الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غياث المرزوق : غُلُوُّ ٱلْكِتَابَةِ ٱلْسِّيَاسِيَّةِ: لَغْوُ ٱلْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي أَمْ رَغْوُ ٱلْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي؟ 1-2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَذَارَيْكِ هَذْيًا مَا يَهْذِي بِهِ ذ&#1648-;-لِكَ &#1649-;-لْنَّبِيُّ &#1649-;-لْكَاذِبْ،وَحْدَهُمُ &#1649-;-لْمَوْتَى يُبْصِرُونَ مُنْتَهَى &#1649-;-لْوَيْحِ &#1649-;-لْلَّازِبْ!اَلْمَسِيحُ وَأَفْلاطُون(1)في سِيَاقِ الخَوْضِ في غِمَارِ الكِتَابَةِ السِّيَاسِيَّةِ بدافعٍ «تنويريٍّ» من الدَّوَافِعِ، أو حتَّى بداعٍ «تثويريٍّ» من الدَّوَاعِي، إنَّ مِنْ أهَمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ لغةُ المُتُونِ لدَى الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ طُرًّا في هذا العالَمِ العربيِّ المغلوبِ على أمرِهِ من جهاتٍ أربعٍ مرئيَّةٍ ومن جهاتٍ أكثرَ من أربعٍ لامرئيَّةٍ حتَّى، في هذا الزمانِ الشًّائكِ والعصيبِ (والكاتباتُ المَثيلاتُ بكَمٍّ لا بأسَ بهِ في هذا المَكانِ وفي هذا الزَّمَانِ، فيما يظهرُ، لَسْنَ، بدَوْرِهِنَّ هُنَّ الأُخْرَيَاتُ، مُسْتَثْنَيَاتٍ من هذا «التميُّزِ اللُّغَوِيِّ» بَتًّا)، إنَّ مِنْ أهَمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ، في واقعِ الأمرِ، لَميزَتَيْنِ متلاصقتَيْنِ جَنْبًا إلى جَنْبٍ أو، على النّقيضِ، مُتَقَاصِيَتَيْنِ بَيْنًا على بَيْنٍ، حَسْبَمَا يقتضيهِ الاِنعطافُ، لا بَلِ الاِنحناءُ، السِّيَاسِيُّ حتَّى قبلَ النَّظيرِ الإعلاميِّ وَ/أوِ الصِّحَافيِّ، بطبيعةِ الحالِ. ثَمَّةَ في هذا السياقِ «الخَوْضِيِّ»، إذنْ، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نُسَمِّيَهُ الآنَ مَرَامًا بـ«&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي» Prophesizing Decadence، وذلك بالفَحْوَى «اللَّغْوِيِّ» المُوَارِبِ (نسبةً إلى «اللَّغْوِ» Loquacity، تحديدًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ (ودونما مُوَارَبَةٍ) مَا يبنيهِ مبدأُ الشِّقِّ الأوَّلِ من استئنافِ عنوانِ هذا المقالِ، من طَرَفٍ أوَّلَ. وثَمَّةَ في ذاتِ السياقِ «الخَوْضِيِّ»، أيضًا، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نَدْعُوَهُ كذاك تباعًا لذاتِ المَرَامِ بـ«&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي» Monopolizing Defiance، وذلك بالفَحْوَاءِ «الرَّغْوِيِّ» المُرَاوِغِ (نسبةً إلى «الرَّغْوِ» Garrulity، تعيينًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ أكثرَ حتَّى (ودونما مُرَاوَغَةٍ، كذلك) مَا يبتنيهِ مَنْهَى الشِّقِّ الثَّانِي من استئنافِ العنوانِ عينهِ، من طَرَفٍ ثَانٍ. وقدَ وقعَ الاختيارُ غيرُ الجُزَافِيِّ، في هكذا مَسَاقٍ (لَغْوِيٍّ رَغْوِيٍّ)، والحالُ هذهِ، على عينِ الكاتبِ الإعلاميِّ «الجزراويِّ»، فيصل القاسم، لا لشيءٍ، في هكذا مَسَاقٍ حقيقةً، سِوَى لكَوْنِهِ عينَ الكاتبِ الإعلاميِّ الأبرزِ صَوْتًا والأبرَعِ لِسَانًا، والحقُّ يُقَالُ، من بينِ كافَّةِ الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ وكافَّةِ الكاتباتِ الإعلامِيَّاتِ وَ/أوِ الصِّحَافيَّاتِ في «بلادِ العُرْبِ» هذهِ (بمَنْ فيهِمْ وفيهِنَّ سائرُ «القُوَّالِ النُّظَرَاءِ» و«القَائِلاتِ النَّظيرَاتِ»، إنْ جازَ التعبيرُ به&#1648-;-تَيْنِ العبارتَيْنِ ترديفًا بالمَهَامِّ في المَجَالِ الإخْبَاريِّ القِرَائِيِّ والشِّفَاهِيِّ، لا