خالد كروم : العقل الديني لإثبات وجود الإله الإبراهيمي
#الحوار_المتمدن
#خالد_كروم مقدمة:- يقوم الشخص الديني بغلطة عقلية متواصلة عند تناول العلم ...وتتطابق مع غلطة استاذ المختبر في كلية العلوم عندما يقول للطالب أن تجربتك خاطئة ..! لأن نتيجتها يجب أن تكون كذا فهي مغالطة التقاط التوت أو التخير...غلطة خطرة ... وأدت لهدم عقول ذات قدرة عالية وجهود مضنية لتكون هباء ...لأن الشخص سيخسر الوصول لأي اكتشاف او اختراع بسبب ذلك ...فهو يريد اثبات ما يعرف بدلا من اختبار ما لا يعرف ليعرف ...... ( Cherry picking Fallacy) ...فهم العلم الحديث يكون أولا بفهم التجريب دون ذلك سيخطأ الديني بالكامل في فهمه بسبب خطأ منظاره حيث سيراه كنوع من الفقه بأساس نص..( Exegisis ) ..كمثال ...سيتناول التكيف الطبيعي بإدانة كتاب ..( دارون )...كتاب أصل الانواع كقرآن او كتاب مقدس ألفه دارون ...تناول فقهي ...التجربة هي أن لا تفترض ولا تعرف و تختبر لتعرف بواسطة الاستنتاج ...الطالب في المختبر لا يقال له تجربتك خاطئة أو عليك إثبات كذا وكذا ...أبدا ...يقال له ...ماذا تريد أن تعرف ؟ لماذا تطيق هذه التجربة ؟ كيف ستختبر ؟ كيف ستستنتج ؟ ما هي صحة النتيجة ؟ ما هي دقة النتيجة ؟اذا كنت لا تعتقد انك توصلت لنتيجة ... إشرح لماذا وكيف تطور التجربة برأيك ؟ أنا لا اعرف واريد ان اعرف.. وليس أنا اعرف ولذلك سأطبق "ليزداد إيماني" أن تكون كافر لتختبر هل تصدق أم لا...ثم تصدق ما تجسه آلويا ولا تؤمن أبدا"...لان الإيمان بالضرورة يعني موت المختبر بموت الرغبة بتجريب الكون ...ممارسة العلم المختبري كفر خالص بالدين ...لأنه يعني أني انا الإنسان اختبر الكون ...وليس أني أنا الإنسان فأر تجارب في مختبر إلهي ينتظر يوم القيامة لإعلان نتيجة تجربته ...فكر العلم المختبر يصطدم مع الدين الإبراهيمي مباشرة كفلسفة ...الدين والعلم لايلتقيان فهما يسيران على خطين متوازيين... الأديان دعت للايمان بالغيب ...العقل الديني...لان هناك علماء بوذين وهندوس ومسيح ويهود، مؤمنين لكن بعقل لا ديني... المشكلة في العقل الشرقي، حتى وإن ادعى أنه غير مؤمن بوجود قوة علوية أو خالقة للكون، سيوظف العلم لإثبات عدم وجود الإله الشرقي أو الإبراهيمي...!!وليس من أجل خلق مفهوم فلسفي لمعنى وجودنا وكينونتنا في هذا الكون.. مثل المتدين بالضبط الذي يحاول تأويل العلم لإثبات وجود الإله الإبراهيمي...بكل الاحوال العلم شيء والايمان شيء آخر ...ولا يمكن البحث عن الله وإثبات وجوده الا في أفق الميتافيزيقيا....فنحن منغمسون بالمغالطات المنطقيه باصنافها...وخصوصا بين اشخاص ذوي الشهادات العليا....يفكرون بافتراض مسبق اولا"... والاستناد للنص المقدس باعتباره مرجع يقيس عليه وينطلق منه بدون دليل....من هنا أنا أختلف مع د.خزعل الماجدي في أن الرجل صنع الحضارة وأن السومريين ذكوريين ... بل العكس السومريين كانوا نهاية النظام الأنثوي المادي تلتقي مع ذكورة امبراطورية سرجون العظيم وبابل والآن والإغريق وهذا العصر....المرأة پراجماتيكية واقعية مادية ... هنا الآن ...المراة بسبب تكوينها الجسدي (الهوية الجسدية- سيچينيڤ-;- إيجور كون) كذلك علم النفس التطوري ...الرجل هو الذي يتجه للقيمة غير المادية ... قيمة الرمز ...فالدكتور خزعل الماجدي أصاب كبد الحقيقة حينما قال أن الرجل عبد المرأة لأنه فهمها أنها تخلق كإلهة خليقة ...الرجل هو الذي يصنع الرمز...هو صنع الرمز - وهو من كفر بالرمز...هو صنع لها رمز يحاسبها إن خالفت رمزها...الرجل هو الذي صنع الكتابة ... لأنه ......
