الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خيرالله قاسم المالكي : وجوه من صور
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي في موسم لحصاد يجمعون الرق والعبيد وأرباب السوابق من المدينة و الأصقاع البعيدة يوزعون البرد عليهم والمناجل ويبقى الأسياد في أبراجهم العاجية بانتظار الريع ليقسموه فيما بينهم وهم ساهرون مع السبايا الحسناوات والجواري في رقص ماجن، يخلعون فيه ملابسهم . تسرقه جارية ثملة وترميها من على جسرا يتوسط النهر. ترميها في الماء الآسن قطعة قطعه وتبقي الملابس الداخلية معلقات على جدار في آخر المدينة وفي حقول السنابل. يمسح العبيد والرق المتعبين وجههم فيها . ......
#وجوه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702574
محمد حمد : قناع واحد وثلاثة وجوه مستديرة...
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد وجه من صخر وغبار صيفييرسم وجها لا يشبهني في قعر المرآةوملامح رجل تتناسل في عينيه أسئلة عرجاء واكوام من "سكراب" الكلمات وبريق يتصاعد من شمعة صمت راقصةتشبه في بعض الأحيانهمسات عطشىأو موسيقى دافئة تعزفها أصداء القُبلات.. وجه من طين وحنين وبقايا احلاميخرج من عينيّ إلى الشارع يتقمّص شخصية شاعر يلتفّ بثوب الكتمانوقناع النكرانويهيم وحيدا في طرق مغلقة العينين بلا خارطة طريق أو نشرة انواء أو عنوان يبحث عنّي في جسد مربوع تتقاذفه زوبعة في فنجان اوجه من أوراق السيلفون اتركه احيانا للذكرى في جيب البنطاليتبعني في جلّ متاهات الاسفار وطقوس التجوال يحصي أخطائي وجراحي في كل نزالبل...في كل الأحوالويتركني في صحراء مقفرة: بدويّااعيته تقاليد الترحال ! ......
#قناع
#واحد
#وثلاثة
#وجوه
#مستديرة...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702831
سامي الكيلاني : وجوه هذا الصباح-قصة
#الحوار_المتمدن
#سامي_الكيلاني وجوه هذا الصباح-قصة قصيرةتنظر من الشباك، شمس ربيعية لم تظهر بعد في مساحة السماء الزرقاء البادية لك، الطرف الآخر من المجمع السكني يحجبها بارتفاعه، لكنها تنشر ضياءها وتعلن نفسها بوضوح من خلال نشر ضيائها على بقايا الثلج في الساحة الخلفية للمبنى. يخطر ببالك أن تتكاسل اليوم، فهل تستسلم لهذه الرغبة في الراحة وعدم الذهاب إلى الجامعة؟ لم تستسلم للثلج ولا حتى لعاصفة ثلجية، إلاً تلك التي كانت فوق الاحتمال، ولم تستسلم للرغبة الطارئة بالتكاسل التي شدتك إلى الفراش ودفء البيت في الأيام الصعبة، فهل ستفعلها الآن؟ الأفضل أن تغادر الشقة سريعاً وتنفض أفكار التكاسل هذه، تعطي نفسك شحنة إيجابية وتقرر الانطلاق.تهبط من الباص في موقف محطة المترو لتنطلق باتجاه الجامعة. أمامك خياران، إما محطة مترو سوفيه أو محطة مترو كوت فيرتو. في الشتاء والثلج تفضل محطة سوفيه لأنك في نهاية المطاف تصل إلى محطة باص توفر عليك حوالي ثلاثمائة متر من المشي على الثلج أو تحته، وهذا أمر يستحق. أما في غياب الثلج فالأفضلية تذهب لتصب في صالح محطة كوت فيرتو، هذه المحطة هي الأكثر تفضيلاً بالنسبة لك لأنها بداية خط المترو وبالتالي تضمن وجود مقعد تستريح فيه وتستغل الوقت بالقراءة هذا أولاً، ولأن محطة مترو مكغيل هي محطة الوصول التي تحبها والتي كانت ملتقى التعارف بينك وبين هذه المدينة الجميلة يوم جئتها أول مرة قبل أعوام.على مدخل محطة المترو، يقف موزعا الجريدتين اليوميتين المجانيتين، جريدة "مترو" وجريدة "24 مونتريال"، يقف الواحد منهما إلى جانب رزم عديدة من جريدته وفي يده اليسرى كمية منها وتعمل يده اليمنى كمروحة أو كذراع آلة في مصنع، يطوي نسخة ويسلمها لمن يريد من الذين يتدفقون صباحاً كسيل بشري على المحطة. الأول خمسيني أو حتى ستيني بشوارب بيضاء والثاني شاب ثلاثيني أسمر البشرة. تأخذ نسخة من كل منهما على الرغم من أنك لا تعرف الفرنسية، لكنك صرت تعرف عدداً لا بأس به من المفردات وتفهم ما تعنيه دون أن تستطيع لفظها، تأخذ النسختين وتتصفح العناوين في أقل من خمس دقائق، تبحث عن عنوان لافت أو صورة، لتبحث بعدها عن الموضوع بطريقة أخرى، وتأخذهما لأن بسمة الموزع الممزوجة بتحيته الصباحية تستحق أن تستجيب لرغبته في التوزيع، ويمكنك كذلك أن تستفيد من النسختين بعد تصفحهما على طاولة الطعام.تهبط الدرج المتحرك، القطار على الرصيف يطلق إشارة الاستعداد لإغلاق الأبواب فيسرع البعض على الدرج للقفز داخل العربة قبل إغلاق الأبواب. لا تفعل ذلك، فالقطار اللاحق سيأتي بعد ثلاث دقائق. لا تنتبه عادة لسائق المترو، في كثير من الأحيان تصل الرصيف والقطار ينتظر الانطلاق، وحتى إن أقبل وأنت في الانتظار لا يلفت نظرك السائق أو السائقة. هذا الصباح أقبل المترو من الطرف البعيد للمحطة وفي قمرة القيادة بانت صبية متوسطة الحجم، بشعر قصير ووجه مستدير عليه علامات الجدية، مع اقتراب القطار على بعد أمتار تلمح قرطاً يلمع في أذنها، صورة لا تتناسب مع صورة تقليدية لسائق باص أو مترو، ومع اقترابها كانت على محياها جدية وكانت منتصبة القامة دون تجهم، مسترخية، هل كانت تبتسم، ربما، وإن لم تكن فإنك تستطيع الجزم بأن وجهها كان بشوشاً. تتذكر سائق الباص في القرية أيام طفولتك، كنت تحيط صورته بهالة إعجاب وأنت تراه خلف عجلة القيادة يحادث الركاب وهم يردون عليه، لسائق الباص مكانة اجتماعية تجعله موضع إعجاب. تضحك في سرك وأنت تتخيل مشاعره لو حدثته عن هذه الصبية التي تقود قطاراً، بالتأكيد سيقول لك أنها إحدى علامات الساعة. يمضي القطار إلى نهاية المحطة لأنها المحطة الأخيرة في هذا ال ......
#وجوه
#الصباح-قصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705168