سنية الحسيني : الصندوق القومي اليهودي لماذا يفصح عن سياسته الآن؟
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني بعد اعلان الصندوق القومي اليهودي في الرابع عشر من الشهر الجاري عن مشروع قرار يقضي بتوسيع نطاق عمله ليشمل الضفة الغربية المحتلة وتخصيص ما يزيد عن مليار دولار لشراء أراضي فيها، هدد محمد شتية رئيس الوزراء الفلسطيني بمقاضاة الصندوق أمام المحكمة الجنائية الدولية. أدان شتية أيضاً مساعي الاحتلال لإقامة مستوطنة (E1) شرق مدينة القدس، مؤكداً أنها ستعزل المدينة عن الأغوار كما أنها ستفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها. وكان الفلسطينيون قد رفعوا ثلاثة ملفات أمام المحكمة الجنائية الدولية على رأسها الاستيطان بالإضافة إلى ملفي الأسرى والاعتداءات الإسرائيلية على غزة. لماذا افصح الصندوق عن سياسته في الضفة الغربية الآن، رغم قرار المحكمة بسريان ولايتها الإقليمية على الأراضي الفلسطينية، الأمر الذي قد يعرضه للمساءلة؟ وهل يكفي لمواجهة سياسات إسرائيل الممنهجة والساعية لتقويض مستقبل كريم للفلسطينيين فوق أرضهم انتظار قرارات المحاكم، التي وكما نعلم تستغرق سنوات؟ لقد نجحت إسرائيل وخلال أربع سنوات فقط، خلال عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، في مضاعفة مشاريع الاستيطان مرة ونصف، مقارنة بالسنوات الأربع التي سبقتها. العديد من الجهات اليهودية داخل إسرائيل وخارجها عارضت مشروع ذلك القرار الذي أعلن عنه الصندوق القومي اليهودي، والذي يدخل حيز النفاذ بعد تصديق مجلس إدارته، حيث جرى تأجيل ذلك إلى ما بعد الانتخابات الإسرائيلية في الثالث والعشرين من شهر آذار المقبل. وتراوحت أسباب تلك المعارضة ما بين القلق من استفزاز الإدارة الأمريكية الجديدة، التي نددت بالفعل بالقرار، واعتبرت خطوات إسرائيل أحادية الجانب، والممثلة بالضم والبناء في المستوطنات وهدم مساكن الفلسطينيين، مقوضة للجهود المبذولة من أجل تحقيق السلام، والقلق من خسارة شريحة واسعة من ممولي الصندوق، والذين يرفضون تمويل مشاريع إسرائيلية داخل حدود الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967. ورغم ذلك، وعد أبراهام دوفدوفاني رئيس الصندوق القومي اليهودي بإجراء تعديلات على القرار تسمح بالتصديق عليه باغلبية ثلثي أعضاء مجلس إدارة الصندوق، وذلك بحصر شراء الأراضي في الضفة الغربية في مناطق الكتل الاستيطانية التي تحظى بإجماع إسرائيلي، وتحديدا حول "غوش عتصيون" و"القدس الكبرى" وجبال الخليل الجنوبية والأغوار، الأمر الذي يوحي بعدم نية الصندوق التراجع عن قراره رغم الانتقادات.هناك حقيقتان تحكمان عمل الصندوق القومي اليهودي وتساعدان في تفسير السبب الذي دفعه لاتخاذ قرار الإعلان عن توسيع مجال عمله في الضفة الغربية، تتمثل الأولى في أن الصندوق يمثل ذراع من أذرع دولة الاحتلال في تنفيذ مخططاتها الاستيطانية ولكن بشكل غير رسمي، بينما تكمن الحقيقة الثانية في أن الصندوق يعمل في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 منذ احتلالها، لكن دون الإفصاح عن ذلك صراحة.ويعتبر الصندوق جمعية خيرية مسجلة في بريطانيا والولايات المتحدة وكندا وإسرائيل، ويعمل في أكثر من خمسين دولة أخرى، وتعفى التبرعات المقدمة له من الضرائب على هذا الأساس. كما يعتبر الصندوق ركن أساسي من أركان المشروع الصهيوني في فلسطين، وأقيم بإيعاز من الحركة الصهيونية وباصرار من تيودور هرتزل عام 1901، خلال المؤتمر الصهيوني الخامس. وتركز عمله على جمع الأموال والتبرعات من اليهود حول العالم، لشراء الأراضي الفلسطينية أثناء العهد العثماني والاستعمار البريطاني بعد ذلك لاقامة المستعمرات اليهودية. وواصل الصندوق عمله بعد النكبة عام 1948 لمصادرة أراضي الفلسطينيين الذين طردوا من أرضهم، واستخدم قانون الغا ......
