الحوار المتمدن
3.13K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد غويلب : تسببوا في تشويه صورة المهاجرين المسلمين الإرهابيون ينشرون الذعر في شوارع اوربا
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب في وقت متقارب نفذ الدواعش هجومين في جامعة العاصمة الأفغانية كابول، وفي وسط العاصمة النمساوية فيينا. في جامعة كابل قتل 19 طالبا، وجرح 22 آخرون. وفي فيينا قتل 4 مواطنين عندما هاجم أنصار داعش المارة في المدينة، وأصيب 17 آخرون، 7 منهم في حالة خطرة. وجاءت هذه الجرائم استكمالا لسلسلة من الهجمات الإرهابية.في 16 تشرين الأول الفائت، قُتل مدرس التاريخ صمويل باتي وقطع رأسه في الشارع بسكين إرهابي يبلغ من العمر 18 عامًا بالقرب من مدرسته في إحدى ضواحي باريس. وفي 29 من الشهر نفسه قتل داعشي آخر ثلاثة مواطنين أبرياء في كنيسة نوتردام في مدينة نيس الفرنسية.بعد مذبحة نيس، جاب الجهاديون الأتراك مدينة ديجون الفرنسية وطاردوا الأرمن وهم يهتفون “الله أكبر”. وبالقرب من ليون، تم تلطيخ النصب التذكاري لضحايا مذبحة الأرمن خلال الإمبراطورية العثمانية بشعارات مؤيدة للنظام التركي. بالإضافة إلى الأحرف الأولى من الاسم الكامل للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وكتابة اسم المنظمة الفاشية التركية “الذئاب الرمادية” على النصب التذكاري.مستغلا الرسوم الكاريكاتورية المسيئة، أطلق رئيس الحكومة التركية وزعيم حزب العدالة والتنمية الإسلامي أردوغان حملة تشهير غير مسبوقة ضد فرنسا، مما أدى إلى التشجيع على جرائم مثل تلك التي وقعت في فيينا ونيس وباريس. بينما لم يقل أردوغان أي كلمة عزاء بقطع رأس المعلم المغدور صموئيل باتي، في حين حرض أنصاره بوصفه الإجراءات التي أعلنها الرئيس الفرنسي ماكرون ضد المنظمات المتطرفة، ومنظمة الذئاب الرمادية الفاشية بأنها “هجمات على الإسلام”.وحذرت الإدارة الذاتية لمناطق شمال وشرق سوريا (روجافا) منذ شهور من أن إعادة تنظيم داعش التي تدعمها تركيا تشكل تهديدًا للعالم كله. ولقد اشارت كل المؤسسات المعنية بمواجهة داعش في العراق وسوريا إلى أن داعش لا يزال يمثل تهديدًا كبيرًا حتى بعد هزيمته العسكرية. وتقول سلطات الإدارة الذاتية انها قدمت ادلة على أن المخابرات التركية تعيد تنظيم ميليشيا داعش الإرهابية، سواء داخل تركيا أو في سوريا، من أجل استخدامها كمليشيا مسلحة.ومع غزو واحتلال المنطقة الحدودية السورية في تشرين الأول 2019 من قبل الجيش التركي وبدعم من المرتزقة الجهاديين، تسامحت الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، وكذلك روسيا مع الغزو الذي يتعارض مع القانون الدولي. وتنفس داعش الصعداء. في المناطق التي يحتلها الجهاديون الأتراك وعاد داعش مرة أخرى إلى الشوارع علانية. وفي ليبيا ايضا، يستخدم أردوغان المقاتلين الجهاديين السوريين كمرتزقة. وهم ذات الإرهابيين الذين يقطعون رؤوس الجنود الأرمن نيابة عن أردوغان.وتشارك مخابرات وأجهزة أردوغان في بناء شبكات ارهابية في أوروبا، تمامًا كما هو الدور التركي المعروف في دعم وتمويل وإعادة بناء داعش.وعندما يعبر القادة الأوربيون عن الصدمة والذهول معتبرين الإرهاب الاسلاموي عدوهم المشترك، كما اشارت المستشارة الألمانية ميركل، فعليها ان لا تنسى، انها هي من عرقلت فرض عقوبات اوربية ضد أردوغان لحد الآن والتي دعت إليها فرنسا ودول أعضاء أخرى في الاتحاد الأوروبي. وان الصفقة بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، بشأن حركة اللاجئين تعرض حياة الآلاف من البشر الى الخطر، وتعطي أردوغان شيكًا على بياض للقتل، وتدعمه بالمليارات لتمويل عمليات الإرهاب. وأن صادرات الأسلحة إلى تركيا ستبلغ ذروتها هذا العام، على الرغم من الهجوم التركي على شمال سوريا، والتدخل في العراق، والاستفزازات العسكرية في شرق البحر الأبيض المتوسط ، والتهديدات الصريحة بالحرب ضد دول أعضاء في الاتحاد الأو ......
