منار مهدي : ما هذا يا سيادة الرئيس؟؟
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي يأتي المرسوم الرئاسي الفلسطيني الخاص بالانتخابات التشريعية والرئاسية بعد مرور خمسة عشر عامًا من الانفصال والانقسامات بالواقع الفلسطيني التي بات يحتاج إلى ضرورة تجديد الشرعيات والقيادات التي تسببت في تراجع موقع القضية الوطنية عربيًا ودوليًا، بل على الشعب الفلسطيني أن يعمل على عزلها وعلى دعوة المُطالبة بمُحاكمتها ومصادرة أموالها غير المشروعه والفاسدة.لذلك نرى اليوم طرحًا لأفكارٍ مُستَجَدَّةٍ من الرئيس محمود عباس الذي أخيرًا استجاب للضغط الإقليمي والدولي الداعم لقرار إجراء الانتخابات الفلسطينية في المناطق التي تخضع لإدارة السلطة، ومن هنا يحاول الجميع أن يصل إلى توافق يمنع الرجوع إلى مربع الاشتباك السياسي بين حركتي فتح وحماس من جديد، بما سيعجل بانهيار الوفاق المُوصل إلى صندوق الانتخابات.وعليه نقول لا نريد أن نفكر بدلاً عن الناس أو نفسر للناس أو نفرض مواقفنا على أحد، إذن علينا أن نكف عن التحجر وادعاء القداسه، لذلك دعونا أن ندل بعضنا البعض على طريق إنهاء الانفصال والانقسام والحسم والتمرد والانقلاب إلى الأبد، وبدون العودة إلى ملفات الماضي التي يمكن لها أن توجه ضربة قاسية للتفاؤل الفلسطيني التي يتوق لحريته رغم كل التعقيدات في المشهد الفلسطيني والإقليمي التي يتنافس فيه مشاريع دولية وقوى عربية صاعدة في منطقة الخليج، الجسد الأكثر انسجامًا بين أعضائه في المواقف والأهداف، عبر خطط الخليج العربي للحاضر في إعادة ترتيب المنطقة وفقًا للمشاريع المطروحة اليوم، وهذا قد يستدعي من الكل الفلسطيني الانتباه إلى التغيُرات السياسية القادمة مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، والذي سيدعم التوجه القائم على عودة الهدوء النسبي لمنطقة الشرق الأوسط في إطار الحفاظ على المصالح الأمريكية الحيوية، بما سيوفر أيضًا فرص جيدة للاستقرار السياسي لدول في منطقة التنافس الإقليمي على الدور الوظيفي خلال هذه المرحلة.وفي تقديري أن الرئيس محمود عباس دخل في سباق مع الزمن بخطواته السياسية، ولا سيما في قرار إعادة استئناف التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي، وفي مرسوم الانتخابات الفلسطينية، ظنًا من الرئيس عباس أنه سيكون بعيدًا عن الانتقادات الأمريكية لإدارته للسلطة الفلسطينية المتهمة بملفات فساد كبيرة، وهذا الظن سوف ينعكس سلبًا مع مرور الوقت على ملف المُصالحة الوطنية، وخاصة إذا تراجعت الضغوطات الأمريكية والإقليمية عن الإلحاح في طلب تجديد الشرعيات الفلسطينية من الرئيس عباس.خُلاصة القول: الساحة الفلسطينية مُتأهلة تمامًا لاستقبال الإعلان عن ميلاد أحزاب سياسية فلسطينية تنموية ونهضوية جديدة. ......
