نايف عبوش : إلتقاط تجليات مشهد اللحظة
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش لا ريب أن تجليات مشهد اللحظة،غالبا ما تكون فرصة مليئة بالتعابير،ومكتظة بالإيحاءات. لاسيما وان فرصة اللحظة، هي ومضة مشهد تنقدح بسرعة،لكنها سرعان ما تتخامد على عجل، وبالتالي تفوت فرصة الانتفاع من التمتع بها، والتفاعل مع جمالياتها، في اللحظة، ما لم ينثال الوجدان المرهف حسا مباشرا معها ، أو يبادر لتوثيقها صورة، في اللحظة. وهكذا يلاحظ ان اقتناص لقطة فرصة اللحظة بالعدسة في حضن الطبيعة،بما هي حس وفن، ومهارة، انما تأتي بمثابة استيلاد نص سردي، أو إبداع نظم قصيدة تأمل صامتة،او رسم لوحة بريشة، تعكس بصدق صورة الحال في اللحظة ،وبذلك فأنها تمنح المشاهد المتأمل فيها مليا عندئذ،فرصة قراءتها بإحساس مرهف، نظما،او نثرا، او رسما،او حتى مجرد اندهاش وجداني عابر، تبعا لما تمليه عليه ذائقته، في اللحظة، من مشاعر ،وذلك هو حقا هو ما تثيره في المخيلة، تلك اللقطة من الأيحات الطافحة بالكثير من البواحات. فعندما يهرب الانسان من مضايقة ضغوطات الحياة اليومية المثقلة بالتراكمات السلبية،ويلجأ الى فضاءات الطبيعة المفتوحة الافاق امامه ، لينفرد في جنباتها بخلوات تأمل وجدانية، يستفرغ من خلالها ارهاصات معاناته المرهقة،كلما سنحت له الفرصة بذلك، لكي يخفف من شدة وطأتها عن كاهله،فيركن الى الاضطجاع على جنبه مسترخيا عند حصى حافة شاطيء النهر، على سبيل المثال ، متكئا على مرفق يده مباشرة، ومن دون وسادة،ليمعن النظر في عناصر افاق الفضاء المبسوطة قبالته، متأملا روعة بهائها،فانه يبدو عندئذ، كأنه يسترجع ذكريات أمسه،من اخاديد ذاكرة، منهكة بإحساس موجع. وما أن تنساب في مخياله المتعب،تلك الارهاصات المرهفة، متهدجة مع مجرى ماء النهر،ليتركها ترتحل بهدوء مع اسراب النوارس المرتحلة، هي الأخرى، الى ما وراء الشطآن البعيدة، كأنها تريد ان تتساكن هناك في ادغال الاوجاع المتناثرة عند حافات جزر الوجد، والوجع المزمن،بعد أن كانت تحز شغاف قلبه الحاضن لها في لحظة ما قبل تأمله الحالم عند حافة الشاطيء، حيث تنتابه عند ذاك ومضة شعور عارم بنشوة الخلاص، من إرهاصات تلك الأوجاع، ولو للحظات. ومن هنا تأتي مهارة، وذائقة الإنسان صاحب الحس المرهف، الذي يستكشف بوجدانيته المتدفقة تجليات جماليات الأشياء، التي تتراءى له في اللحظة، فيبادر إلى تسليط عدسته عليها، ويسارع لاقتناص الفرصة بالتقاط صورة لها، قبل أن تتخامد او تتلاشى من أمام ناظريه، فترحل إلى الأبد، ليخسر بذلك، فرصة التقاط ملامح مشهد تلك اللحظة وتوثيقه بالصورة . ......
