السنوسي حامد وهلي : تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.
#الحوار_المتمدن
#السنوسي_حامد_وهلي تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.قوانين الهوية الليبية:في دستور المملكة عام 1951 غير المعدل لم يتم تحديد الهويات الثقافية المتعددة لليبيا بل تم النص على أنها المملكة الليبية المتحدة في المادة رقم (2) وإلحاقها بنص المادة رقم (186) على أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة، ثم اضيفت المادة رقم (3) في دستور المملكة المعدل عام 1963 بأن المملكة جزء من الوطن العربي.من خلال هذه المواد يفهم أن الدولة الليبية في عهد المملكة ذات هوية قومية عربية دون النص على الهويات الأخرى للأقليات القومية ولغاتها (التبو، الأمازيغ، الطوارق).في الإعلان الدستوري الصادر للعهد القذافي عام 1969 بعد الانقلاب مباشرة بدأ في ديباجة الإعلان باسم الشعب العربي في ليبيا، ونصت المادة رقم (1) ليبيا جمهورية عربية جزء من الأمة العربية وهدفه الوحدة العربية الشاملة وتسمى الجمهورية العربية الليبية، كما نصت المادة رقم (2) اللغة العربية لغتها الرسمية.في عام 1977 تم الإعلان عن قيام سلطة الشعب وأصبح الاسم الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية ومن ثم تم إضافة العظمى عام 1986.كما أنه عام 2001 صدر القانون رقم (24) بشأن منع استعمال غير العربية في جميع المعاملات، حيث أشارت المادة رقم (1) منعها في المطبوعات، المستندات، والوثائق، الاشارات، واللافتات، والاعلانات، واسماء الشوارع والميادين، واسماء الوحدات الادارية والمحلات والهيئات والمؤسسات والاشخاص الاعتبارية العامة والخاصة وجميع ادوات الانشطة الاقتصادية. أيضا اشارت المادة رقم (3) منع الاسماء غير العربية في تسجيل الاطفال، واشارات المادة رقم (4) إلى العقوبات والغرامات في حالة مخالفة هذا القانون.ويذكر أن هذا القانون استند إليه القانون رقم (18) عام 2013 بشأن حقوق المكونات الثقافية، حيث أجاز القانون قم (18) استخدام لغات الاقليات القومية في جوانب التعليم كمادة اختيارية واستخدامها في المراكز البحثية، أما ما عدا ذلك يطبق القانون رقم (24) لمنع استخدام غير العربية في الدولة وهو ما يعني ان لغات الاقليات القومية ليست رسمية.هنا في عهد القذافي من عام 1969-2011 لم يتم الاعتراف بوجود الاقليات القومية وأظهر النظام الجماهيري الهوية العربية بشكل كبير ومشروع قيام القومية العربية الموحدة، فتم محاربة الأقليات غير العربية ثقافيا وسياسيا بإنكارها ومحاولة تعريبها والعمل على إقصائها وتهميشها.في عام 2011 بعد قيام ثورة 17 فبراير أصدر المجلس الوطني الانتقالي إعلان دستوري مؤقت، فنصت المادة الأولى على دولة ليبيا واللغة العربية لغة رسمية وتضمن الدولة الحقوق الثقافية لكل مكونات المجتمع الليبي وتعتبر لغاتها لغات وطنية.أيضا في هذه المادة لم يتم تحديد الهويات الليبية بالاسم وعدم تحديد اللغات وترسيمها انما نص على نص فضفاض لا معنى له.في عام 2013 أصدر المؤتمر الوطني العام (السلطة التشريعية) قانون رقم (18) بشأن حقوق المكونات الثقافية، استخدم هذا القانون لفظ المكونات الثقافية الذي لا معنى له في المعايير الدولية، ونص في المادة رقم (1) لغات التبو والطوارق والامازيغ، ونصت المواد الاخرى على حق تعلمها وانشاء مراكز بحثية.هذا القانون لم يرسم اللغات ولم يفعل، وفي عام 2018 أصدر المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني قرار رقم (1685) بشأن إعادة تنظيم مجمع اللغة العربية الليبي، ونص القرار على كل ما يدعم استمرارية هيمنة اللغة والثقافة العربية على الدولة الليبية وكأنه لا توجد ثقا ......
