الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي الذيب : هل هناك أخطاء لغوية في القرآن؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب هذا المقال بالصوت والصورة مع بعض التصرف: https://youtu.be/W5m1PtcXP1kيقول القرآن: «لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ» (61-41: 42). وفي آية أخرى: «قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ» (59-39: 28).من الصعب على المسلم المؤمن، عالمًا كان أو جاهلًا، تقبل مجرد احتمال أن القرآن قد يحتوي على أخطاء مهما كان نوعها. فهذه مسلمة المسلمات لا يمكن لأي مسلم التفريط فيها لأن ذلك إلغاء لمصدره الإلهي وتقويض للإسلام بأكمله وللمجتمعات المبنية على أسس دينية. ومن ينكرها منهم يعرض نفسه للخطر إذ يعتبر مرتدًا في نظر الشرع الإسلامي. ومن يرى منهم عيبًا في القرآن نسبه لقصور في عقوله وليس للقرآن. فالمسلم يتهم نفسه ولا يتهم قرآنه. وهذا ما جعل المسلمين يتشبثون بعدم تغيير إملاء القرآن لكي يتناسب مع الإملاء المتعارف عليه، أو ادخال علامات الترقيم الحديثة، لأن ذلك يعني انتقالًا إلى نص أفضل من النص الحالي وانتقاصًا من كمال الله.وعامة ينظر المؤمن إلى لفظ القرآن وليس إلى معناه. فهو واثق بأن النص من عند الله ولا يمكن بأي حال من الأحوال وجود نقص فيه أو خطأ. فلماذا إذن يتعب نفسه؟ والقرآن يقول عن الله: «لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ» (73-21: 23). وقد جاء في كتاب المنتخب الصادر عن الأزهر التفسير الآتي لهذه الآية: «لا يُحاسب - سبحانه - ولا يُسأل عما يفعل، لأنه الواحد المتفرد بالعزة والسلطان، الحكيم العليم، فلا يخطئ في فعل أي شيء، وهم يُحاسبون ويُسألون عما يفعلون؛ لأنهم يخطئون لضعفهم وجهلهم وغلبة الشهوة عليهم».وجاء في تفسير الكشاف للزمخشري (الذي يعتبر من المعتزلة الذين يحكمون العقل!): «إذا كانت عادة الملوك والجبابرة أن لا يسألهم من في مملكتهم عن أفعالهم وعما يوردون ويصدرون من تدبير ملكهم، تهيبًا وإجلالًا، مع جواز الخطأ والزلل وأنواع الفساد عليهم - كان ملك الملوك وربّ الأرباب خالقهم ورازقهم أولى بأن لا يُسأل عن أفعاله، مع ما علم واستقرّ في العقول من أن ما يفعله كله مفعول بدواعي الحكمة، ولا يجوز عليه الخطأ ولا فعل القبائح».وعلى النقيض من المؤمن، يرى الباحث أن كل نص، مهما كانت قدسيته عند أتباعه، هو نص بشري يقبل الخطأ والصواب إما في مجال المضمون وإما في مجال اللغة. وفيما يخص الأخطاء اللغوية، يتعامل الباحث مع القرآن كما يتعامل مع كتاب رياضيات أو فيزياء. فهو لا ينظر إلى المضمون، بل إلى سلامة اللغة التي كتب بها هذا الكتاب. وقد تم أحيانًا تصحيح بعض أخطاء القرآن من خلال اختلافات القراءات. ولكن تلك القراءات زادت الطين بلة في بعض الأحيان، خاصة وأن بعض كلمات القرآن جاء فيها أكثر من عشر قراءات مختلفة ومتناقضة. وهناك من يرى ان القراءات جزء من الوحي اعتمادًا على المقولة بأن القرآن نزل على سبعة أحرف. وهذه مجرد حيلة لكيلا يتم الاعتراف صراحة بأن في القرآن أخطاء. والقرآن الذي بين أيدي المسلمين وفي الجوامع لا يتضمن هذه القراءات، بل قراءة واحدة. ولو قام أحدهم بتصحيح القرآن معتمدًا على تلك القراءات لما سمحت بنشره الدول العربية والإسلامية ولأعتبر تحريفًا للقرآن، وهو ما يعاقب عليه فاعله.ويمكن تصنيف الأخطاء إلى عدة أنواع: الأخطاء الأخلاقية، والأخطاء العلمية (مثل الطبية)، والأخطاء التاريخية، والأخطاء الجغرافية، والأخطاء الحسابية، والأخطاء اللغوية. وفي كتابنا الأخطاء اللغوية في القرآن رك ......
