فتحي سالم أبوزخار : الداعشي حفتر يشعل الفتنة المذهبية بالمدخلية التكفيرية ضد المجلس الرئاسي والرئاسة التركية
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار مع قناعة الكاتب بأنهم كُثر من يعرفون عربدة وفجور الداعشي حفتر وقد أكد بعض الضباط الذين أسروا معه في معركة وادي الدوم في 22 من مارس 1987، بأنه سكير ومدمن خمر وعربيد ولكن ما يميزه هو أنه حرباء يتلون بحسب ما تملي عليه الظروف وهذه المهرات مكنته من أن يكون خريج مدرسة استخبارتية تسلبه الإرادة وتستغله للعمليات القذرة التي يتجرد فيه الإنسان من آدميته لتحول إلى أداة للفجور والقتل والتدمير ولو كان من تحت عباءة دينية! مع نهاية شهر يوليو الماضي والمسلمين في العالم يستقبلون عيد الأضحى يطل علينا الداعشي حفتر مستغلاً هذا الحدث الديني من ساحة كتيبة طارق بن زيادة المدخلية التكفيرية متستراً بجبة الدين ليستخف ويستهزأ بحكومة الوفاق، المالكية الأباضية، المعترف بها دولياً ويدعو الشعب الليبي لإسقاطها! بل يتمادى في غيه ويتجاهل الاتفاقية الأمنية والبحرية بين ليبيا وتركيا، الحنفية النقشبندية، وينعت بفجور واضح وفاضح السيد رجب طيب أردوغان بأنه "معتوه" والقوات التركية الداعمة لقوات الوفاق بالقوات الغازية!التضاد مع الاسلام المعتدل:يرى الكاتب بأن الصراع الفكري ولو كان دينياً فرصة لتنقيحه من الشوائب التي تتسبب فيها أنانية الإنسان وحقده على الأخر، إلا أن هناك من لا يملك الحجة فيلجأ إلى الحرب ويكون وقود هذه الحرب تأجيج العاطفة الدينية أو المذهبية! وتدرك بعض الدوائر الاستخباراتية الغربية بأن إشعال الحرب الدينية ضد الاسلام قد لا تكون مضمونة وستكون مكلفة حيث نداء حي على الجهاد بات يرعبهم ، ولكن في المقابل الحرب المذهبية قد أتت أُكلها مع بدايات القرن الماضي بعد انهيار الدولة العثمانية "الاسلامية" مستغلين الفروق المذهبية. فبعد أن نجح الغرب في فتح أقسام علمية للدراسات الاسلامية والاستشراق بجامعاتهم ومراكزهم الأكاديمية بل جعلت الكثير من المنح لاستكمال الشهادات العليا الماجستير والدكتوراه لأبناء وبنات المسلمين بهدف توظيف كمعاول هدم للقيم اإنسانية التي جاء بها اإسلام ويصور الإسلام مقروناً بالسف والذبح!التاريخ يقول بأن إشعال الحرب ضد الإسلام سينتهي بانتصار الإسلام في الجولة الأخيرة. نعم الحرب المذهبية هي التي يخسر فيها الإسلام ولعمري أن مطابخ الفكر السياسي والاستخباراتي أدركوا ذلك فهم ليسوا مؤيدين للصدام مع الاسلام ولكن يعملون وبقوة للتحطيب للحرب المذهبية! فمن الحرب العربية الوهابية ضد العثمانية على مذهب أبوحنيفه ، إلى الحرب السنية العراقية ضد الشيعية الفارسية وانتهاءً بالحرب الجهادية الأفغانية ضد الملاحدة السوفيت. والأخيرة ولو أنها لم تكن مذهبية ولكنها صورت على أنها الإيمان والتوحيد الإفغاني ضد الكفرة الملاحدة السوفيت! ورب سائل لماذا هذه القوة للإسلام؟ وقد تلخص الإجابة في النقاط التالية:• التوحيد وإرجاع ما في الكون لواحد أحد فرد صمد مفهوم بسيط يقبله الإنسان البسيط "البدائي" والفيلسوف والعالم المطلع عن أسرار الكون وحقائق الطبيعة ونواميسها! بينما مع سماحة القيم المسيحية لكن تظل معضلة قبول ثلاثة تساوي واحد غير مقبولة! ونجد اليهودية منكفئة على نفسها! بل أسيء توظيفها بالصهيونية بشكل أبشع من المدخلية وداعش ضد الإسلام.• الإسلام منفتح على الجميع بالرغم من محاولة تعريبه ولكن دائما تنتصر إنسانيته ليتغلغل الاسلام تقريبا في جميع أركان ومفاصل دول العالم. وتسقط جميع محاولات نعته بالإرهاب ونجاح أعدائه نسبياً في خلق صورة نمطية غير جذابة عن المسلم/ة!• مع ما يمارس من إجحاف وظلم في بلاد "المسلمين" إلا أن الاسلام بنصوصه قطعية الورود والدلالة ينتصر بانحيازه للحرية في المعتقد ......