#تقييم
#لبعض
#القوانين
#المؤثرة
#سلبا
#حقوق
#الأقليات
#القومية
#الليبية
#التبو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678919
#الحوار_المتمدن
#السنوسي_حامد_وهلي تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.قوانين الهوية الليبية:في دستور المملكة عام 1951 غير المعدل لم يتم تحديد الهويات الثقافية المتعددة لليبيا بل تم النص على أنها المملكة الليبية المتحدة في المادة رقم (2) وإلحاقها بنص المادة رقم (186) على أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة، ثم اضيفت المادة رقم (3) في دستور المملكة المعدل عام 1963 بأن المملكة جزء من الوطن العربي.من خلال هذه المواد يفهم أن الدولة الليبية في عهد المملكة ذات هوية قومية عربية دون النص على الهويات الأخرى للأقليات القومية ولغاتها (التبو، الأمازيغ، الطوارق).في الإعلان الدستوري الصادر للعهد القذافي عام 1969 بعد الانقلاب مباشرة بدأ في ديباجة الإعلان باسم الشعب العربي في ليبيا، ونصت المادة رقم (1) ليبيا جمهورية عربية جزء من الأمة العربية وهدفه الوحدة العربية الشاملة وتسمى الجمهورية العربية الليبية، كما نصت المادة رقم (2) اللغة العربية لغتها الرسمية.في عام 1977 تم الإعلان عن قيام سلطة الشعب وأصبح الاسم الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية ومن ثم تم إضافة العظمى عام 1986.كما أنه عام 2001 صدر القانون رقم (24) بشأن منع استعمال غير العربية في جميع المعاملات، حيث أشارت المادة رقم (1) منعها في المطبوعات، المستندات، والوثائق، الاشارات، واللافتات، والاعلانات، واسماء الشوارع والميادين، واسماء الوحدات الادارية والمحلات والهيئات والمؤسسات والاشخاص الاعتبارية العامة والخاصة وجميع ادوات الانشطة الاقتصادية. أيضا اشارت المادة رقم (3) منع الاسماء غير العربية في تسجيل الاطفال، واشارات المادة رقم (4) إلى العقوبات والغرامات في حالة مخالفة هذا القانون.ويذكر أن هذا القانون استند إليه القانون رقم (18) عام 2013 بشأن حقوق المكونات الثقافية، حيث أجاز القانون قم (18) استخدام لغات الاقليات القومية في جوانب التعليم كمادة اختيارية واستخدامها في المراكز البحثية، أما ما عدا ذلك يطبق القانون رقم (24) لمنع استخدام غير العربية في الدولة وهو ما يعني ان لغات الاقليات القومية ليست رسمية.هنا في عهد القذافي من عام 1969-2011 لم يتم الاعتراف بوجود الاقليات القومية وأظهر النظام الجماهيري الهوية العربية بشكل كبير ومشروع قيام القومية العربية الموحدة، فتم محاربة الأقليات غير العربية ثقافيا وسياسيا بإنكارها ومحاولة تعريبها والعمل على إقصائها وتهميشها.في عام 2011 بعد قيام ثورة 17 فبراير أصدر المجلس الوطني الانتقالي إعلان دستوري مؤقت، فنصت المادة الأولى على دولة ليبيا واللغة العربية لغة رسمية وتضمن الدولة الحقوق الثقافية لكل مكونات المجتمع الليبي وتعتبر لغاتها لغات وطنية.أيضا في هذه المادة لم يتم تحديد الهويات الليبية بالاسم وعدم تحديد اللغات وترسيمها انما نص على نص فضفاض لا معنى له.في عام 2013 أصدر المؤتمر الوطني العام (السلطة التشريعية) قانون رقم (18) بشأن حقوق المكونات الثقافية، استخدم هذا القانون لفظ المكونات الثقافية الذي لا معنى له في المعايير الدولية، ونص في المادة رقم (1) لغات التبو والطوارق والامازيغ، ونصت المواد الاخرى على حق تعلمها وانشاء مراكز بحثية.هذا القانون لم يرسم اللغات ولم يفعل، وفي عام 2018 أصدر المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني قرار رقم (1685) بشأن إعادة تنظيم مجمع اللغة العربية الليبي، ونص القرار على كل ما يدعم استمرارية هيمنة اللغة والثقافة العربية على الدولة الليبية وكأنه لا توجد ثقا ......
#تقييم
#لبعض
#القوانين
#المؤثرة
#سلبا
#حقوق
#الأقليات
#القومية
#الليبية
#التبو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678919
الحوار المتمدن
السنوسي حامد وهلي - تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.