الكتابِيِّ، لأسبابٍ بَدَهيَّةٍ بَيِّنَةٍ بذاتِهَا). سَيُعْمَدُ في هذا القسمِ الأوَّلِ من المقالِ إلى تِبْيَانِ الميزةِ الأُولى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي»، بشيءٍ من التحليلِ السياسيِّ النفسيِّ المُبْعَدِ عن كلِّ مَا هو عَائصٌ مُغْرِقٌ في الإبْهَامِ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ، وسَيُعْزَمُ في القسمِ الثاني منهُ، بالتَّوَازي المُؤَاتِي لاحِقًا، على تَبْيِينِ الميزَةِ الأُخرى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي»، بشيءٍ مماثلٍ من هكذا تحليلٍ سياسيٍّ نفسيٍّ مُتَوَخًّى، تَبَعًا لِمَا تجترُّهُ مقتض ......
ُلُوُّ
#ٱلْكِتَابَةِ
#ٱلْسِّيَاسِيَّةِ:
َغْوُ
#ٱلْتَّنَبُّؤِ
ِالْتَّرَدِّي
َمْ
َغْوُ
#ٱلْتَّبَوُّءِ
ِالْتَّحَدِّي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697234
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاتِبَةُ ٱلْرِّوَائِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَافِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَافِ رَهْوًا؟ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأّنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(1)وهكذا، وقد شارفَ هذا العامُ الميلاديُّ «الكورونيُّ» المجيدُ على الانتهاءِ، نأتي في نهايةِ المطافِ إلى تقريرٍ، أو شبهِ تقريرٍ، صحافيٍّ و/أو إعلاميٍّ يرقى بكلِّ جدارةٍ وبكلِّ استحقاقٍ إلى الترتيبِ «التاسعَ عشرَ» آتيًا من يراعِ عينِ الكاتبةِ الروائيَّةِ «النسويةِ» السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، ويلقى تِلْقَاءَهُ تحتَ جنحِ شيءٍ من الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» يُشْتَفُّ اشْتِفَافًا من عينِ هذا العنوانِ صادرًا في صحيفةٍ غنيَّةٍ عن التعريفِ مؤخَّرًا، «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟» (القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). أقول، هنا، «تقريرًا، أو شبهَ تقريرٍ، صحافيًّا و/أو إعلاميًّا (يتيمًا)» من هكذا ترتيبٍ مُعَبَّرٍ عنهُ بالرقمِ «الكورونيِّ» الإمبراطوريِّ، لأن يراعَ هكذا كاتبةٍ روائيَّةٍ يبدو فيهِ ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حالِ الأنامِ السًّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حالِ الأنامِ البِيضِ المضطهِدينَ)، يبدو فيهِ ماسكًا إيَّاها من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيه ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً مضادَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» المُنَوَّهِ عنها، في حدِّ ذاتِها، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي ما إن يبرزُ على السطحِ مجرَّدُ نبأٍ، أو خبرٍ، عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ»، بنحوٍ أو بآخَرَ، من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصولٍ «فلسطينية» بعيدةٍ، أو حتى جدِّ بعيدةٍ، حتى تسارعَ أسرةُ تحريرِها (أي أسرةُ تحريرِ الصحيفةِ المعنيةِ) في تصديعِ الرؤوسِ، قيامًا وقعودًا، عن هذهِ الأصولِ «الفلسطينيةِ» لاجئةً إلى كلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الصحافيَّيْنِ «الموضوعيَّيْنِ» الأعْجَفَيْنِ، وإلى كلِّ أنواعِ التطبيلِ والتزميرِ الإعلاميَّيْنِ «الذاتيَّيْن» الأجوفَيْنِ، كما أُشارتِ الناقدةُ الصحافيةُ الإعلاميةُ، آصال أبسال، مرارًا وتكرارًا إلى كلٍّ من هذينِ التوصيفَيْنِ المزدوجَيْنِ في عدَّةٍ من مقالاتِها الفَريدةِ مبنًى ومعنًى على حدٍّ سِوًى (يُنظر، مثلاً، لاحصرًا: مقالُها، «إشكالية الإعلام السياسي: معنى الاِزْدِوَاج في مبنى الاِعْوِجَاج!»