#الصندوق
#القومي
#اليهودي
#لماذا
#يفصح
#سياسته
#الآن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709608
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني بعد اعلان الصندوق القومي اليهودي في الرابع عشر من الشهر الجاري عن مشروع قرار يقضي بتوسيع نطاق عمله ليشمل الضفة الغربية المحتلة وتخصيص ما يزيد عن مليار دولار لشراء أراضي فيها، هدد محمد شتية رئيس الوزراء الفلسطيني بمقاضاة الصندوق أمام المحكمة الجنائية الدولية. أدان شتية أيضاً مساعي الاحتلال لإقامة مستوطنة (E1) شرق مدينة القدس، مؤكداً أنها ستعزل المدينة عن الأغوار كما أنها ستفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها. وكان الفلسطينيون قد رفعوا ثلاثة ملفات أمام المحكمة الجنائية الدولية على رأسها الاستيطان بالإضافة إلى ملفي الأسرى والاعتداءات الإسرائيلية على غزة. لماذا افصح الصندوق عن سياسته في الضفة الغربية الآن، رغم قرار المحكمة بسريان ولايتها الإقليمية على الأراضي الفلسطينية، الأمر الذي قد يعرضه للمساءلة؟ وهل يكفي لمواجهة سياسات إسرائيل الممنهجة والساعية لتقويض مستقبل كريم للفلسطينيين فوق أرضهم انتظار قرارات المحاكم، التي وكما نعلم تستغرق سنوات؟ لقد نجحت إسرائيل وخلال أربع سنوات فقط، خلال عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، في مضاعفة مشاريع الاستيطان مرة ونصف، مقارنة بالسنوات الأربع التي سبقتها. العديد من الجهات اليهودية داخل إسرائيل وخارجها عارضت مشروع ذلك القرار الذي أعلن عنه الصندوق القومي اليهودي، والذي يدخل حيز النفاذ بعد تصديق مجلس إدارته، حيث جرى تأجيل ذلك إلى ما بعد الانتخابات الإسرائيلية في الثالث والعشرين من شهر آذار المقبل. وتراوحت أسباب تلك المعارضة ما بين القلق من استفزاز الإدارة الأمريكية الجديدة، التي نددت بالفعل بالقرار، واعتبرت خطوات إسرائيل أحادية الجانب، والممثلة بالضم والبناء في المستوطنات وهدم مساكن الفلسطينيين، مقوضة للجهود المبذولة من أجل تحقيق السلام، والقلق من خسارة شريحة واسعة من ممولي الصندوق، والذين يرفضون تمويل مشاريع إسرائيلية داخل حدود الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967. ورغم ذلك، وعد أبراهام دوفدوفاني رئيس الصندوق القومي اليهودي بإجراء تعديلات على القرار تسمح بالتصديق عليه باغلبية ثلثي أعضاء مجلس إدارة الصندوق، وذلك بحصر شراء الأراضي في الضفة الغربية في مناطق الكتل الاستيطانية التي تحظى بإجماع إسرائيلي، وتحديدا حول "غوش عتصيون" و"القدس الكبرى" وجبال الخليل الجنوبية والأغوار، الأمر الذي يوحي بعدم نية الصندوق التراجع عن قراره رغم الانتقادات.هناك حقيقتان تحكمان عمل الصندوق القومي اليهودي وتساعدان في تفسير السبب الذي دفعه لاتخاذ قرار الإعلان عن توسيع مجال عمله في الضفة الغربية، تتمثل الأولى في أن الصندوق يمثل ذراع من أذرع دولة الاحتلال في تنفيذ مخططاتها الاستيطانية ولكن بشكل غير رسمي، بينما تكمن الحقيقة الثانية في أن الصندوق يعمل في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 منذ احتلالها، لكن دون الإفصاح عن ذلك صراحة.ويعتبر الصندوق جمعية خيرية مسجلة في بريطانيا والولايات المتحدة وكندا وإسرائيل، ويعمل في أكثر من خمسين دولة أخرى، وتعفى التبرعات المقدمة له من الضرائب على هذا الأساس. كما يعتبر الصندوق ركن أساسي من أركان المشروع الصهيوني في فلسطين، وأقيم بإيعاز من الحركة الصهيونية وباصرار من تيودور هرتزل عام 1901، خلال المؤتمر الصهيوني الخامس. وتركز عمله على جمع الأموال والتبرعات من اليهود حول العالم، لشراء الأراضي الفلسطينية أثناء العهد العثماني والاستعمار البريطاني بعد ذلك لاقامة المستعمرات اليهودية. وواصل الصندوق عمله بعد النكبة عام 1948 لمصادرة أراضي الفلسطينيين الذين طردوا من أرضهم، واستخدم قانون الغا ......