#إلتقاط
#تجليات
#مشهد
#اللحظة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679160
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش لا ريب أن تجليات مشهد اللحظة،غالبا ما تكون فرصة مليئة بالتعابير،ومكتظة بالإيحاءات. لاسيما وان فرصة اللحظة، هي ومضة مشهد تنقدح بسرعة،لكنها سرعان ما تتخامد على عجل، وبالتالي تفوت فرصة الانتفاع من التمتع بها، والتفاعل مع جمالياتها، في اللحظة، ما لم ينثال الوجدان المرهف حسا مباشرا معها ، أو يبادر لتوثيقها صورة، في اللحظة. وهكذا يلاحظ ان اقتناص لقطة فرصة اللحظة بالعدسة في حضن الطبيعة،بما هي حس وفن، ومهارة، انما تأتي بمثابة استيلاد نص سردي، أو إبداع نظم قصيدة تأمل صامتة،او رسم لوحة بريشة، تعكس بصدق صورة الحال في اللحظة ،وبذلك فأنها تمنح المشاهد المتأمل فيها مليا عندئذ،فرصة قراءتها بإحساس مرهف، نظما،او نثرا، او رسما،او حتى مجرد اندهاش وجداني عابر، تبعا لما تمليه عليه ذائقته، في اللحظة، من مشاعر ،وذلك هو حقا هو ما تثيره في المخيلة، تلك اللقطة من الأيحات الطافحة بالكثير من البواحات. فعندما يهرب الانسان من مضايقة ضغوطات الحياة اليومية المثقلة بالتراكمات السلبية،ويلجأ الى فضاءات الطبيعة المفتوحة الافاق امامه ، لينفرد في جنباتها بخلوات تأمل وجدانية، يستفرغ من خلالها ارهاصات معاناته المرهقة،كلما سنحت له الفرصة بذلك، لكي يخفف من شدة وطأتها عن كاهله،فيركن الى الاضطجاع على جنبه مسترخيا عند حصى حافة شاطيء النهر، على سبيل المثال ، متكئا على مرفق يده مباشرة، ومن دون وسادة،ليمعن النظر في عناصر افاق الفضاء المبسوطة قبالته، متأملا روعة بهائها،فانه يبدو عندئذ، كأنه يسترجع ذكريات أمسه،من اخاديد ذاكرة، منهكة بإحساس موجع. وما أن تنساب في مخياله المتعب،تلك الارهاصات المرهفة، متهدجة مع مجرى ماء النهر،ليتركها ترتحل بهدوء مع اسراب النوارس المرتحلة، هي الأخرى، الى ما وراء الشطآن البعيدة، كأنها تريد ان تتساكن هناك في ادغال الاوجاع المتناثرة عند حافات جزر الوجد، والوجع المزمن،بعد أن كانت تحز شغاف قلبه الحاضن لها في لحظة ما قبل تأمله الحالم عند حافة الشاطيء، حيث تنتابه عند ذاك ومضة شعور عارم بنشوة الخلاص، من إرهاصات تلك الأوجاع، ولو للحظات. ومن هنا تأتي مهارة، وذائقة الإنسان صاحب الحس المرهف، الذي يستكشف بوجدانيته المتدفقة تجليات جماليات الأشياء، التي تتراءى له في اللحظة، فيبادر إلى تسليط عدسته عليها، ويسارع لاقتناص الفرصة بالتقاط صورة لها، قبل أن تتخامد او تتلاشى من أمام ناظريه، فترحل إلى الأبد، ليخسر بذلك، فرصة التقاط ملامح مشهد تلك اللحظة وتوثيقه بالصورة . ......
#إلتقاط
#تجليات
#مشهد
#اللحظة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679160
الحوار المتمدن
نايف عبوش - إلتقاط تجليات مشهد اللحظة
هادي معزوز : نحو عيش اللحظة بتفاصيلها
#الحوار_المتمدن
