حسين عجيب : خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الزمن وتقسيماته بدلالة الحضور والغيابالغائب أو الغياب بدلالة الزمن ، أحد نوعين فقط ، في الماضي أو في المستقبل .الغائب ( أو الغياب ) في الماضي يبتعد ، عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . الغائب ( الغياب ) في المستقبل يقترب ، من الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .....يوجد خلط ، وتداخل ، بين الغياب والغائب .لكنه معروف وظاهر للحواس .الخلط المشبوه والغامض ، والذي يتداخل مع الخداع كثيرا ، بين الغياب ( والغائب ) وبين المجهول ، أيضا الوهم ، والخيال ....وهي موضوعات فلسفية كلاسيكية .....الغياب في الماضي ، نوع من الزوال والفناء وهو نقيض الحضور .بينما الغياب في المستقبل ، نوع مختلف وهو أقرب إلى الحضور منه إلى الغياب ، لكن على شكل إمكانية فقط ( وجود بالقوة ) .تميل النظرية الجديدة للزمن إلى الفلسفة ، وبشكل واضح ، أكثر من إضافتها للعلم .كمثال ، يمكن تفسير الصدفة بشكل منطقي ، وتجريبي ، بدلالة النظرية الجديدة للزمن ... حيث المستقبل احتمال والماضي تكرار بينما الحاضر يتضمن السبب والصدفة بالتزامن .2صعوبة فهم الزمن ، هل هي مشكلة عقلية أم موضوعية ؟!صغار الأطفال بعد سن معينة ، يفهمون موضوعية الزمن ، ويعتبرون الساعة تمثل المعيار النموذجي في الألعاب والمواعيد وغيرها . وهم بالطبع ، لا يفهمون معنى الزمن وماهيته .بينما الأكبر سنا ، ومع التقدم في العمر أكثر ، يفقدون تلك الملكة ( التعامل الموضوعي مع الزمن على المستوى الفكري بشكل خاص ) .ومع ذلك يفشل كثير من الفيزيائيين والفلاسفة ، بفهم الصفة الموضوعية للزمن .مثال تطبيقي ومباشر :هذه الساعة المحددة موضوعيا ( 60 دقيقة ) التي تحتاجها قراءة كافية لنص فكري ، كتقدير متوسط ، تجسدها عملية قراءتك الآن ، لهذه الكلمات والنص مع تكملته ... من لحظة اللقاء مع هذا النص ، وحتى مرور 60 دقيقة . يوجد اجماع على الموضوعية الشاملة للمعيار الزمني ، وهذا يسهل فهمه ، فهي تجربة يومية وبديهية وتتقبل الملاحظة والتكرار والاختبار والتعميم بلا استثناء .ولكن المشكلة في إنكار هذا الموقف الشخصي عقليا !حركة مرور الزمن ( الوقت ) موضوعية ، وهي منفصلة عن رغبات الانسان ومشاعره وإرادته ، وهي منفصلة عن وجوده أيضا .( لا تتغير الساعة الموضوعية ، بسبب موت أحد أحبتنا ، تتغير مشاعرنا فقط ) .كل فترة محددة من الزمن ( الوقت ) ، نصف ساعة مثلا ، التي يحددها الطبيب _ ة أو المحامي _ ة أو المدرس _ ة وغيرهم ، لا يوجد خلاف حول موضوعيتها ودقتها .بالتزامن ، وبنفس الوقت ، توجد حالة فصامية ( موروثة ومشتركة ) ، أو تناقض مزمن عقلي وفكري خاصة . يتكشف ذلك في الاعتقاد الشائع بأن الزمن ( الوقت أيضا ) نسبي أو غير موجود ( غير موضوعي ) .المثال المبتذل على ذلك فرويد وأينشتاين ، كلاهما كان يعتبر أن الزمن نسبي ، يتعلق بالشعور الفردي بالنسبة لفرويد ، ويرتبط بسرعة الحركة بالنسبة لأينشتاين .والمثال المشترك بينهما ، ومع كثيرين قبلهما وبعدهما أيضا ، أن العاشق _ ة لا يدرك مرور الوقت ويظنه سريعا جدا ، على عكس المريض _ة أو السجين _ ة مثلا .هل يمكن فهم هذا التناقض المستمر إلى اليوم ، وتفسيره أيضا ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تمثل خطوة حقيقية في طريق المعرفة الموضوعية للواقع ، والزمن ، والوقت الذي تقيسه الساعة خاصة ......... الجدلية العكسية بين الزمن والحياة 1طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياةيوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، ......