#سيادة
#الرئيس؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708925
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي يأتي المرسوم الرئاسي الفلسطيني الخاص بالانتخابات التشريعية والرئاسية بعد مرور خمسة عشر عامًا من الانفصال والانقسامات بالواقع الفلسطيني التي بات يحتاج إلى ضرورة تجديد الشرعيات والقيادات التي تسببت في تراجع موقع القضية الوطنية عربيًا ودوليًا، بل على الشعب الفلسطيني أن يعمل على عزلها وعلى دعوة المُطالبة بمُحاكمتها ومصادرة أموالها غير المشروعه والفاسدة.لذلك نرى اليوم طرحًا لأفكارٍ مُستَجَدَّةٍ من الرئيس محمود عباس الذي أخيرًا استجاب للضغط الإقليمي والدولي الداعم لقرار إجراء الانتخابات الفلسطينية في المناطق التي تخضع لإدارة السلطة، ومن هنا يحاول الجميع أن يصل إلى توافق يمنع الرجوع إلى مربع الاشتباك السياسي بين حركتي فتح وحماس من جديد، بما سيعجل بانهيار الوفاق المُوصل إلى صندوق الانتخابات.وعليه نقول لا نريد أن نفكر بدلاً عن الناس أو نفسر للناس أو نفرض مواقفنا على أحد، إذن علينا أن نكف عن التحجر وادعاء القداسه، لذلك دعونا أن ندل بعضنا البعض على طريق إنهاء الانفصال والانقسام والحسم والتمرد والانقلاب إلى الأبد، وبدون العودة إلى ملفات الماضي التي يمكن لها أن توجه ضربة قاسية للتفاؤل الفلسطيني التي يتوق لحريته رغم كل التعقيدات في المشهد الفلسطيني والإقليمي التي يتنافس فيه مشاريع دولية وقوى عربية صاعدة في منطقة الخليج، الجسد الأكثر انسجامًا بين أعضائه في المواقف والأهداف، عبر خطط الخليج العربي للحاضر في إعادة ترتيب المنطقة وفقًا للمشاريع المطروحة اليوم، وهذا قد يستدعي من الكل الفلسطيني الانتباه إلى التغيُرات السياسية القادمة مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، والذي سيدعم التوجه القائم على عودة الهدوء النسبي لمنطقة الشرق الأوسط في إطار الحفاظ على المصالح الأمريكية الحيوية، بما سيوفر أيضًا فرص جيدة للاستقرار السياسي لدول في منطقة التنافس الإقليمي على الدور الوظيفي خلال هذه المرحلة.وفي تقديري أن الرئيس محمود عباس دخل في سباق مع الزمن بخطواته السياسية، ولا سيما في قرار إعادة استئناف التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي، وفي مرسوم الانتخابات الفلسطينية، ظنًا من الرئيس عباس أنه سيكون بعيدًا عن الانتقادات الأمريكية لإدارته للسلطة الفلسطينية المتهمة بملفات فساد كبيرة، وهذا الظن سوف ينعكس سلبًا مع مرور الوقت على ملف المُصالحة الوطنية، وخاصة إذا تراجعت الضغوطات الأمريكية والإقليمية عن الإلحاح في طلب تجديد الشرعيات الفلسطينية من الرئيس عباس.خُلاصة القول: الساحة الفلسطينية مُتأهلة تمامًا لاستقبال الإعلان عن ميلاد أحزاب سياسية فلسطينية تنموية ونهضوية جديدة. ......
