نعمى شريف : التلوث بالضوضاء كاحد اخطر انواع التلوث تاثيرا على الانسان والبيئة
#الحوار_المتمدن
#نعمى_شريف بالإضافة إلى أنواع التلوث البيئية المألوفة من تلوث هواء ومصادرالمياه في الطبعيه وايضا تلوث التربة بشتى انواع الملوثات المالوفة, يبقى هناك شكل من أشكال التلوث الذي يمكن أن يوصف بالخفي أو غير الملموس, فالبيوت تعج بآلات وأجهزة الصوت مثل أجهزة التكييف والغسالات والخلاطات وغيرها من الأجهزة الكهربانية أما خارج البيوت فالشوارع مكتظة بالعربات والشاحنات والقطارات السريعة والبطيئة وآلات الحفر ومعدات البناء والمصانع. كل هذه المنظومة من الأصوات تسبب ما يسميه علماء البيئة بالتلوث الضوضائي أو التلوث بالضجيج الذي يحدث أضرارا سمعية وعصبية عوضا عن الآثار النفسية والسلوكية التي تؤثر على تصرفات المرء وكفاءة وظائفة العضوية والعصبية وخصوصا عند التعرض له فترات زمنية طويلة.في السنوات العشرين الماضية خطت معظم البلدان ومنها العربيه ومنها كبلد وكمثال رائد في هذا الموضوع تونس خطى حثيثة وسريعة في مجال حماية البيئة من التلوث حيث تم بشكل واسع دراسة المؤثرات البيئية على المحيط بالاضافة الى التوعية والتربية البيئية, كما تم اتخاذ عدة إجراءات لمقاومة التلوث بمختلف أنواعه (الفضلات الصلبة, السائلة والهواء) وقد شملت هذه الأعمال أيضا لتلوث الضوضائي ولكن لم يحظ هذا الجانب بنفس الدرجة من الاهتمام الذي حظيت الجوانب الأخرى للتلوث التي وضعت من أجلها قوانين خاصة وجندت لها الوسائل البشرية والمادية.أما اليوم, ومع التطور الاجتماعي والاقتصادي الذي تشهده البلدان المتقدمة والنامية ايضا, فإن الأضرار الصوتية أصبحت إحدى الأمور الرئيسية التي تؤثر في إطار عيش سكان المدن الكبرى بل وأصبحت الشاغل الحقيقي لمجتمع يعيش نموا مستمرا.وقد عملت معظم الهيئات المحلية والمنظمات الدولية على ايجاد حلول لمشكلة الضجيج إثرالشكاوى المتزايدة من المواطنين على خلفية بعض النشاطات والمخالفات الصناعية والبنايئة في الكثير من الاحياء في المدن الكبرى والعواصم و في إطار تقييم التأثير البيئي للمشاريع, وكانت الصعوبات متنوعة:• كغياب المعايير,• عدم كفاية الوسائل والتقنيات• ضعف الخبرات الوطنية ونقص المعلومات والمعارف لتقييم الأخطار المتأتية من التلوث الصوتي او الضوضائي.لذلك كان لا بد من وضع خطط محورية للتقدم في هذه الدراسات والتي تهدف بالدرجة الاولى لتقليل خطر الاثار الصحية والنفسية للضوضاء على الانسان بشكل مباشر وتطبيق بعض التقنيات المتقدمة للحد من اثار هذا النوع من الثلوث البيئي الذي مازال في تزايد مستمر زحفا من المدن الكبيرة الى القرى الوادعة. من اهم هذ البنود:• فحص النصوص القانونية والدراسات والمعلومات المتوفرة• إنجاز حملة لقياس الضجيج في نقاط متعددة بشكل عام في مناطق الدراسة• مراجعة بعض الدراسات الأجنبية في هذا الصدد• التعرف على النقائص على الصعيدين القانوني والعملي• اقتراح توصيات على المدى القريب والمدى المتوسطوتأتي أهيمية هذه الدراسات ربما من كونها ستقدم حلولا للحماية من الأثار السلبية للضجيج والوقاية منه ليس فقط بالسبة لبلد الدراسة وإنما لكثير من البلدان التي تعاني من امتداد هذا التلوث الخفي الذي يكاد ان يكون منسيا في معظم الدراسات والبلديات والمجتمعات المحلية يبدو ان الاولية الان للانواع المالوفة من التلوث ولكن لابد من اعادة النظر في هذا الموضوع لان تاثيره على صحة الانسان قد تكون اكثر خطرا ان لم تكن بنفس درجة خطورة انواع التلوث الاخرى. ......