#هادي_معزوز ـ فرانسواز داستور ـ ترجمة وتقديم: هادي معزوز عندما نتلقف كتابات نيتشه بنهم، سواء المتقدمة منها أو المتأخرة، نشعر أننا اكتسبنا جرعة زائدة جدا في الحياة ونحوها أيضا.. ولا شك أن تباشير الإرث الإغريقي خاصة ثنائية الأبولونية والديونيزية، إضافة إلى تأويل القصة الشهيرة التي حدثت بين أبولون والملك ميداس وبان pan، ناهيك عما تركته لنا التراجيديات الكبرى في هذا الصدد، لا يمكن إلا أن يجعلوا من نيتشه نبي القرن التاسع عشر وإن كانت النبوة هنا ترفض الأتباع ولا تؤمن بثبات النص المقدس، بيد أن أهم درس يمكن استخلاصه في هذا الصدد يكمن في استعادة الحياة والتصالح معها.. تصالح يعبر من ضفة الرفض إلى مأمن القبول.. يقول لنا بكل ثقة في النفس: "اقبل بما يحدث لك لأنه تمكن من الحصول وفق شروط معقدة، بل ووفق إرادة قوة ليس لك منها سوى الطاعة والإذعان.." صحيح أنه تمرين شاق جدا لكنه يمنحنا بالضرورة جرعة استقبال الحياة بدل طردها ورفضها.. في هذا النص القصير للفيلسوفة الفرنسية فرانسواز داستور، يمكن أن نلمس حضور هذه الروح التراجيدية وإن كانت بعيون فينومينولوجية تروم إعادة قراءة مصير إنسان الأزمنة الحديثة، إلا أنها تمكنت وبفنية منقطعة النظير من أن تقدم لنا قراءة ممتعة لأبرز حدث طبع هذه السنة التي نحن فيها، ألا وهو تفشي جائحة فيروس كوفيد ـ 19.. نص يعيدنا ومن حيث لا ندري إلى لغز الحياة وعلاقتها بالإنسان.. نص يمكن اعتباره بمثابة لقاح معنوي ضد الفيروس.. أي ضد الخوف من الموت، وإن كان الوقوف "ضدا" في هذه الصدد يروم الاقتراب وليس الابتعاد، التناقض وليس الاكتمال، وأخيرا هو ضد يسعى إلى قبول ما لا يُقبل دون حضور الرفض أي الانفلات مما يحدث.. إن أهم شيء بات موضع تساؤل جدي في أيامنا هذه هو موضوع العولمة، والحق أن هذا الأمر سيدعونا لا محالة إلى إعادة ربط حوار مع كتاب مؤسِّسٍ طبع سنوات الستينات في هذا الشأن، ألا وهو المؤلَّفُ الموسوم "بالإنسان ذو البعد الواحد." لأحد تلامذة الفيلسوف الألماني هايدغر، والذي ليس إلا هربرت ماركوز. عندما نعود إلى الكتاب سالف الذكر نجد أن تيمته كانت تصب بالأساس في نقد اختزال إنسانيتنا، وذلك من خلال مرجع وحيد ألا وهو "البعد الواحد" الذي يجعل من الإنسان كائنا مستهلكا، بل وخاضعا إلى أشكال عيش نمطية بما أنه بات منتوجا من طرف الصناعة الليبرالية. وبناء على ما تقدم، فقد بات الشغل الشاغل لحضارتنا هو الترويج للسياحة الجماعية وفلكلورية الثقافات، إنه بمثابة ترفيه متجانس (ظهر بشكل كبير في الولايات المتحدة الأمريكية) حيث حلت فيه اللغة العفوية وغير المهيكلة مكان التنوع اللغوي. وكنتيجة لهيمنة ثقافة الترفيه هذه، أصبحنا نحاول الانفلات من همِّ التعمق في الأشياء، والذي هو من صلبنا في الأصل: إنه ذلك المتعلق بضرورة الوعي بما هو مهم بالنسبة للفانين الذين هم نحن، بل والعمل على العودة إليه.تمكن الحجر الصحي من أن يعيدنا إلى أنفسنا، لقد دعانا إلى إعادة التفكير في سؤال امتداد الزمن وطوله، بل واستفسرنا عن طبيعة علاقتنا بالبيئة الحالية وعن مدى عيشنا حقا لحاضرنا، لأن الحاضر هو هذا البعد المهم الذي يتراجع فيه كل الماضي، و يتوقع من خلاله كل المستقبل، وهو ما يطلق عليه مفكر الزمن هوسرل اسم "الحاضر المعاش" وذلك من أجل تمييزه عن الحاضر الميت الذي يتلخص في هذه الذرة والتي ليست إلا اللحظة المنشطرة بشكل دائم على مسار الزمن.أن تعيش في اللحظة معناه أنك تنفتح على الوضعية التي نشغلها في العالم، إننا نجعل منها لحظة قابلة للتجدد باستمرار كما يقول هايدغر، والبنسبة إليه وكما هو معلوم فإن ا ......
