الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد سيد رصاص : تعقيدات الأزمة الليبيّة... حرب الاستقطابات الإقليمية والدولية
#الحوار_المتمدن
#محمد_سيد_رصاص يبدو أنّ أربعة عقود من حكم معمر القذافي لم تكن أكثر من قشرة رقيقة على سطح البنية الاجتماعية الليبية. ظهر ذلك في فترة ما بعد مقتل القذافي، في 20تشرين الأول / أوكتوبر 2011، عندما تحوّل الثقل والصراع السياسيّان في «ليبيا ما بعد القذافي» إلى المهمّشين في عهده، أي مصراتة في الغرب ومعها الزاوية والزنتان، ضد الشرق الليبي. كان القذافي قد حكم من خلال تحالف ثلاثي أفرز القاعدة الاجتماعية لسلطته عند قبائل القذاذفة في مدينتَي سرت وسبها وورفلة في مدينة بني وليد والمقارحة في منطقة فزان، التي تعدّ سبها مدينتها الرئيسية. كان حكماً لمنطقة الوسط والجنوب الليبيين، مع استبعاد الغرب والشرق، وخصوصاً مع إبعاد المصراتيين، عام 1975، إثر المحاولة الانقلابية الفاشلة لعضو مجلس قيادة الثورة عمر المحيشي.في «ليبيا ما بعد القذافي»، هناك غربٌ بانَ ثقله في السلطة الجديدة في مدينة طرابلس (التي هي مثل الكثير من العواصم التي تنحني للمنتصر، الذي غالباً هو من خارجها)، منذ اللحظة الأولى مع توجّه إسلامي، مقابل منطقة الشرق (برقة)، التي أحسّت بأن من سيطر على طرابلس الغرب، سيتابع سياسة التهميش للشرق التي بدأها القذافي، بعدما كانت برقة قاعدةً للحكم الملكي السنوسي منذ استقلال عام 1951 وحتى يوم الأول من أيلول / سبتمبر 1969، عندما حصل انقلاب القذافي. كان لافتاً أن يتزعّم أحد أبناء عائلة السنوسي «مؤتمر برقة»، في يوم 6آذار / مارس 2012، الذي دعا إلى الفدرالية الليبية بأقاليمها الثلاثة: طرابلس، برقة وفزان، والتي كانت في ليبيا منذ الاستقلال، حتى عام1963. عندما تمّ انتخاب «المؤتمر الوطني العام»، عام 2012، كان التوجّه الإسلامي موجوداً عند أكثرية أعضاء هذا المجلس التأسيسي، وعندما قام اللواء خليفة حفتر بحركته العسكرية الفاشلة ضد هذا المجلس والحكومة المنبثقة عنه، لاقى تأييداً في الشرق، ثم عندما كرّر ذلك في «عملية الكرامة»، بعد ثلاثة أشهر في أيار / مايو 2014، كانت قاعدته ممتدة بين قبائل الشرق (العواقير والعبيدات) وعند الورفلة وعند أتباع القذافي في فزان. تحت ضغط حركة حفتر، جرت انتخابات شهر آب / أغسطس 2014 لمجلس النواب الذي خلف «المؤتمر الوطني العام»، وكانت أكثريته من غير الإسلاميين، وقد قام المجلس بتعيين حفتر قائداً للجيش الليبي، في شهر آذار / مارس 2015. عملياً، كان الإسلاميون في «المؤتمر»، وفي «المجلس»، من الغرب، فيما كان الليبراليون و«المعتدلون» والفدراليون وممثلو القبائل، من الشرق والجنوب والوسط. كثيرٌ من الإسلاميين رفضوا «المجلس»، ورفضوا حلّ «المؤتمر»، وأقاموا حكومة «الإنقاذ»، برئاسة خليفة الغويل في طرابلس الغرب، وكان يسيطر عليها «الإخوان المسلمون»، و التي لم تُنه نفسها سوى عام 2016، بعد اعترافها بحكومة فايز السرّاج التي انبثقت عن «اتفاق الصخيرات» (17كانون الأول / ديسمبر 2015) الذي وافق عليه مجلس الأمن الدولي، ثم نال السرّاج اعتراف رئيس مجلس النواب عقيلة صالح في 31 كاون الأول / ديسمبر 2015، وثقة البرلمان في 12آذار / مارس 2016، قبل أن يسحب المجلس اعترافه بحكومة «الوفاق الوطني» في صيف 2016، بعد انتقاله من طرابلس نحو الشرق لمدينة طبرق، فيما كان حفتر قد أعلن تمرّده على السرّاج، في آب / أغسطس 2016، بالتزامن مع البرلمان.في يوم6 / 6 / 2020، قال حفتر العبارة التالية في القاهرة، وكان بجواره الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وعقيلة صالح: «التدخّل العسكري التركي يقود إلى استقطابات داخلية في ليبيا، وكذلك إلى استقطابات إقليمية ودولية». عبارة حفتر صحيحة، ولكن يمكن الانطلاق منها لرسم الزاوية الث ......