#العقل
#الديني
#لإثبات
#وجود
#الإله
#الإبراهيمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687120
#الحوار_المتمدن
#خالد_كروم مقدمة:- يقوم الشخص الديني بغلطة عقلية متواصلة عند تناول العلم ...وتتطابق مع غلطة استاذ المختبر في كلية العلوم عندما يقول للطالب أن تجربتك خاطئة ..! لأن نتيجتها يجب أن تكون كذا فهي مغالطة التقاط التوت أو التخير...غلطة خطرة ... وأدت لهدم عقول ذات قدرة عالية وجهود مضنية لتكون هباء ...لأن الشخص سيخسر الوصول لأي اكتشاف او اختراع بسبب ذلك ...فهو يريد اثبات ما يعرف بدلا من اختبار ما لا يعرف ليعرف ...... ( Cherry picking Fallacy) ...فهم العلم الحديث يكون أولا بفهم التجريب دون ذلك سيخطأ الديني بالكامل في فهمه بسبب خطأ منظاره حيث سيراه كنوع من الفقه بأساس نص..( Exegisis ) ..كمثال ...سيتناول التكيف الطبيعي بإدانة كتاب ..( دارون )...كتاب أصل الانواع كقرآن او كتاب مقدس ألفه دارون ...تناول فقهي ...التجربة هي أن لا تفترض ولا تعرف و تختبر لتعرف بواسطة الاستنتاج ...الطالب في المختبر لا يقال له تجربتك خاطئة أو عليك إثبات كذا وكذا ...أبدا ...يقال له ...ماذا تريد أن تعرف ؟ لماذا تطيق هذه التجربة ؟ كيف ستختبر ؟ كيف ستستنتج ؟ ما هي صحة النتيجة ؟ ما هي دقة النتيجة ؟اذا كنت لا تعتقد انك توصلت لنتيجة ... إشرح لماذا وكيف تطور التجربة برأيك ؟ أنا لا اعرف واريد ان اعرف.. وليس أنا اعرف ولذلك سأطبق "ليزداد إيماني" أن تكون كافر لتختبر هل تصدق أم لا...ثم تصدق ما تجسه آلويا ولا تؤمن أبدا"...لان الإيمان بالضرورة يعني موت المختبر بموت الرغبة بتجريب الكون ...ممارسة العلم المختبري كفر خالص بالدين ...لأنه يعني أني انا الإنسان اختبر الكون ...وليس أني أنا الإنسان فأر تجارب في مختبر إلهي ينتظر يوم القيامة لإعلان نتيجة تجربته ...فكر العلم المختبر يصطدم مع الدين الإبراهيمي مباشرة كفلسفة ...الدين والعلم لايلتقيان فهما يسيران على خطين متوازيين... الأديان دعت للايمان بالغيب ...العقل الديني...لان هناك علماء بوذين وهندوس ومسيح ويهود، مؤمنين لكن بعقل لا ديني... المشكلة في العقل الشرقي، حتى وإن ادعى أنه غير مؤمن بوجود قوة علوية أو خالقة للكون، سيوظف العلم لإثبات عدم وجود الإله الشرقي أو الإبراهيمي...!!وليس من أجل خلق مفهوم فلسفي لمعنى وجودنا وكينونتنا في هذا الكون.. مثل المتدين بالضبط الذي يحاول تأويل العلم لإثبات وجود الإله الإبراهيمي...بكل الاحوال العلم شيء والايمان شيء آخر ...ولا يمكن البحث عن الله وإثبات وجوده الا في أفق الميتافيزيقيا....فنحن منغمسون بالمغالطات المنطقيه باصنافها...وخصوصا بين اشخاص ذوي الشهادات العليا....يفكرون بافتراض مسبق اولا"... والاستناد للنص المقدس باعتباره مرجع يقيس عليه وينطلق منه بدون دليل....من هنا أنا أختلف مع د.خزعل الماجدي في أن الرجل صنع الحضارة وأن السومريين ذكوريين ... بل العكس السومريين كانوا نهاية النظام الأنثوي المادي تلتقي مع ذكورة امبراطورية سرجون العظيم وبابل والآن والإغريق وهذا العصر....المرأة پراجماتيكية واقعية مادية ... هنا الآن ...المراة بسبب تكوينها الجسدي (الهوية الجسدية- سيچينيڤ-;- إيجور كون) كذلك علم النفس التطوري ...الرجل هو الذي يتجه للقيمة غير المادية ... قيمة الرمز ...فالدكتور خزعل الماجدي أصاب كبد الحقيقة حينما قال أن الرجل عبد المرأة لأنه فهمها أنها تخلق كإلهة خليقة ...الرجل هو الذي يصنع الرمز...هو صنع الرمز - وهو من كفر بالرمز...هو صنع لها رمز يحاسبها إن خالفت رمزها...الرجل هو الذي صنع الكتابة ... لأنه ......
