الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الكريم حسن سلومي : السياسة المائية التركية واثرها على العراق مستقبلا وكيفية مواجهتها
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_حسن_سلومي السياسة المائية التركية واثرها على العراق مستقبلاوكيفية مواجهتهاتعد قضية المياه اليوم من أعقد القضايا التي بدأت تظهر بقوة في الربع الاول من القرن ال 21 الحالي وقد بدأت تثير العديد من المشاكل وخاصة في منطقة الشرق الاوسط وبالدرجة الأولى ببلدان الرافدين والنيل فالمياه اليوم تمثل اكبر خطر على مستوى العالم وقد تؤدي الى نزاعات في منطقة الشرق الاوسط والتي هي اصلا من مناطق العالم الخطرة والمعقدة سياسيا و أقتصاديا وان اي سعي لاندلاع حروب بشأن المياه بالمنطقة سيؤدي حتما لعدم استقرار المنطقة فكثيرا ماسمعنا في القرن العشرين الماضي بأن المياه ستكون افضل اقتصاديا من النفط في القرن 21 وكثيرا ما حذر الباحثين واكثر الدراسات العالمية والمحلية بأن المياه ستكون مصدر للصراعات بالشرق الاوسطومن خلال دراستنا للمعطيات على الارض نرى انه فعلا بدأت المياه تصبح سلعة اقتصادية وهو ما سعت له دول الغرب ومنظماتها الدولية وأولها البنك الدولي تلك المنظمة الغريبة القوانين والرهيبة الشروط والامبريالية النهجوها نحن نرى فعلا اليوم قد بدأ استخدام المياه كسلاح سياسي وورقة ابتزاز بين بعض الدول للحصول على امتيازات ومصالح سياسية واقتصاديةأن عدم حل وحسم وتأجيل مشاكل المياه الحاصلة بين الدول المتشاركة أدى لتراكمات كبيرة قد تؤدي مستقبلا لاندلاع حروب مستقبلا .واليوم وبعد ان بدأت الجاره تركيا بملأ خزان سد(علي صو)أليسو فأن المواسم والسنوات القادمه ستظهر للعراق الاضرار والكوارث التي ستحل بمجالات الزراعه ومحطات توليد الكهرباء المائيه وكذلك الاضرار البيئيه والصحيه ان السياسه المائيه التركيه تقوم اليوم على حق السياده المطلقه لتركيا على مواردها المائيه في حوضي دجله والفرات داخل اراضيها ولذلك تصرفت بشكل مطلق بمياه النهرين ومن خلال تشييد السدود والمشاريع الاروائيه والزراعيه ولاتزال مستمره بهذا النهج من دون مراعاة حقوق الدول المتشاطئه معها وترفض تركيا مبدأ تقسيم مياه نهري دجله والفرات او توزيعهما او محاصصتها وتطرح بدلا من ذلك مبدأ ((تخصيص استخدام المياه وفق للدراسات المشتركه لمشاريع الري والزراعه في البلدان المتشاطئه)) (1) ولذلك لابد من تعزيز كل ماقلناه من ذكر بعض التصريحات للمسؤولين الاتراك بشأن سياستهم المائيه ,فقد قال السيد سليمان دميريل عندما كان يشغل منصب رئيس وزراء تركيا في 6/5/1990 ، ((ان لتركيا حق السياده على مواردها المائيه ولاينبغي ان تخلق السدود التي تبنيها على دجله والفرات أية مشكله دوليه ويجب ان يدرك الجميع ان لانهر الفرات ولانهر دجله من الانهار الدوليه فهما من الانهار التركيه حتى النقطه التي يغادران فيها الاقليم التركي فالنهر لايمكن اعتباره نهرا دوليا الا اذا كان يشكل الحدود بين دولتين او اكثر ولكل دوله حقها الطبيعي في استغلال مواردها المائيه