#سيادة
#الرئيس؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708925
الحوار المتمدن
منار مهدي - ما هذا يا سيادة الرئيس؟؟
يوسف يوسف : ضيعة ضائعة .. يا سيادة الرئيس - بشار الأسد
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أستهلال : هذا مقال مختصر مؤسس على خطاب الرئيس السوري بشار الأسد في جامع العثمان في يوم 7.12.2020 / يمكن للمهتمين مشاهدة الخطاب كاملا على اليوتيوب ، والخطاب جاء تعقيبا على خطاب وزير الأوقاف السوري عبدالستار السيد - الذي أوضح فيه ( أنه " لولا المؤسسة الدينية لكان التطرف والفكر التكفيري قد انتشر في مناطق كثيرة من الجغرافيا السورية " ، محذرا من خطر " فصل الدين عن الدولة " ، الذي يخدم جماعات " الإخوان المسلمين والجماعات المتطرفة " .. / نقل من موقع سبوتنك ) . وأرى أن عملية عدم فصل الدين عن الدولة ، معقدة ! ، وذلك لأن النسيج الديني السوري أكثر تعقيدا ، لأنه يتكون من الأطياف التالية ( المسلمين - السنة ، الشيعة الأثني عشري ، العلويون ، الأسماعيليون ، والدروز والمسيحيون واليهود واليزيديون .. ) . فكيف سيكون التوفيق بكل هذه الحزمة الدينية المتشعبة !! . الموضوع : أنبرى الرئيس " المؤمن " بشار الأسد ، خطيبا كشيوخ الأسلام ، في جامع العثمان متناولا قضايا عقائدية " معقدة " ، هو أبعد الناس عن مضمونها ! - أمام جمع غفير من رجال وشيوخ الدين السنة وسيدات يعملن بالحقل الديني .. ، مخاطبا الجمع ب " العلماء والعالمات " !! ، من هذه المواضيع : عروبة سوريا ، عربية القرآن ، عروبة الرسول / على أساس أنه كان مستعربا وليس عربيا ! ، وتكلم بأسهاب بالأخص عن لغة القرآن / مبررا وجود بعض المفردات غير العربية فيه كالسريانية .. ومؤكدا في الوقت ذاته ، على خطاب وزير الأوقاف في مقولة " عدم فصل الدين عن الدولة " ! .القراءة : أولا - من الذي أوجد التطرف في سوريا ! ، ومن الذي جذره في المجتمع السوري ! ، ومن أي كتب نهل النشأ ليكون متطرفا ! ، وكيف تأسست المنظمات الأرهابية الأسلامية في سوريا ، كجبهة النصرة والقاعدة وداعش والأخوان المسلمين وجبهة تحرير سوريا الإسلامية وغيرها . فمن المؤكد أن الجوامع والمساجد والجمعيات التي تعمل تحت مظلة المؤسسة الدينية في سوريا ، هي التي نهلت منها الجماعات الأسلامية لتكون متطرفة وتكفيرية ، فالكلام من أن المؤسسة الدينية منعت التطرف ، هذا كلا عار عن الصحة : فأن المؤسسة الدينية هي التي ساهمت في التطرف ، وليست هي التي منعته !! . ثانيا - أن المؤسسة الدينية بكل قطاعاتها وبكل مفاصلها وبكل قياداتها ، كانت تبث خطبا ، وتنشر كراريس ومنشورات وكتب ، وتعطي دروسا ومحاضرات ، ضمن الفقه السني ، وأن التثقف بهذه الأفكار تهيأ وتعبأ الفرد فكريا للتطرف الديني ، والذي أسس لاحقا للمنظمات الأرهابية . فالمؤسسة الدينية هي بذرة الأرهاب في المجتمع السوري ، حالها حال الأزهر ! ، ولم تكن يوما رادعا له ، لأجله أنتشر الأرهاب في أكثر المدن السورية .ثالثا - أما قضية فصل الدين عن الدولة ، فهي أشكالية في أي دولة ! ، خاصة الدول العربية ! ، فكيف للتعايش والمواطنة أن يتحققا في أي دولة تخضع فيها قوانين الدولة المؤسسية للدين ، دون القوانين المدنية . فأن ما أكده وزير الاوقاف السوري والرئيس بشار الأسد معا ، بعدم فصل الدين عن الدولة يخالف الدولة المدنية الحديثة ، هذا من جانب ، ومن جانب أخر أن الرئيس الأسد ه ......
