الحوار المتمدن
3.34K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : الأممية الرابعة، 9 يونيو 2020: التضامن مع التمرد المناهض للعنصرية، ترجمة عن الفرنسية، فريق الترجمة بجريدة المناضل-ة الموقوفة
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة إن نطاق الحركة العالمية الاحتجاجية إثر مقتل العامل الأسود جورج فلويد على يد شرطة مينيا بوليس وحجمها أمر غير مسبوق. إنها انتفاضة ضخمة وجديدة ضد العنصرية وعنف الشرطة. وتتميز هذه التعبئة بالحضور الكبير جدا للشباب متعدد الأعراق في حركة مخترقة للأجيال. كما كانت، في كثير من الحالات، أولى عمليات التعبئة في البلدان الخارجة من الحجر وتَمَكُّنٍ من فرض وجودها في الشوارع.تستمر الاحتجاجات اليومية منذ أكثر من أسبوعين في كل مدن الولايات المتحدة، كُبرياتها وصُغرياتها. طابعها تعدد الأعراق، بقيادة السود، واللامركزية إلى حد كبير وعفوية معظم المظاهرات، وتزامن بعضها في مناطق مختلفة من المدن، شكل كل ذلك سمة لحركة اجتماعية جماهيرية حقيقية لا يمكن إنكارها. العديد من المتظاهرين عاطلون عن العمل، وسينضم الكثيرون إلى الاحتجاجات- من أجل التأمين ضد البطالة- وإلى نضالات اجتماعية أخرى في الفترة المقبلة.عانت عمليات التعبئة المناهضة للعنصرية من قمع الشرطة على نطاق واسع، لاسيما استخدام الغاز والعنف ضد المتظاهرين السلميين وحظر التجول والاعتقالات الجماعية.جمعت الاحتجاجات خارج الولايات المتحدة - من أوروبا إلى أستراليا، ومن اليابان إلى إفريقيا، ومن المكسيك إلى البرازيل – بين الاحتجاج ضد مقتل فلويد، والتضامن مع الاحتجاجات المناهضة للعنصرية في الولايات المتحدة الأمريكية والاحتجاجات ضد وحشية الشرطة ضد غالبية السكان السود (كما في البرازيل) والسكان الأصليين (كما في أستراليا) والأقليات العرقية والدينية والمهاجرين. صاح المتظاهرون من جميع أنحاء العالم وحملوا لافتات تعلن "حياة السود مهمة" بجوار أسماء الأشخاص الملونين الذين طالتهم العنصرية وقتلتهم الشرطة - أداما تراوري في فرنسا عام 2016 وعدة حالات في بريطانيا، بنفس طريقة قتل جورج فلويد. نقلت طلبات إزالة رموز القمع العنصري والإمبريالي، [مثل تماثيل الملك البلجيكي ليوبولد الثاني (الذي استغل الكونغو بقسوة كملكية رأسمالية خاصة به)، أو تماثيل تجار الرقيق في بريطانيا، مركز تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي] صدى طلبات سحب التماثيل الكونفدرالية والأعلام الجنوبية (المؤيدة للعبودية).أزمة شرعية الرأسماليةعجزت الحكومات الرأسمالية- خاصة في بريطانيا والبرازيل والولايات المتحدة- عن الاستجابة بصورة ملائمة على أزمة كوفيد 19، وموجات التسريح الجماعي التي ألقت بملايين الأشخاص إلى البطالة، والتي تطال بعنف أكثر السكان المعرضين للعنصرية والمهاجرين، إلى جانب الاحتجاجات الجماهيرية التي اكتسبت، بعد أسبوعين من التعبئة اليومية، زخما، ويضعها عجزها هذا في موقف دفاعي لحظة سعيها بجهد لإعادة فرض اشتغال رأسمالي عادي.في الولايات المتحدة، تسبب التمرد بالفعل في تقسيم البرجوازية الكبرى وممثليها السياسيين. هناك علامات على وجود أزمة في النظام وحكومة ترامب نفسها: كبار الضباط العسكريين وحتى وزير دفاع ترامب - والرؤساء الأربعة السابقين الذين لا يزالون على قيد الحياة، بما في ذلك جورج دبليو بوش - تنصلوا علناً من تهديد ترامب باستخدام القوة العسكرية ضد المتظاهرين الشباب في معظمهم ومتعددي الأعراق، الذين يصفهم بـ "البلطجية" و"الإرهابيين".يمثل هذا الانقسام الذي سمح أحيانا بتجنب قمع أكثر وحشية إلى جانب شعار "عدم تمويل/ نزع سلاح الشرطة" المنتشر بنجاح وسط المتظاهرين، أولى الانتصارات الجزئية في هذه المعركة.اللحظة الحالية لها أيضا مخاطرها. فقد شجعت تغريدات ترامب حول القانون والنظام الجماعات القومية البيضاء، التي حاول بعضها مهاجمة المتظاهرين ال ......
