سعد الكناني : الحكم السياسي الشيعي دمار العراق
#الحوار_المتمدن
#سعد_الكناني ربما يستغرب القارئ من عنوان المقال ويقول، إن الحكم في العراق ليس شيعياً سياسياً ، بل ضمن مفهوم "الشراكة، التوافق" .نقول، إن الأكراد لايعني العراق لهم شيئا لأنهم انفصاليون وتعاملهم مع المركز كأنهم دولة مستقلة .أما الأحزاب السنية فهذه علاقتها مع القوى الشيعية كعلاقة التابع والمتبوع والسيد والعبد همهم الوحيد المناصب وانتفاخ الجيوب القاسم المشترك الذي يجمع تحته الطبقة السياسية دون استثناء . وعندما نقول الحكم السياسي الشيعي نعني به الحكم الإيراني من خلال أحزابها وميليشياتها ومرجعياتها المذهبية وليس شيعة العرب الأحرار الشرفاء .وإيران هي من ساعدت على هيمنة القوى السياسية الشيعية على المشهدين السياسي والأمني وتكريس النظام الطائفي على أساس مقومات الهوية الطائفية والفرعية وتشكيل حكومات تحت عناوين التوافق وتقاسم السلطة مما جعل العراق دولة هشة لا مستقبل لها وانهيار كامل في منظومته الاجتماعية والتعليمية والصحية وتوقف عجلة التطور ومنع النهوض بالقطاعات الانتاجية ليكون سوقا للبضائع الايرانية الفاسدة وعجز مالي لدرجة الإفلاس سيدفع الشعب ثمن هذا الحكم . وعلينا أن لاننسى دور الميليشيات الشيعية التي اصبحت هي الدولة والقانون والقضاء وممارسة أساليب القمع والاختطاف وعمليات الاغتيال والتغييب القسري ضد الرافضين لإيران ومشروعها الخبيث وكل من نادى # نعم _للعراق . حتى أصبح الشعب يعيش حالة من الفقر المدقع وزيادة في نسبة البطالة وتراجع في القيم والمعرفة والعلم. وقوى اللا دولة هذه حولت ثقافة الأمن الوطني إلى ثقافة الأمن الطائفي وهو ما جاء على حساب أمن الدولة وأمن المواطن. ومن أبرز النماذج التي تعبر عن ذلك الميليشيات الولائية، التي تمثل «دولة داخل دولة»، وتتجاوز في تأثيراتها المؤسسة العسكرية النظامية. وتستفيد إيران من تلك الميليشيات في تعميق نفوذها العسكري داخل العراق، وضمان ألا يشكل أي فاعل إقليمي أو دولي خصماً من رصيدها الاستراتيجي فيه. وهذا جزء من مشروع الإمبراطورية الفارسية الذي يسعى إلى ضم العراق إليها كما ضمت مدينة المحمرة العراقية في عام 1925 بتواطؤ بريطاني بعد أن اصاب شعبها آنذاك الفقر والجهل والمرض وانخفاض مستوى المعيشة وانعدام الوعي السياسي والاجتماعي كما حال السواد الأعظم من الشعب العراقي الأن في ظل حكم النفوذ الإيراني.النظام السياسي الشيعي انتج دولة فاشلة وحكومات فاسدة ولايوجد أي بصيص امل سوى بتفكيك الدولة والحرب الاهلية التي لا تنتهي .ومن يقول خيار "الإصلاح" هو الحل ، نرد عليه ، استحالة يتحقق الإصلاح في ظل النفوذ الإيراني باعتراف السياسيين الشيعة في جلساتهم الخاصة ويقولون ان المصادفات أهدت لهم فرصة تاريخية لن تتكرر وهي الوصول إلى سدة الحكم في العراق، وان هذه الفرصة إذا ضاعت فإنها لن تعود تحت اي ظرف تاريخي، وبعضهم يقول جازما انها على وشك ان تضيع بالفعل فشلنا في ادارة الدولة كما أن الفساد في مؤسسات الدولة ليس له مثيل في تاريخ الدولة العراقية بل في العالم ،والأخطر ان الفاسدين يسرحون ويمرحون ويشغلون مواقع حساسة في الدولة، وهذه اهم الأسباب في تخلف العراق وعدم ظهور اية علامات على تطوره واعماره من قبل الحكم الشيعي ومن تبعهم.لذا نجدد التأكيد ، إن الحكم الإسلامي الشيعي لا يصلح لبناء بلد بل الحكم الإسلامي برمته ، لقد فشل مشروع الاسلام السياسي في العديد من دول المنطقة ، بدءا من الاخوان المسلمين في مصر ، ثم سقوط نظام عمر البشير بالسودان ، وخسارة اردوغان للعديد من بلديات المدن التركية ، وتراجع شعبية حزب النهضة التونسي ، وهذا الفشل للإسلام السياسي ،سيعقبه بطبيعة ......
