داخل حسن جريو : المثقف العربي والتحديات المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو تشير وقائع وأحداث تأريخنا العربي الحديث انه منذ ان حاول محمد علي الكبير بناء أول دولة عربية حديثة في القطر المصري ،تعتمد العلم منهجا" والتقانة اسلوبا" للقضاء على التخلف وتحقيق التنمية ومواكبة تطورات العصر في الصناعة والزراعة والتعليم وغيرها للوقوف على قدم التكافؤ مع دول ذلك العصر ،والاستعمار الغربي ما انفك يناصب امتنا العربية والاسلامية العداء, ويسعى محموما" لوأد اية محاولة عربية أو اسلامية للنهوض بامتنا الى مصاف الدول المتقدمة ،وذلك من منطلق العداء الصهيوني- الصليبي الذي ما زال مستحكم في عقول ونفوس بعض دهاقنة المستعمرين ,وادراكهم جيدا" ان اية نهضة عربية اسلامية حقيقية متنورة ,ستكون انموذجا" انسانيا" وحضاريا" تقتدي به شعوب مستضعفة كثيرة, لما تمثل من قيم انسانية سامية ،وما تعبر عن ارث حضاري وثقافي عظيم جدا" وما تنشده من خير ورفاهية لجميع شعوب الارض .وهكذا فقد استمر العداء في الحقب التأريخية اللاحقة ،فهاهم البريطانيون والفرنسيون يجهزون على أول محاولة لبناء دولة عربية موحدة, بعد ان نجح العرب بقيادة الشريف حسين شريف مكة , في ثورة عربية عارمة في مطلع القرن المنصرم, بالتخلص من نير السيطرة العثمانية البغيضة ،بعد ان اوهموهم بانهم جاؤوا الى بلادهم محررين لا فاتحين ،بينما كانوا يخططون في الظلام لتجزئة الوطن العربي واقامة امارات وممالك قطرية, وزرع الخلافات فيما بينها كي تغرق في صراعات هامشية لها أول وليس لها آخر ،واشعارها بالحاجة الدائمة لحمايتها من اخطار مزعومة ،فابتدعوا لعبة ما اطلقوا عليه في حينه بسياسة الانتداب ،والتي افضى بعضها الى تسليم بعض اقطار العرب الى شتات اليهود, لاقامة كيانهم الغاصب في أرض فلسطين العربية .وماأشبه اليوم بالبارحة فها هي الويلايات المتحدة الامريكية وحلفاؤها يثيرون الفتن هنا وهناك في أكثر من بلد عربي , تحت يافطة ما أطلقوا عليه زورا وبهتانا بالربيع العربي , بدعوى نشر الديمقراطية وصون الكرامة الإنسانية وضمان حرية المعتقدات , لينتهي بها الحال إلى فتن وصراعات دينية وعرقية وطائفية , أودت بحياة الآلاف من الناس وتشريد الملايين هائمين في بلاد الله الواسعة بحثا عن ملاذات آمنة , بعد أن كانوا أعزة كرام في ديارهم , وباتت بلدانهم مستباحة تصارع من أجل البقاء , حيث تتصارع على أرضها دول لا تربطها بها أية صلة سوى رغبتها بالهيمنة والتسلط عليها لنهب ثرواتها ومواردها. بدأتها بإحتلال العراق بدعاوى إمتلاكه أسلحة دمار شامل, مما يهدد أمن المنطقة ويهدد الامن القومي الامريكي. بينما هي لاتحرك ساكنا" ازاء اعلان كوريا الشمالية امتلاكها برنامجا نوويا" متطورا" وصناعة اسلحة تدمير شامل وصواريخ عابرة للقارات ،ناهيك عن إسرائيل مصدر كل خطر وعدوان ليس على بلادنا العربية حسب ،بل والعالم اجمع ،وذلك لنزعتها التوسعية العدوانية وسلوكها المتغطرس وامتلاكها ترسانة اسلحة دمار شامل هائلة .فهذا الكيان الغاصب لارض فلسطين يعيث في الارض فسادا"جهارا"نهارأ ويتصرف خارج القوانين والاعراف الدولية بما في ذلك قوانين الولايات المتحدة الامريكية نفسها, دون ان تستطيع اداراتها المتعاقبة فعل أي شيء ازاءها, لا بل ان الادارة الامريكية تسعى ان يكون هذا الكيان مرتكزها الاساس في الوطن العربي لتحقيق مآربها الاستعمارية اللئيمة, بتفتيت دوله اكثر فاكثر والسيطرة على ثرواته النفطية التي تمثل عصب الحياة الاقتصادية في عالمنا المعاصر, وبالتالي يسهل عليها التحكم في الاقتصاد العالمي والتجارة الدولية على وفق مصالحها .وكما لعبت إسرائيل في الامس دور حصان طروادة بالعدوان على الوطن العربي, واقامة ك ......
