يوحنا بيداويد : مقال يستحق القراءة: زمن الآن، بين دكتاتورية الصور وحرية الفن بقلم المطران الدكتور يوسف توما
#الحوار_المتمدن
#يوحنا_بيداويد زمن الآن، بين دكتاتورية الصور وحرية الفن + المطران الدكتور يوسف توما إننا نعيش في عصر الصور منذ ما يقارب القرنين، مذ اخترع الفرنسي نيسيفور نييبسNicéphore Niépce التصوير الفوتوغرافي عام 1825، لكن الصور مكروهة في مخيلة الأديان التوحيدية، إذ كان الخوف من التوقف عندها ما جعل بعضهم يحرمها وآخر يتغاضى عنها أو يخاف منها، فحدثت حرب الأيقونات بين عامي 726 و787، فكسروا التماثيل ومزقوا كتبا ثمينة فيها صور، لكنها عادت وصارت مقدّسة بالأيقونة. وأخيرا دخلت الصور كل حيّز بفضل التكنولوجيا والحاسوب والنقال. وكقول المثل: "الزائد أخو الناقص"، أي كثرة الأشياء تفقدها القيمة، والوفرة أخت الحرمان. تدفق الصور سبّب في تعبنا بحيث ضعفت أعيننا وأدمنت ونامت مغناطيسيًا فاندمجت اللحظة الحاضرة وذاب الماضي والتصق الحاضر بالمستقبل. هكذا ضاع عند الكثيرين إدراك الطبيعة والتاريخ والوقت. بحكم الصور يبدو أن كل شيء هنا، يحدث الآن أمامنا!كان القرن العشرين بامتياز قرن فن التصوير السينمائي، وخلاله أنتج العالم آلاف الأفلام بالمقدمة تأتي الهند، ثم نيجيريا، وبعدهما الولايات المتحدة. وأسهمت السينما في تغيير مفهوم الوقت لدى البشر. فلم نعد نفهمه كزمن خطي أو تاريخي، ولا ننظر إلى موروث القرون الغابرة نفس النظرة، فتغيرت نظرتنا إلى ثلاثة أمور مهمة: إلى الدين (الكتاب المقدس) والسياسة (كارل ماركس) وعلم النفس (سيجموند فرويد). إذ أخذت حصة الأسد في الأفلام بحيث سادت عليها. مثلا: صورة النبي موسى في مخيلتنا هي وجه الممثل "شارلتون هيستون" Charlton Heston (1956) وهو يلقي لوحي الوصايا، فقام حاجز بين عصر موسى ومكانه وبيننا. سألني صبي ذكي في العاشرة يوما: لماذا ذهب موسى إلى البحر الأحمر ولم يعبر من الأرض، فقناة السويس لم تكن آنذاك محفورة؟ عموما صار الوقت يتخذ طبيعة مكانية ويحتل زمنًا جامدا في مخيلتنا. فتتحرك عيننا كعدسة كاميرا وينتقل المتفرج وراءها من الحاضر إلى الماضي ثم يقفز إلى المستقبل. إنها استمرارية غير منقطعة.بين اختراع السينما والتلفاز يوجد 30 سنة تقريبا، في ثلاثينيات القرن العشرين، وأزاد في هذا التوجه، وزعزع القناعات، بل أحدث لدى جيل السينما الأول حالة نوبة وحيرة، تشبه التي حدثت عندما تحوّلت السينما من صامتة إلى ناطقة، كم من أبطال ظهروا ثم اختفوا مع كل حقبة، خصوصا من لم يتمكن من مجابهة التحوّل. كذلك لم يكن التغيير بسيطا بين السينما والتلفاز، كان يعتمد على مواجهة الفرق بين زمن واحد وتزامن أوقات مختلفة، بقيت المرساة الوحيدة بيد المشاهد الذي تغيّر لديه مفهوم الوقت "هنا والآن". أسموه "صندوق العجائب" أو المرآة التي تنقلك آلاف الكيلومترات وأنت في بيتك. لم يعد من داع أن تسافر بالمكان ولا بالزمان ابق حيث أنت هو يأتيك. وسرعان ما لمسنا أنه لا يوجد شيء نمسك به، لا هو صلب ولا اتجاه. فخاف بعضهم. أعرف رب أسرة عراقية حرم أولاده من التلفاز فخلق عندهم شعورا بالحرمان جرجروه طوال حياتهم. كانت جدتي تقول: "أطفال القصة يكبرون بسرعة"، وهذا صار بالفعل أمامنا مضاعفا، فلم يبق حد أدنى للتاريخ بل اختلط مثل كوكتيل من الأحداث، فيه كل الأزمنة والأوقات. يظهر "فريد أستير" Fred Astaire ميتًا، في تابوت لكنه سرعان ما يقفز ويعود ليرقص، فنحن في فيلم موسيقي. أين المنطق؟ لست أدري. إنها الحكاية والمخيلة تعمل بنا ما تشاء! وهكذا، بالتدريج تلاشى التاريخ، وخفت كأضواء المسرح بعد العرض. واختفت مثاليات وأوهام أجيال سبقتنا، فلم يعد الصراع اليوم بين الأديان والمذاهب، إنما داخل كل دين بل في كل بيت وجيل، ما دفع الكاتب الأمريكي ......
