حسنين جابر الحلو : كم سلطعون في حياتنا؟
#الحوار_المتمدن
#حسنين_جابر_الحلو الإنسان في جانبيه الفطري والإكتسابي يلحظ ويرى ويستمع ، الأولى تنشد إالى الانسانية ، والثانية بحسب بيئتها ، وأعتقد جازماً ان المدخلات تؤثر بعمل الإنسان سلباً أو إيجاباً بحسب المتبنى الفعلي ، فالمكتسبات اما ان تكون بشرية فهي واردة ، ولكن ان تنتقل من الحيونة إلى الأنسنة فهذا الأمر فيه غرابة ، واحدة من هذه المكتسبات مثلاً عقلية السلطعون وهي بمعنى مركّز اما أنجح ولا أحد ينجح ، بحيث ان الذي يحاول ان يهزم الفشل ان لم يوافق عليه السلطعون فلن يقدر ، وهذا ما نلحظه اليوم وللأسف الشديد ، كثرة في عدد العاملين على إفشال اي نجاح ، لسبب بسيط لأنهم لايستطيعون ان يصلوا إلى هذه المفردة ، كسباق الضفادع الذي إشترك فيه ٢-;-٠-;-٠-;-٠-;- ضفدع لصعود بناية شاهقة ، وكان المتفرجون يقللون من عزيمتهم، لم يفز إلا ضفدعاً واحداً ، لأنه كان أصماً ، فالعبرة ان الإستماع لايكون دائما لفائدة ، فنجد في حياتنا كثير من أصحاب فكر السلطعون ، عندما نريد أن ننتخب الشريف ليمثلنا في السياسة ، تجده بكل قواه يزيح الناجح ، ويعلي من شأن الفاسد ، مما أدى إلى بقاء الغث والسمين داخل الدلو ، لا يستطيع أن يخرج الناجح لأنه بقى مع الفاشل بسبب عقلية السلطعون المغيبة لقيم النجاح ، والزراعة لقوة بقائهم ، "أما أنا أو لا" هذه المقولة التي انسحبت على المرشح ، وانسحبت على السياسي ، وانسحبت على الموظف والعامل البسيط ، عقلية انا فقط دمرت البلاد والعباد ، لايقر الفاشل بفشله، ولايستقيل الفاشل من منصبه ، لأنه ان فسح المجال للافضل، سيهمش هو وفكره ، لكن الجهود قوية في واقعنا لمحاربة هكذا خروقات ، والوعي الجماهيري بدأ يتنبه لهذه الأمور لتغيير واقع الحياة للافضل ان شاء الله ، وكما يقول المثل : ( من كل أزمة تولد فرصة ) ، ولاسيما للناجحين الذين عرقلهم أصحاب فكر السلطعون ، وان شاء الله سيكون القادم أفضل عندما نزيح هذه الأفكار من واقعنا ، وأن كان هناك من يطبل لبقاء هذه الفوضى ، لأنها ضامنة حقيقية لبقائهم متسيدين وقابعين على مراكز حساسة ، يمررون قراراتهم بسهولة ومن غير اعتبار إلى الشعب المضحي من أجل الحصول على مكتسباته، كلمة افرزها الشعب و ستبقى باقية لإبعاد فكر الانوية وإحلال مفردة الشعب الخالدة مكانها . ......
