لمى محمد : اللكنة والطب النفسي التشخيصي- اسمها محمد 18-
#الحوار_المتمدن
#لمى_محمد “ البرتفاح” لا يصنع الأفراح.. بل يضيع سنوات من طريق حلمك.. لا علاقة لأي زارع في أحلامك.. ازرعها بنفسك. إنّ من يسخرون من مقولة: “ كل شيء يحلّ بالحب.. بالمحبة.. بالتسامح وبالأمل” .. يشبهون من يسخرون من الطب النفسي.. و يصفون المريض النفسي بالمجنون…هكذا قلت في نفسي عندما بدأت في كسب الناس هنا في الولايات المتحدة…دخلت مجال الطب النفسي كطبيبة جلدية متمكنة، فلا مكان في العالم تصبح فيه أبرع في طب الجلد من مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية الجامعي في دمشق…لكني لم أرد يوماً أن أصبح طبيبة أمراض جلد، بل كان أحد الآراء القليلة جداً والتي اتخذتها بمشاركة آخرين.. مع تفوقي في طب الجلد وبراعتي فيه.. ومع قدرتي على تعديل شهادتي في أمريكا وممارستي لهذه المهنة الجميلة مجدداً.. ومع كمّ الخبرة الكبير الذي أخذته في تشخيص أمراض المناعة الذاتية خاصة والأمراض الباطنة بشكل عام.. فلا يمكن أن أقول أن اختيار طب الجلد كان -بأي شكل من الأشكال- قراراً صائباً.. بل على العكس تماماً.لقد كان قراراً خاطئاً أن أنسى حلم الطب النفسي، و أساير الآخرين في مجال طب الجلد.. فقط لأن علاماتي ممتازة.. و الطب النفسي في سوريا في حاجة إلى تطوير، ويلمّ من قلت علاماته و معدلاته بينما طب الجلد يتفوق على نفسه.. كان قراراً خاطئاً كأن تخيط نصف برتقالة فوق نصف تفاحة و تقول هذه “برتفاحة”.. مميزة تذوقها… كنت في ذلك الوقت في الرابعة و العشرين، ولم تكن الحياة أرتني معادن الناس بما يكفي، بل طلاء معادنهم.. وطلاء المعادن يسرق بريق الأحلام…أردت أن أصبح طبيبة نفسيّة مذ كنت في الإعدادية.. أتذكر أنني كنت في سبب إقناع كثير زميلاتي في المدرسة بهذا الاختصاص وحتى دفع بعضهم إلى محيطه.. سحرني مجالٌ تسطيع معرفة الناس فيه كعوالم ساحرة.. ليس أبيض و أسود.. ككاتبة لطالما رأيت القصص بأدق تفاصيلها .. و تخيلت نوى الخير و أسباب الشر.. أما أن تصبح طبيباً نفسيّاً فشيء آخر..الطبيب النفسي يعرف القصة كلها.. يحلل أسبابها.. وفوق ذلك يسهم في إخراج فلم حياتك معك.. يحاول قدر الإمكان تغيير الواقع، وفهم الماضي.. لتتحول النهايات من تعيسة إلى سعيدة…أي اختصاص أجمل من ذلك!بعد أن قبلني ذو اللحية الحمراء كمتطوعة في قسم الطب النفسي، في تلك الجامعة الأمريكية الكبيرة.. كانت مهمتي في كسب من حولي سهلة، لكن ليس جداً.. حب الناس دون تمييز تحت أي مسمى خصلة فيّ، تظهر واضحة في لغة جسدي ونبرات صوتي.. مهما ثقلت لكنتي أو ما يسمونها ال “ accent هنا…بدأت العمل كل يوم من الخامسة والنصف صباحاً، و انتهيت في السابعة و النصف مساء.. وبعض الأحيان في الحادية عشر ليلاً.. كنت نحيلة، متعبة، أرى المستقبل ضبابياً.. خطر في بالي الاستسلام مرات.. وبكيت في سيارتي أكثر…تكلمتُ لغة الطب.. قبل أن أتقن الانكليزية…مع كل ثقل اللغة المحكيّة، قمت بتشخيص ذئبة حمامية جهازية عند مريضة ذهان مستعصي على العلاج.. و تحسنت المريضة تماماً بعلاج المرض المناعي الذاتي (الذئبة)…شخصت ساركوئيد عن مريضة اكتئاب مزمن.. شخصت ورم دماغي عند مريض إهلاسات مزمنة…بورفيريا عند مريض ذهان معند على العلاج…استقصيت -بطريقة صحيحة- ما لا يعد و لا يحصى من حالات الهذيان delirium وبفضل الله ومن عملوا معي أنقذنا حيوات كثيرة…هكذا انتشلني فنّ التشخيص التفريقي من ثقل اللكنة و جعلني أنط فوق حواجز اللغة نطاً.. كنت أكثر من يرى المرضى، و أبرع من يشخص أمراض المناعة الذاتية كسبب للأمراض النفسية.. و استطعت بذلك -صدقوا أو لا ت ......