#المثقف
#العربي
#والتحديات
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707693
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو تشير وقائع وأحداث تأريخنا العربي الحديث انه منذ ان حاول محمد علي الكبير بناء أول دولة عربية حديثة في القطر المصري ،تعتمد العلم منهجا" والتقانة اسلوبا" للقضاء على التخلف وتحقيق التنمية ومواكبة تطورات العصر في الصناعة والزراعة والتعليم وغيرها للوقوف على قدم التكافؤ مع دول ذلك العصر ،والاستعمار الغربي ما انفك يناصب امتنا العربية والاسلامية العداء, ويسعى محموما" لوأد اية محاولة عربية أو اسلامية للنهوض بامتنا الى مصاف الدول المتقدمة ،وذلك من منطلق العداء الصهيوني- الصليبي الذي ما زال مستحكم في عقول ونفوس بعض دهاقنة المستعمرين ,وادراكهم جيدا" ان اية نهضة عربية اسلامية حقيقية متنورة ,ستكون انموذجا" انسانيا" وحضاريا" تقتدي به شعوب مستضعفة كثيرة, لما تمثل من قيم انسانية سامية ،وما تعبر عن ارث حضاري وثقافي عظيم جدا" وما تنشده من خير ورفاهية لجميع شعوب الارض .وهكذا فقد استمر العداء في الحقب التأريخية اللاحقة ،فهاهم البريطانيون والفرنسيون يجهزون على أول محاولة لبناء دولة عربية موحدة, بعد ان نجح العرب بقيادة الشريف حسين شريف مكة , في ثورة عربية عارمة في مطلع القرن المنصرم, بالتخلص من نير السيطرة العثمانية البغيضة ،بعد ان اوهموهم بانهم جاؤوا الى بلادهم محررين لا فاتحين ،بينما كانوا يخططون في الظلام لتجزئة الوطن العربي واقامة امارات وممالك قطرية, وزرع الخلافات فيما بينها كي تغرق في صراعات هامشية لها أول وليس لها آخر ،واشعارها بالحاجة الدائمة لحمايتها من اخطار مزعومة ،فابتدعوا لعبة ما اطلقوا عليه في حينه بسياسة الانتداب ،والتي افضى بعضها الى تسليم بعض اقطار العرب الى شتات اليهود, لاقامة كيانهم الغاصب في أرض فلسطين العربية .وماأشبه اليوم بالبارحة فها هي الويلايات المتحدة الامريكية وحلفاؤها يثيرون الفتن هنا وهناك في أكثر من بلد عربي , تحت يافطة ما أطلقوا عليه زورا وبهتانا بالربيع العربي , بدعوى نشر الديمقراطية وصون الكرامة الإنسانية وضمان حرية المعتقدات , لينتهي بها الحال إلى فتن وصراعات دينية وعرقية وطائفية , أودت بحياة الآلاف من الناس وتشريد الملايين هائمين في بلاد الله الواسعة بحثا عن ملاذات آمنة , بعد أن كانوا أعزة كرام في ديارهم , وباتت بلدانهم مستباحة تصارع من أجل البقاء , حيث تتصارع على أرضها دول لا تربطها بها أية صلة سوى رغبتها بالهيمنة والتسلط عليها لنهب ثرواتها ومواردها. بدأتها بإحتلال العراق بدعاوى إمتلاكه أسلحة دمار شامل, مما يهدد أمن المنطقة ويهدد الامن القومي الامريكي. بينما هي لاتحرك ساكنا" ازاء اعلان كوريا الشمالية امتلاكها برنامجا نوويا" متطورا" وصناعة اسلحة تدمير شامل وصواريخ عابرة للقارات ،ناهيك عن إسرائيل مصدر كل خطر وعدوان ليس على بلادنا العربية حسب ،بل والعالم اجمع ،وذلك لنزعتها التوسعية العدوانية وسلوكها المتغطرس وامتلاكها ترسانة اسلحة دمار شامل هائلة .فهذا الكيان الغاصب لارض فلسطين يعيث في الارض فسادا"جهارا"نهارأ ويتصرف خارج القوانين والاعراف الدولية بما في ذلك قوانين الولايات المتحدة الامريكية نفسها, دون ان تستطيع اداراتها المتعاقبة فعل أي شيء ازاءها, لا بل ان الادارة الامريكية تسعى ان يكون هذا الكيان مرتكزها الاساس في الوطن العربي لتحقيق مآربها الاستعمارية اللئيمة, بتفتيت دوله اكثر فاكثر والسيطرة على ثرواته النفطية التي تمثل عصب الحياة الاقتصادية في عالمنا المعاصر, وبالتالي يسهل عليها التحكم في الاقتصاد العالمي والتجارة الدولية على وفق مصالحها .وكما لعبت إسرائيل في الامس دور حصان طروادة بالعدوان على الوطن العربي, واقامة ك ......
