عادل الزدغاوي : التراث بين النظرة السلفية التقليدية والنظرة الفلسفية العقلانية
#الحوار_المتمدن
#عادل_الزدغاوي التراث بين النظرة السلفية التقليدية والنظرة الفلسفية العقلانية."كل بداية جديدة تحتاج إلى نقد القديم، أي الموروث الثقافي" محمد عاد الجابري سلسة "مواقف"العدد 15. ونحن نتابع هذه الأيام عبر الفضاء الأزرق، سجلنا نقطتين اثنتين؛ الأولى تتعلق بما دار ويدور من نقاش حول ابن تيمية وإنجازاته ودوره...، والثانية تتعلق بما نشر من اقتباسات للراحل محمد عابد الجابري بمناسبة ذكرى وفاته، هاتين النقطتين بالنسبة إلي تسيران في نفس الاتجاه ونحو نفس الهدف، وتعالجان نفس الموضوع.. في إطار هذا النقاش لا يمكننا إلا أن نكون مسرورين جدا؛ إذا ما حاولنا ان نركز فيه على الجانب الفكري، غير آخذين بما واكبه من هفوات لا تقبل في مجال المناظرة الفكرية، إلا أننا والحالة هذه لا بد من التأصيل لطبيعة هذا النقاش الفلسفي والفكري، ووضع أرضية تشكل منطلقه وأساسه، برجوعنا إلى تيار المدافعين عن ابن تيمية كواحد ممن سطع نجمه في العالم الإسلامي، وسألنهم عن السياق التاريخي لبروز هذا "النجم"، طبعا سيتهربنون من الإجابة بشكل صريح عن هذا السؤال، لكن لا بأس أن نجيب بدلا عنهم، فابن تيمية هذا جاء في مرحلة تميزت بانتقال الصراع في "العالم الأسلامي"من صراع لاهوتي صرف ولا هوتي عقلاني إلى صراع بين فكر لاهوتي معلقن والعقلانية الفلسفية التي ترغب في الاستقلال عن أصولها اللاهوتية، هذا الانتقال تزامن مع مرحلة الدولة العباسية، لاسيما في عهد المامون..باعتمادنا على التفسير المادي، فإن هذا التغير كان من الطبيعي أن يقع، لأن التحولات التاريخية والسياسية والظروف الاجتماعية أنذاك، كانت تتسم بمنعطفات عدة، أولها ما كان مع بداية نشاط ترجمة كتب اليونان؛ خاصة أرسطو، هذه الترجمة لم تكن عبثا، إذا استحضر الواقع السياسي لمرحلة المامون هذه في علاقته بالأريستقراطية الفارسية، لذلك لعبت دورا إيديولوجيا مهما زاد من تمتين العلاقة بينه وبين المعتزلة، الشيئ الذي سياسهم في انكبابهم(المعتزلة) على كتب خصوم الفرس التقليديين؛ اليونان، تشجيع المامون للمعتزلة وتقريبهم منه بهذه الطريقة، سيكون بمثابة المنطلق الفعلي لإعلان حرب ضروس من قبل خصوم المعتزلة؛ الفقهاء، خاصة وأن المعتزلة غيروا معالم التفكير اللاهوتي، لا سيما فيما يتعلق بفكرة القضاء والقدر..هذا التناقض الذي حصل، ستكون له نتائج مباشر في مرحلة ما بعد المامون، حيث ستعلن التيارات المعارضة خاصة الأشعرية مع "أبي الحسن الأشري" التجند للدفاع عن مذهب أهل السنة، لكن ما سيتغير بعد ذلك، هو أن الأشاعرة الذين كانوا ضد المنطق المعتزلي سيتبنونه، إلا ان هذا التبني ليس اقتناعا بفلسفة المعتزلة ولا بمنطقهم، بل اعتماده كآداة لضرب الفكر المعتزلي الفلسفي ذاته، وهو ما بدا ظاهرا مع كل من "ابن الخطيب"و "أبو حميد الغزالي" كأحد أبرز تلامذة الأشعري، من خلال كتابه" تهافت الفلاسفة" في هجوم صريح منه على الفلاسفة والفسفة عموما، مما أدى بذلك إلى ميلاد فرق كلامية سنية معارضة للفرق الكلامية المعتزلة، وفي ظل عز الأزمة وما واكبها من ظروف، خلت الساحة من جديد -بعد ضعف الوجود المعتزلي-وبقي مسرح الصراع بين تيارين اثنين، تيار الفلسفة وتيار الأشعرية، مما سيفتح الباب للسلفيون المتأخرون، الذين حاولوا قطع جذور العلاقة بين الفلسفة وما كان يجمعها حتى مع المذهب الأشعري نفسه، ومن ضمن ممثلي هذا التيار "ابن صلاح" ثم "ابن تيمية" و"السهرودي الحلبي"، فقد عرف ابن صلاح بفتواه التي أعلن فيها تجريمه الاشتغال بالمنطق والفلسفة حيث قال" أما المنطق فلأنه مدخل الفلسفة ومدخل الشر شره، وأما الفلسفة فلأنها الشر نفسه، فهي أسس السفه والانحلال، وما ......