#الداعشي
#حفتر
#يشعل
#الفتنة
#المذهبية
#بالمدخلية
#التكفيرية
#المجلس
#الرئاسي
#والرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687447
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار مع قناعة الكاتب بأنهم كُثر من يعرفون عربدة وفجور الداعشي حفتر وقد أكد بعض الضباط الذين أسروا معه في معركة وادي الدوم في 22 من مارس 1987، بأنه سكير ومدمن خمر وعربيد ولكن ما يميزه هو أنه حرباء يتلون بحسب ما تملي عليه الظروف وهذه المهرات مكنته من أن يكون خريج مدرسة استخبارتية تسلبه الإرادة وتستغله للعمليات القذرة التي يتجرد فيه الإنسان من آدميته لتحول إلى أداة للفجور والقتل والتدمير ولو كان من تحت عباءة دينية! مع نهاية شهر يوليو الماضي والمسلمين في العالم يستقبلون عيد الأضحى يطل علينا الداعشي حفتر مستغلاً هذا الحدث الديني من ساحة كتيبة طارق بن زيادة المدخلية التكفيرية متستراً بجبة الدين ليستخف ويستهزأ بحكومة الوفاق، المالكية الأباضية، المعترف بها دولياً ويدعو الشعب الليبي لإسقاطها! بل يتمادى في غيه ويتجاهل الاتفاقية الأمنية والبحرية بين ليبيا وتركيا، الحنفية النقشبندية، وينعت بفجور واضح وفاضح السيد رجب طيب أردوغان بأنه "معتوه" والقوات التركية الداعمة لقوات الوفاق بالقوات الغازية!التضاد مع الاسلام المعتدل:يرى الكاتب بأن الصراع الفكري ولو كان دينياً فرصة لتنقيحه من الشوائب التي تتسبب فيها أنانية الإنسان وحقده على الأخر، إلا أن هناك من لا يملك الحجة فيلجأ إلى الحرب ويكون وقود هذه الحرب تأجيج العاطفة الدينية أو المذهبية! وتدرك بعض الدوائر الاستخباراتية الغربية بأن إشعال الحرب الدينية ضد الاسلام قد لا تكون مضمونة وستكون مكلفة حيث نداء حي على الجهاد بات يرعبهم ، ولكن في المقابل الحرب المذهبية قد أتت أُكلها مع بدايات القرن الماضي بعد انهيار الدولة العثمانية "الاسلامية" مستغلين الفروق المذهبية. فبعد أن نجح الغرب في فتح أقسام علمية للدراسات الاسلامية والاستشراق بجامعاتهم ومراكزهم الأكاديمية بل جعلت الكثير من المنح لاستكمال الشهادات العليا الماجستير والدكتوراه لأبناء وبنات المسلمين بهدف توظيف كمعاول هدم للقيم اإنسانية التي جاء بها اإسلام ويصور الإسلام مقروناً بالسف والذبح!التاريخ يقول بأن إشعال الحرب ضد الإسلام سينتهي بانتصار الإسلام في الجولة الأخيرة. نعم الحرب المذهبية هي التي يخسر فيها الإسلام ولعمري أن مطابخ الفكر السياسي والاستخباراتي أدركوا ذلك فهم ليسوا مؤيدين للصدام مع الاسلام ولكن يعملون وبقوة للتحطيب للحرب المذهبية! فمن الحرب العربية الوهابية ضد العثمانية على مذهب أبوحنيفه ، إلى الحرب السنية العراقية ضد الشيعية الفارسية وانتهاءً بالحرب الجهادية الأفغانية ضد الملاحدة السوفيت. والأخيرة ولو أنها لم تكن مذهبية ولكنها صورت على أنها الإيمان والتوحيد الإفغاني ضد الكفرة الملاحدة السوفيت! ورب سائل لماذا هذه القوة للإسلام؟ وقد تلخص الإجابة في النقاط التالية:• التوحيد وإرجاع ما في الكون لواحد أحد فرد صمد مفهوم بسيط يقبله الإنسان البسيط "البدائي" والفيلسوف والعالم المطلع عن أسرار الكون وحقائق الطبيعة ونواميسها! بينما مع سماحة القيم المسيحية لكن تظل معضلة قبول ثلاثة تساوي واحد غير مقبولة! ونجد اليهودية منكفئة على نفسها! بل أسيء توظيفها بالصهيونية بشكل أبشع من المدخلية وداعش ضد الإسلام.• الإسلام منفتح على الجميع بالرغم من محاولة تعريبه ولكن دائما تنتصر إنسانيته ليتغلغل الاسلام تقريبا في جميع أركان ومفاصل دول العالم. وتسقط جميع محاولات نعته بالإرهاب ونجاح أعدائه نسبياً في خلق صورة نمطية غير جذابة عن المسلم/ة!• مع ما يمارس من إجحاف وظلم في بلاد "المسلمين" إلا أن الاسلام بنصوصه قطعية الورود والدلالة ينتصر بانحيازه للحرية في المعتقد ......
#الداعشي
#حفتر
#يشعل
#الفتنة
#المذهبية
#بالمدخلية
#التكفيرية
#المجلس
#الرئاسي
#والرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687447
الحوار المتمدن
فتحي سالم أبوزخار - الداعشي حفتر يشعل الفتنة المذهبية بالمدخلية التكفيرية ضد المجلس الرئاسي والرئاسة التركية
ضياء الشكرجي : لا النظام الرئاسي ولا الدوائر المتعددة يؤديان إلى التغيير
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي www.nasmaa.comلتجدد المطالبة بالتحول إلى النظام الرئاسي، لا بد من عودة إلى تناول هذا الموضوع، مشيرا إلى مقالين لي في 22/10 و02/11/2019، الأول بعنوان «مع بيان تظاهرة 25 تشرين الأول»، في الجزء الثالث منه، والثاني بعنوان «مع إعلان الثورة بمطالبه العشرين».في الأول جاء في مناقشة النقطة التاسعة من البيان المعنونة بـ «التحول من النظام البرلماني إلى النظام الرئاسي»:«المطالبة باستبدال النظام النيابي بالنظام الرئاسي راجت في الآونة الأخيرة، بل والمطالبة بها ليست جديدة، وكان أول المطالبين بها، رئيس الوزراء السابق نوري المالكي، الذي كانت دورتاه التي حكم فيهما من أسوأ ما مر به العراق، والذي عرف بنهجه الاستبدادي، وتعارض أفكاره وأدائه السياسي مع مبادئ الديمقراطية. وقد بينت في أكثر من مقالة إن النظام الرئاسي هو الأشد خطورة في سوء استغلاله وممارسة قدر يزيد أو يقل من الديكتاتورية، وضربت أمثلة لأنظمة رئاسية (ديمقراطية شكلا)، ولرؤسائها الذين مارسوا ويمارسون الاستبداد والتفرد، مع التفاوت في الدرجة فيما بينهم، وهم أردوغان، وترامپ، وپوتين، ثم تصورا لو انتخب نوري المالكي رئيسا في إطار نظام رئاسي، أو هادي العامري، أو جمال جعفر آل إبراهيم (أبو مهدي المهندس) [قبل مقتله]. أو حتى لو فاز مرشحكم، فمن هو هذا المرشح الذي تضمنون أنه سيفوز، وإذا فاز لن يستبد؟ هذا الشعار هو من أخطر الشعارات، ولو إنه طرح بحسن نية، بل لو تحقق لترحمتكم بعد ذلك على فترة ما قبل التحول إلى النظام الرئاسي.»