#المثقف
#العربي
#والتحديات
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707693
الحوار المتمدن
داخل حسن جريو - المثقف العربي والتحديات المعاصرة
سنية الحسيني : فلسطين والمحكمة الجنائية الدولية التطلع والتحديات
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني أصدرت المحكمة الجنائية الدولية في الخامس من الشهر الجاري قراراً يقضي بولايتها القضائية على الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، الأمر الذي يمكن أن يسمح بفتح تحقيقات في تلك الجرائم، وهو حلم طالما راود الفلسطينيين بمحاسبة المحتل على جرائمه بحقهم. وبينما اعتبرت وزارة الخارجية الفلسطينية بأنه يوم "تاريخي لمبدأ المساءلة"، كما اعتبره آخرون "انتصار للحق والعدالة والحرية وللقيم الأخلاقية في العالم"، نظر اليه بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل بأنه يضعف حق بلاده في "الدفاع عن نفسها"، مشدداً على أنها "ستحمي جنودها من المقاضاة". ولم تخف الولايات المتحدة قلقها من ممارسة اختصاص المحكمة على العسكريين الإسرائيليين. وتعكس تلك التصريحات واقع الحال الذي سيواجه النظرة المتفائلة للفلسطينيين، في ظل سياسة إسرائيل التي تصر على قلب الحقائق وانكار واقع الاحتلال، ودعم الولايات المتحدة المطلق لها على أنها دولة فوق القانون. خاضت فلسطين في سبيل الوصول إلى هذا القرار معارك شرسة، الا أن المعارك القادمة ستكون أشد شراسة، نظراً لما ستواجهه من عوائق سياسية وقانونية. ورغم عدم مصادقة إسرئيل على نظام المحكمة بينما لم توقع عليه الولايات المتحدة عليه أصلاً، الا أن تأثيرهما السياسي على الدول الأعضاء فيها سيقف حجر عثرة أمام تحريك الدعاوي الفلسطينية ضد إسرائيل، تماماً كما ستشكل نصوص ميثاق روما نفسها عائقاً لا يقل شراسة. منذ دخولها حيز النفاذ عام 2002، اثارت المحكمة الجنائية الدولية الشكوك حول مصدقيتها والقلق من أن تكون صورة عن المحاكمات الخاصة المسيسة، والتي جاءت في عقود سابقة. وتتهم المحكمة اليوم بأنها أداة سياسية بثوب قانوني، لا تختلف كثيراًعن مجلس الأمن، الذي تحقق من خلاله القوى العظمى مصالحها على حساب دول العالم الثالث. وكانت جنوب أفريقيا قد انسحبت من المحكمة عام 2016 ، بحجة عدم نزاهتها. لم تتحرك المحكمة عندما قدمت لها شكاوي من قبل ضد إسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا، كما رفضت النظر في حالة اسطول الحرية، ولم تقم المحكمة منذ دخولها حيز النفاذ الا بفتح تحقيقات لأربع حالات لدول أفريقية، بالإضافة إلى حالتي دارفور وليبيا عام 2016، كما وافقت عام 2019، على اجراء تحقيقات في الجرائم المرتكبة ضد مسلمي الروهينجا، وفي العراق وفلسطين كذلك. كانت فلسطين قد أحالت الوضع فيها الى المدعى العام للمحكمة الجنائية، في الثاني والعشرين من آيار عام 2018، مطالبة بالتحقيق في عدد من جرائم الاحتلال على رأسها الاستيطان. وفي العشرين من كانون الأول من العام التالي، وبعد اجراء التحقيق التمهيدي الالزامي، أعلنت فاتو بنسودا المدعي العام للمحكمة، أنه بعد استيفاء جميع المعايير القانونية بفتح التحقيق وانطلاقاً من قناعتها بأن هناك "أساسا معقولا للاعتقاد بأن جرائم حرب ارتكبت أو ترتكب في تلك الأراضي بما فيها القدس الشرقية، اعتبرت أن الجيش الإسرائيلي والجماعات الفلسطينية المقاومة جناة محتملين، الا أنها قررت التوجه إلى الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة، قبل البدء باجراءات التحقيق، في سبيل التحقق من مدى انطباق اختصاص الولاية الجنائية الإقليمية للمحكمة على فلسطين. جاء ذلك على الرغم من أنه بمجرد موافقة المحكمة الجنائية على طلب انضمام فلسطين إلى نظام روما الأساس يعد اقراراً بقانونية مكانتها كدولة. ولم تتمكن فلسطين من التقدم للانضمام إلى المحكمة الا في عام 2014، أي بعد حصولها على صفة دولة غير عضو في الأمم المتحدة عام 2012. هذه ليست المرة الأولى التي تتوجه فيها فلسطين لتحري ......