#تعقيدات
#الأزمة
#الليبيّة...
#الاستقطابات
#الإقليمية
#والدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681702
لطفي حاتم : المراكز الإقليمية وبنيتها الأيديولوجية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم بات معروفا ان المنافسة تنتج الاحتكار وبدوره يفضي الاحتكار الى المنافسة بين الاحتكارات الدولية. وبهذا المسار تترابط المنافسة الرأسمالية وفاعلية قانون التطور المتفاوت بين الدول الرأسمالية وما ينتج عنه من صعود دول رأسمالية متطورة وتراجع دول رأسمالية متخلفة، وبسبب فعالية قانون التطور المتفاوت برزت في منطقة الشرق الاوسط عدة مراكز رأسمالية إقليمية محاطة بكثرة من الدول الوطنية الباحثة عن استقراها الاجتماعي – السياسي. -اعتماداً على قانون التطور المتفاوت الرأسمالي نمت وتطورت المنافسة الرأسمالية بين المراكز الإقليمية بهدف توسيع سيطرتها على أسواق الدول الوطنية وثرواتها الطبيعية وجعلها مجالاً تابعا لهيمنتها الإقليمية. -استنادا الى حركة قانون التطور المتفاوت نحاول تناول سياسة الهيمنة لدى المراكز الإقليمية الناهضة في الشرق الأوسط عبر دالات ثلاث –أولاً-- الهيمنة الإقليمية وقواها الطبقية. ثانياً - الهيمنة الإقليمية وأغطيته الأيديولوجية.ثالثاً- مستلزمات بناء الامن الإقليمي.على أساس الرؤى المنهجية المشار اليها نحاول التعرض الى الدالة الأولى الموسومة أولاً-- الهيمنة الإقليمية وقواها الطبقية.. -ترتكز النظم السياسية في المراكز الإقليمية الشرق أوسطية على تشكيلات اجتماعية تتصف بسمات أساسية عامة أهمها- 1--- تعتمد المراكز الرأسمالية الإقليمية الناهضة على مؤسسات عسكرية وطنية مدافعة عن مصالح طبقات تشكيلاتها الاجتماعية السائدة.2 - تعتمد المراكز الرأسمالية الإقليمية على تشكيلات اجتماعية (متطورة) تحتل البرجوازية الوطنية فيها مواقع قيادية يتحكم في تطور بناها الاجتماعية قانون التطور المتفاوت.3- تنبثق المراكز الإقليمية وبنيتها الطبقية من أسلوب انتاج رأسمالي متطور نسبيا وتتميز طبقاته البرجوازية القيادية بنزعات الهيمنة والتوسع خارج الحدود الوطنية.4- تتمتع البرجوازية الوطنية القائدة في المراكز الإقليمية بحماية وطنية وروح أيديولوجية فاعلة في شد البنية الاجتماعية الوطنية الى قيادتها السياسية. 5 - هيمنة الدولة الوطنية (فوق) المصالح الفعلية للطبقات الاجتماعية افضى الى خفوت حدة النزاعات الطبقية في المراكز الإقليمية. 6-- قدرة الدولة الوطنية على تجميع الطبقات الاجتماعية والشرائح الاجتماعية لمواجهة التدخلات الأجنبية تحت شعارات وطنية عائمة.