الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز حميد مجيد الخزرجي : بيان الفلاسفة لعام 2021م
#الحوار_المتمدن
#عزيز_حميد_مجيد_الخزرجي بيانُ آلفلاسفة لِسَنَةِ 2021م:أيّها الناس:كل عام نصدر بياناً كونيّاً لتحديد مسار العالم ونهج الخلاص, و منذ بياننا الكوني ألسّابق وقبله و للآن ليس فقط لم يتغيير شيئ, بل ساءت الأحوال و تعمّق الأرهاب و إزداد الظلم اكثر, لكننا بفضل المعرفة الكونيّة كشفنا و قاومنا الفساد ألذي أساسه الحكومات ألدِّيمقراطية وغيرها بعناوين أخرى, فكلها مشاركة بآلظلم و نهب الفقراء و الشعوب المقهورة و بياننا هذا من سليمان .. و إنه بسم الله الرحمن الرحيم:أيّها آلكونيّون:[إن نحنُ إلّا بشرٌ مثلكم و لكن الله يمنّ على من يشاء من عباده و ما كان لنا أن نأتيكم بسلطان إلّا بإذن الله و على الله فليتوكل المؤمنون].بعد ساعات سننتقل لعام جديد آخر 2021م لنعيش فضاءاً وزمناً جديداً بقلوب حزينة نتيجة الظلم على كلّ صعيد, لكنها عامرة بآلأيمان والأمل لإعادة كرامة الأنسان المهدورة, فآلزّمن يمضي و حركة الأفلاك و قوانين الكون لا تتغيير لأنّها من خالق واحد حكيم, وبلادنا وسط تحولات تُساء أهدافها بسبب المستكبرين و حكوماتهم في 286 دولة في العالم و سكوت الشعوب ألمُضطهدة التي مسخت وجدانها! لهذا تتعاظم مسؤوليتناّ لبناء ألذاتٍ ألمُثقّفة بتخليضها من الحالة البشرية لنيل آلأنسانيّة ثمّ آلآدميّة التي تُقوّم سيرتنا, بإتجاه العدالة.فرغم إنقلاب القيم و تكالب المحن على الخلق و إزدياد الطبقيّة والموت بين الناس؛ إلّا أنّ الكونيّ يكدح لبيان فلسفة آلقيم عبر المنتديات بِلُغة مُبسّطة يدخل القلب دون جهد و مراس وبحرفيّة, فآلتّحدي ألذي نواجهه من المستكبرين؛ هو تفكيكهم للبنى و إفراغ آلمبادئ ألفكريّة و الثقافية من اللغة الكونيّة بدعم الفاسدين لتحويل أللغة (الهدف) سواءاً كان عربيّاً أو أعجمياً بما يُناسب مكوناتها الثقافيّة والتأريخية, وهذا يحتاج لقدرات فائقة لدمج اللغتين حتى تذوب ملامح (آلكونيّة) في (آلأرضيّة), مُطرّزة بالفن والجّمال والعشق, ليُناغي قلب وعقل الفارئ Transcreation بسهولة و يُسر, لأنّ ألكونيّ لا يُترجم ألتقليد؛ بل ألأبداع وآلأنتاج العلمي بآلتجربة الأبتكارية مع حركة الزمكاني ألـ ,لدرجة أنها ورغم كونها سياق لسفرٌ كونيّ؛ لكنها لا تحتاج لتوضيحات و شروح, و كأنّ الفلسفة الكونيّة آلمُبَسّطة نصٌّ بذاته له حسّ فنيّ و جاذبيّة تُواكب مجريات الأمور لتغذية ألناس بالمعرفة عبر بيان المناهج لتحقيق المنشود دون الأرتهان لإختصاص مُعيّن عن سواه! ألكونيّ كنزٌ نادر في عصرنا هذا؛ يُعرض لكم ألحِكم والمناهج ألرّصينة, التي بمُجَرّد إطّلاعك عليها تُغيّير الطريقة التي ترى بها الوجود وتتفاعل فيها مع روحك والعالم والأنسان لجاذبيّة وسرعة درك فحوى عباراتها, بل ويُشجّعك على إعادة القراءة للتعمق بمضامين فلسفتها.ألتّأريخ كما آلمحبّة التي هي قرين (التواضع) في الفلسفة الكونيّة؛ لها مكانة خاصّة, و لا يقتصر على تواريخ وأسماء الرّجال و الملوك, لأنّ وراء هذه الشخصيات أو تلك مَنْ لا يظهرون لعدم تركيز حامل كاميرا التأريخ عليهم بأمر المستكبر الحاكم لأسباب نفسيّة تتمحور في حُبّ الدُّنيا و السّلطة وآلتوقف على العرض دون الجّوهر, ليبقى الناس مهملين مُهمّشين ومَنْ يُمثّلهم, أما أنا و أنت يا صاحب الوجدان بينهم كأمناء و كُتّاب و موظفين وإعلاميين علينا اليقظة؛ كي لا نعمل بقصدٍ أو بغير قصد لأهداف النّخبة السياسيّة – الأقتصاديّة ألمُهيمنة على العالم, و قد تجد بينهم مُتردّدون يُريدون هدم النظام بأيّ وسيلة مُمكنة, و آلجّميع يؤدّون أدوارهم لصنع مستوى آلتأريخ لِيَتولّانا مَنْ نستحقه.الكونيّ أينما كان حت ......