#العقل
#الديني
#لإثبات
#وجود
#الإله
#الإبراهيمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687120
الحوار المتمدن
خالد كروم - العقل الديني لإثبات وجود الإله الإبراهيمي
نعيمة عبد الجواد : الدين الإبراهيمي الجديد وتحدي الهيمنة
#الحوار_المتمدن
#نعيمة_عبد_الجواد من عادة البشر شيطنة الأحداث، وإيجاد وسيلة لتحقيق أهداف تخدم مصالحهم الشخصية من خلال افتعال - أو تسليط بؤرة الضوء على - مواقف وأحداث سوف تسخدم على المدى القريب والبعيد – على حد سواء – لإضعاف أطراف، أو إيقاعهم تحت وطأة ضغوط؛ والهدف هو الاستفادة بأكبر قدر ممكن من الحدث. فهل يختلف موقف الحكومات عن مواقف البشر العادي؟ الإجابة بالطبع "لا"؛ لأن الحكومات قوامها جماعة من الأفراد، وليس من الملائكة.كل يوم يطالعنا العالم بأخبار جديدة عن إندلاع حروب، واشتعال مناوشات، وبدء صراعات، وتفشي أنواع من الإرهاب والجرائم تستهدف مدنيين بلا رحمة. وأغلب تلك الجرائم والأفعال الشنيعة القاسم المشترك بينها هو التناحر الديني والطائفي، وخاصة بين الطوائف التي تنتمي للأديان السماوية الثلاث، والتي تعرف باسم "الأديان الإبراهيمية"، أو الأديان التوحيدية التي تؤمن بوجود إله واحد خالق للكون. وبالرغم من أن الأديان في الأساس هي مجموعة من النواميس تستهدف خلق نوعاً من التجانس والتفاهم بين أطياف البشر، وتدعو للمحبة والتسامح، لكن بالتأكيد، البشر ليسوا بالملائكة، والتنافس والتناحر أحد أهم وأقوى شيمهم. ومن ثم، بدل من إكتفاء الفرد بدينه، واحترامه للأديان الأخرى المغايرة، أخذ يحارب كل ما هو مغاير لمعتقداته، بما في ذلك الطوائف الأخرى التي تنتمي لنفس الدين الذي يؤمن به. وعبر العصور المختلفة، يحاول العقلاء خلق جو عام من التسامح، لكن دون أدنى جدوى؛ فالاشتباكات وأفعال الكره لا تهدأ. وفي ظل الأحداث الدامية التي يموج بها عالمنا لبسط الهيمنة والنفوذ، وجد أصحاب المصالح متنفساً لمخططات شريرة للاستيلاء على دول ومناطق بأكملها دون إراقة قطرة دم واحدة. وكانت كلمة السر التي تفتح المغاليق هي "نشر الود والتسامح"، وانطوى ذلك على استحداث ديانة تشتق نواميسها من الأديان السماوية الثلاث - اليهودية والمسيحية والإسلام (حسب ترتيب نزولهم) - وتدعو إلى نشر التسامح وقبول الآخر. وبما أن الديانات السماوية تسمى بالديانات الإبراهيمية – نسبة إلى سيدنا إبراهيم أبو البشر والذي تعترف به الثلاثة أديان، فالديانة المستحدثة أطلق عليها "الديانة الإبراهيمية الجديدة". ومصدر"الديانة الإبراهيمية الجديدة" مراكز بحثية ضخمة وغامضة، انتشرت مؤخراً في ربوع العالم، وأطلقت على نفسها اسم "مراكز الدبلوماسية الروحية"، ويعمل على تمويل تلك المراكز أكبر وأهم الجهات العالمية، مثل: الإتحاد الأوروبي، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، والولايات المتحدة الأمريكية. والرؤية والرسالة الظاهرية لتلك المراكز البحثية تعتمد