#اللكنة
#والطب
#النفسي
#التشخيصي-
#اسمها
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711369
#الحوار_المتمدن
#لمى_محمد “ البرتفاح” لا يصنع الأفراح.. بل يضيع سنوات من طريق حلمك.. لا علاقة لأي زارع في أحلامك.. ازرعها بنفسك. إنّ من يسخرون من مقولة: “ كل شيء يحلّ بالحب.. بالمحبة.. بالتسامح وبالأمل” .. يشبهون من يسخرون من الطب النفسي.. و يصفون المريض النفسي بالمجنون…هكذا قلت في نفسي عندما بدأت في كسب الناس هنا في الولايات المتحدة…دخلت مجال الطب النفسي كطبيبة جلدية متمكنة، فلا مكان في العالم تصبح فيه أبرع في طب الجلد من مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية الجامعي في دمشق…لكني لم أرد يوماً أن أصبح طبيبة أمراض جلد، بل كان أحد الآراء القليلة جداً والتي اتخذتها بمشاركة آخرين.. مع تفوقي في طب الجلد وبراعتي فيه.. ومع قدرتي على تعديل شهادتي في أمريكا وممارستي لهذه المهنة الجميلة مجدداً.. ومع كمّ الخبرة الكبير الذي أخذته في تشخيص أمراض المناعة الذاتية خاصة والأمراض الباطنة بشكل عام.. فلا يمكن أن أقول أن اختيار طب الجلد كان -بأي شكل من الأشكال- قراراً صائباً.. بل على العكس تماماً.لقد كان قراراً خاطئاً أن أنسى حلم الطب النفسي، و أساير الآخرين في مجال طب الجلد.. فقط لأن علاماتي ممتازة.. و الطب النفسي في سوريا في حاجة إلى تطوير، ويلمّ من قلت علاماته و معدلاته بينما طب الجلد يتفوق على نفسه.. كان قراراً خاطئاً كأن تخيط نصف برتقالة فوق نصف تفاحة و تقول هذه “برتفاحة”.. مميزة تذوقها… كنت في ذلك الوقت في الرابعة و العشرين، ولم تكن الحياة أرتني معادن الناس بما يكفي، بل طلاء معادنهم.. وطلاء المعادن يسرق بريق الأحلام…أردت أن أصبح طبيبة نفسيّة مذ كنت في الإعدادية.. أتذكر أنني كنت في سبب إقناع كثير زميلاتي في المدرسة بهذا الاختصاص وحتى دفع بعضهم إلى محيطه.. سحرني مجالٌ تسطيع معرفة الناس فيه كعوالم ساحرة.. ليس أبيض و أسود.. ككاتبة لطالما رأيت القصص بأدق تفاصيلها .. و تخيلت نوى الخير و أسباب الشر.. أما أن تصبح طبيباً نفسيّاً فشيء آخر..الطبيب النفسي يعرف القصة كلها.. يحلل أسبابها.. وفوق ذلك يسهم في إخراج فلم حياتك معك.. يحاول قدر الإمكان تغيير الواقع، وفهم الماضي.. لتتحول النهايات من تعيسة إلى سعيدة…أي اختصاص أجمل من ذلك!