الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لحسن ايت الفقيه : الانتخابات التشريعية المغربية ودور النخب العشائرية بجبال الأطلس الكبير الشرقي وأعالي ملوية
#الحوار_المتمدن
#لحسن_ايت_الفقيه لا يستقيم هذا المقال، ولا يحمل مضمونه، ما لم يسلم قارئه بمسلمة مفادها، أن الانتخابات في الأوساط القبلية المغربية المغلقة لم تطق بعد اللباس الحزبي. وبالتالي، فغير مجد بالمرة الحديث عن الأحزاب السياسية في هذه الأوساط، احتراما لها وتقديرا، ودفاعا عن الحرية في التمتع بالحق في الهوية الثقافية، أو بالأحرى، الحق في التعبير، وفق ما تقتضيه تلك الهوية، بعيدا عن ثنائية الصواب أو الخطأ، الرجعية والتقدمية، الوفاء والخيانة، التنوير والظلامية. ولما كان الأمر كذلك، أو كان من الواجب أن نسلم بأنه كذلك، فمن المفيد نعت الفاعلين في الانتخابات بصفاتهم العشائرية القبلية والحديث عنهم، كما يجب، في هذا النطاق. فمعذرة لهم، واستسماحا، فلا جناح على خطاب تفرضه الحقيقة الواقعية. وحسبنا أن الاسم الكامل للمرشح، ولباسه الحزبي، ورمزه، كيفما كان هذا الرمز، الشيء، والجسم، والحيوان، غير ذي تأثير في الوسط القبلي، الذي ظلت الزعامة فيه تتأسس على ثقافة الدم، وفي بعض الأحيان على ثقافة الجوع، فضلا عن شرائط الإثنوغرافيا. ومن حسنات طغيان البعد العشائري القبلي، في الانتخابات التشريعية، على البعد السياسي، أنه يُمكّن من رسم خريطة الانتخابات بألوان تُظهر تناسب عدد أصوات لائحة انتخابية ما، وامتداد القبيلة التي ينتمي إليها وكيلها، وأحد شركائه، في المجال الجغرافي. وبمعنى آخر، فالتمثيل الكارتوغرافي للقبائل يكاد يتناسب والتمثيل الانتخابي. وأريد أن أمثل بمجال جغرافي واضحة معالمه الطوبوغرافية والجيومورفولوجية والمناخية والبشرية، لكن معالمه الإدارية تبدو غير مستقرة على قرار ثابت، في الخريطة الإدارية المغربية. ولقد سبق أن فصلت القول في ذلك، ضمن مقالين نشرتهما إدارة موقع الحوار المتمدن الأغر. ولا يمنع ذلك، من العودة إلى الموضوع، باختصار، لأن الحشو قد يزيد في البيان أحيانا. فالمنطقة المراد اختيارها تشكل نموذجا، ينتمي جغرافيا إلى جبال الأطلس الكبير الشرقي، خلا مناطق أعالي الأحواض النهرية، غريس، وتودغى، وحيبر «واد أيت عيسى»، لأن وضعها، وإن لم يكن مستقرا إداريا، فهي موزعة في الحال على الأقاليم، الرشيدية، وتينغير، وفيجيج، وهي امتداد لجهة جغرافية، تافيلالت/ درعة، قد يتحقق ميلادها مع إقرار الجهوية المتقدمة في الأيام المنظورة. ولأن جبال الأطلس الكبير الشرقي تمتد إلى مشارف أعالي ملوية، لتغذيها بالماء، فهي امتداد لها. ولأجله وقع الاختيار عليها لتشكل مجالا لإقليم إداري محدث، لم يعمر بعد طويلا. لم نقر بعدم وضوح معالم منطقة جبال الأطلس الكبير الشرقي، وأعالي ملوية إداريا، جزافا، لأنه كان من المحتمل أن تصبح جزءا من المجال الترابي لأحدى الجهتين، خنيفرة/ بني ملال، أو مكناس/ فاس، بعد الإعلان الرسمي عن الجهوية المتقدمة. وكان منتظرا أن يعدل التقطيع الإداري الإقليمي فتلتحق المنطقة الممتدة من فج «تكندوزت» غربا إلى فج «خنك الغار» بجبل «بوعروس» شرقا، ومن جبل العياشي شمالا إلى خانق زعبل جنوبا، بإقليم الرشيدية، لأن الشريط المذكور يحمل هوية تافيلالت وسمتها. ونسجل، ابتغاء المزيد من البيان، أن جبال الأطلس الكبير الشرقي، وأعالي ملوية جزء من إقليم تافيلالت، يوم إحداثه في فجر استقلال المغرب سنة 1956. وحدث، بعد حين من الدهر، وفي أوج سنوات الرصاص التي عرفها المغرب، التحاق أعالي ملوية بإقليم خنيفرة، المحدث في بحر السبعينيات من القرن الماضي، استجابة لرغبة أمنية تأسست عقب الأحداث التي عرفتها المنطقة سنة 1973، وانجر عنها انتهاك حقوق الإنسان. وبعد طول انتظار أحدث إقليم ليضم الأطلس الكبير الشرقي وأعالي ملوية، عين عامله يوم 6 مارس 2010، فشكل و ......