#سلطعون
#حياتنا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697821
#الحوار_المتمدن
#حسنين_جابر_الحلو الإنسان في جانبيه الفطري والإكتسابي يلحظ ويرى ويستمع ، الأولى تنشد إالى الانسانية ، والثانية بحسب بيئتها ، وأعتقد جازماً ان المدخلات تؤثر بعمل الإنسان سلباً أو إيجاباً بحسب المتبنى الفعلي ، فالمكتسبات اما ان تكون بشرية فهي واردة ، ولكن ان تنتقل من الحيونة إلى الأنسنة فهذا الأمر فيه غرابة ، واحدة من هذه المكتسبات مثلاً عقلية السلطعون وهي بمعنى مركّز اما أنجح ولا أحد ينجح ، بحيث ان الذي يحاول ان يهزم الفشل ان لم يوافق عليه السلطعون فلن يقدر ، وهذا ما نلحظه اليوم وللأسف الشديد ، كثرة في عدد العاملين على إفشال اي نجاح ، لسبب بسيط لأنهم لايستطيعون ان يصلوا إلى هذه المفردة ، كسباق الضفادع الذي إشترك فيه ٢-;-٠-;-٠-;-٠-;- ضفدع لصعود بناية شاهقة ، وكان المتفرجون يقللون من عزيمتهم، لم يفز إلا ضفدعاً واحداً ، لأنه كان أصماً ، فالعبرة ان الإستماع لايكون دائما لفائدة ، فنجد في حياتنا كثير من أصحاب فكر السلطعون ، عندما نريد أن ننتخب الشريف ليمثلنا في السياسة ، تجده بكل قواه يزيح الناجح ، ويعلي من شأن الفاسد ، مما أدى إلى بقاء الغث والسمين داخل الدلو ، لا يستطيع أن يخرج الناجح لأنه بقى مع الفاشل بسبب عقلية السلطعون المغيبة لقيم النجاح ، والزراعة لقوة بقائهم ، "أما أنا أو لا" هذه المقولة التي انسحبت على المرشح ، وانسحبت على السياسي ، وانسحبت على الموظف والعامل البسيط ، عقلية انا فقط دمرت البلاد والعباد ، لايقر الفاشل بفشله، ولايستقيل الفاشل من منصبه ، لأنه ان فسح المجال للافضل، سيهمش هو وفكره ، لكن الجهود قوية في واقعنا لمحاربة هكذا خروقات ، والوعي الجماهيري بدأ يتنبه لهذه الأمور لتغيير واقع الحياة للافضل ان شاء الله ، وكما يقول المثل : ( من كل أزمة تولد فرصة ) ، ولاسيما للناجحين الذين عرقلهم أصحاب فكر السلطعون ، وان شاء الله سيكون القادم أفضل عندما نزيح هذه الأفكار من واقعنا ، وأن كان هناك من يطبل لبقاء هذه الفوضى ، لأنها ضامنة حقيقية لبقائهم متسيدين وقابعين على مراكز حساسة ، يمررون قراراتهم بسهولة ومن غير اعتبار إلى الشعب المضحي من أجل الحصول على مكتسباته، كلمة افرزها الشعب و ستبقى باقية لإبعاد فكر الانوية وإحلال مفردة الشعب الخالدة مكانها . ......
#سلطعون
#حياتنا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697821
الحوار المتمدن
حسنين جابر الحلو - كم سلطعون في حياتنا؟
سمير دويكات : هؤلاء الذين سرقوا حياتنا
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات 1هؤلاء الذي سرقوا حياتنايكفيهمعليهم ان يتوقفواكي يكون لنا بقيةمن عمرمسلوبمقتولمعمد بآهات مريرةكي تكون لنا لحظة جميلة مع الحياةفوداعا لكلمة تصلب اياتنا لهاوداعا لحمائم مسجونةوداعا لكل شىءوليبقى لنا مستقبلولو بلون الدمفاحتلالهم نقطة سوداءفي رداء الفجر العظيممصيره ليس البقاء2ارحلوا عن عالمناانتم غرباءكما الغرباءعابرون في مسيرتكمطارؤون تحت اجنحة الظلاممسكونون بغيمات ثقيلةلستم انتممن يقرر طباعناافكارناشكل وطنناشمسناحديق بيتناوفطورنا وغدائناوعشاء الطيور في مائدتنالستم من يقرر رحلتناوشكل اولادناوصورنا وقت المغيبنحن عبق في التاريخومدرسة خالدةلن تسقطفالقدس عينناوفلسطين كل فلسطين لنافليسقط ثائر المنصب ومحتل الظلاموصاحب الجيب المليءباحقاد عفنهبتاريخه الاسودولتحيا كلمات ابو وعر الخالدةالساكنة في ادمغتناوقلوبناوفجر حريتناالات والات ......