على توكيد أن "الأديان" هى السبب الرئيسي والجوهري لإشعال أشد الصراعات عنفاً على مر العصور؛ والسبب عدم تقبل الآخربسبب عدم فهم نصوص ديانته. ومن ثم، أخذت "مراكز الدبلوماسية الروحية" التي تعمل في إطار نشر المحبة والتسامح على عاتقها مهمة دعوة كبار رجال الدين في الأديان الإبراهيمية الثلاث، من أجل إيجاد قيم عامة مشتركة بين الأديان، مثل: المحبة، والتسامح، المساواة، والتعايش، وتقبل الآخر، إلى غيرها من القيم الحميدة. ثم تشرع في بثها وخاصة بين الأجيال الجديدة من أجل غرس كره خفي للأديان التي يتبعونها، وخلق ميلاً إزاء اعتناق الدين الإبراهيمي الجديد. ولقد بدأت، بالفعل، "مراكز الدبلوماسية الروحية" في تنفيذ مخططاتها على نطاق واسع. وبما أن النشئ موضوعاً على رأس لفئات المستهدفة، قامت تلك المراكز بتوزيع كتيبات تنطوي على مجموعة من القيم السامية على المدارس الدولية (والمعروفة باسم المدارس الإنترناشيونال)، والتي تشتهر برفضها لتدريس مادة الدين، وبدلاً ......
#الدين
#الإبراهيمي
#الجديد
#وتحدي
#الهيمنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695607
#الحوار_المتمدن
#نعيمة_عبد_الجواد من عادة البشر شيطنة الأحداث، وإيجاد وسيلة لتحقيق أهداف تخدم مصالحهم الشخصية من خلال افتعال - أو تسليط بؤرة الضوء على - مواقف وأحداث سوف تسخدم على المدى القريب والبعيد – على حد سواء – لإضعاف أطراف، أو إيقاعهم تحت وطأة ضغوط؛ والهدف هو الاستفادة بأكبر قدر ممكن من الحدث. فهل يختلف موقف الحكومات عن مواقف البشر العادي؟ الإجابة بالطبع "لا"؛ لأن الحكومات قوامها جماعة من الأفراد، وليس من الملائكة.كل يوم يطالعنا العالم بأخبار جديدة عن إندلاع حروب، واشتعال مناوشات، وبدء صراعات، وتفشي أنواع من الإرهاب والجرائم تستهدف مدنيين بلا رحمة. وأغلب تلك الجرائم والأفعال الشنيعة القاسم المشترك بينها هو التناحر الديني والطائفي، وخاصة بين الطوائف التي تنتمي للأديان السماوية الثلاث، والتي تعرف باسم "الأديان الإبراهيمية"، أو الأديان التوحيدية التي تؤمن بوجود إله واحد خالق للكون. وبالرغم من أن الأديان في الأساس هي مجموعة من النواميس تستهدف خلق نوعاً من التجانس والتفاهم بين أطياف البشر، وتدعو للمحبة والتسامح، لكن بالتأكيد، البشر ليسوا بالملائكة، والتنافس والتناحر أحد أهم وأقوى شيمهم. ومن ثم، بدل من إكتفاء الفرد بدينه، واحترامه للأديان الأخرى المغايرة، أخذ يحارب كل ما هو مغاير لمعتقداته، بما في ذلك الطوائف الأخرى التي تنتمي لنفس الدين الذي يؤمن به. وعبر العصور المختلفة، يحاول العقلاء خلق جو عام من التسامح، لكن دون أدنى جدوى؛ فالاشتباكات وأفعال الكره لا تهدأ. وفي ظل الأحداث الدامية التي يموج بها عالمنا لبسط الهيمنة والنفوذ، وجد أصحاب المصالح متنفساً لمخططات شريرة للاستيلاء على دول ومناطق بأكملها دون إراقة قطرة دم واحدة. وكانت كلمة السر التي تفتح