الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الخالق الفلاح : التملق وسيلة لانهدام المجتمعات
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح جلسة التملق لشخص رئيس مجلس الوزراء العراقي في باية العام الجديد، بكيل مديح الوزراء لرئيسهم اثار حفيظة ومشاعر كل مواطن حريص على بلده ،لان مهمة مجلس الوزراء هو انجاز الاعمال التي ينتظرها المواطن وكل الوزراء هم خدام هذا الشعب ويجب ان يتحلوا بالشجاعة من اجل الوصل الى الاهداف لا ان يكون اللقاء هو كيل المديح و ان يكون التبريك بالعام الجديد لاهداف خاصة بل بيان المنجزات والمعوقات وخاصة الميزانية العام التي تمثل لقمة الخبز لابناء الوطن وصورة من التملق لشخص الرئيس في ظل غياب المنجزات.التملق وسيلة يستخدمها افراد من المجتمعات تجاه بعضهم لأسباب مختلفة سواءً لتحقيق مصالح شخصية أو اقتصادية ويصيب النفس البشرية، ويَنخَر في عضد المجتمع وهو من الامراض الخطرة التي تسوسُ نخاع الإنسان القِيَمي، فبه تنهدم المبادئ لمجرد اللهث وراء المنفعة الذاتية، للحصول على ما يراد بدون تعب أو جهد، بل الأدهى والأمرُّ أن بعض الناس أصبح التملقُ عندهم مبدأً، ويعتبرون ما يتحقق من هذا الفعل المذموم إنجازًا ونجاحًا، وينتج عنه خداع المجتمع و وضع الشخص الغير المناسب في المكان الغير المناسب له وهذا مثل ضرر الواسطة ، ربما تصل الى الاضرار بالاخرين من حيث اخذ اماكنهم فمثلا موظف يتملق مع مديره فيضعه مكان موظف ثاني ، وضعف في التنمية الاجتماعية وهو كذلك يطلق عليه في التعبير العام (لغة المجاملة) وينتهي كذلك بانتشار وباء ثان، متمثل في (التملص). فإذا كان (المتملق) يحصل على حقوق غيره أو حتى على حقوقه لكن بطرق مهينة. فإن ولي نعمته، ذاك الشخص الذي تملق إليه من اجل الظفر بتلك الوظيفة أو الخدمة،وهو نتيجة الاتصاف بمجموعة من الاخلاق الذميمة المرتبطة به مثل: الكذب، وقبول الباطل، وتضييع الحقوق، وإقبارا مبدأ تكافؤ الفرص، وفي اعتقادي أن أي شيء بني على هذا الأساس الهش معرض للسقوط لا محالة، لأن بنيانه غير قوي ولا يحمل الصلابة الأخلاقية المطلوبة، وهذا كله ما يؤدي في النهاية إلى تفشي الفساد وضياع العدل وانتشار المحسوبية ويسبب هذه الحالة المداهنة من قبل المقابل ويغضي عن عيوب الطرف المتملق ويعطيه جملة من المميزات التي لا يستحقه و الثناء المفرط الذي يشوبه الكذب والمبالغة في الإطراء غير الحقيقي على شخص بهدف لفت انتباه الشخص الاخر، يكاد ان يكون التملق الوسيلة الآمنة والوحيدة للوصول بالنسبة للانتهازي، لا سيما إذا كانت قيم الإخلاص والنزاهة غير متوفرة عنده، الشيء الذي يجعل التملق دربه الوحيد المتبع، لأنها الطريقة التي تمهد لنفسه التسلق على الأكتاف، دون اعتبار لمن تضرر ومن سيتضرر، المهم في عقيدته أن يصل لما يريده هو فقط، فغايته تبرر له وسيلته المتبعة، ومصلحته مقدمة على حساب كرامته ونحن عندما نتحدث عن التملق هنا ليس بدافع الدعوة إليه أو القيام بحملة لتشجيع ممارسته، ولكنه بغرض بيان حقيقته وتجلياته، عسى أن يكون ذلك سببا لهداية النفوس غير السوية، ورجوعها لجادة الصواب. إن الحياة بلا عزم وصبر ومثابرة تورث صاحبها الذل، ولعل هذا الوصف مما يظهر حقيقة من يقاوم ويكافح ويصابر ليصل إلى ما يطمح له مع الحفاظ على المبادئ الشريفة والقيم الأصيلة، فالمتشبع بالقيم الأخلاقية يأبى أن يمس الخنوع ذاته، ولا يرضى أن يذل غيره ويعيش مهانا، ولا يقوى على التملق ولو كان في أمس الحاجة إليه للوصول به لما يبتغيه.والإطراء من الآخرين أكثر ضرراً مما يوفره لنا ذلك الذي يجرؤ على الاعتراف بالحقيقة،. عندما تكون في وسط قطيع من المتملقين، لن تكون المزايدة لصالح أحد، تبقى الخطورة عندما يصدق الناس المُتملق إليهم ما يقال عنهم باعتباره حقيقة واقعة، "فمن يرغب ب ......
