الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وفي نوري جعفر : الله يرفع ومحمد يَكبِس.
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر تنويه بسيط: الرفع والكبس تستخدم في الحديث عن لعبة كرة الطائرة، فعندما يرفع اللاعب الأول الكرة، يستقبلها زميله فيكبسها أي (يضربها) بشدة، وحينها يحصل على نقطة، إلا مع الصينيين واليابانيين في كرة المنضدة فالكبسة تُرد في كل مرة &#128514-;-&#128514-;-.!! {ألهاكم التكاثر * حتى زرتم المقابر * كلا سوف تعلمون * ثم كلا سوف تعلمون * كلا لو تعلمون علم اليقين * لترون الجحيم * ثم لترونها عين اليقين * ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم}. تمعنوا أحبتي في أسلوب هذه السورة جيداً، ربًما أكثركم يحفظها عن ظهر قلب، ألا ترون أن النقلة الخاطفة في التوبيخ والتهديد واضحة؟؟ يعني كلمتين ثلاثة والرابعة مباشرة للجحيم.!!طبعاً كالعادة أختلف المفسرون وأحتاروا في وقت نزول هذه السورة، هل هي مكية أم مدنية، فجمهور المفسرين قالوا أنها مكية، وبعضهم قال أنها مدنية، جيد إذن لنتماشى مع الجمهور ونعتبرها سورة مكية، بما يعني أنها نزلت في أوائل سنوات الدعوة للإسلام، وسواء كانت السورة موجهة للكفار أم للمؤمنين، حتى وإن تفاخروا بتكاثرهم سواء بالبنين والأموال، هنا نسأل لكل من يقرأ هذه السورة، هل تكون الدعوة للإسلام ولإله الإسلام بهذه الطريقة الفجًة؟؟ أليس من المفروض أن تكون الدعوة بالكلمة الطيبة وبالحسنى حتى مع الكفار {أدعوا بالتي هي أحسن} كما يزعم صاحب القرآن؟؟يقول صاحب الميزان في تفسيره للسورة: "السورة فيها توبيخ شديد للناس على تلهيهم بالتكاثر في الأموال والأولاد وغفلتهم عما وراءه من تبعة الخسران والعذاب، وتهديد بأنهم سوف يعلمون ويرون ذلك ويسألون عن هذه النعم التي أوتوها ليشكروا فتلهوا بها وبدلوا نعمة الله كفرا، واللهو: هو كل ما يشغل الانسان عما يعنيه ويهمه، ويقال: ألهاه كذا أي شغله عما هو أهم إليه"، إذن فالمعنى على ما يعطيه السياق شغلكم التكاثر في متاع الدنيا وزينتها والتسابق في تكثير العدة والعدد عما يهمكم وهو ذكر الله حتى لقيتم الموت فعمتكم الغفلة مدى حياتكم وقيل: المعنى شغلكم التباهي والتباري بكثرة الرجال بأن يقول هؤلاء: نحن أكثر رجالا، وهؤلاء: نحن أكثر حتى إذا استوعبتم عدد الاحياء صرتم إلى القبور فعددتم الأموات من رجالكم فتكاثرتم بأمواتكم"، {إنتهى الإقتباس}.وهنا من حقنا أن نسأل سؤالاً آخراً يختص بتفسير معنى اللهو: هل يوجد ما هو أهم للأبوين من الأولاد؟؟ أم هل هناك للأسرة ما يهمها أكثر من توفر المال اللازم لكي تعيش وتستمر في بقائها على قيد الحياة؟؟ وإذا كان التكاثر بالأموال والأولاد والرجال والتفاخر بهم هي أشياء غير مرغوب بهِا من قبل إله محمد، طيب لماذا يطلب محمد من أمته أن يتناكحوا ويتكاثروا لكي يباهي بهم الأمم؟؟(تناكحوا تناسلوا تكاثروا فإني مُبَاهٍ بكم الأمم يوم القيامة)، (تزوجوا فإني مُكاثر بكم الأمم، ولا تكونوا كرهبانية النصارى) .. ولا تكونوا كرهبانية النصارى أي: لا تصيروا كالنصارى، فإنهم يرغبون عن النكاح، ويتخلون للعبادة في الأديرة.!!ومن جديد نقول إذا كان التكاثر غير محبًب ويُلهي عن ذكر الله، فهنا أيضاً نسأل على ضوء ما ورد في حديث محمد عن النصارى: أليست الرهبانية أفضل؟؟ على الأقل الرهبانيون لا يتكاثرون ودائماً منشغلين بعبادة الله الذي يبدو أنهُ لا يهمهُ سوى العبادة والتضرع والشكر على النعم التي أنعم بها على البشر، (طبعاً سوف يأتي واحد مسكين مخدوع بهذا الإله ويقول: أن الله غير محتاج وهو غني عن العالمين)، طيب إذا كان غنياً عن العالمين وغير محتاج لخلقه، إذن لماذا هذا الأسلوب الجاف في الحديث مع البشر؟؟ ولماذا هذا التوبيخ والتهديد المباشر: كلا سوف تعلمون، ثم كلا سوف تعلمون، ك ......