المغاليق هي "نشر الود والتسامح"، وانطوى ذلك على استحداث ديانة تشتق نواميسها من الأديان السماوية الثلاث - اليهودية والمسيحية والإسلام (حسب ترتيب نزولهم) - وتدعو إلى نشر التسامح وقبول الآخر. وبما أن الديانات السماوية تسمى بالديانات الإبراهيمية – نسبة إلى سيدنا إبراهيم أبو البشر والذي تعترف به الثلاثة أديان، فالديانة المستحدثة أطلق عليها "الديانة الإبراهيمية الجديدة". ومصدر"الديانة الإبراهيمية الجديدة" مراكز بحثية ضخمة وغامضة، انتشرت مؤخراً في ربوع العالم، وأطلقت على نفسها اسم "مراكز الدبلوماسية الروحية"، ويعمل على تمويل تلك المراكز أكبر وأهم الجهات العالمية، مثل: الإتحاد الأوروبي، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، والولايات المتحدة الأمريكية. والرؤية والرسالة الظاهرية لتلك المراكز البحثية تعتمد على توكيد أن "الأديان" هى السبب الرئيسي والجوهري لإشعال أشد الصراعات عنفاً على مر العصور؛ والسبب عدم تقبل الآخربسبب عدم فهم نصوص ديانته. ومن ثم، أخذت "مراكز الدبلوماسية الروحية" التي تعمل في إطار نشر المحبة والتسامح على عاتقها مهمة دعوة كبار رجال الدين في الأديان الإبراهيمية الثلاث، من أجل إيجاد قيم عامة مشتركة بين الأديان، مثل: المحبة، والتسامح، المساواة، والتعايش، وتقبل الآخر، إلى غيرها من القيم الحميدة. ثم تشرع في بثها وخاصة بين الأجيال الجديدة من أجل غرس كره خفي للأديان التي يتبعونها، وخلق ميلاً إزاء اعتناق الدين الإبراهيمي الجديد. ولقد بدأت، بالفعل، "مراكز الدبلوماسية الروحية" في تنفيذ مخططاتها على نطاق واسع. وبما أن النشئ موضوعاً على رأس لفئات المستهدفة، قامت تلك المراكز بتوزيع كتيبات تنطوي على مجموعة من القيم السامية على المدارس الدولية (والمعروفة باسم المدارس الإنترناشيونال)، والتي تشتهر برفضها لتدريس مادة الدين، وبدلاً ......
#الدين
#الإبراهيمي
#الجديد
#وتحدي
#الهيمنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695607
الحوار المتمدن
نعيمة عبد الجواد - الدين الإبراهيمي الجديد وتحدي الهيمنة
ادريس الواغيش : منتدى فاس روح العولمة يستعرض الميثاق الإبراهيمي من أجل إنسانية روحية
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش متابعة: إدريس الواغيش نظمت مساء الأربعاء الماضي 27 يناير جمعية فاس ندوة صحافية افتراضية حول الدورة 26 لمهرجان فاس الدولي للموسيقى العريقة التي ستنظم هذه السنة تحت شعار "الأندلسيات الجديدة" المزمع تقديمها أيام 4 يونيو 2021 والى غاية 12 منه، وقد تتبع أطوار هذه الندوة الافتراضية حول مهرجان فاس الدولي للموسيقى العريقة في دورته 26، التي سحبت فيها جمعية فاس سايس البساط من مؤسسة روح فاس، عدد هام من الإعلاميين إلى جانب ثلة من الضيوف من بينهم السيد زئير كدوش سفير فرنسي سابق والسيد رافئيل اتياس خبير دولي في الاتصال الرقمي. افتتح أشغال الندوة ذ. عبد