وفي المقال الثاني المشار إليه جاء الآتي في النقطة (13):«تحفظي على العودة إلى النظام الرئاسي بدل البرلماني، والمركزي بدل الفيدرالي، معروف، لأن كلا من النظام الرئاسي والدولة المركزية يختزنان خطر الاستبداد، ولكن إذا كان النظام الرئاسي يمثل إرادة أكثرية الشعب العراقي، فعلينا احترامها، وقد كتبت مقالة في 15/10/2019 بعنوان «شروط التحول إلى النظام الرئاسي»، راجيا من ثوار تشرين الأول الاطلاع عليها. وربما جعل هذا المطلب في المرتبة الثالثة عشر في البيان، وليس ضمن المطالب الأولى، يدل على أنه ليس بالضرورة من الثوابت، خاصة إذا قدم حل يعالج الأسباب التي دعت لتبني هذا المطلب. وكما مر إذا مثّل هذا في النهاية إرادة أكثرية الشعب العراقي، فلا بد من احترام هذه الإرادة.»ولتجدد هذا المطلب في الآونة الأخيرة، أقول: طبعا من حق أي مواطن/مواطنة، أو أي مجموعة، المطالبة بمثل هذا، والترويج لمطلبها، والموضوع قابل رغم تحفظنا عليه للمناقشة، لكننا لحد الآن نتحفظ على التحول إلى النظام الرئاسي، لسببين، الأول كون هذا النظام يختزن خطورة التفرد، وممارسة قدر من الاستبداد، بسبب الصلاحيات الواسعة للرئيس في النظام الرئاسي، خاصة في مجتمعنا، حيث نزعة الاستبداد متأصلة، خاصة لدى نسبة كبيرة من الرجال، والسبب الثاني، من خلال تجربتنا مع القوى الديمقراطية المدنية، ومنذ ثورة تشرين مع شباب الثورة، وصعوبة بلورة قيادة، يخشى ألا يجري الاتفاق على مرشح واحد لنا، ومن هنا سيتعدد المترشحون لرئاسة الجمهورية، وتتشتت الأصوات، وبالتالي تكون ربما هناك فرص للقوى التي قامت الثورة أصلا ضدها بفوز مرشحها.عملية التغيير الذي نتطلع إلى إحداثه، لا تكون بالضرورة بأن يكون لدينا نظام رئاسي، ولا بجعل الانتخابات باعتماد الدوائر الصغيرة بالضرورة. والتغيير لن يحصل بتقدير معظم المتابعين في الانتخابات القادمة بكل ما نتطلع إليه، بل بإمكاننا إذا نظمنا صفوفنا، ونسقنا فيما بيننا، وترشح الكثير من نشطاء ثورة تشرين المتمتعين بثقة الثوار ترشيحا فرديا، أن نجعل نسبة نوا ......
#النظام
#الرئاسي
#الدوائر
#المتعددة
#يؤديان
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688366
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي www.nasmaa.comلتجدد المطالبة بالتحول إلى النظام الرئاسي، لا بد من عودة إلى تناول هذا الموضوع، مشيرا إلى مقالين لي في 22/10 و02/11/2019، الأول بعنوان «مع بيان تظاهرة 25 تشرين الأول»، في الجزء الثالث منه، والثاني بعنوان «مع إعلان الثورة بمطالبه العشرين».في الأول جاء في مناقشة النقطة التاسعة من البيان المعنونة بـ «التحول من النظام البرلماني إلى النظام الرئاسي»:«المطالبة باستبدال النظام النيابي بالنظام الرئاسي راجت في الآونة الأخيرة، بل والمطالبة بها ليست جديدة، وكان أول المطالبين بها، رئيس الوزراء السابق نوري المالكي، الذي كانت دورتاه التي حكم فيهما من أسوأ ما مر به العراق، والذي عرف بنهجه الاستبدادي، وتعارض أفكاره وأدائه السياسي مع مبادئ الديمقراطية. وقد بينت في أكثر من مقالة إن النظام الرئاسي هو الأشد خطورة في سوء استغلاله وممارسة قدر يزيد أو يقل من الديكتاتورية، وضربت أمثلة لأنظمة رئاسية (ديمقراطية شكلا)، ولرؤسائها الذين مارسوا ويمارسون الاستبداد والتفرد، مع التفاوت في الدرجة فيما بينهم، وهم أردوغان، وترامپ، وپوتين، ثم تصورا لو انتخب نوري المالكي رئيسا في إطار نظام رئاسي، أو هادي العامري، أو جمال جعفر آل إبراهيم (أبو مهدي المهندس) [قبل مقتله]. أو حتى لو فاز مرشحكم، فمن هو هذا المرشح الذي تضمنون أنه سيفوز، وإذا فاز لن يستبد؟ هذا الشعار هو من أخطر الشعارات، ولو إنه طرح بحسن نية، بل لو تحقق لترحمتكم بعد ذلك على فترة ما قبل التحول إلى النظام الرئاسي.»وفي المقال الثاني المشار إليه جاء الآتي في النقطة (13):«تحفظي على العودة إلى النظام الرئاسي بدل البرلماني، والمركزي بدل الفيدرالي، معروف، لأن كلا من النظام الرئاسي والدولة المركزية يختزنان خطر الاستبداد، ولكن إذا كان النظام الرئاسي يمثل إرادة أكثرية الشعب العراقي، فعلينا احترامها، وقد كتبت مقالة في 15/10/2019 بعنوان «شروط التحول إلى النظام الرئاسي»، راجيا من ثوار تشرين الأول الاطلاع عليها. وربما جعل هذا المطلب في المرتبة الثالثة عشر في البيان، وليس ضمن المطالب الأولى، يدل على أنه ليس بالضرورة من الثوابت، خاصة إذا قدم حل يعالج الأسباب التي دعت لتبني هذا المطلب. وكما مر إذا مثّل هذا في النهاية إرادة أكثرية الشعب العراقي، فلا بد من احترام هذه الإرادة.»ولتجدد هذا المطلب في الآونة الأخيرة، أقول: طبعا من حق أي مواطن/مواطنة، أو أي مجموعة، المطالبة بمثل هذا، والترويج لمطلبها، والموضوع قابل رغم تحفظنا عليه للمناقشة، لكننا لحد الآن نتحفظ على التحول إلى النظام الرئاسي، لسببين، الأول كون هذا النظام يختزن خطورة التفرد، وممارسة قدر من الاستبداد، بسبب الصلاحيات الواسعة للرئيس في النظام الرئاسي، خاصة في مجتمعنا، حيث نزعة الاستبداد متأصلة، خاصة لدى نسبة كبيرة من الرجال، والسبب الثاني، من خلال تجربتنا مع القوى الديمقراطية المدنية، ومنذ ثورة تشرين مع شباب الثورة، وصعوبة بلورة قيادة، يخشى ألا يجري الاتفاق على مرشح واحد لنا، ومن هنا سيتعدد المترشحون لرئاسة الجمهورية، وتتشتت الأصوات، وبالتالي تكون ربما هناك فرص للقوى التي قامت الثورة أصلا ضدها بفوز مرشحها.عملية التغيير الذي نتطلع إلى إحداثه، لا تكون بالضرورة بأن يكون لدينا نظام رئاسي، ولا بجعل الانتخابات باعتماد الدوائر الصغيرة بالضرورة. والتغيير لن يحصل بتقدير معظم المتابعين في الانتخابات القادمة بكل ما نتطلع إليه، بل بإمكاننا إذا نظمنا صفوفنا، ونسقنا فيما بيننا، وترشح الكثير من نشطاء ثورة تشرين المتمتعين بثقة الثوار ترشيحا فرديا، أن نجعل نسبة نوا ......