#الصندوق
#القومي
#اليهودي
#لماذا
#يفصح
#سياسته
#الآن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709608
الحوار المتمدن
سنية الحسيني - الصندوق القومي اليهودي لماذا يفصح عن سياسته الآن؟
حازم عبد الله سلامة - أبو المعتصم - : الانتخابات ... الصندوق سيُسقط كل أوهامهم ،
#الحوار_المتمدن
#حازم_عبد_الله_سلامة_-_أبو_المعتصم_- بسم الله الرحمن الرحيم سنترك لكم الكلام ، وسنتولى نحن الأفعال ، فخذوا راحتكم بالتغني بالشعارات والخطب والوعودات ، فما عاد الناس يصدقون كل هذه الثرثرات ، فالجماهير أصبحت أوعي مما تتخيلون وما عادت تنخدع بأحاديثكم وبياناتكم وتصريحاتكم ، فكفوا عن الثرثرة ، فالميدان والعمل هو ما يًقنع الناس وليس الكلام والوعود ، ما عادت تنفع سياسة شيطنة الأخر والتخوين والتشكيك بالغير ، ولم تحصدوا أي أصوات تحت حجة انتقاد الأخر وتضخيم وتهويل سلبياته ، واصطياد الأخطاء لغيركم ، فالناس تري بعيونها أفعالكم ، وتعيش معكم وتملك القدرة والوعي علي التمييز والمقارنة ، فوفروا كل شعاراتكم وخطبكم لأنفسكم ، فالجماهير ما عادت تسمعكم ، وما عاد ينفعكم اللعب علي دغدغة عواطف الناس بالدين والوطنية فلستم أنتم أهلاُ لا للدين ولا للوطنية ، فقد فقدت الجماهير ثقتها بكم ، وبكل أقوالكم ووعوداتكم وبرامجكم الانتخابية المخادعة ، فأفعالكم أثبتت كذبكم ودجلكم وخداعكم للناس ، هذه المرة تختلف ، وغزة ستنتقم وتعاقبكم بصندوق الاقتراع بعدما أرهقتموها بصندوق الذخيرة والحكم البوليسي الديكتاتوري ، أنهكتموها بصندوق العقوبات والقرارات الجائرة ، فمن الغريب والعجيب أنكم مازلتم تتعاملون مع الناس كأنهم بلا وعي وأن ذاكرتهم ضعيفة ، فآلام الناس ومعاناتهم وقهرهم علي مدار سنوات لن تمحيها خطبة وشعار ووعود ، خرج علينا وسيخرج الكثير ممن صمتوا سنوات علي عذابنا وآلامنا بل وتساوقوا معها إما بالتأييد أو بصمتهم الجبان المرتبط بمصالحهم ، ليثرثروا بعد صمت متوهمين أن يخدعوا الناس من جديد ، ليجدوا لهم مكاناً فشلوا سنوات أن يوفوا بوعودهم للناس ، واستغلوا منصبهم بالجحود وإرهاق وخداع من وثقوا بهم من الناس ، وتخلوا عن الناس وتاجروا بهم وأرهقوهم ألماً وقهراً وجوعاً وفقراً ، فكيف لهذه الوجوه أن تعود من جديد ، أي وهم يعيش هؤلاء الفاسدون ، الصندوق سيًسقط كل أوهامهم ، ولا ولن يصدقهم الناس بأي وجه أو مسمي عادوا ، فالأقنعة سقطت مهما ارتدوا من أقنعة جديدة ، الناس لن تنخدع بشعاراتكم مهما غلفتموها بالدين أو الوطنية ، الناس لن تنخدع بكل مسمياتكم وشخوصكم وتكتلاتكم وتحالفاتكم ، الناس أصبحت أشد وعياً ورغبة بالتغيير ، فوجع السنين تحول إلي إصرار ورغبة بالتغيير وإزاحة كل وجوه الشؤم والفساد ، فصوركم منقوشة بذاكرة الغلابة والفقراء ، صورة سوداوية تقطر فساداً وجحود وتكبر وإثم وطغيان ، غزة لن