ثانياً - الهيمنة الإقليمية وأغطيتها الأيديولوجية. تتلحف الموضوعات الفكرية المشار اليها بأغطية أيدولوجية قادرة على ضبط الوحدة الداخلية بالرغم من نزاعاتها الطبقية كونها تشكل عقائد أيديولوجية تسعى المراكز الرأسمالية الى شد تشكيلتها الاجتماعية حول نهوجها التوسعية. نتوقف في هذا المفصل على سمات وأدوات الهيمنة الفكرية بتكثيف بالغ عبر الموضوعات التالية -1- الطائفية السياسية - تهدف المراكز الرأسمالية الإقليمية الى توظيف الطائفية السياسية في خدمة أهدافها التوسعية حيث تعتمد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الطائفة الشيعية بهدف شد تشكيلة البلاد الاجتماعية والطائفة الشيعية في البلدان الأخرى الى نهوجها السياسية. -- تسعى الجمهورية الإسلامية الإيرانية لتحقيق التوسع والتمدد المذهبي في الدول الأخرى الى تسويق وصايتها الطائفية استناداً على تتشابك العادات والتقاليد الشيعة في الدول الاخرى. -- اعتماداً على ذلك التشابك الطائفي تتدخل الدولة الفارسية في شؤون الدول الأخرى عبر نهجين- الأول منهما ترسيخ التشابك المذهبي -الطائفي بين التقاليد والشعائر الطائفية مع شيعة الدول الأخرى. وثانيهما توثيق ......
#المراكز
#الإقليمية
#وبنيتها
#الأيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684276
حسن خليل غريب : بعد أن أفلت مشروع الشرق الأوسط الجديد عفاريت الدول الإقليمية
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب في العام 2011، وبعد انطلاقة مشروع الشرق الأوسط الجديد مستغلة انتفاضات الشعب العربي التي انطلقت من تونس، وتحت دخانها، راحت الإدارة الأميركية تعمل على تنفيذ مشروعها التفتيتي للوطن العربي، تحت الإشراف المباشر للصهيوني هنري برنار ليفي، الذي عرَّف الإعلام عنه بأنه (مهندس الربيع العربي).ومنذ أن استفاقت الدولة الروسية على خطورة ذلك المشروع لأنه يستهدف اقتلاعها من المنطقة العربية، راحت تعمل على إفشاله بداية باستخدام حق النقض ضد مشروع قرار لمجلس الأمن سوَّقته الإدارة الأميركية تحت غطاء (حماية المدنيين السوريين) حينها صرح الرئيس بوتين، قائلاً: (لقد خُدعنا في ليبيا، ولن نخدع مرة أخرى في سورية). منذ تلك اللحظة علق منشار المشروع المذكور في عقدة النجار في سورية، فتأجلَّ تنفيذه، ولو بعد تدمير هائل تعرَّضت له الدولة السورية. ومن الواضح، أن تراجع ذلك المشروع كان انتظاراً لظهور فرصة مناسبة أخرى أمام التحالف الأميركي - الصهيوني. ولكن انطلاقة المشروع فتحت شهية دول الإقليم المجاورة للوطن العربي فوجدت أن التراجع عن التنفيذ قد يُغلق الأبواب أمامها ولن تجد فرصة أخرى خاصة أن الوهن قد أصاب أقطار الوطن العربي، بحيث راح كل منها يلعق جراحه ويفتش عن مخرج ليداويها.