#التلوث
#بالضوضاء
#كاحد
#اخطر
#انواع
#التلوث
#تاثيرا
#الانسان
#والبيئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701475
#الحوار_المتمدن
#نعمى_شريف بالإضافة إلى أنواع التلوث البيئية المألوفة من تلوث هواء ومصادرالمياه في الطبعيه وايضا تلوث التربة بشتى انواع الملوثات المالوفة, يبقى هناك شكل من أشكال التلوث الذي يمكن أن يوصف بالخفي أو غير الملموس, فالبيوت تعج بآلات وأجهزة الصوت مثل أجهزة التكييف والغسالات والخلاطات وغيرها من الأجهزة الكهربانية أما خارج البيوت فالشوارع مكتظة بالعربات والشاحنات والقطارات السريعة والبطيئة وآلات الحفر ومعدات البناء والمصانع. كل هذه المنظومة من الأصوات تسبب ما يسميه علماء البيئة بالتلوث الضوضائي أو التلوث بالضجيج الذي يحدث أضرارا سمعية وعصبية عوضا عن الآثار النفسية والسلوكية التي تؤثر على تصرفات المرء وكفاءة وظائفة العضوية والعصبية وخصوصا عند التعرض له فترات زمنية طويلة.في السنوات العشرين الماضية خطت معظم البلدان ومنها العربيه ومنها كبلد وكمثال رائد في هذا الموضوع تونس خطى حثيثة وسريعة في مجال حماية البيئة من التلوث حيث تم بشكل واسع دراسة المؤثرات البيئية على المحيط بالاضافة الى التوعية والتربية البيئية, كما تم اتخاذ عدة إجراءات لمقاومة التلوث بمختلف أنواعه (الفضلات الصلبة, السائلة والهواء) وقد شملت هذه الأعمال أيضا لتلوث الضوضائي ولكن لم يحظ هذا الجانب بنفس الدرجة من الاهتمام الذي حظيت الجوانب الأخرى للتلوث التي وضعت من أجلها قوانين خاصة وجندت لها الوسائل البشرية والمادية.أما اليوم, ومع التطور الاجتماعي والاقتصادي الذي تشهده البلدان المتقدمة والنامية ايضا, فإن الأضرار الصوتية أصبحت إحدى الأمور الرئيسية التي تؤثر في إطار عيش سكان المدن الكبرى بل وأصبحت الشاغل الحقيقي لمجتمع يعيش نموا مستمرا.وقد عملت معظم الهيئات المحلية والمنظمات الدولية على ايجاد حلول لمشكلة الضجيج إثرالشكاوى المتزايدة من المواطنين على خلفية بعض النشاطات والمخالفات الصناعية والبنايئة في الكثير من الاحياء في المدن الكبرى والعواصم و في إطار تقييم التأثير البيئي للمشاريع, وكانت الصعوبات متنوعة:• كغياب المعايير,• عدم كفاية الوسائل والتقنيات• ضعف الخبرات الوطنية ونقص المعلومات والمعارف لتقييم الأخطار المتأتية من التلوث الصوتي او الضوضائي.لذلك كان لا بد من وضع خطط محورية للتقدم في هذه الدراسات والتي تهدف بالدرجة الاولى لتقليل خطر الاثار الصحية والنفسية للضوضاء على الانسان بشكل مباشر وتطبيق بعض التقنيات المتقدمة للحد من اثار هذا النوع من الثلوث البيئي الذي مازال في تزايد مستمر زحفا من المدن الكبيرة الى القرى الوادعة. من اهم هذ البنود:• فحص النصوص القانونية والدراسات والمعلومات المتوفرة• إنجاز حملة لقياس الضجيج في نقاط متعددة بشكل عام في مناطق الدراسة• مراجعة بعض الدراسات الأجنبية في هذا الصدد• التعرف على النقائص على الصعيدين القانوني والعملي• اقتراح توصيات على المدى القريب والمدى المتوسطوتأتي أهيمية هذه الدراسات ربما من كونها ستقدم حلولا للحماية من الأثار السلبية للضجيج والوقاية منه ليس فقط بالسبة لبلد الدراسة وإنما لكثير من البلدان التي تعاني من امتداد هذا التلوث الخفي الذي يكاد ان يكون منسيا في معظم الدراسات والبلديات والمجتمعات المحلية يبدو ان الاولية الان للانواع المالوفة من التلوث ولكن لابد من اعادة النظر في هذا الموضوع لان تاثيره على صحة الانسان قد تكون اكثر خطرا ان لم تكن بنفس درجة خطورة انواع التلوث الاخرى. ......
