الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قاسم حسن محاجنة : إعلام أعلام الشَلَوْلَوْ..!!
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسن_محاجنة بعد أن اكتشف اللواء عبد العاطي ، علاجاً للإيدز وهو طبق الكُفتة ( وفي لهجتنا بفتح الكاف)، وهو العلاج الذي قضى على الايدز قضاءً تاماَ، مُبرما ونهائيا ، أطلّ علينا جمهرةٌ من "العلماء" النوابغ ، والذين شاركوا العالم فرحتهم ، بالكشف العظيم ، وللحقيقة فقط ، فهي عدة كشوفات علمية مُبهرة وباهرة ومُبَهّرة (من البهار طبعا)، ستقضي على الكورونا في المهد .أحد هؤلاء العظماء ، تحدث عن وصفة علاجية ، هي المني والطلب (كما في الأغنية : وحقك أنت المُنى والطلب )، وهي وصفة في متناول الجميع ، تجدها في كل بيت تقريبا ، وهي الشلولو (تُنطق كما في العنوان)، ومن مركباتها الأساسية : الملوخية الجافة ، الليمون والشطة ، ولا ننسى الملح طبعا ..وكم شعرت بالأسى والحسرة على نفسي وعائلتي المصغرة ، لأننا لا نستسيغ طعم الملوخية الناشفة ولا نقتنيها ، لكننا وبعد اجتماع عائلي طارئ ، قررنا أن نتزود هذا العام بالملوخية الناشفة والتي هي المركب الأساسي في الشلولو ، الذي يستطيع القضاء على الفيروسات في المهد .بينما آخر ، تحدث عن الاستعانة بالتراب ، كوسيلة للقضاء على الكورونا اللعين ، وثالث كشف خفايا وقدرات الكورومونيوم ، وهو نوع من البهارات ، كما قال لا فض فوه ، يقضي على فيروس الكورونا . وعلى هذا المنوال ، ففي حوزة كل عائلة عربية وشرقية ، ثروة من البهارات ، والتي هي ولسذاجتنا كُنا نعتقد بأنها تُضاف الى الطعام لكي تحسِّن نكهته ، فإذا بها العلاج السحري لكل الامراض والفيروسات ..وفريق ثالث ، وهو السائد على الساحة ، فريق الرُقى الشرعية ، الذي يحتل مركز الصدارة طيلة أيام السنة، ولن يُنافسه على هذا المركز ، لا شلولو ولا كورومونيوم أو تُراب .وكان ظاهرا للعيان ، غياب النساء عن السُوح الإعلامية ، وبالتحديد ، عن ساح ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673216
قاسم حسن محاجنة : مهد الحلم .
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسن_محاجنة هدير الذكريات المتلاحقة ، كشلّال...وموسيقى الاجترار ،تلتحم في عزف صاخب ..تقض المضاجع .وتخدش الأسماع ، في المهاجع ،التي أصبحت سكنا للمواجع .وحينا كسمفونية ناعمة ،تهز مهد الحلم ، توقظ الروح من سباتها الذي طال ،وتدب الحياة ، في الذي ضاع ، في الذي ذوى، على عروش ،النسيان المتهالكة . وتُطوى السنين في طرفة عين .ما بين متعة وألم ..فراق وعدم ، وانتشاء بكأس اللحظات العابرة ..التي ولت .. وتنتظر أن تعود ..لكن ...ما من بريق أمل .تلمع في البعيد ..وتتردد،في صداها،تخدش الاسماع ،أوهام الأزل .وتُطوى السنين ...ما بين خوف ووجل ،من الآتي والماضي ،وحاضر التيه والأمل . ......
#الحلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674530
قاسم حسن محاجنة : غِنى النفس .
