الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نصار محمد جرادة : احترام القرارات والقوانين لا يكون بتحنيطها وتقديسها بل بتعديلها وأنسنتها ما أمكن
#الحوار_المتمدن
#نصار_محمد_جرادة نمت المجتمعات البشرية وتطورت بمرور الزمن والوقت كما وكيفا ، وبنموها وتطورها احتاجت إلى تنظيم جوانب كثيرة من جوانب حياتها العامة والخاصة ، ولتحقيق ذلك ابتكر مفكروها وفلاسفتها وعقلاؤها الدساتير والقوانين والتشريعات الفرعية واجتهدوا في شرحها وتفسيرها وكذا في وضع اللوائح التنفيذية لبعضها ، واقتضى ذلك التنظيم في بعض أوجهه بيان الواجبات التي يتعين على الأفراد أو الجماعات القيام بها وكذا الحقوق التي يجب صيانتها والحفاظ عليها والدفاع عنها بكل السبل المشروعة .وبعد : لأن الدساتير والقوانين جميعا وبلا استثناء لم تسلم من التعارض فيما بينها ، فقد تشكلت في الأزمنة الحديثة في معظم البلاد الديمقراطية هيئات رقابية منبثقة عن الهيئات التشريعية المنتخبة ، تمارس دورا تدقيقيا على مشاريع القوانين خلال مرحلتي الإعداد والمناقشة تحول به ما أمكن دون حصول أي انتهاك لبنود القانون الأساسي الأسمى الذي هو الدستور .وفضلا عن ذلك تبقى هناك بعد صدور القوانين واجتيازها لمرحلتي التصديق والنشر رقابة أخرى قضائية تفسيرية تمارسها المحاكم على النصوص التي قد تكون مخالفة للدستور ، وبواسطة تلك الرقابة المنضبطة الواعية تمتنع الجهات القضائية المختصة من تطبيق تلك النصوص في الدعاوي المثارة أو المنظورة ، رقابة تستلزم أن يكون القضاء بالطبع مستقلا ونزيها ومهابا لا مغرضا محسوبا أو في الجيب !! وتجدر الإشارة هاهنا إلى أن القانون بوجه عام ، يمر بخمس أو ست مراحل ليصبح جاهزا ونافذا ، وهي على التوالي : الاقتراح ، الإعداد ، المناقشة ، التصويت ، التصديق ، والنشر في الجريدة الرسمية ، ورغم أن البعض يعتبر النشر مرحلة بحد ذاته إلا أننا لا نميل إلى ذلك ، لأنه مجرد إجراء شكلي بروتوكولي محض وتحصيل حاصل . وبعد : لأن القوانين والتشريعات لم تسلم أيضا من النواقص والعيوب فقد كان الحل يكمن في اللجوء لإجرائي الإلغاء أو التعديل اللذين كانا يحولان في الغالب دون تأبيد الخلل أو العيب أو تفاقم الحال ، وقد صار اللجوء إلي الإجرائين بمرور الوقت عادة شائعة وسنة حميدة واستمر ذلك التدبير في تتابع وترابط بلا انقطاع كبير يذكر منذ عرف الإنسان الكتابة بالمسمار على الألواح الطينية ، أي منذ آلاف السنين ، وتسارعت وتيرته كثيرا في عصرنا الراهن بسبب التطور الكبير الحاصل في كل جوانب الحياة فكريا ومعرفيا واجتماعيا واقتصاديا ونفسيا وإنسانيا ، وهذا الجانب الأخير عين ما يعنينا ، لذا سنوليه اهتماما خاصا وسنركز عليه جهدنا الفكري ومقالنا المتواضع الذي يعد مرافعة كتابية تخيلية تهدف لبيان وربما لدفع ظلم نعتقد أنه لحق بنا شخصيا وبزملاء آخرين نعتز بهم وننتمي إليهم .وبعد : نعتقد بأن الأهم من اتخاذ القرارات المفصلية الكبرى التي قد تؤثر سلبا على مصائر الجموع ، والأهم من وضع القوانين والتشريعات بهدف خلق وإيجاد حالات مستقرة من التنظيم الاجتماعي الراقي ، الأهم من ذلك كله التأكد مسبقا وجليا من تماشي وعدم تعارض تلك القرارات أو القوانين والتشريعات مع الحقوق الأساسية الدستورية لمن تخاطب ولمن يجب أن تنطبق عليهم !! . وبالعودة إلى القانون الأساسي أو الدستور الفلسطيني المعدل لسنة 2003 نجد أنه في المادة 10 ينص على أن ( حقوق الإنسان وحرياته الأساسية ملزمة وواجبة التنفيذ ) وفي المواد 23 و 24 و 25 ينص تباعا على أن ( العمل والتعليم والمسكن الملائم حق لكل مواطن ) والسؤال الذي يفرض نفسه هاهنا كيف يمكن لمن تقاعد إجباريا وهو في عز عطائه أن يظل متمتعا بحقه الدستوري في العمل ؟؟ العمل اللائق المناسب المتماشي مع تخصصه وقدراته وإم ......