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 8 تشرين الثاني 2020؛ ومقالُها، «الصحافة العربية: ادِّعَاءٌ للعِبَرِ الماركسية أم دُعَاءٌ للإبَرِ الاِرْتِكاسية؟»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 19 كانون الأول 2020). هذا مع العلمِ أنَّ الأغلبيةَ الساحقةَ والماحقةَ من أولئك العربِ المغتربينَ (والمستغربينَ) المتحدِّرينَ من أصولٍ «فلسطينيةٍ» في أصقاعٍ الغربِ ذاتِهِ، وعلى الأخصِّ في أصقاعِ أمريكا وبريطانيا ذاتَيْهِمَا، إنما يعملونَ بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأخرى، كعناصرِ «مخابراتٍ» و/أو «استخباراتٍ» حتى أشدَّ وضاعةً بكثيرٍ ضدَّ «صنوانِهِمْ» من العربِ الآخرينَ، ولصالحِ هذهِ الجهةِ، أو تلك الجهاتِ، السلطويةِ الرسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هذا الغرب – ناهيكُما، بطبيعةِ الحالِ، عن تيك الوسائلِ الإعلاميةِ غيرِ الشريفةِ والرخيصةِ التي تلجأُ إليها لجوءًا لـ«حاجاتٍ في أنفُسِ اليعاقبةِ» ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاتِبَةُ
#ٱلْرِّوَائِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَافِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَافِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703916
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاتِبَةُ ٱلْرِّوَائِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَافِ رَهْوًا؟ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأّنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(1)وهكذا، وقد شارفَ هذا العامُ الميلاديُّ «الكورونيُّ» المجيدُ على الانتهاءِ، نأتي في نهايةِ المطافِ إلى تقريرٍ، أو شبهِ تقريرٍ، صحافيٍّ و/أو إعلاميٍّ يرقى بكلِّ جدارةٍ وبكلِّ استحقاقٍ إلى الترتيبِ «التاسعَ عشرَ» آتيًا من يراعِ عينِ الكاتبةِ الروائيَّةِ «النسويةِ» السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، ويلقى تِلْقَاءَهُ تحتَ جنحِ شيءٍ من الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» يُشْتَفُّ اشْتِفَافًا من عينِ هذا العنوانِ صادرًا في صحيفةٍ غنيَّةٍ عن التعريفِ مؤخَّرًا، «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟» (القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). أقول، هنا، «تقريرًا، أو شبهَ تقريرٍ، صحافيًّا و/أو إعلاميًّا (يتيمًا)» من هكذا ترتيبٍ مُعَبَّرٍ عنهُ بالرقمِ «الكورونيِّ» الإمبراطوريِّ، لأن يراعَ هكذا كاتبةٍ روائيَّةٍ يبدو فيهِ ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حالِ الأنامِ السًّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حالِ الأنامِ البِيضِ المضطهِدينَ)، يبدو فيهِ ماسكًا إيَّاها من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيه ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً مضادَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» المُنَوَّهِ عنها، في حدِّ ذاتِها، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي ما إن يبرزُ على السطحِ مجرَّدُ نبأٍ، أو خبرٍ، عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ»، بنحوٍ أو بآخَرَ، من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصولٍ «فلسطينية» بعيدةٍ، أو حتى جدِّ بعيدةٍ، حتى تسارعَ أسرةُ تحريرِها (أي أسرةُ تحريرِ الصحيفةِ المعنيةِ) في تصديعِ الرؤوسِ، قيامًا وقعودًا، عن هذهِ الأصولِ «الفلسطينيةِ» لاجئةً إلى كلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الصحافيَّيْنِ «الموضوعيَّيْنِ» الأعْجَفَيْنِ، وإلى كلِّ أنواعِ التطبيلِ والتزميرِ الإعلاميَّيْنِ «الذاتيَّيْن» الأجوفَيْنِ، كما أَشارتِ الناقدةُ الصحافيةُ الإعلاميةُ، آصال أبسال، مرارًا وتكرارًا إلى كلٍّ من هذينِ التوصيفَيْنِ المزدوجَيْنِ في عدَّةٍ من مقالاتِها الفَريدةِ مبنًى ومعنًى على حدٍّ سِوًى (يُنظر، مثلاً، لاحصرًا: مقالُها، «إشكالية الإعلام السياسي: معنى الاِزْدِوَاج في مبنى الاِعْوِجَاج!»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 8 تشرين الثاني 2020؛ ومقالُها، «الصحافة العربية: ادِّعَاءٌ للعِبَرِ الماركسية أم دُعَاءٌ للإبَرِ الاِرْتِكاسية؟»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 19 كانون الأول 2020). هذا مع العلمِ أنَّ الأغلبيةَ الساحقةَ والماحقةَ من أولئك العربِ المغتربينَ (والمستغربينَ) المتحدِّرينَ من أصولٍ «فلسطينيةٍ» في أصقاعٍ الغربِ ذاتِهِ، وعلى الأخصِّ في أصقاعِ أمريكا وبريطانيا ذاتَيْهِمَا، إنما يعملونَ بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأخرى، كعناصرِ «مخابراتٍ» و/أو «استخباراتٍ» حتى أشدَّ وضاعةً بكثيرٍ ضدَّ «صنوانِهِمْ» من العربِ الآخرينَ، ولصالحِ هذهِ الجهةِ، أو تلك الجهاتِ، السلطويةِ الرسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هذا الغرب – ناهيكُما، بطبيعةِ الحالِ، عن تيك الوسائلِ الإعلاميةِ غيرِ الشريفةِ والرخيصةِ التي تلجأُ إليها لجوءًا لـ«حاجاتٍ في أنفُسِ اليعاقبةِ» ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاتِبَةُ
#ٱلْرِّوَائِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَافِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703928
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاتِبَةُ ٱلْرِّوَائِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَافِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَافِ رَهْوًا؟ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(2)كما قلتُ إذَّاك باليقينِ الكاملِ (أو بالكادِ) في مستهلِّ القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، وكما يقتضي سياقُ التحليلِ السياسيِّ النفسيِّ (الاجتماعيِّ)، هَا هُنَا، إعادَةً بكلامٍ آخَرَ اقتضاءً، حينَ يأتي المَسَاقُ الصحافيُّ و/أو الإعلاميُّ «العربيُّ» عن ذكْرِ أيِّ شيءٍ تدليليٍّ مجرَّدٍ (عن الناصبِ والجازمِ) من مَحَلِّيَّةِ الموقفِ «العنصريِّ»، أو حتى ممَّا يُوازيهِ كذاك من مَحَلِّيَّةِ الموقفِ «العنصريِّ المضادِّ»، بنحوٍ أو بآخَرَ، لا بدَّ أن تلك الصحيفةَ «العربيةَ» و«الفلسطينيةَ» الشهيرةَ، صحيفةَ «القدس العربي» بالذاتِ (والمقصودُ، هُنَا، طاقمُ التحريرِ بذاتِ الذاتِ، بالطبع، تفاديًا لأيِّمَا لُبْسٍ أو أيِّمَا التباسٍ كان)، لا بدَّ أنها تَسْتَبِيءُ مكانَ الصَّدَارةِ بالشيءِ التمثيليِّ الملموسِ والفعليِّ، وحتى الدامغِ، في المقابل. فما إن يبينُ «&#1649-;-لْمَغِيضُ من &#1649-;-لْمَفِيضِ» على السطحِ الصحافيِّ و/أو الإعلاميِّ عن مجرَّدِ نبأٍ، أو خبرٍ، عابرٍ يبثُّ بثًّا دخولَ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ»، كما تبتغي الظروفُ أو تشتهي الأقدارُ، من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصولٍ «فلسطينيةٍ» بعيدةٍ، أو حتى جدِّ بعيدةٍ، حتى يُسارعَ الكُلُّ أو الجُلُّ من طاقمِ تحريرِ الصحيفةِ «القدساويةِ» المعنيةِ في تصديعِ الرؤوسِ، قيامًا وقعودًا، عن مدى «أصالةِ» هذهِ الأصولِ «الفلسطينيةِ» ذاتِها، لاجئةً بذاك إلى كافَّةِ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الصحافيَّيْنِ «الموضوعيَّيْنِ» الأعْجَفَيْنِ، وإلى سَائرِ أنواعِ التطبيلِ والتزميرِ الإعلاميَّيْنِ «الذاتيَّيْنِ» الأجوفَيْنِ، كما أَشارتِ الناقدةُ الصحافيةُ الإعلاميةُ، آصال أبسال، بالبرهانِ القطعيِّ مرارًا وتكرارًا إلى كلٍّ من هذينِ التوصيفَيْنِ المزدوجَيْنِ في عدَّةٍ من مقالاتِها الفَريدةِ مبنًى ومعنًى على حدٍّ سِوًى (انظرا، مثلاً، مقالَيْها الموثَّقَيْنِ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ). هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ والمَاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ المعنيِّنَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists ذواتِهِمْ، جلاءً أو خفاءً (في حذاءِ عَدِّ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists عَدًّا)، أولئك العربِ المتحدِّرينَ بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ (أو بأيَّةٍ مِمَّا بَيْنَ بَيْنَ) من أصولٍ «فلسطينيةٍ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» ذاتِهِ، وعلى الأخصِّ في أصقاعِ أمريكا وبريطانيا من هذا الغربِ «الآمنِ»، إنما يعملونَ بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى، كعناصرِ «مخابراتٍ» و/أو «استخباراتٍ» حتى أشدَّ وضاعةً بكثيرٍ ضدَّ «صنوانِهِمْ» من العربِ الآخرينَ الهاربينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو اجتماعيَّةٍ أو غيرِها)، يعملونَ بـ«كدٍّ» و«تفانٍ» لصالحِ هذهِ الجهةِ السلطويةِ الرسميةِ، أو لصالحِ تلك الجهاتِ السلطويةِ اللارسميةِ، التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» (انظرا، أيضًا، التقريرَ السياسيَّ «التعريفيَّ» اللافتَ: «ماهر بيطار: الفلسطيني الأمريكي الذي عينه بايدن في منصب استخباراتي رفيع»، القدس العربي 25 كانون الثاني 2021). ولكنْ، ولكنْ، ومن جَرَّاءِ انسيابِ الكلامِ عن «أصلٍ» أو «فصلٍ» مُحَدَّدَيْنِ قرينةً كشفيَّةً جليَّةً كهذهِ، لا غَرْوَ في أن يتكشَّفَ، بينَ حينٍ و ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاتِبَةُ
#ٱلْرِّوَائِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَافِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَافِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707548
فاطمة شاوتي : هَلْ يُعْتَقَلُ الْحُبُّ أَمِْ الشِّعْرُ ...؟
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي مَنْ يقولُ الحقيقةَ يُقْتَلُ ... يَا "GUY BEART " ...! وحدَهُ الحبُّ يُحْصِي قتلَاهُ شعراَ ولَا يُدانُ ... الشعرُ خدعةٌ ... لَا تُعتقلُ لِأنَّهُ مجردُ كلامٍ في كلامٍ ... والعاشقُ شاعرُ الكلامِ "عابرٌ في كلامٍ عابرٍ "... فهلْ حبُّهُ كانَ شوطاً إضافياً ...؟ وقلبِي حالةُ شرودٍ ...؟ وأنَا دورةٌ شعريةٌ تحيضُ قصيدةً ... لَمْ تَبِضْ يماماً // باضتْ رماداً // يَا "SABINA "...! هكذَا قالتْ مولاتِي : لَا تُفْشُوا الحبَّ ... حتَّى تتبيَّنُوا الخيطَ الأبيضَ منَْ الخيطِ الأسودِ ...! فهلْ كنتُ الإبرةَ العمياءَ ... التي خاطتِْ البياضَ والسوادَ وتَيَمَّمَتْ بالرمادِ ...؟ ثمَّ صرختْ : أنَا الفِينِيقُ ... أموتُ وأُبْعَثُ .. أخيطُ كلَّ شيءٍ أرَى كلَّ شيءٍ // لكنِّي لَا أرَى نفسِي // كلمَا مرَّ أمامِي // أركضُ وراءَهُ // لِأنَّ قلبِي يهربُ مِنِّي ... ويدخلُ قلبَهُ لعلَّهُ يسمعُ نبضَهُ ...! هامش: GUY BEART مغنِّي وشاعرٌ فرنسي SABINA : حبيبة يُونْغْ عالم نفس درس على يد فرويد ......