كما تشاء وليس لأية دوله اخرى الحق في الاعتراض على ذلك)) (2)وقال حكمت تشتين وزير الخارجيه التركيه الاسبق عند زيارته اسرائيل سنة 1992 ، ((ان تركيا تملك ثروة مائيه على جانب كبير من الاهميه وان من حقها بيع هذه الثروه لمن تريد وحجبها عن الدول التي تعرض مصالح تركيا للخطر وان من حق تركيا المتاجره بالمياه مثلما يتاجر الأخرون بالنفط ويحتكرون عائداته وان تركيا على استعداد لتزويد اسرائيل بأية كميه تحتاج اليها من المياه دون ان تعبأ بمعارضة الدول المستفيده من مصادر المياه التركيه لذلك يجوز لها التصرف بهذه المصادر على وفق مصالحها)) (3)علما ان الاعراف والقوانين الدوليه بهذا الشأن ومفهومها للانهار الدوليه قد حلت في المحافل الدوليه ولذلك لانريد الخوض في هذا المجال كثيرا فهناك من المختصين في القانون الدولي من هم اكفأ بأرشادنا لهذه المسائل اما رأينا الشخصي لمشكلة المياه هو ان نصف حلها يكون من داخل العراق,وتعزيزا لهواجسنا وهواجس الاخرين من ان السياسه اليوم في عموم المنطقه لن تحل مشكلة المياه فأن الاستاذ الدكتور شاكر عبد العزيز المخزومي يقول في كتابه (في طريق العطش) ((من الواضح ان احد اهم اهداف تركيا من مشروع الغاب هو استخدامه كسلاح سياسي وكورقة ضغط على سوريا والعراق(4),(فقد افاد تقرير صادر عن ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673510
عبد الكريم حسن سلومي : مقارنه بين اساليب وطرق توزيع المياه بري العراق واختيار افضلها لزيادة كفاءة ادارة المياه مستقبلا
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_حسن_سلومي مقارنه بين اساليب وطرق توزيع المياه بري العراق واختيار افضلها لزيادة كفاءة ادارة المياه مستقبلامقدمهمن المعروف ان مياه الري بالعراق تستهلك النسبة الاكبر من موارد العراق المائية ومياه الري لديه تأتي من مصادر رئيسيه هما نهري دجله وروافده ونهر الفرات والمياه الجوفية مما حدى ذلك بالحكومات المتعاقبة في حكم العراق لإنشاء عدد كبير من مشاريع الري وخزن المياه تجهز بالمياه من هذه المصادر و العراق يمتلك مساحات كبيره من الاراضي الصالحة للزراعة الا ان موارد المياه لديه لا تكفي لزراعة كل اراضي العراق الصالحة للزراعة مما جعل ذلك مؤسسات الري تضع اسس خاصه فنيه في تصميم وتنفيذ مشاريع الري وتشغيلها وزراعة مساحات واسعه من اراضيه بغية الحصول على انتاج زراعي جيد الا ان رغم ذلك وللأسف لازالت البلاد تعتمد اساليب ري قديمة مصحوبه بهدر كميات مياه كبيره مع تغدق وتملح اراضي كانت تعد من اخصب اراضي العراق مما يتطلب ذلك الى استنباط طرق حديثه واساليب لتوزيع المياه بكفاءة وطرق تشغيل تقلل من هدر المياه والاستفادة المثلى من الوحدة المائية والمحافظة على الاراضي مع انتاج زراعي جيدان تجهيز الحصه المائية المحددة للفلاحين في اي مشروع اروائي في وقتها المطلوب يؤدي الى انتاجيه زراعيه جيده وان عملية التجهيز تتم عبر شبكه معقده من القنوات والمنشآت ووفق تصاريف محدده اعدت بموجب حسابات دقيقه وفي اوقات مناسبه على ان تصل المياه بعدالة لكل