#احترام
#القرارات
#والقوانين
#يكون
#بتحنيطها
#وتقديسها
#بتعديلها
#وأنسنتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691411
نصار محمد جرادة : تبا وسحقا وبعدا
#الحوار_المتمدن
#نصار_محمد_جرادة في مرحلة ما من مراحل الانقسام الدامي البغيض الذي تم التجهيز له وهندسته في أقبية أجهزة مخابرات إقليمية كبرى ودولية عظمى معادية لشعبنا وتطلعاته في الحرية والاستقلال والذي شق الوطن ومؤسساته الدستورية وشوه صورة نضال شعبنا أمام أقوام المعمورة قاطبة وأظهر كثيرا من زعامات شعبنا المصنوعين المفروضين والفالصو على حقيقتهم ، مرتزقة محاور ، عرايا ما لهم كفن !! ، في مرحلة ما حرجة دقيقة متقدمة من الانقسام كان المتوقع من حكومتنا الموقرة في حينه ( حكومة الحمد الله ) إعلان قطاع غزة منطقة منكوبة بحصارها وبخاطفيها ، والمنكوب بطبيعة الحال يريد من يغيثه لا من يحيله قسرا للتقاعد أو يقلص راتبه أو يضيق عليه سبل الاكتفاء والوفاء بمتطلبات الحياة الكريمة ، إلا أن ما حدث كان مغايرا للتوقعات الطبيعية ولما يلزم وهذا يعرفه القاصي والداني ويدركه الصغير والكبير ، والحاصل فعليا أن حكوماتنا الشرعية العتيدة المتعاقبة قد وفرت بفعل التقاعدين القسري والمالي البغيضين واللذين لا أصل ولا مبرر قانونيا لكليهما وبفعل إلغاء العلاوات والتخفيضات الأخرى اللاحقة على الموازنات التشغيلية كثير من الأموال والمصروفات من الموازنة العامة وكان ذلك للأسف على حساب كثير من موظفي غزة الغلابة المطحونين وعوائلهم ، موظفو غزة الغلابة المؤسسون الذين قامت على أكتافهم السلطة ومؤسساتها وأجهزتها العسكرية .وهكذا أريد لهؤلاء المعترين وهم في منتصف درب الحياة الوعر أن يدفعوا ثمن الانقسام البغيض مضاعفا أو مرتين ، نفسيا وماديا وأن يتواروا مبكرا جدا عن المشهد وأن يتآكلوا ذاتيا على مهل قهرا وإهمالا وفاقة وأن يدفعوا غاليا ثمن سياسات توظيفية عرجاء رسمها وخطها غيرهم قبل عقود !! .وحصل ذلك للأسف بقرارات استثنائية جائرة قاسية لا رحمة فيها أخذت قوة القانون ، قرارات كان يتوجب أصلا أن تتخذ لخدمة الإنسان الغزي المطحون لا لقهره ونبذه وإفقاره وتحويله لمحتاج أو متسول !! .لا نملك كمغبونين إلا أن نجأر بمظلوميتنا وأن نطالب بالعدل والإنصاف وأن نصرخ من أعماقنا : تبا وسحقا وبعدا ، فلن ننسى ولن نصفح ولن نسامح !! ......
