الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سليم نصر الرقعي : ليبيا وخطر العثمانيين الجدد ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي سألني هل تعتقد ان اوردغان ممن يحاربون الله ورسوله حتى تنتقده كل هذا الانتقاد!؟.... فقلت: انا لم أقل هذا، فهو رجل مسلم ولكن له توجه ((يميني وطني قومي تركي عثماني))(*) يغلفه بالشعارات الدينية، ويحلم باستعادة امجاد اجداده العثمانيين، وهذا شيء ربما يكون جيدا ومفيدا لبلاده، لكن ليس على حساب العرب!، فاوردغان كما هو معلوم يسعى الى تمكين نفوذ تركيا والعثمانيين الجدد في العالم العربي عن طريق جماعة الاخوان المسلمين!، هذه الجماعة السلطوية الشمولية المكروهة في الشارع العربي، وخصوصا في برقة، بسبب دعمها لجماعة (انصار الشريعة) الارهابية في بنغازي وتغطيتها تحت مسمى (مجلس شورى ثوار بنغازي!!؟؟)، وأيضا بسبب سعي هذه الجماعة لاثارة الفتنة الاجتماعية في بنغازي، في بدء انطلاق عملية الكرامة، من خلال أبواق اعلامها وقناة الجزيرة بالادعاء أن عملية الكرامة عملية للتطهير العرقي ضد مصاريت بنغازي مما أدى الى هروب عشرات العائلات من بنغازي للغرب الليبي خوفا من التطهير العرقي المزعوم!، فتحالف اوردغان مع الاخوان، وهم لا يمثلون اغلبية الشارع العربي، حوله الى عدو للشعوب العربية وسيدفع ثمن ذلك غاليا من مصالح تركيا في ليبيا، وخصوصا في برقة، مستقبلا، ومن حقنا كعرب خصوصا في برقة ان نقاوم عودة الاحتلال التركي كما قاومناه من قبل في ((ثورة العرب الكبرى)) ضد تركيا والتتريك، وكما قاومنا الاحتلال الايطالي وضربنا المثل المشرف للبطولة والاستشهاد في برقة بقيادة سيدي عمر المختار..... كان بودنا أن تكون علاقتنا نحن العرب مع تركيا علاقة افضل وأقوى مع مجيء اوردغان للحكم، لكن للاسف الشديد، هذا الاخير، ضحى بهذه العلاقة بالانحياز لهذه الجماعة الشمولية السلطوية المنبوذة في الشارع العربي... وبالنهاية لا فرق بين (أذرع ايران) في العالم العربي أو (أذرع تركيا)، كلاهما وجهان لشيء واحد، هو ((الاستحواذ))!.************الهامش:(*) القوميون في تركيا على قسمين ، قوميين علمانيبن حداثيين يؤمنون بالقطيعة التامة مع الماضي العثماني ، وقوميين عثمانيين منهم اوردغان يرون أن الحقبة العثمانية جزء عظيم من تاريخ تركيا ، أي حالهم كحال القوميين العرب فهم ينقسمون لقسمين ، قوميين علمانيين حداثيين يعتقدون بضرورة القطيعة مع الماضي العربي الاسلامي بل ومع الاسلام كدين!! ، وعلمانيين يتمسكون بالاسلام ويعظمون تاريخ الدولة العربية الاسلامية والرسول والقرآن، وبعض هؤلاء هم من المسيحيين العرب القوميين، فهم يعتقدون ان الاسلام كالمسيحية جزء لا يتجزأ من تاريخ وثقافة العرب، فيدافعون عن الاسلام والنبي والقرآن ليس بدافع ديني بل بدافع قومي عروبي!. ......
