الحوار المتمدن
3.26K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
داليا عبد الحميد أحمد : اختلاف الاهداف وطبيعة المجتمعات
#الحوار_المتمدن
#داليا_عبد_الحميد_أحمد كل المجتمعات تحمل كل أنواع العقول القبلي الديني والشمولي والحر ونري الاغلبية تحيد وتعود لمسارها ونري ونتعجب ان دائما العقل ينتصر في العالم الأول ونظرية المؤامرة تتغلب في العالم الثاني والديماجوجية تحكم في العالم الثالث &#8232-;-وعندما ندقق مجتمعيا أكثر في الافراد ومسار حياتهم نجدالآتي:هدف الحياة في المجتمعات المتخلفة لا ترقي عن مستوي هدف العامة الزواج والانجاب وللمحظوظين الثروة والشهرة والغريب ان هدف الزواج والانجاب مقدم علي الدراسة والعمل والنجاح في الحياة والنضج وايضا حلم الثروة والشهرة مقدم علي الدراسة والنضج &#8232-;-&#8232-;-واما في المجتمعات الارقي فيقل الفكر الديني المسيطر اجتماعيا وسياسيا فيتأجل هدف الزواج والانجاب ويكون هدف النجاح في الدراسة والعمل للعامة وهدف النجاح والثروة للمثابرين &#8232-;-&#8232-;-واما المجتمعات الحرة فيكون ترتيب اهداف العامة الدراسة والعمل والنضج في الحياة واكتساب خبرات والاستمتاع بكل مراحل العمر من الطفولة والشباب والكهولة والشيخوخة بحياة فردية واجتماعية متنوعة وليست سجينة اطار واحد وللمميزين الثروة والشهرة المرتكزة علي التفوق والابداع في الدراسة والعمل &#8232-;-&#8232-;-الغريب ان المجتمعات المتخلفة تري ان رباط الزواج والاسرة والعائلة هو رباط يحمي الاخلاق ويحقق السعادة ولكن ذلك ليس بالضرورة ولكنه واضح لبقاء السلطة الدينية والقبلية التي تحكم كل شئ وتقيد كل حرية وتفرد ونجاح وابداع والغريب انها لا تنتج عمل جماعي بل مجتمعات حكم الفرد ليس إلا &#8232-;-&#8232-;-المجتمعات الاكثر رقيا العالم الثاني تخلصت من الحكم الديني والقبلي ولكنها في قبضة حكم اجتماعي سياسي شمولي يسمح فقط بالتغريد داخل السرب لذلك فالنجاح في الدراسة والعمل والترقي الإجتماعي أو المالي هو الهدف لتحقيق الأمان &#8232-;-&#8232-;-المجتمعات الحرة ناقدة ومتجددة فلا تجد قيود دينية ولا شمولية فلذلك يعيش الانسان بطاقة أكبر ومسئولية مجتمعية اكبر فقد نما في مجتمع يحمي لكل شخص حدوده ولذلك لا مجال لسيطرة او فوضي وليس ذلك معناه يوتوبيا ومثالية ولكن الحياة متجددة ومتحضرة وانسانية ......
#اختلاف
#الاهداف
#وطبيعة
#المجتمعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704968
داليا أبوليلى الصخرية : في الذكرى الخامسة لرحيل القائد الفذ عبدالعزيز العطي
#الحوار_المتمدن
#داليا_أبوليلى_الصخرية صادف أول أمس الخامس من شباط الذكرى الخامسة لرحيل المفكر والقائد الفلسطيني الفذ عبد العزيز أحمد العطي , وهو أبرز مؤسسي عصبة التحرر التي تأسست سنة 1945 وانبثقت عنها الأحزاب الشيوعية في العراق والأردن وفلسطين . وقد ولد في الخامس والعشرين من آذار سنة 1925 في مسقط رأسه قرية ياصور وتوفي في منزله بحي العراتفة في مدينة الرصيفة حيث غادر الحياة وهو لا يملك سوى مبلغ قليل من المال لا يكفي تكاليف دفنه .كتبوا عنه الكثير . وكثيرون كتبوا عنه . وأضيف : وبعد وفاة فؤاد نصار رفض عبد العزيز العطي أبو الوليد تزعم الجزب الشيوعي كي يبقى يقظاً لردع اختراق التسوويين لصفوفه , الذين قاومهم بشدة وقد أسس عصبة الأنصار التي انظلقت بالكفاح المسلج ضد الكيان الصهيوني .حظي التسوويون بالمناصب هنا وهتاك , ورجل أبوالوليد والبندقية تعلو كتفه .ِِ ......