#التلوث
#بالضوضاء
#كاحد
#اخطر
#انواع
#التلوث
#تاثيرا
#الانسان
#والبيئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701475
الحوار المتمدن
نعمى شريف - التلوث بالضوضاء كاحد اخطر انواع التلوث تاثيرا على الانسان والبيئة
كاظم المقدادي* : الصحة والبيئة في البلدان العربية في أحدث تقرير للمنتدى العربي للبيئة والتنمية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_المقدادي* تأسس المنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد) The Arab Forum for Environment and Development في عام 2006، كمنظمة غير حكومية إقليمية ، غير ربحية، تجمع الخبراء والأكاديميين مع هيئات المجتمع المدني ومجتمع الأعمال ومؤسسات الاعلام والإعلان، لتشجيع سياسات وبرامج بيئية متطورة عبر العالم العربي..دأب خبراء (AFED) على دراسة وتقييم الأوضاع البيئية والصحية في البلدان العربية. وقد أطلق المنتدى منذ عام 2008 سلسلة " وضع البيئة العربية" كتقارير سنوية، سلّطت الضوء على التحديات البيئية، ضمن مواضيع رئيسية، كتغيُّر المناخ، والمياه، والطاقة، والاقتصاد الأخضر، والبصمة البيئية، والاستهلاك المستدام، وتمويل التنمية المستدامة، والتعليم البيئي، وغير ذلك.أوصت بحلول لها، رافعة إياها الى الجهات الكومية المعنية، مقترحة تغييرات في السياسات، وحفّزت الكثير من الإجراءات عبر المنطقة العربية، بهدف تحسين وتطوير تلك الأوضاع .ولو أنها نفذت لحصلت فيها طفرة نوعية..اَخر إنجازات (أفد) لحد الآن إطلاقه لتقريره السنوي الثالث عشر في السلسلة المذكورة، بعنوان "الصحة والبيئة في البلدان العربية"، وذلك في مؤتمر دولي افتراضي(بسبب جائحة كورونا)، إستضافته الجامعة الأميركية في بيروت للفترة 10 – 11 تشرين الثاني الجاري،. وشارك فيه نحو 600 من الهيئات الحكومية والخاصة والجامعات وهيئات المجتمع المدني من 45 بلداً، إرتبطوا إلكترونياً عن طريق مركز للتحكم.،وتم بث وقائع الجلسات عبر منصات التواصل الإجتماعي للمنتدى وللجامعة الأمريكية، التي يزيد عدد متابعيها على 1.5 مليون شخص.:عمل أكثر من 150 أستاذاً وخبيراً من جامعات ومراكز أبحاث عربية وأجنبية على إعداد التقرير عن الصحة والبيئة ومراجعته. كانت كلية العلوم الصحية في الجامعة الأميركية في بيروت الشريك الأساسي في إعداد التقرير، كما ساهم باحثون من جامعة الخليج العربي في البحرين، وجامعتي القاهرة والإسكندرية ومؤسسة كيمونِكس للإستشارات البيئية في مصر، وجامعة القديس يوسف في بيروت. وشارك في التقرير المركز الإقليمي لصحة البيئة التابع لمنظمة الصحة العالمية.هدف التقرير إلى تسليط الضوء على المخاطر الصحية البيئية الرئيسية التي تواجهها المنطقة، مع التشديد على التوصيات والدروس التي يمكن تعلّمها من الأزمات البيئية والصحية، السابقة والحالية، بما في ذلك جائحة كورونا (كوفيد-19).. أكد التقرير ان الصحة والبيئة مترابطتان عضويا،ً وفقاً لمعادلة تقوم على استحالة وجود مجتمع إنساني يتمتع بصحة سليمة إذا كانت البيئة الطبيعية ملوثة، في مقابل استحالة الوصول إلى بيئة سليمة في مجتمع تتدهور فيه صحة الإنسان. فالحفاظ على التوازن بين كليهما أمر ضروري، ولا سيما في ضوء التحديات الناشئة نتيجة أنماط الحياة الحديثة والقضايا المناخية والصحية المستجدة. إن معدل الوفيات المنسوبة إلى العوامل البيئية آخذٌ في الارتفاع، وهو يقدّر حالياً بنحو 23 في المئة من مجموع الوفيات في المنطقة العربية. كما ان الأخطار البيئية مسؤولة عن نحو 23 في المئة من العبء الإجمالي للأمراض في المنطقة أيضاً. اثر البيئة على صحة الإنسان ورفاهية عيشه ليس بالأمر الجديد. إلا أن الترابط بين الإثنين يكتسب اهتماماً أكبر الآن، بينما العالم واقعٌ في قبضة جائحة فيروس كورونا. ضمن هذا السياق، فإن موضوع التقرير السنوي للمنتدى لسنة 2020 ، يأتي في الوقت المناسب، لاسيما وان إحدى استنتاجاته الرئيسية هي أن الوباء كشف نقاط ضعف متعددة لأنظمة الرعاية الصحية العربية.ونبه التقرير الى ان العلاقةُ بين الصحة والبيئ ......
