الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد موسى قريعي : وفاة الصادق المهدي زعيم حزب الأمة السوداني بال كورونا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي توفي اليوم 26 نوفمبر 2020م بالإمارات عن عمر (85) عاما، الصادق المهدي زعيم حزب الأمة السوداني، ورئيس وزراء السودان الأسبق إثر التهاب رئوي حاد بسبب إصابته بفيروس "كورونا" المستجد في أكتوبر الماضي.قضى الصادق المهدي كل حياته بين دعوته للوسطية واللاعنف والديمقراطية، وبين تردده وإضاعته للفرص، والتي تضرر منها السودان كثيرا، فهو حالة "جدلية" سودانية ساهمت في صنع التاريخي السياسي السوداني. من هو الصادق المهدي؟هو الصادق الصديق عبد الرحمن المهدي، سياسي ومفكر سوداني، ورئيس حزب الأمة القومي، وإمام طائفة الأنصار إحدى أكبر الطوائف الدينية في السودان، ورئيس وزراء السودان في الفترة من عام (1966م) إلى (1967م)، ومن عام (1986م) إلى (1989م).ولد بحي العباسية بمدينة أم درمان في 25 ديسمبر سنة 1935م، وهو حفيد الإمام محمد أحمد المهدي قائد الثورة المهدية في السودان عام (1881م). كان "الصادق" مضطربا في تعليمه وغير مستقر على حالة محددة فهو بدأ تعليمه بطريقة تقليدية فالتحق "بالخلوة" وهي طريقة تعلم سودانية تقليدية تحفظ الأطفال القرآن وتعلهم الكتابة. ثم تركها والتحق بالمدرسة الابتدائية، ثم مدرسة كمبوني الخرطوم الثانوية التي تركها للالتحاق بكلية "فكتوريا" بالإسكندرية – مصر وتركها ومعها ترك التعليم النظامي، ثم عاد للدراسة مرة أخرى، فجلس لامتحانات شهادة "أكسفورد" الثانوية من منزله، ثم التحق بجامعة الخرطوم كلية العلوم، ثم وجد فرصة دراسية بكلية سانت جون (القديس يوحنا) بجامعة أكسفورد لدراسة الزراعة. لكنه لم يدرس الزراعة ودرس بدلا عنها "الاقتصاد والعلوم السياسية والفلسفة".بدأ الصادق المهدي حياته موظفا بوزارة المالية سنة (1957م) وقدم استقالته في نوفمبر سنة (1958م)، ثم عمل مديرا للقسم الزراعي بدائرة المهدي، وعضوا مجلس إدارتها، كما كان رئيسا لاتحاد منتجي القطن بالسودان. ثم ترك كل هذا وانخرط في العمل السياسي وظل به إلى أن مات اليوم.فتولى في سنة (1961م) إمامة الأنصار، وقيادة الجبهة القومية المتحدة، ثم رئيسا لوزراء السودان على "فترتين".ظل الصادق المهدي يمارس نشاطه السياسي بين شد وجذب، وابتعاد عن السلطة، واقتراب منها، فهو مرة في صفوف المعارضة، ومرة جزءا من الحكومة أيا كانت. وظل هكذا إلى ترأس "قوى نداء السودان" سنة (2014م) وهو تحالف يضم أحزابا مدنية، وحركات مسلحة، ومنظمات مجتمع مدني.وللصادق المهدي عدة مؤلفات لعل أبرزها "مستقبل الإسلام في السودان"، و"الإسلام والنظام العالمي الجديد"، و"السودان إلى أين؟". ......
