الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : القصة الكلاسيكية في مجموعة -خبز الآخرين- محمود شقير
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري القصة الكلاسيكية في مجموعة"خبز الآخرين" محمود شقيرهناك مجموعة ميزات في مجموعة "خبز الآخرين"، بداية على صعيد الفكرة، فهناك حضور للريف الفلسطيني، إن كان من خلال الشخصيات التي تجد في المدينة/القدس متنفس لها على الصعيد الاقتصادي، لكن على الصعيد الاجتماعي كانت المدنية مكان للشقاء والضياع والذل، ونجد تفاوت المفاهيم الأخلاقية بين سكان الريف وسكان المدينة، خاصة في قصة العنوان "خبز الآخرين" التي تتعرض فيها "خديجة" لمحاولة اغتصاب من أحد السكان، بعد أن يستدرجها لبيته بحجة شرائه العنب، ونجد العديد من العبارات التي اطلقها سكان المدينة والتي تحتقر الفلاح، جاء في القصة: "خبز الآخرين": "ـ انصرفي ..هيا ...انصرفي...اخرجي... صحيح فلاحين بقر" ص31، هذا ما قاله الرجل بعد فشله في محاولة اغتصاب خديجة واستدراجها لمآربه، والنظرة الدونية لفلاحين لم تقتصر على رجال المدينة فحسب، بل طالت النساء أيضا: "، فلاح مصدي، دائما تسعل" ص37، هكذا تم مخاطبة "أبو إسماعيل" من قبل صاحبة البيت، التي يعمل عندما جنائني، والصراع بين الريف المدينة لم يقتصر على الناس فحسب، بل طال المدينة كمدينة والأفراد، فالمدينة كانت سبب (ضياع) الفلاحين وأموالهم، وهذا ما نجده في قصة "الفتى الريفي"، الذي (يبعزق) أربع دنانير على الملابس والطعام في يوم واحد، علما بأن أسرته كانت بأمس الحاجة إليها لشراء الطحين وسداد ما عليهم من دين لصاحب الدكان، وفي قصة قصية "اليوم الأخير" يعود زوج امينة، أبو طاهر" إلى بيته جثة هامدة بعد أن انقطع به الحبل وهو معلق على جدران العمارة، وفي قصة "متى يعود إسماعيل" نجد فقدانه "إسماعيل" وقتله بعد أن الاشتباكات التي حدثت أثناء زيارة أمه للمدينة، فكانت المدنية مكان قاس وسبب الموت والشقاء لأبطال المجموعة.الصراع الطبقي القاص ينحاز للفلاحين الفقراء، فالقصص التسعة التي تتشكل منها المجموعة تحدثت عن أشخاص فقراء وحتى معدومين كما هو الحال في قصية "والنار ذات الوقود":"...وملأ له التنكة حتى كادت تفيض، استغرب العامل: ملأتها كثيرا يا رجل... العمارة عالية!ـ أمش.. هذا بدل الحليب يا مغفل" ص46. وفي قصة "نجوم صغيرة" فالأسرة لا تملك الأسرة "عشرة قروش ثمنا لشراء مصباح نمرة اثنين:"ـ أبو موسى، أمي تقول لك اعطني مصباح نمر اثنين.أ هاتي عشرة قروش.. يللهـ أبي سيدفع لك.ـ الدين ممنوع، امشي يلله...أمش يا بنت، اسعروا على ضوء النجوم الليلة" ص56، فالمجموعة تتحدث عن الفقراء (والصراع الطبقي) وكيف ان الأغنياء يعاملون الفقراء بطريقة غير سوية، وإذا أضفنا الطريقة السيئة التي عومل بها أبو إسماعيل من قبل صاحبة البيت: "ـ أنت فلاح سافل" ص42، وفي قصة "اليوم الأخير" عندما: "ـ انقطع الحبل وسقط عن العمارة" ص81، نكون أمام مجموعة تقدم الفئة الريفية الفقيرة والتي لا تقدر على تأمين متطلبات الحياة الأساسية.اسماء الشخصيات ودلالتهايركز القاص على اسم "إسماعيل" في اكثر من قصة، كما هو الحال في قصية "متى يعود إسماعيل، بقرة اليتامى" وهذا له دلالة على حالة الظلم الذي وقع لإسماعيل (أبو العرب) من قبل (إبراهيم) والذي قدمه قربانا بعد ان جاءته الرؤيا، ونجد القاص يسمي الشخصيات بأسماء شعبية. في قصة "أهل البلد" تتحدث عن "عزيزة" التي تتهم بأنها عرضت نفسها على حسين أبو صفة، بينما كان الشخصيات السلبية "أبو ماجد، المختار، وزوجها مجهول الاسم، وهذا يشير إلى أن القاص (يمتعض) من الشخصيات السلبية ويتجاهل ذكر اسمائها. في قصة خبز الآخرين" يتحدث عن "خديجة" التي تتعرض لمحاولة الاغتصاب من أحد ......
