الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الحسين شعبان : -يساريتنا الطفولية-من بغداد إلى بكين - الآيديولوجيا والواقع ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان "يساريتنا الطفولية"من بغداد إلى بكين الآيديولوجيا والواقع !؟« الحكمة معرفة الناس »« الفضيلة حب الناس » كونفوشيوس في غمرة الصراع القومي- الشيوعي في العراق بعد ثورة 14 يوليو (تموز) العام 1958 وما أعقبها، سادت النزعات الإقصائية والإلغائية وهيمن الخطاب العاطفي والشحن العدائي والرغبة في التسيّد وفرض الاستتباع على الآخر، في حين غاب خطاب العقل والعقلانية والاعتراف بالتنوّع والتعددية. وهكذا تصدّعت الوحدة الوطنية المجتمعية بفعل الخلافات السياسية، بعد أن كانت متينة وقوية في مواجهة النظام الملكي، وانقسم المجتمع بين موالاة ومعارضة، الأولى تمجّد الحاكم الجديد وتتغنّى بالزعيم الأوحد والثانية تندّد به، بل وتعتبره أكثر سوءًا من العهد الذي سبقه. وبسرعة خارقة وبغفلة من الزمن تحوّل حلفاء الأمس إلى خصوم وأعداء متناحرين في الأزقة والحارات والساحات والمدارس والكليات والدوائر الحكومية والثكنات العسكرية، وأحياناً في العائلة الواحدة والبيت الواحد، وكان كل طرف يتشبّث بمواقفه ويزداد تمترساً بمواقعه ويدّعي أفضلياته، بل وامتلاكه للحقيقة لاغياً كل إيجابية أو دور للآخر، محاولاً عزله واستعداء الشارع عليه . ففي حين كان القوميون يردّدون شعارات مدوّية مثل: "فلسطين عربية، فلتسقط الشيوعية" بعد أن كان الشعار فلتسقط الصهيونية و"وحدة وحدة فورية... لا شرقية ولا غربية..."،وترتفع الشعارات المندّدة بالشعوبية، كان الشيوعيون، ولاسيّما في المهرجانات الكبيرة التي أقاموها يرفعون شعار: اتحاد فيدرالي... صداقة سوفييتية... ومع الصين الشعبية، و"عاش السلام العالمي هو وحماماته... يسقط الاستعمار هو وعصاباته" وأتذكّر إحدى اللافتات التي ظلّت عالقة بذهني طيلة أكثر من ستة عقود من الزمن، وهي التي كُتب عليها " تايوان جزء لا يتجزأ من البرّ الصيني "، وكنت أشعر بالحيرة فما علاقتنا بمثل تلك الشعارات الغريبة، خصوصاً لمن كان بعمري وفي بدايات وعيه الأول؟ وأستطيع القول اليوم بقراءة ارتجاعية للماضي، أن تلك الشعارات والتناحرات كانت تعبّر عن قلّة وعي القيادات والنخب السياسية، التي بدت ناضجة حين قررت التعاون في إطار "جبهة الاتحاد الوطني" التي هيّأت للثورة ولكنها حسبما يبدو فوجئت بنتائجها، لاسيّما في اندفاع حشود شعبية للمشاركة في عالم السياسة، بل وفي طرح الشعارات أحياناً وبلورة التوجهات، ساحبة القيادات خلفها، بدلاً من أن تسير هذه الأخيرة أمامها. وإذا كانت الحركة الوطنية بأطرافها المختلفة تُحسن المعارضة، لكنها لم تُحسن إدارة التنوّع والصراع في الوضع الجديد، خصوصاً بالزخم الشعبي الذي انفتح على الأحزاب والحياة العامة، فوقعت كل الأطراف صرعى قصر نظرها وذاتيتها، وكان ذلك على حساب تطوّر البلاد نحو التنمية والاستقرار والحياة المدنية الدستورية، ولعلّ مثل تلك الاندفاعات والشطحات والانزلاقات كانت تتعاظم لدى جميع القوى، الأمر الذي يعكس ضعف الشعور بالمسؤولية الوطنية من جهة، ومن جهة أخرى الاغتراب عن الواقع الحقيقي والابتعاد عن الهموم اليومية للناس، خصوصاً وأن الصراع القائم في إحدى تجلّياته كان انعكاساً للصراع الأيديولوجي الدولي والإقليمي، لاسيّما الواقع تحت تأثيرات موسكو من جهة والقاهرة من جهة أخرى، فضلاً عن التداخلات المباشرة وغير المباشرة للقوى الامبريالية التي حاولت تسخين الصراع بصبّ الزيت على النار بأساليب الدعاية السوداء وعمليات التضليل والقوة الناعمة والوسائل الثقافية والحرب النفسية. واللافت للمراقب والباحث أن ليس ثمّة ما يتصدّر تلك الشعارات والاحترابات، ولاسيّما الشرارات ال ......
