صوت الانتفاضة : عفونة -المثقف- الطائفي احمد عبد السادة أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة بما ان سلطة الإسلام السياسي هي سلطة طائفية بامتياز، ولا يمكن ان تقوم الا على الطائفية، فهي دوما بحاجة الى من يكون الناطق بأسمها، من يمثلها، لهذا فهي قد جندت الكثيرين من "مثقفيها"، وهؤلاء ينفذون اجندة وسيناريوهات هذه السلطة البغيضة، فتراهم يختفون فترات طويلة، وفجأة وإذا بأحدهم يخرج عليك شاهرا سيف الطائفية، مستغلا حادثة ما "وهن كٌثر"، ليكتب بقذارة طائفية مقيتة.الأسماء التي اخرجتها ودربتها وربتها سلطة الإسلاميين كثيرة، لكن بلغت ذروة الطائفية وخدمة السلطة في الفترة الأخيرة عند احمد عبد السادة، واضح جدا انه مجند للميليشيات، ويتبع كل سيناريوهاتهم، وهو معهم خطوة بخطوة، لا يخرج ابدا عن منطقهم، هو اليوم يتربع على عرش الابواق الطائفية، تفوق على نجاح محمد علي وعبد الامير العبودي، احمد هذا سوقته قوى الإسلام السياسي على انه شاعر وكاتب، حتى تزداد شعبيته، ويكثر متابعيه، وهذا التسويق هو لعبة السلطة في كل مكان، حتى تخرج لها مثقفيها، والسلطة هنا أخرجت الكثير من الأسماء "علي وجيه، احمد عبد الحسين، احمد هاتف، حامد المالكي" وغيرهم.احمد هذا، ولصغر سنه، ورداءة ثقافته، أراد ان يصبح نجما في سماء سلطة الإسلاميين، بدأ يستغل اية حادثة حتى يخرج بتغريدة "عفنة" يدعو بها الى الاقتتال الطائفي، والى سفك المزيد من الدماء، ودعونا نقرأ من قيحه وصديده (شظايا "الإقليم السني" في ساحة الطيران!) ("قشامر" الشيعة الذين يذبحــون أبطالهم!!) (تحويل "الطارمية" إلى منطقة منزوعة السكان!!) وأخيرا وليس اخرا (خلال يومين فقط جرى ما يلي: استشهاد النقيب أنمار ياسر الغزي برصاصة قناص داعشي في الطارمية، إلقاء القبض على مسؤول الإعدامات في داعش بمنطقة الدورة، استهداف الزوار الشيعة برمانات يدوية في الأعظمية، وحين تطالب باستئصال بؤر الإرهاب من المناطق السنية يعترض البعض ويتهمك بالطائفية!!).تصور معي كيف يكون وقع هذه اللغة على الكثيرين، اليست هذه الكلمات دعوة صريحة للاقتتال الطائفي؟ اليست هذه اللغة تخدم الميليشيات الإسلامية التي تستمر بالسلطة فقط من خلال هذا المنطق؟ تصور هذا يسموه "مثقف"، يا للبؤس والانحطاط الذي نحن فيه، لكن يبقى احمد عبد السادة أحد رموز العفونة والقذارة والقباحة لسلطة الإسلام السياسي الحاكمة. ......
#عفونة
#-المثقف-
#الطائفي
#احمد
#السادة
#أنموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711841
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة بما ان سلطة الإسلام السياسي هي سلطة طائفية بامتياز، ولا يمكن ان تقوم الا على الطائفية، فهي دوما بحاجة الى من يكون الناطق بأسمها، من يمثلها، لهذا فهي قد جندت الكثيرين من "مثقفيها"، وهؤلاء ينفذون اجندة وسيناريوهات هذه السلطة البغيضة، فتراهم يختفون فترات طويلة، وفجأة وإذا بأحدهم يخرج عليك شاهرا سيف الطائفية، مستغلا حادثة ما "وهن كٌثر"، ليكتب بقذارة طائفية مقيتة.الأسماء التي اخرجتها ودربتها وربتها سلطة الإسلاميين كثيرة، لكن بلغت ذروة الطائفية وخدمة السلطة في الفترة الأخيرة عند احمد عبد السادة، واضح جدا انه مجند للميليشيات، ويتبع كل سيناريوهاتهم، وهو معهم خطوة بخطوة، لا يخرج ابدا عن منطقهم، هو اليوم يتربع على عرش الابواق الطائفية، تفوق على نجاح محمد علي وعبد الامير العبودي، احمد هذا سوقته قوى الإسلام السياسي على انه شاعر وكاتب، حتى تزداد شعبيته، ويكثر متابعيه، وهذا التسويق هو لعبة السلطة في كل مكان، حتى تخرج لها مثقفيها، والسلطة هنا أخرجت الكثير من الأسماء "علي وجيه، احمد عبد الحسين، احمد هاتف، حامد المالكي" وغيرهم.احمد هذا، ولصغر سنه، ورداءة ثقافته، أراد ان يصبح نجما في سماء سلطة الإسلاميين، بدأ يستغل اية حادثة حتى يخرج بتغريدة "عفنة" يدعو بها الى الاقتتال الطائفي، والى سفك المزيد من الدماء، ودعونا نقرأ من قيحه وصديده (شظايا "الإقليم السني" في ساحة الطيران!) ("قشامر" الشيعة الذين يذبحــون أبطالهم!!) (تحويل "الطارمية" إلى منطقة منزوعة السكان!!) وأخيرا وليس اخرا (خلال يومين فقط جرى ما يلي: استشهاد النقيب أنمار ياسر الغزي برصاصة قناص داعشي في الطارمية، إلقاء القبض على مسؤول الإعدامات في داعش بمنطقة الدورة، استهداف الزوار الشيعة برمانات يدوية في الأعظمية، وحين تطالب باستئصال بؤر الإرهاب من المناطق السنية يعترض البعض ويتهمك بالطائفية!!).تصور معي كيف يكون وقع هذه اللغة على الكثيرين، اليست هذه الكلمات دعوة صريحة للاقتتال الطائفي؟ اليست هذه اللغة تخدم الميليشيات الإسلامية التي تستمر بالسلطة فقط من خلال هذا المنطق؟ تصور هذا يسموه "مثقف"، يا للبؤس والانحطاط الذي نحن فيه، لكن يبقى احمد عبد السادة أحد رموز العفونة والقذارة والقباحة لسلطة الإسلام السياسي الحاكمة. ......
#عفونة
#-المثقف-
#الطائفي
#احمد
#السادة
#أنموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711841