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689441
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الزمن وتقسيماته بدلالة الحضور والغيابالغائب أو الغياب بدلالة الزمن ، أحد نوعين فقط ، في الماضي أو في المستقبل .الغائب ( أو الغياب ) في الماضي يبتعد ، عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . الغائب ( الغياب ) في المستقبل يقترب ، من الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .....يوجد خلط ، وتداخل ، بين الغياب والغائب .لكنه معروف وظاهر للحواس .الخلط المشبوه والغامض ، والذي يتداخل مع الخداع كثيرا ، بين الغياب ( والغائب ) وبين المجهول ، أيضا الوهم ، والخيال ....وهي موضوعات فلسفية كلاسيكية .....الغياب في الماضي ، نوع من الزوال والفناء وهو نقيض الحضور .بينما الغياب في المستقبل ، نوع مختلف وهو أقرب إلى الحضور منه إلى الغياب ، لكن على شكل إمكانية فقط ( وجود بالقوة ) .تميل النظرية الجديدة للزمن إلى الفلسفة ، وبشكل واضح ، أكثر من إضافتها للعلم .كمثال ، يمكن تفسير الصدفة بشكل منطقي ، وتجريبي ، بدلالة النظرية الجديدة للزمن ... حيث المستقبل احتمال والماضي تكرار بينما الحاضر يتضمن السبب والصدفة بالتزامن .2صعوبة فهم الزمن ، هل هي مشكلة عقلية أم موضوعية ؟!صغار الأطفال بعد سن معينة ، يفهمون موضوعية الزمن ، ويعتبرون الساعة تمثل المعيار النموذجي في الألعاب والمواعيد وغيرها . وهم بالطبع ، لا يفهمون معنى الزمن وماهيته .بينما الأكبر سنا ، ومع التقدم في العمر أكثر ، يفقدون تلك الملكة ( التعامل الموضوعي مع الزمن على المستوى الفكري بشكل خاص ) .ومع ذلك يفشل كثير من الفيزيائيين والفلاسفة ، بفهم الصفة الموضوعية للزمن .مثال تطبيقي ومباشر :هذه الساعة المحددة موضوعيا ( 60 دقيقة ) التي تحتاجها قراءة كافية لنص فكري ، كتقدير متوسط ، تجسدها عملية قراءتك الآن ، لهذه الكلمات والنص مع تكملته ... من لحظة اللقاء مع هذا النص ، وحتى مرور 60 دقيقة . يوجد اجماع على الموضوعية الشاملة للمعيار الزمني ، وهذا يسهل فهمه ، فهي تجربة يومية وبديهية وتتقبل الملاحظة والتكرار والاختبار والتعميم بلا استثناء .ولكن المشكلة في إنكار هذا الموقف الشخصي عقليا !حركة مرور الزمن ( الوقت ) موضوعية ، وهي منفصلة عن رغبات الانسان ومشاعره وإرادته ، وهي منفصلة عن وجوده أيضا .( لا تتغير الساعة الموضوعية ، بسبب موت أحد أحبتنا ، تتغير مشاعرنا فقط ) .كل فترة محددة من الزمن ( الوقت ) ، نصف ساعة مثلا ، التي يحددها الطبيب _ ة أو المحامي _ ة أو المدرس _ ة وغيرهم ، لا يوجد خلاف حول موضوعيتها ودقتها .بالتزامن ، وبنفس الوقت ، توجد حالة فصامية ( موروثة ومشتركة ) ، أو تناقض مزمن عقلي وفكري خاصة . يتكشف ذلك في الاعتقاد الشائع بأن الزمن ( الوقت أيضا ) نسبي أو غير موجود ( غير موضوعي ) .المثال المبتذل على ذلك فرويد وأينشتاين ، كلاهما كان يعتبر أن الزمن نسبي ، يتعلق بالشعور الفردي بالنسبة لفرويد ، ويرتبط بسرعة الحركة بالنسبة لأينشتاين .والمثال المشترك بينهما ، ومع كثيرين قبلهما وبعدهما أيضا ، أن العاشق _ ة لا يدرك مرور الوقت ويظنه سريعا جدا ، على عكس المريض _ة أو السجين _ ة مثلا .هل يمكن فهم هذا التناقض المستمر إلى اليوم ، وتفسيره أيضا ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تمثل خطوة حقيقية في طريق المعرفة الموضوعية للواقع ، والزمن ، والوقت الذي تقيسه الساعة خاصة ......... الجدلية العكسية بين الزمن والحياة 1طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياةيوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، ......
