الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جعفر المظفر : التشرينوفوبيا .. كزار, كل عوامل النجاح كانت معه إلا واحدة*
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر بكل تأكيد ستكون أي محاولة للمقارنة بين حجم ونوعية القوة المسلحة التي كانت تخضع لأمرة البكر ونائبه صدام من جهة وتلك التي كانت بإمرة مدير الأمن العام ناظم كزار من جهة أخرى, ستكون مقارنة كهذه مجرد دعابة تدعو إلى الضحك مثلما تدعو إلى الرثاء.قوة البكر وصدام لم تكن متأتية من حجم القوى المسلحة التي بإمرتهما وإنما أيضا من قوة الدعم الجماهيري الذي حصلا عليه بوصفهما رجلي النظام القوييَيْن, وهو نظام كان قد إجتاز وقتها الكثير من المحطات الصعبة التي ضيقت إلى حد كبير من مساحة الحاجة إلى إستبداله.وحتى حساب موقف الحزب بإفتراض أن يكون حينها ذا شأن لإستقبال التغيير فإن ما كان قد رآه كزار أو السامرائي أو محمد فاضل, كمقدمات لأخطار قبلية وجهوية قادمة, لم يكن مرئيا حينها بشكل واضح من قبل أغلبية قيادات الحزب وأعضائه.إن النسبة العظمى من الحزبيين ومعهم الشارع العراقي بدرجات كبيرة كانت فرحة بالإنجازات الكبيرة التي اقدم عليها النظام مثل تأميم النفط (1972) أو إتفاقية الحكم الذاتي للأكراد (1970) والتقارب الشيوعي البعثي الذي سيفضي بعد سنة لتأسيس الجبهة الوطنية التقدمية (1974).كما أن فراغ الساحة القومية الذي نشأ بعد موت عبدالناصر (1970) قد جعل الساحة العربية مستعدة لمنح القيادة العراقية إستحقاقات البديل.إن كل عوامل القوة المنظورة كانت تعمل حينها لحساب البكر ونائبه.إذن ما الذي كان ناظم قد رأه .. ؟ ثم ظنه كافيا لنجاح خطته .. ؟ببساطة, كان رهان ناظم قد تأسس على وجود حالة التوجس والخوف الكبير لدى الحزبيين من إمكانية تكرار ما حدث في 18 تشرين عام 1963 يوم قامت مجموعة من (عسكر الحزب) لمساعدة عبدالسلام عارف للقضاء على جمهورية البعث الأولى.إن هذا الرهاب أسميه الآن الـ (تشرينوفوبيا).كان شبح تلك التجربة, (التشرينوفوبيا), أي رهاب تشرين, ما زال فاعلا, ونشيطا, ومؤثرا, ومدعاة لوضع اليد البعثية على قلوب أصحابها.بعد إبعاد الفريق صالح مهدي عماش (1971) وإغتيال الفريق حردان التكريتي (1971) صار بإمكان أي حزبي أن يشير إلى الجهة التي سيأتي منها خطر تشرين.إعطي ذلك البعثي صورة تضم ولو مائة من العسكريين الكبار فسيضع يده وهو مغمض العينين على إثنين منهم ليصيح بعدها بصوت مسموع : من هنا تأتي الريح.ولكي يصيح آخر: إذن فلنسد الباب ونستريح.وكان أكثر الرجال إثارة لـ (رهاب تشرين) هما الفريق حماد شهاب التكريتي وزير الدفاع والفريق سعدون غيدان وزير الداخلية اللذان كان إرتباطهما بالحزب حديثا وواهنا وهشا.إن ناظم كزار كان قد راهن بالضبط على (رهاب تشرين), وكان مصدر قوته الأساسي هو (التشرينوفوبيا). وكان محقا يوم تصور أن حركته ستحظى بالنجاح والتأييد لو أنه رسمها معتمدا بشكل أساسي على فاعلية ذلك الرهاب المخيف :تبدأ الخطة بإصطياد الرجلين المثيرين لذلك الرهاب بشكل أساسي ومعهما عسكريين آخرين من أقارب البكر مثل عدنان شريف آمر فوج حرس الرئاسة وعضو المكتب العسكري وزوج بنت البكر ومدير مكتبه منذر المطلك .يومها لم يكن مع صدام أحدٌ من العسكريين الموثرين وكان يستمد قوته بين صفوف الجيش من قوة البكر نفسه. "أخوته من أمه", سبعاوي ووطبان وبرزان لم يكونوا معروفين بعد. أفضلهم كان برتبة نائب ضابط (موس : رتبة خاصة كانت قد منحت بعد دورة تسعة أشهر), أما "أخوه من إخوته" دهام إبراهيم الحسن فكان يعمل حارسا لمدرسة إبتدائية.حسين كامل جندي الإطفاء وشقيقه صدام لم يكونوا قد عرفوا بعد أين يقع القصر الجمهوري.ومثلهم أيضا كان العريف اللعين علي حسن المجيد الذي أتوا به "كاتبا" في ذاتية ا ......
