الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الملك بن طاهر بن محمد ضيفي : سارق شعلة النور
#الحوار_المتمدن
#عبد_الملك_بن_طاهر_بن_محمد_ضيفي ما حرصنا على ذكر تاريخ العلم وما لأسلافنا من دور في نشأة العلوم وتطويرها إلا لإيماننا العميق أن التاريخ الحقيقي للإنسانية وثيق الصلة بتاريخ العلم وردا على من زعم أن العربي أو المسلم همجي بطبعه وأنه غير مؤهل للمشاركة في بناء حضارة العلم والتقانة لبداوته وبدائيته وصاحب هذه الفرية لا يعلم أن كوبرنيكوس قد انتحل عمل ابن الشاطر الذي سبقه بأكثر من 150 سنة إلى وضع نموذج عن كوكب عطارد فنقله كوبرنيكوس كما هو كما نقل عنه الرسوم الإهليليجية للكواكب أي أن ما خطه كوبرنيكوس في كتابه [دوران الأجسام السماوية] منقول من أعمال إبن الشاطر-ولقد فضح ديفيد كينج هذه السرقة العلمية المخزية بعد بحث دام أكثر من ثلاث سنوات عثر خلالها على معادلات ابن الشاطر في جامعة كراكو التي درس فيها كوبرنيكوس ليعلن أنه سارق وأن الذي نقل القارة العجوز من ظلمات الجهل والتخلف هو إبن الشاطر لا كوبيرنيكوس وما أنجزه ابن الشاطر لم يكن معزولا ولا استثناء ولا مستغربا في زمن قعد فيه المسلم قواعدا تمكنه من دراسة سلوك وتفاعلات المادة في إطاريها المكاني والزماني وكل ما أثبتته التجربة ارتقى به إلى مرتبة القانون ليجعل من الملاحظة والقياسات الدقيقة أحد وسائله للوصول إلى الحقيقة وفهم الظواهر الطبيعية انطلاقا من القوانين التجريبية التي مدارها على الحركة والطاقة ومجالاتها-الحرارة-الصوت-الضوء-الكهرباء-الميكانيكاولقد استفاد ممن سبقه مثلا في دراسة-الثقل النوعي-القوانين المائية-الجاذبية والمغناطيس-انكسار الضوء-المرايا المحرقة..............ومع أنهم انكبوا على دراسة ما تُرجم من كتب لأرسطو وأيرن ومرطس وأرشميدس وهيرون وغيرهم لكنهم طوروا هذا المنهج المؤسس على التجريد الصوري المطلق والاستنباط العقلي معتمدين التجربة والإستقراءكما قال جابر:[ فمن كان دَرِبًا كان عالِمًا حقًّا ومن لم يكن دَرِبًا لم يكنْ عالِمًا وحسبكبالدُّربة في جميع الصنائع أن الصانعَ الدَّرِبَ يحذِقُ وغير الحذق يعطل ]ما جعلهم يسبقون سبقا بعيدا ويحدثون نمطا فريدا عبر عنه الزرقالي في كتابه [الصفيحة الزيجية] الذي ركز فيه على دراسة آلة الإسطرلاب وقد وصف الخوارزمي قريبا من خمس وأربعين طريقة لاستعمالها ثم طور إبن الشاطر كثيرا من الآلات الفلكية ما مهد لصنع الساعات [المزاول] وقد أبدع أبو الحسن عليأما البيروني فقد كان عبقريا نسيجا وحده كذا إبن الهيثم والخازني وثابت بن قرة ومحمد بن عمر الرازيولنضرب مثالا واحدا من أمثلة كثيرة مما سبق إليه سلفنا الجهابذة في حديثهم عن الحركة وما يعتريها من قصور ذاتي ينفي الحركة الدائمة للأجسام-يقول إبن سينا في الإشارات والتنبيهات نافيا الحركة الدائمة:[ لا يجوز أن يكون في جسم من الأجسام قوة طبيعية تحرِّكُ ذلك الجسم بلا نهاية ]مؤكدا لما قرره إخوان الصفا عن القصور الذاتي:[ الأجسام الكليات كل واحد له موضوع مخصوص ويكون واقفًا فيه لا يخرج إلا بقسر قاسر ]ثم بين هبة الله البغدادي علاقة القوة اللازمة للحركة بالمتحرك وحركته في كتابه: المعتبر في الحكمة:[ وكل حركة ففي زمان لا محالة فالقوة الأشد تحرك أسرع، وفي زمان أقصر، فكلما اشتدت القوةُ ازدادت السرعة، فقصر الزمانفإذا لم تَتناهَ الشدةُ لم تَتناهَ السرعة وفي ذلك أن تصير الحركة في غير زمان وأشد لأن سلب الزمان في السرعة نهاية ما للشدة ]ثم بين أن لكل فعل ردَّ فعل مساويًا له في المقدار ومضادًّا له في الاتجاه[ إن الحلقة المتجاذبة بين المصارعين، لكل واحد من المتجاذبين في جذبها قوةٌ مقا ......