#اللحظة
#بتفاصيلها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686557
#الحوار_المتمدن
#هادي_معزوز ـ فرانسواز داستور ـ ترجمة وتقديم: هادي معزوز عندما نتلقف كتابات نيتشه بنهم، سواء المتقدمة منها أو المتأخرة، نشعر أننا اكتسبنا جرعة زائدة جدا في الحياة ونحوها أيضا.. ولا شك أن تباشير الإرث الإغريقي خاصة ثنائية الأبولونية والديونيزية، إضافة إلى تأويل القصة الشهيرة التي حدثت بين أبولون والملك ميداس وبان pan، ناهيك عما تركته لنا التراجيديات الكبرى في هذا الصدد، لا يمكن إلا أن يجعلوا من نيتشه نبي القرن التاسع عشر وإن كانت النبوة هنا ترفض الأتباع ولا تؤمن بثبات النص المقدس، بيد أن أهم درس يمكن استخلاصه في هذا الصدد يكمن في استعادة الحياة والتصالح معها.. تصالح يعبر من ضفة الرفض إلى مأمن القبول.. يقول لنا بكل ثقة في النفس: "اقبل بما يحدث لك لأنه تمكن من الحصول وفق شروط معقدة، بل ووفق إرادة قوة ليس لك منها سوى الطاعة والإذعان.." صحيح أنه تمرين شاق جدا لكنه يمنحنا بالضرورة جرعة استقبال الحياة بدل طردها ورفضها.. في هذا النص القصير للفيلسوفة الفرنسية فرانسواز داستور، يمكن أن نلمس حضور هذه الروح التراجيدية وإن كانت بعيون فينومينولوجية تروم إعادة قراءة مصير إنسان الأزمنة الحديثة، إلا أنها تمكنت وبفنية منقطعة النظير من أن تقدم لنا قراءة ممتعة لأبرز حدث طبع هذه السنة التي نحن فيها، ألا وهو تفشي جائحة فيروس كوفيد ـ 19.. نص يعيدنا ومن حيث لا ندري إلى لغز الحياة وعلاقتها بالإنسان.. نص يمكن اعتباره بمثابة لقاح معنوي ضد الفيروس.. أي ضد الخوف من الموت، وإن كان الوقوف "ضدا" في هذه الصدد يروم الاقتراب وليس الابتعاد، التناقض وليس الاكتمال، وأخيرا هو ضد يسعى إلى قبول ما لا يُقبل دون حضور الرفض أي الانفلات مما يحدث.. إن أهم شيء بات موضع تساؤل جدي في أيامنا هذه هو موضوع العولمة، والحق أن هذا الأمر سيدعونا لا محالة إلى إعادة ربط حوار مع كتاب مؤسِّسٍ طبع سنوات الستينات في هذا الشأن، ألا وهو المؤلَّفُ الموسوم "بالإنسان ذو البعد الواحد." لأحد تلامذة الفيلسوف الألماني هايدغر، والذي ليس إلا هربرت ماركوز. عندما نعود إلى الكتاب سالف الذكر نجد أن تيمته كانت تصب بالأساس في نقد اختزال إنسانيتنا، وذلك من خلال مرجع وحيد ألا وهو "البعد الواحد" الذي يجعل من الإنسان كائنا مستهلكا، بل وخاضعا إلى أشكال عيش نمطية بما أنه بات منتوجا من طرف الصناعة الليبرالية. وبناء على ما تقدم، فقد بات الشغل الشاغل لحضارتنا هو الترويج للسياحة الجماعية وفلكلورية الثقافات، إنه بمثابة ترفيه متجانس (ظهر بشكل كبير في الولايات المتحدة الأمريكية) حيث حلت فيه اللغة العفوية وغير المهيكلة مكان التنوع اللغوي. وكنتيجة لهيمنة ثقافة الترفيه هذه، أصبحنا نحاول الانفلات من همِّ التعمق في الأشياء، والذي هو من صلبنا في الأصل: إنه ذلك المتعلق بضرورة الوعي بما هو مهم بالنسبة للفانين الذين هم نحن، بل والعمل على العودة إليه.تمكن الحجر الصحي من أن يعيدنا إلى أنفسنا، لقد دعانا إلى إعادة التفكير في سؤال امتداد الزمن وطوله، بل واستفسرنا عن طبيعة علاقتنا بالبيئة الحالية وعن مدى عيشنا حقا لحاضرنا، لأن الحاضر هو هذا البعد المهم الذي يتراجع فيه كل الماضي، و يتوقع من خلاله كل المستقبل، وهو ما يطلق عليه مفكر الزمن هوسرل اسم "الحاضر المعاش" وذلك من أجل تمييزه عن الحاضر الميت الذي يتلخص في هذه الذرة والتي ليست إلا اللحظة المنشطرة بشكل دائم على مسار الزمن.أن تعيش في اللحظة معناه أنك تنفتح على الوضعية التي نشغلها في العالم، إننا نجعل منها لحظة قابلة للتجدد باستمرار كما يقول هايدغر، والبنسبة إليه وكما هو معلوم فإن ا ......
#اللحظة
#بتفاصيلها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686557
الحوار المتمدن
هادي معزوز - نحو عيش اللحظة بتفاصيلها
يعقوب زامل الربيعي : اللحظة، ما قبل النهاية ..