#التشرينوفوبيا
#كزار,
#عوامل
#النجاح
#كانت
#واحدة*

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674773
أحمد عصيد : إنكار -السببية- من عوامل تراجع العلوم عند المسلمين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد النقاش الذي أثاره مقالنا حول "مكانة العلوم العقلية في الحضارة الإسلامية" جعل بعض المواطنين يتساءلون عن السبب الذي جعل المنهج الفقهي عاجزا عن استيعاب مناهج العلوم في بلاد الإسلام، وقد ارتأيت العودة إلى موضوع سبق لي التفصيل فيه ما بين سنة 1995 و1998، وهو موضوع "السببية" في الفكر الإسلامي بين الفقهاء والفلاسفة، إذ يمثل الإشكالية المركزية التي تجيب على السؤال المطروح أعلاه، لأنها تسمح لنا بمعرفة التصور العام للوجود وللظواهر لدى الطرفين. فمن المعلوم أن المسلمين تسلموا ما نسميه العلوم العقلية عبر الترجمة في إطار نسق فكري فلسفي أنطولوجي عام ومتكامل، ولذلك لم يكن متيسرا فهمها بمعزل عن جذورها تلك، يدلّ على ذلك أمران اثنان:1) أن العديد من فقهاء الدين حاولوا الاهتمام بهذه العلوم فلم يوفقوا ولم يقدموا فيها شيئا يذكر، ومنهم الغزالي وابن تيمية.2) أن جميع الذين اشتغلوا فعلا بتلك العلوم وتخصصوا فيها كانوا محلّ شبهات ونُظر إليهم بوصفهم دعاة إلحاد وزندقة وعاملين في بنية فكرية أجنبية.يفسر ما ذكرناه المفاضلة المعيارية التي اعتمدها الفقهاء بين "علوم شريفة" تنفع في الآخرة، وعلوم "دنيوية لا تنفع في الآخرة"، وذلك بعد فشلهم في فصل تلك العلوم عن إطارها الفكري اليوناني، ولتوضيح ذلك نستشهد بذلك النقاش الفكري الذي عرفه الفكر الإسلامي القديم بين الفلاسفة والفقهاء والمتكلمين المعتزلة والأشاعرة حول مبدإ "السببية"، الذي اعتبره الفلاسفة أساس العلم الطبيعي. وتعني السببية المبدأ المنطقي العقلي الذي اعتمادا عليه يدرك العقل انتفاء الصّدفة عن الحوادث الطبيعية، وخضوعها لقوانين ضرورية ثابتة، حيث تؤدي نفس الأسباب دائما إلى نفس النتائج، ويهدف العلم إلى اكتشاف تلك القوانين واستخلاصها بالبحث التجريبي وحسابها رياضيا بترجمة قانون الطبيعة إلى قانون مُجرد، وهو ما يعتبر مستحيلا بدون إدراك أن الظواهر الطبيعية والفلكية كلها تحدث نتيجة لتوفر أسباب حدوثها مما يسمح بتوقعها توقعا علميا مبنيا على حساب دقيق يثبت نظام الكون المحكم، ويسمح بالمطابقة بين نظام الطبيعة ونظام العقل، وعن هذا النظام يعبر ابن رشد في كتابه "مناهج الأدلة" منتقدا الفقهاء والمتكلمين الذين أنكروه بقوله:"وينبغي أن نعلم ان من جحد كون الأسباب مؤثرة بإذن الله في مسبباتها انه قد أبطل الحكمة