الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مرتضى عبد الحميد : وباء كورونا ينعش نظرية -ما ننطيها-!
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_عبد_الحميد في وقت تلف الحيرة فيه العالم من أقصاه الى أقصاه في كيفية مواجهة وباء كورونا، الذي داهم البشرية على حين غرة، وفتك بمئات الآلاف في اكثر من 190 دولة وكيان سياسي، وبات شغلها الشاغل على مدار الساعة.في هذا الوقت بالذات يستلقي بارتياح حكامنا الأشاوس وسياسيونا الفطاحل على أرائك الانانية وضيق الافق وعدم الشعور بالمسؤولية، وكأن الامر لا يعنيهم، بينما الواجب المهني والانساني والاخلاقي يفترض فيه ان يدفعهم الى الاهتمام الاستثنائي والعناية الفائقة، وتسخير كل الامكانيات والطاقات المتوفرة لدرء هذا الوباء او الحد من خطورته، وآثاره الكارثية على الشعب العراقي في الأقل، لا سيما وانهم السبب في انهيار البنى التحتية في المجال الصحي وفي غيره من المجالات الكثيرة الاخرى، وعدم قدرة مؤسساتنا الصحية على التصدي الناجح والفعال في مكافحته، رغم الجهود والمبادرات البطولية للكوادر الطبية والتمريضية، بل لم يوفروا حتى التخصيصات المالية المتواضعة التي طالبت بها خلية الازمة، وأشهروا بوجهها من جديد كارت المماطلة والتسويف كما هي العادة في كل ما ينفع الشعب ويصون كرامة الوطن والمواطن. كما لم يشغلهم كثيراً انهيار اسعار النفط، رغم انها البئر التي يمتحون منها، ويتخمون بها جيوبهم وبطونهم، ولا معاناة العراقيين من ذوي الدخل المحدود والعاملين باجور يومية والذين يتضورون جوعاً ويضطرون الى كسر الحظر الصحي، بحثا عن قوت اطفالهم وعوائلهم. ولولا المستوى الرفيع لعملية التكافل الاجتماعي التي سادت اوساط واسعة من الشعب العراقي لكانوا من الهالكين.والغريب في الامر ان المساعدات المالية والسلات الغذائية التي يقدمها العراقيون عن طيب خاطر بعضهم لبعض وخاصة للكادحين ومن هم دون مستوى خط الفقر، لم تحرك ساكناً في هؤلاء المتنعمين بثروا ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673177
مرتضى عبد الحميد : لا إفراط في التفاؤل
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_عبد_الحميد من يسمع التصريحات والآراء والتغريدات التي يدلي بها ممثلو الثالوث المقدس: الشيعة والسنة والكرد، في امتداح الكاظمي وقدرته على انتشال العراق من الهاوية، واخراجه من النفق المظلم الذي افتقد لفترة طويلة بصيصاً في نهايته، يأخذه العجب ازاء هذه "الموهبة" في الانتقال من اليمين الى اليسار وبالعكس في لحظات قصيرة من عمر الزمن. والأنكى ان قوى مسلحة ومليشيات اضاعت هيبة الدولة في كومة من القش الطائفي والولاء للاجنبي، لم تتخلف عن هذه الزفة، رغم ان بعضها اتهم الكاظمي في الأمس القريب بما يصل الى تخوم الخيانة العظمى، إن لم تكن هي نفسها الخيانة العظمى.فماذا عدى مما بدا؟ ولماذا تتقمص هذه الحملة الاعلامية دور الفزعة العشائرية؟ وهل ان العراق حقا مقبل على مرحلة جديدة تتحقق فيها اماني وطموحات الشعب، وترضي المنتفضين وتقنعهم بالعودة الى منازلهم واعمالهم؟ وهل ان توبة بنات آوى صادقة هذه المرة؟! ام ان وراء الأكمة ما وراءها، والأكمة هنا هي اعادة انتاج السيناريو الذي طبق بنجاح مع علاوي والزُرفي، حيث التأييد والدعم اولاً، والانقلاب عليه ثانياً، لا سيما وان الوزارة المستقيلة تحظى بأفضلية كبيرة لدى العديد من هذه القوى، لأنها الأكثر انصياعاً لمطالبها وجشعها والأكثر انبطاحاً وذلة أمامها، وبالتالي فان الهدف الأسمى لها هو بقاء هذه الحكومة وضخ حياة جديدة فيها. ان التفاؤل وما يعنيه من امل في الخروج من العتمة الى النور جيد وضروري، والشاعر نادى به قبل مئات السنين:أُعلّلُ النفس بالآمال أرقبُهاما أضيق العيش لولا فسحة الأمللكن التفاؤل يجب ان يبني على اسس واقعية وموضوعية، ولا بأس هنا من الحلم شريطة عدم المبالغة فيه، فالأحلام كثيراً ما تتحول الى حقائق، والى سفن تمدّ اشرعتها باتجاه المستقبل. ان السيد الكاظمي وحكومته، اذا صادق عليها البرلمان وبصرف النظر عن كفاءتها ونزاهتها، لا تمتلك عصا سحرية لحل المشاكل العويصة والازمات الخانقة، التي جعلت من حياة العراقيين جحيماً، فضلا عن توازن القوى السياسي السائد حالياً وهو لصالح قيادات الدولة العميقة، المدعومة من الاجنبي مقابل ولائها وتنازلها عن المصالح الجذرية وغير الجذرية للشعب العراقي. اذا استطاع الكاظمي ان ينفذ جزءاً من وعوده وبرنامجه الحكومي الذي رسم خطوطه العريضة في اول تصريح له، فسيكون قد حقق شيئاً كبيراً ومهماً للعراقيين.اذا استطاع ان يفتح ثغرة في جدار المحاصصة، هذا السم القاتل للجسد العراقي، وان يُقلّم أظفار الفاسدين والتماسيح منهم خصوصا، ويحاسب قتلة المتظاهرين، ويجري انتخابات مبكرة على قدر من النظافة وقلة التزوير واستخدام المال السياسي، يكون قد سجل اسمه في صفحات التاريخ الخالدة، وحظي بحب الشعب العراقي وتمجيده. لكن الشرط الذي لا غنى عنه لتحقيق ما يُعتد به، وما يُمهد الطريق لاصلاح ذات البين، هو التجديد الثوري للانتفاضة، وتلافي النواقص والثغرات التي ظهرت في الصفحة المشرقة الاولى من عمرها، وحاول استغلالها المتصيدون في بئر الزيف والخداع والدجل المركب، وأولها ملء الفراغ القيادي والاتفاق على تنسيقية واحدة او عدد محدود من التنسيقيات، تتعاون فيما بينها وتركز على المشتركات والاهداف الرئيسية. كذلك تشذيب شعاراتها والحفاظ على سلميتها، مصدر قوتها واتساع جماهيريتها، والسير بثبات في طريقها المفضي لا محالة الى غدٍ مشرق للعراق ولكل ابنائه. ......
#إفراط
#التفاؤل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674490
مرتضى عبد الحميد : لعنة المحاصصة تجدد شبابها
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_عبد_الحميد كل ثلاثاء وباء كورونا رغم خطورته، وسرعة انتتشاره، والماَسي التي سببها للبشرية جمعاء، وفي مختلف بلدان العالم، بدأ بالتراجع تدريجياً، وكل الدلائل تشير الى إمكانية إيجاد علاج له قريباً، ينهي دورته، ويجعل أثره يتلاشى بمرور الوقت، كما هو الحال مع كل الأوبئة والجوائح المفاجئة منها والمتوقعة في العصر الحديث.