فلاح على ان يتم السيطرة على المياه الفائضة من سوء ادارة حقول الفلاحين والتخلص منها بطرق فنيه بحيث لا تؤدي لا ضرار لشبكة الري والبزل وللأراضي الهدف من الدراسةوصف عام لأساليب توزيع مياه الري بالعراق وتجهيزها لحقول الفلاحين والمقارنة بين اساليب وطرق تجهيز المياه في تشغيل مشاريع الري للوصول لاستنباط افضل الطرق للحيلولة دون هدر المياه والاستفادة القصوى من الوحدة المائية لا نتاج زراعي جيد أولا - اساليب توزيع المياه في ري العراق:ان مياه الري غالبا ما يتم نقلها لمسافات طويله باستخدام شبكه من القنوات الاروائيه وخاصة في المناطق الجافه وشبه الجافه والصحراوية وشبه الصحراوية لحين وصول المياه لمزرعة الفلاح وان هذا النقل للمياه يسبب مشاكل كثيره وخاصة منها التسرب من القنوات للأراضي المجاورة والذي يؤدي هذا التسرب الى تملح وتغدق الاراضي وقد تكون كميات هذا التسرب (النزيز) مساويه تقريبا لثلث كمية المياه المنقولة في القنوات مع فواقد التبخر والتشغيل حيث ان الفقد في القنوات الناقلة يشمل على (النزيز + التبخر + فواقد النقل و التشغيل) ولغرض حساب كمية النزيز في قنوات الري نحتاج لمعلومات دقيقه مبنيه على معلومات تأتي من سجلات محطات الرصد للمياه في كل اجزاء المشروع ويتم على ضوء ذلك حساب كميات النزيز وفق معادلات اعدت لهذا الامر . ان تجهيز المياه للري بالعراق كان يتم وفق الاساليب والطرق التاليأ : تجهيز المياه الدائم : وهو اعطاء المياه لشبكات الري بصوره دائميه عن طريق استمرار الجريان للمياه بصوره دائميه في القنوات ولكن تتم المراشنه(المناوبه) على مستوى القنوات الحقلية والمنافذ الحقلية ولهذه الطريقة بعض الفوائد والسلبيات منها :- من فوائد هذه الطريقة ان يتم زراعة الارض على طوال السنه وبكثافه عالية قد تصل احيانا الى 135% كما هو كان مخطط في مشروع ري كركوك والاسحاقي والدجيله مثلا.- لهذه الطريقة فوائد بيئية حيث تكون المياه متواجدة بصوره دائميه تؤدي لتحسين المناخ وتلطيف الجو .اما سلبياتها:‌- ارتفاع مستوى المياه الأرضية مع تغدق ا ......
#مقارنه
#اساليب
#وطرق
#توزيع
#المياه
#العراق
#واختيار
#افضلها
#لزيادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689110
عبد الكريم حسن سلومي : الاهوار بجنوب العراق عالم طبيعي وكنز تراثي قد يزول مستقبلا
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_حسن_سلومي على مر الزمان ومنذ الازل كان لنهري دجله والفرات العامل الكبير لنشوء حضارات عريقه فالعراق هو بلد النهرين حباه الله بنهرين من اكبر انهار العالم لذلك كان للنهران دور خالد في تأسيس اعظم الحضارات بالعالم واستطاعت شعوب هذا البلد الى ترويض الانهر واستخدام مياهها للزراعه لتصبح من اغنى بلدان العالم للانتاج الزراعي لذلك اهتم اغلب حكام البلاد بمشاريع الري اهتماما كبيرا حتى ان المياه اصبحت هي المحرك لكل عناصر التنميه ورقي البلاد والمورد الحيوي الاول لبناء الحضارهتشكل منطقة السهل الرسوبي مايقارب 24%من مساحة العراق الكليه ويعتبر اقليم الاهوار جزء مهم من