وخلال فترة التأجيل الأميركي – الصهيوني، ربما لمعالجة الثغرات في التنفيذ، ومن أهم تلك الثغرات أن النتائج أخذت تصب في مصلحة الدولتين الإقليميتين، إيران وتركيا، وذلك بسبب تقدمهما عليه بنقاط نوعية تتمثل باستطاعتهما إيجاد حواضن شعبية واسعة في الأوساط الطائفية في الأقطار العربية، يوفرها كل من تنظيمات ولاية الفقيه والإخوان المسلمين. ولذلك رست صورة المشهد في مرحلة الترقب الأميركي – الصهيوني، على الشكل التالي:-في الجانب الإيراني: حصَّل الجانب الإيراني في مرحلة تنفيذ المشروع على مكاسب خلال تسع سنوات ما عجز عنه المشروع الأميركي – الصهيوني طوال عشرات السنين. ولعلَّ أكثر تلك المكاسب وضوحاً وقوة، الاستيلاء شبه الكامل على العراق، وعلى الجانب الأهم في القرار السوري بعد القرار الروسي. وفي لبنان استطاع تشكيل حكومة من لون واحد تمسك بالقرار اللبناني. وفي اليمن عرقل أي مشروع عربي لحل القضية اليمنية وسيطر على المساحة الجغرافية الأكبر، ومعظم الحجم السكاني فيه. وسيطر على نصف القرار الفلسطيني المتمثل بدعمه لحركة حماس في غزة.وبسبب استئثاره بمعظم ما تمخَّض عنه المشروع من نتائج إيجابية، أصاب العلاقات الأميركية – الإيرانية بعض الارتباك، الأمر الذي دفع بالنظام للتمسك بقوة بما حصل عليه من نتائج، خاصة أنه راح يبني آمالاً على استكمال مشروعه الخاص، ووصل به فائض القوة التي امتلكها إلى الشعور بأنه يمكنه مواجهة حليفه. فحصل الاشتباك على قواعد اقتصادية ناعمة، لم تُثنه عن المواجهة. وهي لا تزال مستمرة بينهما ولكن بطرق لا تطال سوى القشرة بالاشتباك الذي ظاهره عسكرياً، وباطنه طريقة العض على الأصابع التي يخسر فيها من يصرخ أولاً.-في الجانب التركي: بعد أن تعرقل تنفيذ المشروع على الأرض السورية، وإسقاط نظام الإخوان المسلمين في تونس ومصر، وأخيراً في السودان. والقسم الأكبر منه في ليبيا، أصاب نظام أردوغان الخوف من أن يخسر كل أوراق القوة التي كسبها في المراحل الأولى لتنفيذ المشروع. ويظهر أنه استغلَّ فترة الإرباك في القرار الأميركي في مرحلة انشغال إدارة ترمب بالانتخابات الأميركية، فأخذ يشحذ سلاحه من أجل العمل على تنفيذ ما عجز عن تنفيذه في مرحلة ما بعد العام 2011. ويكون من المفترض أنه أراد أن يستغل أوراق قوته التي كانت لا تزال كامنة في الزوايا ......
#أفلت
#مشروع
#الشرق
#الأوسط
#الجديد
#عفاريت
#الدول
#الإقليمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687893
نهاد أبو غوش : التسوية الإقليمية على حساب الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#نهاد_أبو_غوش نجح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قلب مبادرة السلام العربية رأسا على عقب، بجعل التطبيع مع الدول العربية مقدمة للحل السياسي وليس العكس، وتمرير تصوره اليميني المتطرف للحل المنشود بزعم أن الحل مع الفلسطينيين غير ممكن خلال هذا الجيل، وأن أقصى ما يمكن أن يقدم للفلسطينيين هو تحسين ظروفهم اقتصاديا، أي تحسين شروط الاحتلال. أما نجاح نتنياهو، الملاحق بتهم الفساد، فلم يكن نتاج جهوده الفذة ولا أدائه الخارق لا داخليا ولا سياسيا، وإنما نتيجة هرولة العرب للتطبيع مع إسرائيل وكأن هذه الخطوة هي الطريق المضمون لقلب أميركا ورضاها عن الأنظمة العربية.