مديحه الأعرج : بينيت يغادر وزارة الجيش بعد المصادقة على عدد من المشاريع الاستيطانية الخطيرة بمباركة نتنياهو
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 2/5/2020-8/5/2020إعداد:مديحه الأعرج /المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانفي تصريحات غريبة ومستهجنة وتعكس فكره الصهيوني الاستعماري العنصري حض السفير الأميركي لدى إسرائيل ، ديفيد فريدمان ، حكومة بنيامين نتنياهو وبيني غانتس ،على تسريع الإعلان عن ضم مناطق في الضفة الغربية المحتلة إلى إسرائيل. وقال لصحيفة إسرائيلية إنه "إذا أعلنت حكومة إسرائيل عن ذلك، فإن الولايات المتحدة مستعدة للاعتراف خلال الأسابيع القريبة بسيادة إسرائيل على غور الأردن والاستيطان الإسرائيلي في يهودا والسامرة ، وبأنها ستعترف بما مساحته 30% من الضفة الغربية المحتلة كمناطق تابعة لاسرائيل ضمن صفقة القرن وذلك في سياق حديثه عن مزاعم أحقية اليهود بأرض فلسطين حيث لا يجد فريدمان منطقا يبرر أن تتنازل إسرائيل عن مناطق مثل الخليل و"غوش عتصيون" وغيرها كونها في قلب التوراة اليهودية حسب تعبيره . وفيما يتعلق بترسيم حدود المستوطنات وهل سيسمح لها بالنمو الطبيعي قال فريدمان إن 97% من المستوطنات ستكون لها الحرية الكاملة في التوسع ، ومن بينها مستوطنة ارائيل قرب سلفيت ، التي اعتبرها كما "تل أبيب"، لافتاً إلى وجود 3% من المستوطنات والتي سيسمح فقط بالبناء العمودي فيها . وتابع فريدمان أن "إدارات ديمقراطية وافقت في ظروف معينة على سيادة إسرائيلية في (الكتل الاستيطانية) غوش عتصيون، معاليه أدوميم واريئيل. لكن لم يتحدث أحد أبدا عن الخليل ، شيلو ، بيت إيل . وهذا حدث الآن لأن ادارته ندرك مدى أهميتها بالنسبة للإسرائيليين. وليس منطقيا التوقع أن تتنازل اسرائيل عن هذه الأماكن ، مثلما ليس منطقيا التوقع أن الولايات المتحدة يمكن ان نتنازل عن تمثال الحرية والنصب التذكاري للينكولن".على هذا الصعيد جاء يلفت الانظار الموقف المتقدم ، الذي أعلنه مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الاميركية المقبلة جو بايدن . فقد ذكرت وسائل الاعلام وأوساط سياسية كذلك عن مرشح الحزب الديمقراطي للانتخابات الأمريكية معارضته الخطوة الإسرائيلية لضم أراضٍ في الضفة الغربية. وبحسب مستشاره للسياسات الخارجية ، أكد بايدن ذلك أمام نشطاء يهود في الحزب في الحزب الديمقراطي أنه يعارض دائمًا خطوات أحادية الجانب قد تضع عراقيل أمام تطبيق حل الدولتين . يذكر أن 220 من الجنرالات والزعماء الإسرائيليين المتقاعدين من جهاز الموساد والشين بيت والشرطة ، نشروا في الصحف العبرية يوم الجمعة 3 أبريل ، صفحة كاملة من التواقيع لحث زملائهم السابقين في الحكومة - وبالتحديد غانتس وغابي اشكنازي ، وكلاهما من رؤساء الأركان السابقين في جيش الاحتلال ، على منع الضم الأحادي الجانب لأراضي الضفة الغربية.ولاحقاً انضم 149 من القادة اليهود الأمريكيين البارزين إلى المطلب نفسه ، وبعدها بوقت قصير أصدر 11 عضواً في الكونغرس الأمريكي تحذيراً آخر بشأن العواقب السلبية لمثل هذه الخطوة..في الوقت نفسه صادق وزير الجيش الإسرائيلي نفتالي بينيت على توسيع مساحة مستوطنة “ أفرات ” في الكتلة الاستيطانية المسماة غوش عتصيون الممتدة بين بيت بيت لحم والخليل بحوالى 1100 دونم ، وفتح بذلك الطريق أمام بدء التحضيرات لبناء 7000 وحدة سكنية في المستوطنة في خطوة خطيرة للغاية ولا تقل خطرا عن مشاريع البناء الاستيطاني في المنطقة المسماة ( E1 ) بهدف وأد ما يسمى حل الدولتين مرة واحدة والى الأبد . وأوعز وزير الأمن في حكومة الاحتلال ، الذي يملك صلاحيات إقرار خطط بناء في المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ، لما يسمى بالمسؤول عن أملاك الدولة وأم ......