#التراث
#النظرة
#السلفية
#التقليدية
#والنظرة
#الفلسفية
#العقلانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676750
#الحوار_المتمدن
#عادل_الزدغاوي التراث بين النظرة السلفية التقليدية والنظرة الفلسفية العقلانية."كل بداية جديدة تحتاج إلى نقد القديم، أي الموروث الثقافي" محمد عاد الجابري سلسة "مواقف"العدد 15. ونحن نتابع هذه الأيام عبر الفضاء الأزرق، سجلنا نقطتين اثنتين؛ الأولى تتعلق بما دار ويدور من نقاش حول ابن تيمية وإنجازاته ودوره...، والثانية تتعلق بما نشر من اقتباسات للراحل محمد عابد الجابري بمناسبة ذكرى وفاته، هاتين النقطتين بالنسبة إلي تسيران في نفس الاتجاه ونحو نفس الهدف، وتعالجان نفس الموضوع.. في إطار هذا النقاش لا يمكننا إلا أن نكون مسرورين جدا؛ إذا ما حاولنا ان نركز فيه على الجانب الفكري، غير آخذين بما واكبه من هفوات لا تقبل في مجال المناظرة الفكرية، إلا أننا والحالة هذه لا بد من التأصيل لطبيعة هذا النقاش الفلسفي والفكري، ووضع أرضية تشكل منطلقه وأساسه، برجوعنا إلى تيار المدافعين عن ابن تيمية كواحد ممن سطع نجمه في العالم الإسلامي، وسألنهم عن السياق التاريخي لبروز هذا "النجم"، طبعا سيتهربنون من الإجابة بشكل صريح عن هذا السؤال، لكن لا بأس أن نجيب بدلا عنهم، فابن تيمية هذا جاء في مرحلة تميزت بانتقال الصراع في "العالم الأسلامي"من صراع لاهوتي صرف ولا هوتي عقلاني إلى صراع بين فكر لاهوتي معلقن والعقلانية الفلسفية التي ترغب في الاستقلال عن أصولها اللاهوتية، هذا الانتقال تزامن مع مرحلة الدولة العباسية، لاسيما في عهد المامون..باعتمادنا على التفسير المادي، فإن هذا التغير كان من الطبيعي أن يقع، لأن التحولات التاريخية والسياسية والظروف الاجتماعية أنذاك، كانت تتسم بمنعطفات عدة، أولها ما كان مع بداية نشاط ترجمة كتب اليونان؛ خاصة أرسطو، هذه الترجمة لم تكن عبثا، إذا استحضر الواقع السياسي لمرحلة المامون هذه في علاقته بالأريستقراطية الفارسية، لذلك لعبت دورا إيديولوجيا مهما زاد من تمتين العلاقة بينه وبين المعتزلة، الشيئ الذي سياسهم في انكبابهم(المعتزلة) على كتب خصوم الفرس التقليديين؛ اليونان، تشجيع المامون للمعتزلة وتقريبهم منه بهذه الطريقة، سيكون بمثابة المنطلق الفعلي لإعلان حرب ضروس من قبل خصوم المعتزلة؛ الفقهاء، خاصة وأن المعتزلة غيروا معالم التفكير اللاهوتي، لا سيما فيما يتعلق بفكرة القضاء والقدر..