حسن مدن : حديث عن الأقليات في العالم العربي
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن في فترةٍ ما، ليست بعيدة، انشغلت مجموعة من الباحثين العرب، ومراكز أبحاث لم يعد بعضها قائماً، بمسألة الأقليات في العالم العربي، أكانت أقليات دينية كالمسيحيين مثلاً، أو أقليات عرقية كالكرد مثلاً، أو حتى داخل الطوائف الإسلامية نفسها، فمع أن أغلبية سكان بلداننا يدينون بالإسلام، ولكن المسلمين أنفسهم يتوزعون على مذاهب وطوائف، بينهم من يشكل الأكثرية، وبينهم من يتوزعون على أقليات.يومذاك أثيرت أسئلة حول أسباب هذا الاهتمام المفاجئ بموضوع الأقليات، وجرى حديث حول أن أجندات مغرضة تقف وراءه، رغبة في إحداث انشقاقات في النسيج الوطني للبلدان العربية المختلفة، أو تعميق ما هو ظاهر منها. والقارئ للتطورات التالية في البلدان العربية ليس بوسعه أن يتجاهل كلية هذا الرأي.لكن هذا شيء، وحقيقة أن هناك حقوقاً مهضومة للأقليات في بعض البلدان العربية شيء آخر، وأن فكرة المواطنة، من حيث هي تكافؤ في الحقوق كافة، بما فيها الحقوق الثقافية كاحترام اللغات القومية وحرية العبادة والمعتقد وما إلى ذلك، فكرة غائبة أو مغيبة في الكثير من الحالات في عالمنا العربي.لا جدال في أن اللغة العربية هي اللغة القومية للبلدان العربية، شأنها في ذلك شأن بقية اللغات القومية في البلدان الأخرى، لكن هذا لا يتعارض، ويجب ألا يتعارض مع حق لأقليات القومية في بلداننا في الحفاظ على لغاتها، ولا جدال أيضاً في أن الإسلام هو دين الأغلبية الساحقة من العرب وغير العرب في البلدان العربية كالكرد والأمازيغ مثلاً، لكن هذا لا يتعارض مع حقيقة أن هناك من يدين بالمسيحية واليهودية، أو يؤمن بديانات غير سماوية، وليس من العدل حرمانهم من ممارسة شعائرهم الدينية، وصون مراكز عبادتهم وطقوسهم.المساحة الجغرافية التي يشكلها العالم العربي في المشرق وشرق إفريقيا والسودان يقطنها خليط من البشر قبل الإسلام وبعده، وثمة هجرات استوعبها العالم العربي في فترات مختلفة، وبات هؤلاء المهاجرون، جيلاً وراء جيل، جزءاً من النسيج الوطني في بلداننا، كحال الأرمن مثلاً في بلاد الشام ومصر.ما كان متعيناً السماح بأن يشكل وجود الأقليات موضوع فرقة في بلداننا، بل كان مطلوباً تطوير وتقوية الأثر الإيجابي والحضاري لوجودهم في إثراء ثقافاتنا، والحفاظ على طابع التنوع الثقافي والتعددية الحضارية التي نعلم ما كان لهما من آثار غاية الأهمية في إثراء مجتمعاتنا وتقدّمها.لو روعيت كل هذه العوامل لتفادينا الكثير من حروبنا الأهلية، ونزاعاتنا الداخلية، ولما اضطر جنوب السودان، مثلاً، للانفصال عن شماله. لم تتعامل الدولة العربية في الكثير من الحالات بما كان يجب عليها أن تتعامل به مع مسألة الأقليات في بلدانها، بل إنها جنحت نحو العنف الشديد تجاه بعضها، على نحو ما فعلته الحكومات العراقية المتعاقبة مع مطالبات الكرد بحقوقهم القومية في إطار الدولة العراقية، وهو عنف بلغ حدّ استخدام السلاح الكيماوي ضدهم كما فعل نظام صدّام حسين.أكثر من ذلك، تعرض الكرد وغيرهم من الأقليات لعمليات تهجير من مناطقهم إلى مناطق أخرى داخل الدولة، وبالمقابل توطين السكان العرب بشكل مخطط ومنهجي في هذه المناطق، في نطاق ما وصف ب«التعريب»، في عملية قسرية مفتعلة، ليست نتاج سيرورة تاريخية طوعية قابلة لأن تحدث.وإذا اتفقنا أن الثقافة العربية الإسلامية هي إطار جامع للسكان في البلدان المنضوية تحتها، فإن ذلك لا يحجب حقيقة التنوع الإثني والعرقي والديني في إطار هذه الثقافة، ويقدّم لنا تاريخ الحضارة العربية الإسلامية أمثلة ساطعة على هذا التنوع. كُثر هم الفلاسفة والأدباء والعلماء ممن نبغوا في الحقب المختلف ......