بيد أن في العراق وباءً أشد فتكاً، وضحاياه الشعب العراقي بأغلبيته الساحقة ولا أمل في الخلاص منه في القريب العاجل، أو إيجاد لقاح يقضي عليه، وينقذ الناس من شروره، هو وباء المحاصصة الطائفية والأثنية، بل هو لعنة أصابت شعبنا المبتلى بحكام أقل ما يقال فيهم، أنهم في عداء أزلي مع الكفاءة والنزاهة والضمير الحي، ولم يقدموا له غير الخراب والدمار والفشل الذريع في كل ما وقع تحت رحمتهم وفي متناول أيديهم.وفي سباقهم المحموم على السلطة، ذلك الكنز الذي عثر عليه "علي بابا الأمريكي – بول بريمر" وسلمهم إياه بعد سقوط الصنم مباشرة لغاية لا تخفى على اللبيب، وهم منذ ذلك الحين والى الان ومستقبلا لا يملون من ركوب خيول الكذب والدجل والنفاق السياسي، ولا نية لهم في الترجل عنها، وقد برعوا فيها وادمنوا، ولم يستطيعوا فكاكاً منها.الأمثلة كثيرة لا عدّ لها، واَخرها ما وعدوا به الكاظمي، الذي إرتضوا به على مضض بأعتباره أهون الشريّن من وجهة نظرهم بالمقارنة مع الزرفي، فقد وعدوه كما وعدوا غيره، بأنهم سيتركون له حرية الأختيار في تشكيل كابينته الوزارية وسوف لن يتدخلوا في قائمة الأسماء التي سيقدمها الى مجلس النواب، مؤكدين بحماس المنافقين، انهم يريدون أيضاً حكومة قوية، نزيهة ومستقلة، تستطيع إخراج البلاد من الأزمات الخانقة والمتلاحقة، وتضع حداً للمحاصصة والطائفية السياسية!لكن ما يصرحون به علناً وفي وسائل الاعلام، يقابله نشاط عاصف يقومون به في الغرف المظلمة وخارجها، مقرونة بتهديدات صريحة أومبطنة، بأنه لن يمر، وسوف لن يحظى حتى بجلسة تصويت في مجلس النواب، إذا لم يضمن لهم حصصهم في التشكيلة الوزارية والدرجات الخاصة، مبررين ذلك بعناوين مختلفة، لكنها في المطاف الأخير لا تعني غير المحاصصة المقيتة، من قبيل، حقوق المكونات/ التوازن/ الأستحقاق الانتخابي/ الشراكة وليس المشاركة..ألخ من الترهات والتلاعب بالألفاظ التي ما عادت تثير في المواطن العراقي سوى الغثيان.إن هذا المرض الخطير المتفشي في الطبقة السياسية الحاكمة في العراق بمكوناتها الفرعية الثلاثة، لا شفاء منه، ولا خلاص من كوارثه وجرائمه، إلا في حالة واحدة، لا بديل عنها، هي الأستمرار في الضغط الشعبي وتجديد الانتفاضة البطولية، شريطة إستكمال مشروعها الوطني الديمقراطي في الحفاظ على سليمتها وتشذيب البعض من شعاراتها، وتلافي النقص الكبير المتمثل بغياب قيادة موحدة لها، وبرنامج عملي وأهداف محددة، وعدم الركون إلى الوهم بأمكانية إستجابة القوى والكتل المتنفذة من تلقاء ذاتها، بمجرد تحديد المعايير والثوابت الوطنية والمدنية من قبل المنتفضين، فهذا الأمر كمن يحرث بحر، وقد جُربت هذه القوى عشرات المرات، فكان الحصاد مُراً وبطعم العلقم، ولم يجن الشعب منه غير القتل العمد المباشر من "قوات مكافحة الشعب" أو مما يسمى بالطرف الثالث، وغير الأغتيالات، وإختطاف النشطاء، والأعتقالات العشوائية، فضلاً عن المماطلة والتسويف، والسعي بدناءة لتشويه سمعة الأنتفاضة والمنتفضين وفي تجاهل واستخفاف واستهتار قل نظيرها في عالم اليوم بالمطالب المشروعة، والحقوق المسلوبة من قبل زمرة لا تنتمي إلى البشر إلا بالأسم فقط. ......