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689441
الحوار المتمدن
حسين عجيب - خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
حسين عجيب : الحاضر والحضور ، والوقت والزمن _ خلاصة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاضر والحضور ، والوقت ، والزمن _ خلاصة1الحاضر والحضور جدلية حقيقية ومكتملة ، متوازنة وتامة ، لكنها عكسية .تشبه الشكل والمضمون ، حيث لا يوجد الحاضر بدون الحضور ، والعكس صحيح أيضا .الحاضر زمن ، والحضور حياة ، لا يوجد أحدهما بمعزل عن الثاني .هذا مثال ، يصلح كتطبيق مباشر على المشكلة اللغوية أولا ، والفكرية ثانيا في قضية الزمن .....هل يمكن تحديد الزمن بدلالة الحياة والعكس أيضا ؟!بنفس الطريقة ( اليقينية ) التي يتحدد بها الأبوان والأجداد ، بدلالة الطفل _ ة يمكن أن يتحدد كل من الزمن والحياة بدلالة الآخر .بعد إضافة " الوجود بالأثر " كحالة وجودية ثالثة ، تسبق الوجود بالفعل ( الحاضر ) ، كما تسبق الوجود بالقوة ( المستقبل ) بشكل بديهي ، يتضح الاتجاه المزدوج للجدلية العكسية بين الزمن والحياة ( أو بين الحاضر والحضور ) .1 _ الوجود بالأثر يتجسد عبر الأجداد والأسلاف ، وهو يحدث أولا بدلالة الحياة .الحياة تبدأ من الماضي أولا إلى الحاضر ثانيا ، والمستقبل أخيرا .2 _ الوجود بالفعل يتجسد عبر الأبناء والأحفاد ، حيث كل انسان هو ابن _ة وحفيد _ ة بالضرورة . مرحلة الوجود بالفعل مزدوجة بطبيعتها ، وهي مرحلة ثانية لكل من الحياة والزمن بنفس الوقت .3 _ الوجود بالقوة يتجسد عبر دور الجد _ ة . وهو يحدث أولا بدلالة الزمن .الزمن يبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا .( وقد ناقشت هذه الفكرة الشيقة ، والمربكة في البداية سابقا بشكل خلال النظرية الرابعة ) .وهذا الكتاب بمجمله مثال تطبيقي على الفكرة ، إمكانية تحديد الزمن بدلالة الحياة والعكس أيضا ، والساعة مثال نموذجي على ذلك ، فهي تقيس حركة الحياة ( أو أنها تقيس حركة مرور الزمن لكن بشكل مقلوب ) .2الحاضر حلقة مشتركة بين الماضي والمستقبل ، وربما فجوة ؟!لا نعرف حتى اليوم ، علميا أو منطقيا ، طبيعة الحاضر وحدوده بشكل موضوعي ، ودقيق .( وهذه المشكلة ، الجهل العلمي بطبيعة الحاضر وحدوده ومكوناته ، تلقي بظلالها على كل دراسة أو مناقشة جدية للزمن ، وليس عندي أي تصور عن كيفية حلها ) .الحاضر زمن والحضور حياة ، متلازمة ، هذا ما نعرفه عن الحاضر بشكل موضوعي . أيضا الحاضر لا يوجد بمعزل عن المكان .....موضوعية الزمن ، الظاهرة التي يصعب على الكثيرين فهمها_ منهم اينشتاين وستيفن هوكينغ على سبيل المثال كأعلام في الفيزياء _ أو حتى تقبلها كفكرة إلى اليوم !الزمن والوقت علاقتهما كمية فقط ، حيث لا وجود لأحدهما بمعزل عن الثاني .باستثناء الحركة التزامنية للزمن ، هي غير موجودة في الوقت .3ضمن التصور التقليدي للزمن ، وحركته من الماضي إلى المستقبل ، يتعذر فهم موضوعية الزمن ومعياريته أكثر .أيضا الزمن بدلالة المستقبل فقط ، يتعذر فهم أو تحديد معياريته وموضوعيته .فقط بدلالة الماضي ، يمكن البرهان على موضوعية الزمن ومعياريته بالتزامن .أعتقد أن المشكلة في فهم هذه الأفكار والتصورات ، التي يمكن ملاحظتها ، سببها الوضع المقلوب للساعة .بعبارة ثانية ،الساعة تناسب التصور السابق للزمن ، وحركته من الماضي إلى المستقبل . وبعد تصحيحها يمكن فهم موضوعية الزمن ومعياريته ، بشكل أسهل .مثلا : جميع مواليد أي يوم ( الأحياء ) ، لهم نفس العمر المطابق ، والاختلاف فقط في الدقائق والثواني التي تحدد لحظة المولد .المثال الأوضح العمر نفسه ، ( مصطلح العمر ) ، هو افتراضي بطبيعته تتحدد بدايته فقط ، لكن نهايته احتمالية . أو لانهاية محدودة .4تقسيمات الزمن :<b ......