#مقال
#يستحق
#القراءة:
#الآن،
#دكتاتورية
#الصور
#وحرية
#الفن
#بقلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697104
#الحوار_المتمدن
#يوحنا_بيداويد زمن الآن، بين دكتاتورية الصور وحرية الفن + المطران الدكتور يوسف توما إننا نعيش في عصر الصور منذ ما يقارب القرنين، مذ اخترع الفرنسي نيسيفور نييبسNicéphore Niépce التصوير الفوتوغرافي عام 1825، لكن الصور مكروهة في مخيلة الأديان التوحيدية، إذ كان الخوف من التوقف عندها ما جعل بعضهم يحرمها وآخر يتغاضى عنها أو يخاف منها، فحدثت حرب الأيقونات بين عامي 726 و787، فكسروا التماثيل ومزقوا كتبا ثمينة فيها صور، لكنها عادت وصارت مقدّسة بالأيقونة. وأخيرا دخلت الصور كل حيّز بفضل التكنولوجيا والحاسوب والنقال. وكقول المثل: "الزائد أخو الناقص"، أي كثرة الأشياء تفقدها القيمة، والوفرة أخت الحرمان. تدفق الصور سبّب في تعبنا بحيث ضعفت أعيننا وأدمنت ونامت مغناطيسيًا فاندمجت اللحظة الحاضرة وذاب الماضي والتصق الحاضر بالمستقبل. هكذا ضاع عند الكثيرين إدراك الطبيعة والتاريخ والوقت. بحكم الصور يبدو أن كل شيء هنا، يحدث الآن أمامنا!كان القرن العشرين بامتياز قرن فن التصوير السينمائي، وخلاله أنتج العالم آلاف الأفلام بالمقدمة تأتي الهند، ثم نيجيريا، وبعدهما الولايات المتحدة. وأسهمت السينما في تغيير مفهوم الوقت لدى البشر. فلم نعد نفهمه كزمن خطي أو تاريخي، ولا ننظر إلى موروث القرون الغابرة نفس النظرة، فتغيرت نظرتنا إلى ثلاثة أمور مهمة: إلى الدين (الكتاب المقدس) والسياسة (كارل ماركس) وعلم النفس (سيجموند فرويد). إذ أخذت حصة الأسد في الأفلام بحيث سادت عليها. مثلا: صورة النبي موسى في مخيلتنا هي وجه الممثل "شارلتون هيستون" Charlton Heston (1956) وهو يلقي لوحي الوصايا، فقام حاجز بين عصر موسى ومكانه وبيننا. سألني صبي ذكي في العاشرة يوما: لماذا ذهب موسى إلى البحر الأحمر ولم يعبر من الأرض، فقناة السويس لم تكن آنذاك محفورة؟ عموما صار الوقت يتخذ طبيعة مكانية ويحتل زمنًا جامدا في مخيلتنا. فتتحرك عيننا كعدسة كاميرا وينتقل المتفرج وراءها من الحاضر إلى الماضي ثم يقفز إلى المستقبل. إنها استمرارية غير منقطعة.بين اختراع السينما والتلفاز يوجد 30 سنة تقريبا، في ثلاثينيات القرن العشرين، وأزاد في هذا التوجه، وزعزع القناعات، بل أحدث لدى جيل السينما الأول حالة نوبة وحيرة، تشبه التي حدثت عندما تحوّلت السينما من صامتة إلى ناطقة، كم من أبطال ظهروا ثم اختفوا مع كل حقبة، خصوصا من لم يتمكن من مجابهة التحوّل. كذلك لم يكن التغيير بسيطا بين السينما