#النظام
#الرئاسي
#الدوائر
#المتعددة
#يؤديان
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688366
الحوار المتمدن
ضياء الشكرجي - لا النظام الرئاسي ولا الدوائر المتعددة يؤديان إلى التغيير
احمد عصفور ابواياد : مطلوب تغيير النظام الرئاسي الي نظام برلماني بفلسطين
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد مطلوب تغيير النظام الرئاسي الي نظام برلماني بفلسطين .بداية نتمني نجاح الاتفاق المبرم بين فتح وحماس بتركيا وان يؤسس لمرحلة جديده من الشراكه الوطنية والوحدة الوطنية وبالنظر للمرحله السابقه منذ نشأت السلطة واعتماد النظام الرئاسي للسلطة ثبت فشل هذا النظام لدينا وخاصة بعد انقسام غزه عن الضفه سنة ٢-;-٠-;-٠-;-٧-;- فتكرست كل الصلاحيات بيد الرئيس والغي دور المجلس التشريعي والقضائي وتحول نظامنا الي نظام ديكتاتوري وكانت نتيجته ضياع الحريات وتداخل السلطات وسحب سلطات وعليه فشلنا فشل ذريع علي حساب الوطن والمواطن وضعفت اجهزة الرقابه عن محاسبة الرئاسة عن كل التجاوزات لا اكتب هذا تهجم علي الرئيس او الرئاسة بقدر ما هو تصويب للحالة الفلسطينية مطلوب باول اجتماع للمجلس التشريعي او عقد اجتماع للمجلس المركزي الممثل عن م ت ف كمرجعية للسلطة لاقرار النظام البرلماني للسلطة مع تحديد صلاحيات الرئيس وتقليصها لبناء نظام برلماني فاعل وتقوية اسالبيب الرقابة علي اداء رئيس مجلس الوزراء ومحاسبته امام المجلس التشريعي ومحاسبة الوزراء وكل من يتجاوز صلاحياته او يثبت فساده اسوة بالدول المتقدمه التي تحترم نفسها اما ان نظل كأن الوطن عزبه ملك فرد فهذا واقع مهزوم ومرفوض وضياع لحقوق المواطن والوطن وضعف اداء وفساد كبير فهل يعي سياسيينا خطورة ما وصلنا اليه من اداء سيء جلب لنا الكوارث ام تبقي المصلحة الفرديه فوق مصلحة الوطن . ......
#مطلوب
#تغيير
#النظام
#الرئاسي
#نظام
#برلماني
#بفلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693187
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد مطلوب تغيير النظام الرئاسي الي نظام برلماني بفلسطين .بداية نتمني نجاح الاتفاق المبرم بين فتح وحماس بتركيا وان يؤسس لمرحلة جديده من الشراكه الوطنية والوحدة الوطنية وبالنظر للمرحله السابقه منذ نشأت السلطة واعتماد النظام الرئاسي للسلطة ثبت فشل هذا النظام لدينا وخاصة بعد انقسام غزه عن الضفه سنة ٢-;-٠-;-٠-;-٧-;- فتكرست كل الصلاحيات بيد الرئيس والغي دور المجلس التشريعي والقضائي وتحول نظامنا الي نظام ديكتاتوري وكانت نتيجته ضياع الحريات وتداخل السلطات وسحب سلطات وعليه فشلنا فشل ذريع علي حساب الوطن والمواطن وضعفت اجهزة الرقابه عن محاسبة الرئاسة عن كل التجاوزات لا اكتب هذا تهجم علي الرئيس او الرئاسة بقدر ما هو تصويب للحالة الفلسطينية مطلوب باول اجتماع للمجلس التشريعي او عقد اجتماع للمجلس المركزي الممثل عن م ت ف كمرجعية للسلطة لاقرار النظام البرلماني للسلطة مع تحديد صلاحيات الرئيس وتقليصها لبناء نظام برلماني فاعل وتقوية اسالبيب الرقابة علي اداء رئيس مجلس الوزراء ومحاسبته امام المجلس التشريعي ومحاسبة الوزراء وكل من يتجاوز صلاحياته او يثبت فساده اسوة بالدول المتقدمه التي تحترم نفسها اما ان نظل كأن الوطن عزبه ملك فرد فهذا واقع مهزوم ومرفوض وضياع لحقوق المواطن والوطن وضعف اداء وفساد كبير فهل يعي سياسيينا خطورة ما وصلنا اليه من اداء سيء جلب لنا الكوارث ام تبقي المصلحة الفرديه فوق مصلحة الوطن . ......