وكمن يزين الموت فيرش عليه شيئا من السكر، لا يلغي نتنياهو فكرة الدولة الفلسطينية تماما، فهو لا يعارض في إطلاق هذه الصفة ( الدولة) على الأشلاء والمزق المتناثرة من الأراضي الفلسطينية المحتلة التي ستبقى بيد الفلسطينيين بعد اكتمال المخطط الاستيطاني، وسبق لنتنياهو أن طرح فكرة (خلاقة) أي أن الرجل فكّر خارج الصندوق! فاقترح قبل نحو عامين فكرة الدولة الفلسطينية من دون حدود. إسرائيل أيضا هي دولة من دون حدود معيّنة أو مرسّمة لا في قانونها الأساس الذي يقوم مقام الدستور المؤقت، ولا في نص قرار الأمم المتحدة الذي اعترف بها، ولا في أي معاهدة دولية، ولكن شتّان بين هذه وتلك، فحدود إسرائيل مفتوحة على التوسع والاستيطان. بينما افتقاد الدولة الفلسطينية الموعودة للحدود يعني نسف الأساس الذي اعتمدته قرارات الأمم المتحدة، أي حدود الرابع من حزيران لعام 1967، ثم غياب أي سيادة لهذه الدولة على الأرض والمعابر والأجواء.حاول نتنياهو أن يعرض اقتراحه كنوع من التفكير الإبداعي الخلّاق، وكسر التفكير النمطي، ولولا التضليل والخداع المكشوفيْن، المترافقين مع أعمال البطش والقتل اليومي للفلسطينيين، والاعتقالات ومصادرة الراضي وانتهاك المقدسات، لكانت فكرة نتنياهو مما يمكن أن يطرب له المختصون في الإدارة والريادة، ولكن الحقيقة أن من يتابع المواقف الإسرائيلية منذ خطاب نتنياهو في جامعة بار إيلان (2009)، وما رافقها من أعمال وإجراءات يدرك بوضوح أن إسرائيل عملت بأقصى طاقاتها لتقويض حل الدولتين، وبشكل محدد لمنع قيام دولة فلسطينية مستقلة، وقابلة للحياة.فكرة نتنياهو القديمة – الجديدة هي امتداد للأفكار التي ما انفكّ يطرحها ساسة ومراكز بحث ودراسات إسرائيلية، وبعضها طرح على مائدة المفاوضات مثل اقتراح الحل الانتقالي طويل الأمد، ثم دولة بنظامين، أو دولة في غزة ولها نفوذ على "سكان" الضفة، وصولا إلى الحكم الذاتي الموسّع. وكلها أفكار واقتراحات تسعى للالتفاف على حل الدولة الفلسطينية، والإيحاء أن الاحتلال المؤبد هو قدر الفلسطينيين النهائي وأن أي حل قادم سيكون تحت سقف الاحتلال. وتأتي اقتراحات نتنياهو في السياق الذي طرحه خلال السنوات الأخيرة وتبناه الرئيس دونالد ترامب، وهو مواصلة الحديث عن تسوية إقليمية، تبدأ بتطبيع العلاقات مع الدول العربية "المعتدلة" وتأجيل تسوية القضية الفلسطينية إلى أجل غير مسمى، ثم الحديث عن اصطفافات إقليمية جديدة تنخرط فيها إسرائيل في حلف مع الدول العربية ذاتها ضد إيران.والغريب أن نجد بيننا من يرى في تدمير حل الدولتين مناسبة للترويج لفكرة الدولة الواحدة، وهي على كل حال مطروحة من جانب بعض الإسرائيليين، ولكنها حتما لن تكون دولة الحقوق السياسية والمدنية المتساوية، بل دولة تمييز عنصري سافر، دولة لن يتمتع فيها الفلسطينيون إلا بجزء من حقوقهم المدنية دون السياسية، لا سيما وأن كل العروض الإسرائيلية مقترنة مع اشتراط قبول الفلسطينيين ب ......