#الحاضر
#والحضور
#والوقت
#والزمن
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690622
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاضر والحضور ، والوقت ، والزمن _ خلاصة1الحاضر والحضور جدلية حقيقية ومكتملة ، متوازنة وتامة ، لكنها عكسية .تشبه الشكل والمضمون ، حيث لا يوجد الحاضر بدون الحضور ، والعكس صحيح أيضا .الحاضر زمن ، والحضور حياة ، لا يوجد أحدهما بمعزل عن الثاني .هذا مثال ، يصلح كتطبيق مباشر على المشكلة اللغوية أولا ، والفكرية ثانيا في قضية الزمن .....هل يمكن تحديد الزمن بدلالة الحياة والعكس أيضا ؟!بنفس الطريقة ( اليقينية ) التي يتحدد بها الأبوان والأجداد ، بدلالة الطفل _ ة يمكن أن يتحدد كل من الزمن والحياة بدلالة الآخر .بعد إضافة " الوجود بالأثر " كحالة وجودية ثالثة ، تسبق الوجود بالفعل ( الحاضر ) ، كما تسبق الوجود بالقوة ( المستقبل ) بشكل بديهي ، يتضح الاتجاه المزدوج للجدلية العكسية بين الزمن والحياة ( أو بين الحاضر والحضور ) .1 _ الوجود بالأثر يتجسد عبر الأجداد والأسلاف ، وهو يحدث أولا بدلالة الحياة .الحياة تبدأ من الماضي أولا إلى الحاضر ثانيا ، والمستقبل أخيرا .2 _ الوجود بالفعل يتجسد عبر الأبناء والأحفاد ، حيث كل انسان هو ابن _ة وحفيد _ ة بالضرورة . مرحلة الوجود بالفعل مزدوجة بطبيعتها ، وهي مرحلة ثانية لكل من الحياة والزمن بنفس الوقت .3 _ الوجود بالقوة يتجسد عبر دور الجد _ ة . وهو يحدث أولا بدلالة الزمن .الزمن يبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا .( وقد ناقشت هذه الفكرة الشيقة ، والمربكة في البداية سابقا بشكل خلال النظرية الرابعة ) .وهذا الكتاب بمجمله مثال تطبيقي على الفكرة ، إمكانية تحديد الزمن بدلالة الحياة والعكس أيضا ، والساعة مثال نموذجي على ذلك ، فهي تقيس حركة الحياة ( أو أنها تقيس حركة مرور الزمن لكن بشكل مقلوب ) .2الحاضر حلقة مشتركة بين الماضي والمستقبل ، وربما فجوة ؟!لا نعرف حتى اليوم ، علميا أو منطقيا ، طبيعة الحاضر وحدوده بشكل موضوعي ، ودقيق .( وهذه المشكلة ، الجهل العلمي بطبيعة الحاضر وحدوده ومكوناته ، تلقي بظلالها على كل دراسة أو مناقشة جدية للزمن ، وليس عندي أي تصور عن كيفية حلها ) .الحاضر زمن والحضور حياة ، متلازمة ، هذا ما نعرفه عن الحاضر بشكل موضوعي . أيضا الحاضر لا يوجد بمعزل عن المكان .....موضوعية الزمن ، الظاهرة التي يصعب على الكثيرين فهمها_ منهم اينشتاين وستيفن هوكينغ على سبيل المثال كأعلام في الفيزياء _ أو حتى تقبلها كفكرة إلى اليوم !الزمن والوقت علاقتهما كمية فقط ، حيث لا وجود لأحدهما بمعزل عن الثاني .باستثناء الحركة التزامنية للزمن ، هي غير موجودة في الوقت .3ضمن التصور التقليدي للزمن ، وحركته من الماضي إلى المستقبل ، يتعذر فهم موضوعية الزمن ومعياريته أكثر .أيضا الزمن بدلالة المستقبل فقط ، يتعذر فهم أو تحديد معياريته وموضوعيته .فقط بدلالة الماضي ، يمكن البرهان على موضوعية الزمن ومعياريته بالتزامن .أعتقد أن المشكلة في فهم هذه الأفكار والتصورات ، التي يمكن ملاحظتها ، سببها الوضع المقلوب للساعة .بعبارة ثانية ،الساعة تناسب التصور السابق للزمن ، وحركته من الماضي إلى المستقبل . وبعد تصحيحها يمكن فهم موضوعية الزمن ومعياريته ، بشكل أسهل .مثلا : جميع مواليد أي يوم ( الأحياء ) ، لهم نفس العمر المطابق ، والاختلاف فقط في الدقائق والثواني التي تحدد لحظة المولد .المثال الأوضح العمر نفسه ، ( مصطلح العمر ) ، هو افتراضي بطبيعته تتحدد بدايته فقط ، لكن نهايته احتمالية . أو لانهاية محدودة .4تقسيمات الزمن :<b ......