#الصحة
#والبيئة
#البلدان
#العربية
#أحدث
#تقرير
#للمنتدى
#العربي
#للبيئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702404
#الحوار_المتمدن
#كاظم_المقدادي* تأسس المنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد) The Arab Forum for Environment and Development في عام 2006، كمنظمة غير حكومية إقليمية ، غير ربحية، تجمع الخبراء والأكاديميين مع هيئات المجتمع المدني ومجتمع الأعمال ومؤسسات الاعلام والإعلان، لتشجيع سياسات وبرامج بيئية متطورة عبر العالم العربي..دأب خبراء (AFED) على دراسة وتقييم الأوضاع البيئية والصحية في البلدان العربية. وقد أطلق المنتدى منذ عام 2008 سلسلة " وضع البيئة العربية" كتقارير سنوية، سلّطت الضوء على التحديات البيئية، ضمن مواضيع رئيسية، كتغيُّر المناخ، والمياه، والطاقة، والاقتصاد الأخضر، والبصمة البيئية، والاستهلاك المستدام، وتمويل التنمية المستدامة، والتعليم البيئي، وغير ذلك.أوصت بحلول لها، رافعة إياها الى الجهات الكومية المعنية، مقترحة تغييرات في السياسات، وحفّزت الكثير من الإجراءات عبر المنطقة العربية، بهدف تحسين وتطوير تلك الأوضاع .ولو أنها نفذت لحصلت فيها طفرة نوعية..اَخر إنجازات (أفد) لحد الآن إطلاقه لتقريره السنوي الثالث عشر في السلسلة المذكورة، بعنوان "الصحة والبيئة في البلدان العربية"، وذلك في مؤتمر دولي افتراضي(بسبب جائحة كورونا)، إستضافته الجامعة الأميركية في بيروت للفترة 10 – 11 تشرين الثاني الجاري،. وشارك فيه نحو 600 من الهيئات الحكومية والخاصة والجامعات وهيئات المجتمع المدني من 45 بلداً، إرتبطوا إلكترونياً عن طريق مركز للتحكم.،وتم بث وقائع الجلسات عبر منصات التواصل الإجتماعي للمنتدى وللجامعة الأمريكية، التي يزيد عدد متابعيها على 1.5 مليون شخص.:عمل أكثر من 150 أستاذاً وخبيراً من جامعات ومراكز أبحاث عربية وأجنبية على إعداد التقرير عن الصحة والبيئة ومراجعته. كانت كلية العلوم الصحية في الجامعة الأميركية في بيروت الشريك الأساسي في إعداد التقرير، كما ساهم باحثون من جامعة الخليج العربي في البحرين، وجامعتي القاهرة والإسكندرية ومؤسسة كيمونِكس للإستشارات البيئية في مصر، وجامعة القديس يوسف في بيروت. وشارك في التقرير المركز الإقليمي لصحة البيئة التابع لمنظمة الصحة العالمية.هدف التقرير إلى تسليط الضوء على المخاطر الصحية البيئية الرئيسية التي تواجهها المنطقة، مع التشديد على التوصيات والدروس التي يمكن تعلّمها من الأزمات البيئية والصحية، السابقة والحالية، بما في ذلك جائحة كورونا (كوفيد-19).. أكد التقرير ان الصحة والبيئة مترابطتان عضويا،ً وفقاً لمعادلة تقوم على استحالة وجود مجتمع إنساني يتمتع بصحة سليمة إذا كانت البيئة الطبيعية ملوثة، في مقابل استحالة الوصول إلى بيئة سليمة في مجتمع تتدهور فيه صحة الإنسان. فالحفاظ على التوازن بين كليهما أمر ضروري، ولا سيما في ضوء التحديات الناشئة نتيجة أنماط الحياة الحديثة والقضايا المناخية والصحية المستجدة. إن معدل الوفيات المنسوبة إلى العوامل البيئية آخذٌ في الارتفاع، وهو يقدّر حالياً بنحو 23 في المئة من مجموع الوفيات في المنطقة العربية. كما ان الأخطار البيئية مسؤولة عن نحو 23 في المئة من العبء الإجمالي للأمراض في المنطقة أيضاً. اثر البيئة على صحة الإنسان ورفاهية عيشه ليس بالأمر الجديد. إلا أن الترابط بين الإثنين يكتسب اهتماماً أكبر الآن، بينما العالم واقعٌ في قبضة جائحة فيروس كورونا. ضمن هذا السياق، فإن موضوع التقرير السنوي للمنتدى لسنة 2020 ، يأتي في الوقت المناسب، لاسيما وان إحدى استنتاجاته الرئيسية هي أن الوباء كشف نقاط ضعف متعددة لأنظمة الرعاية الصحية العربية.ونبه التقرير الى ان العلاقةُ بين الصحة والبيئ ......