#الانتخابات
#التشريعية
#المغربية
#ودور
#النخب
#العشائرية
#بجبال
#الأطلس
#الكبير
#الشرقي
#وأعالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708841
علاء الدين أبومدين : مظاهرات الطلاب ودور الحكومة الجديدة
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_أبومدين صور الطلاب في المظاهرات وغيرها، تبين بما لا يدع مجالا للشك أن القبض على عناصر نظام البشير وعناصر الأمن الشعبي الذين شاركوا في أعمال التخريب والنهب، يجب أن يترافق معه تغييرا جذريا في المنهج الاقتصادي ورؤيته واستراتيجيته وخططه، بما يتناقض مع ما تبنته الحكومتان السابقتان وثبت فشله الذريع في تحسين الأحوال المعيشية لغالب المواطنين السودانيين... أقصد بهذا تلك السياسات الاقتصادية لنظام المخلوع عمر البشير، والتي طبقت في ظل حكومتي حمدوك السابقتين، وفي ظل تطابق كامل مع توجهات السيد/ عبد الله حمدوك، رئيس الوزراء السوداني... لذلك نتطلع إلى أن تعمل الحكومة الجديدة بمنهج ورؤية واستراتيجية وخطط اقتصادية جديدة، وبما يعالج جذور اسباب الخروج للتظاهر جراء نتائج السياسات الاقتصادية او حتى الاستجابة لدعوات تظاهر مغرضة من قوى وتيارات متعددة على ذات الأساس الاقتصادي، بينما كل له أهدافه: الشريفة منها والخبيثة... فالمؤكد، لدينا على الأقل، أن مظاهرات الطالبات والطلبة قد أشعل شرارتها تدهور الأحوال المعيشية للغالبية العظمى من الأسر السودانية، كما أن الاستجابة لدعوات التظاهر إنما جرت على هذا الأساس، وعلى أساس اخفاقات أخرى للحكومة، لا سيما التباطؤ في ملفات محاكمة عناصر نظام البشير على جرائمه وأيضا إزالة تمكين نظام البشير واجتثاث الفساد وتغيير العملة السودانية... ولا أدري لماذا تلكأ حمدوك في تغيير العملة، سواء بشكل مباشر، او غير مباشر: عبر وزير المالية وطاقم القطاع الاقتصادي الذين كان قد اختارهم بعناية... لماذا تلكأ حمدوك في الشروع في تغيير العملة السودانية رغم توصية المؤتمر الاقتصادي بذلك؟؟؟ والتركيز هنا على تغيير العملة، هو ببساطة بسبب دورها المحوري وكالآتي: لأن تغيير العملة، إن حدث، سوف يجرد عناصر نظام البشير وعناصر الأمن الشعبي، من أهم عناصر قوتهم ضمن الظروف الحالية والمعلومة للجميع، كما يضع أموالا ضخمة في يد الدولة لكي تستخدمها في تركيز أسعار السلع الأساسية من المواد الغذائية الضرورية والدواء والوقود وخدمات الكهرباء والماء... وهذه الاجراءات، كلها، مع قيام الشرطة والأجهزة العدلية بدورها في الرقابة والعدالة والعقاب، سوف تنعكس ايجابا على مجمل العملية الانتاجية، حيث لا مخرج اقتصادي سوى الانتاج والتصدير... وفي هذا الملف المهم، أي ملف تغيير العملة، هنالك بعض الحجج المقدمة حتى الآن في إطار الدفاع عن عدم تغيير العملة، وهي حجج باهظة التكلفة مقارنة مع تكلفة تغيير العملة، سواء على المدى القصير او المتوسط او حتى الاستراتيجي طويل المدى... فمن الناحية الاقتصادية فإن عدم تغيير العملة يعد جريمة بحق مجمل العملية الانتاجية، فأغلب هذا المال المطلوب تغييره شبه مجمد، وخارج الجهاز المصرفي، أي أنه لا يسهم بشكل رسمي في العملية الانتاجية داخل البلاد، وبالتالي لا تعود منه أي فوائد في شكل ضرائب أو أي عوائد أخرى على خزينة الدولة، ناهيك عن استخدام تلك الأموال (المجمدة) بشكل جشع والتفافي، سواء عبر التمويل المباشر وغير المباشر لعمليات احتكار بعض السلع والمنتجات، بما يضر بجمهور المستهلكين، أو حتى في شراء العملة الصعبة وتهريبها لخارج البلاد مما يفاقم من الأزمة الاقتصادية ويزيد من تدهور أحوال معيشة الغالبية العظمى من المواطنين الذين تؤثر أسعار القمح والدواء والوقود المستورد وغيرهما، بشكل مباشر او غير مباشر على وضعهم المعيشي. ويعد استخدام تلك الأموال (من خارج الجهاز المصرفي ) في شراء العملة الصعبة أبرز مظاهر أزمة عدم تغيير العملة، حيث يقوم المستثمر ......
#مظاهرات
#الطلاب
#ودور
#الحكومة
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708885