هذا التناقض الذي حصل، ستكون له نتائج مباشر في مرحلة ما بعد المامون، حيث ستعلن التيارات المعارضة خاصة الأشعرية مع "أبي الحسن الأشري" التجند للدفاع عن مذهب أهل السنة، لكن ما سيتغير بعد ذلك، هو أن الأشاعرة الذين كانوا ضد المنطق المعتزلي سيتبنونه، إلا ان هذا التبني ليس اقتناعا بفلسفة المعتزلة ولا بمنطقهم، بل اعتماده كآداة لضرب الفكر المعتزلي الفلسفي ذاته، وهو ما بدا ظاهرا مع كل من "ابن الخطيب"و "أبو حميد الغزالي" كأحد أبرز تلامذة الأشعري، من خلال كتابه" تهافت الفلاسفة" في هجوم صريح منه على الفلاسفة والفسفة عموما، مما أدى بذلك إلى ميلاد فرق كلامية سنية معارضة للفرق الكلامية المعتزلة، وفي ظل عز الأزمة وما واكبها من ظروف، خلت الساحة من جديد -بعد ضعف الوجود المعتزلي-وبقي مسرح الصراع بين تيارين اثنين، تيار الفلسفة وتيار الأشعرية، مما سيفتح الباب للسلفيون المتأخرون، الذين حاولوا قطع جذور العلاقة بين الفلسفة وما كان يجمعها حتى مع المذهب الأشعري نفسه، ومن ضمن ممثلي هذا التيار "ابن صلاح" ثم "ابن تيمية" و"السهرودي الحلبي"، فقد عرف ابن صلاح بفتواه التي أعلن فيها تجريمه الاشتغال بالمنطق والفلسفة حيث قال" أما المنطق فلأنه مدخل الفلسفة ومدخل الشر شره، وأما الفلسفة فلأنها الشر نفسه، فهي أسس السفه والانحلال، وما ......
#التراث
#النظرة
#السلفية
#التقليدية
#والنظرة
#الفلسفية
#العقلانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676750
الحوار المتمدن
عادل الزدغاوي - التراث بين النظرة السلفية التقليدية والنظرة الفلسفية العقلانية
راوند دلعو : كلام الله في ميزان العقلانية
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( كلام الله في ميزان العقلانية )قلم #راوند_دلعو#الحق_الحق_أقول_لكم .... لو كان الله مُتكلّماً كما يدَّعي البعض ، و أراد أن يُكلّم البشر لكلمهم بلغة يفهمونها جميعاً بشكل واضح دون أي التباس .... و اللغة المناسبة لذلك وفق رأيي هي الرياضيات ... ! نعم ، فالرياضيات لغةٌ يفهمها كل من يمتلك جمجمة بداخلها دماغ بشري كامل النمو دون تشوه ... كما أنه لا خلاف على حقائقها و مسلماتها و نظرياتها و براهينها بين جميع البشر على مختلف أماكنهم و ألوانهم ... فالحقيقة الرياضية تستقر في عقولنا استقرار اليقين دون تكلف أو عناء ...تستقر في عقولنا استقرار الملموسات و المحسوسات على سبيل اليقين لا الشك .... تستقر في عقولنا بطريقة واضحة ناصعة ، لا ضبابية فيها و لا احتمال و لا تلكُّؤ و لا تردد و لا ريب ... مثال : لو وضعنا أمام طفل صغير قطعة حلوى واحدة في طرف ، و ثلاث قطع من نفس الحلوى في الطرف الآخر ثم خيرناه بين انتقاء أحد الطرفين لاختار الطرف الذي فيه ثلاث قطع من الحلوى لأنه يدرك تلقائياً بأن الثلاثة أكبر من الواحد ... 