#الحكم
#السياسي
#الشيعي
#دمار
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709505
#الحوار_المتمدن
#سعد_الكناني ربما يستغرب القارئ من عنوان المقال ويقول، إن الحكم في العراق ليس شيعياً سياسياً ، بل ضمن مفهوم "الشراكة، التوافق" .نقول، إن الأكراد لايعني العراق لهم شيئا لأنهم انفصاليون وتعاملهم مع المركز كأنهم دولة مستقلة .أما الأحزاب السنية فهذه علاقتها مع القوى الشيعية كعلاقة التابع والمتبوع والسيد والعبد همهم الوحيد المناصب وانتفاخ الجيوب القاسم المشترك الذي يجمع تحته الطبقة السياسية دون استثناء . وعندما نقول الحكم السياسي الشيعي نعني به الحكم الإيراني من خلال أحزابها وميليشياتها ومرجعياتها المذهبية وليس شيعة العرب الأحرار الشرفاء .وإيران هي من ساعدت على هيمنة القوى السياسية الشيعية على المشهدين السياسي والأمني وتكريس النظام الطائفي على أساس مقومات الهوية الطائفية والفرعية وتشكيل حكومات تحت عناوين التوافق وتقاسم السلطة مما جعل العراق دولة هشة لا مستقبل لها وانهيار كامل في منظومته الاجتماعية والتعليمية والصحية وتوقف عجلة التطور ومنع النهوض بالقطاعات الانتاجية ليكون سوقا للبضائع الايرانية الفاسدة وعجز مالي لدرجة الإفلاس سيدفع الشعب ثمن هذا الحكم . وعلينا أن لاننسى دور الميليشيات الشيعية التي اصبحت هي الدولة والقانون والقضاء وممارسة أساليب القمع والاختطاف وعمليات الاغتيال والتغييب القسري ضد الرافضين لإيران ومشروعها الخبيث وكل من نادى # نعم _للعراق . حتى أصبح الشعب يعيش حالة من الفقر المدقع وزيادة في نسبة البطالة وتراجع في القيم والمعرفة والعلم. وقوى اللا دولة هذه حولت ثقافة الأمن الوطني إلى ثقافة الأمن الطائفي وهو ما جاء على حساب أمن الدولة وأمن المواطن. ومن أبرز النماذج التي تعبر عن ذلك الميليشيات الولائية، التي تمثل «دولة داخل دولة»، وتتجاوز في تأثيراتها المؤسسة العسكرية النظامية. وتستفيد إيران من تلك الميليشيات في تعميق نفوذها العسكري داخل العراق، وضمان ألا يشكل أي فاعل إقليمي أو دولي خصماً من رصيدها الاستراتيجي فيه. وهذا جزء من مشروع الإمبراطورية الفارسية الذي يسعى إلى ضم العراق إليها كما ضمت مدينة المحمرة العراقية في عام 1925 بتواطؤ بريطاني بعد أن اصاب شعبها آنذاك الفقر والجهل والمرض وانخفاض مستوى المعيشة وانعدام الوعي السياسي والاجتماعي كما حال السواد الأعظم من الشعب العراقي الأن في ظل حكم النفوذ الإيراني.النظام السياسي الشيعي انتج دولة فاشلة وحكومات فاسدة ولايوجد أي بصيص امل سوى بتفكيك الدولة والحرب الاهلية التي لا تنتهي .ومن يقول خيار "الإصلاح" هو الحل ، نرد عليه ، استحالة يتحقق الإصلاح في ظل النفوذ الإيراني باعتراف السياسيين الشيعة في جلساتهم الخاصة ويقولون ان المصادفات أهدت لهم فرصة تاريخية لن تتكرر وهي الوصول إلى سدة الحكم في العراق، وان هذه الفرصة إذا ضاعت فإنها لن تعود تحت اي ظرف تاريخي، وبعضهم يقول جازما انها على وشك ان تضيع بالفعل فشلنا في ادارة الدولة كما أن الفساد في مؤسسات الدولة ليس له مثيل في تاريخ الدولة العراقية بل في العالم ،والأخطر ان الفاسدين يسرحون ويمرحون ويشغلون مواقع حساسة في الدولة، وهذه اهم الأسباب في تخلف العراق وعدم ظهور اية علامات على تطوره واعماره من قبل الحكم الشيعي ومن تبعهم.لذا نجدد التأكيد ، إن الحكم الإسلامي الشيعي لا يصلح لبناء بلد بل الحكم الإسلامي برمته ، لقد فشل مشروع الاسلام السياسي في العديد من دول المنطقة ، بدءا من الاخوان المسلمين في مصر ، ثم سقوط نظام عمر البشير بالسودان ، وخسارة اردوغان للعديد من بلديات المدن التركية ، وتراجع شعبية حزب النهضة التونسي ، وهذا الفشل للإسلام السياسي ،سيعقبه بطبيعة ......