#الله
#يرفع
#ومحمد
َكبِس.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706117
وفي نوري جعفر : اللباس والشرف المفقود.
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر من الصعب جداً أن تناقش مثل هذه المواضيع في مجتمعات يكون الدين هو من يحكم عقولها ويستدر عاطفتها بالإضافة إلى العادات والتقاليد القبلية الذكورية التي يتمٌ تلقينها وزقها في عقول الأفراد منذ الصغر، لكل إنسان الحق فيما يلبس ويتجمًل، لكن هذه الحقوق في الغالب تكون مسلوبة وتخضع إلى قمع وإنتهاك شديد، تارةً بإسم الدين وتارةً أخرى بإسم العرف والتقاليد المجتمعية والمناطقية.!!ومما يلفت الإنتباه، أن مفهوم اللباس عند نفس هذه المجتمعات كان ولا يزال مختلف، فمثلاً في زمن الخمسينات والستينات والسبعينات، كانت أغلب النساء في المجتمعات العربية لا ترتدي الحجاب ولا اللباس "المحتشم" الطويل (الخاضع للمقاييس الدينية والعرفية)، فقد كانت نظرة الناس وبالأحرى الشباب لهنً بإحترام وتقدير، ولم يكن التحرش سائداً في ذاك الوقت، بل على العكس فقد كان أغلب الشباب والرجال أصحاب نخوة ورجولة وشهامة، وآنذاك أيضاً لم تنتشر في الأوساط الإجتماعية مصطلحات سيئة وبذيئة بسبب عدم إرتداء الحجاب مثل (الدياثة، القوادة، العهر، الخلاعة، العري والشرمطة و و و)، وإلى يومنا هذا في بعض الدول العربية والإسلامية نجد لباس المرأة مُشابهاً لتلك الفترات، ففي عدة محافظات ومناطق النساء لا ترتدي الحجاب ولا اللباس "المحتشم"، ومع ذلك فالأمر طبيعي تقريبا (أقول في بعض المناطق للدول والمجتمعات العربية خصوصاً في العواصم، وطبعاً مع التحفظ)، فالمرأة تلبس براحتها وتضع المكياج بشكل طبيعي.!!لكن على الجانب الآخر أي في نفس هذه الدول أو بعض مناطقها الإجتماعية، سادت مفاهيم وممارسات عجيبة وغريبة، أغلب هذه الممارسات والمفاهيم سببها التأثير الديني والتلقين المُتعمًد لأحكام الدين ولشريعة الأعراف والتقاليد القبلية، وهذا التأثير أصبح يتنامى ويتصاعد بعد ما يُسمًى بالصحوة الإسلامية التي إنطلقت في أواخر السبعينات وتحديداً في بعض الدول كالسعودية وإيران وأنتشر تأثيرها كإنتشار النار في الحطب اليابس في بقية الدول والمجتمعات العربية، مما تركَ آثاراً سيئة جداً على المجتمعات نفسها وعلى كلا الجنسين (المرأة والرجل)، فقد تركًز مفهوم اللباس الديني "المحتشم" والحجاب على النساء بشكل فظيع وبأساليب مختلفة، كالتهديد بالعذاب والحرق في يوم القيامة، أو الترغيب في دخول الجنًة والتنعم بممارسة الجنس المتأخر من قبل زوجها (لأًنه سينشغل بنكاح العديد من الحوريات)، بالإضافة إلى أكل لحم الطير وما تشتهي وكذلك الشرب من أنهار العسل والخمر واللبن، وأحياناً كثيرة تخضع الفتاة والمرأة إلى تهديد من قبل الأهل (الأب والأخ والأم وحتى الإبن) حينما ترفض (الفتاة - المرأة) لبس الحجاب أو ترفض الخروج بدون وضع المكياج أو العطور، وكل هذا يتم من خلال التهديد والترغيب والتلقين المتعمد والزائد من كل حدب وصوب، فرجل الدين ينفث سموم أحكامه الدينية الزائفة، والأب والأخ والأم والإبن ينفثون في عقل البنت مفاهيم الأنوثة والعفة والشرف والطهارة، ناهيك عن المراء والنفاق الإجتماعي والديني، وتفعيل العمل بمقولة "حشرٌ مع الناس عيد"، فالمحيط الإجتماعي يرفض خروج المرأة بلباس طبيعي دون حجاب، وفي بعض الأحيان يكون التشدد على أعلى المعايير بحيث لا يمكنها وضع المكياج أو التعطُر.!!هذه الصحوة الدينية التي أشاعت هذه المفاهيم المغايرة لما كانت عليه المجتمعات آنذاك، قد كرًست الحرمان والكبت والقيود والهيمنة بأبشع الأشكال، ونشرت مفاهيم مغلوطة أثًرت كثيراً في عقول أفراد تلك المجتمعات رجالاً ونساءً، كما أن القيم والأعراف والتقاليد القبلية الذكورية المزعومة أستغلًت المرأة إستغلالاً بشعاً، هذه الأ ......