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسن_محاجنة الغِنى غِنى النفس، هكذا تؤكد مقولة شعبية رائجة وسائدة ، في مجتمعاتنا ... وغالبا ما أسخر من هذه المقولات التي "تحّثُ" الفقراء على التباهي بغنى النفس ، وأن يقنعوا بأقل القليل، فهم الأثرياء وما "المصاري" (النقود) إلّا وسخ إيدين ... وكم تمنيتُ أن تتسخ يداي كثيرا ، وأن أفوز بالجائزة الكبرى ... لكن العمر يمضي ، والأمل "بإتساخ اليدين" يتضاءل.كنتُ أتعاملُ مع هذه المقولات وأمثالها بسخرية مرّة ونقد لاذع ، طبعاً في دواخلي على الأغلب، وكنتُ أتعاطفُ مع فقراء الحال وأمدح عزة نفوسهم وثرائها ، والأهم أنني طالما ردّدتُ على مسامع من يريد السماع، مقولتي " الغِنى هو أن لا تحتاج لأحد " !!! لكي يدعمك ماديا أو يُقرضك فيَذُلّك . وقد نهجتُ في حياتي على هذا النهج، وأحاول أن أورث لأولادي هذا النهج في الحياة ، الذي حثّ عليه أجدادنا بقولهم " على قد فراشك مد اجريك " ، أي ، أدِر أمورك وخاصة الاقتصادية على مقدار طاقتك وقدرتك، وقد رُزقتُ بزوجة وشريكة حياة ذات مهارات وقدرات فائقة في إدارة الاقتصاد المنزلي والمعيشي، بحيث لا ينقصنا شيء ولا نحتاجُ أحدا ، لا بل ندعم من حين لآخر من كان محتاجا لدعمنا ..أكتبُ وأنا تحت تأثير فيديو يتم تداوله على منصات التواصل، عن الشاب الإماراتي ، والذي يطوف البلدان، كممثل للهلال الأحمر الإماراتي ( وأتمنى أن لا أكون مخطئا) ، ويقوم بتقديم العون المادي لعائلات محتاجة في أرجاء ما يُسمى، الوطن العربي ، المنكوب بثرواته ، ثقافته وحكامه .يُظهر الفيديو القصير ، هذا الشاب أمام غرفة من الصفيح (غرفة زينكو)، مع أم شابة، ويُقدم نفسه على أنه يقوم بجمع التبرعات للأيتام والفقراء، طالبا من الأم الشابة أن تتبرع ..بما تجود به نفسها .. لم تتردد كثيرا وهي التي تقوم بإعالة سبعة أيتام ، وتقول بأنا لا تملك سوى دينار(أردني) واحد، لكنا ستتبرع به للأيتام وسيعوضها الله خيرا ..وبالفعل تُحضر السيدة الكريمة الثرية ، دينارها وتعطيه للشاب ، قائلة ، بأن لديهم سقف (يدلف عليهم الماء) يأويهم ، وخبز (تشاركهم به الفئران )، وهناك من ليس لديه سقف أو قطعة خبز ، وهم أحقّ بهذا الدينار!! يا لهذا الكم من التعاطف ، يكفي كل أثرياء العرب ويزيد ، لو ملكوا جزءا منه ، ويكفي كل "القادة الأشاوس" ، لو ملكوا ذرة من التعاطف الذي تملكه هذه السيدة ... طبعا ، غرفة الصفيح التي تسكنها هذه السيدة وأبناءها تخلو من الكهرباء والمياه الجارية ، ولا تقيهم برد الشتاء القارس ، عدا عن انها لا تمنع الأمطار من أن تدلف الى داخلها ..نعم ، تأثرتُ من نبل هذه السيدة ، ومن كرمها المتهور، لكنني بالمقابل اغتظتُ غيظا شديدا من دول تملك الثراء الفاحش ، ويعيش ناسها في غرف من الصفيح لا ماء ولا كهرباء ... ولا خبز ولا غذاء ...طبعا ، يُقدم الشاب للسيدة ، عقد إيجار لبيت وكفالة للأيتام ، وهي لا تُصدق ، وتحذره من "عواقب فعلته" إذا كان يمزح معها ، فهي مصابة بأمراض كثيرة منها الضغط والسكري ولا تستطيع احتمال مزحة من مزحات الكاميرا الخفية العربية ، الموجعة وثقيلة الدم ..وحينما قدمت هذه السيدة كل ما تملك لمساعدة الأيتام ، فهي تبصق في وجه كل القادة ، الأنظمة والدول التي لا تستطيع توفير الكفاية لمواطنيها ... وبالمقابل فهذا الإيمان البسيط (إيمان البسطاء)، يكفي كل الكهنوت الذي لا يرى في الدين سوى تجارة يتكسب منها .رابط الحلقة : https://www.youtube.com/watch?v=gHZji0jJZ6g ......
ِنى
#النفس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675043
قاسم حسن محاجنة : الضحك من غير سبب..؟ يصنع العجب .