#هناك
#أخطاء
#لغوية
#القرآن؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676207
فاطمة الفلاحي : الشعر سمفونية لغوية في - ثورة التجديد الشعري- مع الشاعر والصحفي مكي النزال - الحلقة العاشرة من – لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا- في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي 18. ما الشعر بالنسبة إليك؟معروف الرصافي يقول :أعرني لسانًا أيها الشعر للشكر وان تطق شكرًا فلا كنت من شعر وتركي بني خالد يقول في الشعر:الشعر جمال وغموض محبب يبعث النشوة في القلوب.. شلال يتدفق من مشاعر الإنسان حين يحدث ذلك التفاعل الغريب المفاجئ بين عناصر الطبيعة وعناصر الإنسان وعناصر اللغة..ولا يمكن في رأيي أن يكون الشعر شعرًا إذا كان مباشرًا ودقيقًا وصريحًا كقطعة مأخوذة من كتاب فيزياء.. لا يمكن أن يكون الشعر شعرًا إلا إذا رافقه شعور بالاكتشاف.. وشعور بالحقيقة.. و لا يمكن أن يكون الشعر شعرًا إلا إذا كان مدعومًا بوعي بواقع العالم ونظرة معينة للأشياء.. أو ربما ما نسميه ثقافة.الشعر محتوى والشعر شكل يتفاعلان فيخرج منهما سيمفونيات لغوية وأدبية وفنية رائعة تعبر عن ذكاء الإنسان وتميزه عن باقي المخلوقات..الشعر والجمال والمتعة.. طاقة إبداعية خلاقة.. تتجلى فيها النفس ويكافئ الإنسان نفسه بما يقول أو يكتب لا يهمه ما يقوله الآخرون من نقد أو إطراء.. إنه مكافئة للذات..والشعر عند الشاعر مكي نزال : لو رضيتم بالاختصار لأجبت: الشعر لي هو النَّفَس!الشعر صديق لصيق منذ خمسين من سنيِّ عمري، لا يفارقني حيث حللت وارتحلت وحتّى إن نمت!هو سيِّدٌ يأمرني فأسمع وأطيع، وينادي فأُلَبِّي، ويُملي عليّ فأُدوِّنُ ممتثلًا راضيًا غير متبرِّم ولا معترض وإن قسا وأغلظ.وهو خادمٌ مُطيع يحملني في هودج فيطوف بي أركان الأرض وآفاق السَّماء دونما كلل أو ملل.الشِّعر ناطق أمين بما أحمل من شعور، لا يزيد على ما أريد ولا ينقص منه، ويوظف خيالي ليحلِّقا بي في آفاق السِّحر.وهو رفيق دربي الطويل حين اخترت الثورة ووقفت في صف المقاومة، فكان عتاد قلبي الذي تدفق من قلمي رصاصًا ولهيبًا وبراكين غضب.وهو سميري ونديمي في ليالي سهري الطويلة.وهو دواء جراح قلبي وسندي في غربتي وعزائي في هزائمي والتعويض عن خساراتي وتضحياتي.الشعر عندليب قلبي الَّذي يغرِّد بنبضه ليسمعه سكان الأرض والسَّماء.الشِّعرُ عندي أدمعٌ وجراحُ = وإِذا صفوتُ فنغمةٌ وصداحُأُصغي لهمسِ النَّجمِ في أَقصى المدى = ولومضةٍ من ضوئهِ أَرتاحُوالوردُ في الأَكمام أَلثمُ خدَّهُ = يهفو إِلَيَّ أَريجُهُ الفوّاحُجَهْلُ الخَلِيِّ تَلَوُّنًا بِمشاعِري = لَمْ يُجدِ فيهِ الشَّرحُ والإيضاحُيَحتارُ كَيْفَ لِحَنظَلٍ في خاطِري = أَن يَهتَويهِ التِّينُ والتُّفّاحُأَنا جالِبُ الأَفراحِ مِن عَينِ الشَّجا = وُمَعَلِّمُ الكَلِماتِ كَيْفَ تُباحُوَمُرَوِّضُ الفَشَلِ الذَّريعِ إِذا فَشا = وَإِلَيَّ يُقبِلُ بِالحَياةِ نَجاحُأَجتَثُّ شَوْكَ الحُزنِ مِن عَيْنِ الصَّفا = وَتَجِدُّ في عَزَماتِيَ الأفراحُوإذا عتا ظلم الطغاةِ وَجَدتُني = هَجّاءَهُم وأَنا الفتى المدّاحُقلبي يصير على الثغور سواترًا = والنبضُ نَبْلٌ والقصيدُ سلاحُريحٌ على من بادروا بعدائِهم = ولطالبي غيثٍ ندىً ورِياحُولِمن لها بين الضلوع مُراغَمٌ = وُسعَ المدى مندوحةٌ وبراحُتعدو وتصهلُ والضلوعُ تَحِفُّها = ولها بصدري جيئةٌ ورواحُلا سِرَّ يُكتمُ في احتدامِ صَبابَتي = بل ثورةٌ يعلو بها الإفصاحُروحٌ أنا، تَغدو لِمَن يَغدو لَها = وَكَذا تُجاذِبُ بَعضَها الأَرواحُلا يُشتَرى بِالمالِ عِشْقٌ صادِقٌ = بَلْ يُجتَبى بِالصَّبْرِ حَيْثُ يُتاحُوالصَّرحُ يُبنى بِالعَزيمَةِ والنُّهى = يُعليهِ كَدٌّ ثابِتٌ وكِف ......
#الشعر
#سمفونية
#لغوية
#ثورة
#التجديد
#الشعري-
#الشاعر
#والصحفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690917