#سارق
#شعلة
#النور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703645
فاطمة ناعوت : بيكار … مايسترو صناعة النور
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت إن كنتَ تعرفُ "بيكار"، وتصافحُ لوحاتِه بين الحين والآخر؟ فأنت على ما يرام وصحتّك النفسية ومذاقُك الفنّي بخير، ولا خوفٌ عليك من البوار الذهني والخمول الفنيّ وطوبى لك مقامًا في كوكب الراقين الذوّاقين. إن كنت لا تفعل فقد خسرت الكثير.يُدركُ كلُّ عاقل أن الفنونَ قاطرةُ الإشراق والحضارة والتقدم والصحة العقلية والنفسية لأفراد أي مجتمع. لهذا نحتفظ في حواسيبنا بقطع من لوحات بيكار المدهشة، إن لم تكن هناك لوحة أو لوحتان من لوحاته، معلّقتين على جدران بيوتنا، نتأمل خطوطه وألوانا وحواديته ونهمس: (يا مصرُ العظيمة، شكرًا لما أهديتِ العالمَ من عظماء!).حسين بيكار، واحدٌ من أهم أيقونات الفنّ الرفيع في مصر والعالم. حين نكتبُ الشِّعرَ نستلهمُ من لوحاته جُملتَنا الشعرية وطاقتنا الإبداعية. وشكرًا "جوجل"، الذي يحتفل يوم 2 يناير بعيد ميلاده. وحزينة لأن مصرَ، تنسى الاحتفالَ به، بسبب جهود الظلاميين المستميتة في طمس كل جميل في مصر خدمةً للرجعية والطائفية التي تهدمُ الحضارات. فقد كان الفنان الأسطوريُّ بيكار بهائيًا. ولِد "حسين بيكار" عام 1913 بمدينة الإسكندرية الساحرة، قبل أن يغزوها الظلام، في عهد راق متحضّر كانت مصر فيه تُصدّر للعالم أيقونات الفنّ والنحت والآداب. وقف الطفلُ أمام والدته ذات الأصول التركية، وهي جالسة تُطرّز بالإبرة على قطع القماش ورودًا وفراشاتٍ وعصافيرَ رسمتها بالقلم الرصاص قبل أن تُعمِل فيها إبرتَها وخيوطَها الملونة. وقف مشدوهًا تتأملُ عيناه الطفلتان كيف تتحوّل قطعة القماش البيضاء إلى حديقة ملوّنة حاشدة بالزهر والشجر، فاعتبر ما تقوم به والدتُه الفنّانة لونًا من ألوان السِّحر والخلق الإلهي. هنا وقع الطفلُ الموهوب في عشق الرسم. نظر حوله فوجد "عودًا"، كان أبوه قد اشتراه لتتعلّم عليه شقيقته فنونَ العزف وأسرار النغم. هنا اكتشف الطفلُ الموهوبُ ضربًا آخر من ضروب "السحر" حين يُحيل صمتَ الغرفة إلى نغماتٍ تطير كما تطيرُ الفراشات من تطريزات أمّه على القماش. فبدأ يدندن على العود حتى أتقن العزف. أنصتت الجارةُ فطلبت منه أن يُعلّمها العزفَ على العود مقابل "ريال" مصريّ؛ جعله ثمنًا لأول علبة ألوان زيتيه صنعت مستقبل الطفل الذي سيصير أحد أهم أساطين التشكيل في العالم بعدئذ. بدأت محاولاته الطفولية برسم بيوت أوروبية بسقوف مائلة تُطلّ على بحيرات تحوطها