الحميد بنمخلوف الرئيس الوطني للجمعية والدكتور فوزي الصقلي المدير العام للمهرجان وتم تقديم الطاقم المشرف على إدارة فعاليات المهرجان المشكل من السيد عبد القادر الوزاني الكاتب العام للمهرجان والسيدة كارول لطيفة عامر المديرة الفنية للمهرجان والسيد عبدو حفيظي ممثل المهرجان بفرنسا المكلف بالعلاقات مع وسائل الإعلام والسيد محمد علمي مدير التواصل والشراكات الدولية والسيد هشام بلخياط مدير التسويق والتواصل الرقمي. وإثر ذلك تناول الكلمة ذ عبد الحميد بنمخلوف رئيس الجمعية مسلطا الضوء على مقال غير موقع نشر عبر وكالة المغرب العربي للأنباء(MAP) المتضمن لمجموعة من المغالطات التي تشير إلى إن مؤسسة روح فاس تسهر على تنظيم مهرجان فاس الدولي للموسيقى العريقة منذ عشرين سنة في حين أن تأسيسها يعود إلى سنة 2005 بمبادرة من الرئيس السابق السيد محمد القباج بهدف تنظيم أنشطة ثقافية وإشعاعية على امتداد السنة، ولعل البلاغ المنشور يضيف السيد بنمخلوف سعى إلى طمس الحقيقة المؤكدة بأن جمعية فاس سايس هي المؤسسة للمهرجان والسباقة لتنظيمه منذ سنة 1994 إلى سنة 2005 وهي حاصلة على شهادة الملكية الفكرية المسجلة تحت عدد 182222 بتاريخ 16يبراير 2017 والممتدة إلى غاية سنة 2027م، ومنذ مغادرة السيد القباج والدكتور فوزي الصقلي مؤسسة روح فاس رئاسة وإدارة المؤسسة سنة 2014م، لم تقم مؤسسة روح فاس بأي تجديد على فقرات المهرجان كما ينص على ذلك وضعها القانوني ودفتر تحملاتها، وبالمقابل عرفت سنة بعد سنة تدبيرا كارثيا انتابته فضائح مالية وقضائية انعكست على مسيرة المهرجان وسمعته الدولية، ونتج عن ذلك أن كادت فاس تتعرض لخسارة تراث لامادي بالغ الأهمية . وأمام التدهور الذي عرفه المهرجان في عدد من دوراته، وجه مجلس إدارة جمعية فاس سايس في شخص ذ عبد الحميد بنمخلوف مراسلة بواسطة مفوض قضائي مصحوبة بنسخة من شهادة الملكية الفكرية للمهرجان لرئيس مؤسسة روح فاس تمنعه من تنظيم المهرجان الذي كانت تمارسه باسمها، وانطلاقا من ذلك يؤكذ ذ بنمخلوف ان تنظيم مهرجان فاس الدولي للموسيقى العريقة ومنتدى فاس يعود إلى ما كان عليه سابقا من تنظيم جمعية فاس سايس، وبعد هذه التوضيحات تم تقديم برنامج الدورة المقبلة الذي اشتمل على عدد من المحطات من بينها الفقرة الجديدة صوت جدران فاس احتفاء بالذكرى الأربعين لتسجيل فاس تراثا عالميا والحفل الفني الكوسبيل الأمريكي، إلى غير ذلك من المختارات المنتقاة المنطلقة من فاس لتعانق عددا من الإبداعات العالمية في رحاب باب المكينة وقصر المقري ودار التازي وغيرها من الأماكن التاريخية التي تزخر بها فاس. وفيما يلي أهم محطات المهرجان:- الجمعة 4 يونيو 8 و30د "الأندلسيات الجديدة" إبداع فني مستوحى من مجنون الزا لاراغون.- السبت 5 يونيو الساعة 9 ليلا حفل ترانيم الكوسبيل الأمريكي - الأحد 6 يونيو 9 ليلا قصائد روحية حفل موسيقي تكريما لمحمد رضى شاجربان<b ......