#التملق
#وسيلة
#لانهدام
#المجتمعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704535
عدنان جواد : التعليم الالكتروني وسيلة للتعليم ام للتجهيل
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جواد التعليم الالكتروني نظام حديث للتعليم، باستخدام وسائل الاتصال الحديثة وشبكة الانترنيت والوسائط المتعددة، فهو يستطيع ايصال المعلومة بأقصر وقت واقل جهد واكبر فائدة واكثر عدد من المتعلمين، وهناك نوعين من التعليم متزامن وغير متزامن، المتزامن الذي يتطلب وجود الاستاذ والطالب في نفس الوقت والغير متزامن لا يتطلب وجودهما في نفس الوقت، وهذا التعليم موجود في الدول المتقدمة وحتى في بعض الدول العربية لكن بعد توفر البنية التحتية المناسبة لذلك.شهدت السنة الدراسية الماضية انقطاعاً في الدوام بسبب التظاهرات الطلابية بحيث اضرب الطلاب عن الدوام بفعل اشتراك الكثير من الطلبة في التظاهرات ، حيث وصل الامر الى اغلاق الجامعات والمدارس من قبل الطلبة انفسهم، وما لحقه من حجر منزلي بسبب انتشار وباء كورونا، ونتيجة لعدم خبرة المدارس والجامعات بهذا التعليم وعدم معرفة الطلاب لهذا الاسلوب من التعليم حدثت بعض العقبات والمشاكل ، منها عدم وجود بنية تحتية من حيث توفر اجهزة الحاسوب، وعدم توفر السرعة العالية للاتصال بالأنترنيت لان الشبكات ضعيفة جداً في ايصال الاتصال وانقطاع التيار الكهربائي المستمر، وفقدان الطالب للرغبة في التعلم مقارنة بالوسائل والالعاب التي تجذب الطالب بعيداً عن دراسته في نفس جهاز الموبايل الذي يستخدمه، وصعوبة تقييم الطالب من قبل المعلم لانعدام الحوار والمناقشة وقلة الحضور فينخفض مستوى الابداع والابتكار والفهم.ان ما تعانيه العوائل في العراق هي حرب بكل ما تعني الكلمة، فانت تضع في يد ابنك او ابنتك القاصر وهو لا يميز بين الصالح والطالح وبين الخير والشر جهاز يجلب كل شيء، ولا توجد رقابة على وسائل التواصل لا حكومية التي كل هم وزرائها جمع المال وافقار الشعب واذلاله ، ولا عائلية التي تقضي اغلب وقتها في توفير لقمة العيش ، وبعيدا عن نظرية المؤامرة التي يسخفها بعض المثقفين، لكننا راينا المؤامرات التي تم التخطيط لها في الخمسينات و كيف يتم تنفيذها وتطبيقها في منطقتنا حرفياً، وكما خلقت وسائل الاتصال التي انتشرت مع دخول الديمقراطية الينا والتي فهمها البعض على انها حرية في كل شيء فسادت الفوضى ، والبرامج وانواع الالعاب التي شغلت الطفل والشاب بحيث تحول ليلهم الى نهار، فصار الشاب المراهق مختلفاً عن تفكير امه وابيه، بل يتمرد على كل اعرافهم وتقاليدهم، وحتى على معتقدهم الديني، فانت تشتري (موبايل) بثمن تستقطعه من مصروف العائلة الشهري والذي يؤثر في جوانب اخرى من حاجات العائلة الضرورية من اجل التعليم الإلكتروني لابنك، ولكي ينجح الابن ويحصل على اعلى الدرجات، لكنك تتفاجأ وفي ساعة متأخرة من الليل وبعد استيقاظك من النوم بصورة مفاجئة تجد ابنك قد امتطى صهوة التحشيش الذي ينشر كل انواع الفاظ الرذيلة والانحراف، او انه يراسل اصدقاء السوء في الساعة الثانية او الثالثة بعد منتصف الليل، او يطالع المواقع الاباحية ، او يدمن على العاب البو بجي وغيرها الكثير، وعندما يتم إيقاظه صباحاً لا يستطيع النهوض الا بعد الثانية بعد الظهر، وعندما تطالبه بإكمال واجباته المدرسية يتحين الفرص ويخلق الاعذار بانه ليس هناك اي واجبات او فروض تم ارسالها من المدرسة، وتمر الايام واذا بالمدرسة ترسل لولي الامر استدعاء لان ابنه او ابنته قد فشل في اغلب الاختبارات وانه غالباً ناعساً وشارد الذهن ، اضافة لضعف النظر وفقدان التركيز وحب الدراسة والتعلم.هذا الكلام عايشته مع احد اطفالي الذي يدمن على الالعاب، والذي اصبح لا يفارق الموبايل ليلا ونهاراً، وعندما تحاول اخذه منه يبكي بكاءاً شديداً وكانه قد فقد عزيزاً، مستواه الدراسي ......
