عمران مختار حاضري : السلطة في ميزان الكورونا... لا لما يسمى قانون الاعتداء على القوات الحاملة للسلاح...
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري دولة البوليس لن تعود... !!!... وراء كل سلطة غبية فاشلة ، رجلا يرتدي عباءة الدين أو عباءة الحداثة الشكلانية الاداتية الزائفة و اعلاما مضللا و تعليما فاسدا و اعوانا طيعين و شعبا مغيبا و بديلا ديمقراطيا حداثيا هشا ... و يتصدر مشهد الغباء السياسي "الغباء الأمني" الذي لا يعرف الا لغة القمع و التهديد و الملاحقة و فبركة القضايا .. ! فالسلطة المستبدة عادة تجمع بين الغباء و التسلط و الميل الى العنف و ترى في القمع منقذا لها و ضامنا لاستمرارها ... ! * و في الحالة التونسية هذه العوامل كلها، إضافة الى الاوضاع المعيشية المتدهورة التي لم يعد بمقدور الشعب التعايش معها تعد الأسباب الرئيسية التي فجرت الثورة و افضت الى رحيل بن علي و مع ذلك ظلت الحكومات المتعاقبة حتى الآن و المدعومة خليجيا و غربيا والتي تبدت معادية للشعب و استحقاقاته و للثورة و مطالبها ... محافظة على نفس الخيارات و السياسات اللاشعبيه القديمة ، بما فيها الميل الى العنف و الإعتداء على المحتجين و محاكمة النشطاء السياسيين و حتى المدونين تعزيزا لأحلام العودة إلى مربع الاستبداد و نوايا تحجيم حضور المعارضة في المؤسسات التمثيلية عبر اعتزامها مراجعة القانون الانتخابي ( الترفيع في العتبة الإنتخابية) تمهيدا للتراجع في النظام السياسي الحالي باتجاه العودة إلى النظام الرئاسوي و الحكم الفردي و اعتزامها تمرير قوانين زجرية تمس بحرية التعبير و التظاهر و هي الحريات المضمونة بالدستور الجديد و المنجز الوحيد تقريبا للثورة و حصيلة تضحيات أجيال، فضلا عن الامعان في سياسة التداين الخارجي و عدم الرغبة في مقاومة التهريب و التهرب الضريبي و الرفض القطعي للمقترحات الجادة في بناء أسس اقتصاد وطني منتج يركز على القطاعات الإنتاجية فلاحة و صناعة ، يوفر الشغل و قادر على إنتاج الثروة... و إعتماد منوال تنموي بديل لا يرتكز على القطاعات الهشة، و الانصياع الطوعي لاملاءات صندوق النقد الدولي الكارثية المدمرة و الإتحاد الأوروبي و باقي الاتفاقيات المهينة و المشينة، المبرمجة مع الإتحاد الأوروبي و قطر و تركيا و غيرها ... ها هي الحكومة الحالية كما سابقاتها، تستعد عن طريق تمثلاتها الاسلاموية و الحداثوية الزائفة في البرلمان، لتمرير قانون زجر الاحتجاجات و التضييق على الحريات بتعنت رافضة لمقترحات المعارضة الوطنية للخروج من الأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تعانيها البلاد و الإصغاء الى صوت العقل و التعامل الايجابي المنفتح على المتغيرات التي انتجتها الثورة و منجزاتها و التي يمكن اختزالها في هامش الحرية المضمونه في الدستور الجديد التي لا زالت بحاجة الى التفعيل تشريعيا و مؤسساتيا و ضرورة توفير شرطها الإجتماعي حيث يكون النضال من اجل الحرية جنبا الى جنب مع الديموقراطية الاجتماعية و ما تعنيه من تكافؤ الفرص و المساواة و عدالة اجتماعية منشودة... و ما لا تريد استيعابه هذه الحكومات المتعاقبة، الغبية الفاشلة أنه لن يكون هناك إستقرارا يذكر إلا بتحقيق المطالب الاقتصادية والاجتماعية أساساً و أن الشعب لن يهدأ رغم حالات السكون الوقتية فهو لا يملك ترف النزول إلى الشارع بل تحركه أوضاعه المزرية التي لم يعد يحتمل التعايش معها... !* دولة البوليس لن تعود لأن الشعب الذي كسر اغلال الخوف و تلذذ طعم الحرية لن يسمح بعودة الاستبداد و لن تثنيه، على مواصلة المشوار الاحتجاجي و النضالي مهما تعثر المسار حتى تحقيق المطالب ، لا أحلام العودة إلى مربع القمع ولا مواصلة السياسات العدوانية ولا الإستثمار في الخوف و التخويف ......