#-يساريتنا
#الطفولية-من
#بغداد
#بكين
#الآيديولوجيا
#والواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683959
مالك ابوعليا : الآيديولوجيا كظاهرة للوعي الاجتماعي
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: فلاديسلاف جانوفيتش كيله*ترجمة مالك أبوعلياالملاحظات والتفسير بعد الحروف الأبجدية بين قوسين (أ)، (ب)... هي من عمل المُترجمتم طرح مسألة الاشتراط الاجتماعي للوعي لأول مرة بكاملها وحلها عملياً بوساطة الماركسية. لقد كان مؤسسي الماركسية هم الذين أثبتوا أنه يجب البحث عن جذور ومصادر كُلٍ من الانعكاسات الصحيحة نسبياً والخادعة في السمات الخاصة للعملية الفعلية لحياة المُجتمع، في ظروف الوجود الاجتماعي. لقد شكلت القوانين العامة التي اكتشفوها والتي تحكم العلاقة بين الوجود الاجتماعي والوعي، وبين الحياة المادية والروحية للمجتمع، وبين البناء التحتي والبناء الفوقي، الأساس المنهجي للمقاربة المادية لكلٍ من المُجتمع ككل وجوانبه الفكرية. فتح هذا الطريق باباً لتحليل علمي أكثر تحديداً وتمايزاً لمسألة الاشتراط المادي للوعي الاجتماعي. استمر هذا التمايز وسار في عدة اتجاهات. يتمثل أحد خطوط البحث في اكتشاف الآليات الفعلية التي تُحدد الوعي الاجتماعي في ظروف تاريخية مُختلفة. خط آخر هو تحديد الطبيعة المُحددة للعلاقة بين الظروف الاجتماعية وظواعر الوعي الاجتماعي المتعددة. يجب بالطبع أن نتذكر أن خطوط البحث هذه ليست منفصلة عن بعضها البعض. انها مترابطة وتتقاطع في العديد من النقاط. نواجه مثل هذا التقاطع عندما نُحلل الآيديولوجيا كظاهرة خاصة للوعي الاجتماعي.ان مسألة طبيعة الايديولوجيا وسماتها الخاصة وعلاقتها مع أشكال الوعي الاجتماعي الأُخرى وتقييم دورها في الحياة الاجتماعية، وما الى ذلك، لم تفقد أياً من أهميتها على مدى عدة عقود باعتبارها محوراً للصدامات الايديولوجية الحادة، ومفاهيم البرجوازية والتحريفية، وكمسألة علمية تكتسب أهميةً عملية في الصراع الايديولوجي. يبذل السوسيولوجيين البرجوازيين والتحريفيين جهدهم لدحض المفهوم اللينيني حول الايديولوجيا العلمية بوضع الايديولوجيا في مقابل العلم وانكار امكانية وجود ايديولوجيا علمية. وهكذا، يُعرّف ريمون آرون الايديولوجيا بأنها نظام شامل لتفسير العالم التاريخي-السياسي"(1). بحجة أن أية ادعاءات تصل الى مثل هذا التفسير غير علمية، يستخدم المؤلف هذا التعريف "المُحايد" على ما يبدو لانتقاد الماركسية اللينينية ومفهومها الفلسفي التاريخي. على غرار آرون، يكتب دانيال بيل عن "استنفاد ايديولوجيات القرن التاسع عشر، ولا سيما الماركسية، لنفسها، كنُظُم فكرية يمكن أن تدّعي الحقيقة في وجهات نظرها عن العالم"(2). وفقاً لفيرنر ستارك Werner Stark، فان الايديولوجيا "تتعامل مع نمط تفكير خرج عن مساره المناسب...." وهو يُجادل، بأن مصدرها هو اللاوعي، وأن الايديولوجيا، بخلاف العلم، "تنتمي الى حدٍ كبير، الى علم النفس"(3). يُصرّح جاكوب باريون Jacob Barion من ألمانيا الغربية، "مُنظمناً" الآراء السائدة في الأدب البرجوازي، أن كلمة "آيديولوجيا" تُستَخدَم أساساً بمعنى ازدرائي، وأنه "يُمكن تعريف التفكير الايديولوجي بأنه تفكير ليس له علاقة بالواقع"(4). يُمكن الاستشهاد بعدد كبير من مثل هذه التعريفات. لكن لدينا ما يكفي لاظهار الاتجاه العام لتفسير الايديولوجيا على أنها وعي زائف، وهو تفسير يسود في الأدب البرجوازي ويُكرره مؤلفون متنوعون بطرق مختلفة. يعود هذا الاتجاه الى عشرينيات القرن الماضي، وخاصةً الى أعمال كارل مانهايم، الذي طالبَ بتطبيق مناهج "تطبيق الايديولوجيا" على النظرية الماركسية نفسها. كان لعمل مانهايم تأثير كبير على المُقاربة التي تم اتخاذها تجاه مسألة نظرية الايديولوجيا في الفلسفة البرجوازية ووضع الخطوط الأساسية لنقد الماركسية كايديولوجيا. ......