بعد أن قبلني ذو اللحية الحمراء كمتطوعة في قسم الطب النفسي، في تلك الجامعة الأمريكية الكبيرة.. كانت مهمتي في كسب من حولي سهلة، لكن ليس جداً.. حب الناس دون تمييز تحت أي مسمى خصلة فيّ، تظهر واضحة في لغة جسدي ونبرات صوتي.. مهما ثقلت لكنتي أو ما يسمونها ال “ accent هنا…بدأت العمل كل يوم من الخامسة والنصف صباحاً، و انتهيت في السابعة و النصف مساء.. وبعض الأحيان في الحادية عشر ليلاً.. كنت نحيلة، متعبة، أرى المستقبل ضبابياً.. خطر في بالي الاستسلام مرات.. وبكيت في سيارتي أكثر…تكلمتُ لغة الطب.. قبل أن أتقن الانكليزية…مع كل ثقل اللغة المحكيّة، قمت بتشخيص ذئبة حمامية جهازية عند مريضة ذهان مستعصي على العلاج.. و تحسنت المريضة تماماً بعلاج المرض المناعي الذاتي (الذئبة)…شخصت ساركوئيد عن مريضة اكتئاب مزمن.. شخصت ورم دماغي عند مريض إهلاسات مزمنة…بورفيريا عند مريض ذهان معند على العلاج…استقصيت -بطريقة صحيحة- ما لا يعد و لا يحصى من حالات الهذيان delirium وبفضل الله ومن عملوا معي أنقذنا حيوات كثيرة…هكذا انتشلني فنّ التشخيص التفريقي من ثقل اللكنة و جعلني أنط فوق حواجز اللغة نطاً.. كنت أكثر من يرى المرضى، و أبرع من يشخص أمراض المناعة الذاتية كسبب للأمراض النفسية.. و استطعت بذلك -صدقوا أو لا ت ......
#اللكنة
#والطب
#النفسي
#التشخيصي-
#اسمها
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711369
الحوار المتمدن
لمى محمد - اللكنة والطب النفسي التشخيصي- اسمها محمد 18-
لمى محمد : اخلعْ حزامك الناسف - اسمها محمد 19-
#الحوار_المتمدن
#لمى_محمد أن تكتب يعني أن تبحر في عوالم أفقها ينتهي مع امتداد الله…وأن تخلع رؤى أناك جانباً.. وقبل كل ذلك تخلع حزامك الناسف...أن ترى الموضوع من وجهة نظر الآخرين وليس من وجهة نظرك.. سردك لما حدث من وجهة نظرك يشبه حكايا الجدّات وألف ليلة وليلة حيث البطل واحد والمختلف شرير أو في أحسن الأحوال مخطئ…هذا ما حدث في سوريا.. وفي العراق قبلها…حكى كلّ قصته من وجهة نظر أناه.. بلسان جدته، فضاعت البلاد بين مفردات: ثورة أو حرب أهليّة.. موالاة أومعارضة.. قتيل أو شهيد…وقف الموت على زاوية زمن العولمة، ثم أطلق ريحاً.. صوته مجلجل.. ولا أبشع من رائحة حديث يختلف الرواة على تصنيف نوع الموت فيه…-هنا في أمريكا يعتقدون أن سوريا كانت كأفغانستان بعد حروب الأخيرة الأهلية.. وأصبحت مكاناً للفقر، التزمت الديني، التعصب القومي، الهمجيّة و مضرب مثل لدول الشرق الأوسط التي جلبت العار للمنطقة!