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_زامل_الربيعي ألو..ألوو..ألوووو.اللعنة،لقد أقُفل الخط!تبا لكلماذا لم تقل:" وداعاً "؟! ......
#اللحظة،
#النهاية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691840
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_زامل_الربيعي ألو..ألوو..ألوووو.اللعنة،لقد أقُفل الخط!تبا لكلماذا لم تقل:" وداعاً "؟! ......
#اللحظة،
#النهاية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691840
الحوار المتمدن
يعقوب زامل الربيعي - اللحظة، ما قبل النهاية!..
سالم الياس مدالو : تلك اللحظة العجيبة- الكسندر بوشكين
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو ما زلت اتذكرتلك اللحظة الرائعةوالعجيبة حينماظهرت اماميمثل فال قصير وعابرومثل طيفنقي وواضحوفي ضوء ساحروفي الحزنوعندما شعرتبالمرض والتوعكعالقا في الضخبوفي حالة ذهولاوقفت امام سحر صوتكحاما بملامحوتعابير وجهكمرت سنواتوزالت عواصفامالي السابقةفي تلك الايامفقدت صوتك المقدس والملامحالمقدسة لوجهكفي الظلمة والعزلةاحتجزت وبداتايامي بالفتنة تتارجحمن دون ايمان اوالهامومن دون دموعالحب والحياةفبلغت روحي لحظة يقظتهاوظهرت امامي ثانيةمثل فال قصير وعابرومثل طيف نقي وواضحوالان قلبي بافتتان منعش بالغيدق بسرعة واجداالانتعاش والنشوى فيالورع والاخلاصفي الحب وفي دموع الحياة . ......
#اللحظة
#العجيبة-
#الكسندر
#بوشكين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699749
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو ما زلت اتذكرتلك اللحظة الرائعةوالعجيبة حينماظهرت اماميمثل فال قصير وعابرومثل طيفنقي وواضحوفي ضوء ساحروفي الحزنوعندما شعرتبالمرض والتوعكعالقا في الضخبوفي حالة ذهولاوقفت امام سحر صوتكحاما بملامحوتعابير وجهكمرت سنواتوزالت عواصفامالي السابقةفي تلك الايامفقدت صوتك المقدس والملامحالمقدسة لوجهكفي الظلمة والعزلةاحتجزت وبداتايامي بالفتنة تتارجحمن دون ايمان اوالهامومن دون دموعالحب والحياةفبلغت روحي لحظة يقظتهاوظهرت امامي ثانيةمثل فال قصير وعابرومثل طيف نقي وواضحوالان قلبي بافتتان منعش بالغيدق بسرعة واجداالانتعاش والنشوى فيالورع والاخلاصفي الحب وفي دموع الحياة . ......
#اللحظة
#العجيبة-
#الكسندر
#بوشكين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699749
الحوار المتمدن
سالم الياس مدالو - تلك اللحظة العجيبة- الكسندر بوشكين
أيمن الساسي : 14 جانفي اللحظة الضائعة
#الحوار_المتمدن
#أيمن_الساسي تفريغ المفاهيم من مضمونها، و جعل الناس تتبنى و تدافع عن تلك المفاهيم الفارغة، هو أحد الأساليب المعتمدة لتطويع الشعوب، طبعا هذا لا يتم دون مثقفين خونة للمثقف بوعي أو بدون وعي...إحدى أهم التجارب التي كان يمكن توظيفها و الاعتماد عليها بعد 14 جانفي، هي لجان الحماية، فأن ينتظم الشعب بعد أن تهاوت مؤسسة الداخلية و بقية مؤسسات الدولة، و لم يقف متفرجا بل ألهمه عقله و عقلانيته إلى أن يفرز لجنان حماية تتكفل بحماية أحياءه... تلك اللجان كانت لب الديمقراطية...