أشجارٌ وزهورٌ تفترشُ بساطًا أخضر من العشب والحشائش. وبعد حيازته الشهادة الابتدائية ووفاة والده، سافر إلى القاهرة مع والدته وشقيقته ليلتحق بمدرسة الفنون العليا، كلية الفنون الجميلة الآن، ولم يتجاوز الخامسة عشر من عمره بعد، ليبدأ مشواره الاستثنائي. فنانٌ موسوعيّ شامل له باعٌ في الموسيقى والغناء، والكتابة الزجلية، وباعٌ في رسوم الأطفال التعليمية، لكن باعَه في التشكيل ملكَ عليه حياتَه وملك على العالم إنصاتَه. تعلّم على يد فنانين أوروبيين. وعلى يد الفنان أحمد صبري تعلّم أسرار فن البورتريه بالزيت على التوال. تخرّج من مدرسة الفنون العليا عام 1933 ليبدأ مشواره وتعددت المناصب الرفيعة التي شغلها بدءًا بالتدريس بكلية الفنون الجميلة ثم في القسم الفني بجريدة الأخبار، وفي مجال تصميم أغلفة الكتب، وفي رسم كتب القراءة للصفوف الأربعة الأولى بالمدارس الابتدائية، ومجلات الأطفال التعليمية، حيث أجاد تحويل "الكلمات" إلى "صور" تنطق بالحياة والصخب. ولهذا فكثيرٌ من أجيال مصر مدينون له بما تعلموه من رسوماته في كتب القراءة والتاريخ المدرسية.انتهى الجزءُ المشرقُ من الحدوتة، وحان أن أُنهيها بما يُبكي. زُجّ بذلك الفنان الرهيف العذب إلى ظل ......
#بيكار
#مايسترو
#صناعة
#النور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707924
حسين عبد العزيز : فكرى عمر و روايته فُلك النور الدستوبيا
#الحوار_المتمدن
#حسين_عبد_العزيز إن كل روائي هو فى الأصل ناقدا فى شكل مبدع ، يرى ويعيش فى واقع حيث لبد ان ينظر إلية نظرة فاحصة حتى يتولد لدية سؤالا ما يتفاعل هذا السؤال مع ما لدى الروائى من أسئلة وثقافة وبمقدار ما لدية نجدة يطرح السؤال فى شكل مقال او قصة او رواية ،فالمبدع لا يكتب من وحى شياطين الابداع ، وانما الابداع هو نظرات نقدية للأشياء ..ومن هنا نجد أن الشعر هو أقوى شئ يقف فى وجوه النسيان ويتتطلب من الشاعر ان يكون ابن هذا الشعر وفى المرتبة الثانية تأتى الرواية ، لأنها لا تقراء دفعة واحد مثل القصيدة او الديوان ولا يحفظ منها شيئا ، وانما تقرأ على دفعات ولا يحفظ منها اى مقطع ،وانما يمكن أن يكتب عنها ملخصا ..ومن هنا نجد ان جمال الرواية ليس فى قوة الخيال كما فى الشعر ، وانما فى معمارها او هيكلها الذى يجبر القارئ على قرائتها برغبته ولا يريد الخروج منه الأبعد ان ينتهى ..وهذا يعنى ان الرواية ليست حكاية تحكى فى اى مكان وأى زمان ،وانما هى حالة إبداعية تسعد القائم بكتبتها والصابر عليها ، لهذا فهى تستحق ان تكون رواية ،وسوف تبقى الرواية هى الرواية ، مهما تغيرت الأحوال والظروف لأن الرواية اشبة بالعمارة متعددة الطوابق ، بعكس البيت المبنى من دور واحد ، والذى هو القصة القصيرة .