#الآيديولوجيا
#كظاهرة
#للوعي
#الاجتماعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707189
مالك ابوعليا : المفهوم اللينيني حول الآيديولوجيا العلمية ونُقّاده
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: فلاديسلاف جانوفيتش كيله*ترجمة مالك أبوعلياان التناقضات الاجتماعية-السياسية العميقة بين البروليتاريا والبرجوازية، بين عالم الاشتراكية وعالم الرأسمالي، تجد انعكاساً لها في الصراع الآيديولوجي المُكثّف الجاري الآن، في الصدام بين الايديولوجيتان الاشتراكية والبرجوازية. يدور هذا الصراع حول مشاكل الحياة الاجتماعية والثاقفية المُعاصرة مهما كانت أهميتها، والتي تؤثر بهذا الشكل أو ذاك على مصالح الطبقات والأنظمة الاجتماعية المتصارعة.يدور صراع، على وجه الخصوص، حول مفهوم طبيعة الايديولوجيا كظاهرة للحياة الفكرية، وعلاقتها بالفلسفة والعلوم الطبيعية والاجتماعية.فلنأخذ على سبيل المثال، الأوراق التي قدمها المُعادين للماركسية في المؤتمر الدولي الرابع عشر للفلسفة في فيينا عام 1968 (حول مسألة الفلسفة والايديولوجيا). تسمح هذه الاستعراضات للمرء بتشكيل حكم على نوع المُحاججات المطروحة في الأدب الغربي الموجهة ضد الفهم الماركسي اللينيني للآيديولوجيا.في المقام الأول، تم التعامل مع الآيديولوجيا على مستوى سلبي، أي كظاهرة تقف مُعارضةً للعلم ومُخالفةً للنظرية الأصيلة بشكلٍ عام، ولكن تدّعي بأنها دليل للممارسة ولتقديم النشاط العملي للبشر على أنه خلق للتاريخ (النمساوي بيتر هينتيل peter Heintel)، على الرغم من أن هذا مُستحيل، لأن معنى التاريخ، في رأي ذلك الكاتب، لا يمكن أن يكون موجوداً في الأفعال الفردية الانسانية (1)، كوعي مُثقل بالارتباط بالسياسة والنضال من أجل تحقيق الأهداف السياسية ويقف مواجهاً الفلسفة الصرف (الألماني الغربي جوزيف ديربولاف Josef Derbolav)(2). ويقع اللوم على الآيديولوجيا كمصدر للعديد من الصعوبات في العالم المعاصر وكونها سبباً في انقسام العالم الى قسمين (الايطالي غوسيب كالوغيرو Giuseppe Calogero)(3) الخ.كانت جميع التصريحات في المؤتمر المُشار اليها مُتفقةً في نقدها لمفهوم الآيديولوجيا العلمية، والتي اعتُبِرَت مُستحيلةً بطبيعتها. برأي المتحدثين، تستبعد المصادر التي تنشأ منها الايديولوجيا (مصالح الطبقة والجماعات، الخ) والوظائف الاجتماعية التي تؤديها، أي امكانية للحديث عن وجود مُحتوىً علمي موضوعياً في النُظُم الايديولوجية. وبوصفها مُتميزةً عن العلم، فان مسألة الحقيقة لا تتعلق على الاطلاق بالآيديولوجيا، بل بالمنفعة. يُصرح الأمريكي المُعادي للشيوعية ريتشارد ديجورج Richard T DeGeorge "الآيديولوجيا" في أبسط صورها، هي اسطورة تم تبنيها أو قبولها بشكلٍ عام من قِبَل مجموعة مُعينة، وهي تعمل على تبرير أعمالها وأهدافها الاجتماعية(4)، وبرأيه "تحتوي كل آيديولوجيا في أساسها أسطورةً منطقية، تخدم كتبريرٍ لها"، وتحتوي آيديولوجيا الماركسية اللينينية على العديد من "المنظومات الأسطورية المنطقية"(5).تسمح لنا الاشارة الأخيرة بأن نقول، أنه بالنسبة للمُعادي للشيوعية، أن الزعم بوجود تناقض جوهري بين العلم والآيديولوجيا يخدم كأداة أساسية "للتخلص" من الماركسية نظرياً، مرةً واحدةً والى الأبد. اذاً، اليوم، فان مسألة المنهجية التي ينظر بها المرء الى العلاقة بين الآيديولوجيا والعلم تتجاوز بكثير حدود الاهتمام الأكاديمي الصرف. ان حقيقة أن نظرية الايديولوجيا ذاتها قد طُرِحَت كموضوع للصراع الآيديولوجي تتطلب أن يُعطى المفهوم الماركسي اللينيني للآيديولوجيا مزيداً من الاثبات، وأن يتم الاشارة الى ما هو فريد فيها بشكلٍ أكثر وضوحاً، وأن يتم ايلاء الاهتمام للمسائل التي تتعلق بمكان هذه الظاهرة في ذهن الجمهور. نرغب في هذا المقال أن ندرس بعض المشاكل المتعلقة بتوصيف سمات ا ......
#المفهوم
#اللينيني
#الآيديولوجيا
#العلمية
#ونُقّاده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711797