َلْ
ُعْتَقَلُ
#الْحُبُّ
َمِْ
#الشِّعْرُ
#...؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707784
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 1-2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(1)وهكذا، آنئذٍ، وقد شارفَ ذلك العامُ الميلاديُّ «الكورونيُّ» المجيدُ على الانتهاءِ دونما انتهاءٍ، نأتي في نهايةِ المطافِ إذَّاكَ إلى تقريرٍ، أو شبهِ تقريرٍ، صحافيٍّ و/أو إعلاميٍّ يرقى بكلِّ جدارةٍ وبكلِّ استحقاقٍ إلى الترتيبِ «التاسعَ عشرَ» آتيًا إتْيَانًا ومَأْتَاةً من يراعِ عينِ الكاتبةِ الروائيَّةِ «النسويةِ» السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، ويلقى تِلْقَاءَهُ تحتَ جنحِ شيءٍ من الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» يُشْتَفُّ اشْتِفَافًا من عينِ هذا العنوانِ صادرًا في صدرِ صحيفةٍ غنيَّةٍ عن التعريفِ مؤخَّرًا، «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟» (القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). أقولُ، هنا، «تقريرًا، أو شبهَ تقريرٍ، صحافيًّا و/أو إعلاميًّا (يتيمًا)» من هكذا ترتيبٍ مُعَبَّرٍ عنهُ بالرقمِ «الكورونيِّ» الإمبراطوريِّ بالذاتِ، لأن يراعَ هكذا كاتبةٍ روائيَّةٍ يبدو فيهِ ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حالِ الأنامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حالِ الأنامِ البِيضِ المضطهِدينَ)، في الأغلبِ والأعمِّ، يبدو فيهِ ماسكًا إيَّاها من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيه ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً مضادَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» المُنَوَّهِ عنها، في حدِّ ذاتِها، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي ما إن يبرزُ على السطحِ، سطحِ الأرضِ، مجرَّدُ نبأٍ، أو مَحْضُ خبرٍ، عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ»، بنحوٍ أو بآخَرَ، من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصولٍ «فلسطينيةٍ» بعيدةٍ، أو حتى جدِّ بعيدةٍ، حتى تسارعَ أسرةُ تحريرِها (أي أسرةُ تحريرِ الصحيفةِ المعنيةِ) في تصديعِ الرؤوسِ، قيامًا وقعودًا، عن هذهِ الأصولِ «الفلسطينيةِ» لاجئةً إلى كلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الصحافيَّيْنِ «الموضوعيَّيْنِ» الأعْجَفَيْنِ، وإلى كلِّ أنواعِ التطبيلِ والتزميرِ الإعلاميَّيْنِ «الذاتيَّيْن» الأجوفَيْنِ، كما أَشارتِ الناقدةُ الصحافيةُ الإعلاميةُ، آصال أبسال، مرارًا وتكرارًا إلى كلٍّ من هذينِ التوصيفَيْنِ المزدوجَيْنِ في عدَّةٍ من مقالاتِها الفَريدةِ مبنًى ومعنًى على حدٍّ سِوًى (يُنظر، مثلاً، لاحصرًا: مقالُها، «إشكالية الإعلام السياسي: معنى الاِزْدِوَاج في مبنى الاِعْوِجَاج!»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 8 تشرين الثاني 2020؛ ومقالُها، «الصحافة العربية: ادِّعَاءٌ للعِبَرِ الماركسية أم دُعَاءٌ للإبَرِ الاِرْتِكاسية؟»، المجلة الثقافية الجزائرية [وصحفٌ آُخرى]، 19 كانون الأول 2020). هذا مع العلمِ التعيسِ أنَّ الأغلبيةَ الساحقةَ والماحقةَ من أولئك العربِ المغتربينَ (والمستغربينَ) المتحدِّرينَ من أصولٍ «فلسطينيةٍ» في أصقاعٍ الغربِ ذاتِهِ، وعلى الأخصِّ هَا هُنا في أصقاعِ أمريكا وبريطانيا ذاتَيْهِمَا، إنما يعملونَ بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأخرى، كعناصرِ «مخابراتٍ» و/أو «استخباراتٍ» حتى أشدَّ وضاعةً بكثيرٍ ضدَّ «صنوانِهِمْ» من العربِ الآخرينَ أنَّى تواجدوا، ولصالحِ هذهِ الجهةِ، أو تلك الجهاتِ، السلطويةِ الرسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هذا ا ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709969