#الحاضر
#والحضور
#والوقت
#والزمن
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690622
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الحاضر والحضور ، والوقت والزمن _ خلاصة
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما هي القوة التي تحركهما ؟ أعتقد أنها طاقة الزمن ) .الزمن الموضوعي ، يتجسد بدلالة ساعة الشطرنج .وأعتقد أن المعيار الزمني سوف يتعمم خلال هذا القرن ، وسيتحول إلى المعيار الإنساني الموحد ، ليس فقط في الدولة أو الشركة أو اللعبة ، بل عبر التكنولوجيا الحديثة بمجملها .....4 _ الزمن النسبي تفسير وتأويل ، ولا يتضمن غير المشاعر والأحاسيس الشخصية .....5 _ ما الفرق بين الزمن والزمان والوقت ؟الزمن والزمان ، الفرق بينهما الألف أو الفتحة ، مثل اسم حسين بكسر الحاء أو ضمها .وأما الفرق بين الزمن والوقت ، فهو كمي فقط .بعبارة ثانية ، لا شيء موجود في الزمن وغير موجود في الوقت ، عدا الحركة التزامنية . مع أنها موجودة في الوقت أيضا ، وتتمثل في التوقيت المختلف بين المدن والبلدان المتباعدة . ....6 _ اتجاه حركة الوقت ( أيضا الزمن ) ثابت ووحيد : من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . وهو عكس اتجاه الحياة : من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .....7 _ سرعة حركة الزمن ( والوقت ) هي التي تقيسها الساعة ، أيضا سرعة الحركة التزامنية تتحدد منطقيا بدلالة سرعة الضوء ، وتتجاوزها كتقدير منطقي أيضا .....8 _ ما الذي نعرفه بالفعل عن الزمن ( أو ا ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692327
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما هي القوة التي تحركهما ؟ أعتقد أنها طاقة الزمن ) .الزمن الموضوعي ، يتجسد بدلالة ساعة الشطرنج .وأعتقد أن المعيار الزمني سوف يتعمم خلال هذا القرن ، وسيتحول إلى المعيار الإنساني الموحد ، ليس فقط في الدولة أو الشركة أو اللعبة ، بل عبر التكنولوجيا الحديثة بمجملها .....4 _ الزمن النسبي تفسير وتأويل ، ولا يتضمن غير المشاعر والأحاسيس الشخصية .....5 _ ما الفرق بين الزمن والزمان والوقت ؟الزمن والزمان ، الفرق بينهما الألف أو الفتحة ، مثل اسم حسين بكسر الحاء أو ضمها .وأما الفرق بين الزمن والوقت ، فهو كمي فقط .بعبارة ثانية ، لا شيء موجود في الزمن وغير موجود في الوقت ، عدا الحركة التزامنية . مع أنها موجودة في الوقت أيضا ، وتتمثل في التوقيت المختلف بين المدن والبلدان المتباعدة . ....6 _ اتجاه حركة الوقت ( أيضا الزمن ) ثابت ووحيد : من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . وهو عكس اتجاه الحياة : من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .....7 _ سرعة حركة الزمن ( والوقت ) هي التي تقيسها الساعة ، أيضا سرعة الحركة التزامنية تتحدد منطقيا بدلالة سرعة الضوء ، وتتجاوزها كتقدير منطقي أيضا .....8 _ ما الذي نعرفه بالفعل عن الزمن ( أو ا ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692327
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة مكثفة جدا تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة جدالم يكن أبواي شخصان عاديان ،لقد أنجباني .....من يفوتهما البعد التراجيدي في العبارة ، لا أنصحها ( ه ) بمتابعة القراءة .1ماركس وفرويد واينشتاين أعلام القرنين السابقين ، عن جدارة ولكن .احترامهم الإنساني ( الحقيقي ) يكون في نقد كتابتهم وتراثهم ، لا المديح ولا الشتائم .كل واحد منهم ، وغيرهم كثيرون بالطبع ، كان يمثل في زمنه الصحة العقلية المتكاملة .بالتزامن ، وفق معايير اليوم ، كل منهم يمثل العصاب والاغتراب ( نماذج المرض العقلي الكلاسيكي ، والمستمر بتسمية جديدة اضطراب ثنائي القطب مثلا ) .معرفتك الصحيحة ( العلمية ) عن الزمن تفوق معارف الثلاثة ، بمرات .2المعرفة العلمية حلقة مشتركة بين الحقيقة والواقع الموضوعي من جهة ، وبين المعرفة الزائفة والأوهام . بدورها المعرفة الفلسفية ( المنطقية والتي تحقق مبدأ عدم التناقض ) بين المعرفة العلمية وبين المعرفة الاجتماعية ( الدينية وغيرها من الأفكار والمعتقدات السائدة عالميا أو محليا ) . المعرفة الاجتماعية كذلك تتوسط الفلسفة والوهم ....كل ما نعرفه عن الزمن غير علمي .....لنتخيل قبل مئة سنة 1920 ....كان العالم ما يزال في صدمة الحرب العالمية الأولى ( الجنون الجماعي العالمي ) .حدث ذلك بعد عصر الأنوار مباشرة ، حيث كان الاعتقاد السائد أن الانسان حقق الحلم القديم والمشترك ، بين الدين والفلسفة والعلم ، في سيادة العقل والحرية عبر تحقيق العلاقة الإنسانية بمختلف أنواعها واشكالها ( حيث العدالة والمساواة والكرامة والتقدم المستمر ) .....لنتخيل سنة 2120 بعد مئة سنة ؟!كيف سينظر القراء الجدد ( ليس لكتابتي بالطبع ، بعد شهر من موتي لن يذكرني أحد ) لنقاشاتنا اليوم حول الزمن والسعادة والحب والصحة العقلية والإرادة الحرة ...؟! 