#مطلوب
#تغيير
#النظام
#الرئاسي
#نظام
#برلماني
#بفلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693187
الحوار المتمدن
احمد عصفور ابواياد - مطلوب تغيير النظام الرئاسي الي نظام برلماني بفلسطين
ميلاد عمر المزوغي : بيان المجلس الرئاسي....ماذا عن القتل والتشريد والخراب؟
#الحوار_المتمدن
#ميلاد_عمر_المزوغي المؤكد ان اللاعبين الدوليين وبالأخص ترامب الذين جاءوا به على ظهر فرقاطة ضمن اتفاق الصخيرات المشبوه,اُجبِروا الرئاسي على الخروج علينا ببيانه والذي يظهر من خلاله حرصه الشديد على ارواح وممتلكات الليبيين!,على ان يستأنف تصدير النفط وإيداع الايرادات بالمصرف الخارجي؟ وجعل الجفرة وسرت منطقتان منزوعتا السلاح؟.الحكومة لم تنل ثقة مجلس النواب وبالتالي فهي ساقطة دستوريا,اربع سنوات ونيف من الحكم المطلق,لأنها لا تخضع لأية سلطة تشريعية او رقابية او محاسبية,فاتسمت تصرفاتها بغير المسئولة,تم خلالها افراغ الخزينة العامة من محتوياتها,وقد صرفت المليارات على ميليشيات قائمة وأخرى تم تكوينها لان تكون جسما موازيا للجيش الوطني والقوى الامنية,عينت وكنوع من العرفان بالجميل او على سبيل الترضية,أعدادا هائلة من المجرمين وشذاذ الافاق,سفراء ودبلوماسيون بسفاراتنا المتعددة,رغم ان عديد الدول ليست لنا علاقات اقتصادية معها,او رعايا بتلك الدول يمكن ان تقدم لهم الخدمات.العمر الافتراضي لها انتهى منذ فترة,مُدد لها اكثر من مرة,وخلال مسيرتها سيئة الذكر,تسارع الزمن في ارتكاب ابشع الجرائم بحق الشعب لأنها تدرك ان يوم سقوطها سيأتي ولو تأخر قليلا,تعاقدت مع اردوغان لحمايتها ونهب خيرات البلاد,جلبت عشرات الالف من المرتزقة السوريين وبمرتبات ومهايا خيالية بينما تقوم باقتطاع جزء من المرتب الذي لم يعد يسمن ولا يغني من جوع,واعتباره (مجنب-مدخرات) للإيفاء بالتزاماتها نحو المرتزقة في ظل توقف تصدير النفط.اما عن مختلف انواع الاسلحة المشتراة من تركيا فقد تم السداد عبر طرق ملتوية للهروب من المحاسبة التي ستكون يوما ما.الحديث عن سرت والجفرة منطقتان منزوعتا السلاح امر يشيء الى رغبة الرئاسي في تدويل الازمة الليبية,وتحقيق ما لم يستطع تحقيقه بقوة السلاح والمرتزقة,ولا اعتقد ان الوطنيين والشرفاء يرضون بذلك.اننا نعتبر البيان هو نوع من الهروب الى الامام والتغاضي عن الجرائم التي ارتكبها في حق الشعب الليبي من قتل وتشريد وتدمير للممتلكات,وتدني مستوى الخدمات المختلفة الى الحضيض وبالأخص القطاع الصحي,حيث تنشر كورونا كالنار في الهشيم رغم رصد (المعلن) اكثر من نصف مليار دينار.العاصمة اليوم في ذكرى تحريرها,تتحرر من الماء والكهرباء والسيولة النقدية والمحروقات, بينما تنتصب القمامة في مختلف الميادين والساحات شامخة كالجبال.وتغلق الطرق والميادين عند مرور احد الزعماء بموكبه البهيج من سيارات فخمة وأخرى مدرعة,استعراضا للثروة والسلاح الى جانب السلطة التي يستحوذون عليها,ليكتمل مثلث السلطة والثروة والسلاح,الحلم الذي كان يراود من هم في الحكم اليوم,والذي اصبح حقيقة بفعل نذالتهم وبيعهم للوطن بابخس الاثمان,وارتمائهم في احضان المستعمر.تناغم مجلس النواب مع مبادرة الرئاسي وان بشيء من التمايز يأتي بسبب الضغوط الدولية ونرى ان ذلك يطيل امد الازمة لا حلها,والخاسر الاوحد هو الشعب الذي فقد الامل في العيش الامن والاسقرار.الحل الجذري للازمة الليبية المستمرة المتفاقمة,يكمن في خروج كافة المواطنين بمختلف انحاء البلاد للمطالبة بتولي مجلس القضاء الاعلى شؤون تسيير البلاد,وتعطيل كافة النظم والقوانين التي من شانها اعاقة عمله,وتشكيل حكومة تصريف اعمال لفترة انتقالية يتم خلالها حل كافة الميليشيات وان لزم الامر بمساعدة دولية,وطرد المرتزقة وابطال كافة الاتفاقيات الدولية التي عقدها الرئاسي,ومن ثم اجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية وفق دستور عصري,ومحاسبة كل من اجرم في حق الشعب الليبي من قتل وتشريد وتدمير وإهدار للمال العام والإثراء غير المشروع ف ......
#بيان
#المجلس
#الرئاسي....ماذا
#القتل
#والتشريد
#والخراب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694839
#الحوار_المتمدن
#ميلاد_عمر_المزوغي المؤكد ان اللاعبين الدوليين وبالأخص ترامب الذين جاءوا به على ظهر فرقاطة ضمن اتفاق الصخيرات المشبوه,اُجبِروا الرئاسي على الخروج علينا ببيانه والذي يظهر من خلاله حرصه الشديد على ارواح وممتلكات الليبيين!,على ان يستأنف تصدير النفط وإيداع الايرادات بالمصرف الخارجي؟ وجعل الجفرة وسرت منطقتان منزوعتا السلاح؟.الحكومة لم تنل ثقة مجلس النواب وبالتالي فهي ساقطة دستوريا,اربع سنوات ونيف من الحكم المطلق,لأنها لا تخضع لأية سلطة تشريعية او رقابية او محاسبية,فاتسمت تصرفاتها بغير المسئولة,تم خلالها افراغ الخزينة العامة من محتوياتها,وقد صرفت المليارات على ميليشيات قائمة وأخرى تم تكوينها لان تكون جسما موازيا للجيش الوطني والقوى الامنية,عينت وكنوع من العرفان بالجميل او على سبيل الترضية,أعدادا هائلة من المجرمين وشذاذ الافاق,سفراء ودبلوماسيون بسفاراتنا المتعددة,رغم ان عديد الدول ليست لنا علاقات اقتصادية معها,او رعايا بتلك الدول يمكن ان تقدم لهم الخدمات.العمر الافتراضي لها انتهى منذ فترة,مُدد لها اكثر من مرة,وخلال مسيرتها سيئة الذكر,تسارع الزمن في ارتكاب ابشع الجرائم بحق الشعب لأنها تدرك ان يوم سقوطها سيأتي ولو تأخر قليلا,تعاقدت مع اردوغان لحمايتها ونهب خيرات البلاد,جلبت عشرات الالف من المرتزقة السوريين وبمرتبات ومهايا خيالية بينما تقوم باقتطاع جزء من المرتب الذي لم يعد يسمن ولا يغني من جوع,واعتباره (مجنب-مدخرات) للإيفاء بالتزاماتها نحو المرتزقة في ظل توقف تصدير النفط.اما عن مختلف انواع الاسلحة المشتراة من تركيا فقد تم السداد عبر طرق ملتوية للهروب من المحاسبة التي ستكون يوما ما.