عندما تتحدث عن طيبة السوريين، تفوقهم، حبهم للحياة وحسن ضيافتهم.. تظهر على ملامح الناس هنا علامات الاستغراب وفي بعض الأحيان التكذيب…-أنتِ تتكلمين عن سوريا، والعراق لكن الحديث صالح لكل تلك الدول التي أخلّ بجمالها التزمت الديني ولعنتها لعنة حب الكراسي…-والحل يا عليا.. الحل…-عندما تنفجر الأمور إلى هذا الحد، لا حل إلا في البداية من الصفر مجدداً…-هذا تشاؤم...-بل، واقع.***************كانت الحياة في العراق بالنسبة لعبير أجمل أيام عمرها.. طيبة الناس، مساعدتهم لها.. تقبلهم لاختلافها…لم تشبه تجربتها في العراق حياتها في لبنان ولا سوريا.. وإن قال العرّافون أن لكل إنسان أرض تألفه ويألفها وتجعله يشعر بالارتياح والحب.. فبالنسبة لعبير كانت العراق أرض ألفة قلبها. حكت لديار يوماً عن بيتهم في قرى اللاذقية عن أمها التي أفنت شبابها وعمرها في الإنجاب وخدمة الأطفال.. عن أبيها الذي علمهم ألا يحترموا الأم.. فكبروا وهم يعتبرونها تحصيل حاصل، مجرد خادمة في منزل لم يحكمه الحب ولا سيطرت على انفعالات أبنائه سلطة الاحترام…-لم تكن أمي على مقدرة ولو بسيطة على التمرد على الحكم الذكوري.. كانت تخاف كلام الناس، ومن يخاف كلام الناس يبقى طول عمره تحت حزام الحزن والجلاد، ليصبح هو الآخر جلاداً آخر أو ضحية خرساء…-لهذا أصبحت أنت المتمردة العتيدة.. -لا أظن نفسي كذلك.. لجأت إلى مدرسة التمريض لأنني لم أقوَ على الدفاع عنها.. حصلت أمامي كثير من المواقف وصمتُ فيها.. لم أعرف وقتها معنى أن يندفع الإنسان وراء بشريته و يقف مع الطرف الأقوى…أحاديث عبير وديار لا تنتهي.. صدق من قال أن الحب تكشفه “الثرثرة”…************أن تكتب يعني ألا تنتهي، فعوالم أفقها الله لا تنتهي…كتاباتي التي ما تركت نصف حقيقة ينجو بسترة كاذبة إلا وأعلنت النصف الآخر مكملاً وأساساً لحكم نزيه تلتقي مع الله، لذلك لم تنحنِ ولن تستسلم لزيف حدود بلد، دين، طائفة، قوميّة، أو حتى ذكريات وأحبة…أن تكون مع طرف ما في زمن يأكل فيه الأطفال رقائق بلاستيكية ليوقفوا شعور الجوع.. يعني أنك متطرف تشبه من يفجرون أنفسهم في الأبرياء.. صدقني أن تتحزب و تتطرف يعني تماماً تفجيرك وكراهيتك في أحلام جيل كامل من أطفال لا ذنب لهم.. اخلعْ حزامك الناسف. من هنا تبدأ حكاية أخرى…-الرواية تحمل في صفحاتها الجزء الثالث من رواية علي السوريالجزء الثاني حملته : رواية بغددة سلالم القراص ......