#السلطة
#ميزان
#الكورونا...
#يسمى
#قانون
#الاعتداء
#القوات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694904
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري دولة البوليس لن تعود... !!!... وراء كل سلطة غبية فاشلة ، رجلا يرتدي عباءة الدين أو عباءة الحداثة الشكلانية الاداتية الزائفة و اعلاما مضللا و تعليما فاسدا و اعوانا طيعين و شعبا مغيبا و بديلا ديمقراطيا حداثيا هشا ... و يتصدر مشهد الغباء السياسي "الغباء الأمني" الذي لا يعرف الا لغة القمع و التهديد و الملاحقة و فبركة القضايا .. ! فالسلطة المستبدة عادة تجمع بين الغباء و التسلط و الميل الى العنف و ترى في القمع منقذا لها و ضامنا لاستمرارها ... ! * و في الحالة التونسية هذه العوامل كلها، إضافة الى الاوضاع المعيشية المتدهورة التي لم يعد بمقدور الشعب التعايش معها تعد الأسباب الرئيسية التي فجرت الثورة و افضت الى رحيل بن علي و مع ذلك ظلت الحكومات المتعاقبة حتى الآن و المدعومة خليجيا و غربيا والتي تبدت معادية للشعب و استحقاقاته و للثورة و مطالبها ... محافظة على نفس الخيارات و السياسات اللاشعبيه القديمة ، بما فيها الميل الى العنف و الإعتداء على المحتجين و محاكمة النشطاء السياسيين و حتى المدونين تعزيزا لأحلام العودة إلى مربع الاستبداد و نوايا تحجيم حضور المعارضة في المؤسسات التمثيلية عبر اعتزامها مراجعة القانون الانتخابي ( الترفيع في العتبة الإنتخابية) تمهيدا للتراجع في النظام السياسي الحالي باتجاه العودة إلى النظام الرئاسوي و الحكم الفردي و اعتزامها تمرير قوانين زجرية تمس بحرية التعبير و التظاهر و هي الحريات المضمونة بالدستور الجديد و المنجز الوحيد تقريبا للثورة و حصيلة تضحيات أجيال، فضلا عن الامعان في سياسة التداين الخارجي و عدم الرغبة في مقاومة التهريب و التهرب الضريبي و الرفض القطعي للمقترحات الجادة في بناء أسس اقتصاد وطني منتج يركز على القطاعات الإنتاجية فلاحة و صناعة ، يوفر الشغل و قادر على إنتاج الثروة... و إعتماد منوال تنموي بديل لا يرتكز على القطاعات الهشة، و الانصياع الطوعي لاملاءات صندوق النقد الدولي الكارثية المدمرة و الإتحاد الأوروبي و باقي الاتفاقيات المهينة و المشينة، المبرمجة مع الإتحاد الأوروبي و قطر و تركيا و غيرها ... ها هي الحكومة الحالية كما سابقاتها، تستعد عن طريق تمثلاتها الاسلاموية و الحداثوية الزائفة في البرلمان، لتمرير قانون زجر الاحتجاجات و التضييق على الحريات بتعنت رافضة لمقترحات المعارضة الوطنية للخروج من الأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تعانيها