغيرها. فكيف لحزبٍ قومي عربي واحد - يدعي لنفسه حزب الأمة - أن يمثل مصالح كل هذه الفئات الاجتماعية؟! إلا من خلال فرض نفسه بقوة الجيش والسلاح! من أجل ممارسة الديمقراطية على الأرض من المهم توسيع نشر ثقافة الديمقراطية السياسية الليبرالية وثقافة الديمقراطية الاجتماعية والثقافية وحرية تشكيل الأحزاب السياسية والتنظيمات المدنية وحرية الإعلام. وإقامة نظام الإدارة الذاتية الاجتماعية المناطقية. لإقامة النظام الديمقراطي العَلماني لابد من الفصل بين المؤسسات الدينية ومؤسسات الدولة، مع ضمان حقوق وحرية العبادات وحرية المعتقد للمواطنين. إقامة دولة المواطنة الديمقراطية يعني عدم التمييز بين المواطنين على أساس الدين أو القومية أو الجنس أو الفكر. ......
#الديمقراطية
#والحزب
#القائد
#وحزب
#الأمة
#وحزب
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684575
عماد عبد الكاظم العسكري : الحركة والحزب في الإطار السياسي
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_الكاظم_العسكري الحركة والحزب الحركة هي أدنى مستوى في التنظيم السياسي والحزبي وتتكون من مجموعة من الأشخاص تكون ذات أهداف سياسية أو اجتماعية أو دينية تتشكل على اساسها في المجتمع وتحمل أفكار ومبادى منظميها وكثير ما تشكلت في المجتمع حركات سياسية واجتماعية ودينية ولكن هذه الحركات لم تستمر لعدم قدرتها على الاستمرار في المجتمعات ولعدم قدرتها في التأثير في المجتمع والحركة قد تتطور لتصبح حزباً في المستقبل نتيجة الفكر والأيدلوجية السياسية أو الدينية أو الاجتماعية التي يتبناها مؤسس الحركة أو الحزب أو مجموعة الأشخاص الذين يتبنون افكارهم السياسية والدينية والاجتماعية وفق ايدلوجية معينة هدفها تنظيم المجتمع في إطار سياسي وتنظيمي بغية الوصول الى السلطة وتغيير الأوضاع في المجتمع والدولة عبر المسار الديمقراطي أو الانقلابي فقد تكون هذه الحركات الناشءة في المجتمع والدولة هي حركات وأحزاب انقلابية أو ديمقراطية والحزب والحركة يجب ان يتمتع بالإجازة السياسية من الدولة وتكون لديه إذاعة وجريدة ناطقة باسمه كحزب سياسي أو حركة تعبره ن رؤيته ونظرته السياسية والاجتماعية واعتقاداته الفكرية للدولة والمجتمع والإنسان لان الانسان هو محور نضال هذه الحركات والأحزاب في المجتمعات وما يحدث من تظاهرات واعتصامات في العراق هو نتيجة تنظيمات سياسية حزبية وحركية مختلفة في مقدمتها الحزب الشيوعي العمالي والتيار المدني الديمقراطي الذي يمثل الحزب الشيوعي الجديد في العراق والذي يتركز في نضاله الاممي على الشيوعيين والماركيسيين أمثال كارل ماركس ولينين وجيفارا وهو الأكثر تواجدا في الساحة السياسية الْيَوْمَ بالاضافة الى الاحزاب والحركات السياسية والدينية والقومية المعارضة لسياسة ومنهج الحكم في العراق وان استقالة السيد راءد فهمي سكرتير الحزب الشيوعي والسيدة هيفاء الأمين القيادية في التيار المدني الديمقراطي( الشيوعي) استابة لمطالب المتظاهرين وجمهورهم التنظيمي والسياسي دليل على ان هذه الجماهير مودلجة تنظيمياً وعقاءدياً في المجتمع وهي ليست جماهير فطرية فبعضهم ماركسيين وشيوعيين وإسلاميين وقوميين معارضين لمنهج الادارة والحكم في الدولة ولابد ان يكون التعامل معهم على أساس افكارهم ومبادءهم السياسية والدينية والعقاءدية التي يحملونها وتذليل الصعوبات أمامهم في الحرية والديمقراطية والتعبير عن الرأي والتظاهر السلمي والقانوني من خلال الإجازة الرسمية للتظاهر من الدولة والمحافظة على القانون والنظام في المجتمع وإيجاد الساحات المنظمة للتظاهر والاعتصام خارج اطار الأحياء السكنية المزدحمة فالحركة أو الحزب هو تنظيم مؤدلج باطار سياسي أو ديني أو اجتماعي ومنه من يحمل الصفة الانقلابية أو الصفة الديمقراطية في المجتمع ......
#الحركة
#والحزب
#الإطار
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694106