فالديمقراطية تعني التسيير الذاتي، أي حق الشعب في تسيير نفسه بنفسه انطلاقا من مؤسساته التي يوجدها بنفسه، و هنا أنا لا أتحدث عن الجمعيات الخيرية كما يحلو للبعض أن يتصور، بل أشمل من هذا، أنا أتحدث عن القضاء، الداخلية، البرلمان.... و كذلك المشاركة في تسيير الشركات و المؤسسات التي تتداخل مصالحها مع مصالحه...الديمقراطية الفارغة تعني انتخاب ممثلين كل فترة زمنية، ليتصرفوا في البلاد و العباد كما يشاءون، أو يشاء أسياد الخارج، صندوق النقد الدولي، الاتحاد الأوربي... أما الديمقراطية الحقيقية، فتعني أن لا يكون الشعب قشة في مهب الريح، أو آخر من يعلم، أو لا يمكنه أن يعلم من أمره شيئا بتعلة أسرار، و أمور دولة... بل تعني أن يكون الشعب مطلعا على أموره، مشاركا في اتخاذ القرار، و له القدرة على تنفيذ قراراته، و أن يختار قبل كل شيء النمط أو الأنماط الحياتية التي يريد أن يحيا وفقها... مادامت تلك الأنماط مسالمة...هذا يعني أن الديمقراطية لا تشمل دمقرطة الشأن العام فقط، بل دمقرطة الاقتصاد أيضا، فعلى العمال أن لا يكونوا قشة داخل الشركات و المؤسسات، بل عليهم المشاركة في تسييرها و اتخاذ القرار عن طريق ممثليهم... و عليهم الاستغناء عن عبودية الأجرة و التحول لشركاء، فكل منتوج هو محصلة عمل جماعي، و لا معنى و لا عدالة لأن يحتكر طرف كل شيء... و من يفشل في دمقرطة الاقتصاد، فهو يقبل بوجود حصان طروادة داخل بناءه... الديمقراطية الحقيقية مرعبة و مخيفة للسلطة، لذلك سعت منذ الأيام الأولى لإجهاضها عبر مثقفيها، و ذلك باستغلال الاعلام لنشر المفهوم الفارغ، و إعادة تقوية السلطة و إضعاف المجتمع، و شيطنة كل من خالفها... و اختزلت الثورة في البطون، لتبدأ و تنتهي هناك، و كما كان النظام السابق يحكم بالخبز، واصل النظام الجديد سياسة الحكم بالخبز... و الفكرة الأساسية ليست احتقار الخبز، فالطعام، الملبس، المسكن، الجنس... كلها أمور أساسية، مشتركة بين الإنسان و الحيوان... و اختزال الإنسان فيها و جعله يركض طيلة حياته خلفها، يعني إفشاله كمشروع إنسان، و الحكم عليه بأن يتحيون طيلة حياته، محكوم بالغرائز و العاطفة ليسهل التحكم به...الإنسان كمشروع هو نتيجة لوقت الفراغ، كل الأعمال العظيمة، العبقرية، الأفكار الكبرى، الفلسفات، الروايات، القصائد، الاكتشافات العلمية... هي نتيجة لوقت الفراغ، فكلما زاد وقت الفراغ كلما زادت إنسانية الإنسان و كلما نقص كلما نقصت تلك الإنسانية... اليوم و بعد أن سرقت منا لحظة 14 جانفي، سرقت منا إنسانيتها، جنونها، أفكارها... و اختزلت في الصراعات السياسية، أو العودة اليوم كما يفعل الكثيرين بأسلوب أنيق عبر دمى أنيقة، متأنقة... بتجاوز الصراع السياسي و محاولة تقديم أو اختزالنا في إنسان اقتصادي... ذلك الإنسان الذي يعيش وفقا لمبدأ " أنا أستهلك، إذن أنا موجود "، إنسان غرائزي، لا عقلاني... مغترب عن ذاته، تسرق قيمته لصالح هاتف، سيارة، وجبة غداء في مطعم... إنسان تحكمه الشهوة في علاقته و غرائزه... ......