#التسوية
#الإقليمية
#حساب
#الفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697809
لطفي حاتم : الدولة الوطنية والمنافسة الإقليمية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم -- افضى انهيار نموذج التطور الاشتراكي الى السيادة الدولية لوحدانية النهج الرأسمالي وما حمله من احتدام المنافسة الرأسمالية بين المراكز الرأسمالية المتسيدة فضلاً عن احتدامها بين المراكز الإقليمية بهدف السيطرة على الأسواق الوطنية ومصادر الطاقة معتمدة -الدول المتنافسة -اساليب التدخلات السياسية -العسكرية- الفكرية في الدول الوطنية. -- تسود العالم علاقات دولية تتنوع أشكالها ومستوياتها تبعاً لمستوى تطور الدولة الرأسمالية وموقعها في العلاقات الدولية والمتمثلة بثلاث مستويات متابنه -الدول الرأسمالية المعولمة - والدول الرأسمالية الاحتكارية والدول الوطنية التي يدور حولها صراعاً دولياً بهدف الاستحواذ على أسواقها وثرواتها الوطنية. -- المنافسة الرأسمالية بين مستويات المنظومة الرأسمالية العالمية تحتدم في مناطق مختلفة من العالم حيث يشكل النزاع الإقليمي بين الدولتين التركية والفارسية ناهيك عن الدولة المصرية شكلا من أشكال المنافسة الرأسمالية.اعتماداً على الرؤية الجيو- سياسية نحاول متابعة تجليات المنافسة الإقليمية عبر ثلاث محاور أساسية -- أولا –الأيديولوجيا الناظمة لدول المنافسة الإقليمية.ثانيا –المنافسة الإقليمية والدولة الوطنية.ثالثا - الحركة الديمقراطية ومناهضة التهميش الرأسمالي. استناداً الى المنهجية المعتمدة نتناول المفصل الموسوم-أولا ---الأيديولوجيا الناظمة للمنافسة الإقليميةتتنافس في الشرق الأوسط دول كبيرة أهمها جمهورية إيران الإسلامية والجمهورية التركية فضلا عن الدولة المصرية التي تعمل استناداً الى كونها (دولة حارسة) لمصالح الدول العربية.اعتماداً على ذلك نعمد الى دراسة سمات المراكز الإقليمية وتحديد أدوات وحدود الصراع الهادف الى الهيمنة والتوسع الرأسمالي الإقليمي. 1- أيديولوجيا الإسلام السياسي تعتمد كلا الدولتين الفارسية والتركية على الاسلام السياسي في توسعيها الإقليمي حيث تعتمد الدولة التركية على رؤى اخوان المسلمين السنية عاملة على بعث الامبراطورية العثمانية لغرض الهيمنة بينما ترتكز الجمهورية الإيرانية على الإسلام الشيعي المناهض للهيمنة الأجنبية الهادف الى وصول الحركات السياسية الشيعية الى السلطة الأساسية.2 – التدخل في الشؤن الوطنية دأبت الدولتان التركية والفارسية على التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية المجاورة وبهذا المسعى تتدخل الدولة التركية عسكريا في الأراضي العراقية والسورية هادفة بذلك الى مكافحة القوى الكردية المناهضة لنظامها السياسي المركزي ومساعدة الأطراف المناهضة لنظام الدولة العراقية السياسي. بينما تعمل الدولة الفارسية على ذات النهج التدخلي عبر مساعدة وحماية المليشيات المسلحة الضاغطة على الدولة العراقية واستقلالها بهدف تشكيل حزام شيعي لحماية مصالحها الأمنية.3- مناهضة الحقوق القومية.دأبت السياسية التركية على مناهضة القوى القومية المطالبة بحقوقها السياسية ومكافحة نشاطها العسكري -السياسي وبذات المسار سارت الجمهورية الإسلامية تحت شعارات طائفية لتحجيم كفاح القوميات الغير فارسية المطالبة بحقوقها القومية ومناهضة العنصرية الفارسية. 4-- التوسع الرأسمالي الاقليمي تعتمد التركيبة الطبقية لكلا الدولتين التركية والفارسية على الشرائح التجارية الكمبورادورية الماسكة بالسلطة السياسية وروحها التوسعية الرامية الى التوسع في البلدان المجاورة وتعزيز السيطرة على الثروات الوطنية للبلدان الوطنية المجاورة. 5- انقسام الوحدة الإقليمية. - قسمت نزاعات الهيمنة الإقليمية الدول العربية الى قسمين أحد ......