#تسببوا
#تشويه
#صورة
#المهاجرين
#المسلمين
#الإرهابيون
#ينشرون
#الذعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698313
عزالدين بوغانمي : اليسار بين المهاجرين والأنصار
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_بوغانمي فوضى وصخب وسط اليسار، وسُباب وشتائم وعراك وشدّ وجذب. فريق مساند للدّستوري الحُرّ وحُجّته أنّ الأحزاب اليسارية غير مؤثّرة في المشهد السّياسي وغير قادرة على مواجهة حركة النّهضة. وأصحاب هذا الرّأي هم قواعد الجبهة وأنصارها المُتبّقين بعد اندثارها. وفريق ثاني يخوّن الفريق الأوّل وحُجّته أنّ الدّستوري الحرّ هو التجمّع المنحلّ وهو حزب معادي للثّورة. وأصحاب الرّأي الثاني أغلبيتهم قيادات عليا ومتوسّطة في أحزاب الجبهة. يعني منسّقين، أعضاء لجان مركزية، أعضاء مكاتب سياسية، وأمناء عامّون. مشهد حزين حقًّا. ولكنّه لم يُفاجئني. وأرى البعض مازال إلى حدّ الآن يتساءل بلهجة من الإنكار السّخيف: لماذا وكيف يمكن حصول مثل هذه الأمور؟وبإمكاننا أن نقرأ ونسمع كلّ التفسيرات الأخلاقوية القاصرة، بحيث يُوصف "الأنصار" بالثبات على الموقف والقعود في الحانوت الفارغ. ويُنعتُ "المهاجرون" صوب التجمّع، بكلّ النّعوت، ما عدا الأسباب الحقيقيّة، لا تُقال. وتجيء الرّدود الأكثر ابتذالا وانحطاطًا... ويتواصل التّدهور نحو القاع. أنا عندي تفسير لِهذه الموجة. وأفهم جيّدًا أسباب هذه الهجرة القسرية المستعجلة نحو الدّستوري الحُرّ، ولي كثير من الأجوبة، سأُعدِدها ليقرأها الجميع:هؤلاء "المُهاجرون" اليوم، هم أنفسهم الذين تمّ تحريضهم علينا أيّام وضعنا الإصبع على الدّاء. هؤلاء هم الذين كانوا يشتموننا ويهتكون أعراضنا رافعين في وُجوهنا ذلك الشعار الفضفاض "جبهة الأمل، جبهة العمل، وموتوا بغيضكم". الآن صار عندهم شعور عميق باليُتم والخذلان. وهذا ما يجعلهم يُفتّشون على حضن، حتى ولو كان هذا الحضن ردّة إلى الخلف. وهم في هذا الوضع المأساوي ليس صدفة، بل لأنّ اليسار، كما قلت ذلك منذ سنوات، يُعاني من أزمة فكر وأزمة قيادة.ولأن قيادات اليسار أهملت الجبهة إهمالا مقصودًا وفكّكوها لأسباب أنانية ضيّقة.ولأنّ أزمة القيادة أدّت إلى ضعف التنظيم. وأزمة الفكر أدّت إلى غياب البرنامج والمهام. ولأن غياب التنظيم والبرنامج أدّى إلى انتشار الجهل وغياب التكوين والفقر المعرفي وضياع البوصلة.ولأنّ "قيادات اليسار" مازالت تتصرّف في أحزابها على الطريقة السوفياتية. يعني قيادة نصف أميّة تكره القراءة وتخاف من المثقفين. ولأنّ الأحزاب اليسارية، والحالة هذه، فرغت من الأذكياء ومن الشباب. ولم يبق فيها إلا أصحاب المحلّات، يُعاونهم أشخاص بلا موهبة ولا طموح ولا خيال ولا قدرة على النقد. ولأن هذه القيادات لم تدرك بعد أنه في ظروف انتشار المعرفة غير المحدود، والتطور العلمي وطرائق التعليم وتطور وسائل التواصل، لم يعُد ممكنا لقرار صادر عن مجموعة ضيقة أن يكون جذّابا ومستساغًا. وأن الممارسة الديمقراطية تشكل حجر الأساس في أي مبنى سياسي أو فكري في هذا الزمن.ولأن الأمناء العامون وحاشياتهم ومريدوهم، لم يفهموا بعد أن قرار الأمين العام لم يعد سِراطًا مستقيما، بل يجب أن يُعرض للنقد والدرس والتحليل والرفض إذا لزِم الأمر. وأن إصرار القيادات الحزبية على مواقفها، من منطلق أنّها الأكثر فهما ووعيا، باتت مسألة مثيرة لسخرية أيّ تونسي متحصل على شهادة السيزيام.ولأن المنهجية التي تُدار بها الأحزاب، هي منهجية شبه إقطاعية بعد ثورة سياسية شعارها المركزي "الحرية والكرامة". ولأن هذه الأحزاب فقدت مصداقيتها في نظر الناس. ولأن هذه الوضعية المتعفنة، أفرغت الأحزاب من المثقفين. وغياب المثقفين جعل التكوين الفكري والسياسي، ورسم التخوم، وتأصيل المشترك، وتأطير التحالفات وكشف أسسها ودواعيها أمرا غير ممكن. ولأنه لا يوجد حزب ......
#اليسار
#المهاجرين
#والأنصار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701500