#حديث
#الأقليات
#العالم
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696833
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن في فترةٍ ما، ليست بعيدة، انشغلت مجموعة من الباحثين العرب، ومراكز أبحاث لم يعد بعضها قائماً، بمسألة الأقليات في العالم العربي، أكانت أقليات دينية كالمسيحيين مثلاً، أو أقليات عرقية كالكرد مثلاً، أو حتى داخل الطوائف الإسلامية نفسها، فمع أن أغلبية سكان بلداننا يدينون بالإسلام، ولكن المسلمين أنفسهم يتوزعون على مذاهب وطوائف، بينهم من يشكل الأكثرية، وبينهم من يتوزعون على أقليات.يومذاك أثيرت أسئلة حول أسباب هذا الاهتمام المفاجئ بموضوع الأقليات، وجرى حديث حول أن أجندات مغرضة تقف وراءه، رغبة في إحداث انشقاقات في النسيج الوطني للبلدان العربية المختلفة، أو تعميق ما هو ظاهر منها. والقارئ للتطورات التالية في البلدان العربية ليس بوسعه أن يتجاهل كلية هذا الرأي.لكن هذا شيء، وحقيقة أن هناك حقوقاً مهضومة للأقليات في بعض البلدان العربية شيء آخر، وأن فكرة المواطنة، من حيث هي تكافؤ في الحقوق كافة، بما فيها الحقوق الثقافية كاحترام اللغات القومية وحرية العبادة والمعتقد وما إلى ذلك، فكرة غائبة أو مغيبة في الكثير من الحالات في عالمنا العربي.لا جدال في أن اللغة العربية هي اللغة القومية للبلدان العربية، شأنها في ذلك شأن بقية اللغات القومية في البلدان الأخرى، لكن هذا لا يتعارض، ويجب ألا يتعارض مع حق لأقليات القومية في بلداننا في الحفاظ على لغاتها، ولا جدال أيضاً في أن الإسلام هو دين الأغلبية الساحقة من العرب وغير العرب في البلدان العربية كالكرد والأمازيغ مثلاً، لكن هذا لا يتعارض مع حقيقة أن هناك من يدين بالمسيحية واليهودية، أو يؤمن بديانات غير سماوية، وليس من العدل حرمانهم من ممارسة شعائرهم الدينية، وصون مراكز عبادتهم وطقوسهم.المساحة الجغرافية التي يشكلها العالم العربي في المشرق وشرق إفريقيا والسودان يقطنها خليط من البشر قبل الإسلام وبعده، وثمة هجرات استوعبها العالم العربي في فترات مختلفة، وبات هؤلاء المهاجرون، جيلاً وراء جيل، جزءاً من النسيج الوطني في بلداننا، كحال الأرمن مثلاً في بلاد الشام ومصر.ما كان متعيناً السماح بأن يشكل وجود الأقليات موضوع فرقة في بلداننا، بل كان مطلوباً تطوير وتقوية الأثر الإيجابي والحضاري لوجودهم في إثراء ثقافاتنا، والحفاظ على طابع التنوع الثقافي والتعددية الحضارية التي نعلم ما كان لهما من آثار غاية الأهمية في إثراء مجتمعاتنا وتقدّمها.لو روعيت كل هذه العوامل لتفادينا الكثير من حروبنا الأهلية، ونزاعاتنا الداخلية، ولما اضطر جنوب السودان، مثلاً، للانفصال عن شماله. لم تتعامل الدولة العربية في الكثير من الحالات بما كان يجب عليها أن تتعامل به مع مسألة الأقليات في بلدانها، بل إنها جنحت نحو العنف الشديد تجاه بعضها، على نحو ما فعلته الحكومات العراقية المتعاقبة مع مطالبات الكرد بحقوقهم القومية في إطار الدولة العراقية، وهو عنف بلغ حدّ استخدام السلاح الكيماوي ضدهم كما فعل نظام صدّام حسين.أكثر من ذلك، تعرض الكرد وغيرهم من الأقليات لعمليات تهجير من مناطقهم إلى مناطق أخرى داخل الدولة، وبالمقابل توطين السكان العرب بشكل مخطط ومنهجي في هذه المناطق، في نطاق ما وصف ب«التعريب»، في عملية قسرية مفتعلة، ليست نتاج سيرورة تاريخية طوعية قابلة لأن تحدث.وإذا اتفقنا أن الثقافة العربية الإسلامية هي إطار جامع للسكان في البلدان المنضوية تحتها، فإن ذلك لا يحجب حقيقة التنوع الإثني والعرقي والديني في إطار هذه الثقافة، ويقدّم لنا تاريخ الحضارة العربية الإسلامية أمثلة ساطعة على هذا التنوع. كُثر هم الفلاسفة والأدباء والعلماء ممن نبغوا في الحقب المختلف ......