#هؤلاء
#الذين
#سرقوا
#حياتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699524
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات 1هؤلاء الذي سرقوا حياتنايكفيهمعليهم ان يتوقفواكي يكون لنا بقيةمن عمرمسلوبمقتولمعمد بآهات مريرةكي تكون لنا لحظة جميلة مع الحياةفوداعا لكلمة تصلب اياتنا لهاوداعا لحمائم مسجونةوداعا لكل شىءوليبقى لنا مستقبلولو بلون الدمفاحتلالهم نقطة سوداءفي رداء الفجر العظيممصيره ليس البقاء2ارحلوا عن عالمناانتم غرباءكما الغرباءعابرون في مسيرتكمطارؤون تحت اجنحة الظلاممسكونون بغيمات ثقيلةلستم انتممن يقرر طباعناافكارناشكل وطنناشمسناحديق بيتناوفطورنا وغدائناوعشاء الطيور في مائدتنالستم من يقرر رحلتناوشكل اولادناوصورنا وقت المغيبنحن عبق في التاريخومدرسة خالدةلن تسقطفالقدس عينناوفلسطين كل فلسطين لنافليسقط ثائر المنصب ومحتل الظلاموصاحب الجيب المليءباحقاد عفنهبتاريخه الاسودولتحيا كلمات ابو وعر الخالدةالساكنة في ادمغتناوقلوبناوفجر حريتناالات والات ......
#هؤلاء
#الذين
#سرقوا
#حياتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699524
الحوار المتمدن
سمير دويكات - هؤلاء الذين سرقوا حياتنا
عصام بن الشيخ : عودة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون: حياتنا السياسية بعد التصديق على دستور 01 نوفمبر 2020 الجبهة الشعبية ل: -رابطة شعب-جيش- أنسب نهج لزرع الثقة وإزالة حالة القلق الوطني.
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ عاد رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون إلى أرض الوطن بعد رحلة علاج طويلة قابلها انتظار شعبي طوال شهرين من المواجهة الجماعية الرسمية والشعبية لوباء اليأس كوفيد-19 الذي كان الرئيس تبون شخصيا أحد ضحاياه. كانت رحلة الرئيس العلاجية اختبارا للصبر الجماهيري وفرصة لرصد مستويات وعي الرأي العام الجزائري وصموده ضد الشائعات والأخبار الزائفة. فلقد سبقت عودة رئيس الجمهورية المراهقين على نهج المخاطرة والمستثمرين في زرع حالة القلق الوطني المفتعل والذين نادوا بتفعيل المادة 102 التي تتناول وضعية شغور منصب رئيس الجمهورية. أول اختبار نجح فيه الشعب الجزائري هو التماسك في رفض التطبيع مع الكيان الصهيوني ورفض الصفقة المشبوهة التي باع بها المطبعون القضية الفلسطينية دون حل لقضية الصحراء الغربية. وبهذا يكون التطابق الشعبي غير الرسمي مع الموقف الرسمي للدولة الجزائرية دليلا على وجود بذرة تماسك وطني في الجزائر التي تتحول بهدوء واضح إلى جبهة صمود وتصدي "عالية الكعب". أما بالنسبة للحراك الشعبي الذي يحضر للجمعتين ال99 و 100 بنية التصعيد ردا على التحولات الأخيرة التي تخص رموز العصابة والأحكام المنتظرة حولهم من قبل العدالة المدنية بعد تبرئة ساحتهم في القضايا المتعلقة بالخيانة العظمى والمحسومة داخل القضاء العسكري. وحتى لا يضيع مني تشخيص الوضع الحالي يمكن أن أضع النقاط التالية لتحليل الوضع الراهن والتعبير عن موقفي السياسي بكل وضوح على النحو التالي: 1_ بالنسبة لاسترداد الأموال المنهوبة، الشعب يريد إعادة الأموال التي مولت مشروعات الفاسدين وحرمان هؤلاء المتورطين من أية مسؤولية في الدولة بصفة نهائية. الغرض من