#الصحة
#والبيئة
#البلدان
#العربية
#أحدث
#تقرير
#للمنتدى
#العربي
#للبيئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702404
الحوار المتمدن
كاظم المقدادي - الصحة والبيئة في البلدان العربية في أحدث تقرير للمنتدى العربي للبيئة والتنمية
العيرج ابراهيم : أيت ملول: تنافر الصحة والبيئة - مستحلب الاسفلت ،الأخطار المحدقة -
#الحوار_المتمدن
#العيرج_ابراهيم على الرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها بمشاركة فاعلة ووازنة لعموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... يبدو أن ساكنة أيت ملول خارج اهتمامات المسؤولين خصوصا أمام التلكؤ في الحسم بخصوص وحدة مستحلب الإسفلت لعل الجميع – دوليا ،ووطنيا- متفق على أن الصحة والبيئة مترابطتان عضويا وفقاً لمعادلة تقوم على استحالة وجود مجتمع إنساني يتمتع بصحة سليمة إذا كانت البيئة الطبيعية ملوثة، في مقابل ذلك استحالة الوصول إلى بيئة سليمة في مجتمع تتدهور فيه صحة الإنسان. إلا أنه، رغم ما تم التنصيص عليه في الظهير الشريف رقم 1.14.09 الصادر في 4 جمادى الأولى 1435 (6 مارس 2014) بتنفيذ القانون الإطار رقم 99.12 بمثابة ميثاق وطني للبيئة والتنمية المستدامة، و خصوصا في المادة 3 منه التي جاء فيها لكل مواطن أو مواطنة الحق في: - العيش والنمو في بيئة سليمة وذات جودة، تمكن من المحافظة على الصحة والتفتح الثقافي والاستعمال المستدام للتراث والموارد التي يوفرها؛ - الولوج إلى المعلومة البيئية الصحيحة والمناسبة؛- المشاركة في مسلسل اتخاذ القرارات التي من شأنها التأثير على البيئة. وهو أيضا ما أشار إليه الأمين العام للأمم المتحدة بصيغة عامة في معرض افتتاح أول قمة على الإطلاق للأمم المتحدة بشأن أزمة التنوع البيولوجي بقوله إن: "تدهور الطبيعة ليس مسألة بيئية بحتة، إنها تمتد عبر الاقتصاد والصحة والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان" و بما أننا كمغاربة لازلنا تتذكر انخراط بلدنا بدوره في دعم مسلسل حماية البيئة وصيانتها عالميا، ولاسيما مجهوداته بخصوص تنظيم مؤتمر الأطراف COP22 للدول الأعضاء في الاتفاقية الدولية بشأن تغير المناخ الذي تم تنظيمه بمدينة مراكش ما بين 07 و18 نونبر2016 و استحضارا هنا أيضا لالتزامات الجماعات الترابية محليا وجهويا في القانون الإطار المشار إليه سابقا حيث إن المادة 20 منه جاء فيها بخصوص ما ينبغي أن تقوم به الجهات والعمالات والأقاليم والجماعات الأخرى ما يلي:" تسهر الجهات والجماعات الترابية الأخرى، كل في مجاله الجغرافي، على إدماج المبادئ والأهداف المنصوص عليها في القانون – الإطار، ضمن آليات التخطيط وبرامج التنمية؛ ثم تلتزم بضمان مشاركة ساكنتها في اتخاذ القرار المرتبط بالمحافظة على البيئة المحلية المتعلقة بهذه الميادين. و بالرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها ز عموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... فإن الملاحظ بخصوص مدينتنا أن ما عاشته في ظل جائحة كورونا لم يشفع لها، حيث لازالت تعاني صدمات الكوارث البيئية، مدينتنا التي يكفي ساكنتها ......