الحديث عن سرت والجفرة منطقتان منزوعتا السلاح امر يشيء الى رغبة الرئاسي في تدويل الازمة الليبية,وتحقيق ما لم يستطع تحقيقه بقوة السلاح والمرتزقة,ولا اعتقد ان الوطنيين والشرفاء يرضون بذلك.اننا نعتبر البيان هو نوع من الهروب الى الامام والتغاضي عن الجرائم التي ارتكبها في حق الشعب الليبي من قتل وتشريد وتدمير للممتلكات,وتدني مستوى الخدمات المختلفة الى الحضيض وبالأخص القطاع الصحي,حيث تنشر كورونا كالنار في الهشيم رغم رصد (المعلن) اكثر من نصف مليار دينار.العاصمة اليوم في ذكرى تحريرها,تتحرر من الماء والكهرباء والسيولة النقدية والمحروقات, بينما تنتصب القمامة في مختلف الميادين والساحات شامخة كالجبال.وتغلق الطرق والميادين عند مرور احد الزعماء بموكبه البهيج من سيارات فخمة وأخرى مدرعة,استعراضا للثروة والسلاح الى جانب السلطة التي يستحوذون عليها,ليكتمل مثلث السلطة والثروة والسلاح,الحلم الذي كان يراود من هم في الحكم اليوم,والذي اصبح حقيقة بفعل نذالتهم وبيعهم للوطن بابخس الاثمان,وارتمائهم في احضان المستعمر.تناغم مجلس النواب مع مبادرة الرئاسي وان بشيء من التمايز يأتي بسبب الضغوط الدولية ونرى ان ذلك يطيل امد الازمة لا حلها,والخاسر الاوحد هو الشعب الذي فقد الامل في العيش الامن والاسقرار.الحل الجذري للازمة الليبية المستمرة المتفاقمة,يكمن في خروج كافة المواطنين بمختلف انحاء البلاد للمطالبة بتولي مجلس القضاء الاعلى شؤون تسيير البلاد,وتعطيل كافة النظم والقوانين التي من شانها اعاقة عمله,وتشكيل حكومة تصريف اعمال لفترة انتقالية يتم خلالها حل كافة الميليشيات وان لزم الامر بمساعدة دولية,وطرد المرتزقة وابطال كافة الاتفاقيات الدولية التي عقدها الرئاسي,ومن ثم اجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية وفق دستور عصري,ومحاسبة كل من اجرم في حق الشعب الليبي من قتل وتشريد وتدمير وإهدار للمال العام والإثراء غير المشروع ف ......
#بيان
#المجلس
#الرئاسي....ماذا
#القتل
#والتشريد
#والخراب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694839
الحوار المتمدن
ميلاد عمر المزوغي - بيان المجلس الرئاسي....ماذا عن القتل والتشريد والخراب؟
جلال الاسدي : من سيفوز في التكالب الرئاسي الى البيت الابيض ؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي لايداخلني اي شك في فوز ترامب المؤكد في ولاية ثانية ، وانا متمسك في هذا الخيار … وفق معطيات معينة بنيت عليها في مقالات سابقة ، ولا ازال ، وقلت بان ترامب هو من سيفوز مهما توقع المنجمون ، والمستطلعون للرأي عكس ذلك ، ومهما تمنى اعداء ترامب من الصين الى ايران ، وغيرهما ، ومهما فعل النعسان بايدن ، وحزبه الديمقراطي … لاسباب كثيرة اهمها الفارق العمري على ضآلته ، ولكنه مؤثر ، وفعال يتعلق بطبيعة ترامب الفسيولوجية فهو يتمتع بحيوية ، ونشاط ، وكارزما ، وعزيمة اكثر من منافسه بكثير الذي يبدو احيانا ، وكأنه قد نسي اسمه … لو كان منافس ترامب اكثر شبابا ربما كان هناك حديث آخر ، ولكن من حسن حظ ترامب - وهو الرجل المحظوظ دوما - ان يكون خصمه من نوعية بايدن الضعيف ، وعمر بايدن !لترامب مؤيدين وانصار كثر اهمهم المحافظين البيض ، وممن ساندوه في الفوز بولايته الاولى ، واللوبي اليهودي من اثرياء نيويورك ، والمقدر عددهم بحوالي خمسة ملايين ، والصهاينة الجدد … الذين يشعرون جميعا بالامتنان من مواقف ترامب ، وللخدمات الجليلة - التي لا تقدر بثمن - التي قدمها لدولتهم المدللة اسرائيل ، وشعورهم بان وجود ترامب في البيت الابيض ضروري في المرحلة القادمة لاستكمال المشاريع الحساسة التي بدءها في الشرق الاوسط كصفقة القرن ، والصراع مع ايران ، وغيرها من المشاكل التي تعج بها منطقتنا … وحتى لو كان متاخرا هذه الايام قليلا في استطلاعات الراي - التي لا يعول عليها كثيرا - ولكنه سيحدث مفاجأة كما عودنا دائما ، وكما حصل في الانتخابات الماضية … من انه قد يفاجئ الجميع ، ويتقدم من الخلف باقصى سرعة ، ويحتل الصدارة !اعتقد بان المرحلة المقبلة في رئاسة ترامب لن تكون كسابقتها … فهي الاخيرة ، وسنرى منه العجب العجاب ، ولكن الشئ الجيد في ترامب اذا بقي على حاله ، ولم يتغير هو انه رجل سلام لا يميل الى الحروب كحل في النزاعات الدولية ، ويفضل العقوبات الاقتصادية للضغط على الخصوم بدلا من الحرب المباشرة ، وهذه هي النقطة المهمة الوحيدة التي تحسب له في ميزان حسناته !!ترامب على المستوى الشخصي يختلف عن كل ممن سبقوه من الرؤوساء الامريكان … فهو شخص عفوي متمرد جرئ لا يلتزم بالسياقات المتعارف عليها عند الرؤساء ، ويظهر ذلك جليا في موقفه الصدامي مع الصحفيين ، والصحافة ، والمتميز بالمواجهه المباشرة ، واللامبالية لما يمكن ان تسببه له من متاعب … اضف الى ذلك ان ترامب شخص عنيد وصلب ، وواثق من نفسه حد الغرور ، وصلف لانه ابن سوق !اما ما يروج له هذه الايام من انه في حال فوز بايدن ستحدث حرب اهلية لان ترامب لن يسلم السلطة بسهولة فهذا كلام فارغ … بايدن لن يفوز في كل الاحوال … حتى لو افترضنا جدلا فوز بايدن فان امريكا دولة مؤسسات ، ولا هي ملك لترامب ، ولا لابو ترامب … تنتهي ولايته ثم يعود الى خطوطه الخلفية اسوةً ببقية الرؤساء الذين سبقوه … يعود من حيث اتى … من مواخير ، وستوديوهات البورنو ، وحلبات المصارعة في لاس فيجاس ، وفلوريدا ، وسنقول له : مع الف شبشب ، يا ابن المركوب … لا حرب اهلية ، ولا بطيخ … هذه امريكا ، وليست دولة من دول الشرق الاوسط !اما بالنسبة لنا نحن العرب فلن يحدث لنا فوز ترامب او بايدن اي فرق لاننا لم يعد لدينا ما نخسره … فقضيتنا الكبرى ، وقد خسرناها ، وكأننا قد قامرنا بآخر درهم ، وخسرناه … مفلسون تتكالب علينا المحن ، والخطوب ، والامراض ، ولا فرق عندنا من سيجلس على عرش العالم ! ......