#وسحقا
#وبعدا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694321
نصار محمد جرادة : المركز العمودي للإدارة الذاتية
#الحوار_المتمدن
#نصار_محمد_جرادة في التحفة السينمائية الإسبانية الرائعة المنصة ( The platform ) للقاص وكاتب السيناريو المبدع ديفيد ديسولا والمخرج الكبير جالدير جاستيلو ونخبة من الممثلين الرائعين تلخيص وتشخيص فريد لخيال إنساني خصب ساخر عجيب يمكن إسقاطه بنحو ما على واقع فلسطين المنكوبة السليبة المختزلة سرياليا (Surrealism ) وعبثيا ( Absurdis ) في قطعتي أرض صغيرتين نسبيا ، شحيحتي الموارد ، منفصلتين جغرافيا ومكانيا لكنهما مرتبطتان بؤسا ومعاناة ومصيرا إلى حد كبير ، قطعتا أرض تحولتا في غفلة من وعي لسجنين كبيرين عموديين يبرز واضحا وجليا فيهما التفاوت الطبقي الكبير ويطفو على سطحيهما صراع شديد لا متناهي ، دموي أحيانا ، على سلطة صارت منتهى الأمل عند البعض وتحولت بقدرة قادر لغنيمة دسمة كبرى يسيل لها لعاب طامعين محليين كثر ، والغنيمة بحسب ميراثنا العتيق البالي محفز دنيوي وآخروي عظيم ولازمة من لوازم بقائنا الفعلي أو المجازي الصوري على قيد الحياة ، أية حياة !!وبعد : لأن سيناريو الفيلم ثري عميق وزاخر فهو صادم ومزعزع بلا شك لمرتكزات تفكير سطحي ضحل لكثيرين - قد نكون أنا وأنت صديقي القارئ في الغالب منهم - لذا لا أستغرب أن يتسلل إلينا بفعل المشاهدة الواعية دون أن نحس أو ندري يقين قوي كاشف فاضح لزيف إدعاءات ساقطة يروجها البعض ممن يزعمون أنه للبقاء على قيد الحياة في هكذا وسط ديستوبي فاسد خبيث نهم يصير لزاما وواجبا على كبار النهابين تأمين حيواتهم وحيوات من يعيلون عن طريق التهام أكبر قدر ممكن من خيرات ( المنصة / السلطة ) التي تبدأ كاملة فاخرة حافلة بكل ما لذ وطاب وتكون من نصيب علية القوم ظاهرا ، أرذلهم باطنا ، المنصة التي تستمر هابطة على مهل بالفضلة وبالبقايا والفتات الذي يكون من نصيب الأدنى منزلة وقيمة ومن يليهم من المطحونين سيئي الحظ وصولا لآخر الصف ومن هم بالقاع الذين لا يجدون غالبا ما يقيم أودهم أو يسد رمقهم رغم أن الكل من ناحية عسف الاحتلال وامتهان الاستعمار سواء !! وبالعودة إلى الفيلم موضوع مقالنا المتواضع نجد أنه رمزي إيحائي معقد غير مسل وغير ممتع وهو صادم وسوداوي جدا وهو في مجمله أعمق من قصته الخيالية الغارقة في عالم الدستوبيا الحالك الخبيث ، وهو يناقش قضايا المجتمع بصراحة بالغة تحاكي الواقع الفعلي القاسي للحكومات الديكتاتورية المستبدة وللحفرة الرأسمالية المجرمة الجائرة ، حيث لا مجال للمجاملة أو الشفقة ، فمن بالأعلى سيحتقرونك ولن ينصتوا إليك ومن دونهم سيتبولون عليك ويبصقون في طعامك إذا كنت دونهم أو بالقاع ، وقد يستمر ذلك ما شاء الله إلى أن تتغير المواقع والأدوار !!وبعد : الناس بحسب الفيلم ثلاثة أصناف فقط ، من هم بالأعلى ومن هم بالأسفل ومن سيسقطون اغتيالا أو انتحارا لعدم قدرتهم على تحمل قسوة الحياة في ظل منظومة طبقية فاسدة ، وفيه تركيز شديد على الغريزة الرئيسة لدى المخلوقات جميعا وهي غريزة البقاء التي تجعل خوف الإنسان على حياته يطغى على ما عداه ، وهو يبدأ من داخل مكان افتراضي أشبه بالسجن يقاد إليه الخارجون عن القانون وبعض المتطوعين أيضا بعد مقابلة شخصية مع أحد مسئولي المكان يتم الاتفاق فيها على قبولهم هناك لفترة محددة لا يمكن الخروج من المكان قبل انقضائها وبمقابل محدد أيضا غالبا ما يكون شيئا يريده المتطوع بشده كما هو الحال مع بطل الفيلم جورينج الذي اختار بمحض إرادته أن يدخل هذا السجن العمودي من أجل الحصول على شهادة الدبلوما وحتى يقلع عن التدخين , وفي كل غرفة من غرف هذا السجن الذي هو عبارة عن حجرات يقع بعضها رأسا فوق بعض يقبع نزيلين فقط وفي منتصف كل غرفة بالضبط هناك ه ......