3( إن هيجل حين وصف لنا " تكون الزمان ، أو بكلام أدق التكون الذاتي لمفهوم الزمن " لم يتصوره تحليلا لماهية الزمن . الماهية المجردة للزمن المجرد ، الزمن الماثل في الفيزياء ، الزمن النيوتوني ، الزمن الكانطي ، الزمن المستقيم الخاص بالصيغ والساعات . إنما المقصود شيئا آخر . إنه الزمن ذاته ، الواقع الروحي للزمن ، وهذا الزمن بالذات لا يجري بطريقة أحدية الشكل ، وهو ، فضلا عن ذلك ، ليس وسيطا منسجما يمكننا أن نجري من خلاله ، كما أنه ليس عدد الحركة ولا نظام الظواهر . إنه اغتناء ، حياة ، انتصار وهو ذاته روح وماهية " . إننا نستلهم من خلال ذلك تراكب الماهية والحياة ، الفكر والزمان . وإذا كنا نستطيع رسم صور جميلة مع فاعليتنا النفسانية ، بكلام آخر ، لو كنا قادرين على إحكام البنى الزمنية للروحانية ، فلا ريب أننا نهدئ من هذا القلق الهيجلي المتولد في مستوى الزمن الروحي . فهذا القلق لا يضرب جذوره في الحياة ، لأن الخضوع للحياة الدنيا ، لتواصلات الغرائز المسكينة ، سيمحوها على الفور ، وسيمنحنا هذه الراحة الدنيا حيث لا نستطيع البقاء بعدما نكون قد خرجنا من ذلك . هذا هو في الواقع شرف التفكير . إذا نحن ثابتون في واجبنا في البحث عن الايقاعات الرفيعة ، النادرة والخالصة ، في الحياة الروحية ) .تحتاج هذه الفقرة من كتاب " الجدلية الزمنية " غاستون باشلار وترجمة خليل أحمد خليل ، لقراءة متأنية ،ثم إعادة قراءة ،....والنتيجة هراء .ثرثرة فارغة . فلفسة وليس فلسفة .4أكثر من مئة ساعة ، عشر ساعات على الأقل ، بعدما كتبت موقفي الصريح من كتاب أحد أهم معلمي ، إن لم يكن الأهم بالفعل . لقد أخذت من باشلار فكرة أن : المصدر ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692434
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة جدالم يكن أبواي شخصان عاديان ،لقد أنجباني .....من يفوتهما البعد التراجيدي في العبارة ، لا أنصحها ( ه ) بمتابعة القراءة .1ماركس وفرويد واينشتاين أعلام القرنين السابقين ، عن جدارة ولكن .احترامهم الإنساني ( الحقيقي ) يكون في نقد كتابتهم وتراثهم ، لا المديح ولا الشتائم .كل واحد منهم ، وغيرهم كثيرون بالطبع ، كان يمثل في زمنه الصحة العقلية المتكاملة .بالتزامن ، وفق معايير اليوم ، كل منهم يمثل العصاب والاغتراب ( نماذج المرض العقلي الكلاسيكي ، والمستمر بتسمية جديدة اضطراب ثنائي القطب مثلا ) .معرفتك الصحيحة ( العلمية ) عن الزمن تفوق معارف الثلاثة ، بمرات .2المعرفة العلمية حلقة مشتركة بين الحقيقة والواقع الموضوعي من جهة ، وبين المعرفة الزائفة والأوهام . بدورها المعرفة الفلسفية ( المنطقية والتي تحقق مبدأ عدم التناقض ) بين المعرفة العلمية وبين المعرفة الاجتماعية ( الدينية وغيرها من الأفكار والمعتقدات السائدة عالميا أو محليا ) . المعرفة الاجتماعية كذلك تتوسط الفلسفة والوهم ....كل ما نعرفه عن الزمن غير علمي .....لنتخيل قبل مئة سنة 1920 ....كان العالم ما يزال في صدمة الحرب العالمية الأولى ( الجنون الجماعي العالمي ) .حدث ذلك بعد عصر الأنوار مباشرة ، حيث كان الاعتقاد السائد أن الانسان حقق الحلم القديم والمشترك ، بين الدين والفلسفة والعلم ، في سيادة العقل والحرية عبر تحقيق العلاقة الإنسانية بمختلف أنواعها واشكالها ( حيث العدالة والمساواة والكرامة والتقدم المستمر ) .....لنتخيل سنة 2120 بعد مئة سنة ؟!كيف سينظر القراء الجدد ( ليس لكتابتي بالطبع ، بعد شهر من موتي لن يذكرني أحد ) لنقاشاتنا اليوم حول الزمن والسعادة والحب والصحة العقلية والإرادة الحرة ...؟! 3( إن هيجل حين وصف لنا " تكون الزمان ، أو بكلام أدق التكون الذاتي لمفهوم الزمن " لم يتصوره تحليلا لماهية الزمن . الماهية المجردة للزمن المجرد ، الزمن الماثل في الفيزياء ، الزمن النيوتوني ، الزمن الكانطي ، الزمن المستقيم الخاص بالصيغ والساعات . إنما المقصود شيئا آخر . إنه الزمن ذاته ، الواقع الروحي للزمن ، وهذا الزمن بالذات لا يجري بطريقة أحدية الشكل ، وهو ، فضلا عن ذلك ، ليس وسيطا منسجما يمكننا أن نجري من خلاله ، كما أنه ليس عدد الحركة ولا نظام الظواهر . إنه اغتناء ، حياة ، انتصار وهو ذاته روح وماهية " . إننا نستلهم من خلال ذلك تراكب الماهية والحياة ، الفكر والزمان . وإذا كنا نستطيع رسم صور جميلة مع فاعليتنا النفسانية ، بكلام آخر ، لو كنا قادرين على إحكام البنى الزمنية للروحانية ، فلا ريب أننا نهدئ من هذا القلق الهيجلي المتولد في مستوى الزمن الروحي . فهذا القلق لا يضرب جذوره في الحياة ، لأن الخضوع للحياة الدنيا ، لتواصلات الغرائز المسكينة ، سيمحوها على الفور ، وسيمنحنا هذه الراحة الدنيا حيث لا نستطيع البقاء بعدما نكون قد خرجنا من ذلك . هذا هو في الواقع شرف التفكير . إذا نحن ثابتون في واجبنا في البحث عن الايقاعات الرفيعة ، النادرة والخالصة ، في الحياة الروحية ) .تحتاج هذه الفقرة من كتاب " الجدلية الزمنية " غاستون باشلار وترجمة خليل أحمد خليل ، لقراءة متأنية ،ثم إعادة قراءة ،....والنتيجة هراء .ثرثرة فارغة . فلفسة وليس فلسفة .4أكثر من مئة ساعة ، عشر ساعات على الأقل ، بعدما كتبت موقفي الصريح من كتاب أحد أهم معلمي ، إن لم يكن الأهم بالفعل . لقد أخذت من باشلار فكرة أن : المصدر ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692434
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن _ خلاصة مكثفة جدا تكملة
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة ، الرابعة ...وتتضمن ما سبق للزمن نوعين فقط :1 _ الزمن الموضوعي ، والمطلق ، تقيسه الساعة ( المشتركة ) .2 _ الزمن النفسي ، والنسبي ، تقيسه الساعة ( البيولوجية ) ، ويحدده شعور الفرد .عدا ذلك تسميات عشوائية .والسؤال الحقيقي ( سؤال المستقبل ) ، العلمي والمنطقي بالتزامن ، حول الزمن الموضوعي : طبيعته ومصدره وحدوده وحركته واتجاهه وسرعته ، هذه الأسئلة تشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو الرابعة .وللزمن ثلاثة أشكال ( أو مراحل ) :1 _ المستقبل ، المرحلة الأولى أو بداية الزمن ، وهو مجهول المصدر ، وربما يستمر الجهل العلمي والثقافي بمصدر الزمن طويلا !2 _ الحاضر ، المرحلة الثانية ، ومصدره المستقبل .3 _ الماضي ، المرحلة الثالثة ، ومصدره الحاضر .بدلالة الوقت تتغير الصيغة :1 _ الغد ، المرحلة الأولى ، خلال 24 ساعة القادمة ، وهو مجهول المصدر .2 _ اليوم ، المرحلة الثانية ، خلال 24 ساعة الحالية ، ومصدره الغد . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .3 _ الأمس ، المرحلة الثالثة ، خلال 24 ساعة الماضية ، ومصدره اليوم . هذه أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .....1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692506
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة ، الرابعة ...وتتضمن ما سبق للزمن نوعين فقط :1 _ الزمن الموضوعي ، والمطلق ، تقيسه الساعة ( المشتركة ) .2 _ الزمن النفسي ، والنسبي ، تقيسه الساعة ( البيولوجية ) ، ويحدده شعور الفرد .عدا ذلك تسميات عشوائية .والسؤال الحقيقي ( سؤال المستقبل ) ، العلمي والمنطقي بالتزامن ، حول الزمن الموضوعي : طبيعته ومصدره وحدوده وحركته واتجاهه وسرعته ، هذه الأسئلة تشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو الرابعة .وللزمن ثلاثة أشكال ( أو مراحل ) :1 _ المستقبل ، المرحلة الأولى أو بداية الزمن ، وهو مجهول المصدر ، وربما يستمر الجهل العلمي والثقافي بمصدر الزمن طويلا !2 _ الحاضر ، المرحلة الثانية ، ومصدره المستقبل .3 _ الماضي ، المرحلة الثالثة ، ومصدره الحاضر .بدلالة الوقت تتغير الصيغة :1 _ الغد ، المرحلة الأولى ، خلال 24 ساعة القادمة ، وهو مجهول المصدر .2 _ اليوم ، المرحلة الثانية ، خلال 24 ساعة الحالية ، ومصدره الغد . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .3 _ الأمس ، المرحلة الثالثة ، خلال 24 ساعة الماضية ، ومصدره اليوم . هذه أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .....1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692506
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة مع التكملة
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة النظرية الجديدة للزمن ، الرابعة ...النسخة النهائية بعد التعديل والتصحيح
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة ، الرابعة ...جديد بعد التعديل والاضافة للزمن نوعين فقط :1 _ الزمن الموضوعي ، والمطلق ، تقيسه الساعة ( المشتركة ) .2 _ الزمن النفسي ، والنسبي ، تقيسه الساعة ( البيولوجية ) ، ويحدده شعور الفرد .عدا ذلك تصنيفات عشوائية ، وتسميات عشوائية أكثر .والسؤال الحقيقي ( سؤال المستقبل ) ، العلمي والمنطقي بالتزامن ، حول الزمن الموضوعي : طبيعته ومصدره وحدوده وحركته واتجاهه وسرعته ، هذه الأسئلة تشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو الرابعة .بالنسبة للزمن النفسي أو النسبي ، فهو لا يختلف بين فرد وآخر فقط ، بل بالنسبة لنفس الشخصية يختلف بحسب تغير الحالة أو المزاج أو الوضع .كما أن للزمن ثلاثة أشكال ( أو مراحل ) :1 _ المستقبل ، المرحلة الأولى وبداية الزمن ، وهو مجهول المصدر ، وربما يستمر الجهل العلمي والثقافي بمصدر الزمن طويلا !2 _ الحاضر ، المرحلة الثانية ، ومصدره المستقبل .3 _ الماضي ، المرحلة الثالثة ، ومصدره الحاضر .بدلالة الوقت تتغير الصيغة :1 _ الغد ، المرحلة الأولى ، خلال 24 ساعة القادمة ، وهو مجهول المصدر .2 _ اليوم ، المرحلة الثانية ، خلال 24 ساعة الحالية ، ومصدره الغد . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .3 _ الأمس ، المرحلة الثالثة ، خلال 24 ساعة الماضية ، ومصدره اليوم . هذه أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .....1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية _ الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن مشاعر الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث ( ربما يمثل الأغلبية ) وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان حتى اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ......