#القصة
#الكلاسيكية
#مجموعة
#-خبز
#الآخرين-
#محمود
#شقير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683471
رائد الحواري : طقوس للمرأة الشقية محمود شقير
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري طقوس للمرأة الشقيةمحمود شقيراعتقد أن هذه المجموعة القصصية هي الأولى عربيا التي جاءت بصورة (القصة القصيرة)، والتي صدرت في عام1986عن دار ابن رشد للنشر والتوزيع في عمان، حيث لم تتعدى أكبر قصة صفحة ونصف، وهناك قصص أقل من نصف صفحة، وهذا ما يجعل "محمود شقير" أحد رواد القصة القصيرة في المنطقة العربية.المجموعة تتشكل من اثنان وثمانين قصة، يغلب فيها حضور المرأة، والمطر، ومضمون الخريفي، وتتمحور الأحداث حول الحب، الهموم الشخصية، الاحتلال، الهجرة، الصرع الطبقي، فالأفكار متنوعة ومتشعبة، وجاء السرد فيها بطريقة القص الخارجي، إذا ما استثنينا قصة وحيدة "مدينة ما" والتي جاءت بضمير المخاطب، رغم قصر القصص، إلا أن المتلقي يشعر بكبر القصة وضخامتها، حتى أنه يمتلئ بها، وهذا يعود إلى التقنية العالية التي صيغت بها، سنختار نماذج لتبيان جمالية التقديم، والطريقة التي استخدمها "محمود شقير" في صياغة القصص.ننوه إلى أن قصة العنوان "طقوس للمرأة الشقية" لا نجد في فيها ذكر للمرأة الشقية، فهي تتحدث عن المرأة كحال بقية القصص، بل نجده في قصة "لغز": "المرأة الشقية التي دأبت منذ تسعة وعشرين يوما على شطف درجات البناية ذات الطوابق الخمسة، وتنشيفها بالخرق البالية التي تحضرها معا من كوخها البعيد، قبل أن تطل عليها النسوة المتخمات من أبواب بيوتهن، مثل أبقار سمينة، بملابس النوم التي تشف عن أفخاذ متوقحة..المرأة الشقية إياها، بارحت البناية في اليوم الثلاثين بعد وصولها بدقائق معدودات، وقبل أن تستلم أجرها الشهري، كيلا تتهمها النسوة المتخمات بالسرقة، لأنها قبل أن تبدأ بشطف الدرج، أخذت تعده درجة درجة كما تفعل كل صباح، فإذا به ـ يا للمفاجأة ـ أربع وسبعون درجة بدلا من خمسة وسبعين." ص23، حضور المرأة، الانحياز للفقراء، مهاجمة الأغنياء، النبل والمثل التي يتمتع بها الفقراء، واللافت في هذه القصة أن ذكرة "المرأة الشقية" يلازمه ذكر النساء المتخمات، وكأن حضورها بمفردها يوازي جميع نساء العمارة، وإذا عدنا إلى الفعل، نجدها حاضرة وهي مركز الأحداث، بينما النساء المتخمات لا يفعل سوى "تطل عليها، تتهمها" فعمليا يقتصر فعلهن على المراقبة، والكلام السيء، بينهما "الشقية" تشطف وتمسح الدرج، وهذا يعطي اشارة إلى تفاهة عملهن، وأهمية عمل "الشقية"، وحدث المفاجأة جاء من خلال شطرتين"ـ ـ"، وكأن القاص أراد كسر وتيرة القص وسلاسته، ليتوقف القارئ عند الحدث، فالدرجة الزائدة جعلت "الشقية" تتخلى عن اجرتها، لتكون منسجمة مع ذاتها وأخلاقها.وعندما تم أهمل القاص ذكر ردة فعل المتخمات على مغادرتها، اراد به الاشارة إلى تفاهتهن، بحيث ـ لا داع ـ لذكرهن، لأنهن سطحيات ولا يقمن بأكثر من المراقبة واتهام الآخرين.كما أن المكان "كوخ الشقية البعيد"، له دلالة ويشير إلى التوسع الأفقي، الفضاء الرحب، وهذا يتلاءم مع نطرتها الواسعة، بينما "المتخمات"، سكان العمارة حجب عنهن الفضاء، فهن يسكنن في بناء "طبقات فوق بعض" فلا يرين الفضاء الرحب، لهذا "الشقية" امتاز عنهن بسعة رؤيتها، وحكمة تفكيرها، حيث فضلت التخلي عن اجرتها على اتهامها بالسرقة.الفلسطيني مسكون بالمكان، لهذا نجده يلازمه، مهما تعرض لضغوط وملاحقات امنية، ومهما كان نوع وموضوع الأدب الذي يكتبه، ابن القدس الذي يعرف تفاصيلها، يحسن التعبير عن مدينته، ويحس وصفها، في قصة "عهد" نجد العهد الذي يربط "محمود شقير" بالقدس:"ثمة لوحة على الجدار، زجاجة وبضع حبات من التفاح، وعلى الشريط أغنية: أحن إلى قهوة أمي، وفي الخارج مطر ينقر زجاج النوافذ.أمامه كأس من النبيذ، تنمو في صد ......