#ملول:
#تنافر
#الصحة
#والبيئة
#مستحلب
#الاسفلت
#،الأخطار
#المحدقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708189
#الحوار_المتمدن
#العيرج_ابراهيم على الرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها بمشاركة فاعلة ووازنة لعموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... يبدو أن ساكنة أيت ملول خارج اهتمامات المسؤولين خصوصا أمام التلكؤ في الحسم بخصوص وحدة مستحلب الإسفلت لعل الجميع – دوليا ،ووطنيا- متفق على أن الصحة والبيئة مترابطتان عضويا وفقاً لمعادلة تقوم على استحالة وجود مجتمع إنساني يتمتع بصحة سليمة إذا كانت البيئة الطبيعية ملوثة، في مقابل ذلك استحالة الوصول إلى بيئة سليمة في مجتمع تتدهور فيه صحة الإنسان. إلا أنه، رغم ما تم التنصيص عليه في الظهير الشريف رقم 1.14.09 الصادر في 4 جمادى الأولى 1435 (6 مارس 2014) بتنفيذ القانون الإطار رقم 99.12 بمثابة ميثاق وطني للبيئة والتنمية المستدامة، و خصوصا في المادة 3 منه التي جاء فيها لكل مواطن أو مواطنة الحق في: - العيش والنمو في بيئة سليمة وذات جودة، تمكن من المحافظة على الصحة والتفتح الثقافي والاستعمال المستدام للتراث والموارد التي يوفرها؛ - الولوج إلى المعلومة البيئية الصحيحة والمناسبة؛- المشاركة في مسلسل اتخاذ القرارات التي من شأنها التأثير على البيئة. وهو أيضا ما أشار إليه الأمين العام للأمم المتحدة بصيغة عامة في معرض افتتاح أول قمة على الإطلاق للأمم المتحدة بشأن أزمة التنوع البيولوجي بقوله إن: "تدهور الطبيعة ليس مسألة بيئية بحتة، إنها تمتد عبر الاقتصاد والصحة والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان" و بما أننا كمغاربة لازلنا تتذكر انخراط بلدنا بدوره في دعم مسلسل حماية البيئة وصيانتها عالميا، ولاسيما مجهوداته بخصوص تنظيم مؤتمر الأطراف COP22 للدول الأعضاء في الاتفاقية الدولية بشأن تغير المناخ الذي تم تنظيمه بمدينة مراكش ما بين 07 و18 نونبر2016 و استحضارا هنا أيضا لالتزامات الجماعات الترابية محليا وجهويا في القانون الإطار المشار إليه سابقا حيث إن المادة 20 منه جاء فيها بخصوص ما ينبغي أن تقوم به الجهات والعمالات والأقاليم والجماعات الأخرى ما يلي:" تسهر الجهات والجماعات الترابية الأخرى، كل في مجاله الجغرافي، على إدماج المبادئ والأهداف المنصوص عليها في القانون – الإطار، ضمن آليات التخطيط وبرامج التنمية؛ ثم تلتزم بضمان مشاركة ساكنتها في اتخاذ القرار المرتبط بالمحافظة على البيئة المحلية المتعلقة بهذه الميادين. و بالرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها ز عموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... فإن الملاحظ بخصوص مدينتنا أن ما عاشته في ظل جائحة كورونا لم يشفع لها، حيث لازالت تعاني صدمات الكوارث البيئية، مدينتنا التي يكفي ساكنتها ......
#ملول:
#تنافر
#الصحة
#والبيئة
#مستحلب
#الاسفلت
#،الأخطار
#المحدقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708189
الحوار المتمدن
العيرج ابراهيم - أيت ملول: تنافر الصحة والبيئة - مستحلب الاسفلت ،الأخطار المحدقة -