#الأممية
#الرابعة،
#يونيو
#2020:
#التضامن
#التمرد
#المناهض
#للعنصرية،
#ترجمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681207
زهير الخويلدي : في مدح التمرد من طرف هنري مالر
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي ترجمة ظهرت هذه المداخلة ، في الأيام الأولى من نوفمبر 1995 ، في عدد خاص من الأزمنة الحديثة في مارس - أبريل - مايو 1996 ، مخصص للالتزام ، بمناسبة الذكرى الخمسين لهذه المجلة1 ."ما أشعل فتيل ثورتنا ، رعبنا ، هناك مرة أخرى ، موزعة ، سليمة ومرؤوسة ، جاهزة للهجوم ، الموت. سيبقى فقط شكل الاستجابة ليتم اكتشافه بالإضافة إلى أنماط الضوء التي سوف تكسوه بألوان اندفاعية"2 كتب رواد التقدم ذات مرة تاريخ متساهل: باسم المستقبل الموعود ، تشبثوا بحاجز كل حاضر عابر. رجال الدين المحبطين من الوهم ينقضون الآن تاريخ رادع: باسم الماضي المنكوب ، وضعوا المستقبل في حوض جاف. المؤرخون يتحولون إلى كتاب العدل للأمر الواقع. يستمر الفلاسفة في الاعتقاد بأن تغيير العالم يكفي لتغيير تفسيرنا له. عندما يقف أسياد اللحظة على ركبهم ، فإنهم يؤمنون بأنه إذا كان العالم خانقًا ، فذلك لأنه قد ابتلع بعض المفاهيم بشكل خاطئ. تتكاثر شخصيات جديدة للروح الجميلة. لديهم أيضا أيدي قذرة. لكنها أيدي ملطخة بالحبر. للحفاظ على براءة إجاباتهم ، يفضل الأشخاص ذوو النوايا الحسنة التفكير في الأسئلة على أنها غير لائقة ، بدءًا من هذا السؤال: "ماذا تفعل؟ ". إن الخوف من أن الإجابات المفرطة في البساطة ستضلل مرة أخرى قسم الحقيقة يثني عن تكرار هذا السؤال بشكل جذري. تعقيد الواقع ، والمطالبات بالإجماع ، وإلحاح الحاضر: تتضافر الحجج عندما يتعلق الأمر بشل أي رغبة في تطرف رفضنا وآمالنا.تعقيد؟ على عكس تشخيص ماركوز ، سمح محو الخطوط الأمامية القديمة بظهور عالم أحادي البعد ولكنه معقد: هكذا يذهب الواقع والمظاهر. لم نعد نؤمن بالقصص الرائعة أو المشاركة الرائعة. يقولون إن التاريخ لم يعد منظمًا حول الخيط المشترك للاشتباكات الطبقية. يُعتقد أن الجغرافيا لم تعد تقسم الدول المضطهِدة والدول المضطهَدة. في محيط حيرتنا ، تختلط الترددات والتقلبات في التاريخ بمياههم ويخلط السياسيون خياراتهم. لقد انهارت بساطة المواجهات. لقد فرض تعقيد الواقع نفسه. سادت المصالحة المبكرة مع الواقع حتى ذلك الحين لعقلانيته ؛ الآن العقول التي كانت مهدئة من قبل عقلانية الواقع تسيطر عليها العقول المتواطئة في تعقيدها. ممارسوها العامون مشغولون حولها ويتكاثر المتخصصون فيها ؛ فالأول ينظّرون حولهم ويتركون للآخرين أن يتعاملوا معهم. الخبير الإستراتيجي الذي عمل الجيوسياسيات بين الأمم المتحدة وحلف الناتو يرى مهمة ديكتاتورية مجهولة الهوية أو مجزرة غير قانونية بين صفين من الصواريخ ، وهواتف لأخذ الأوامر التي أصدرها لنفسه ، وإرسال مشاة ومسعفين. لعدم قدرتنا على فعل أي شيء لكل هذه الاضطرابات ، دعونا نطبق نظريات الفوضى عليها. الدبلوماسي الذي يكشف خريطة العالم ، ويضع النظارات الضرورية لنظرته الكوكبية ، يشير إلى منطقة من الصراعات حيث يتركز ميزان القوى مما يخلق همجيات صغيرة وكبيرة: المقاتلون الحربيون للتسوية لقاء مع دعاة حرب الإبادة. غير قادر على فعل أي شيء حيال هذه الاضطرابات ، فلنحاول أن نكون عداداتهم. الخبير الذي يقدم المشورة بشأن ف م م أي ، يفتح بريده الإحصائي ويحسب العجز ، ويخطي منحنيات البؤس والإذلال ، ويصف سكرتيرته والجشع ، المتذوق ، الحكومات غير سهلة الانقياد. غير قادر على مساعدة اضطراباته ، دعونا نتظاهر بأننا معالجهم. من الشخصيات الكاردينالية إلى مقاوليهم من الباطن المتواضعين ، تزخر السياسة والاقتصاد والجيش بالمثقفين المنخرطين في متاهة التعقيد. دعونا ننسحب لفترة من وراء حدودنا. ماذا نرى؟ الوجوه المألوفة للكفاءة والوسطاء ورجال الحا ......
#التمرد
#هنري
#مالر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692853
سعود سالم : التمرد على الكلمات المتشيئة
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم "للإحتفال بالآلة وتمجيد العمل، على الإنسان أن يكون خارج المصنع وليس داخله. " فيليمير خليبنيكوف.الشاعر أو الفنان عموما، هو الإنسان الذي يرفض إستعمال اللغة، بمعنى اللغة في وظيفتها المتعلقة بالتواصل ونقل الدلالة من إنسان إلى آخر، بل يستعمل اللغة كمساحة جغرافية، كأرض أو كإقليم تدور فيه معركة الحياة. إنه يسكن اللغة ويتنفس اللغة ولا يستطيع أن ينفصل عن الكلمات. إنه كله لغة، جسدا وعقلا، لحما ودما وفكرا وخيالا. وكل تفاصيل حياته تصبح مادة لغوية وغذاء لخياله الكانيبالي، أدنى حادثة مرت به منذ بداية الحياة تتخذ أهمية في السرد العام للأسطورة التي يشيدها كبرج بابل طابقا بعد طابق، وفصلا بعد فصل. فالشاعر هو من يخلق حياته وتفاصيلها بالكلمات، ويشيد قصورا من المعاني والعلاقات، بواسطة اللغة، حيث الكلمات هي أحجار البناء، وحيث الخيال هو الخارطة الوحيدة المفتوحة أمامه على طاولة عمله. مملكة الشاعر إذا هي عالم المعنى وليس عالم الدلالة، لا يهمه وضوح الكلمات ودلالاتها المتعارف عليها. الشاعر