#اخلعْ
#حزامك
#الناسف
#اسمها
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711972
#الحوار_المتمدن
#لمى_محمد أن تكتب يعني أن تبحر في عوالم أفقها ينتهي مع امتداد الله…وأن تخلع رؤى أناك جانباً.. وقبل كل ذلك تخلع حزامك الناسف...أن ترى الموضوع من وجهة نظر الآخرين وليس من وجهة نظرك.. سردك لما حدث من وجهة نظرك يشبه حكايا الجدّات وألف ليلة وليلة حيث البطل واحد والمختلف شرير أو في أحسن الأحوال مخطئ…هذا ما حدث في سوريا.. وفي العراق قبلها…حكى كلّ قصته من وجهة نظر أناه.. بلسان جدته، فضاعت البلاد بين مفردات: ثورة أو حرب أهليّة.. موالاة أومعارضة.. قتيل أو شهيد…وقف الموت على زاوية زمن العولمة، ثم أطلق ريحاً.. صوته مجلجل.. ولا أبشع من رائحة حديث يختلف الرواة على تصنيف نوع الموت فيه…-هنا في أمريكا يعتقدون أن سوريا كانت كأفغانستان بعد حروب الأخيرة الأهلية.. وأصبحت مكاناً للفقر، التزمت الديني، التعصب القومي، الهمجيّة و مضرب مثل لدول الشرق الأوسط التي جلبت العار للمنطقة!عندما تتحدث عن طيبة السوريين، تفوقهم، حبهم للحياة وحسن ضيافتهم.. تظهر على ملامح الناس هنا علامات الاستغراب وفي بعض الأحيان التكذيب…-أنتِ تتكلمين عن سوريا، والعراق لكن الحديث صالح لكل تلك الدول التي أخلّ بجمالها التزمت الديني ولعنتها لعنة حب الكراسي…-والحل يا عليا.. الحل…-عندما تنفجر الأمور إلى هذا الحد، لا حل إلا في البداية من الصفر مجدداً…-هذا تشاؤم...-بل، واقع.***************كانت الحياة في العراق بالنسبة لعبير أجمل أيام عمرها.. طيبة الناس، مساعدتهم لها.. تقبلهم لاختلافها…لم تشبه تجربتها في العراق حياتها في لبنان ولا سوريا.. وإن قال العرّافون أن لكل إنسان أرض تألفه ويألفها وتجعله يشعر بالارتياح والحب.. فبالنسبة لعبير كانت العراق أرض ألفة قلبها. حكت لديار يوماً عن بيتهم في قرى اللاذقية عن أمها التي أفنت شبابها وعمرها في الإنجاب وخدمة الأطفال.. عن أبيها الذي علمهم ألا يحترموا الأم.. فكبروا وهم يعتبرونها تحصيل حاصل، مجرد خادمة في منزل لم يحكمه الحب ولا سيطرت على انفعالات أبنائه سلطة الاحترام…-لم تكن أمي على مقدرة ولو بسيطة على التمرد على الحكم الذكوري.. كانت تخاف كلام الناس، ومن يخاف كلام الناس يبقى طول عمره تحت حزام الحزن والجلاد، ليصبح هو الآخر جلاداً آخر أو ضحية خرساء…-لهذا أصبحت أنت المتمردة العتيدة.. -لا أظن نفسي كذلك.. لجأت إلى مدرسة التمريض لأنني لم أقوَ على الدفاع عنها.. حصلت أمامي كثير من المواقف وصمتُ فيها.. لم أعرف وقتها معنى أن يندفع الإنسان وراء بشريته و يقف مع الطرف الأقوى…أحاديث عبير وديار لا تنتهي.. صدق من قال أن الحب تكشفه “الثرثرة”…************أن تكتب يعني ألا تنتهي، فعوالم أفقها الله لا تنتهي…كتاباتي التي ما تركت نصف حقيقة ينجو بسترة كاذبة إلا وأعلنت النصف الآخر مكملاً وأساساً لحكم نزيه تلتقي مع الله، لذلك لم تنحنِ ولن تستسلم لزيف حدود بلد، دين، طائفة، قوميّة، أو حتى ذكريات وأحبة…أن تكون مع طرف ما في زمن يأكل فيه الأطفال رقائق بلاستيكية ليوقفوا شعور الجوع.. يعني أنك متطرف تشبه من يفجرون أنفسهم في الأبرياء.. صدقني أن تتحزب و تتطرف يعني تماماً تفجيرك وكراهيتك في أحلام جيل كامل من أطفال لا ذنب لهم.. اخلعْ حزامك الناسف. من هنا تبدأ حكاية أخرى…-الرواية تحمل في صفحاتها الجزء الثالث من رواية علي السوريالجزء الثاني حملته : رواية بغددة سلالم القراص ......
#اخلعْ
#حزامك
#الناسف
#اسمها
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711972
الحوار المتمدن
لمى محمد - اخلعْ حزامك الناسف - اسمها محمد 19-