وأبطل العلم، وذلك أن العلم هو معرفة الأشياء بأسبابها، والقول بإنكار الأسباب جملة قول غريب عن طباع الناس" ثم يضيف في نقده للغزالي قائلا"من جحد وجود ترتيب المسببات على الأسباب في هذا العالم فقد جحد الصانع الحكيم تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً" أي أن من أنكر العلاقة السببية بين الظواهر فقد أنكر وجود الله لأنه هو من وضع هذا النظام البديع للكون، وهكذا انتصر ابن رشد للعلم وللدين معا، حيث اعتبر أن الإيمان الديني ينبغي أن يكون مبنيا على العلم والبرهان العقلي.ويعترض الغزالي وفقهاء الأشعرية على مبدأ السببية معتبرين أن القول بوجود أسباب ضرورية يعني الحدّ من الإرادة الإلهية، يقول الغزالي "الاقتران بين ما يُعتَقد في العادة سببًا وبين ما يُعتقد مُسَبَّبًا ليس ضروريًّا عندنا، بل كل شيئين ليس هذا ذاك، ولا ذاك هذا، ولا إثبات أحدهما متضمنًا لإثبات الآخر، ولا نفيه متضمنًا لنفي الآخر، فليس مِن ضرورة وجود أحدهما وجود الآخر، ولا مِن ضرورة عدم أحدهما عدم الآخر، مثل: الرِّي والشرب، والشِّبَع والأكل، والاحتراق ولقاء النار، والنور وطلوع الشمس، والموت وجَزِّ الرقبة، والشفاء وشرب الدواء، وإسهال البطن واستعمال المُسهل، وهلم جرًّا" فالشبع عند الغزالي ليس بسبب ا ......
#إنكار
#-السببية-
#عوامل
#تراجع
#العلوم
#المسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678727
عادل عبد الزهرة شبيب : عوامل تراجع القطاع التربوي في العراق ومن المسؤول عن ذلك ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب اعتبر العراق حسب المنظمات الدولية المتخصصة من اسوأ بلدان العالم في مستوى وجودة التعليم , حيث تراجع التعليم كثيرا بعد الاحتلال الامريكي للعراق عام 2003 والى اليوم فهو يسير بخطى حثيثة نحو الكارثة . وقد ساهمت عدة عوامل في هذا التراجع اولها تفشي الفساد في وزارة التربية كباقي الوزارات العراقية الاخرى وبدون رادع, وابرز مؤشر على ذلك الفساد هو عقد طباعة الكتب المدرسية حيث سبق وان تم شراء اجهزة طباعة من المانيا لغرض طباعة الكتب المدرسية في العراق وبمبلغ 22 مليون دولار , بينما سعرها الاصلي 15 مليون دولار حسب التقارير ووزعت السبعة ملايين دولار بين الفاسدين.؟ غير ان المطبعة لم تدخل الخدمة بسبب معارضة بعض الفاسدين في وزارة التربية الذين لهم ارتباطات بالأحزاب المتنفذة وبالتالي تم احالة طباعة الكتب المدرسية الى مطابع خاصة تعود ملكيتها الى أولئك الفاسدين بعقود تصل الى ملايين الدولارات , غير ان كثير من مدارسنا تعاني من النقص في التجهيز بالكتب والقرطاسية ولكل عام على الرغم من صرف ملايين الدولارات لطباعة تللك الكتب والتي تتم طباعتها بورق رديء ما يعرضها للتلف السريع بهدف اعادة طبعها كل عام لأغراض الربح بدلا من طباعتها بجودة عالية لتستمر لأعوام. وقد اثر هذا النقص في الكتب والمناهج الدراسية سلبا على المستوى التعليمي للطلاب , وقد تمر فترة طويلة من العام الدراسي دون حصول الطلاب على كتبهم وقرطاسيتهم والمتمكن منهم قد يلجأ الى شراءها من باعة الكتب المتوفرة لديهم والمفقودة من مخازن التربية وبأسعار عالية لا يتمكن اولياء امور الطلبة من ذوي الدخل المحدود من شرائها خاصة اذا كان لديهم اكثر من طالب في المدرسة . ان أمر توفير الكتب والقرطاسية من مسؤولية الدولة ووزارة التربية. خاصة وان هناك عائلات فقيرة قد تجبر ابنائها على ترك المقاعد الدراسية بسبب عدم قدرتهم المادية في توفير ما يحتاجه ابنائهم في المدارس .يلاحظ ايضا انهيار البنى التحتية للتعليم وتعرض ابنية المدارس والجامعات والمعاهد ومراكز الابحاث والدراسات العلمية وابنية المكتبات العامة الى عمليات سلب وحرق وتخريب في احداث 2003 وما بعدها, وكشف تقرير لوزارة التربية عام 2009 عن وجود 6690 مدرسة بحاجة الى ترميم و 6879 مدرسة غير صالحة للاستخدام واشار التقرير الى الحاجة لبناء 1600 مدرسة ابتدائية ومتوسطة واعدادية واليوم ازدادت الحاجة لبناء المزيد من المدارس بسبب زيادة اعداد السكان . ومعظم مدارسنا اليوم تعاني من نقص الماء الصالح والحمامات الصحية النظيفة وتردي التجهيزات والمعدات الكهربائية ونقص المراوح والانارة وضعف الاهتمام بالنظافة والافتقار الى زجاج النوافذ ونقص الرحلات حيث يفترش الطلاب الارض في بعض المناطق الى جانب وجود مدارس طينية واكتظاظ الصفوف بأعداد غفيرة من الطلبة ونقص الملاكات التدريسية والتعليمية وخاصة لبعض المواد كالرياضيات والفيزياء واللغة الانكليزية وغيرها .اضافة الى بعض الادارات السيئة وغير الحريصة والفاسدة .فكيف سيكون التعليم بمستوى جيد في ظل هذه السلبيات وعدم اهتمام الحكومة ؟لقد انعكست هذه الاوضاع السلبية في التعليم على مستوى الطلبة وقدراتهم اللغوية والعلمية بشكل كبير اضافة الى تفشي المعتقدات الطائفية المتطرفة وتفاقم الغيابات والتسرب من المدارس لأسباب اقتصادية وتفشي الامية والجهل بعد ان كاد العراق يقضي عليها عام 1991.وسجلت الحكومة العراقية اسوأ سلوك لها تجاه التعليم حينما عجزت عن طبع المناهج الدراسية للعام 2015 – 2016 وحملت الطلبة واسرهم مسؤولية توفيرها علاوة على عدم توفيرها مباني مدرسية وتبديد الاموال المخصص ......