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسن_محاجنة لا تضحك ..!! عيب ..!! شو انجنيت (جُننت) بتضحك لحالك؟ في الثقافة العربية ، لكي تكون رجلا معتبرا وعليك القيمة ، يجب أن تصل تكشيرتك أجواز السماء، وأما المرأة التي يعلو صوت ضحكتها، فهي عاهرة فاجرة .. ومع ذلك من المسموح أن يفترّ الثغر عن ابتسامة بين الفينة والأُخرى ..وكذا هو الحال ، لدى "الأحزاب" الجادة ، التي تكرس كل همها وجهودها لتحقيق الإنجازات والمُنجزات وخدمة القضية والدين ، فهي لا وقت لديها لابتسامة ولهذه السفاسف ، فما بالك بقهقهة تهز أركان المكان ؟وكثيرا ما تساءلتُ بيني وبين نفسي ومع أصدقائي ، عن أولئك الأشخاص الذين يقضون حياتهم دون بسمة أو ضحكة ، كيف تكون حياتهم الخالية من القهقهة والضحكة الصاخبة ؟ هل هي حياة طبيعية ؟ أم انها أفضل بكثير من حياتنا ، نحن المُنحلّين المقهقهين ، الذين نفتقد الى الجدية العابسة ..لكن بالمُقابل ، ما زلتُ أتذكر ببسمة تعلو وجهي كله ، ذلك الصديق ، من أيام الشباب ، حينما كُنا نسافر في الصباحات الباكرة (يعني قبل شروق الشمس ) للعمل في المدينة البعيدة ، وحينما نلتقي تعلو أصوات ضحكاتنا ، في الحي القريب ، وتلفت انتباه المارة ... وربما تحظى امهاتنا ببعض السباب أيضا.وذات صباح توجه لنا، أحد معارفنا، وسألنا بكل حب الاستطلاع: كيف تستطيعون الضحك هكذا وفي الصباح الباكر؟!! وهكذا، فأصحاب التكشيرة الأزلية ، يستغربون ممن يستطيع الضحك بعفوية وفي كل الأوقات. وللمقارنة فقط ، فهذا "الصديق" البعيد ، والذي ربطتنا به الجيرة والإنتماء السياسي ، إبن لرجل غني على عكسنا تماما ، ورث عن أبيه مالا منقولا وثابتا ، ويعتبر من الأغنياء حاليا ، على عكسنا تماما، لكنه ما زال يحمل تكشيرته وعجزه عن الضحك ..يُقرر البحث العلمي ، بأن المزاج الشخصي لدى الأطفال حتى جيل 6 شهور ، يتأثر كثيرا بمزاج الوالدين ،وهذا المزاج سيستمر معهم مدى الحياة . وهو أمر موروث ومولود ، لكنه متأثر بشكل كبير من مزاج الأهل . ولا يرتبط لاحقا بالانجاز الشخصي أو الوضع الاقتصادي – الاجتماعي . فقد يكون الشخص ثريا ، ولا تثقله الحياة بأعبائها المادية ، لكنه شخص عبوس ، نزق ، غير سعيد ، وبالمقابل فقد يكون الشخص، فقيرا ، مثقلا بالهموم ، ومع ذلك تراه مبتسما ، مرحا ، وسعيدا ، ضحكته عالية وإبتسامته طاغية ...!!وبالعودة الى الوصية الثقافية المقدسة والقائلة ، بأن الضحك من غير سبب ، من قلة الأدب ... فالشخص المؤدب والذي تربى تربية صالحة لا يضحك لمجرد الضحك ، فهذه قلة أدب ...!!! وإنما يجب أن يكون هناك سبب وجيه لكي تضحك أيها العربي .... هههههههلكن هل هناك من أسباب وجيهة للضحك ؟!! وعلى المستوى العالمي وليس العروبي (فخر الأمم- هههههه)... اعتقد بأن الحروب ، الأوبئة ، الفقر ، العجز عن توفير متطلبات الحياة ، القمع ، الاستغلال، الخوف مما يخبئه المستقبل من "مفاجآت" ، وانعدام الحرية بمعناها المُطلق ، كلها أمورٌ تجعل من التبسم أمرا شبه مستحيل ، فما بالكم بالضحك العالي ؟!لكن ، الضحك من غير سبب ، أو رغم كل مُعيقات الضحك ، هو الحل الآني ، لكل "هموم" الحياة .. وقبل سنوات ، ولم أكن حينها قد تخلصتُ من تأثير، "الحكمة" القائلة بأن ، الضحك من غير سبب هو قلة أدب .. شاركتُ في مؤتمر يخص العمل في تأهيل المرضى النفسيين ، ومن ضمن البرامج والفعاليات في هذا المؤتمر ، كانت ورشة تحت عنوان "يوغا الضحك " ....سخرتُ في دواخلي من هذه اليوغا ، لكن حب استطلاعي قادني للمشاركة ... كانت البداية صعبة ، فكيف تضحك دون سبب؟ فقط اضحك ، وبصوت أعلى ، وهكذا ... ومع نهاية الورشة ، احسستُ كما الجميع با ......