هو أشبه بملاك ضائع هائم في فضاء اللغة وكأنه جاء إلى هذا العالم من أجل مهمة مقدسة وحيدة ألا وهي البحث عن "المعنى" الحقيقي للكلمات؛ المعنى الذي ضاع في زخم الحياة الروتينية اليومية ووجعل إستعمال اللغة حكرا للدلالة على الأشياء والكائنات المحيطة بالإنسان. وهدف الشعر والفن عموما ما هو إلا تفجير تركيب اللغة والكلمة من الداخل لكي تتحرر من القيود التي تشدها للواقع المادي - الأرضي وتصحو من غيبوبة الاستعمال والتكرار. جوناثان سويفت Jonathan Swift، في روايته الكبيرة رحلات جوليفر Gulliver s Travels، أراد أن يسخر من العلم والعلماء وكل الذين يدعون العقلانية، فجعل جوليفر في رحلته الثالثة يجد نفسه في جزيرة صغيرة معلقة في الهواء Laputa ويسكنها نخبة من العلماء يتحكمون في أمور البلاد التي يطيرون فوقها من السماء والتي تسمى Balnibarbi. وقد ألتقى في هذه البلاد بمجموعة من الأكادميين الذين لديهم مشروع لخلق لغة عالمية يتفاهم بها الجميع ولا مجال فيها للخطأ لما تدل عليه الكلمات، فكانو يتجولون محملين بعشرات الأدوات والأشياء المختلفة من أواني وأجهزة ومستلزمات الحياة، وكانت هذه الأشياء تحل محل الكلمات، فإذا أراد شخص ما أن يقول كلمة صحن أو كأس مثلا ما عليه إلا أن يخرج من جرابه صحنا أو كأسا حقيقيا يريه للمستمع. وهذه العلاقة المباشرة والآلية بين الكلمات ودلالاتها هو ما ثار ضده الشعر والفن، بمحاولة إستكشاف عالم ماوراء العقل وما وراء الدلالة، ما يسميه الشاعر الروسي خليبنيكوف Velimir Khlebnikov بمقولة transmentale أو "زاووم - zaoum" حيث تتخذ الأصوات قوة سحرية مأثرة تأثيرا مباشرا في ذهن الشاعر والمتلقي على السواء، وهو ما نجده عند سويفت في الأسماء الغريبة التي يعطيها لشخصيات وأماكن روايته مثل بروبدنغناغ Brobdingnag، لابوتا Laputa، بالنباربي Balnibarbi وغلوبدوبدريب Glubbdubdrib أو بلاد هويهنهنمس Houyhnhnms. العمل الفني والإبداع الشعري، يُفهم على أنه المسافة القصوى بين الوتر الأداتي للفكر وبين محور الحياة الحقيقية للمبدع، وكهروب بعيدا عن الذات المادية الغارقة في هويتها الإجتماعية والإدارية اليومية. لتمجيد الإنسان والإحتفال بالحياة، على الشاعر أن يتقشر من قوقعته البشرية ويأخذ عصا الأنبياء ويلبس أقنعة وجوه الآلهة ويتكلم بلسان الجنيات. وهذا ما حاول القيام به خليبنيكوف في عمله المسرحي الضخم زانغيزي Zanghézi، حيث الشخصية الأساسية هو Cankara Zanghézi بطل أسطوري يتكلم لغة الطيور ولغة الآلهة، لغة ما وراء الادراك ولغة ال ......