#طقوس
#للمرأة
#الشقية
#محمود
#شقير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684295
رائد الحواري : وقت آخر للفرح محمود شقير وشيراز عنّاب
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري وقت آخر للفرحمحمود شقير وشيراز عنّابرائد محمد الحواريمن المهم أن يكون للأديب مشروع ثقافي، وأن يبحث عن النواقص/الاحتياجات الأدبية ويعمل على تأمينها للقراء، تكاد تفتقد المكتبة العربية لرسائل أدبية للفتيان، وعلى صعيد شخصي لم أقرأ رسائل أدبية متعلقة بالفتيان سوى ما تعلمناه في المدارس "رسائل إلى ولدي" لأحمد أمين، ولم يقتصر الأمر على الفتيان فحسب، بل حتى أننا نفتقد أدب الرسائل حتى للراشدين، فما تم نشرة من رسائل أدبية محدود جدا، "رسائل جبران إلى مي زيادة، رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان، رسائل فدوى طوقان إلى سامي حداد"، وهناك مشروع رسائل يقوم بإعداده الشاعر "فراس حج محمد"، من هنا تكمن أهمية "وقت آخر للفرح" فهو يسد (ثغرة)، ويفتح باب جديدا أمام الآخرين ليتقدموا من هذا النوع الأدبي.وإذا اخذنا طبيعة أدب الرسائل، فسنجد هناك أدباء وأديبات قاموا بإنتاج هذه الرسائل، وهي رسائل حقيقية، غير متخيلة، تحمل مشاعر وأحاسيس الأدباء ورؤيتهم، لكن في "وقت آخر للفرح"، نجدها رسائل متخيلة، فقد تقمص "محمود شقير" دور الفتى "يزيد" "وشيراز عناب" دور الفتاة "نجلاء"، فهما يعيان الحاجة الملحة لهذا النوع الأدبي، لهذا نقول أن هذه الرسائل (متعبة) للأدباء، فليس من السهل التخلي عن عقود من العمر، (وتقمص) أدوار الفتيان.الرسائل تتم بين "يزيد ونجلاء" وهذا يجعلنا أمام لغتين/صوتين/شخصيتين تتباين في لغتها وفي طبيعة حياتها الاجتماعية، بمعنى ان ظروف حياة "نجلاء" في نابلس، تختلف عن ظرف حياة "يزيد" في القدس، وبما أنهما فتى وفتاة، فان الحرية التي يتمتع بها الفتى "يزيد" انعكست على لغة رسائله وعلى لغته، فكان أكثر (اتزانا) من "نجلاء"، فهو يعتمد/يستند على قول معلمه ورؤيته لتجاوز عقبات الحياة: "ولطالما ردد معلم التاريخ في مدرستي القول "نحن نعيش فترة انتقال حرجة، ولهذا السبب تظهر الازدواجية في سلوكنا...علينا أن نفتح عيوننا على كل اتجاه، علينا أن نفتح نوافذنا على كل الجهات، فلا نبقى أسرى لضيق الأفق والتزمت والتعصب والانغلاق" ص22و23" بينما نجد "نجلا" والتي مرت بظروف صعبة، فحياة جدتها القاسية بعد حرب 67 وهروب الجد إلى الأردن، انعكس على الجدة ثم على نجلاء" فنجد بعض التوتر فيما تكتبه: " ... كان بودي لو أجيبها: لا ربيع يا صديقتي، فالسماء لا تمطر والغيوم ما زالت في السماء ترقص والريح تزمهر، ومن العار أن عيش الربيع وبه نحتفل ونحن منذ النكبة نعيش الخريف" ص19و20، وهذا التباين في اللغة والرؤية جعل الرسائل مثيرة، فهي ليست بلغة واحدة ولا بصوت واحد ولا بفكرة متفق عليها.وفي هذه الرسائل نجد متطلبات وأفكار وحاجات الفتيات، تحدثنا "نجلاء" عن رؤيتها للحجاب من خلال قول صديقتها "صفاء" أنا لست ضد الحجاب، أنا ضد أن يفرض علي الحجاب" ص22، من هنا تكمن أهمية الرسائل، فهي تحمل رسائل فكرية، ورؤى جديدة للحياة، للسلوك.ولم يغفل "يزيد ونجلاء" الحديث عن الاحتلال الذي كان أحد أهم المعضلات امام الحياة السوية/الطبيعية، فهو يقف حجر عثرة أمام الفلسطيني، يحدثنا "يزيد" عن: "فرقة للفن الشعبي،.. تجمعوا في سوق الدباغة قريبا من كنسية القيامة، هناك عزف العازفون وارتفع صوت الموسيقى وانطلق أفراد الفرقة يرقصون، كانت الفتيات يرتدين الأثواب الفلسطينية المطرزة، والفتيان يرتدون سراويل شبيهة بما يرتديه فلاحو فلسطين... جاءت دورية من جنود الاحتلال.. تقدم الجنود نحو العلم وحاولوا إنزال، فلم يستطيعوا، أطلق أحد الجنود طلقة في الهواء، جاءت مجموعة أخرى من الجنود أطلقوا قنابل الغاز، وانهالوا بالضرب على رؤوس الراقصين والراقصات" ص70-72، وهذ ......