والتلفاز، كان يعتمد على مواجهة الفرق بين زمن واحد وتزامن أوقات مختلفة، بقيت المرساة الوحيدة بيد المشاهد الذي تغيّر لديه مفهوم الوقت "هنا والآن". أسموه "صندوق العجائب" أو المرآة التي تنقلك آلاف الكيلومترات وأنت في بيتك. لم يعد من داع أن تسافر بالمكان ولا بالزمان ابق حيث أنت هو يأتيك. وسرعان ما لمسنا أنه لا يوجد شيء نمسك به، لا هو صلب ولا اتجاه. فخاف بعضهم. أعرف رب أسرة عراقية حرم أولاده من التلفاز فخلق عندهم شعورا بالحرمان جرجروه طوال حياتهم. كانت جدتي تقول: "أطفال القصة يكبرون بسرعة"، وهذا صار بالفعل أمامنا مضاعفا، فلم يبق حد أدنى للتاريخ بل اختلط مثل كوكتيل من الأحداث، فيه كل الأزمنة والأوقات. يظهر "فريد أستير" Fred Astaire ميتًا، في تابوت لكنه سرعان ما يقفز ويعود ليرقص، فنحن في فيلم موسيقي. أين المنطق؟ لست أدري. إنها الحكاية والمخيلة تعمل بنا ما تشاء! وهكذا، بالتدريج تلاشى التاريخ، وخفت كأضواء المسرح بعد العرض. واختفت مثاليات وأوهام أجيال سبقتنا، فلم يعد الصراع اليوم بين الأديان والمذاهب، إنما داخل كل دين بل في كل بيت وجيل، ما دفع الكاتب الأمريكي ......
#مقال
#يستحق
#القراءة:
#الآن،
#دكتاتورية
#الصور
#وحرية
#الفن
#بقلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697104
الحوار المتمدن
يوحنا بيداويد - مقال يستحق القراءة: زمن الآن، بين دكتاتورية الصور وحرية الفن بقلم المطران الدكتور يوسف توما
سمير حنا خمورو : قصة متحف الصور المتحركة : تأسس في موقع ثاني اكبر أستوديوهات الانتاج السينمائي في اميركا
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو تم إنشاء متحف الصورة المتحركة (The Museum of the Moving Image) في منطقة أستوريا في كوينز، نيويورك، على جزء من مباني الساحل الشرقي الذي كانت تمتلكه شركة بارامونت بيكجرز ( Paramount Pictures )، والتي تُعتبر خامس أقدم أستديو في العالم، وثاني أكبر وأقدم أستوديو أفلام في الولايات المتحدة الأميركية. وكانت هذه الاستديوهات في السنوات مابين 1920-1930 موقعا لإنتاج وتصوير مئات من الافلام الصامتة وبدايات عصر دخول الصوت، وأستقبلت أكبر نجوم السينما ذلك الوقت مثل رودولف فالنتينو، الاخوة ماركس، ليليان كيش، ماري بيكفورد دوغلاس فيربانكس ، كلوريا سوانسون، شارلي شابلن ، بولا نيجري ، فريدريك مارش ، كلوديت كولبير ، موريس شوفالييه ، ميريام هوبكنز ، والتر هوستون ، ومن المخرجين وليام ويلمان، إدوين بورتر، ديفيد وارك كريفيث، جورج ميلفورد ، فريدريك طومسون وجيمس نيل ، ويلفريد باكلاند ، سيسيل ديميل واخرين