#ليبيا
#وخطر
#العثمانيين
#الجدد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680855
عبدالزهرة حسن حسب : الاجتهاد وخطر تسييسه
#الحوار_المتمدن
#عبدالزهرة_حسن_حسب من الحكمة والعقلانية أن توفر بعض الاجتهادات المبرر الشرعي لسلوك الإنسان، عندما يواكب تطور الحياة دون الإخلال بثوابت الشريعة، لكن الواقع الملموس بعد الاجتماع في سقيفة بني ساعدة لحظة وفاة النبي محمد (ص) والذي تمخض عن ظهور الإسلام السياسي.وقسّم لاحقاً الأمة الإسلامية الى طوائف متمذهبة. وهذا يعني ان الاجتهاد أصبح سياسياً وليس دينياً. ومن الأمثلة على تسييس الاجتهاد. في مصر وفي مطلع القرن العشرين. بعدما انتشرت المفاهيم الديمقراطية، وآمن بها المثقف المصري وطالب بتطبيقها، أصدر الأزهر فتوى اطلق عليها المصريون في حينها فتوى (بدعة الديمقراطية) اذ اعتبر الأزهر الديمقراطية بدعة، وكفّرها وكفر من آمن بها. وفي العراق في منتصف القرن العشرين، صدرت فتوى شبيهة بفتوة الأزهر لكن اختلف المراجع الدينية فيما بيتهم حولها إذ امتنع كثير منهم عن تأييدها وعلى رأس المراجع الرافضة لها هو (الصدر الأول) حيث اعتبرها فتوى سياسية وليست دينية.التناقض في الحياة سبب في تطورها، والتناقض بين الأفراد والفئات المجتمعية أمر ضروري لتطورها لكن التناقض في العقيدة أمر مرفوض وسبب في ابتعاد الناس عنها. كما أن تناقض العقيدة مع مستجدات الحياة خلال تطورها مرفوض هو الآخر. لأن العقيدة في حال تناقضها مع مستجدات الحياة تكون عاجزة عن تقديم الخير للإنسان. هذا ما أدركه رجل الدين المسيحي (مارتن لوثر) فأعلنها صرخة مدوية استجاب لها العلماء والفلاسفة والمفكرون والمثقفون وعامة فقراء المجتمع المسيحي، فتجددت العقيدة المسيحية وأصبح الأنسان المسيحي المؤمن صادقاً في أيمانه لا منافقاً. عابداً لربه لا عابداً للكنيسة، وخلاصة ما حصل تحولت العقيدة المسيحية الى خير الإنسان. فتنور عقله وارتقى شأنه وتطور بلده.وعلى العموم تؤكد الأديان لاسيما المنزّلة منها انها جاءت لخير الإنسان. لكن ما يجعلها شراً عليه هو الداعية المروج للفكر الإسلامي لأنه انسان متخلف، اشار الى ذلك (ضياء الشكرجي) في كتابه (ربع قرن من عمري مع الاسلام السياسي) بقوله: "بعدما لبست العمامة، وما يسمى بزي العلماء. الذي صار أكثر من لبسهُ هم من الجهلاء والمشعوذين والمخرفين".وللمرجع الديني اللبناني (محمد حسين فضل الله) نفس الرأي في تخلف الداعية في محاضرة له في مؤتمر (التبليغ والمبلغين) اذ قال: (ان اكثر المبَلَّغين هم أكثر علماً من المبلِّغِين، أحدهم يبقى سنتين في الحوزة ويضع العمامة على رأسه فيقول انه عالم. وهو لم يستطع خلال هاتين السنتين التعرف على مستوى جهله)الداعية الذي أشار الى مؤهلاته ضياء الشكرجي ومحمد حسين فضل الله لم يكن قادراً على فهم روح الإسلام، ولم يتعامل معه كعقيدة دينية بل تعامل كأيديولوجية سياسية اذ كان خطابه الإسلامي مدافعاً عن مصالح الطبقة الحاكمة مبرراً لها جرائمها وظلمها للناس. ولأنه تعامل مع الإسلام كنظام سياسي فقد جرده من القيم الإنسانية التي تتعارض مع مصالحه ومصالح الطبقة الحاكمة. وفرض على الإسلام الاجتهاد السياسي الذي يبدو وكأنه متأصل في العقيدة.يتجلى الإسلام السياسي في ظواهر كثيرة وقد لا أكون مخطئاً اذا قلت انما يحصل في الوطن العربي من حروب اهلية تقودها عصابات القاعدة وداعش والمنظمات الإرهابية الأخرى المرتبطة بها هو نتاج الاجتهاد السياسي. ولكن ما أريد ا لحديث عنه هو التشدد في فرض الحجاب وفتوى جهاد النكاح.المتابع للأحداث يتذكر جيداً ان جهاد النكاح اجتهاد فرضته متطلبات الحرب الطائفية في سوريا، أما الحجاب فقد تزامن غلو المطالبة بفرضه مع ولادة احزاب الإسلام السياسي وكأنه هدف سياسي لبناء وتطور بلدانها.<br ......