#سيفوز
#التكالب
#الرئاسي
#البيت
#الابيض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697216
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي لايداخلني اي شك في فوز ترامب المؤكد في ولاية ثانية ، وانا متمسك في هذا الخيار … وفق معطيات معينة بنيت عليها في مقالات سابقة ، ولا ازال ، وقلت بان ترامب هو من سيفوز مهما توقع المنجمون ، والمستطلعون للرأي عكس ذلك ، ومهما تمنى اعداء ترامب من الصين الى ايران ، وغيرهما ، ومهما فعل النعسان بايدن ، وحزبه الديمقراطي … لاسباب كثيرة اهمها الفارق العمري على ضآلته ، ولكنه مؤثر ، وفعال يتعلق بطبيعة ترامب الفسيولوجية فهو يتمتع بحيوية ، ونشاط ، وكارزما ، وعزيمة اكثر من منافسه بكثير الذي يبدو احيانا ، وكأنه قد نسي اسمه … لو كان منافس ترامب اكثر شبابا ربما كان هناك حديث آخر ، ولكن من حسن حظ ترامب - وهو الرجل المحظوظ دوما - ان يكون خصمه من نوعية بايدن الضعيف ، وعمر بايدن !لترامب مؤيدين وانصار كثر اهمهم المحافظين البيض ، وممن ساندوه في الفوز بولايته الاولى ، واللوبي اليهودي من اثرياء نيويورك ، والمقدر عددهم بحوالي خمسة ملايين ، والصهاينة الجدد … الذين يشعرون جميعا بالامتنان من مواقف ترامب ، وللخدمات الجليلة - التي لا تقدر بثمن - التي قدمها لدولتهم المدللة اسرائيل ، وشعورهم بان وجود ترامب في البيت الابيض ضروري في المرحلة القادمة لاستكمال المشاريع الحساسة التي بدءها في الشرق الاوسط كصفقة القرن ، والصراع مع ايران ، وغيرها من المشاكل التي تعج بها منطقتنا … وحتى لو كان متاخرا هذه الايام قليلا في استطلاعات الراي - التي لا يعول عليها كثيرا - ولكنه سيحدث مفاجأة كما عودنا دائما ، وكما حصل في الانتخابات الماضية … من انه قد يفاجئ الجميع ، ويتقدم من الخلف باقصى سرعة ، ويحتل الصدارة !اعتقد بان المرحلة المقبلة في رئاسة ترامب لن تكون كسابقتها … فهي الاخيرة ، وسنرى منه العجب العجاب ، ولكن الشئ الجيد في ترامب اذا بقي على حاله ، ولم يتغير هو انه رجل سلام لا يميل الى الحروب كحل في النزاعات الدولية ، ويفضل العقوبات الاقتصادية للضغط على الخصوم بدلا من الحرب المباشرة ، وهذه هي النقطة المهمة الوحيدة التي تحسب له في ميزان حسناته !!ترامب على المستوى الشخصي يختلف عن كل ممن سبقوه من الرؤوساء الامريكان … فهو شخص عفوي متمرد جرئ لا يلتزم بالسياقات المتعارف عليها عند الرؤساء ، ويظهر ذلك جليا في موقفه الصدامي مع الصحفيين ، والصحافة ، والمتميز بالمواجهه المباشرة ، واللامبالية لما يمكن ان تسببه له من متاعب … اضف الى ذلك ان ترامب شخص عنيد وصلب ، وواثق من نفسه حد الغرور ، وصلف لانه ابن سوق !اما ما يروج له هذه الايام من انه في حال فوز بايدن ستحدث حرب اهلية لان ترامب لن يسلم السلطة بسهولة فهذا كلام فارغ … بايدن لن يفوز في كل الاحوال … حتى لو افترضنا جدلا فوز بايدن فان امريكا دولة مؤسسات ، ولا هي ملك لترامب ، ولا لابو ترامب … تنتهي ولايته ثم يعود الى خطوطه الخلفية اسوةً ببقية الرؤساء الذين سبقوه … يعود من حيث اتى … من مواخير ، وستوديوهات البورنو ، وحلبات المصارعة في لاس فيجاس ، وفلوريدا ، وسنقول له : مع الف شبشب ، يا ابن المركوب … لا حرب اهلية ، ولا بطيخ … هذه امريكا ، وليست دولة من دول الشرق الاوسط !اما بالنسبة لنا نحن العرب فلن يحدث لنا فوز ترامب او بايدن اي فرق لاننا لم يعد لدينا ما نخسره … فقضيتنا الكبرى ، وقد خسرناها ، وكأننا قد قامرنا بآخر درهم ، وخسرناه … مفلسون تتكالب علينا المحن ، والخطوب ، والامراض ، ولا فرق عندنا من سيجلس على عرش العالم ! ......
#سيفوز
#التكالب
#الرئاسي
#البيت
#الابيض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697216
الحوار المتمدن
جلال الاسدي - من سيفوز في التكالب الرئاسي الى البيت الابيض ؟!