#للفرح
#محمود
#شقير
#وشيراز
#عنّاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690139
محمود شاهين : محمود شقير يجوب فضاء العالم .
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين في كتابه الجديد " تلك الأمكنة " الصادر عن دار نوفل في بيروت، يتنقل بنا محمود شقير في سيرته الذاتية من زمن الطفولة والمدرسة في القدس إلى زمن الجامعة والتدريس في مدارس مختلفة في الضفة الغربية والقدس ، إلى النضال في صفوف الحزب الشيوعي الاردني سابقا ، والفلسطيني لاحقا ، وحزب الشعب بعد انهيار المنظومة الاشتراكية السائرة في فلك الاتحاد السوفياتي سابقا ، ثم إلى الاعتقال والابعاد عن الضفة إلى لبنان من قبل سلطات الاحتلال ، لتبدا رحلة المنافي والتنقل بين عواصم العالم ، وخاصة بيروت وبراغ وعمان وأخيرا العودة إلى القدس ، لتبدأ رحلات ومهمات ثقافية جديدة إلى العديد من المدن والعواصم في بلدان العالم المختلفة : فرنسا ، بريطانيا ، ألمانيا ، ايطاليا ، اسبانيا ، النرويج ، السويد ، روسيا ،مصر ، سوريا ، لبنان ، تونس، وغيرها ، فما أن تنتهي مهمة ما في بلد ما ، حتى تبدأ مهمة جديدة وسفر جديد ، بحيث يشعر القارئ أن زمن السفر والمهمات والنشاطات المختلفة ، قد أخذ الكثير من زمن محمود شقير. إضافة إلى ذلك يتطرق محمود إلى عمله الكتابي ووظائف قام بها في رام الله وغيرها .. ويمكن القول أن الكتاب يغطي رحلة محمود شقير في الحياة من سني الطفولة إلى أوائل السبعينيات من عمره .( 72/73)في الكتاب وقائع أخرى كثيرة تتعلق بالأبوين والأبناء والأحفاد والعائلة بشكل عام ، إضافة إلى موقف محمود من أحداث عالمية كانهيار المنظومة السوفيتية والربيع العربي .سهرتي الأولى مع الكتاب دامت لثماني ساعات حيث قرأت 180 صفحة منه ، كنت أفرح خلالها لفرح محمود وأحزن لأحزانه، كوننا أقرباء ، فأنا خال محمود لمن لا يعرف ذلك .. حزنت كثيرا خلال وصفه لرحيل الوالد والوالدة ( اختي ). وثمة مواقف مختلفة كانت عيناي تغرورقان بالدموع خلالها ، إما لفرح ، وإما لحزن .السهرة الثانية دامت لقرابة ثلاث ساعات قرأت خلالها قرابة أل 80 صفحة المتبقية من الكتاب. ثمة حديث عن جوائز وتكريمات لمحمود ووقائع ومؤتمرات وندوات ثقافية كثيرة شارك فيها .. وثمة أسماء كثيرة لأدباء وشعراء عرب وعالميين ترد في الكتاب ، كمحمود درويش وسميح القاسم وابراهيم نصر الله وغسان كنفاني وغيرهم.الخلاصة . يمكن القول أن الكتاب خلاصة رحلة كفاح محمود شقير في الحياة منذ أن كان طفلا حتى أصبح أديبا كبيرا .. كتاب مهم لمن يحب الاطلاع على تجربة غنية في الحياة .***** ......
#محمود
#شقير
#يجوب
#فضاء
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700774