هذه الخطوة هو معالجة الفقر والبؤس المعمم الناجم عن عدم التزام الأثرياء بإعادة الأموال. كما يجب وقف المظالم الملموسة للمجتمع مثل (ظلم رؤساء المصالح والمؤسسات للعمال والمواطنين، مقاومة العصب للاصلاحات واستخدامهم للرشوة والمحسوبية، أحكام غير تنفيذية للقضاء تعزز حالة الفرار من العقاب، حالة الفرار الجماعي من المسؤولية بغرض تعطيل مؤسسات الدولة) وغيرها من المظاهر التي يدفع ثمنها المواطن البسيط لأنها تمتهن كرامته خاصة في واقعة اكتظاظ مراكز البريد ونقص الأموال ضعف الأنترنت عجز المستشفيات نقص الأغذية.. لذلك تتحول مسألة إعادة الأموال المنهوبة إلى تحدي رئيسي لإزالة الشوق والتناقضات الاجتماعية وحصر اتساع دائرة النهب والسلب عبر (العدالة النقية) ل"دار الشرع". والمناقشة فكرة مساهمة الجيش في تحرير العدالة يمكن القول أن الجزائريين تفاجؤوا لمواجهة الجيش للعصابات السياسية والمالية "بمقاربة اعتاقية حوكمية" عنوانها تحرير الشعب من الهيمنات المالية ذات الارتباطات الكولونيالية الجديدة وترشيد استغلال المال العام بطريقة حكيمة تعيد زرع الثقة وضد نهج التشكيك الذي ينتهجه المغامرون. 2- يرفض الشعب ظهور الأحزاب السياسية بوجهها البائس للحياة السياسية غير الأخلاقية السابقة بشكل جديد خاصة أحزاب الموالاة التي غطت عقدين كاملين من الفكر الأحادي السياسي والاقتصادي الذي لا يمكن مواجهته معرفيا وعمليا سوى بدعوة الجزائريين إلى الانخراط ضمن مرحلتين من التحول نحو الليبرالية ثم المؤسسة الديمقراطية وصولا إلى الديمقراطية المدارة والتحكم فيها وفق أحكام الدستور والتشريعات. وسيبقى العزل السياسي بيد الشعب الذي يمكنه أن يعزل من يشاء في الاستحقاقات المقبلة. لقد تخلت الاحزاب المعارضة عن الشعب وخذلته لأن القيادات المعارضة تحولت إلى سماسرة تفاوض بطريقة ميكيافيلية على المصالح. كما واجهنا أحزاب معارضة قم ......
#عودة
#رئيس
#الجمهورية
#المجيد
#تبون:
#حياتنا
#السياسية
#التصديق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704699
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ عاد رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون إلى أرض الوطن بعد رحلة علاج طويلة قابلها انتظار شعبي طوال شهرين من المواجهة الجماعية الرسمية والشعبية لوباء اليأس كوفيد-19 الذي كان الرئيس تبون شخصيا أحد ضحاياه. كانت رحلة الرئيس العلاجية اختبارا للصبر الجماهيري وفرصة لرصد مستويات وعي الرأي العام الجزائري وصموده ضد الشائعات والأخبار الزائفة. فلقد سبقت عودة رئيس الجمهورية المراهقين على نهج المخاطرة والمستثمرين في زرع حالة القلق الوطني المفتعل والذين نادوا بتفعيل المادة 102 التي تتناول وضعية شغور منصب رئيس الجمهورية. أول اختبار نجح فيه الشعب الجزائري هو التماسك في رفض التطبيع مع الكيان الصهيوني ورفض الصفقة المشبوهة التي باع بها المطبعون القضية الفلسطينية دون حل لقضية الصحراء الغربية. وبهذا يكون التطابق الشعبي غير الرسمي مع الموقف الرسمي للدولة الجزائرية دليلا على وجود بذرة تماسك وطني في الجزائر التي تتحول بهدوء واضح إلى جبهة صمود وتصدي "عالية الكعب". أما بالنسبة للحراك الشعبي الذي يحضر للجمعتين ال99 و 100 بنية التصعيد