#الذكرى
#الخامسة
#لرحيل
#القائد
#الفذ
#عبدالعزيز
#العطي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708443
فاتن نور : رقصة داليا
#الحوار_المتمدن
#فاتن_نور عالقة بأذيال عباءتها، كنت أرتجف من هول المشهد. ضغطت أمي بأصبعيّ الإبهام والسبابة، على جانبيّ فم أخي الصغير ممسكة بذقنه.تأهّب الرجل السمين وزمّ عباءته، تحسّس الشيء الأسود فوق رأسه. انتصب بجلستة، كانت عضلات وجهه نشطة بشكل لافت، تتحرك بقسوة وتواتر. بدا لي وكأنه يلمّ شتات طعام بات في فمه ونتن. انحنى فجأة ومطّ رأسه إلى الأمام بطريقة جعلته يشبه زرافة، أو هكذا تصورته. قرأ شيئاً ما في سرّه بعجالة، أو تظاهر بأنه يقرأ، أو ربما خيّل لي. ثم بصق ملء الفم المفتوح بالقوة في حجر أمي. مال وجه أخي في الحال إلى زرقة مخيفة، لازمته والصراخ طوال طريق العودة. في البيت، بقيت أرتعش من برد لا يشبه البرد، وأنا أتأمل رقصة أمي الطوطمية، كانت فرحة بمنجزها السحري وحسن تصرفها، راضية عن الرجل، الإله السمين الذي رعى ابنها بحفنة مجزية من لعابه اللزج.وحتى هذا اليوم، أرتعش من برد لا يشبه البرد، وتتعثر ملامحي بفرح باهت، عندما أمرّ بصبية صغار، يتصارعون ويمرحون في الأنهر المرهقة بمخلفات البشر. في ظني إنهم يحاولون جهدهم، الاغتسال من بصاق قديم.....أوقدت أمي بضع شموع، وضعتها مع باقة ورد متواضعة قرب فتحة الميزاب.قالت لجارتها الجديدة التي بانت عليها علائم الحيرة: اليوم ذكرى رحيله الرابعة، تلك الفاجعة المؤلمة مازالت تقضّ مضجعي. سأظل أبكي أهوالها كل عام.لا تجهدي نفسك وتجعلي من موته فاجعة لك، ردّت الجارة باكتراث، نحن نموت كل يوم بأبشع الطرق. أنت في بالك فاجعة موت لم تشهدي أحداثها.. أجابت أمي وهي تمسّد الميزاب بلوعة أم رؤوم.. أنا ضجرة وأتألم، في بالي فاجعة أحياء. وفاجعة حياة. لقد شهدت فصل الخاتمة، الجزء الأكثر بشاعة ومرارة. فصولها الأخرى نقلتها لي ابنتي داليا.. وأشارت نحو دكة خرسانية وسط الرصيف، حيث كنت أجلس، على حافتها، وهذه عادتي كل عام، أن اتخذها مرصداً لمراقبة مشهد احتفاء أمي السنوي، وسماع روايتها المتكررّة..كانت داليا قد تلقت هي الأخرى ضربات طائشة بالعصي على مؤخرتها، لاصطفافها معه ضدهم. وبصق أحدهم في وجهها متصديّاً لتوسلاتها ببطولة. كانت وحيدة أمام حشد ثائر للعب بأي شيء، أي شيء. ولم تتمكن من منعهم. مسحت أمي دمعة حاولت الفرار بطرف كمّها الأيمن، وامرتني أن أفزّ عن الدكة وأجلب قطعة كارتون تضعها كمصد جهة الريح، كي تبقي على الشموع متقدّة.عفارم حبيبي دالي.. هذا ما تقوله لي عادةً عندما أسرع لها بما تريد.ثم عادت واستغرقت في الحديث لجارتها التي أبدت بعض التعاطف والاهتمام. تصوري، حشد من الأطفال انهالوا عليه بالعصي، فقؤوا عينه وحاولوا مع الثانية، تدافعوا بمرح لحشر قصبة مسننّة الأطراف في مؤخرته، أذاقوه ألواناً من العذاب لا يدري أسبابها. تمتعوا بكل ما فعلوه، تضاحكوا وسكروا فرحين. النسوة، أمهات الحشد، كن يثرثرنّ على عتبات بيوتهنّ، ويتأففنّ من هرج الأطفال، ومواء القط المستغيث. عندما دخل بيتي هرباً من الغاب، كان قد بلغ به الفزع أقصاه بعد أن قطعوا ذيله بتوحش. صعد السلم بمظهر يشي بخوار تام ولكن بطاقة خرافية، ربما أستمدها من رغبته الملحة في الخلاص. اشتدّ رعبه وهو يقف على آخر سلّمة لا يدري السبيل إلى خلاص، كانت نظرته المأساوية، كشتيمة ممزوجة بعتاب مشوّش، وأنا أحاول جهدي التقرّب منه لإنقاذه، ثم انطلق فجأة كالصاروخ، لم يتردّد بدخول فوهة الميزاب الواقع في الطرف الآخر من السطح.ما معنى أن يفضل الانتحار حشراً في ميزاب على مواجهة العالم والصبر على أناسه؟ أخذتها العبرة وهي تطرح السؤال بعفوية، لكنها ختمت غير آبهة بجواب...فضل في يومه ا ......
#رقصة
#داليا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712329