#بينيت
#يغادر
#وزارة
#الجيش
#المصادقة
#المشاريع
#الاستيطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676695
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 2/5/2020-8/5/2020إعداد:مديحه الأعرج /المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانفي تصريحات غريبة ومستهجنة وتعكس فكره الصهيوني الاستعماري العنصري حض السفير الأميركي لدى إسرائيل ، ديفيد فريدمان ، حكومة بنيامين نتنياهو وبيني غانتس ،على تسريع الإعلان عن ضم مناطق في الضفة الغربية المحتلة إلى إسرائيل. وقال لصحيفة إسرائيلية إنه "إذا أعلنت حكومة إسرائيل عن ذلك، فإن الولايات المتحدة مستعدة للاعتراف خلال الأسابيع القريبة بسيادة إسرائيل على غور الأردن والاستيطان الإسرائيلي في يهودا والسامرة ، وبأنها ستعترف بما مساحته 30% من الضفة الغربية المحتلة كمناطق تابعة لاسرائيل ضمن صفقة القرن وذلك في سياق حديثه عن مزاعم أحقية اليهود بأرض فلسطين حيث لا يجد فريدمان منطقا يبرر أن تتنازل إسرائيل عن مناطق مثل الخليل و"غوش عتصيون" وغيرها كونها في قلب التوراة اليهودية حسب تعبيره . وفيما يتعلق بترسيم حدود المستوطنات وهل سيسمح لها بالنمو الطبيعي قال فريدمان إن 97% من المستوطنات ستكون لها الحرية الكاملة في التوسع ، ومن بينها مستوطنة ارائيل قرب سلفيت ، التي اعتبرها كما "تل أبيب"، لافتاً إلى وجود 3% من المستوطنات والتي سيسمح فقط بالبناء العمودي فيها . وتابع فريدمان أن "إدارات ديمقراطية وافقت في ظروف معينة على سيادة إسرائيلية في (الكتل الاستيطانية) غوش عتصيون، معاليه أدوميم واريئيل. لكن لم يتحدث أحد أبدا عن الخليل ، شيلو ، بيت إيل . وهذا حدث الآن لأن ادارته ندرك مدى أهميتها بالنسبة للإسرائيليين. وليس منطقيا التوقع أن تتنازل اسرائيل عن هذه الأماكن ، مثلما ليس منطقيا التوقع أن الولايات المتحدة يمكن ان نتنازل عن تمثال الحرية والنصب التذكاري للينكولن".على هذا الصعيد جاء يلفت الانظار الموقف المتقدم ، الذي أعلنه مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الاميركية المقبلة جو بايدن . فقد ذكرت وسائل الاعلام وأوساط سياسية كذلك عن مرشح الحزب الديمقراطي للانتخابات الأمريكية معارضته الخطوة الإسرائيلية لضم أراضٍ في الضفة الغربية. وبحسب مستشاره للسياسات الخارجية ، أكد بايدن ذلك أمام نشطاء يهود في الحزب في الحزب الديمقراطي أنه يعارض دائمًا خطوات أحادية الجانب قد تضع عراقيل أمام تطبيق حل الدولتين . يذكر أن 220 من الجنرالات والزعماء الإسرائيليين المتقاعدين من جهاز الموساد والشين بيت والشرطة ، نشروا في الصحف العبرية يوم الجمعة 3 أبريل ، صفحة كاملة من التواقيع لحث زملائهم السابقين في الحكومة - وبالتحديد غانتس وغابي اشكنازي ، وكلاهما من رؤساء الأركان السابقين في جيش الاحتلال ، على منع الضم الأحادي الجانب لأراضي الضفة الغربية.ولاحقاً انضم 149 من القادة اليهود الأمريكيين البارزين إلى المطلب نفسه ، وبعدها بوقت قصير أصدر 11 عضواً في الكونغرس الأمريكي تحذيراً آخر بشأن العواقب السلبية لمثل هذه الخطوة..في الوقت نفسه صادق وزير الجيش الإسرائيلي نفتالي بينيت على توسيع مساحة مستوطنة “ أفرات ” في الكتلة الاستيطانية المسماة غوش عتصيون الممتدة بين بيت بيت لحم والخليل بحوالى 1100 دونم ، وفتح بذلك الطريق أمام بدء التحضيرات لبناء 7000 وحدة سكنية في المستوطنة في خطوة خطيرة للغاية ولا تقل خطرا عن مشاريع البناء الاستيطاني في المنطقة المسماة ( E1 ) بهدف وأد ما يسمى حل الدولتين مرة واحدة والى الأبد . وأوعز وزير الأمن في حكومة الاحتلال ، الذي يملك صلاحيات إقرار خطط بناء في المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ، لما يسمى بالمسؤول عن أملاك الدولة وأم ......