ردا على التحولات الأخيرة التي تخص رموز العصابة والأحكام المنتظرة حولهم من قبل العدالة المدنية بعد تبرئة ساحتهم في القضايا المتعلقة بالخيانة العظمى والمحسومة داخل القضاء العسكري. وحتى لا يضيع مني تشخيص الوضع الحالي يمكن أن أضع النقاط التالية لتحليل الوضع الراهن والتعبير عن موقفي السياسي بكل وضوح على النحو التالي: 1_ بالنسبة لاسترداد الأموال المنهوبة، الشعب يريد إعادة الأموال التي مولت مشروعات الفاسدين وحرمان هؤلاء المتورطين من أية مسؤولية في الدولة بصفة نهائية. الغرض من هذه الخطوة هو معالجة الفقر والبؤس المعمم الناجم عن عدم التزام الأثرياء بإعادة الأموال. كما يجب وقف المظالم الملموسة للمجتمع مثل (ظلم رؤساء المصالح والمؤسسات للعمال والمواطنين، مقاومة العصب للاصلاحات واستخدامهم للرشوة والمحسوبية، أحكام غير تنفيذية للقضاء تعزز حالة الفرار من العقاب، حالة الفرار الجماعي من المسؤولية بغرض تعطيل مؤسسات الدولة) وغيرها من المظاهر التي يدفع ثمنها المواطن البسيط لأنها تمتهن كرامته خاصة في واقعة اكتظاظ مراكز البريد ونقص الأموال ضعف الأنترنت عجز المستشفيات نقص الأغذية.. لذلك تتحول مسألة إعادة الأموال المنهوبة إلى تحدي رئيسي لإزالة الشوق والتناقضات الاجتماعية وحصر اتساع دائرة النهب والسلب عبر (العدالة النقية) ل"دار الشرع". والمناقشة فكرة مساهمة الجيش في تحرير العدالة يمكن القول أن الجزائريين تفاجؤوا لمواجهة الجيش للعصابات السياسية والمالية "بمقاربة اعتاقية حوكمية" عنوانها تحرير الشعب من الهيمنات المالية ذات الارتباطات الكولونيالية الجديدة وترشيد استغلال المال العام بطريقة حكيمة تعيد زرع الثقة وضد نهج التشكيك الذي ينتهجه المغامرون. 2- يرفض الشعب ظهور الأحزاب السياسية بوجهها البائس للحياة السياسية غير الأخلاقية السابقة بشكل جديد خاصة أحزاب الموالاة التي غطت عقدين كاملين من الفكر الأحادي السياسي والاقتصادي الذي لا يمكن مواجهته معرفيا وعمليا سوى بدعوة الجزائريين إلى الانخراط ضمن مرحلتين من التحول نحو الليبرالية ثم المؤسسة الديمقراطية وصولا إلى الديمقراطية المدارة والتحكم فيها وفق أحكام الدستور والتشريعات. وسيبقى العزل السياسي بيد الشعب الذي يمكنه أن يعزل من يشاء في الاستحقاقات المقبلة. لقد تخلت الاحزاب المعارضة عن الشعب وخذلته لأن القيادات المعارضة تحولت إلى سماسرة تفاوض بطريقة ميكيافيلية على المصالح. كما واجهنا أحزاب معارضة قم ......
#عودة
#رئيس
#الجمهورية
#المجيد
#تبون:
#حياتنا
#السياسية
#التصديق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704699
الحوار المتمدن
عصام بن الشيخ - عودة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون: حياتنا السياسية بعد التصديق على دستور (01 نوفمبر 2020) الجبهة الشعبية ل: …
عادل احمد : بناء شبكات تغير حياتنا
#الحوار_المتمدن