#اللباس
#والشرف
#المفقود.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711111
وفي نوري جعفر : النص البشري مقابل النصوص الدينية المقدسة، أيُهم أرقى وأفضل؟؟
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر الدول والحكومات التي التزمت أو حاولت بكل جهدها الإلتزام في تطبيق مواد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان إرتقت بشعوبها وتحضًرت بأنظمتها، واليوم يُشار إليها بالبنان في الرقي الإنساني، أمًا الدول التي ما زالت رافضة للإلتزام ببنود هذا الإعلان أو عدم تطبيق كل ما جاء فيه، فهي في الأعم الأغلب دول يعيش شعوبها مستوى متدني والحقوق والحريات فيها تكاد تكون معدومة، هذا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والذي صدرَ عام 1948، ما زال إلى يومنا الحاضر شاهداً على أهمية ما توصًل إليه العقل الإنساني من تطور للوصول إلى أفضل ما يمكن الوصول إليه في ترسيخ قيمة الإنسان وإعلاء شأنه، ولتثبيت حقه في العيش بكرامة وإحترام حريته وحقه في التعبير عن رأيه وكل ما يمكنه من توفير مستقبل عادل ولائق للجميع، وهي إستحقاقات لجميع الناس صالحة لكل زمان ومكان غير قابلة للتصرف، ولا يمكن تجريدهم منها.!!والإعلان العالمي لحقوق الإنسان فيه ثلاثون مادة، إخترتُ لكم بعض المواد والتي تُعد نصوصاً بشرية أردتُ من خلالها المقارنة بين النص البشري وبين ما يُزعم ويدًعى بأنها نصوص إلهية جاء ذكرها في كتب الأديان المقدسة (اليهودية – المسيحية – الإسلام) والتي يدًعي أصحابها بأنها نصوص إلهية صالحة لكل زمان ومكان، وإليكم هذه المواد الواردة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:المادة 1: {يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء}.المادة 2: {لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء. وفضلا عما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود}.المادة 18: {لكل شخص حق في حرية الفكر والوجدان والدين، ويشمل هذا الحق حريته في تغيير دينه أو معتقده، وحريته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو على حده}.المادة 19: {لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي إلتماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود}.إذن أمام هذه النصوص البشرية الواضحة، دعونا نضع النصوص الدينية التي وردت في القرآن وفي الكتاب المقدس:- نصوص قرآنية واضحة تحض على الكراهية والتمييز والتفرقة، ناهيك عن النصوص المحرضة على القتل:{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون}. التوبة 23.{لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم}. المجادلة 22.{لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين. ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم اللهُ نفسَه وإلى الله المصير}. آل عمران 28.{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين}. المائدة 51.- نصوص من الأناجيل تحض على التفرقة ......
#النص
#البشري
#مقابل
#النصوص
#الدينية
#المقدسة،
#أيُهم
#أرقى
#وأفضل؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714157