#الاجتهاد
#وخطر
#تسييسه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702912
محمد حسن خليل : الديمقراطية الأمريكية وخطر الترامبية؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_خليل اجتاح المتظاهرون المؤيدون لترامب مبنى الكابيتول مقر الكونجرس يوم الأربعاء السادس من يناير عام 2021 أثناء انعقاد الكونجرس لإقرار نتيجة الانتخابات في محاولة لمنع إقرار فوز بايدن، وقاموا بمطاردة أعضاء الكونجرس، والمطالبة بشنق مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي ورئيس اجتماع الكونجرس، والدعوة لقتل نانسي بلوسي رئيسة مجلس النواب. ورغم النجاح في تحرير مبنى الكابيتول وإصرار المجلس على العودة للانعقاد وإتمام مهمته بإقرار انتخاب بايدن للرئاسة وهاريس نائب الرئيس في حوالي الرابعة فجرا إلا أن آثار هذا الحادث داخل أمريكا وفى أرجاء العالم كلها لم تتوقف.والنغمة السائدة في الصحف الأمريكية والعالمية المنتقدة لما حدث هي التنديد بهذا التهديد الخطير (غير المسبوق، تقريبا) للديمقراطية الأمريكية والدعوة للحفاظ على الديمقراطية الأمريكية المتميزة. وبهذا فهذا النقد لا ينتقد فقط حادث الاجتياح، ولكن الرسالة المضمرة هي الدفاع عن الديمقراطية الأمريكية المثالية والإصرار على استعادتها ووأد مثل هذا العنف.ضمن تلك التصريحات ما ورد على لسان مستشار الأمن القومي الأمريكي: "لا يوجد عنف في ديمقراطيتنا، إنها مشاهد صادمة مخزية واعتداء على الديمقراطية الأمريكية". ولكن العلاقة بين الديمقراطية والعنف ليست بالوردية كما توحى لنا مثل تلك العبارات، بالذات في بلد بدأ بالعنف وإبادة خمسين مليونا من السكان الأصليين (الهنود الحمر) ثم ثنى باستعادة العبودية والعنف ضد العبيد.ولكن تلك الديمقراطية الأمريكية المزعومة لم يقلقها إطلاقا قمع تحركات شعبية ضخمة وعدم الاستجابة إلى مطالبها مثلما حدث عندما رفضت الاستجابة لحركة شعبية ومظاهرة مليونية للأمهات مطالبة بحظر بيع الأسلحة بدون قيود وأصر الكونجرس على الانحياز لمصلحة شركات السلاح على حساب تزايد حوادث العنف والقتل حتى في داخل المدارس. كما أن تلك الديمقراطية الزائفة اتسعت للسماح بقمع حركة المعارضين لحرب فيتنام رغم اجتياحهم الكونجرس. وأصرَّ الكونجرس على شن الحرب على العراق عام 2003 رغم مظاهرات الشعب الأمريكي في 630 مدينة أمريكية، ضد الحرب. وفى الوقت الحاضر شهد عهد ترامب اقصى عنف للشرطة ضد الزنوج والأقليات وتطورت النزعات والمنظمات الفاشية مثل "الأولاد الفخورين" proud boys وغيرهم.إذن ما الجديد فيما حدث باقتحام الكونجرس؟ لا تعترف أغلب الصحافة الرسمية والمتحدثين الرسميين بأن العنف ضد الشعب مثل تلك الأمثلة السابقة، ولكن من المُحَّرَم عندهم استعمال العنف من داخل القوى السياسية الحاكمة في أمريكا ضد مؤسسات الحكم فهذا مما يضر بكيان وصورة الدولة المصنوعة في العالم! وكما يجرى التعتيم على حقيقة دور العنف في المجتمع الأمريكي تأتى المداراه أيضا للجذور العميقة لأسباب ما حدث من عنف عندما يعطون السبب الأساسي لشخصية ترامب.ورغم وجود دور لشخصية ترامب فيما حدث فإنه يجب البحث عن الأسباب الأعمق فيما حدث في جذر التناقضات في المجتمع الأمريكي التي أوصلت الأمور إلى هذا النحو، فقد أيد خمسة وسبعون مليونا من الناخبين ترامب، وبالطبع ليس كلهم من مؤيدي العنف، فشعبية ترامب بعد تلك الأحداث انخفضت إلى نسبة 45% فقط بين من أعطوه أصواتهم، ولكن هؤلاء المؤيدين أيضا ليسوا بالقلة حيث يبلغون نحو أربعة وثلاثين مليونا!جذر الأزمة في تناقضات المجتمع الأمريكي. يعيش النظام الأمريكي أزمتين مترابطتين: أولا الأزمة الاقتصادية الخاصة بالركود التضخمي منذ عام 1971 والتي تشهد موجات تصاعد مثل عام 1997 وعام 2008، وثانيا أزمة تراجع دور أمريكا عالميا اقتصاديا وسياسيا. فبعد عقدين من سياسات العولمة تمثلت ال ......
#الديمقراطية
#الأمريكية
#وخطر
#الترامبية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706215