#الحكم
#السياسي
#الشيعي
#دمار
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709505
الحوار المتمدن
سعد الكناني - الحكم السياسي الشيعي دمار العراق
محمد حسن الساعدي : الوطنية والمواطنة في الفكر السياسي الشيعي .
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي لقد عانى الشيعة في عموم العالم كثيراً بسبب الانتماء المذهبي تارة ،والولاء تارة أخرى، فالحكام دائماً ما يتهمون هذه الفرقة الإسلامية بالانتماء لغير الوطن والولاء،فمنهم من يرى الشيعة أنهم غير مؤهلين ليكونوا مسلمين ، ومنهم من يكفرهم ويقتلهم ويعمل على تهجيرهم، وهذا كله بسبب الانتماء، إلى جانب الاتهامات المباشرة أنهم عملاء للدول الأخرى وتحديداً إيران ، حيث يتهمها العالم العربي والغربي بأنهم يعملون على تصدير الثورة والمذهب إلى العالم، وهذا الأمر بحد ذاته يعد اتهاماً يحتاج إلى دليل، لان إيران كدولة حجمها بحجم قارة لا تحتاج إلى تصدير فكرها أو عقائدها إلى العالم،خصوصاً وإذا علمنا أنهم شعباً حديث العهد بالانتماء للتشيع، ولكنهم في نفس الوقت كانوا شعباً موحداً عبروا كل المفاهيم الطائفية والعقائدية . لقد شكلت الهوية الوطنية والمواطنة عنواناً مهماً في الفكر السياسي الشيعي، كونها كانت مدخل لكثير من الأزمات متعددة الأسباب والمصادر، لذلك يبقى صعوبة تفكيك المفهومين نظراً إلى تداخلهما وتمايزهما في الوقت نفسه، وعلى الرغم من أنَّ الوطنية والمواطنة أصلهما اللغوي واحد من "الوطن"، ولكنهما يختلفان من حيث الاصطلاح، فالوطنية مفهوم ذو مضمون عاطفيّ يرتبط بوجود الناس في وطنهم وبمشاعر الحبّ والإخلاص والانتماء إلى الأرض والجماعة (الوطن)، إلى جانب الاستعداد للتضحية من أجله، والمواطنة مفهوم ذو مضمون قانوني يرتبط بمفاهيم الجنسية والمسؤولية والالتزام بقوانين الدولة، ويُقاس بمدى الالتزام بالواجبات والحقوق القانونية.الشيعة في العراق الذين يمثلون الأغلبية فيه، واجهوا نفس التهم وهي الانتماء للغير وضعف الولاء الوطني، وعلى الرغم من قوة الضربات التي وجهت إلى التشيع في العراق ، إلا انه ظل صامداً أمام هذه القسوة من حكام الجور والطغيان الذين تسلطوا على رقاب العراقيين لأكثر من ثلاثة عقود،وبعد السقوط أعلنوا بكل صراحة رفض وجود الأجنبي على أراضيهم،وصدرت بذلك عشرات من الفتاوى من المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف والتي تحرم التعامل مع الجيش الأمريكي ، بل أي وجود أجنبي ويجب تحديد جدول زمني لمغادرة هذه القوات الأراضي العراقي ، وظلت تقاوم بالكلمة والتصريح لكثير من المواقف في البلاد،وآخرها فتوى الجهاد الكفائي والتي تجاوزت فيها المرجعية الدينية العليا كل المفاهيم العقائدية ليعلو صوت الوطن ويكون هو المحرك لكل الطاقات بغض النظر عن الانتماء لإعلان تحرير الأرض والعرض من المجاميع الإرهابية "داعش" وغيرها التي عبثت بأمن المواطن في الانبار وصلاح الدين والموصل وديالى، حتى تحرير كامل المدن على يد القوات الأمنية ورجال الحشد الشعبي والذين كانوا أبناء الوطن من الجنوب والوسط . لقد عبر الشيعة في العراق عن انتمائهم وولائهم المطلق لوطنهم في الكثير من المواقف،لا بالشعارات والأحاديث الجانبية، بل من خلال التضحيات الكبيرة في دفاعهم الأكبر عن وطنهم ضد تنظيمات داعش، كما أنهم قدموا نموذج رائع في عكس الوحدة الوطنية في الكثير من المواقف السلبية ،فبلوا نظرية الاستدعاء لهم بتقديمهم نموذج رائع في المواطنة الصحيحة، وسلوك أبوي تجاه باقي المكونات والقوميات ، لذلك الناظر من فوق يجد ان العراق سيعيش قريباً بألوانه المتعددة مزدهراً يدفع ويدافع عن أرضه ووطنه مهما كانت التضحيات . ......