#حديث
#الأقليات
#العالم
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696833
الحوار المتمدن
حسن مدن - حديث عن (الأقليات) في العالم العربي
باسم محمد حسين : ما تريده الصين لأبنائها من الأقليات
#الحوار_المتمدن
#باسم_محمد_حسين تأسست جمهورية الصين الشعبية في الاول من أكتوبر عام 1949، دولةً يقودها الحزب الشيوعي الصيني، وبسطت قوانينها الاشتراكية على كامل التراب الصيني بتأييد الشعب الصيني، وانسحب ذلك على كل المناطق في شمال وشمال غرب وجنوب وشرق هذه الدولة الكبيرة المساحة وعديد السكان، وعديدهم اليوم نحو مليار ونصف المليار نسمة، ينتمون الى 56 قومية، أكبرها (هان(. شهدت مناطق الصين خلال الحقبة المنصرمة تداخلا وتلاحقاً سكانياً وقومياً هائلاً، ويعود ذلك لاتساع الأنشطة الحكومية والاقتصادية هناك، والتي تصب في صالح المجتمع الصيني عموماً. هذا الأمر بالتأكيد لم ولن يعجب الغرب وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركية حيث تقف دائماً بالضد من مصالح الشعوب الناهضة، وتحاول فرض هيمنتها عليها وعلى اقتصادياتها، لشعورها المتعالي بأنها مالكة العالم، فأخذت تشدد حملتها لزرع الضغائن وتخليق المشاكل بين مختلف القوميات المتآخية، والتي تعمل جميعها لخدمة المجموع، ولهذا بالذات فشلت الولايات المتحدة في مسعاها التخريبي. ان مرور طريق الحرير الجديد الذي أحياه الرفيق الرئيس شي جين بينغ منذ عام 2013 في هذه المناطق، وصولاً الى الدول المجاورة، لابد ان يصحبه عمل كبير ومتنوع لإيصال المنتجات الصينية أو استيراد ما تحتاجه الصين العملاقة من تلك الدول، وهذا بالتأكيد سيكون في صالح جمهورية الصين الشعبية وشعبها المثابر، وهو أمر يقف بالضد من التوجهات الرأسمالية التي تريد الهيمنة على كل شيء، فقامت بتوجيه عملائها لافتعال المشاكل بين هذه القوميات المتحابة في الوطن والتي تعمل لخير المجتمع برمته والإنسانية. بينما تعمل الماكينة الإعلامية الغربية بخبث وأكاذيب في محاولات بائسة لتخويف الأقلية الإيغورية المسلمة وتشجيعها على الهجرة الى الدول والمناطق المجاورة، ومنها الى تركيا، وربما الى أوروبا أيضاً لاستغلال المهجرين ببشاعة كقنابل موقوتة ضد شعوب أخرى. في تسعينيات القرن الماضي حدثت اعتداءات على البعض من قومية هان بالتفجير أو الطعن بالأسلحة الجارحة من طرف بعض الارهابيين من الخارجين عن الإيغور وبتشجيع ما يُسمّى بالحزب الإسلامي في تركستان، وما هم في تركستان، الأمر الذي دفع بالقيادة الصينية الى استحداث مدارس اجتماعية لتأهيل بعض السكان الإيغور وتعليمهم مبادئ السلام والتعايش السلمي بين الشعوب والقوميات، وهذه الخطوة أتت أُكلها في المجتمع الإيغوري الأمر الذي أغاض الغرب وأخذ يدّعي بأن هذه المدارس تمنع الناس من أداء فرائضهم الدينية وبعض المستحبات في قراءة القرآن وغيرها من الأمور المتعارف عليها في الدين الاسلامي الحنيف، ووصفوها بأنها سجون تفرض على أهل هذه الطائفة تغيير هوياتهم الثقافية والدينية. لم يُعرف عن الصين في جميع مراحلها التاريخية انها استعمرت أو آذت الشعوب المجاورة، أو غيرها من شعوب العالم طيلة آلاف السنين من عمرها المديد، فكيف لها اليوم أن تؤذي شعبها وأبناء جلدتها. ان التوجه الصيني في التعاملات التجارية تفضل مبدأ (رابح – رابح)، أي تكون المنفعة للطرفين المتشاركين، وما تصرفها في السنين الثلاث الماضية مع الولايات المتحدة أثناء رفع التعرفة الكمركية الأميركية بنسبة 25% على بعض الصادرات الصينية الى الولايات المتحدة الأميركية، بتخفيض بعض أسعار تلك السلع، إلاّ الدليل الدامغ على أن هذه الدولة التي يقودها الحزب العريق (الحزب الشيوعي الصيني)، تريد مصلحة الطرفين وليس ذاتها فقط كما تفعل أميركا. فكيف لهذه الدولة التي تحاول مساعدة شعوب غير شعبها أن تقوم بإيذاء قومية من قومياتها الأساسية؟!هذا والضمير من وراء القصد.. ......