#وفاة
#الصادق
#المهدي
#زعيم
#الأمة
#السوداني
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700223
عبد الحسين شعبان : وداعاً .. السيّد الصادق المهدي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان الأفاضل أسرة المهدي الكرامالسيدات والسادة في حزب الأمّة القومي في السودان المحترمونتحية حارّة وعزاءً صادقاً لرحيل عميد الأسرة الإمام الصادق المهدي الشخصية الوطنية السودانية البارزة، والذي يحظى بمكانة عربية وإسلاميةٍ ورمزيةٍ كبيرة، فضلاً عن حضوره الأفريقي والدولي.إنّ رحيل السيد الصادق المهدي يعدّ خسارة كبيرة للسودان في هذا الظرف الدقيق والحرج بالذات، والذي يحتاج إلى شخصيات جامعة تتميّز بالتجربة والحكمة وبعد النظر وتضع مصلحة السودان ومستقبله فوق كل اعتبار من أجل تحقيق الإستقرار والأمن والسلم الإجتماعي والتنمية المستدامة والمساواة والعدالة.وبغياب الصادق المهدي فقدت الأمة العربية والإسلامية أحد رموزها وشخصياتها المؤثرة التي عملت طيلة عقودٍ من الزمان على تقليص الفوارق وتعظيم الجوامع والبحث عن المشتركات الإنسانية التي تجمع بين البشر بغض النظر عن دينهم أو عرقهم أو لونهم أو أصلهم الإجتماعي. لقد جمعتني بالسيّد الصادق المهدي خلال العقود الثلاثة المنصرمة أكثر من محطة في أكثر من بلد عربي وأجنبي ونشاط وفعاليّة واجتمعنا في أكثر من هيئة ومنظمة وإطار وكان آخرها هو المجموعة العربية للسلام التي كنّا ننسق لعقد مؤتمرها الأول بعد انتهاء جائحة كورونا (كوفيد - 19)، وإذا بهذا الوباء يداهم السيّد المهدي دون رحمة وعلى نحوٍ لم يتمكن منه جسده الطاهر من تحمّله.تمنياتي لكم بحياة خالية من المكاره والأحزان والأقدار الغاشمة، راجياً نقل تعازيّ الحارّة إلى جميع أفراد أسرته وأصدقائه ومريديه ومن خلالكم العزاء الحار للشعب السوداني الشقيق متمنياً له العزّ والسؤدد.أصافحكم بكل مودّة وأقول لكم:صبراً جميلاً ......
#وداعاً
#السيّد
#الصادق
#المهدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700287
سعد محمد عبدالله : رسالة عزاء في وفاة الإمام الصادق المهدي
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله أعزي الأحباب في حزب الأمة القومي وكيان الأنصار وكافة القوى الوطنية الديمقراطية علي إمتداد البلاد في وفاة السيد الإمام الصادق المهدي رئيس وزراء السودان السابق، ويعتبر الإمام الصادق من رموز الحكمة في الحركة السياسية والديمقراطية، ورحل تاركاً مساهمات فكرية وسياسية كبيرة وتاريخ ممتد من مناهضة الحكومات الدكتاتورية، وغياب السيد الصادق في توقيت إنتقال السودان من الحكم البوليسي الدكتاتوري إلي الحكم المدني الديمقراطي سيكون له آثاره علي المدى القريب والبعيد، وإزاء هذا المصاب الجلل نتمنى أن نأخذ العبر من سيرة الفقيد الوطني المهموم بقضايا شعبه لنكون قدر المسؤلية الوطنية سعياً لإحداث التغيير وبناء دولة السلام والعدالة والمواطنة بلا تمييز. الرحمة والمغفرة للإمام الصادق المهدي والصبر والسلوان لأهله وشعبه. ......