#فلسطين
#والمحكمة
#الجنائية
#الدولية
#التطلع
#والتحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708844
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني أصدرت المحكمة الجنائية الدولية في الخامس من الشهر الجاري قراراً يقضي بولايتها القضائية على الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، الأمر الذي يمكن أن يسمح بفتح تحقيقات في تلك الجرائم، وهو حلم طالما راود الفلسطينيين بمحاسبة المحتل على جرائمه بحقهم. وبينما اعتبرت وزارة الخارجية الفلسطينية بأنه يوم "تاريخي لمبدأ المساءلة"، كما اعتبره آخرون "انتصار للحق والعدالة والحرية وللقيم الأخلاقية في العالم"، نظر اليه بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل بأنه يضعف حق بلاده في "الدفاع عن نفسها"، مشدداً على أنها "ستحمي جنودها من المقاضاة". ولم تخف الولايات المتحدة قلقها من ممارسة اختصاص المحكمة على العسكريين الإسرائيليين. وتعكس تلك التصريحات واقع الحال الذي سيواجه النظرة المتفائلة للفلسطينيين، في ظل سياسة إسرائيل التي تصر على قلب الحقائق وانكار واقع الاحتلال، ودعم الولايات المتحدة المطلق لها على أنها دولة فوق القانون. خاضت فلسطين في سبيل الوصول إلى هذا القرار معارك شرسة، الا أن المعارك القادمة ستكون أشد شراسة، نظراً لما ستواجهه من عوائق سياسية وقانونية. ورغم عدم مصادقة إسرئيل على نظام المحكمة بينما لم توقع عليه الولايات المتحدة عليه أصلاً، الا أن تأثيرهما السياسي على الدول الأعضاء فيها سيقف حجر عثرة أمام تحريك الدعاوي الفلسطينية ضد إسرائيل، تماماً كما ستشكل نصوص ميثاق روما نفسها عائقاً لا يقل شراسة. منذ دخولها حيز النفاذ عام 2002، اثارت المحكمة الجنائية الدولية الشكوك حول مصدقيتها والقلق من أن تكون صورة عن المحاكمات الخاصة المسيسة، والتي جاءت في عقود سابقة. وتتهم المحكمة اليوم بأنها أداة سياسية بثوب قانوني، لا تختلف كثيراًعن مجلس الأمن، الذي تحقق من خلاله القوى العظمى مصالحها على حساب دول العالم الثالث. وكانت جنوب أفريقيا قد انسحبت من المحكمة عام 2016 ، بحجة عدم نزاهتها. لم تتحرك المحكمة عندما قدمت لها شكاوي من قبل ضد إسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا، كما رفضت النظر في حالة اسطول الحرية، ولم تقم المحكمة منذ دخولها حيز النفاذ الا بفتح تحقيقات لأربع حالات لدول أفريقية، بالإضافة إلى حالتي دارفور وليبيا عام 2016، كما وافقت عام 2019، على اجراء تحقيقات في الجرائم المرتكبة ضد مسلمي الروهينجا، وفي العراق وفلسطين كذلك. كانت فلسطين قد أحالت الوضع فيها الى المدعى العام للمحكمة الجنائية، في الثاني والعشرين من آيار عام 2018، مطالبة بالتحقيق في عدد من جرائم الاحتلال على رأسها الاستيطان. وفي العشرين من كانون الأول من العام التالي، وبعد اجراء التحقيق التمهيدي الالزامي، أعلنت فاتو بنسودا المدعي العام للمحكمة، أنه بعد استيفاء جميع المعايير القانونية بفتح التحقيق وانطلاقاً من قناعتها بأن هناك "أساسا معقولا للاعتقاد بأن جرائم حرب ارتكبت أو ترتكب في تلك الأراضي بما فيها القدس الشرقية، اعتبرت أن الجيش الإسرائيلي والجماعات الفلسطينية المقاومة جناة محتملين، الا أنها قررت التوجه إلى الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة، قبل البدء باجراءات التحقيق، في سبيل التحقق من مدى انطباق اختصاص الولاية الجنائية الإقليمية للمحكمة على فلسطين. جاء ذلك على الرغم من أنه بمجرد موافقة المحكمة الجنائية على طلب انضمام فلسطين إلى نظام روما الأساس يعد اقراراً بقانونية مكانتها كدولة. ولم تتمكن فلسطين من التقدم للانضمام إلى المحكمة الا في عام 2014، أي بعد حصولها على صفة دولة غير عضو في الأمم المتحدة عام 2012. هذه ليست المرة الأولى التي تتوجه فيها فلسطين لتحري ......
#فلسطين
#والمحكمة
#الجنائية
#الدولية
#التطلع
#والتحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708844
الحوار المتمدن
سنية الحسيني - فلسطين والمحكمة الجنائية الدولية التطلع والتحديات