#بينيت
#يغادر
#وزارة
#الجيش
#المصادقة
#المشاريع
#الاستيطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676695
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - بينيت يغادر وزارة الجيش بعد المصادقة على عدد من المشاريع الاستيطانية الخطيرة بمباركة نتنياهو
مديحه الأعرج : الكنيست يبدأ بتسوية اوضاع البؤر الاستيطانية والحكومة تمنحها مكانة قانونية سلفا
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج صادقت الكنيست الاسبوع الماضي بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون تسوية البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية ولم تكن تلك المصادقة بالحدث المفاجئ للفلسطينيين ، فمثل هذا التوجه كان معروفا وهو جزء من خطة التسوية المعروفة بصفقة القرن ، التي أعدتها حكومة الليكود وتبنتها الادارة الاميركية الراحلة . مشروع القانون هذا قدمه عضو الكنيست ، بتسلئيل سموتريتش، من كتلة "يمينا"، وصوت إلى جانبه 60 من أعضاء الكنيست وعارضه 40 ، في وقت جرى فيه إلزام مختلف الوزارات الحكومية ذات الصلة بتزويد جميع البؤر الاستيطانية بخدمات البنى التحتية ، والكهرباء ، والطرقات ، والمياه والاتصالات والمواصلات . ومعروف ان حكومات اسرائيل المتعاقبة قامت بتمويل إقامة هذه البؤر الاستيطانية ، بطرق مباشرة وغير مباشرة وبالعمل المشترك مع الجمعيات الاستيطانية على اختلافها ، مثل بؤرة "التلة 387"، التي أقامتها جمعية "هروعيه هعيفري"، التي تهدف وفق السجلات الرسمية الإسرائيلية إلى تأهيل "شبيبة التلال" ، حيث تحصل الجمعية على تمويل ثابت من وزارة التربية والتعليم بقيمة مئات آلاف الشواقل سنويا هذا الى جانب وزارات الاسكان والزراعة وشئون الاستيطان وغيرها . وتشير التقارير الحقوقية ، التي تصدرها منظمات مجتمع مدني اسرائيلية مناهضة للاستيطان أن الحكومة الإسرائيلية ساهمت في بناء 14 بؤرة استيطانية على الأقل معروفة للإدارة المدنية دون إعلان رسمي منذ العام 2011 ، في حين يدور الحديث في الوقت الراهن عن شرعنة 130 بؤرة استيطانية في مختلف محاقظات الضفة الغربية بما فيها الاغوار يقطنها قرابة 10 آلاف مستوطن ، غالبيتهم العظمى مما يسمونهم "شبيبة التلال" الذين ينشطون في ترويع الفلسطينيين وتنفيذ جرائم "تدفيع الثمن"، والاعتداء على الفلسطينيين وتدمير محاصيلهم الزراعية ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم . وينص مقترح القانون بإن الحكومة ستمنح مكانة قانونية وتعمل على شرعنة البؤر الاستيطانية بموجب قرار صادر عن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "كابينيت" من العام 2017 ، وحتى ذلك الحين يتعين على الوزارات الحكومية تقديم الخدمات الأساسية للمستوطنين ، الذين يسكنون تلك البؤر الاستيطانية.