غيرهم. يحتل المتحف أحد المباني الثلاثة عشر التي كانت تتألف من مجمع أستوديو أستوريا السابق. تم بناء الاستوديو في الأصل من قبل شركة بارامونت بيكتشرز (Paramount Pictures Corporation) تاسست عام 1916، وهي نتيجة اندماج شركتين سينمائتين، "فاموس بلايير" تاسست عام 1912 وشركة "جيسي لاسكي"، تاسست عام 1913. وقامت ببناء الاستديوهات في عام 1920 في منطقة أستوريا في حي كوينز بمدينة نيويورك بالقرب من مسارح برودواي في مانهاتن. وكانت بارامونت هي واحدة من أكبر شركات إنتاج الأفلام في العالم. وإنه أقدم أستوديو أفلام أمريكي لا يزال يعمل مع شركة يونيفرسال بيكجرز (Universal Pictures). وبعد أن نقلت شركة بارامونت بيكجرز جميع عمليات الاستوديو إلى كاليفورنيا في عام 1932 ، تم تسليم موقع أستوريا إلى منتجين مستقلين.أثناء الحرب العالمية الثانية، وفي عام 1942 قام الجيش الاميركي بالاستيلاء على أستوديوهات بارامونت ، لإنتاج أفلام تدريبية للجنود وأفلام دعائية، وأعيد تسميته إلى "مركز سيكنال كوربس للتصوير السينمائي ". بعد رحيل الجيش عام 1971، كان الموقع في حالة سيئة جدًا. قامت شركة كوفمان أستوريا Kaufman Astoria Studios بشراء الاستديوهات واصبحت مالكة لها، واستخدمتها لانتاج العديد من الافلام ولكن بعد هجرة صناعة السينما في لوس أنجلوس تم التخلي عن مبنى كوفمان لمدة 30 عامًا. ومن ثم في عام 1970 قررت إدارة استديوهات أفلام كوفمان ، إعادة تأهيل جزء من الأبنية ، بتكلفة 15 مليون دولار بهدف الحفاظ على مبنى رئيسي من تاريخ السينما، الذي استضاف تصوير وإنتاج العديد من الافلام فيه. وفي عام 1977 ومن خلال جهود كونسورتيوم مكون من مدينة نيويورك وممثلي الحكومة الفيدرالية ومسؤولي النقابات والمتخصصين في الصناعة السينمائية وغيرهم ، تم إنشاء مؤسسة مركز أستوريا للصور المتحركة والتلفزيون (Astoria Motion Picture and Television Center Foundation). كما نجحت المؤسسة عام 1978 في إعادة استوديو استوريا لإنتاج الأفلام الروائية تحت اشراف جورج كوفمان ، وحصلت المؤسسة ايضا على إدراج الموقع في السجل الوطني للأماكن التاريخية. وفِي عام 1981، قرروا أستخدام أحد المباني لإنشاء مركز تفاعلي للصور المتحركة. بعد فترة وجيزة ، تم تعيين سلوفين روشيل Slovin Rochelle وهي ممثلة، مديرة تنفيذية للمؤسسة وتحت إدارتها ، التزم مجلس إدارة المؤسسة بإنشاء متحف للسينما والتلفزيون في المجمع. في عام 1982 ، خصصت مدينة نيويورك أحد مباني الأستوديو الأصلية للمتحف المقترح. في عام 1985 ، أعيد تأسيس المؤسسة لتصبح المتحف الأمريك ......