هذا السهل الرسوبي والاهوار هي عباره عن مستنقعات ومسطحات مائية بأعماق متفاوتة غنية بالنباتات الطبيعية والأسماك والطيور ويُطلق عليها قديماً "جنة عدن". فهي عالم جميل ينفرد به العراق عن سواه من البلدان، وتمازج بين تراث الماضي وتطور الحاضر، وبيئة خلابة معتدلة شتاءً وتقع بين البصرة وذي قار وميسان ودجلة والفرات وكانت تغطي مساحة ما يقدر عشرين ألف كيلو مترمربع يعيش سكان الاهوار على جزر صغيرة وغابات القصب والبردي ومن اشهرها هور الحويزة والحمارنظره بسيطه على عالم الاهوار ان الاقليم المحصور بين العماره وسوق الشيوخ والبصره والتي تنتشر فيه مستنقعات المياه مع بعض التلال والجزر المتباعده هنا وهناك تسمى الاهوار(قديما تسمى البطائح)وتمتد الاهوار على مسطحات مائيه تغطي الاف الكيلومترات بالاضافه لانتشار نباتي القصب والبردي بالمنطقه بصوره كثيفه مع تنوع نباتي وحيواني وبايولجي كبير تكون الاهوارلتكون منطقة الاهوار وتشكلها عبر التاريخ اراء عديده للعلماء المختصين و توجد ثلاث اراء علميه وتاريخيه عن اسباب تكون الاهوار فمنهم من قال انها ناتجه من انحسار البحر الذي كان ممتد الى منطقة الاهوار وهنالك اراء مخالفه لهذا الراي بقوه لان الترسبات التي قالوا انها سببت انحسار البحر كان ممكن عبر السنين طمر هذه الاهوار اما الرأي الجيولوجي هو انها حدثت نتيجة التواء الارض اما الرأي الثالث والذي يؤيده الكثير وهو انها تشكلت نتيجة فيضانات دجله والفرات الطاغيه والتي ادت لتدمير ضفاف الانهر ومشاريع الري وحولت مناطق واسعه الى مستنقعات شكلت الاهوار اليوم ولذلك فان الراي الثالث هو الذي يذكر اكثر بسبب السكان في هذه الاهوار كون انه لايمكن ان تكون مستوطنات في منطقه يغطيها البحر وحتى اصحاب الرأي الثاني فمعناه انها كانت ارض منبسطه وحدثت بعدها التواءات بفترات معينه فاين هي اثار سكان المنطقه قبل حدوث الالتواء بالارض لذلك كله ولما عثر عليه من اثار ترجحت النظريه الثالثه من انها تشكلت بفعل الفيضانات المدمره وهذا اقرب للواقع حيث ان الاهوار تتسع ايام السنوات الرطبه والفيضانات لذلك بعض المختصين يعرفوها بانها مناطق فيضانيه وبفعل الظروف الطبيعيه والتغيرات المناخيه والجيولجيه فقد تقسمت هذه المنطقه الى اقسام تفصل بينها اراضي اكثر ارتفاعا من هذه المستنقعات فاصبحت هذه الاراضي حواجز طبيعيه بين عدد من هذه المستنقعات لكن الكثير من الشواهد العلمية التي نتجت من التحريات وتنقيبات الاثار عندما كان الهور موجودا بعافيته وبعد تجفيفه تؤكد بأن اجزاءً كبيرة من اهوار محافظتي الناصرية وميسان كانت ارضا يابسة تستغل بالزراعة وكان هناك بعض المستنقعات الدائمية المحصورة وخاصة في محافظة ميسان. والدليل على ذلك هو انتشار المواقع الاثرية فيها وتتوزع هذه المواقع الاثريه على مناطق الجبايش، الاصلاح، العكيكة، السديناوية، كرمة بني سعيد وهذه المواقع اما كانت مغمورة بالهور و ......
#الاهوار
#بجنوب
#العراق
#عالم
#طبيعي
#وكنز
#تراثي
#يزول
#مستقبلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690103