#تريده
#الصين
#لأبنائها
#الأقليات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699830
#الحوار_المتمدن
#باسم_محمد_حسين تأسست جمهورية الصين الشعبية في الاول من أكتوبر عام 1949، دولةً يقودها الحزب الشيوعي الصيني، وبسطت قوانينها الاشتراكية على كامل التراب الصيني بتأييد الشعب الصيني، وانسحب ذلك على كل المناطق في شمال وشمال غرب وجنوب وشرق هذه الدولة الكبيرة المساحة وعديد السكان، وعديدهم اليوم نحو مليار ونصف المليار نسمة، ينتمون الى 56 قومية، أكبرها (هان(. شهدت مناطق الصين خلال الحقبة المنصرمة تداخلا وتلاحقاً سكانياً وقومياً هائلاً، ويعود ذلك لاتساع الأنشطة الحكومية والاقتصادية هناك، والتي تصب في صالح المجتمع الصيني عموماً. هذا الأمر بالتأكيد لم ولن يعجب الغرب وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركية حيث تقف دائماً بالضد من مصالح الشعوب الناهضة، وتحاول فرض هيمنتها عليها وعلى اقتصادياتها، لشعورها المتعالي بأنها مالكة العالم، فأخذت تشدد حملتها لزرع الضغائن وتخليق المشاكل بين مختلف القوميات المتآخية، والتي تعمل جميعها لخدمة المجموع، ولهذا بالذات فشلت الولايات المتحدة في مسعاها التخريبي. ان مرور طريق الحرير الجديد الذي أحياه الرفيق الرئيس شي جين بينغ منذ عام 2013 في هذه المناطق، وصولاً الى الدول المجاورة، لابد ان يصحبه عمل كبير ومتنوع لإيصال المنتجات الصينية أو استيراد ما تحتاجه الصين العملاقة من تلك الدول، وهذا بالتأكيد سيكون في صالح جمهورية الصين الشعبية وشعبها المثابر، وهو أمر يقف بالضد من التوجهات الرأسمالية التي تريد الهيمنة على كل شيء، فقامت بتوجيه عملائها لافتعال المشاكل بين هذه القوميات المتحابة في الوطن والتي تعمل لخير المجتمع برمته والإنسانية. بينما تعمل الماكينة الإعلامية الغربية بخبث وأكاذيب في محاولات بائسة لتخويف الأقلية الإيغورية المسلمة وتشجيعها على الهجرة الى الدول والمناطق المجاورة، ومنها الى تركيا، وربما الى أوروبا أيضاً لاستغلال المهجرين ببشاعة كقنابل موقوتة ضد شعوب أخرى. في تسعينيات القرن الماضي حدثت اعتداءات على البعض من قومية هان بالتفجير أو الطعن بالأسلحة الجارحة من طرف بعض الارهابيين من الخارجين عن الإيغور وبتشجيع ما يُسمّى بالحزب الإسلامي في تركستان، وما هم في تركستان، الأمر الذي دفع بالقيادة الصينية الى استحداث مدارس اجتماعية لتأهيل بعض السكان الإيغور وتعليمهم مبادئ السلام والتعايش السلمي بين الشعوب والقوميات، وهذه الخطوة أتت أُكلها في المجتمع الإيغوري الأمر الذي أغاض الغرب وأخذ يدّعي بأن هذه المدارس تمنع الناس من أداء فرائضهم الدينية وبعض المستحبات في قراءة القرآن وغيرها من الأمور المتعارف عليها في الدين الاسلامي الحنيف، ووصفوها بأنها سجون تفرض على أهل هذه الطائفة تغيير هوياتهم الثقافية والدينية. لم يُعرف عن الصين في جميع مراحلها التاريخية انها استعمرت أو آذت الشعوب المجاورة، أو غيرها من شعوب العالم طيلة آلاف السنين من عمرها المديد، فكيف لها اليوم أن تؤذي شعبها وأبناء جلدتها. ان التوجه الصيني في التعاملات التجارية تفضل مبدأ (رابح – رابح)، أي تكون المنفعة للطرفين المتشاركين، وما تصرفها في السنين الثلاث الماضية مع الولايات المتحدة أثناء رفع التعرفة الكمركية الأميركية بنسبة 25% على بعض الصادرات الصينية الى الولايات المتحدة الأميركية، بتخفيض بعض أسعار تلك السلع، إلاّ الدليل الدامغ على أن هذه الدولة التي يقودها الحزب العريق (الحزب الشيوعي الصيني)، تريد مصلحة الطرفين وليس ذاتها فقط كما تفعل أميركا. فكيف لهذه الدولة التي تحاول مساعدة شعوب غير شعبها أن تقوم بإيذاء قومية من قومياتها الأساسية؟!هذا والضمير من وراء القصد.. ......