#ضيعة
#ضائعة
#سيادة
#الرئيس
#بشار
#الأسد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710026
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أستهلال : هذا مقال مختصر مؤسس على خطاب الرئيس السوري بشار الأسد في جامع العثمان في يوم 7.12.2020 / يمكن للمهتمين مشاهدة الخطاب كاملا على اليوتيوب ، والخطاب جاء تعقيبا على خطاب وزير الأوقاف السوري عبدالستار السيد - الذي أوضح فيه ( أنه " لولا المؤسسة الدينية لكان التطرف والفكر التكفيري قد انتشر في مناطق كثيرة من الجغرافيا السورية " ، محذرا من خطر " فصل الدين عن الدولة " ، الذي يخدم جماعات " الإخوان المسلمين والجماعات المتطرفة " .. / نقل من موقع سبوتنك ) . وأرى أن عملية عدم فصل الدين عن الدولة ، معقدة ! ، وذلك لأن النسيج الديني السوري أكثر تعقيدا ، لأنه يتكون من الأطياف التالية ( المسلمين - السنة ، الشيعة الأثني عشري ، العلويون ، الأسماعيليون ، والدروز والمسيحيون واليهود واليزيديون .. ) . فكيف سيكون التوفيق بكل هذه الحزمة الدينية المتشعبة !! . الموضوع : أنبرى الرئيس " المؤمن " بشار الأسد ، خطيبا كشيوخ الأسلام ، في جامع العثمان متناولا قضايا عقائدية " معقدة " ، هو أبعد الناس عن مضمونها ! - أمام جمع غفير من رجال وشيوخ الدين السنة وسيدات يعملن بالحقل الديني .. ، مخاطبا الجمع ب " العلماء والعالمات " !! ، من هذه المواضيع : عروبة سوريا ، عربية القرآن ، عروبة الرسول / على أساس أنه كان مستعربا وليس عربيا ! ، وتكلم بأسهاب بالأخص عن لغة القرآن / مبررا وجود بعض المفردات غير العربية فيه كالسريانية .. ومؤكدا في الوقت ذاته ، على خطاب وزير الأوقاف في مقولة " عدم فصل الدين عن الدولة " ! .القراءة : أولا - من الذي أوجد التطرف في سوريا ! ، ومن الذي جذره في المجتمع السوري ! ، ومن أي كتب نهل النشأ ليكون متطرفا ! ، وكيف تأسست المنظمات الأرهابية الأسلامية في سوريا ، كجبهة النصرة والقاعدة وداعش والأخوان المسلمين وجبهة تحرير سوريا الإسلامية وغيرها . فمن المؤكد أن الجوامع والمساجد والجمعيات التي تعمل تحت مظلة المؤسسة الدينية في سوريا ، هي التي نهلت منها الجماعات الأسلامية لتكون متطرفة وتكفيرية ، فالكلام من أن المؤسسة الدينية منعت التطرف ، هذا كلا عار عن الصحة : فأن المؤسسة الدينية هي التي ساهمت في التطرف ، وليست هي التي منعته !! . ثانيا - أن المؤسسة الدينية بكل قطاعاتها وبكل مفاصلها وبكل قياداتها ، كانت تبث خطبا ، وتنشر كراريس ومنشورات وكتب ، وتعطي دروسا ومحاضرات ، ضمن الفقه السني ، وأن التثقف بهذه الأفكار تهيأ وتعبأ الفرد فكريا للتطرف الديني ، والذي أسس لاحقا للمنظمات الأرهابية . فالمؤسسة الدينية هي بذرة الأرهاب في المجتمع السوري ، حالها حال الأزهر ! ، ولم تكن يوما رادعا له ، لأجله أنتشر الأرهاب في أكثر المدن السورية .ثالثا - أما قضية فصل الدين عن الدولة ، فهي أشكالية في أي دولة ! ، خاصة الدول العربية ! ، فكيف للتعايش والمواطنة أن يتحققا في أي دولة تخضع فيها قوانين الدولة المؤسسية للدين ، دون القوانين المدنية . فأن ما أكده وزير الاوقاف السوري والرئيس بشار الأسد معا ، بعدم فصل الدين عن الدولة يخالف الدولة المدنية الحديثة ، هذا من جانب ، ومن جانب أخر أن الرئيس الأسد ه ......
#ضيعة
#ضائعة
#سيادة
#الرئيس
#بشار
#الأسد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710026
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - ضيعة ضائعة .. يا سيادة الرئيس - بشار الأسد