تغفر ولن تسامح من ظلمها وقمعها وحولها لمجرد سلعة لتنتفخ كروشهم ، غزة لن تغفر لمن عاقب أهلها ومارس ضدهم التمييز ، غزة لن تنسي من تسبب بوجعها وصراخ آلام أطفالها ، غزة أسقطت كل الأقنعة السوداء عن وجوه جلاديها وكشفت أكاذيبهم ، غزة لن ترحم من أقصي كوادرها وجوع أطفالها ، غزة لن تنسي من تحكم بها وتلذذ علي معاناتها وتاجر بآلام أهلها ، غزة ستلفظكم جميعاً وتعاقبكم لتسترد كرامتها التي أضعتموها في تسلطكم عليها واستغلالها لملء كروشكم العفنة ، وزيادة عقاراتكم وأرصدتكم البنكية ، غزة ستنتقم ، غزة ستنتقم ، فثرثروا كيفما شئتم واغرقوا أكثر بأوهامكم ، نحن الشعب ، نحن المقهورين والمظلومين ، نحن من دفعنا ثمناً غالياً من آلامنا ودمنا ومعاناتنا بسبب فسادكم وتجبركم وتسلطكم وانقلابكم علي كل المفاهيم الوطنية والدينية ، سنترك لكم الكلام ، وسنتولى نحن الأفعال ، " وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون " ......
#الانتخابات
#الصندوق
#سيُسقط
#أوهامهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709717
#الحوار_المتمدن
#حازم_عبد_الله_سلامة_-_أبو_المعتصم_- بسم الله الرحمن الرحيم سنترك لكم الكلام ، وسنتولى نحن الأفعال ، فخذوا راحتكم بالتغني بالشعارات والخطب والوعودات ، فما عاد الناس يصدقون كل هذه الثرثرات ، فالجماهير أصبحت أوعي مما تتخيلون وما عادت تنخدع بأحاديثكم وبياناتكم وتصريحاتكم ، فكفوا عن الثرثرة ، فالميدان والعمل هو ما يًقنع الناس وليس الكلام والوعود ، ما عادت تنفع سياسة شيطنة الأخر والتخوين والتشكيك بالغير ، ولم تحصدوا أي أصوات تحت حجة انتقاد الأخر وتضخيم وتهويل سلبياته ، واصطياد الأخطاء لغيركم ، فالناس تري بعيونها أفعالكم ، وتعيش معكم وتملك القدرة والوعي علي التمييز والمقارنة ، فوفروا كل شعاراتكم وخطبكم لأنفسكم ، فالجماهير ما عادت تسمعكم ، وما عاد ينفعكم اللعب علي دغدغة عواطف الناس بالدين والوطنية فلستم أنتم أهلاُ لا للدين ولا للوطنية ، فقد فقدت الجماهير ثقتها بكم ، وبكل أقوالكم ووعوداتكم وبرامجكم الانتخابية المخادعة ، فأفعالكم أثبتت كذبكم ودجلكم وخداعكم للناس ، هذه المرة تختلف ، وغزة ستنتقم وتعاقبكم بصندوق الاقتراع بعدما أرهقتموها بصندوق الذخيرة والحكم البوليسي الديكتاتوري ، أنهكتموها بصندوق العقوبات والقرارات الجائرة ، فمن الغريب والعجيب أنكم مازلتم تتعاملون مع الناس كأنهم بلا وعي وأن ذاكرتهم ضعيفة ، فآلام الناس ومعاناتهم وقهرهم علي مدار سنوات لن تمحيها خطبة وشعار ووعود ، خرج علينا وسيخرج الكثير ممن صمتوا سنوات علي عذابنا وآلامنا بل وتساوقوا معها إما بالتأييد أو بصمتهم الجبان المرتبط بمصالحهم ، ليثرثروا بعد صمت متوهمين أن يخدعوا الناس من جديد ، ليجدوا لهم مكاناً فشلوا سنوات أن يوفوا بوعودهم للناس ، واستغلوا منصبهم بالجحود وإرهاق وخداع من وثقوا بهم من الناس ، وتخلوا عن الناس وتاجروا بهم وأرهقوهم ألماً وقهراً وجوعاً وفقراً ، فكيف لهذه الوجوه أن تعود من جديد ، أي وهم يعيش هؤلاء الفاسدون ، الصندوق سيًسقط كل أوهامهم ، ولا ولن يصدقهم الناس بأي وجه أو مسمي عادوا ، فالأقنعة سقطت مهما ارتدوا من أقنعة جديدة ، الناس لن تنخدع بشعاراتكم مهما غلفتموها بالدين أو الوطنية ، الناس لن تنخدع بكل مسمياتكم وشخوصكم وتكتلاتكم وتحالفاتكم ، الناس أصبحت أشد وعياً ورغبة بالتغيير ، فوجع السنين تحول إلي إصرار ورغبة بالتغيير وإزاحة كل وجوه الشؤم والفساد ، فصوركم منقوشة بذاكرة الغلابة والفقراء ، صورة سوداوية تقطر فساداً وجحود وتكبر وإثم وطغيان ، غزة لن تغفر ولن تسامح من ظلمها وقمعها وحولها لمجرد سلعة لتنتفخ كروشهم ، غزة لن تغفر لمن عاقب أهلها ومارس ضدهم التمييز ، غزة لن تنسي من تسبب بوجعها وصراخ آلام أطفالها ، غزة أسقطت كل الأقنعة السوداء عن وجوه جلاديها وكشفت أكاذيبهم ، غزة لن ترحم من أقصي كوادرها وجوع أطفالها ، غزة لن تنسي من تحكم بها وتلذذ علي معاناتها وتاجر بآلام أهلها ، غزة ستلفظكم جميعاً وتعاقبكم لتسترد كرامتها التي أضعتموها في تسلطكم عليها واستغلالها لملء كروشكم العفنة ، وزيادة عقاراتكم وأرصدتكم البنكية ، غزة ستنتقم ، غزة ستنتقم ، فثرثروا كيفما شئتم واغرقوا أكثر بأوهامكم ، نحن الشعب ، نحن المقهورين والمظلومين ، نحن من دفعنا ثمناً غالياً من آلامنا ودمنا ومعاناتنا بسبب فسادكم وتجبركم وتسلطكم وانقلابكم علي كل المفاهيم الوطنية والدينية ، سنترك لكم الكلام ، وسنتولى نحن الأفعال ، " وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون " ......
#الانتخابات
#الصندوق
#سيُسقط
#أوهامهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709717
الحوار المتمدن
حازم عبد الله سلامة - أبو المعتصم - - الانتخابات ... الصندوق سيُسقط كل أوهامهم ،
اسعد عبدالله عبدعلي : رحلة مع فيلم الصندوق الاسود
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي ليلة امس اخترت مشاهدة الفيلم المصري الصندوق الاسود, وهو فيلم تشويق وإثارة من إنتاج سنة 2020, الفيلم من إخراج محمود كامل، وتأليف هيثم مصطفى الدهان، وأحمد الدهان، وإنتاج جابي خوري، ومن بطولة منى زكي، ومحمد فراج، ومصطفى خاطر، وشريف سلامة, ويعتبر الفيلم هو عودة منى زكي للسينما بعد غياب دام لأربع سنوات، إذ كان آخر فيلم بعنوان من 30 سنة، والذي طُرح في عام 2016.في خضم ازمة الوباء العالمي وتعطل الانتاج وتردي نوعية ما يتوفر, جاء فيلم الصندوق الاسود ليشكل علامة فارقة.