#المركز
#العمودي
#للإدارة
#الذاتية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694802
نصار محمد جرادة : الجنة هاهنا ... الجنة مسروقة
#الحوار_المتمدن
#نصار_محمد_جرادة لا يطيب للبعض أن تكون لنا جنة هاهنا أو حياة طبيعية كريمة لائقة كباقي البشر، وبقدر ما أجزم أن ذلك ليس في صالح المحتل ، أقطع أيضا أنه ليس في صالح صنائعه وأذنابه وأزلامه ، أساطين النهب واللهط الأفاقين ، وهو لا يحقق لهم مبتغاهم وما يريدون من ثراء وغنى ومال وتملك وحيازة وعلو وتصدر وتسيد على خلق الله وعبيد الله ( نحن !! ) ، ولينطل الخداع جيدا ويمر الكذب بسهولة ويسر فقد أتقن زبانية إبليس دور الأبرياء الأطهار المخلصين وقبلنا منهم ذلك لفرط سذاجتنا وتقمصنا دون أن نحس أو ندري دور العصاة المذنبين التائهين وانشغلنا طويلا ومليا بالتفكير في خطايانا البسيطة الهينة الثانوية وبالتكفير عنها في الوقت الذي انغمس فيه أرباب النضال الوهمي والكهنة المزيفون بهمة ونهم في تشييد وبناء جنانهم الدنيوية الخاصة الفاخرة السوبر وجمع وابتلاع ما تسنى من مقدرات فتات وطن وحصاد غلة أعمارنا الغالية وإيداعها على عجل في خزائنهم الطافحة وسحب ومصادرة أكبر قدر ممكن من التوقير والاحترام من رصيد احترامنا لذواتنا ولإنسانيتنا الضائعة المهدورة على أعتاب ساديتهم وعنجهيتهم وتكبرهم وتجبرهم !! .ملاحظة لا بد منها : كل ما سبق محض خيال ومجرد هذيان نوستالجي لا يمت للحقيقة أو للواقع بصلة ، فالجنة مكان غيبي عال شاهق فاخر بعيد أعده الرب خصيصا ليكون مقر إقامة دائم لعباده الأتقياء الأنقياء بعد الموت والبعث والحساب أجرا وثوابا لما قدموه من طاعة خالصة ومن صالح الأعمال في الحياة الدنيا ، وهي مكان رائع بديع ، شاسع فسيح ، عرضه السموات والأرض ، حصين محمي بملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ويفعلون ما يؤمرون ، يستحيل أن يقدر على دخوله أو اقتحامه فاسد خبيث ما مهما بلغت قوته أو عظم كيده وتدبيره فضلا عن سرقته !! ......
#الجنة
#هاهنا
#الجنة
#مسروقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695563
نصار محمد جرادة : إلى متى تجاهل المتقاعدين قسرا ؟
#الحوار_المتمدن
#نصار_محمد_جرادة من يتنعمون بأقصى درجات الرفاهية ورغد العيش في مجتمعنا الفلسطيني المرابط الصامد البطل يصمون آذانهم عن مطالب إخوانهم العسكريين المتقاعدين قسرا الذين أفنوا خيرة سني عمرهم في خدمة المؤسسة الأمنية والذين يجهدون منذ وقت طويل نسبيا في إيصال صوتهم وحقيقة معاناتهم للمعنيين في قمة الهرم السياسي بحثا عن حياة كريمة لائقة بالحدود الدنيا المعقولة لهم ولعوائلهم .وهاهم بعد أن ضاقت بهم السبل وتقطعت يلجؤون إلى خيار خطر صعب قاسي جسديا ونفسيا سبقهم في اللجوء إليه إخوانهم المعتقلون في سجون المحتل المستبد الظالم الفاشي ، ونعني بذلك الإضراب عن الطعام ، في معركة أمعاء خاوية على أرض السرايا بمدينة غزة ، معركة سيقوا إليها جبرا وعنوة بعد أن قاربوا على فقدان الأمل فيمن يجب أن يكونوا العون والسند والأهل والذخيرة والعزوة .إن تجاهل المطالب المحقة لهؤلاء المظلومين لا يمكن أن يصب في خدمة أحد ، وهو يزيد معاناة هؤلاء المعترين ، ويفاقم حالة التشرذم الداخلي التي تعاني منها حركتنا الرائدة فتح خصوصا في هذه المرحلة المصيرية الحرجة التي نحن أحوج ما نكون فيها إلى الوحدة والتراص والتفرغ التام للمعارك الكبرى المرتقبة القادمة ونعني بذلك الانتخابات العامة وإنهاء الانقسام والتحرر من رقبة المحتل والاستقلال وبناء الدولة العتيدة والمؤسسات .رسالتنا المباشرة الواضحة لكل ذي لب وبصيرة وضمير من أبناء شعبنا في المستويات العليا والدنيا كافة تتمحور حول ضرورة مساندتنا والنظر إلينا كبشر والتعامل معنا برقي إنساني كمغبونين دفعوا ثمن الانقسام وثمن سياسات توظيفية عرجاء خطها غيرهم قبل عقود وتركوا في منتصف درب الحياة الشائك الوعر ليقاسوا الأمرين رفقة عوائلهم وإلي ضرورة رفع الغبن الذي لحق بنا وإزالة آثاره الكارثية بكل السبل المتاحة الممكنة . ......
#تجاهل
#المتقاعدين
#قسرا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712518