البلاد و الإصغاء الى صوت العقل و التعامل الايجابي المنفتح على المتغيرات التي انتجتها الثورة و منجزاتها و التي يمكن اختزالها في هامش الحرية المضمونه في الدستور الجديد التي لا زالت بحاجة الى التفعيل تشريعيا و مؤسساتيا و ضرورة توفير شرطها الإجتماعي حيث يكون النضال من اجل الحرية جنبا الى جنب مع الديموقراطية الاجتماعية و ما تعنيه من تكافؤ الفرص و المساواة و عدالة اجتماعية منشودة... و ما لا تريد استيعابه هذه الحكومات المتعاقبة، الغبية الفاشلة أنه لن يكون هناك إستقرارا يذكر إلا بتحقيق المطالب الاقتصادية والاجتماعية أساساً و أن الشعب لن يهدأ رغم حالات السكون الوقتية فهو لا يملك ترف النزول إلى الشارع بل تحركه أوضاعه المزرية التي لم يعد يحتمل التعايش معها... !* دولة البوليس لن تعود لأن الشعب الذي كسر اغلال الخوف و تلذذ طعم الحرية لن يسمح بعودة الاستبداد و لن تثنيه، على مواصلة المشوار الاحتجاجي و النضالي مهما تعثر المسار حتى تحقيق المطالب ، لا أحلام العودة إلى مربع القمع ولا مواصلة السياسات العدوانية ولا الإستثمار في الخوف و التخويف ......
#السلطة
#ميزان
#الكورونا...
#يسمى
#قانون
#الاعتداء
#القوات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694904
الحوار المتمدن
عمران مختار حاضري - السلطة في ميزان الكورونا... لا لما يسمى قانون الاعتداء على القوات الحاملة للسلاح...
مصطفى محمد غريب : التفجيرات متواصلة في استغلال الثغرات.. اين القوات الأمنية؟
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب عادت التفجيرات الاجرامية بعد انخفاضها نسبياً فترة من الزمن لتحتل مساحات واسعة في صفحات الإعلام العراقية والعربية وحتى الدولية، وهو دليل على ان الوضع الأمني الداخلي مازال يزخر بالتنظيمات الإرهابية وبالمافيا المنظمة او الفصائل المسلحة تحت طائلة أسماء سياسية ودينية تعمل باتجاه خلق فوضى أمنية داخل العاصمة للوصول الى تحقيق اهداف اقتصادية ضمن مفاصل الفساد العام وسياسية بهدف التوجه لفرض واقع انتخابي أهدافه الحصول على النتائج السابقة نفسها بالهيمنة على السلطة التشريعية ثم التوجه نحو السلطة التنفيذية لفرض حكومة تسير ضمن نهج المحاصصة الطائفية وبالتالي استمرار السلطة القضائية ومفوضية الانتخابات العليا وضمان بقاء قانون الانتخابات نفسه الذي سوف يسهل عملية الوقوف ضد التغيير والإصلاح المنشود؟أن الانفجارات الإرهابية تنوعت أهدافها ومواقعها وتوجيهاتها فهي ضد تجمعات المواطنين الأبرياء مثلما حدث في ساحة الطيران وهي ليست الأخيرة وبين تفجيرات من قوى اشير لها كميليشيات أصولية أو موجهة ضد مراكز المساج او متاجر ومحلات لبيع المشروبات الروحية ( للعلم) الأخيرة لم تدفع اتاوات فرضتها البعض من المافيات والميليشيات المسلحة مثلما حدث يوم 1 / 2 / 2021 في منطقة الكرادة وسط بغداد الانفجار الأول زرع عبوة ناسفة "وأسفر عن اضرار مادية" اما الانفجار الثاني فهو ايضاً كان بواسطة عبوة ناسفة استهدفت محلاً لبيع المشروبات الروحية في منطقة "بسماية" شرقي بغداد، هذه التفجيرات والتحركات المسلحة وما سبقتها حتى خارج العاصمة بغداد مثلما حدث في 2/ 2 / 2021 حيث تعرضت قوة من الحشد الشعبي الى هجوم مسلح في منطقة نفط خانة شرقي محافظة ديالى مما أدى الى استشهاد خمسة من الحشد اثناء الهجوم هذه وغيرها ما هي إلا بروفات جديدة بعد هدوء وتراجع نسبي بسبب طرد داعش عسكرياً من الموصل والمواقع الأخرى لجس النبض بشكل عام ثم بعد ذلك العودة لاستكمال منهج المسلسل الهادف لإفشال المظاهرات والالتفاف على مطالب انتفاضة تشرين ومحاصرة القوى المدنية التي تطالب بالتغيير والإصلاح ومحاربة الفساد والخروج من المحاصصة الطائفية المدمرة، وما اعلن حول تأكيد جهاز مكافحة الإرهاب يوم الاثنين 2 / 2 / 2021 بخصوص العمليات الاستباقية التي حسب ما قيل التهديدات من قبل قوى الإرهاب التي أحبطت من قبل جهاز مكافحة الإرهاب، هذه التهديدات ما كانت يوماً ما غائبة عن الشارع العراقي والمدن العراقية حتى في الإقليم وبحكم الواقع المزرى الذي تعيشه الجماهير وبخاصة الكادحة منها وبحكم ضعف وتشتت القوى الأمنية فلن تنتهي التهديدات ولن تكف قوى الإرهاب عن تخطيطاتها والمحاولات الإجرامية التي تسوقها عند أي ثغرة او ضعف وهذا يشمل العلاقات السياسية ومحاولات الهيمنة على السلطة كهدف استراتيجيي وتكتيكي لا يصب في مصلح البلاد ويقتصر على المصالح الضيقة فقط. إن التهديدات التي احبط الكثير منها دليل الإرهاب على الرغم من انحسار عملياته العسكرية كان يحضر ويتهيأ لجولات وليس جولة واحدة للنشاط والتحدي ولن ينتهي إلا في حالة التوجه للتخلص من الثغرات والمشاكل التي تعيشها العملية السياسية بدء من الانتخابات والمحاصصة والميليشيات الطائفية المسلحة التابعة ومعالجة مشاكل المواطنين وإلا لن يهدأ العراق ويتخلص من الإرهاب بنوعيه السلفي والاصولي وان أعلنت " شبكة الاعلام المقاوم " عن الخطط الاستخباراتية وبناء استراتيجية " وأشار حول الموضوع صباح النعمان المتحدث باسم جهاز مكافحة الإرهاب ""لذلك فإن هذه العمليات الكثيرة التي قام بها الجهاز إضافة إلى العمليات التي قامت بها القوات الامنية ......
#التفجيرات
#متواصلة
#استغلال
#الثغرات..