#جانفي
#اللحظة
#الضائعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705798
#الحوار_المتمدن
#أيمن_الساسي تفريغ المفاهيم من مضمونها، و جعل الناس تتبنى و تدافع عن تلك المفاهيم الفارغة، هو أحد الأساليب المعتمدة لتطويع الشعوب، طبعا هذا لا يتم دون مثقفين خونة للمثقف بوعي أو بدون وعي...إحدى أهم التجارب التي كان يمكن توظيفها و الاعتماد عليها بعد 14 جانفي، هي لجان الحماية، فأن ينتظم الشعب بعد أن تهاوت مؤسسة الداخلية و بقية مؤسسات الدولة، و لم يقف متفرجا بل ألهمه عقله و عقلانيته إلى أن يفرز لجنان حماية تتكفل بحماية أحياءه... تلك اللجان كانت لب الديمقراطية...فالديمقراطية تعني التسيير الذاتي، أي حق الشعب في تسيير نفسه بنفسه انطلاقا من مؤسساته التي يوجدها بنفسه، و هنا أنا لا أتحدث عن الجمعيات الخيرية كما يحلو للبعض أن يتصور، بل أشمل من هذا، أنا أتحدث عن القضاء، الداخلية، البرلمان.... و كذلك المشاركة في تسيير الشركات و المؤسسات التي تتداخل مصالحها مع مصالحه...الديمقراطية الفارغة تعني انتخاب ممثلين كل فترة زمنية، ليتصرفوا في البلاد و العباد كما يشاءون، أو يشاء أسياد الخارج، صندوق النقد الدولي، الاتحاد الأوربي... أما الديمقراطية الحقيقية، فتعني أن لا يكون الشعب قشة في مهب الريح، أو آخر من يعلم، أو لا يمكنه أن يعلم من أمره شيئا بتعلة أسرار، و أمور دولة... بل تعني أن يكون الشعب مطلعا على أموره، مشاركا في اتخاذ القرار، و له القدرة على تنفيذ قراراته، و أن يختار قبل كل شيء النمط أو الأنماط الحياتية التي يريد أن يحيا وفقها... مادامت تلك الأنماط مسالمة...هذا يعني أن الديمقراطية لا تشمل دمقرطة الشأن العام فقط، بل دمقرطة الاقتصاد أيضا، فعلى العمال أن لا يكونوا قشة داخل الشركات و المؤسسات، بل عليهم المشاركة في تسييرها و اتخاذ القرار عن طريق ممثليهم... و عليهم الاستغناء عن عبودية الأجرة و التحول لشركاء، فكل منتوج هو محصلة عمل جماعي، و لا معنى و لا عدالة لأن يحتكر طرف كل شيء... و من يفشل في دمقرطة الاقتصاد، فهو يقبل بوجود حصان طروادة داخل بناءه... الديمقراطية الحقيقية مرعبة و مخيفة للسلطة، لذلك سعت منذ الأيام الأولى لإجهاضها عبر مثقفيها، و ذلك باستغلال الاعلام لنشر المفهوم الفارغ، و إعادة تقوية السلطة و إضعاف المجتمع، و شيطنة كل من خالفها... و اختزلت الثورة في البطون، لتبدأ و تنتهي هناك، و كما كان النظام السابق يحكم بالخبز، واصل النظام الجديد سياسة الحكم بالخبز... و الفكرة الأساسية ليست احتقار الخبز، فالطعام، الملبس، المسكن، الجنس... كلها أمور أساسية، مشتركة بين الإنسان و الحيوان... و اختزال الإنسان فيها و جعله يركض طيلة حياته خلفها، يعني إفشاله كمشروع إنسان، و الحكم عليه بأن يتحيون طيلة حياته، محكوم بالغرائز و العاطفة ليسهل التحكم به...الإنسان كمشروع هو نتيجة لوقت الفراغ، كل الأعمال العظيمة، العبقرية، الأفكار الكبرى، الفلسفات، الروايات، القصائد، الاكتشافات العلمية... هي نتيجة لوقت الفراغ، فكلما زاد وقت الفراغ كلما زادت إنسانية الإنسان و كلما نقص كلما نقصت تلك الإنسانية... اليوم و بعد أن سرقت منا لحظة 14 جانفي، سرقت منا إنسانيتها، جنونها، أفكارها... و اختزلت في الصراعات السياسية، أو العودة اليوم كما يفعل الكثيرين بأسلوب أنيق عبر دمى أنيقة، متأنقة... بتجاوز الصراع السياسي و محاولة تقديم أو اختزالنا في إنسان اقتصادي... ذلك الإنسان الذي يعيش وفقا لمبدأ " أنا أستهلك، إذن أنا موجود "، إنسان غرائزي، لا عقلاني... مغترب عن ذاته، تسرق قيمته لصالح هاتف، سيارة، وجبة غداء في مطعم... إنسان تحكمه الشهوة في علاقته و غرائزه... ......