#تريده
#الصين
#لأبنائها
#الأقليات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699830
الحوار المتمدن
باسم محمد حسين - ما تريده الصين لأبنائها من الأقليات
احمد موكرياني : الأقليات في الشرق الأوسط هم العرب والترك والفرس اما الكرد والبلوش والأمازيغ هم أصحاب الأرض
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني يؤلمني ككردي ان اوصف بالأقلية او انفصالي إذا طالبت بحقوقي في وطني في كردستان ويصفون البلوش بالأقلية في بلوشستان والأمازيغ بالأقلية في شمال افريقيا وخاصة في تونس والجزائر والمغرب، والحقيقة ان المستعمرين العرب والترك والفرس هم الأقليات ومستعمرون لأوطاننا، ونحن الأكثرية وأصحاب الأرض.الغريب ان الوسائل الإعلام حتى الغربية التي تدعي الديمقراطية تصف المواطنين على ارضهم بالأقليات، حيث ذكروا في يوم 30 يناير/كانون الثاني 2021 من ان النظام العنصري المذهبي الإيراني أعدم المناضل البلوشي جاويد دهقان، وتناقلت الوسائل الإعلامية الخبر كالتالي:"نفذت السلطة القضائية في إيران حكم الاعدام بحق شخص من "أقلية البلوش" مدان بالقتل والانتماء الى تنظيم "إرهابي"، بحسب ما أفاد موقع "ميزان أونلاين" السبت، وذلك غداة حض الأمم المتحدة طهران على وقف تنفيذ الحكم.وأورد الموقع الالكتروني التابع للسلطة القضائية، أن جاويد دهقان خلد أعدم شنقا في وقت مبكر صباح السبت في محافظة سيستان- بلوشستان (جنوب شرق)"السؤال: اليس سخيفا ناقل الخبر بأن يعتبر بلوشي اقلية في وطنه في بلوشستان؟عندما كان المناضل عبدالله اوجلان يبحث عن بقعة ارض حتى وان كان سجنا في دول أوربا ليحمي نفسه من المغول الترك بعد ان اخرجه حافظ الأسد من سوريا جبنا وخوفا من المغول الترك المستعمرين للواء الإسكندرونة السوري. كتبت الى رئيس وزراء اوربي كنت أكن له كل تقدير واحترام وكان يساري الهوى رسالة مختصرة "لا توجد ديمقراطية غربية بل مصالح غربية" لأنهم لم يمنحوا المناضل عبدالله اوجلان حتى غرفة في سجونهم لحمايته من المغول الترك المستعمرين لكوردستان، فلم أتوقع منه الرد ولكن الرئيس الوزراء رد على رسالتي برسالة خطية ودية ما زلت احتفظ بها، مبررا عدم قبول المناضل عبدالله اوجلان لاجئا في بلاده لأن حكومته ملتزمة بالقرارات ألأتحاد الأوربي ولم يكن لديه الحرية في قبوله كلاجئ.وتبين لاحقا ان القوة التي عرقلت بقاء المناضل عبدالله اوجلان في أوربا كانت الولايات المتحدة الأمريكية وليست غيرها، حتى ان وزيرة الخارجية الأمريكية في وقتها مادلين أولبرايت سافرت الى روسيا لمنع بقاء عبدالله اوجلان في روسيا، فرضخت روسيا للضغط الأمريكي، وطلبت أمريكا ارسال عبدالله اوجلان الى دولة افريقية ليسهل فيها اختطاف المناضل عبد الله اوجلان من قبل تركيا، وكانت هناك ترتيبات لذهاب المناضل عبدالله اوجلان الى جنوب افريقيا في حماية نلسون منديلا ولكن الحكومة الكينية منعت ذهابه الى جنوب افريقيا، فأختطف عبدالله اوجلان في 15 شباط/فبراير 1999 من كينيا بعلم وتواطئ الحكومة الكينية والاستخبارات الأمريكية من قبل القوات الخاصة التركية وبطائرة خاصة تابعة لرجل اعمال تركي.ولكني لا أنسي موقف الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، فهو الذي أنقذ المناضل عبدالله اوجلان من الحبل المشنقة حيث ارسلت اليه رسالة بالفاكس الى جهاز فاكسه المباشر طالب منه ان يدرس ملف الجرائم الجيش التركي ضد الكرد من خلال التقرير الحقوق الأنسان في الوزارة الخارجية الأمريكية وكتبت له رقم المرجع في الأرشيف الوزارة الخارجية الأمريكية، كنت قد اطلعت على ذلك التقرير وقرأته بالتفصيل في وقت سابق، فكتبت له ما يلي: "لا احتاج للكتابة عن الجرائم الجيش التركي ضد الكرد اكثر مما هو مكتوب في التقرير للوزارة خارجيتكم" وطلبت منه التدخل بعدم تنفيذ الحكم الاعدام وأضفت "اذا نفذ الحكم الإعدام بعبدالله اوجلان فهناك ملايين عبدالله أوجلان من الكرد". فعندما اجتمع بيل كلينتون مع الرئيس التركي سليمان ديميريل ......