#رسالة
#عزاء
#وفاة
#الإمام
#الصادق
#المهدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700356
مديح الصادق : مقدمة كتابَين للدكتور كاظم حبيب صدرا مؤخراً، كتبها مديح الصادق
#الحوار_المتمدن
#مديح_الصادق (واقع واتجاهات تطور العنصرية والعداء للأجانب في بلدان الاتحاد الأوروبي) تأليف الدكتور كاظم حبيب.تقديم: مديح الصادق - كندا.العنوان هو البوابة التي من خلالها يلج القارئ كي يطوف في ثنايا ما يحيويه الكتاب من حقائق وما ضمَّنَ الكاتب فصوله من بنود وحقائق وأرقام وأسماء وعناوين تدعم ما أراد الوصول إليه؛ أما ونحن في حضرة عَلَم له يشار بالبنان في مجال اختصاصه، وفيما أنجز من مؤلفات كان منهجها الموضوعية والتجرد والحقائق العلمية الموثوق بمصادرها، وما تؤشر له نشاطاته الفكرية والثقافية في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، والدفاع عن حقوق الأقليات القومية والدينية بما كتب عنها من مؤلفات، وما مارس من نشاطات، ولعل الاطلاع على سيرته الذاتية يُغني عن الإسهاب؛ فلا بد أن يكون هاجسُنا، بما بين أيدينا منه؛ الثقة المطلقة والاطمئنان.بين أيدينا له كتابان؛ لقد تناول أستاذنا الباحث، الدكتور كاظم حبيب، المقيم في ألمانيا، في كتابه الأول موضوعة (النظريات العنصرية وممارساتها ضد الإنسانية) من خلال دراسته التحليلية النقدية؛ مبتداً من حيث كانت الضجة العالمية مؤخراً في أمريكا التي أشعلتها حادثة خنق المواطن الأسود (جورج فلوريد) على أيدي رجال الشرطة هناك؛ ما يسمى (العنصرية الجديدة القديمة) وعلاقتها بجذور التمييز العنصري في أمريكا، الذي سبق الحرب الأهلية، وكان المفروض إنهاؤه بإعلان الرئيس (لنكولن) تحرير العبيد، 1863، لكن العبودية حتى بعد اغتيال مارتن لوثر 1963 والفصل العنصري ضد السود، وتحدي (روزا باركس) للتمييز، وصدور قانون الحقوق المدنية 1964، ثم قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 1969؛ لم ينته فعلياً، ومرجع ذلك، حسب الكاتب، سياسات النيوليبرالية، والعولمة الرأسمالية، والعسكرة المتفاقمة، وتفاقم الهوة بين الغنى والفقر، وأشار إلى أن البطالة، والفرق بين السود والبيض، التمييز في القطاع الصحي، وقطاع التعليم، التمييز في تعامل المحاكم والشرطة؛ هي أهم ما يعانيه السود في أمريكا، مع وجود عوامل إيجابية خلقت تغيرات في المجتمع الأمريكي.ينتقل الباحث إلى بلدان الاتحاد الأوربي ليقدم لنا دراسة عن (ماضي فكر وممارسة العنصرية في أوربا) التي كانت محصورة فيمن يجلبون أسرى في الحروب، أو يحكم عليهم بالديون، وتعتبر أفكار (أرسطو طاليس) التي تنص على أن الإنسان إما يولد سيداً أو عبداً؛ سنداً للفكر والممارسة العنصرية، كما ساهم بذلك اتهام المسيحيين لليهود بقتل السيد المسيح، وقد عمق ذلك ما جاء في العهد القديم بأن أحفاد يافث بن نوح، الآريين؛ هم في المرتبة العليا بين أحفاد سام، الآسويين، وأحفاد حام، الأفريقيين.بمنهجه العلمي التحليلي؛ يعرض العنصرية بنظرياتها وممارساتها ومواقفها الحديثة، من بروزها في عصر النهضة في أوربا، وجذورها في العهدين القديمين، الإغريقي والروماني، وهم يتفقون على أن البشر يولدون إما أحراراً أو عبيداً، دعمت ذلك نظرية (أرسطو طاليس)، وما قام به بعض رجال الكنيسة، خصوصا الكنيسة الإسبانية، وما قدم باحثون من دراسات في القرن السابع عشر، تُقسِّم البشر على أساس الأعراق، حسب ألوان البشرة، بيضاء، حمراء، صفراء، وسوداء، وأن غير البيض أقل درجة من البيض في الذكاء والحيوية والنشاط، وهناك آخرون قسَّموهم حسب شكل الوجه وتقاسيمه، وباقي أجزاء الجسم، وساهمت نظرية دارون في ذلك إلى حد كبير، وقد وظفت الدول الأوربية الكبرى هذه الدراسات في غزواتها الاستعمارية لشعوب أفريقيا وآسيا، وإخضاع شعوبها وثرواتها لسيطرتها، وجندت أبناءها في احتلال بلدان أخرى، أما الحزب النازي في ألمانيا بقيادة هتلر؛ فقد استند عليها في قتل ا ......
#مقدمة
#كتابَين
#للدكتور
#كاظم
#حبيب
#صدرا
#مؤخراً،
#كتبها
#مديح
#الصادق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703270