#جانفي
#اللحظة
#الضائعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705798
الحوار المتمدن
أيمن الساسي - 14 جانفي اللحظة الضائعة
المهدي المغربي : طريق اللحظة الحاسمة
#الحوار_المتمدن
#المهدي_المغربي تصبح الافكار خطرا على جهاز الدولة ليس كما يسود الاعتقاد في بعض الادبيات الماركسيةو انما في حالتين اساسيتيناولا ان يعتنق الطفل او الشاب الروح الثورية و الرفض في صغر سنه وهم يريدون منه شابا خانعا خائفا راكعا مادة خاضعة لكل القوالبثانيا تصبح الافكار خطرا على النظام المستبد لما تصبح افكارا نقدية حقيقية و تضع الاصبع على الجرح و لم تعد محطة اختلاف لافي ما بين الرفاق و لا في ما بين الاعداءلان جهاز الدولة يريد مثقف السلطة الخدوم و الذي لا يرد على الكلام الا باسوب الطاعة و الولاء الاعمى كي يظمن الفتات و رضى ولي نعمتهبناء على هذين الفرضيتين المذكورتين اعلاهفي هذين الحالتين يصل الحكم الدكتاتوري الى اقصى درجة الاستنفار و يجيش كل ما لديه من حيل قانونية و خبث وقمعاما في ما يخصنا من موضوع الجماهير فهذه الطاقات بفعل التعبئة الثورية تصبح خطرا في اللحظة الحاسمة و هي الانتفاضة الكبرى او ما يسطلح عليها في الادبيات السياسية بالطفرة الانتقالية او الطفرة الثورية في هذه المحطة نكون في امس الحاجة للجماهير بدرجة تشجع على الانتقال بها من مادة خام الى ثورة فالجماهير هي بطبيعتها و تركيبتها خليط من الشعب تفرقه الاسر و القبائل و الديانات و التقاليد و الاعراقو لا يمكن توحيد هذه الطاقات الا بفعل قيادة حكيمة ذات مصداقية و برنامج نضالي ثوري يوصلنا الى اللحظة الحاسمة عبر مراحل تدريجية تحقق التغيير المنشود شعبيا و ديموقراطيا و ليس الانتقال الترقيعيهناك الكثير من الدروس التاريخية انظروا فقط جيراننا من تونسيين و مصريين و ما الت اليه الثورة الموؤودة صحيح انها عملية جد معقدة لكنها في حاجة الى تدبير سليممع اصدق التحيات ......
#طريق
#اللحظة
#الحاسمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707863
#الحوار_المتمدن
#المهدي_المغربي تصبح الافكار خطرا على جهاز الدولة ليس كما يسود الاعتقاد في بعض الادبيات الماركسيةو انما في حالتين اساسيتيناولا ان يعتنق الطفل او الشاب الروح الثورية و الرفض في صغر سنه وهم يريدون منه شابا خانعا خائفا راكعا مادة خاضعة لكل القوالبثانيا تصبح الافكار خطرا على النظام المستبد لما تصبح افكارا نقدية حقيقية و تضع الاصبع على الجرح و لم تعد محطة اختلاف لافي ما بين الرفاق و لا في ما بين الاعداءلان جهاز الدولة يريد مثقف السلطة الخدوم و الذي لا يرد على الكلام الا باسوب الطاعة و الولاء الاعمى كي يظمن الفتات و رضى ولي نعمتهبناء على هذين الفرضيتين المذكورتين اعلاهفي هذين الحالتين يصل الحكم الدكتاتوري الى اقصى درجة الاستنفار و يجيش كل ما لديه من حيل قانونية و خبث وقمعاما في ما يخصنا من موضوع الجماهير فهذه الطاقات بفعل التعبئة الثورية تصبح خطرا في اللحظة الحاسمة و هي الانتفاضة الكبرى او ما يسطلح عليها في الادبيات السياسية بالطفرة الانتقالية او الطفرة الثورية في هذه المحطة نكون في امس الحاجة للجماهير بدرجة تشجع على الانتقال بها من مادة خام الى ثورة فالجماهير هي بطبيعتها و تركيبتها خليط من الشعب تفرقه الاسر و القبائل و الديانات و التقاليد و الاعراقو لا يمكن توحيد هذه الطاقات الا بفعل قيادة حكيمة ذات مصداقية و برنامج نضالي ثوري يوصلنا الى اللحظة الحاسمة عبر مراحل تدريجية تحقق التغيير المنشود شعبيا و ديموقراطيا و ليس الانتقال الترقيعيهناك الكثير من الدروس التاريخية انظروا فقط جيراننا من تونسيين و مصريين و ما الت اليه الثورة الموؤودة صحيح انها عملية جد معقدة لكنها في حاجة الى تدبير سليممع اصدق التحيات ......
#طريق
#اللحظة
#الحاسمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707863
الحوار المتمدن
المهدي المغربي - طريق اللحظة الحاسمة