#عوامل
#تراجع
#القطاع
#التربوي
#العراق
#المسؤول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696599
عليان عليان : عوامل الصمود السورية في مواجهة الاستراتيجية الأمريكية البايدينية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان فصل جديد من التآمر على سورية منذ وصول الرئيس الأمريكي " جوزف بايدن" إلى سدة الحكم ، لا يقل عدوانية عن سلفه " ترامب" ، بل يفوقه إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن التدخل الأمريكي في سورية، بدأ في عهد الرئيس أوباما، عندما كان " بايدن " نائباً له وأن الدعم اللامحدود لتنظيم "داعش" الإرهابي ، وإقامة القواعد الأمريكية في الشرق السوري وعلى رأسها قاعدة " التنف" تم في عهد أوباما ، وأن تبني قوات سورية الديمقراطية " قسد " – الذراع العسكرية لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي ، وتقديم الدعم لمشروعها الانفصالي تم أيضاً في عهد الإدارة الديمقراطية."فيلتمان" ومراجعة السياسة الأمريكية في سوريةلقد تعامل العديد من المحللين مع ما طرحه " جيفري فيلتمان"- السفير الأمريكي السابق في لبنان والجزائر في مقابلة له مع صحيفة " الشرق الأوسط"، بأنه يعكس استراتيجية الإدارة الأمريكية الحالية في سورية ، لكن تطورات الأمور منذ تقلد الرئيس بايدن مقاليد الأمور تؤكد أن ما جاء في حديث " فيلتمان" يعكس جزءاً من الخطة الأمريكية للحزب الديمقراطي وليس كلها.وللتذكير فقد أشار فيلتمان إلى ما يلي:1- أ"ن سياسة كل من أوباما وترامب فشلت في تحقيق نتائج ملموسة ، وأن سياسة عزل سورية وخنقها بالعقوبات ، فشلت في إحداث تغيير في نهج الحكومة السورية" ما يعني أنه لا الحرب أفادت الأمريكيين ولا افتعال أزمات داخلية ، ولا احتلال الشرق والسيطرة على آبار النفط ، ولا غرف العمليات المشتركة ، ولا العمليات العدوانية الإسرائيلية بضوء أخضر أمريكي أثرت على نهج الحكم العروبي في سورية.2-إن تهديد البقاء لحكم الأسد، لم يعد عسكرياً ولا بسبب ما أسماها بالانتفاضة، بل بسبب تراجع الوضع الاقتصادي ، وأنه من غير الواقعي أن تقوم السياسة الأمريكية على (تغيير النظام) في المدى القصير ، بل يجب أن تقوم على محاولة تشجيع التعامل مع القضايا الكبرى من سياسات النظام وسلوكه ، زاعماً أن حكم الأسد ليس مضموناً في المدى الطويل جراء ما أسماه بالتحديات الاجتماعية والاقتصادية والبنيوية التي ستخلق-حسب زعمه- كثيراً من المشاكل التي لا يمكن لنظام دمشق للتعامل معها، وأن إيران سورية وحزب الله الذين دعموه عسكريا ، لا يمكنهم إنقاذه اقتصاديا.3- وفي ضوء هذا الاعتراف بالفشل يطرح فيلتمان مقاربة جديدة "أنه لا بد من اختبار مقاربة جديدة تقوم على اتخاذ الرئيس السوري بشار الأسد "خطوات ملموسة ومحددة وشفافة لا يمكن العودة عنها في شأن الإصلاح السياسي"، مقابل إقدام واشنطن على أمور بينها تخفيف العقوبات على دمشق ، وهذه المقاربة وإن كانت تنطوي على عرض غير مباشر للتفاوض إلا أنها تحتوي على تهديد واضح ومكشوف يتجاوز سياسة العصا والجزرة.لكن تطورات الأمور على الأرض تؤكد أن العصا الأمريكية المطروحة لم تعد محصورة في الضغط الاقتصادي وفق مفاعيل قانون قيصر ، بل تتجاوزها باتجاه تفعيل الجانب الاحتلالي والعدواني ضد النظام في سورية ، وللضغط عليه للقبول باشتراطات المعارضة في مفاوضات اللجنة الدستورية برئاسة "بيدرسون" التي تجرد الرئيس الأسد من صلاحياته ، والتخلي عن تحالف سورية مع إيران وحزب الله والمقاومة الفلسطينية..ألخ ومثل هذه المطالب سبق وأن رفضها الرئيس بشار الأسد عام 2003 بعد احتلال العراق عندما حضر وزير الخارجية الأمريكي الأسبق كولن بأول مباشرةً إلى دمشق مباشرةً، بعد الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003.استراتيجية عسكرية أمريكية جديدةواعتراف الإدارة الأمريكية الحالية، بفشل العمل العسكري في إسقاط النظام السوري لا يعني أنها طوت صفحة ......
#عوامل
#الصمود
#السورية
#مواجهة
#الاستراتيجية
#الأمريكية
#البايدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711977