#الوطنية
#والمواطنة
#الفكر
#السياسي
#الشيعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713383
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي لقد عانى الشيعة في عموم العالم كثيراً بسبب الانتماء المذهبي تارة ،والولاء تارة أخرى، فالحكام دائماً ما يتهمون هذه الفرقة الإسلامية بالانتماء لغير الوطن والولاء،فمنهم من يرى الشيعة أنهم غير مؤهلين ليكونوا مسلمين ، ومنهم من يكفرهم ويقتلهم ويعمل على تهجيرهم، وهذا كله بسبب الانتماء، إلى جانب الاتهامات المباشرة أنهم عملاء للدول الأخرى وتحديداً إيران ، حيث يتهمها العالم العربي والغربي بأنهم يعملون على تصدير الثورة والمذهب إلى العالم، وهذا الأمر بحد ذاته يعد اتهاماً يحتاج إلى دليل، لان إيران كدولة حجمها بحجم قارة لا تحتاج إلى تصدير فكرها أو عقائدها إلى العالم،خصوصاً وإذا علمنا أنهم شعباً حديث العهد بالانتماء للتشيع، ولكنهم في نفس الوقت كانوا شعباً موحداً عبروا كل المفاهيم الطائفية والعقائدية . لقد شكلت الهوية الوطنية والمواطنة عنواناً مهماً في الفكر السياسي الشيعي، كونها كانت مدخل لكثير من الأزمات متعددة الأسباب والمصادر، لذلك يبقى صعوبة تفكيك المفهومين نظراً إلى تداخلهما وتمايزهما في الوقت نفسه، وعلى الرغم من أنَّ الوطنية والمواطنة أصلهما اللغوي واحد من "الوطن"، ولكنهما يختلفان من حيث الاصطلاح، فالوطنية مفهوم ذو مضمون عاطفيّ يرتبط بوجود الناس في وطنهم وبمشاعر الحبّ والإخلاص والانتماء إلى الأرض والجماعة (الوطن)، إلى جانب الاستعداد للتضحية من أجله، والمواطنة مفهوم ذو مضمون قانوني يرتبط بمفاهيم الجنسية والمسؤولية والالتزام بقوانين الدولة، ويُقاس بمدى الالتزام بالواجبات والحقوق القانونية.الشيعة في العراق الذين يمثلون الأغلبية فيه، واجهوا نفس التهم وهي الانتماء للغير وضعف الولاء الوطني، وعلى الرغم من قوة الضربات التي وجهت إلى التشيع في العراق ، إلا انه ظل صامداً أمام هذه القسوة من حكام الجور والطغيان الذين تسلطوا على رقاب العراقيين لأكثر من ثلاثة عقود،وبعد السقوط أعلنوا بكل صراحة رفض وجود الأجنبي على أراضيهم،وصدرت بذلك عشرات من الفتاوى من المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف والتي تحرم التعامل مع الجيش الأمريكي ، بل أي وجود أجنبي ويجب تحديد جدول زمني لمغادرة هذه القوات الأراضي العراقي ، وظلت تقاوم بالكلمة والتصريح لكثير من المواقف في البلاد،وآخرها فتوى الجهاد الكفائي والتي تجاوزت فيها المرجعية الدينية العليا كل المفاهيم العقائدية ليعلو صوت الوطن ويكون هو المحرك لكل الطاقات بغض النظر عن الانتماء لإعلان تحرير الأرض والعرض من المجاميع الإرهابية "داعش" وغيرها التي عبثت بأمن المواطن في الانبار وصلاح الدين والموصل وديالى، حتى تحرير كامل المدن على يد القوات الأمنية ورجال الحشد الشعبي والذين كانوا أبناء الوطن من الجنوب والوسط . لقد عبر الشيعة في العراق عن انتمائهم وولائهم المطلق لوطنهم في الكثير من المواقف،لا بالشعارات والأحاديث الجانبية، بل من خلال التضحيات الكبيرة في دفاعهم الأكبر عن وطنهم ضد تنظيمات داعش، كما أنهم قدموا نموذج رائع في عكس الوحدة الوطنية في الكثير من المواقف السلبية ،فبلوا نظرية الاستدعاء لهم بتقديمهم نموذج رائع في المواطنة الصحيحة، وسلوك أبوي تجاه باقي المكونات والقوميات ، لذلك الناظر من فوق يجد ان العراق سيعيش قريباً بألوانه المتعددة مزدهراً يدفع ويدافع عن أرضه ووطنه مهما كانت التضحيات . ......
#الوطنية
#والمواطنة
#الفكر
#السياسي
#الشيعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713383
الحوار المتمدن
محمد حسن الساعدي - الوطنية والمواطنة في الفكر السياسي الشيعي .