#الدولة
#الوطنية
#والمنافسة
#الإقليمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711927
سمير حسن : سوريا: مستودع التناقضات الإقليمية والعالمية
#الحوار_المتمدن
#سمير_حسن إذا كان أدم سميث وهيغل وماركس ونيتشه وأرسطو قد ماتوا فان افكارهم حية لم تمت وتجلى ذلك في الازمة السورية؟الملخصتهدف هذه الدراسة إلى تناول الازمة السورية كمستودع للتناقضات الإقليمية والعالمية. وتوصلت الدراسة إلى أن هناك علاقات متداخلة بين المصالح الإقليمية والعالمية والتي جعلت من هذه الأزمة معقدة لصناع القرار وحتى لمعظم الباحثين في فهمها وتحليلها.تحليل التناقضات عند الاعتبار إلى أيدولوجية النظام البعثي السوري فإنه يجب معرفة أن أساسه البرجوازية الصغيرة بالرغم من دمج بعض فئات البرجوازية الوطنية، وبعض فئات البرجوازية الأخرى لاحقاً، وذلك خلال حكم النظام تحت برامج مختلفة وإصلاحات اقتصادية (1)، إلا إننا لا نستطيع فصل تحليل هذا النظام عن الفكر البعثي وأحد مؤسسيه ميشيل عفلق، الذي درس في أوروبا وتأثر بالنزعة القومية الموجودة في اوروبا في تلك الفترة وطرح الفكر البعثي، وبالرغم من تأثر عفلق في البداية بالنظرية الشيوعية، لكنه عاد ورأى فيها أداة معادية وهادمة للقومية العربية. ونتيجة للصراعات في سوريا ووصول نور الدين الأتاسي للحكم تم إتهام عفلق "بسرقة" أفكاره من المفكر القومي زكي الأرسوزي والذي يعتبره السوريين المؤسس الحقيقي والأول لفكر البعث، وبوصول صلاح جديد و حافظ الأسد إلى السلطة عام 1966، حُكم بالإعدام على عفلق في دمشق، لذا اتجه للعيش في العراق. هذا وتأثر عفلق بحركة الانبعاث الإيطالي بزعامة جوزيبي مازيني فحملها بأهدافها إلى الواقع العربي ولم يكن الفكر البعثي وليد ثقافة ميشيل عفلق بل استورد عفلق فكرة الانبعاث الإيطالي بأهدافها (الوحدة-الحرية-الاستقلال)، ولكون كثير من الدول العربية نالت استقلالها نسبياً في ذلك العهد، مزج عفلق مبدأ الاشتراكية مع القومية ليكون الفارق البسيط مع فكرة مازيني )الانبعاث الإيطالي ((2).بالرغم من الاتجاه نحو السوق الحر خلال حكم الرئيس السوري بشار الأسد (3)، لكن بقيت سوريا بلد قومي اشتراكي ورفعت شعارات مثل الاستقلال ومعاداة الإمبريالية، وفكر الاشتراكيات القومية ليس بجديد في المجتمعات، وكمثال على ذلك هتلر والذي مزج القومية مع الاشتراكية تحت اسم الحزب النازي أي الحزب القومي الاشتراكي ويعتبر رائداً في هذا الفكر، وأعتبر هتلر الشيوعية والرأسمالية أعداء لدودين له (4)، ولمعرفة حجم التناقضات في سوريا سنطرح النقاط التالية بالرغم من تداخل كثير من النقاط مع بعضها البعض ولكن تم وضعها للتسهيل: الصراع الاقتصادي بين الدول ذات الاستقلالية الاقتصادية والرأسمالية العالمية يركز فكر الاشتراكيات القومية على الإنتاج والاستقلالية الاقتصادية والزراعة والصناعة وعدم الانخراط في الفلك الرأسمالي العالمي وبناء استقلالية اقتصادية لا تدور في هذا الفلك، وهنا برز الصراع بين هذا النظام وإستراتيجياته من جهة وبين اسرائيل والتي هي دولة قومية رأسمالية من جهة أخرى، و حيث أن الاطار الاقتصادي لإسرائيل هو الرأسمالية والشركات التي ترغب في التوسع (5)، وأصطدم مشروع اسرائيل الاقتصادي مع المشروع السوري الاقتصادي حيث تدعو الرأسمالية إلى المنافسة الحرة وإزالة الحدود وعدم شراكة الدولة في القطاع الاقتصادي وهذا هو السبب في بروز الصراع بين سوريا واسرائيل، فضلاً عن اختلاف المشروع السوري مع المشروع الامريكي الرأسمالي والحرية الاقتصادية لمنظره ادم سميث، والذي يرى في العولمة وعدم شراكة القطاع الخاص والمنافسة الحرة والشركات العابرة للقارات محركاً للحرية الاقتصادية(6).من اجل الوصول لعالم ذو حرية اقتصادية ومنافسة حرة لابد من محاربة الدول ذا ......
#سوريا:
#مستودع
#التناقضات
#الإقليمية
#والعالمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713696