#متحف
#الصور
#المتحركة
#تأسس
#موقع
#ثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703213
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو تم إنشاء متحف الصورة المتحركة (The Museum of the Moving Image) في منطقة أستوريا في كوينز، نيويورك، على جزء من مباني الساحل الشرقي الذي كانت تمتلكه شركة بارامونت بيكجرز ( Paramount Pictures )، والتي تُعتبر خامس أقدم أستديو في العالم، وثاني أكبر وأقدم أستوديو أفلام في الولايات المتحدة الأميركية. وكانت هذه الاستديوهات في السنوات مابين 1920-1930 موقعا لإنتاج وتصوير مئات من الافلام الصامتة وبدايات عصر دخول الصوت، وأستقبلت أكبر نجوم السينما ذلك الوقت مثل رودولف فالنتينو، الاخوة ماركس، ليليان كيش، ماري بيكفورد دوغلاس فيربانكس ، كلوريا سوانسون، شارلي شابلن ، بولا نيجري ، فريدريك مارش ، كلوديت كولبير ، موريس شوفالييه ، ميريام هوبكنز ، والتر هوستون ، ومن المخرجين وليام ويلمان، إدوين بورتر، ديفيد وارك كريفيث، جورج ميلفورد ، فريدريك طومسون وجيمس نيل ، ويلفريد باكلاند ، سيسيل ديميل واخرين غيرهم. يحتل المتحف أحد المباني الثلاثة عشر التي كانت تتألف من مجمع أستوديو أستوريا السابق. تم بناء الاستوديو في الأصل من قبل شركة بارامونت بيكتشرز (Paramount Pictures Corporation) تاسست عام 1916، وهي نتيجة اندماج شركتين سينمائتين، "فاموس بلايير" تاسست عام 1912 وشركة "جيسي لاسكي"، تاسست عام 1913. وقامت ببناء الاستديوهات في عام 1920 في منطقة أستوريا في حي كوينز بمدينة نيويورك بالقرب من مسارح برودواي في مانهاتن. وكانت بارامونت هي واحدة من أكبر شركات إنتاج الأفلام في العالم. وإنه أقدم أستوديو أفلام أمريكي لا يزال يعمل مع شركة يونيفرسال بيكجرز (Universal Pictures). وبعد أن نقلت شركة بارامونت بيكجرز جميع عمليات الاستوديو إلى كاليفورنيا في عام 1932 ، تم تسليم موقع أستوريا إلى منتجين مستقلين.أثناء الحرب العالمية الثانية، وفي عام 1942 قام الجيش الاميركي بالاستيلاء على أستوديوهات بارامونت ، لإنتاج أفلام تدريبية للجنود وأفلام دعائية، وأعيد تسميته إلى "مركز سيكنال كوربس للتصوير السينمائي ". بعد رحيل الجيش عام 1971، كان الموقع في حالة سيئة جدًا. قامت شركة كوفمان أستوريا Kaufman Astoria Studios بشراء الاستديوهات واصبحت مالكة لها، واستخدمتها لانتاج العديد من الافلام ولكن بعد هجرة صناعة السينما في لوس أنجلوس تم التخلي عن مبنى كوفمان لمدة 30 عامًا. ومن ثم في عام 1970 قررت إدارة استديوهات أفلام كوفمان ، إعادة تأهيل جزء من الأبنية ، بتكلفة 15 مليون دولار بهدف الحفاظ على مبنى رئيسي من تاريخ السينما، الذي استضاف تصوير وإنتاج العديد من الافلام فيه. وفي عام 1977 ومن خلال جهود كونسورتيوم مكون من مدينة نيويورك وممثلي الحكومة الفيدرالية ومسؤولي النقابات والمتخصصين في الصناعة السينمائية وغيرهم ، تم إنشاء مؤسسة مركز أستوريا للصور المتحركة والتلفزيون (Astoria Motion Picture and Television Center Foundation). كما نجحت المؤسسة عام 1978 في إعادة استوديو استوريا لإنتاج الأفلام الروائية تحت اشراف جورج كوفمان ، وحصلت المؤسسة ايضا على إدراج الموقع في السجل الوطني للأماكن التاريخية. وفِي عام 1981، قرروا أستخدام أحد المباني لإنشاء مركز تفاعلي للصور المتحركة. بعد فترة وجيزة ، تم تعيين سلوفين روشيل Slovin Rochelle وهي ممثلة، مديرة تنفيذية للمؤسسة وتحت إدارتها ، التزم مجلس إدارة المؤسسة بإنشاء متحف للسينما والتلفزيون في المجمع. في عام 1982 ، خصصت مدينة نيويورك أحد مباني الأستوديو الأصلية للمتحف المقترح. في عام 1985 ، أعيد تأسيس المؤسسة لتصبح المتحف الأمريك ......
#متحف
#الصور
#المتحركة
#تأسس
#موقع
#ثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703213
الحوار المتمدن
سمير حنا خمورو - قصة (متحف الصور المتحركة) : تأسس في موقع ثاني اكبر أستوديوهات الانتاج السينمائي في اميركا