#بيان
#الفلاسفة
#لعام
#2021م

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704149
احمد الحمد المندلاوي : غصص وقصص ج2 1 2021م
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # وصلتني هذه القصة المؤلمة من سلسلة قصص لن يطويها النسيان ،من الأخت فائزة ناصر، بعنوان (عيون الأطفال الفيليين و تفاصيل مؤلمة) ،اذ تقول:بملامح أتعبتها السنون،أغمضت عينيها لتتذكر المشهد كاملاً و تسرده بكل تفاصيله المؤلمة، تنهدت وقالت: عندما طرقوا الباب بقوة أحسستُ بأن شيئاً فظيعاً قد حدث،فركضت وفتحته ليخبرنا أحد الجيران بأن أهلي و أهل زوجي قد تم القاء القبض عليهم من قبل البعثيين و أخذوهم في سياراتهم،ركضنا أنا وزوجي مثل المجانين في الشارع وعند وصولنا الى بيت أهلي وجدت طعام الغداء الذي ما زال ساخناً موضوعاً في الأواني وقوات تلبس ملابس عسكرية تملأ المنزل بحثت في عيون الموجودين علّي أجد أهلي من بينهم, ولكني لم أرَ أحداً منهم, دفعوني لخارج الدار وأخبروني أنَّ المنزل قد صودر و أصبح من ممتلكات الدولة الآن. انَّها الأرملة الفيلية (خديجة عبد الحسين الحيدري) من مواليد 1953, تزوجت من الشهيد الفيلي (ياسين رستم باولي) وسكنوا مدينة الصدر مع أبنائها الثلاثة، تحدثنا عن مأساتها التي عاشتها في ظل النظام البعثي وتقول: في عام 1980م ألقت القوات البعثية الصدامية القبض على أهلي كلهم وكذلك أهل زوجي بتهمة التبعية الإيرانية رغم إنّنا عراقيون وأجدادنا مدفونون بالنجف الاشرف, ولم استطع حتى توديعهم, كل ما عرفته من هنا وهناك انه تم تهجيرهم الى ايران ومصادرة كل أموالهم. وتضيف خديجة أصبحنا بعدها نعيش الخوف كل لحظة وننتظر أن يأتوا الينا ويأخذونا كما أخذوا أهلنا, زوجي كان معروفاً بخلقه النبيل ،والناس ومعارفنا كانوا يحبونه فقد كان يحب عمل الخير كثيراً، وكان يعمل في تصليح راديترات السيارات, التحق على مضض كجندي احتياط في الجيش العراقي ولكن عندما طلبوا مواليده للالتحاق بجبهات القتال لم يذهب كون أهله مهجرين الى إيران, ولكن البعثيين المنتشرين في كل مكان من سكنة المنطقة ابلغوا عنه، وعلى أثرها التحق بالجيش واستمر شهراً واحداً بالدوام،وتركه مخافة أن يسألوه عن أهله المهجّرين, ولكن البعثيين أتوا لبيتنا وقاموا بتهديدنا في حال لم يلتحق سيلقون القبض عليه بتهمة الفرار من الجيش،رجع زوجي بعدها للعسكرية على أمل أن يشفع ذلك له أمام السلطاتن، ويتركونا في العراق. وتتابع خديجة في أحد أيام عام 1982م تم استدعاؤنا الى مديرية الإقامة وأخبرونا انَّه لغرض الاستجواب, ولكننا كنا نعلم جيداً إنّ المسألة أكبر من مجرد استجواب، أخذتُ بعض الملابس البسيطة لأطفالي، وذهبنا بخطى متثاقلة والأفكار تتصارع في مخيلتنا عن مصيرنا المجهول، تارة أنظر لزوجي نظرة يأس وأقول في قرارة نفسي يا ترى هل سأراه ثانية؟.. وتارة أخرى أنظر لأطفالي وأفكر فيما سيحل بهم، وصلنا الى المديرية وكان الزبانية من موظفيها بانتظارنا, أدخلونا على أحد المسؤولين لم أعرف اسمه،وطلب منّا جنسيات العائلة فأعطاها زوجي له،وصار يقلب فيها الى أن وصل لهوية زوجي وكان مكتوب عليها انّه من التبعية الايرانية، وهنا رفع رأسه ونظر اليه بخبث، وسأله بمكر عن دوامه بالعسكرية،فأجاب زوجي بانه مستمر بالدوام. وتستدرك الأرملة خديجة بعدها التفت هذا الرجل اليّ وسألني باستهزاء عن مكان أهلي و أهل زوجي، بالرغم من انّه يعرف مكانهم أكثر مني, فقلت له بصوت مرتجف لقد تم تسفيرهم الى ايران قبل عامين،في هذه اللحظة نظر بسخط علينا وملامح وجهه تقطر حقداً وكراهية, وأمر أحدهم بأخذ زوجي، مسكت يد زوجي بقوة وكأني أتوسله أن لا يتركنا ولكن الأمر ليس بيده, ونظر الينا نظرة كأنّه يودعنا وأخذوه من بين أطفاله ولم نعلم حينها انّها لحظات الوداع الأخير، وأن عائلتنا لن تجتمع مجدداً، وإنّني لن أرَ زوجي بعد ......