#الضحك
#سبب..؟
#يصنع
#العجب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676072
قاسم حسن محاجنة : خبزٌ وتسلية ...
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسن_محاجنة كرسّت هوليوود فيلما طويلاً عن المُجالدين أو المُصارعين ، في الإمبراطورية الرومانية ، وهذا الفيلم هو وهو من بطولة راسل كرو وبعض النجوم .the gladiatorوعنّي شخصيا فقد شاهدتُ هذا الفيلم عدة مرات وعلى استعداد لمشاهدته مرات أخرى ... فهو يروي قصة شيقة ، ويدمج صورة حقيقية عن مجريات الأحداث في الإمبراطورية الرومانية ..وقد أُشتهرت الإمبراطورية الرومانية ببناء "المسرح" الروماني ، وهذه المسارح لا تزال قائمة في مدن كثيرة في الشرق الأوسط . وهي لم تكن مسارح بالمفهوم السائد لدينا ، بل تم استعمالها كحلبات مصارعة كبيرة وتتسع لجمهور واسع وعريض.وقد جرت المصارعة بين مصارعين أو أكثر ، وأحيانا بين مصارع وحيوان مفترس كالأسد أو النمر ... وكان هؤلاء المصارعين ، أسرى حرب في الغالب أو سجناء يقضون أحكاما بجرم ارتكابهم لجرائم ..وكانت المصارعات على اشكالها وتنوعاتها، تنتهي بمقتل أحد المتنافسين ، سواء كان انسانا أو حيوانا مفترسا ، أو مجموعة من المتنافسين .. وكل ذلك بحضور حشد كبير من الجماهير التي كانت "تستمتع" بهذه العروض الدموية . لكنها كانت تحصل وأثناء مشاهدتها "للأحداث" على الخبز الذي كان يلقيه جنود القيصر عليهم ، قبل بدء المصارعة ..ومن هنا جاء المصطلح "خبز وتسلية " "Panem et Circenses",،إذ وفرت هذه المصارعة للجمهور العريض طعاما وتسلية ... فشو بدهم زيادة عن هيك ؟ كما يقول مثلنا الشعبي .وبالنظر الى ما يحدثُ في العالم العربي ، مثل ، العراق، سوريا، اليمن ، لبنان ، مصر ودول عربية أخرى، يتضح لنا بأن ، ما وفرته الأنظمة في السابق ، الخبز على الأقل ، والتسلية بقمع الخصوم السياسيين أو بشن حروب عبثية ، لكنها ووفق "الناطق الرسمي " لتلك الأنظمة ، انتصارات وانجازات، استعادة أمجاد وتحقيق الطموحات ... لم يعد متوفرا الآن .تسلى الشعب ودفع الثمن باهظا ، لكنه كان يجد "الخبز" الذي وفرته تلك الأنظمة ، ولم يهرب تاركا خلفه وطنا ممزقا ومنكوبا ، وشعبا مشردا ، شريد وذبيحا ..واصبح الحصول على الخبز لا يتطلب الحضور الى "حلبات المصارعة" ومشاهدة مقتل الآخرين ومصرعهم، بل أصبح الشعب هو الذي يُصارع يوميا ويدفع فاتورة الدماء، من أجل لقمة خبز ..وتصل العبثية أوجها ، في التسلية المقدمة للبقية الباقية والصابرة في اوطانها ، عبر الدراما وبرامج الترفيه الرمضانية ... من أمثال البرنامج الذي يٌسئُ للجنون بذاته ، من تقديم شخص اسمه رامز جلال ..!!!فالجنون وفي أحيان كثيرة يرتبط بالأبداع والعبقرية ، وليس مسبة يتداولها أشباه البشر . وأُمسك بيدي الآن كتابا بالعبرية ،من تأليف باحثين كبيرين ، وهما مختصان بالطب النفسي وأجريا أبحاثا كثيرة ومتنوعة . واسم هذا الكتاب " العبقرية والجنون " ، يتحدثان فيه ، عن مجموعة كبيرة من المبدعين الروس ، الذين "تصرفوا" بجنون أحيانا ، لكنهم أبدعوا تراثا بشريا خالدا، من أمثال بوشكين وغوغول ، وهما غنيان عن البيان.. فماذا يقدم هذا "المجنون" في برنامجه سوى السادية والمخاتلة .. وعودة ، الى الخبز والتسلية ، في العالم العربي الراهن .. فقد اختفى الخبز ، وانحدرت التسلية الى الدرك الأسفل ، بحيث لا تساهم ولو بالجزء البسيط ، في نسيان الفقراء لجوعهم ... ......
#خبزٌ
#وتسلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676366