الفلم كله مختزل في ليلة واحدة تجري فيها الاحداث, حيث اختار المحرج ان يكثف التفاصيل ويحافظ على الاثارة طيلة ساعة ونصف, ويبدأ الفيلم بياسمين المرأة الحامل في ايامها الأخيرة، وتقوم بدورها منى زكي، والتي تزور طبيبها النسائي، ثم تتوجه إلى منزلها المنعزل والذي تقيم فيه وحيدة لسفر زوجها؛ لكن الليلة الهادئة تتحول إلى جحيم عندما يقتحم الفيلا اثنان من المجرمين بهدف سرقة أوراق مهمة من زوجها المحامي الشهير.• نقاط سلبية تحتاج لوقفة الحقيقة فكرة الفيلم مستهلكة مكررة, لكن نجح المخرج في جذب المشاهد عبر خلق مشاهد التشويق, فجعلنا نتعاطف مع المرأة الحامل وما تتعرض له, ثم ما تكشفه من اسرار بخصوص خيانة زوجها وفساده, وكذلك نتعاطف حتى مع اللص (مصطفى خاطر) الذي يسرق لحماية عائلته كما تم توضيحه لاحقا, ولعلاج والده المريض المحتاج لعملية مستعجلة, ونسجل هنا خمس نقاط مهمة: اولا: نسجل سلبية على الفيلم حيث اثار قضيتين, لكن لم يظهر اهميتهما لاحقا, وهما قضية ان الام مهددة بتسمم الحمل, وعندها فوبيا من الاماكن المرتفعة, فترفض النزول بالمصعد وتنزل عبر السلم, لكن هذه المعلومتين لم توظف لاحقا مما شكل عبئا على سيناريو الفيلم.ثانيا: لم يتم توضيح دوافع السرقة للمجرم هادي (مصطفى خاطر)! حتى نهاية الفيلم كان دوافعه غير واضحة المعالم, وقد تنبه صناع الفيلم لهذه الثغرة في منتصف الفيلم فلجئوا الى افتعال مرض والده, واحتياجه للمال لأجراء عملية مفاجئة, أي انه طارئا حصل لم يكن هو من البداية الدافع للسرقة! ثم في آخر مشهدين تم مضاعفة هذا القلق باختطاف الأب المريض والأخت من الأشخاص الذين أغروه بسرقة الأوراق.الاضطراب الواضح في كتابة شخصية هادي, ولم يخدم مصطفى خاطر في أدائه التمثيلي؛ بل جعله أداء فاتر للغاية ومتوقع، وقدم مصطفى خاطر شخصية الشاب "الغلبان"، المتعثر المثير للرثاء بطريقته المعتادة, مع محاولة استدرار تعاطف من الجمهور بلا مبرر حقيقي، عن طريق الدموع والتهافت المتواصل.ثالثا: قد فات الكاتب والمخرج ان يبررا للمشاهد كيف صار "هادي" على هذا اليقين، من أن ياسمين ستغادر الفيلا في ليلة عيد ميلادها، إذا كانت هي نفسها قد غيرت خطتها في اللحظة الأخيرة، وفضلت البقاء في البيت, فكان يجب ان يوضح لنا صناع الفيلم كيف توصل لهذا اليقين هادي (مصطفى خاطر).رابعا: حاول الفيلم ان يبين لنا ان سيد (محمد فراج) لص عتيق ذو خبرة, لكن تصرفات غريبة ظهرت على اللص الخبير وصاحبه, فما ان دخلا الفيلا حتى كشفا اللصان اللثام عن وجهيهما بسرعة البرق لحظة الدخول، (كأن اللثام مجرد كمامة وليس لإخفاء هويتيهما!)، والمنطقي أن في الفيلا، كاميرات مراقبة، كما سيظهر لاحقاً, وكان يجب ان يكونا اكثر حذرا.خامسا: مع جميع تلك التحولات لا نزال نجهل ما قصة ذلك الملف! ومن الذي يريده من محاولة سرقته، وبقي ذلك الغموض إلى النهاية، وذلك مسار درامي ومنطقة في السرد السينمائي لا ندري لماذا لم يقترب منها كاتبا السيناريو لتوسيع مساحة الأحداث، ......
