الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خسرو حميد عثمان : الرواية الثالثة حول مسألة إعدام وزير الصحة العراقي الدكتور رياض الحاج حسين 2 مع الملحق
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان بسبب حصول خطأ في نشر المقال، وجدنا من الضروري إعادة نشرها مع الملحق : قبل أن أبدأ بسرد ما حصل في التحقيق الذي ورد ذكره في الحلقة السابقة سألخص ما توصَلتُ إليه نتيجة دراسة مستفيضة ومتأنية لمعظم ما نُشر في الشبكة العنكبوتية التى لخصها هادي حسن عليوى في مقاله الموسوم"رياض إبراهيم حسين العاني الذي قتلته جرأته"* المنشور في موقع كتابات بتأريخ 21أذار 2020 وما سَمَعْتُه في سياق حوار بين مدير عام صحة أربيل وعدد من الأطباء الإختصاصين خلال زيارتهم التفقدية لمشروع مستشفى 400 سرير أواسط عام 1984وقتها كنت مهندسا مشرفا على المشروع الذي كان في طور التأثيث والتجهيز، سُمى عند الافتتاح ب" مستشفى صدام التعليمي" بأن الدكتور رياض أصبح ضحية حوار حول المحلول المركز بين صدام حسين شخصياً أثناء زيارته للمصاب الذي أشير اليه في بعض الشهادات وعدد من الأطباء الذين كانوا متواجدين في غرفة المريض عند الزيارة. وبعد إن إطلعت على مجمل التعليقات التي اضيفت الى الفقرة التي نشرها موقع "أطباء العراق"** مجموعة من صور الدكتور رياض ابراھيم العاني تحت عنوان: "المرحوم الدكتور رياض ابراھيم حسين العاني وزير صحة عراقي سابق استاذ مادة الانسجة في كلية الطب جامعة بغداد حصل على شھادة الدكتوراه في الانسجة من جامعة لندن عام 1972". من دون إضافات أخرى، إلا أن الصور أثارت العديد من الذكريات، التعليقات والمداخلات من قبل زملاءه من الاطباء، أولھا كان في 19أب 2011 وأخرھا كان بتأريخ 18تشرين الثاني2013 , إخترت ستة عشرة مداخلة من بين عدد كبير من التعليقات* بسبب توضيح أصحابھا من الأطباء الذين عاصروه، تقييمھم الموضوعي لشخصية الدكتور رياض. يُستشف من التعليق رقم 16 بأن صاحبه لديه معلومات لا يريد الخوض فيها؟ يتوضح من مجمل هذه الشهادات بأن الدكتور رياض كان يتصرف بمهنية دون تمييز للعاملين معه في الدوائر التي رأسها وكذلك عندما شغل منصب وزير الصحة، جريئا في إبداء الرأي ومهتماً بنهوض القطاع الصحي العام في العراق. لم يذكر أحد التاريخ الدقيق لإعفائه من المنصب بإستثناء (حزيران 1982) مع العلم تم توزير خلفه صادق علوش يوم 27 تموز 1982.إن الإشاعة التي انتشرت، لربما حتى قبل صدور قرار الاعفاء، بصدد تنازل صدام حسين عن الحكم موقتاً بالتوازي مع موضوع كلوريد الكالسيوم المركز تُظهر بأن مؤامرة مركبة حِيكتْ مسبقاً ضد الدكتور رياض، إحتمال نتيجة تهاون "جماعة الشياطين" الذين يُشير اليهم ولمؤامراتهم الخبيثة الدكتور علاء بشير في كتابه الموسوم "كنت طبيبا لصدام"* ومجموعة من الموظفي المتعشعشين في وزارة الصحة الذين كان الدكتور رياض حجر عثرة أمامهم أو كان ضمن منهاجه إبعادهم عن وزارة الصحة لأن الملفت للنظر بأن صدام حسين تكلم عن ثلاثة مواضيع في أن واحد وبشكل متداخل: (1- عقاب طبيب كان وزير يوما ما في الدولة العراقية 2-حول توسط أعضاء من مجلس قيادة الثورة لشفاعة من أسماهم بالخونة والمجرمين من "قادة الحزب الشيوعي - القيادة المركزية- جماعة عزيز الحاج"3- معلومة سمعها ولم يقرأها عن تكليف المخابرات الغربية أحد عملائها مسؤول في وزارة التجارة السوفياتية بمهمة واحدة فقط وهي إجراء التنقلات بين الموظفين الرئيسيين من موقع الى أخر لكي لا تتراكم لديهم الخبرات التي بحاجة الى الزمن.رابط الفيديو https://youtu.be/Ho1JRoYxDL0 ) بالاضافة الى أن خطط الدكتور رياض كانت تستهدف تطوير القطاعي الصحي العام الى مستوى من التطور يتجاوز قدرة المستشفيات الخاصة لمنافستها. واذا لم تكن الاصاب ......
#الرواية
#الثالثة
#مسألة
#إعدام
#وزير
#الصحة
#العراقي
#الدكتور
#رياض
#الحاج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708919