#عادل_احمد مما لاشك فيه؛ اننا عندما تكون علاقاتنا واواصرنا الاجتماعية مع بعضنا البعض ضعيفة، ستكون مآسينا ومعاناتنا بدورها كثيرة ومؤلمة. والعكس صحيحا أيضا، أي عندما تكون علاقاتنا واواصرنا الاجتماعية قوية ومنظمة، يؤدي ذلك الى التقليل من معاناتنا، وإمكانية السيطرة على حل قسم اعظم من آلامنا الشخصية والاجتماعية. يمكن تشبيه ذلك بمهاجمة مجموعة من الذئاب قرية معينة، عندما يكون أهل القرية مشتتين عند مواجهتهم هذه الذئاب، سيعصب الامر عليهم وستكون الخسارة كبيرة بينهم وفي النهاية يخسر جميع أهالي القرية ما لديهم من الأغنام والمواشي، ولكن عندما يكون أهل القرية في تماسك وتعاون دائم مع البعض، ستكون مواجهة الذئاب مهمة سهلة وستكون الخسائر طفيفة.وانطلاقا من تشبيه هذا المثل على القرية، بالبلد والمجتمع ككل ستكون صورته اكثر وضوحا واكثر تأثيرا، لان الحياة في البلد معقدة ومتداخلة اكثر، بعضها مع البعض. وهذا ما نراه اليوم في العراق كيف تهاجم ذئاب الطائفية والإسلاميون حياتنا يوميا وتمارس القتل وتغتال اعز رفاقنا وتسرق عرق جبيننا وتنهب أموالنا العامة وتقوم بتفريقنا على أسس هويات قومية وطائفية ودينية، وتضطهد النساء الى حد البشاعة، ويمعنون بزيادة آلامنا ومعاناتنا يوما بعد يوم. وان كل محاولات السياسيين من الأحزاب الشيعية والسنية والقومية بعروبييها واكرادها وبحشدها الشعبي وميليشياتها المسلحة، تصب في هدف أضعاف صفوفنا والقيام بمهاجمتنا بضراوة ووحشية، من اجل مصالحهم الأنانية وغير الإنسانية.والغني عن البيان، بان من يدير المجتمع العراقي من الناحية العملية؛ ليس السياسيون واصحاب العمائم ورؤساء الأحزاب والمليشيات المسلحة وانما الجماهير العمالية والموظفون وأصحاب الحرف الصغيرة والمزارعون والفلاحون وعمال الخدمات وغيرها، جميع هؤلاء، هم أكثرية شرائح المجتمع وأكثرهم فقرا وأكثرهم معاناة من الألم والماسي وتقديم التضحيات، واكثر الفئات مهمشة اجتماعيا واقتصاديا رغم عظمة ومشقة اعمالهم في خدمة المجتمع. وكل هذا يحصل لان ارادتهم محطمة، وصفوفهم متشتتة و قوتهم ضئيلة ويؤنون تحت أعباء ومشقات الحياة التي لا عدّ لها.. هذا، وبدلا ان تكون جهودهم وعطائهم، موضع الفخر والاعتزاز للمجتمع لأنهم يخدمون المجتمع بما يحتاجه من الخدمات. وان الذئاب الطائفيين والقوميين تغرس انيابها في جسد المجتمع، وتفرض سطوتها بقوة السلاح وبعصاباتها الإجرامية، وتنهب الثروة كلها من اجل مصالحها. إذن كيف نغير هذه المعادلة أي كيف نغير (مَثل) أهل القرية، قواتنا وتعاوننا وخطتنا في مواجهة الذئاب وان نقلل من خسائرنا وان نطرد الذئاب خارج قريتنا للأبد؟ان اول ما يتبادر الى ذهننا هو كيف يمكن المواجهة؟ من أين نبدأ ؟ وكيف نبدأ ؟ وبماذا نبدأ؟ لاشك في ان التمعن قليلا في اوضاعنا وطريقة معيشتنا، سيمهد لنا الطريق بإمكان إيجاد وسائل، عديدة ومختلفة لكي نكون معا، ابتدأ من العائلة والجيران والمحلة والمنطقة واواصرنا الاجتماعية في مكان العمل، وفي مكان معيشتنا وتعاملاتنا الاقتصادية والاجتماعية، كل هذا يدل على نمط من الأواصر الطبيعية في المجتمع. وان التفكير بان تكون هذه الأواصر والعلاقات الاجتماعية والطبيعية الى درجة إن تنظيمها سيكون له تأثرا كبيرا على حياتنا.الوعي والتنظيم من اهم الحاجات التي نحتاجها اليوم في مواجهة الذئاب.. ان وجود شبكات التضامن المختلفة بيننا مثل شبكات التضامن في مجال الصحة من الأطباء والممرضين والصيدلانيين والكوادر الطبية وشبكات التضامن الأمنية وشبكات تضامن إيجاد العمل للمواطنين، وشبكات تضامن المعلمين والمدرسين وطلاب المدارس.. في مناطق ......