#منتدى
#العولمة
#يستعرض
#الميثاق
#الإبراهيمي
#إنسانية
#روحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707519
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش متابعة: إدريس الواغيش نظمت مساء الأربعاء الماضي 27 يناير جمعية فاس ندوة صحافية افتراضية حول الدورة 26 لمهرجان فاس الدولي للموسيقى العريقة التي ستنظم هذه السنة تحت شعار "الأندلسيات الجديدة" المزمع تقديمها أيام 4 يونيو 2021 والى غاية 12 منه، وقد تتبع أطوار هذه الندوة الافتراضية حول مهرجان فاس الدولي للموسيقى العريقة في دورته 26، التي سحبت فيها جمعية فاس سايس البساط من مؤسسة روح فاس، عدد هام من الإعلاميين إلى جانب ثلة من الضيوف من بينهم السيد زئير كدوش سفير فرنسي سابق والسيد رافئيل اتياس خبير دولي في الاتصال الرقمي. افتتح أشغال الندوة ذ. عبد الحميد بنمخلوف الرئيس الوطني للجمعية والدكتور فوزي الصقلي المدير العام للمهرجان وتم تقديم الطاقم المشرف على إدارة فعاليات المهرجان المشكل من السيد عبد القادر الوزاني الكاتب العام للمهرجان والسيدة كارول لطيفة عامر المديرة الفنية للمهرجان والسيد عبدو حفيظي ممثل المهرجان بفرنسا المكلف بالعلاقات مع وسائل الإعلام والسيد محمد علمي مدير التواصل والشراكات الدولية والسيد هشام بلخياط مدير التسويق والتواصل الرقمي. وإثر ذلك تناول الكلمة ذ عبد الحميد بنمخلوف رئيس الجمعية مسلطا الضوء على مقال غير موقع نشر عبر وكالة المغرب العربي للأنباء(MAP) المتضمن لمجموعة من المغالطات التي تشير إلى إن مؤسسة روح فاس تسهر على تنظيم مهرجان فاس الدولي للموسيقى العريقة منذ عشرين سنة في حين أن تأسيسها يعود إلى سنة 2005 بمبادرة من الرئيس السابق السيد محمد القباج بهدف تنظيم أنشطة ثقافية وإشعاعية على امتداد السنة، ولعل البلاغ المنشور يضيف السيد بنمخلوف سعى إلى طمس الحقيقة المؤكدة بأن جمعية فاس سايس هي المؤسسة للمهرجان والسباقة لتنظيمه منذ سنة 1994 إلى سنة 2005 وهي حاصلة على شهادة الملكية الفكرية المسجلة تحت عدد 182222 بتاريخ 16يبراير 2017 والممتدة إلى غاية سنة 2027م، ومنذ مغادرة السيد القباج والدكتور فوزي الصقلي مؤسسة روح فاس رئاسة وإدارة المؤسسة سنة 2014م، لم تقم مؤسسة روح فاس بأي تجديد على فقرات المهرجان كما ينص على ذلك وضعها القانوني ودفتر تحملاتها، وبالمقابل عرفت سنة بعد سنة تدبيرا كارثيا انتابته فضائح مالية وقضائية انعكست على مسيرة المهرجان وسمعته الدولية، ونتج عن ذلك أن كادت فاس تتعرض لخسارة تراث لامادي بالغ الأهمية . وأمام التدهور الذي عرفه المهرجان في عدد من دوراته، وجه مجلس إدارة جمعية فاس سايس في شخص ذ عبد الحميد بنمخلوف مراسلة بواسطة مفوض قضائي مصحوبة بنسخة من شهادة الملكية الفكرية للمهرجان لرئيس مؤسسة روح فاس تمنعه من تنظيم المهرجان الذي كانت تمارسه باسمها، وانطلاقا من ذلك يؤكذ ذ بنمخلوف ان تنظيم مهرجان فاس الدولي للموسيقى العريقة ومنتدى فاس يعود إلى ما كان عليه سابقا من تنظيم جمعية فاس سايس، وبعد هذه التوضيحات تم تقديم برنامج الدورة المقبلة الذي اشتمل على عدد من المحطات من بينها الفقرة الجديدة صوت جدران فاس احتفاء بالذكرى الأربعين لتسجيل فاس تراثا عالميا والحفل الفني الكوسبيل الأمريكي، إلى غير ذلك من المختارات المنتقاة المنطلقة من فاس لتعانق عددا من الإبداعات العالمية في رحاب باب المكينة وقصر المقري ودار التازي وغيرها من الأماكن التاريخية التي تزخر بها فاس. وفيما يلي أهم محطات المهرجان:- الجمعة 4 يونيو 8 و30د "الأندلسيات الجديدة" إبداع فني مستوحى من مجنون الزا لاراغون.- السبت 5 يونيو الساعة 9 ليلا حفل ترانيم الكوسبيل الأمريكي - الأحد 6 يونيو 9 ليلا قصائد روحية حفل موسيقي تكريما لمحمد رضى شاجربان<b ......
#منتدى
#العولمة
#يستعرض
#الميثاق
#الإبراهيمي
#إنسانية
#روحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707519
الحوار المتمدن
ادريس الواغيش - منتدى فاس روح العولمة يستعرض الميثاق الإبراهيمي من أجل إنسانية روحية