#رحلة
#فيلم
#الصندوق
#الاسود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713011
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي ليلة امس اخترت مشاهدة الفيلم المصري الصندوق الاسود, وهو فيلم تشويق وإثارة من إنتاج سنة 2020, الفيلم من إخراج محمود كامل، وتأليف هيثم مصطفى الدهان، وأحمد الدهان، وإنتاج جابي خوري، ومن بطولة منى زكي، ومحمد فراج، ومصطفى خاطر، وشريف سلامة, ويعتبر الفيلم هو عودة منى زكي للسينما بعد غياب دام لأربع سنوات، إذ كان آخر فيلم بعنوان من 30 سنة، والذي طُرح في عام 2016.في خضم ازمة الوباء العالمي وتعطل الانتاج وتردي نوعية ما يتوفر, جاء فيلم الصندوق الاسود ليشكل علامة فارقة.الفلم كله مختزل في ليلة واحدة تجري فيها الاحداث, حيث اختار المحرج ان يكثف التفاصيل ويحافظ على الاثارة طيلة ساعة ونصف, ويبدأ الفيلم بياسمين المرأة الحامل في ايامها الأخيرة، وتقوم بدورها منى زكي، والتي تزور طبيبها النسائي، ثم تتوجه إلى منزلها المنعزل والذي تقيم فيه وحيدة لسفر زوجها؛ لكن الليلة الهادئة تتحول إلى جحيم عندما يقتحم الفيلا اثنان من المجرمين بهدف سرقة أوراق مهمة من زوجها المحامي الشهير.• نقاط سلبية تحتاج لوقفة الحقيقة فكرة الفيلم مستهلكة مكررة, لكن نجح المخرج في جذب المشاهد عبر خلق مشاهد التشويق, فجعلنا نتعاطف مع المرأة الحامل وما تتعرض له, ثم ما تكشفه من اسرار بخصوص خيانة زوجها وفساده, وكذلك نتعاطف حتى مع اللص (مصطفى خاطر) الذي يسرق لحماية عائلته كما تم توضيحه لاحقا, ولعلاج والده المريض المحتاج لعملية مستعجلة, ونسجل هنا خمس نقاط مهمة: اولا: نسجل سلبية على الفيلم حيث اثار قضيتين, لكن لم يظهر اهميتهما لاحقا, وهما قضية ان الام مهددة بتسمم الحمل, وعندها فوبيا من الاماكن المرتفعة, فترفض النزول بالمصعد وتنزل عبر السلم, لكن هذه المعلومتين لم توظف لاحقا مما شكل عبئا على سيناريو الفيلم.ثانيا: لم يتم توضيح دوافع السرقة للمجرم هادي (مصطفى خاطر)! حتى نهاية الفيلم كان دوافعه غير واضحة المعالم, وقد تنبه صناع الفيلم لهذه الثغرة في منتصف الفيلم فلجئوا الى افتعال مرض والده, واحتياجه للمال لأجراء عملية مفاجئة, أي انه طارئا حصل لم يكن هو من البداية الدافع للسرقة! ثم في آخر مشهدين تم مضاعفة هذا القلق باختطاف الأب المريض والأخت من الأشخاص الذين أغروه بسرقة الأوراق.الاضطراب الواضح في كتابة شخصية هادي, ولم يخدم مصطفى خاطر في أدائه التمثيلي؛ بل جعله أداء فاتر للغاية ومتوقع، وقدم مصطفى خاطر شخصية الشاب "الغلبان"، المتعثر المثير للرثاء بطريقته المعتادة, مع محاولة استدرار تعاطف من الجمهور بلا مبرر حقيقي، عن طريق الدموع والتهافت المتواصل.ثالثا: قد فات الكاتب والمخرج ان يبررا للمشاهد كيف صار "هادي" على هذا اليقين، من أن ياسمين ستغادر الفيلا في ليلة عيد ميلادها، إذا كانت هي نفسها قد غيرت خطتها في اللحظة الأخيرة، وفضلت البقاء في البيت, فكان يجب ان يوضح لنا صناع الفيلم كيف توصل لهذا اليقين هادي (مصطفى خاطر).رابعا: حاول الفيلم ان يبين لنا ان سيد (محمد فراج) لص عتيق ذو خبرة, لكن تصرفات غريبة ظهرت على اللص الخبير وصاحبه, فما ان دخلا الفيلا حتى كشفا اللصان اللثام عن وجهيهما بسرعة البرق لحظة الدخول، (كأن اللثام مجرد كمامة وليس لإخفاء هويتيهما!)، والمنطقي أن في الفيلا، كاميرات مراقبة، كما سيظهر لاحقاً, وكان يجب ان يكونا اكثر حذرا.خامسا: مع جميع تلك التحولات لا نزال نجهل ما قصة ذلك الملف! ومن الذي يريده من محاولة سرقته، وبقي ذلك الغموض إلى النهاية، وذلك مسار درامي ومنطقة في السرد السينمائي لا ندري لماذا لم يقترب منها كاتبا السيناريو لتوسيع مساحة الأحداث، ......
#رحلة
#فيلم
#الصندوق
#الاسود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713011
الحوار المتمدن
اسعد عبدالله عبدعلي - رحلة مع فيلم الصندوق الاسود