#الزمن
#خلاصة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#...النسخة
#النهائية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692554
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة ، الرابعة ...جديد بعد التعديل والاضافة للزمن نوعين فقط :1 _ الزمن الموضوعي ، والمطلق ، تقيسه الساعة ( المشتركة ) .2 _ الزمن النفسي ، والنسبي ، تقيسه الساعة ( البيولوجية ) ، ويحدده شعور الفرد .عدا ذلك تصنيفات عشوائية ، وتسميات عشوائية أكثر .والسؤال الحقيقي ( سؤال المستقبل ) ، العلمي والمنطقي بالتزامن ، حول الزمن الموضوعي : طبيعته ومصدره وحدوده وحركته واتجاهه وسرعته ، هذه الأسئلة تشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو الرابعة .بالنسبة للزمن النفسي أو النسبي ، فهو لا يختلف بين فرد وآخر فقط ، بل بالنسبة لنفس الشخصية يختلف بحسب تغير الحالة أو المزاج أو الوضع .كما أن للزمن ثلاثة أشكال ( أو مراحل ) :1 _ المستقبل ، المرحلة الأولى وبداية الزمن ، وهو مجهول المصدر ، وربما يستمر الجهل العلمي والثقافي بمصدر الزمن طويلا !2 _ الحاضر ، المرحلة الثانية ، ومصدره المستقبل .3 _ الماضي ، المرحلة الثالثة ، ومصدره الحاضر .بدلالة الوقت تتغير الصيغة :1 _ الغد ، المرحلة الأولى ، خلال 24 ساعة القادمة ، وهو مجهول المصدر .2 _ اليوم ، المرحلة الثانية ، خلال 24 ساعة الحالية ، ومصدره الغد . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .3 _ الأمس ، المرحلة الثالثة ، خلال 24 ساعة الماضية ، ومصدره اليوم . هذه أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .....1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية _ الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن مشاعر الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث ( ربما يمثل الأغلبية ) وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان حتى اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ......
#الزمن
#خلاصة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#...النسخة
#النهائية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692554
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن _ خلاصة النظرية الجديدة للزمن ، الرابعة ...النسخة النهائية بعد التعديل والتصحيح
جمال امْحاول : خلاصةُ كلّ شيء
#الحوار_المتمدن
#جمال_امْحاول عينُ الزهرةِ منْ بركانْ..البركانُ ينمو داخل قلبيلونُ الوردةِ برِّي..وُريْقاتٌ على نيرانْ..شكلُ القذائفِ، طحالب حِممالبحرُ الهائج في صدرِي..موجه على منعطف الجبلْالجبلُ يجثو على الرّابيةالرابيةُ تنحني على قبرِي..ترسمُ بالدمع في بطن كفيخلاصةَ كلّ شيءٍ فانْ..من عبقِ السوسنْ..في قلبِ البركانْ.. تنصهرُ روحي في القيعان..لتعود إلى يقضتها بعدَ أوانْ.. ......
#خلاصةُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695775
#الحوار_المتمدن
#جمال_امْحاول عينُ الزهرةِ منْ بركانْ..البركانُ ينمو داخل قلبيلونُ الوردةِ برِّي..وُريْقاتٌ على نيرانْ..شكلُ القذائفِ، طحالب حِممالبحرُ الهائج في صدرِي..موجه على منعطف الجبلْالجبلُ يجثو على الرّابيةالرابيةُ تنحني على قبرِي..ترسمُ بالدمع في بطن كفيخلاصةَ كلّ شيءٍ فانْ..من عبقِ السوسنْ..في قلبِ البركانْ.. تنصهرُ روحي في القيعان..لتعود إلى يقضتها بعدَ أوانْ.. ......
#خلاصةُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695775
الحوار المتمدن
جمال امْحاول - خلاصةُ كلّ شيء