عبدالقادربشيربيرداود : التنمر هو المعيار وقول الفصل في السباق الرئاسي الأميركي
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود يرى الكثير من المراقبين المنصفين، والمتابعين المحايدين للشأن الأميركي أن المعيار، وقول الفصل في الفوز بالانتخابات الرئاسية الأميركية هو أن يكون الرئيس متنمراً لمواجهة التحديات الاستثنائية التي تواجه أميركا في الداخل، وأن ينشر بقوة في الخارج الخراب والدمار والجهل والكراهية، ويقوم بنهب خيرات الشعوب؛ لأن شريعة الغاب ثقافة متأصلة فيهم، توارثوها جيلاً بعد جيل.إن هذه الحقيقة يتجاهلها الانبطاحيون العرب، فيتأملون خيراً مع كل سباق رئاسي بالرئيس المرتقب، متناسين للأسف أن السياسة الخارجية الأميركية، والمواقف الاستراتيجية حيال القضايا الكبرى؛ مثل قضية فلسطين على سبيل المثال لا الحصر، لا تتغير. ولا هي قابلة للتفاوض تحت أي ظرف كان؛ سواء أ كان الفائز (جوي بايدن) أم (ترامب) مهندس صفقة القرن الخيانية.يستشف المتابع الحذق هذه الحقائق من فترة حكم ترامب، ذلك الأرعن الذي كان يعاني اختلاجات نفسية صعبة، ذو الميول الفاشية، حيث تزايد الظلم العنصري ضد السود إبان حكمه، وانفجر الغضب بخصوص المشكلات العرقية، وتنامت الحركات المنادية بتفوق العرق الأبيض، والتغاضي عن التنظيمات المتطرفة. وهو مهندس صفقة القرن الخيانية والتطبيع بين العرب وإسرائيل، وكانت وسائل الإعلام الكبرى تعرضها في سبيل مفاقمتها بتصريحاته النارية وموافقه وسياساته اللا إنسانية.هذا السيناريو هو المطلوب أميركياً من الرئيس المنتخب، ودليل الكلام هو نوع الاستحضارات لهذا السباق الرئاسي حيث شهدت الأسواق زيادة كبيرة في مبيعات الأسلحة، وشكل التهديدات المخيفة؛ ما اضطر عُمدات بعض المدن الكبرى في أميركا إلى القيام بإجراءات استباقية احترازية؛ خوفاً من العبث والحرق والتحطيم من قبل المجاميع الغاضبة لأنهم مجتمع متنمر اعتاد سيناريو العنف والفوضى حتى في التعبير عن آرائهم فيما يتعلق بمصيرهم، لأنهم ديمقراطيون مع وقف التنفيذ.فوز بايدن في هذا السباق الرئاسي لا يغير من مواقفهم الاستراتيجية في شيء؛ لأنهم كما أسلفنا لا ينتخبون إلا من هو للإسلام والإنسانية عتياً، وبايدن لن ولم يتراجع عن دعم إسرائيل، ونقل مقر السفارة الأميركية إلى القدس المحتلة، ولن يجبر إسرائيل على وقف الاستيطان وسياسة الضم، كما سيواصل وبكل عزم التأكيد على أهمية التطبيع مع إسرائيل، لأن الفوضويين ودعاة العنف والقتل ملة واحدة... وللحديث بقية. ......
#التنمر
#المعيار
#وقول
#الفصل
#السباق
#الرئاسي
#الأميركي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698294
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود يرى الكثير من المراقبين المنصفين، والمتابعين المحايدين للشأن الأميركي أن المعيار، وقول الفصل في الفوز بالانتخابات الرئاسية الأميركية هو أن يكون الرئيس متنمراً لمواجهة التحديات الاستثنائية التي تواجه أميركا في الداخل، وأن ينشر بقوة في الخارج الخراب والدمار والجهل والكراهية، ويقوم بنهب خيرات الشعوب؛ لأن شريعة الغاب ثقافة متأصلة فيهم، توارثوها جيلاً بعد جيل.إن هذه الحقيقة يتجاهلها الانبطاحيون العرب، فيتأملون خيراً مع كل سباق رئاسي بالرئيس المرتقب، متناسين للأسف أن السياسة الخارجية الأميركية، والمواقف الاستراتيجية حيال القضايا الكبرى؛ مثل قضية فلسطين على سبيل المثال لا الحصر، لا تتغير. ولا هي قابلة للتفاوض تحت أي ظرف كان؛ سواء أ كان الفائز (جوي بايدن) أم (ترامب) مهندس صفقة القرن الخيانية.يستشف المتابع الحذق هذه الحقائق من فترة حكم ترامب، ذلك الأرعن الذي كان يعاني اختلاجات نفسية صعبة، ذو الميول الفاشية، حيث تزايد الظلم العنصري ضد السود إبان حكمه، وانفجر الغضب بخصوص المشكلات العرقية، وتنامت الحركات المنادية بتفوق العرق الأبيض، والتغاضي عن التنظيمات المتطرفة. وهو مهندس صفقة القرن الخيانية والتطبيع بين العرب وإسرائيل، وكانت وسائل الإعلام الكبرى تعرضها في سبيل مفاقمتها بتصريحاته النارية وموافقه وسياساته اللا إنسانية.هذا السيناريو هو المطلوب أميركياً من الرئيس المنتخب، ودليل الكلام هو نوع الاستحضارات لهذا السباق الرئاسي حيث شهدت الأسواق زيادة كبيرة في مبيعات الأسلحة، وشكل التهديدات المخيفة؛ ما اضطر عُمدات بعض المدن الكبرى في أميركا إلى القيام بإجراءات استباقية احترازية؛ خوفاً من العبث والحرق والتحطيم من قبل المجاميع الغاضبة لأنهم مجتمع متنمر اعتاد سيناريو العنف والفوضى حتى في التعبير عن آرائهم فيما يتعلق بمصيرهم، لأنهم ديمقراطيون مع وقف التنفيذ.فوز بايدن في هذا السباق الرئاسي لا يغير من مواقفهم الاستراتيجية في شيء؛ لأنهم كما أسلفنا لا ينتخبون إلا من هو للإسلام والإنسانية عتياً، وبايدن لن ولم يتراجع عن دعم إسرائيل، ونقل مقر السفارة الأميركية إلى القدس المحتلة، ولن يجبر إسرائيل على وقف الاستيطان وسياسة الضم، كما سيواصل وبكل عزم التأكيد على أهمية التطبيع مع إسرائيل، لأن الفوضويين ودعاة العنف والقتل ملة واحدة... وللحديث بقية. ......
#التنمر
#المعيار
#وقول
#الفصل
#السباق
#الرئاسي
#الأميركي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698294
الحوار المتمدن
عبدالقادربشيربيرداود - التنمر هو المعيار وقول الفصل في السباق الرئاسي الأميركي