#وقصص
#2021م

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707431
احمد الحمد المندلاوي : احمد الحمد المندلاوي 23 2021م
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # أواعدك بالوعد واسكَيك يا كموناسكيك اي أسقيك. ولهذا المثل قصة طويلة. وفحواها ان كمّون – بتشديد الميم - وهو طبيب في زمن لقمان الحكيم راح يضمر حسدا للقمان لأنه طبيب مشهود له بالحكمة والعلم. فاقترح على لقمان ان يصنع كل واحد منهما سماً زعافاً يسقيه لصاحبه. وخلال الفترة قبل الموعد المحدد يقوم كل واحد منهما بصنع ترياق مضاد لذلك السم. واتفق ان لقمان أعطى الدور الاول على نفسه (لثقته بفنه وعلمه) أي أن يتناول هو السّم الزعاف الذي يصنعه الطبيب كمّون، وحين جاء الوقت المحدد ناول كمون السم الذي صنعه للقمان. وكان سماً قاتلا زعافا – استحضره بكل العلم الذي يملكه - ولكن لقمان تناول ترياقه المضاد مباشرة. فتخلص من تأثير السم بإعجوبة. ثم جاء الدور على كمون وكان كلما جاء الى لقمان ليعرف الوقت المحدد يقول له لقمان لم يحن الوقت بعد، فكان كمّون يزداد خوفاً. وأخيرا مات كمّون من شدة الخوف مع أن لقمان لم يكن في نيته سقيه أي سم. وهذا جزاء الحسد. والخوف اللامبرر. ......
#احمد
#الحمد
#المندلاوي
#2021م

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707868
احمد الحمد المندلاوي : كتابات ..18 2021م
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # وصلني مقال ممتاز عن طريق النت بعنوان (ماجد مصطفى و المثل الأعلى في الأخوة الكردية - العربية ) من الأخ وصفي حسن ،هنا ندرجه للفائدة :حين كان ماجد مصطفى متصرفاً للعمارة في الأعوام 1938م – 1941م بنى فيها حيّاً سكنياً في مدينة العمارة سمّي فيما بعد بـ(الماجدية) و ما زال يطلق على هذا الحي هذه التسمية ،بعد هذه الملاحظة ينبغي علينا أن نتعرف على السيرة الذاتية لهذا المتصرف الكردي الذي كان كل حياته عطاء بلا تمييز للعرب قبل الكرد،قضى من عمرةه الكثير في جنوب العراق مفي خدمة اخوانه العرب ،فمن هو ماجد مصطفى و هو ماجد في أعماله :ولد ماجد مصطفى في السليمانية عام 1896م و هو خال الشخصية الكردية المعروفة فؤاد عارف ،و اكمل فيها دراسته في المدرسة الرشدية في السليمانية ثم ذهب الى اسطنبول لاكمال دراسته و دخل المدرسة الحربية هناك،فاصبح ضابطاً في الجيش العثماني.و اشترك في معركة (جنة قلعة) الشهيرة خلال الحرب العالمية الاولى.عند اندلاع ثورة الشيخ محمود الحفيد في السليمانية ترك ماجد مصطفى صفوف الجيش العثماني و التحق بالشيخ محمود و كان بامرته (200)رجل مسلح في منطقة (مركه) القريبة من بنكرد – قضاء دوكان و كان من المقربين جداً للشيخ محمود و رافقه الى بغداد للقاء الملك فيصل الاول عام 1927م ،و بتوصية من الشيخ محمود عينه الملك فيصل الأول في ذلك العام مديراً لناحية العزيزية 0 الكوت .في الاعوام 1929م- 1931م كان قائممقاماً لقضاء العمادية عندما زار المؤرخ الكردي علي سيدو كوراني قضاء العمادية آب عام 1931م.عام 1936م اصبح متصرفاً للمنتفك- الناصرية.عام 1937م اصبح متصرفاً للديوانية .