#الأقليات
#الشرق
#الأوسط
#العرب
#والترك
#والفرس
#الكرد
#والبلوش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708709
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني يؤلمني ككردي ان اوصف بالأقلية او انفصالي إذا طالبت بحقوقي في وطني في كردستان ويصفون البلوش بالأقلية في بلوشستان والأمازيغ بالأقلية في شمال افريقيا وخاصة في تونس والجزائر والمغرب، والحقيقة ان المستعمرين العرب والترك والفرس هم الأقليات ومستعمرون لأوطاننا، ونحن الأكثرية وأصحاب الأرض.الغريب ان الوسائل الإعلام حتى الغربية التي تدعي الديمقراطية تصف المواطنين على ارضهم بالأقليات، حيث ذكروا في يوم 30 يناير/كانون الثاني 2021 من ان النظام العنصري المذهبي الإيراني أعدم المناضل البلوشي جاويد دهقان، وتناقلت الوسائل الإعلامية الخبر كالتالي:"نفذت السلطة القضائية في إيران حكم الاعدام بحق شخص من "أقلية البلوش" مدان بالقتل والانتماء الى تنظيم "إرهابي"، بحسب ما أفاد موقع "ميزان أونلاين" السبت، وذلك غداة حض الأمم المتحدة طهران على وقف تنفيذ الحكم.وأورد الموقع الالكتروني التابع للسلطة القضائية، أن جاويد دهقان خلد أعدم شنقا في وقت مبكر صباح السبت في محافظة سيستان- بلوشستان (جنوب شرق)"السؤال: اليس سخيفا ناقل الخبر بأن يعتبر بلوشي اقلية في وطنه في بلوشستان؟عندما كان المناضل عبدالله اوجلان يبحث عن بقعة ارض حتى وان كان سجنا في دول أوربا ليحمي نفسه من المغول الترك بعد ان اخرجه حافظ الأسد من سوريا جبنا وخوفا من المغول الترك المستعمرين للواء الإسكندرونة السوري. كتبت الى رئيس وزراء اوربي كنت أكن له كل تقدير واحترام وكان يساري الهوى رسالة مختصرة "لا توجد ديمقراطية غربية بل مصالح غربية" لأنهم لم يمنحوا المناضل عبدالله اوجلان حتى غرفة في سجونهم لحمايته من المغول الترك المستعمرين لكوردستان، فلم أتوقع منه الرد ولكن الرئيس الوزراء رد على رسالتي برسالة خطية ودية ما زلت احتفظ بها، مبررا عدم قبول المناضل عبدالله اوجلان لاجئا في بلاده لأن حكومته ملتزمة بالقرارات ألأتحاد الأوربي ولم يكن لديه الحرية في قبوله كلاجئ.وتبين لاحقا ان القوة التي عرقلت بقاء المناضل عبدالله اوجلان في أوربا كانت الولايات المتحدة الأمريكية وليست غيرها، حتى ان وزيرة الخارجية الأمريكية في وقتها مادلين أولبرايت سافرت الى روسيا لمنع بقاء عبدالله اوجلان في روسيا، فرضخت روسيا للضغط الأمريكي، وطلبت أمريكا ارسال عبدالله اوجلان الى دولة افريقية ليسهل فيها اختطاف المناضل عبد الله اوجلان من قبل تركيا، وكانت هناك ترتيبات لذهاب المناضل عبدالله اوجلان الى جنوب افريقيا في حماية نلسون منديلا ولكن الحكومة الكينية منعت ذهابه الى جنوب افريقيا، فأختطف عبدالله اوجلان في 15 شباط/فبراير 1999 من كينيا بعلم وتواطئ الحكومة الكينية والاستخبارات الأمريكية من قبل القوات الخاصة التركية وبطائرة خاصة تابعة لرجل اعمال تركي.ولكني لا أنسي موقف الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، فهو الذي أنقذ المناضل عبدالله اوجلان من الحبل المشنقة حيث ارسلت اليه رسالة بالفاكس الى جهاز فاكسه المباشر طالب منه ان يدرس ملف الجرائم الجيش التركي ضد الكرد من خلال التقرير الحقوق الأنسان في الوزارة الخارجية الأمريكية وكتبت له رقم المرجع في الأرشيف الوزارة الخارجية الأمريكية، كنت قد اطلعت على ذلك التقرير وقرأته بالتفصيل في وقت سابق، فكتبت له ما يلي: "لا احتاج للكتابة عن الجرائم الجيش التركي ضد الكرد اكثر مما هو مكتوب في التقرير للوزارة خارجيتكم" وطلبت منه التدخل بعدم تنفيذ الحكم الاعدام وأضفت "اذا نفذ الحكم الإعدام بعبدالله اوجلان فهناك ملايين عبدالله أوجلان من الكرد". فعندما اجتمع بيل كلينتون مع الرئيس التركي سليمان ديميريل ......
#الأقليات
#الشرق
#الأوسط
#العرب
#والترك
#والفرس
#الكرد
#والبلوش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708709
الحوار المتمدن
احمد موكرياني - الأقليات في الشرق الأوسط هم العرب والترك والفرس اما الكرد والبلوش والأمازيغ هم أصحاب الأرض