وقد سبق المصادقة على مقترح القانون إعلان وزير شؤون الاستيطان ، تساحي هنغبي ، أن الحكومة الإسرائيلية تعمل على بلورة خطة لشرعنة جميع البؤر الاستيطانية العشوائية . وجاء في تفسير القانون أن "الحكومة قررت تنظيم وتسوية جميع البؤر الاستيطانية والمباني الاستيطانية العشوائية التي أقيمت في السنوات العشرين الماضية . ولمنع المساس بالمستوطنين ولتفادي عمليات الهدم والإخلاء، ستعترف جميع الوزارات الحكومية بالبؤر الاستيطانية وستتعامل معها على أنها قانونية، وذلك بغية تحويل الميزانيات إليها بشكل منتظم". وتم اختيار 46 بؤرة من أجل تطبيق المرحلة الأولى، حيث سيتم تشكيل فريق من "الإدارة المدنية" للاحتلال لإجراء مسح جديد لتلك الأراضي التي تم إنشاء البؤر عليها بتكلفة 20 مليون شيكل ، فيما سيتم تخصيص 15 مليونًا أخرى لوزارة الاستيطان، لإجراء التخطيط في تلك التجمعات،وليست الحكومة فقط من تعهد بتمويل إقامة البؤر الاستيطانية ، إذ تجدر الاشارة هنا بان مجالس المستوطنات شكلت هي الاخرى مصادر تمويل لإقامة مثل هذه البؤر واداة من أدوات حكومة الاحتلال لفرض وقائع على الارض وطالبت بشرعنتها ، وهو ما كان لها . وابرز مثال على ذلك أن المجلس الاستيطاني "غوش عتصيون" سلم مبلغ 1.6 مليون شيكل في العاميين 2018 و2019 من أجل تطوير مواقع استيطانية عشوائية غير قانونية حيث تم تخصي ......
#الكنيست
#يبدأ
#بتسوية
#اوضاع
#البؤر
#الاستيطانية
#والحكومة
#تمنحها
#مكانة
#قانونية
#سلفا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702802
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج صادقت الكنيست الاسبوع الماضي بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون تسوية البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية ولم تكن تلك المصادقة بالحدث المفاجئ للفلسطينيين ، فمثل هذا التوجه كان معروفا وهو جزء من خطة التسوية المعروفة بصفقة القرن ، التي أعدتها حكومة الليكود وتبنتها الادارة الاميركية الراحلة . مشروع القانون هذا قدمه عضو الكنيست ، بتسلئيل سموتريتش، من كتلة "يمينا"، وصوت إلى جانبه 60 من أعضاء الكنيست وعارضه 40 ، في وقت جرى فيه إلزام مختلف الوزارات الحكومية ذات الصلة بتزويد جميع البؤر الاستيطانية بخدمات البنى التحتية ، والكهرباء ، والطرقات ، والمياه والاتصالات والمواصلات . ومعروف ان حكومات اسرائيل المتعاقبة قامت بتمويل إقامة هذه البؤر الاستيطانية ، بطرق مباشرة وغير مباشرة وبالعمل المشترك مع الجمعيات الاستيطانية على اختلافها ، مثل بؤرة "التلة 387"، التي أقامتها جمعية "هروعيه هعيفري"، التي تهدف وفق السجلات الرسمية الإسرائيلية إلى تأهيل "شبيبة التلال" ، حيث تحصل الجمعية على تمويل ثابت من وزارة التربية والتعليم بقيمة مئات آلاف الشواقل سنويا هذا الى جانب وزارات الاسكان والزراعة وشئون الاستيطان وغيرها . وتشير التقارير الحقوقية ، التي تصدرها منظمات مجتمع مدني اسرائيلية مناهضة للاستيطان أن الحكومة الإسرائيلية ساهمت في بناء 14 بؤرة استيطانية على الأقل معروفة للإدارة المدنية دون إعلان رسمي منذ العام 2011 ، في حين يدور الحديث في الوقت الراهن عن شرعنة 130 بؤرة استيطانية في مختلف محاقظات الضفة الغربية بما فيها الاغوار يقطنها قرابة 10 آلاف مستوطن ، غالبيتهم العظمى مما