#بناء
#شبكات
#تغير
#حياتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708395
#الحوار_المتمدن
#عادل_احمد مما لاشك فيه؛ اننا عندما تكون علاقاتنا واواصرنا الاجتماعية مع بعضنا البعض ضعيفة، ستكون مآسينا ومعاناتنا بدورها كثيرة ومؤلمة. والعكس صحيحا أيضا، أي عندما تكون علاقاتنا واواصرنا الاجتماعية قوية ومنظمة، يؤدي ذلك الى التقليل من معاناتنا، وإمكانية السيطرة على حل قسم اعظم من آلامنا الشخصية والاجتماعية. يمكن تشبيه ذلك بمهاجمة مجموعة من الذئاب قرية معينة، عندما يكون أهل القرية مشتتين عند مواجهتهم هذه الذئاب، سيعصب الامر عليهم وستكون الخسارة كبيرة بينهم وفي النهاية يخسر جميع أهالي القرية ما لديهم من الأغنام والمواشي، ولكن عندما يكون أهل القرية في تماسك وتعاون دائم مع البعض، ستكون مواجهة الذئاب مهمة سهلة وستكون الخسائر طفيفة.وانطلاقا من تشبيه هذا المثل على القرية، بالبلد والمجتمع ككل ستكون صورته اكثر وضوحا واكثر تأثيرا، لان الحياة في البلد معقدة ومتداخلة اكثر، بعضها مع البعض. وهذا ما نراه اليوم في العراق كيف تهاجم ذئاب الطائفية والإسلاميون حياتنا يوميا وتمارس القتل وتغتال اعز رفاقنا وتسرق عرق جبيننا وتنهب أموالنا العامة وتقوم بتفريقنا على أسس هويات قومية وطائفية ودينية، وتضطهد النساء الى حد البشاعة، ويمعنون بزيادة آلامنا ومعاناتنا يوما بعد يوم. وان كل محاولات السياسيين من الأحزاب الشيعية والسنية والقومية بعروبييها واكرادها وبحشدها الشعبي وميليشياتها المسلحة، تصب في هدف أضعاف صفوفنا والقيام بمهاجمتنا بضراوة ووحشية، من اجل مصالحهم الأنانية وغير الإنسانية.والغني عن البيان، بان من يدير المجتمع العراقي من الناحية العملية؛ ليس السياسيون واصحاب العمائم ورؤساء الأحزاب والمليشيات المسلحة وانما الجماهير العمالية والموظفون وأصحاب الحرف الصغيرة والمزارعون والفلاحون وعمال الخدمات وغيرها، جميع هؤلاء، هم أكثرية شرائح المجتمع وأكثرهم فقرا وأكثرهم معاناة من الألم والماسي وتقديم التضحيات، واكثر الفئات مهمشة اجتماعيا واقتصاديا رغم عظمة ومشقة اعمالهم في خدمة المجتمع. وكل هذا يحصل لان ارادتهم محطمة، وصفوفهم متشتتة و قوتهم ضئيلة ويؤنون تحت أعباء ومشقات الحياة التي لا عدّ لها.. هذا، وبدلا ان تكون جهودهم وعطائهم، موضع الفخر والاعتزاز للمجتمع لأنهم يخدمون المجتمع بما يحتاجه من الخدمات. وان الذئاب الطائفيين والقوميين تغرس انيابها في جسد المجتمع، وتفرض سطوتها بقوة السلاح وبعصاباتها الإجرامية، وتنهب الثروة كلها من اجل مصالحها. إذن كيف نغير هذه المعادلة أي كيف نغير (مَثل) أهل القرية، قواتنا وتعاوننا وخطتنا في مواجهة الذئاب وان نقلل من خسائرنا وان نطرد الذئاب خارج قريتنا للأبد؟ان اول ما يتبادر الى ذهننا هو كيف يمكن المواجهة؟ من أين نبدأ ؟ وكيف نبدأ ؟ وبماذا نبدأ؟ لاشك في ان التمعن قليلا في اوضاعنا وطريقة معيشتنا، سيمهد لنا الطريق بإمكان إيجاد وسائل، عديدة ومختلفة لكي نكون معا، ابتدأ من العائلة والجيران والمحلة والمنطقة واواصرنا الاجتماعية في مكان العمل، وفي مكان معيشتنا وتعاملاتنا الاقتصادية والاجتماعية، كل هذا يدل على نمط من الأواصر الطبيعية في المجتمع. وان التفكير بان تكون هذه الأواصر والعلاقات الاجتماعية والطبيعية الى درجة إن تنظيمها سيكون له تأثرا كبيرا على حياتنا.الوعي والتنظيم من اهم الحاجات التي نحتاجها اليوم في مواجهة الذئاب.. ان وجود شبكات التضامن المختلفة بيننا مثل شبكات التضامن في مجال الصحة من الأطباء والممرضين والصيدلانيين والكوادر الطبية وشبكات التضامن الأمنية وشبكات تضامن إيجاد العمل للمواطنين، وشبكات تضامن المعلمين والمدرسين وطلاب المدارس.. في مناطق ......
#بناء
#شبكات
#تغير
#حياتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708395
الحوار المتمدن
عادل احمد - بناء شبكات تغير حياتنا !