في الاعوام 1938م – 1941م كان متصرفاً للعمارة – ميسان عام 1941م فصل من الخدمة لتعاطفه مع حركة رشيد علي الكيلاني واصبح نائباً عن السليمانية في المجلس النيابي العراقي في دورته النيابية التاسعة 1939- 1943م و كذلك في الدورة الرابعة عشرة من 9- 6- 1954م الى 3-8- 1954م.دخل ماجد الوزارة لاول مرة في وزارة نوري السعيد الثامنة في 25-12- 1943م و التي استقالت في 3-6-1944مو كان ماجد وزيراً بلا وزارة فيها.التقى بملا مصطفى البارزاني في ميركه سور كوسيط بين حكومة نوري السعيد و البارزاني في 7-1-1944مهذه كانت سطور قليلة سيرة مواطن عراقي خدم شعبه باخلاص ..توفي في بغداد يوم 2-8- 1974مو دفن في مقبرة الغزالية .وصفي حسن /الصوت الآخر 347 في 13 -7-2011ممنتفك.و هو خال الشخصية الكردية المعروفة فؤاد عارف ،و اكمل فيها دراسته في المدرسة الرشدية في السليمانية عام 1896م و هو خال الشخصية الكردية المعروفة فؤاد عارف ،و اكمل فيها دراسته في المدرسة الرشدية في السليمانية 32/2021م -بغداد ......
#كتابات
#..18
#2021م

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708739
احمد الحمد المندلاوي : أماكن - يوسف 38 2021م
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي #مندلي (بندنيجين) سابقاً مدينة قديمة مشهورة بأماكنها؛وآثارها؛و مزاراتها،و أنهارها؛و بساتينها ،و طواحينها المائية،سنتعرف على كل ذلك من خلال مواضيع موجزة و مفيدة تحت عنوان (أماكن من مندلي) و قد بدأناها بـ (حمرين) ؛و ثم في القسم الثاني تحدثنا عن مرقد السيد كرزالدين (عليه السلام)،و القسم الثالث بعنوان الصحابي "بير محمد" ،والقسم الرابع أثر آخر من آثارنا القديمة ألا و هو مرقد النبي بنيامين"عليه السلام"،و الخامس مع باوه باقوج القلندري،والسادس مع الامام البجلي..واليوم مع مرقد أثري قديم آخر يعود الى حاي يوسف.حاي يوسف: هو مزار يعود للإمام حاج يوسف "ع" و تُقلبُ الجيم في الحاج الى ياء (حسب تلفظ الأهالي)،والمسمى شعبياً بـ(أبي الحيّة)، و هو من أحد أحفاد الحسن المثنى بن الإمام الحسن السبط بن الإمام علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، يقع مزاره الشريف في ضواحي مدينة مندلي، وبقربه مياه معدنية يستحم فيها الناس طلباً للاستشفاء من الأمراض الجلدية،ويقصده أناس كثيرون من جميع أنحاء العراق للاستحمام فيها بغية الشفاء،إضافة لأداء الزيارة والتبرك بهذا المكان الطاهر،ويقوم بسدانته ورعاية الزائرين آل يعقوب الزيدي منهم عبد الرزاق ،و أنور،و صلاح الدين. وهذا المكان المقدس يعتبره الكثيرون من المقومات الأساسية للسياحية الطبيعية والدينية الموجودة في قضاء مندلي لجمال الطبيعة ،ووجود المرقد الشريف،والمياه المعدنية أشبه بـ(حمام العليل في الموصل)،ودُمّـر هذا المرقد الشريف بأيدي الإرهابيين التكفيريين بتأريخ 17مايس 2007م ،و قد قام ديوان الوقف الشيعي بإعادة بناء المرقد الشريف.هذا و يعتقد بعض الباحثين إنّه أي (حاج يوسف) كان من حاملي البريد أثناء الفتوحات الاسلامية الأولى في بلاد الشرق،و قيل عنه ساقي الجيش أيضاً،هذا و المرقد له مكانة دينية مقدسة لدى الأهالي. ......
#أماكن
#يوسف
#2021م

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709351