يسمونهم "شبيبة التلال" الذين ينشطون في ترويع الفلسطينيين وتنفيذ جرائم "تدفيع الثمن"، والاعتداء على الفلسطينيين وتدمير محاصيلهم الزراعية ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم . وينص مقترح القانون بإن الحكومة ستمنح مكانة قانونية وتعمل على شرعنة البؤر الاستيطانية بموجب قرار صادر عن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "كابينيت" من العام 2017 ، وحتى ذلك الحين يتعين على الوزارات الحكومية تقديم الخدمات الأساسية للمستوطنين ، الذين يسكنون تلك البؤر الاستيطانية.وقد سبق المصادقة على مقترح القانون إعلان وزير شؤون الاستيطان ، تساحي هنغبي ، أن الحكومة الإسرائيلية تعمل على بلورة خطة لشرعنة جميع البؤر الاستيطانية العشوائية . وجاء في تفسير القانون أن "الحكومة قررت تنظيم وتسوية جميع البؤر الاستيطانية والمباني الاستيطانية العشوائية التي أقيمت في السنوات العشرين الماضية . ولمنع المساس بالمستوطنين ولتفادي عمليات الهدم والإخلاء، ستعترف جميع الوزارات الحكومية بالبؤر الاستيطانية وستتعامل معها على أنها قانونية، وذلك بغية تحويل الميزانيات إليها بشكل منتظم". وتم اختيار 46 بؤرة من أجل تطبيق المرحلة الأولى، حيث سيتم تشكيل فريق من "الإدارة المدنية" للاحتلال لإجراء مسح جديد لتلك الأراضي التي تم إنشاء البؤر عليها بتكلفة 20 مليون شيكل ، فيما سيتم تخصيص 15 مليونًا أخرى لوزارة الاستيطان، لإجراء التخطيط في تلك التجمعات،وليست الحكومة فقط من تعهد بتمويل إقامة البؤر الاستيطانية ، إذ تجدر الاشارة هنا بان مجالس المستوطنات شكلت هي الاخرى مصادر تمويل لإقامة مثل هذه البؤر واداة من أدوات حكومة الاحتلال لفرض وقائع على الارض وطالبت بشرعنتها ، وهو ما كان لها . وابرز مثال على ذلك أن المجلس الاستيطاني "غوش عتصيون" سلم مبلغ 1.6 مليون شيكل في العاميين 2018 و2019 من أجل تطوير مواقع استيطانية عشوائية غير قانونية حيث تم تخصي ......
#الكنيست
#يبدأ
#بتسوية
#اوضاع
#البؤر
#الاستيطانية
#والحكومة
#تمنحها
#مكانة
#قانونية
#سلفا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702802
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - الكنيست يبدأ بتسوية اوضاع البؤر الاستيطانية والحكومة تمنحها مكانة قانونية سلفا
مديحه الأعرج : المستوطنات والبؤر الاستيطانية ما زالت تفرخ المزيد من منظمات الارهاب اليهودي
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 20/2/2021-26/2/2021إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانما زالت المستوطنات والبؤر الاستيطانية تفرخ المزيد من منظمات الارهاب اليهودي تحت سمع وبصر سلطات الاحتلال وإدارتها المدنية ، خاصة وأن حكومات اسرائيل التي قادها بنيامين نتنياهو على امتداد السنوات الماضية كانت وما زالت ترفض تصنيف هذه المنظمات كمنظمات ارهابية رغم كل جرائمها الموصوفة ضد ممتلكات وحياة المواطنين الفلسطينيين ، وتفضل تصنيفها كاتحادات غير قانونية . ذلك أمر طبيعي بالنسبة لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ، الذي من شدة تشبثه بالسلطة وإصراره على الافلات من الملاحقة على خلفية تهم بالفساد والرشوة وسوء استخدام السلطة لا يتردد في رعاية واحتضان أحفاد مئير كهانا من أمثال ايتمار بن غفير حزب "عوتسماه يهوديت ، الذي طالبه عام 2019 بالانسحاب من انتخابات الكنيست مقابل خفض نسبة الحسم في المستقبل ، ما سيمكن الحزب من الدخول للكنيست ثم عاد أمام إصرار الأخير على المشاركة في انتخابات الكنيست التي سوف تجري الشهر المقبل يدعو إلى تشكيل تحالف بين الجهات المتطرفة في الصهيونية الدينية ، المتمثلة برئيس حزب "الوحدة القومية"، بتسلئيل سموتريتش، والحزب الفاشي "عوتسما يهوديت" برئاسة إيتمار بن غفير من أجل تعزيز معسكر اليمين واليمين المتطرف وبما يمكنه من الفوز من جديد برئاسة الحكومة القادمة في اسرائيل . جديد تنظيمات الارهاب اليهودي في عهد بنيامين نتنياهو هو شروع مجموعة استيطانية متطرفة تطلق على نفسها "الحارس الجديد"، بتسييج مساحات واسعة في الأغوار الشمالية تمهيدا للسطو عليها .وهذه المجموعة تضم في عضويتها عددا كبيرا من غلاة المستوطنين المتطرفين ممن ينفذون سلسلة اعتداءات تستهدف على وجه التحديد المزارعين ومربي الثروة الحيوانية ورعاة المواشي.وتنشط مجموعة "الحارس الجديد" الاستيطانية داخل الخط الأخضر كذلك ، وهي تنفذ سياستها الاستيطانية في الأغوار الشمالية، منذ عدة سنوات، وتستهدف بشكل رئيس المزارعين ومربي الثروة الحيوانية ورعاة المواشي ممن تحول دون تمكنهم من الوصول بقطعانهم إلى المراعي الخضراء. فقد شرع هؤلاء بتسييج اراضي واسعة شرق خلة مكحول وخربة سمرة في الأغوار الشمالية من أجل حصر استخدامها كمراعي أبقار لصالح البؤر الاستيطانية والمستوطنين، ومنع الفلسطينيين من استخدامها أو مجرد الوصول إليها. وقد جرت عملية تسسيج الأراضي تحت سمع وبصر وحماية قوات الاحتلال والتي تنتصر للمستوطنين وتوفر لهم كل أشكال الدعم والمساندة ، وتأتي عملية التسييج هذه استكمالا لسياسة سلطات الاحتلال القائمة على إغلاق آلاف الدونمات أمام مربي المواشي في أنحاء متفرقة من الأغوار الشمالية.على صعيد آخر وبفعل الموقف الضبابي للإدارة الأميركية الجديدة بشأن ملف الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي تواصل حكومة بنيامين نتنياهو سياستها الاستيطانية وما كان قيد البحث على هذا الصعيد بينها وبين الإدارة الأميركية الراحلة . فبعد أن كان السطو على المنطقة المسماة ( E1 ) وتحويلها الى مشروع استيطاني يثير ردود فعل أميركية في سنوات سابقة ، فإن وضع الادارة الاميركية الجديدة ملف الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي في أدنى سلم اهتماماتها يعطي إشارات لحكومة اسرائيل بأن الوقت مناسب للشروع في السطو على منطقة ” E1” وتحويلها الى مجال حيوي للنشاطات الاستيطانية ، واستنادا لذلك أوعز رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الاسبوع الماضي بالبدء بتنفيذ مشروع (E1) الاستيطاني والذي يمثل جزءًا من عملية الضم الفعلي للض ......