#القوات
#الأمنية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707937
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب عادت التفجيرات الاجرامية بعد انخفاضها نسبياً فترة من الزمن لتحتل مساحات واسعة في صفحات الإعلام العراقية والعربية وحتى الدولية، وهو دليل على ان الوضع الأمني الداخلي مازال يزخر بالتنظيمات الإرهابية وبالمافيا المنظمة او الفصائل المسلحة تحت طائلة أسماء سياسية ودينية تعمل باتجاه خلق فوضى أمنية داخل العاصمة للوصول الى تحقيق اهداف اقتصادية ضمن مفاصل الفساد العام وسياسية بهدف التوجه لفرض واقع انتخابي أهدافه الحصول على النتائج السابقة نفسها بالهيمنة على السلطة التشريعية ثم التوجه نحو السلطة التنفيذية لفرض حكومة تسير ضمن نهج المحاصصة الطائفية وبالتالي استمرار السلطة القضائية ومفوضية الانتخابات العليا وضمان بقاء قانون الانتخابات نفسه الذي سوف يسهل عملية الوقوف ضد التغيير والإصلاح المنشود؟أن الانفجارات الإرهابية تنوعت أهدافها ومواقعها وتوجيهاتها فهي ضد تجمعات المواطنين الأبرياء مثلما حدث في ساحة الطيران وهي ليست الأخيرة وبين تفجيرات من قوى اشير لها كميليشيات أصولية أو موجهة ضد مراكز المساج او متاجر ومحلات لبيع المشروبات الروحية ( للعلم) الأخيرة لم تدفع اتاوات فرضتها البعض من المافيات والميليشيات المسلحة مثلما حدث يوم 1 / 2 / 2021 في منطقة الكرادة وسط بغداد الانفجار الأول زرع عبوة ناسفة "وأسفر عن اضرار مادية" اما الانفجار الثاني فهو ايضاً كان بواسطة عبوة ناسفة استهدفت محلاً لبيع المشروبات الروحية في منطقة "بسماية" شرقي بغداد، هذه التفجيرات والتحركات المسلحة وما سبقتها حتى خارج العاصمة بغداد مثلما حدث في 2/ 2 / 2021 حيث تعرضت قوة من الحشد الشعبي الى هجوم مسلح في منطقة نفط خانة شرقي محافظة ديالى مما أدى الى استشهاد خمسة من الحشد اثناء الهجوم هذه وغيرها ما هي إلا بروفات جديدة بعد هدوء وتراجع نسبي بسبب طرد داعش عسكرياً من الموصل والمواقع الأخرى لجس النبض بشكل عام ثم بعد ذلك العودة لاستكمال منهج المسلسل الهادف لإفشال المظاهرات والالتفاف على مطالب انتفاضة تشرين ومحاصرة القوى المدنية التي تطالب بالتغيير والإصلاح ومحاربة الفساد والخروج من المحاصصة الطائفية المدمرة، وما اعلن حول تأكيد جهاز مكافحة الإرهاب يوم الاثنين 2 / 2 / 2021 بخصوص العمليات الاستباقية التي حسب ما قيل التهديدات من قبل قوى الإرهاب التي أحبطت من قبل جهاز مكافحة الإرهاب، هذه التهديدات ما كانت يوماً ما غائبة عن الشارع العراقي والمدن العراقية حتى في الإقليم وبحكم الواقع المزرى الذي تعيشه الجماهير وبخاصة الكادحة منها وبحكم ضعف وتشتت القوى الأمنية فلن تنتهي التهديدات ولن تكف قوى الإرهاب عن تخطيطاتها والمحاولات الإجرامية التي تسوقها عند أي ثغرة او ضعف وهذا يشمل العلاقات السياسية ومحاولات الهيمنة على السلطة كهدف استراتيجيي وتكتيكي لا يصب في مصلح البلاد ويقتصر على المصالح الضيقة فقط. إن التهديدات التي احبط الكثير منها دليل الإرهاب على الرغم من انحسار عملياته العسكرية كان يحضر ويتهيأ لجولات وليس جولة واحدة للنشاط والتحدي ولن ينتهي إلا في حالة التوجه للتخلص من الثغرات والمشاكل التي تعيشها العملية السياسية بدء من الانتخابات والمحاصصة والميليشيات الطائفية المسلحة التابعة ومعالجة مشاكل المواطنين وإلا لن يهدأ العراق ويتخلص من الإرهاب بنوعيه السلفي والاصولي وان أعلنت " شبكة الاعلام المقاوم " عن الخطط الاستخباراتية وبناء استراتيجية " وأشار حول الموضوع صباح النعمان المتحدث باسم جهاز مكافحة الإرهاب ""لذلك فإن هذه العمليات الكثيرة التي قام بها الجهاز إضافة إلى العمليات التي قامت بها القوات الامنية ......
#التفجيرات
#متواصلة
#استغلال
#الثغرات..
#القوات
#الأمنية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707937
الحوار المتمدن
مصطفى محمد غريب - التفجيرات متواصلة في استغلال الثغرات.. اين القوات الأمنية؟