3 > 1 و كذلك ندرك بسهولة أن المستقيمين المتوازيين مهما امتدّا لن يلتقيا ... ===========حقائق رياضية لا يستطيع العاقل أن ينكرها ... كما أنها غير قابلة لا للتأويل و لا للفهم بعدة طرق ....فمثلاً لن يتم فهم العبارة الرياضية الإقليدية السابقة بعدة طرق مختلفة ( أقصد العبارة الرياضية التي تتحدث عن استحالة التقاء المستقيمين المتوازيين ) ، و لن ينتج عن فهمنا لها تفسيرات متخالفة تؤدي إلى نشوء مذاهب متحاربة على غرار المذاهب التي نشأت من فهمنا المتفاوت لمعنى النص القرآني الذي أدى إلى نشوء سنة و شيعة و معتزلة و مرجئة و قدرية و سلفية قاعدة و صوفية إخوان و شحرورية و و و .... و مئات المذاهب التي تحاربت و سفكت أطناناً من الدماء عبر التاريخ بسبب فهمها المختلف لكلام الله الملغوم المبهم حمّال الأوجه ! الحق الحق أقول لكم ، إن الرياضيات لغة تتراكب مسنناتها بشكل متطابق مع مسننات العقل البشري الناتج عن الدماغ السليم ... و بناء عليه هي اللغة الأفضل لخلق عبارة يفهمها البشر بطريقة واحدة لا خلاف عليها.و هنا يحق لنا أن نتساءل .... كيف يترك الله المحمدي اللغة الآمنة التي يفهمها كل العقلاء ( أي الرياضيات ) ثم يفضل التكلم باللغة العربية المعقدة ( لهجة قريش حصراً ) و التي تُفهم بألف طريقة و طريقة ؟أليست مسألة الدين و الرسالة الإلهية هامة و خطيرة و مصيرية كما يدعي المحمديون ؟ و بالتالي ألا يفترض إيصال الرسائل المصيرية التي يترتب عليها خلود في النار أو الجنة بطريقة واضحة لا تقبل الشك كلغة الرياضيات ؟ هل من العدل و الرحمة إيصال رسالة بالغة الأهمية يترتب على نكرانها عذاب أبدي بلغة تحتمل عدة تفاسير و تشوبها الضبابية و الاحتمالية و تشابك المعاني و المتشابهات و التفسيرات المتخالفة ؟ هل من الممكن أن يكون الله خبيثاً إلى درجة أنه يتخاطب مع البشر بالطريقة الضبابية التي تؤدي إلى الإيقاع فيما بينهم ( و أقصد هنا اللغة العربية) مع توفر الطريقة الآمنة التي تفهم بشكل سليم و تتراكب مسنناتها بشكل تام و حاسم مع مسننات العقل البشري ( أقصد هنا الرياضيات) ؟ ترى لو كان هناك أب يريد أن يترك وصية هامة و مصيريّة لأبنائه من بعده ... فهل يتركها وصية ضبابية قابلة للتأويل و تحمل عدة أوجه كي يختلف الأبناء في تفسيرها ثم يقتتلوا فيما بينهم ، أم يتركها واضحة ناصع ......