#التعليم
#الالكتروني
#وسيلة
#للتعليم
#للتجهيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706729
طلال بركات : لم تعد المبادئ وسيلة لبناء الاوطان
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات كل القوى السياسية التي تبؤت السلطة في العراق بعد ثورة الرابع عشر من تموز 1958 حكمت باسم المبادئ حيث رفع الشيوعيين شعار وطن حر وشعب سعيد لا الوطن اصبح حر ولا الشعب عاش سعيد وكذلك القوى القومية بكل فصائلها وعناوينها التي رفعت شعار وحدة، وحرية، واشتراكية، لا الوحدة تحققت ولا الحريّة ولا الاشتراكية .. واليوم الاسلامين يحكمون البلد باسم الدين والمذهب ورفعوا شعار لا ولي الا عليّ وهم اول من خان مبادئ وقيم عليّ رضي الله عنه ولكن الفرق بينهم وبين الاخرين انهم سرقوا البلد باسم الدين .. مما يعني ان كل طرف حكم بإسم المبادئ المقدسة وبذل الغالي والنفيس من اجلها والتضحية في سبيلها حتى وصل الحال الى تأسيس ثقافة الثأر والانتقام بحجة الدفاع عن تلك المبادئ التي جعلها الاسلاميين تمتد الى عمق التاريخ .. لقد شبع الشعب العراقي من تلك الشعارت التي لم يحصد من ورائها غير الجوع والظلم والقهر طيلة عقود من الزمن وفي ظلالها شهد العراق احداث مريرة تميزت بالسحل والقتل والاعدامات والتصفيات والتفجيرات والتفرقة والتهميش والتهجير والصراعات حتى بين اصحاب المبدأ الواحد والدين الواحد لذلك اصبح الناس يسخرون منها بل بات يكفرون حتى بالمقدسات الدينية التي لم تعد وسيلة لبناء الاوطان بقدر ما هي الا شعارات كشفت زيف المتاجرين بها واصبحت سلعة بائرة في سوق المزايدات وهذا لا يعني العيب في بعض المبادئ الوطنية والاديان السماوية وانما العيب بمن اتخذها وسيلة لمصالح شخصية او فئوية .. وكذلك لا يختلف الحال في بعض الدول العربية التي كانت هي الاخرى ضحية الايدولوجيات السياسية وقد وصل حال البعض منها الى حافة الانهيار ولا زالت تخدع الشعب بشعارات المقاومة والممانعة التي لا ندري من هو العدو الذي تقاومه وكل نيرانها تطلق على ابناء شعوبها .. الى متى نبقى على هذا الحال وكل يوم يظهر لنا عنوان جديد وشعار جديد والثمن دماء غزيرة وقتل وفرقة وخلاف .. متى تعي الشعوب والنخب الوطنية ان السياسة ليست ايدولوجيات وتنظير لفرضها بالقوة على الناس لقبول فكر معين نابع من فلسفة سياسية او مستنبط من مذاهب دينية لشحذ الولاءات كونه مقدس او إيحاءات لتحقيق احلام وردية مبنية على وعود كاذبة غير قابلة للتحقيق .. وانما السياسة بناء، وتعليم، وصحة، ومدارس، وجامعات، ومراكز بحوث، ومستشفيات، وطرق، وجسور، وفرص عمل، ورفاهية، وعوائد مالية لأستشراق مستقبل افضل للاجيال القادمة التي يفترض ان تكون هي المعيار في اخيار المسؤول لمن يقدم خدمات للشعب وليس بما يُؤْمِن من معتقدات مثلما تفعل الدول المتقدمة من اجل نهضة شعوبها في حياة حرة كريمة بعيداً عن عقائد وأوهام مبنية على الدجل والشعوذة .. ......
#المبادئ
#وسيلة
#لبناء
#الاوطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707131