#المستوطنات
#والبؤر
#الاستيطانية
#زالت
#تفرخ
#المزيد
#منظمات
#الارهاب
#اليهودي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710392
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 20/2/2021-26/2/2021إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانما زالت المستوطنات والبؤر الاستيطانية تفرخ المزيد من منظمات الارهاب اليهودي تحت سمع وبصر سلطات الاحتلال وإدارتها المدنية ، خاصة وأن حكومات اسرائيل التي قادها بنيامين نتنياهو على امتداد السنوات الماضية كانت وما زالت ترفض تصنيف هذه المنظمات كمنظمات ارهابية رغم كل جرائمها الموصوفة ضد ممتلكات وحياة المواطنين الفلسطينيين ، وتفضل تصنيفها كاتحادات غير قانونية . ذلك أمر طبيعي بالنسبة لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ، الذي من شدة تشبثه بالسلطة وإصراره على الافلات من الملاحقة على خلفية تهم بالفساد والرشوة وسوء استخدام السلطة لا يتردد في رعاية واحتضان أحفاد مئير كهانا من أمثال ايتمار بن غفير حزب "عوتسماه يهوديت ، الذي طالبه عام 2019 بالانسحاب من انتخابات الكنيست مقابل خفض نسبة الحسم في المستقبل ، ما سيمكن الحزب من الدخول للكنيست ثم عاد أمام إصرار الأخير على المشاركة في انتخابات الكنيست التي سوف تجري الشهر المقبل يدعو إلى تشكيل تحالف بين الجهات المتطرفة في الصهيونية الدينية ، المتمثلة برئيس حزب "الوحدة القومية"، بتسلئيل سموتريتش، والحزب الفاشي "عوتسما يهوديت" برئاسة إيتمار بن غفير من أجل تعزيز معسكر اليمين واليمين المتطرف وبما يمكنه من الفوز من جديد برئاسة الحكومة القادمة في اسرائيل . جديد تنظيمات الارهاب اليهودي في عهد بنيامين نتنياهو هو شروع مجموعة استيطانية متطرفة تطلق على نفسها "الحارس الجديد"، بتسييج مساحات واسعة في الأغوار الشمالية تمهيدا للسطو عليها .وهذه المجموعة تضم في عضويتها عددا كبيرا من غلاة المستوطنين المتطرفين ممن ينفذون سلسلة اعتداءات تستهدف على وجه التحديد المزارعين ومربي الثروة الحيوانية ورعاة المواشي.وتنشط مجموعة "الحارس الجديد" الاستيطانية داخل الخط الأخضر كذلك ، وهي تنفذ سياستها الاستيطانية في الأغوار الشمالية، منذ عدة سنوات، وتستهدف بشكل رئيس المزارعين ومربي الثروة الحيوانية ورعاة المواشي ممن تحول دون تمكنهم من الوصول بقطعانهم إلى المراعي الخضراء. فقد شرع هؤلاء بتسييج اراضي واسعة شرق خلة مكحول وخربة سمرة في الأغوار الشمالية من أجل حصر استخدامها كمراعي أبقار لصالح البؤر الاستيطانية والمستوطنين، ومنع الفلسطينيين من استخدامها أو مجرد الوصول إليها. وقد جرت عملية تسسيج الأراضي تحت سمع وبصر وحماية قوات الاحتلال والتي تنتصر للمستوطنين وتوفر لهم كل أشكال الدعم والمساندة ، وتأتي عملية التسييج هذه استكمالا لسياسة سلطات الاحتلال القائمة على إغلاق آلاف الدونمات أمام مربي المواشي في أنحاء متفرقة من الأغوار الشمالية.على صعيد آخر وبفعل الموقف الضبابي للإدارة الأميركية الجديدة بشأن ملف الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي تواصل حكومة بنيامين نتنياهو سياستها الاستيطانية وما كان قيد البحث على هذا الصعيد بينها وبين الإدارة الأميركية الراحلة . فبعد أن كان السطو على المنطقة المسماة ( E1 ) وتحويلها الى مشروع استيطاني يثير ردود فعل أميركية في سنوات سابقة ، فإن وضع الادارة الاميركية الجديدة ملف الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي في أدنى سلم اهتماماتها يعطي إشارات لحكومة اسرائيل بأن الوقت مناسب للشروع في السطو على منطقة ” E1” وتحويلها الى مجال حيوي للنشاطات الاستيطانية ، واستنادا لذلك أوعز رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الاسبوع الماضي بالبدء بتنفيذ مشروع (E1) الاستيطاني والذي يمثل جزءًا من عملية الضم الفعلي للض ......
#المستوطنات
#والبؤر
#الاستيطانية
#زالت
#تفرخ
#المزيد
#منظمات
#الارهاب
#اليهودي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710392
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - المستوطنات والبؤر الاستيطانية ما زالت تفرخ المزيد من منظمات الارهاب اليهودي