ونحن يجب علينا أن نذكر قول الدكتور جابر عصفور عندما قال ( نحن فى زمن الرواية ) او كما وصفها الدكتور على الراعى عندما وصف المشهد الروائي وكل تلك الروايات التى تصدر كل سنة ، بل قل كل شهر ، حيث أنه لا يمر شهرا إلا ونجد عدد لا بأس به من الروايات قد صدرت ( الرواية ديوان العرب ) وهى بالفعل ديوان العرب بجانب الشعر والقصة القصيرة والمقال، وأى ابداع يناقش قضية ما ، لكن المدهش فى الرواية أنها يمكن أن تحتوى بين دفتيها على جميع الأجناس الأدبية الأخرى مثل القصة القصيرة والشعر والمقال ..وأنا كنت قد نشرت رواية ( بالضربة والمفتاح ) وبها الشعر والقصة القصيرة والمقال ؟!ورغم تلك الوفرة الروائية التى وصفها الروائى محمد مستجاب ( باسهال تأليف) ونحن يجب إلا ننسى أن الكبير نجيب محفوظ قد توقف عن الكتابة الروائية لمدة 6 سنوات عندما اكتشف أنه لم يعد لدية ( سؤالا ما ) يستحق البحث عن إجابة ، وهذا يعنى إن من يريد أن يكتب شيئا لبد ان يكون لدية سؤالا ويريد ان يبحث له عن إيجابة ، ومن خلال هذا السؤال يتحمل مشقة التجهيز لكتابة الرواية وأن يصبر عليها لأنه عندما يبداء الكتابة يعيش بنصف عقل ونصف قلب ونصف جسد ..أقول هذا لأن كتابة الرواية عملا شاق ومتعب للغايةو هناك قول شائع فى الفلسفةيقول ( أن العمل الفلسفى تحليل بحت ، تقسيم قوس قزح مثلا ، أم الفن فهو تخليق بحت ، كتجميع قوس قزح ، وهذا ليس صحيحا من قريب أو من بعيد، لأن كل ابداع يبتدئ بتحليل الطبيعة ، وقد فعل ذلك المثال محمود مختار ، فأخر مرة نظرت إلى تمثله الذى كان قطعة من الصخر ، ما كان ليجذب احدا لينظر اليه، لكن عندما ضرب النحاة أزميلة فى الحجر حتى تحول إلى شكل فنى بديع يجذب آلية العيون .. حيث أن العقل تخيل وفكر ثم أعطى أمر لليد أن تعمل فعملت وقدمت لنا هذة التحفة التى تجبر من يمر عليها أن ينظر اليها..ومن هنا ننظر سريعا الى رواية "فلك النور" للمتمكن فكرى عمر وتلك الرواية الدستوبية التى تطرح سؤالا مخيفا بلا اجابه وهو لماذا الخرافة والجهل يعشعش داخل تلافيف العقول ، مهما كانت درجة التعليم والشهادة الا ان الجهل هو سيد الموقف والخرافة تعشعش فى عقولنا جميعاومع هذا واكثر نجد انفسنا نتعامل مع الجهل بكل اريحية ، ونطلب السلامه دنيا واخرىوكان فكرى مميتاز فى بناء ......
#فكرى
#روايته
ُلك
#النور
#الدستوبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709847