#التمرد
#الكلمات
#المتشيئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692978
سعود سالم : بين التمرد والعبث
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم عن العبث والحرية&#1633-;-&#1633-;- - ميرسو ليس شخصية عبثية لقد أراد كامو أن يرسم لنا شخصية عبثية تعيش موقفا عبثيا، غير أنه لم ينجح في ذلك النجاح الذي بالغ فيه النقاد. للوهلة الأولى يبدو أن الحكم بالإعدام على ميرسو لأنه قتل عربيا هو إدانة عبثية لا معنى لها وغير ضرورية، لأن الفرنسي يستطيع أن يقتل عربيا، وبالذات إذا كان هذا العربي يحمل سكينا بدون عواقب وخيمة. فلو كان العربي هو القاتل وميرسو هو الضحية، فلا شك أن الحكم بالإعدام على العربي شيء طبيعي، ونفس الشيء لو أن ميرسو قتل فرنسي آخر على شاطيء البحر بدون مبرر آخر غير حرارة الشمس، فلا شك أنه سيحكم عليه بالإعدام بطريقة طبيعية ومنطقية حسب القانون الفرنسي الساري في ذلك الوقت. غير أن إرادة كامو بإضفاء صبغة عبثية على الموقف أجبره أن يختار عربيا بدون هوية كضحية. العبثية تبدو إذا في عملية القتل بدون سبب سوى الشمس المحرقة والعرق الذي يتساقط في العينين، بغض النظر عن هوية الضحية، باعتبار أن ميرسو غير مبال بهذه التفاصيل الإجتماعية. غير أن تفاصيل الجريمة عندما ننظر إليها من منزاوية أخرى، ومن خارج الصندوق الزجاجي الذي يعيش فيه ميرسو، سنكتشف أنها جريمة إجتماعية عادية تتعلق بالدعارة والإنتقام والشرف .. وأيضا بالعنصرية، الموضوع الذي لا يتطرق إليه كامو نهائيا ولم يذكر في تفاصيل المحاكمة. والعبثية واللامبالاة تبدو هنا مجرد غلالة شفافة لإخفاء حقيقة ميرسو كإنسان نرجسي وإن كان ينتمي إلى الطبقة الحاكمة والمسيطرة على المدينة وشاطيء البحر. وربما يصبح الموقف عبثيا حين إدانة ميرسو والحكم عليه بالموت لأنه قتل عربيا، لأن الموقف "الطبيعي" هو ألا يدان الفرنسي الذي يقتل عربيا، وحتى إن أدين لا يمكن الحكم أن يصل إلى الإعدام. غير أن المشكلة الأساسية التي تهدم بناء كامو كله هو أن ميرسو لم يدان لأنه قتل عربيا، وإنما لأنه لم يبك وفاة أمه ولم يبد مشاعر الحزن والأسى التي من المعتاد ومن الواجب إظهارها في مثل هذه المناسبات الحزينة. ميرسو يموت من أجل العادات الإجتماعية التي لم يخضع لها، فهو متمرد ولا مبال ولكنه ليس عبثيا. جريمة ميرسو إذا لا علاقة لها بالعبثية، إنها جريمة إنسان يمتلك نوعا من السلطة ـ مسدس وحماية إدارية وسياسية لكونه فرنسيا في مستعمرة الجزائر - حدث مثلها العشرات دون أن يدان مرتكبيها. الفرنسي في الجزائر المحتلة يمكنه أن يقتل عربيا بدون مبرر ودون أن يخشى حكم الإعدام. غير أن ميرسو حكم عليه بالإعدام لأسباب إجتماعية تتعلق بالمجتمع الفرنسي وعلاقته بالموت وطقوس الدفن والعلاقة بالأم. القانون الفرنسي لا يمنع المواطن من ألا يبكي عند موت أمه ولا يمنعه من تدخين سيجارة وشرب القهوة بالحليب أمام جثمان الميت في إنتظار مراسم الدفن، غير أن القوانين الإجتماعية تدين ذلك، لذلك وجدت المحكمة في جريمة قتل العربي مبررا كافيا وإن كان غير منطقي لإصدار حكم الإعدام في حقه. ......
#التمرد
#والعبث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700832