#كلام
#الله
#ميزان
#العقلانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676900
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( كلام الله في ميزان العقلانية )قلم #راوند_دلعو#الحق_الحق_أقول_لكم .... لو كان الله مُتكلّماً كما يدَّعي البعض ، و أراد أن يُكلّم البشر لكلمهم بلغة يفهمونها جميعاً بشكل واضح دون أي التباس .... و اللغة المناسبة لذلك وفق رأيي هي الرياضيات ... ! نعم ، فالرياضيات لغةٌ يفهمها كل من يمتلك جمجمة بداخلها دماغ بشري كامل النمو دون تشوه ... كما أنه لا خلاف على حقائقها و مسلماتها و نظرياتها و براهينها بين جميع البشر على مختلف أماكنهم و ألوانهم ... فالحقيقة الرياضية تستقر في عقولنا استقرار اليقين دون تكلف أو عناء ...تستقر في عقولنا استقرار الملموسات و المحسوسات على سبيل اليقين لا الشك .... تستقر في عقولنا بطريقة واضحة ناصعة ، لا ضبابية فيها و لا احتمال و لا تلكُّؤ و لا تردد و لا ريب ... مثال : لو وضعنا أمام طفل صغير قطعة حلوى واحدة في طرف ، و ثلاث قطع من نفس الحلوى في الطرف الآخر ثم خيرناه بين انتقاء أحد الطرفين لاختار الطرف الذي فيه ثلاث قطع من الحلوى لأنه يدرك تلقائياً بأن الثلاثة أكبر من الواحد ... 3 > 1 و كذلك ندرك بسهولة أن المستقيمين المتوازيين مهما امتدّا لن يلتقيا ... ===========حقائق رياضية لا يستطيع العاقل أن ينكرها ... كما أنها غير قابلة لا للتأويل و لا للفهم بعدة طرق ....فمثلاً لن يتم فهم العبارة الرياضية الإقليدية السابقة بعدة طرق مختلفة ( أقصد العبارة الرياضية التي تتحدث عن استحالة التقاء المستقيمين المتوازيين ) ، و لن ينتج عن فهمنا لها تفسيرات متخالفة تؤدي إلى نشوء مذاهب متحاربة على غرار المذاهب التي نشأت من فهمنا المتفاوت لمعنى النص القرآني الذي أدى إلى نشوء سنة و شيعة و معتزلة و مرجئة و قدرية و سلفية قاعدة و صوفية إخوان و شحرورية و و و .... و مئات المذاهب التي تحاربت و سفكت أطناناً من الدماء عبر التاريخ بسبب فهمها المختلف لكلام الله الملغوم المبهم حمّال الأوجه ! الحق الحق أقول لكم ، إن الرياضيات لغة تتراكب مسنناتها بشكل متطابق مع مسننات العقل البشري الناتج عن الدماغ السليم ... و بناء عليه هي اللغة الأفضل لخلق عبارة يفهمها البشر بطريقة واحدة لا خلاف عليها.و هنا يحق لنا أن نتساءل .... كيف يترك الله المحمدي اللغة الآمنة التي يفهمها كل العقلاء ( أي الرياضيات ) ثم يفضل التكلم باللغة العربية المعقدة ( لهجة قريش حصراً ) و التي تُفهم بألف طريقة و طريقة ؟أليست مسألة الدين و الرسالة الإلهية هامة و خطيرة و مصيرية كما يدعي المحمديون ؟ و بالتالي ألا يفترض إيصال الرسائل المصيرية التي يترتب عليها خلود في النار أو الجنة بطريقة واضحة لا تقبل الشك كلغة الرياضيات ؟ هل من العدل و الرحمة إيصال رسالة بالغة الأهمية يترتب على نكرانها عذاب أبدي بلغة تحتمل عدة تفاسير و تشوبها الضبابية و الاحتمالية و تشابك المعاني و المتشابهات و التفسيرات المتخالفة ؟ هل من الممكن أن يكون الله خبيثاً إلى درجة أنه يتخاطب مع البشر بالطريقة الضبابية التي تؤدي إلى الإيقاع فيما بينهم ( و أقصد هنا اللغة العربية) مع توفر الطريقة الآمنة التي تفهم بشكل سليم و تتراكب مسنناتها بشكل تام و حاسم مع مسننات العقل البشري ( أقصد هنا الرياضيات) ؟ ترى لو كان هناك أب يريد أن يترك وصية هامة و مصيريّة لأبنائه من بعده ... فهل يتركها وصية ضبابية قابلة للتأويل و تحمل عدة أوجه كي يختلف الأبناء في تفسيرها ثم يقتتلوا فيما بينهم ، أم يتركها واضحة ناصع ......
#كلام
#الله
#ميزان
#العقلانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676900
الحوار المتمدن
راوند دلعو - كلام الله في ميزان العقلانية