#لعنة
#المحاصصة
#تجدد
#شبابها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675155
مرتضى عبد الحميد : تصريحات و تغريدات لا مصداقية لها
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_عبد_الحميد كل ثلاثاء ( تصريحات و تغريدات لا مصداقية لها)كثيرة جداً هي التصريحات والتغريدات والوعود التي يطلقها المسؤولون بمناسبة وبدونها، في العديد من بلدان العالم، وفي طليعتها عراقنا المختطف، لكن اغلبها يكون تطبيقها العملي بالعكس تماماً، وهو ما يصطلح على تسميته في الادب السياسي بـ "الديماغوجيا" والهدف منها الخداع وتزييف الوعي وزرع الاوهام في نفوس مستمعيهم وقرائهم، فضلاً عن إستخدامها كبالونات اعلامية لأختبار ردود الفعل، أو رغبة في تبييض الوجوه الكالحة وغير المرحب بها.أما التغريدات فحدث عنها ولا حرج، ومواقع التواصل الاجتماعي على كثرتها تعج بها، بل هي متخمة، والكل يعتقد أنه عبقري زمانه، وأن الجماهير الغفيرة تنتظر بفارغ الصبر ما سوف يتحدث به أو يكتبه، وإن كان يغترفه من مستنقع الإسفاف أو التفاهة.وهناك من يعترض حتى على تسميتها بـ "التغريدات" لأن التغريد جميل ويطرب من يسمعه إن كان صاحب ذوق، وهو صوت البلابل، تلك الطيور الصغيرة التي لا يملّ المرء من الاستماع والنظر إليها، ولهذا يقترح أحد الظرفاء تسمية البعض من هذه التغريدات بـ"التنهيقات"، فهو يرى في تسميتها الحالية ظلم كبير.في الأسبوع الماضي ضجت وسائل الاعلام بما صرح به "بومبيو" وزير الخارجية الامريكي ودعوته للقوى السياسية العراقية والكتل المتنفذة (بالتخلي عن المحاصصة الطائفية والأثنية، وتشكيل حكومة قوية تستطيع خدمة الشعب العراقي، لأنه يستحق الأفضل مما جرى لحد الان) متناسياً ان دولته ومن خلال "بول بريمر" هي التي جاءت بالمحاصصة لضمان تفتيت الوحدة الوطنية وشرذمة القوى السياسية العراقية، وإشاعة الفساد المالي والإداري في الدولة والمجتمع، وصولاً الى الهيمنة الكاملة على مقدرات الشعب العراقي.ومما ساعد "بريمر" وسهل مهمته، ذلك الحماس والترحاب اللذين قوبلا بهما تلك الدعوة المظللة (المحاصصة) من عدد غير قليل من أحزاب وقوى المعارضة العراقية، وفي كتابه الموسوم بـ "قضيت سنة في العراق" يذكر حادثتين مؤلمتين وطريفتين في اَن، استنتج من خلالهما، أن هذه الأحزاب والقوى سوف تكون عوناً له في مشروعه التدميري. الأولى "حسب تعبيره" أنه كان متخوفاً ومتوتراً في لقائه الاول مع المعارضة العراقية لأنه كان يتوقع أنهم سوف يطالبونه برحيل القوات الأمريكية المحتلة سريعاً، لكي يتفرغوا لبناء وطنهم وإقامة النظام الديمقراطي الذي يحلم به العراقيون، لكنه فوجيء بأنهم طرحوا عليه أولا قضية رواتبهم ومخصصاتهم، فما كان منه ألا أن يأخذ نفساً عميقاً، ويريح ظهره على الكرسي الجالس عليه. وفي لقاء اخر يذكر أن إثنين من أبرز قادة "المعارضة العراقية" أحدهما صار رئيساً للوزراء اَنئذٍ، كانا يتسابقان ويتزاحمان لتقديم "الموطا" إليه!ولم يخيب هؤلاء الساسة أمل "بريمر" فيهم بأعتماد مبدأ المحاصصة وتقاسم الغنائم طيلة السبع عشرة سنة الماضية، ومازالوا يتفنون فيها، رغم أطنان الأدعاءات الكاذبة بذمها والتخلي عنها، لكنهم أثبتوا بالملموس أنهم لن يتخلوا عنها مهما طال الزمن، فهم يدركون جيداً أن تخليهم عنها، كمن يقطع عنه الأوكسجين في غرفة الانعاش، ومن هنا يأتي حرصهم الشديد على ديمومتها، للاستمرار في نهب خيرات العراق، وحرمان الشعب منها ومن أبسط حقوقه، ولهذا السبب تحديداً إستخدموا الرصاص الحي والأسلحة المحرمة دولياً، ضد الأنتفاضة البطولية، فضلاً عن عمليات الأختطاف والأغتيالات والأعتقالات العشوائية، ليس من أجهزة القمع فحسب، بل الكثير منها من قبل قوى ومجاميع خارجة على القانون، ومرغت هيبة الدولة في الوحل، بحيث أصبح مفهوم الدولة الحديثة لا ينطبق على ما ......
#تصريحات
#تغريدات
#مصداقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676161