الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن الحسوني : هل حان الوقت لولادة الكتلة الوطنية؟
#الحوار_المتمدن
#مازن_الحسوني من المفارقات الغريبة بالمشهد السياسي العراقي هي غياب أي كتلة أو حزب ذو وزن كبير يمثل الوجه الأخر لعموم أبناء البلد الرافضين للكتل الفاسدة الثلاث التي حكمت العراق بعد 2003.- الكتلة الشيعية وكتلة سنة العراق ومن قريب منهم من الأحزاب والكتلة الكردية.كل هذه الكتل عملت منذ سقوط الصنم على أخذ حصة من غنائم البلد وحسب حجمها وبالأتفاقات الدائمة بينهم (محمود المشهداني يقول -حصتنا السنة ستة وزارات والأكراد أربعة والبقية للشيعة ورئاسة الوزراء وهمه بيناتهم يقسموها) دون أن تهتم أو تلتفت الى السواد الأعظم من عامة العراقيين.لذلك لم نرى أية تنمية أو خدمات وعمران أو أي تطور بالبلد ،وانما ما شهدناه هو ثراء فاحش لقادة هذه الكتل وجلاوزتهم وبالتالي ضياع لثروات الوطن.*في كل هذه السنوات السبعة عشر لم تتبلور أية كتلة وطنية بالضد من هذه الكتل الفاسدة رغم وجود أحزاب وطنية ناضلت ضد الدكتاتورية ولها تاريخ وطني مشهود وتضحيات جسام مثل (الحزب الشيوعي ) وكذلك شخصيات وطنية كونت حركات سياسية لكن عمومها لم تأخذ حيزأ كبيرأ بالمشهد السياسي.*لا أريد الخوض باسباب ذلك والتي تتمحور أغلبها بين ضربات البعث لهذه الأحزاب سابقأ أو عموم نشاطها بعد 2003 الذي لم يقنع الناس كثيرأ ومشاكلها الداخلية ،أو وعي المواطنين الذي تدنى كثيرأ وعامل الدين كذلك .-جرت محاولات لتوحيد القوى الوطنية في أكثر من مرة (التيار المدني ،تقدم،الحراك المدني ....ألخ)ولكن هذه المحاولات فشلت وكان السبب الرئيسي في فشلها يعود الى أنها تحالفات مكتبية وشخصية أكثر مما هي تحالفات ذات برامج سياسية وحضور بالشارع العراقي لتنفيذ هذه البرامج.من هنا كانت الخلافات على الزعامة والتمثيل في الأنتخابات وووو.*اليوم الشارع العراقي قال كلمته الواضحة منذ ما يزيد عن عام وتمثل هذا بانتفاضة تشرين المجيدة عام 2019 ولازالت جذوة الأنتفاضة قائمة وهاهي كردستان (السليمانية تلتحق بأخواتها محلافظات الوسط والجنوب) لتؤكد أن الشعب مل من كل هذه الكتل الفاسدة ويتطلع الى يوم الخلاص منها لما سببته ولازالت من دمار وفساد ونهب لخيرات البلد.-هذه الجموع المنتفضة تحتاج من يأخذ بيدها ويعمل يدأ بيد معها من المجربين لأننا رأينا أن أغلب وقود هذه الأنتفاضة هم من الشباب الذي لم يجرب السياسة سابقأ ومن هنا تأتي فرصة كل الأحزاب الوطنية والحركات الصغيرة يسارية مدنية ديمقراطية لتبلور كتلتها الخاصة مع جموع الشباب الثائر الذي يحتاج أصحاب الفكر والتجربة النضالية .هذه الجموع لاتحتاج أصحاب المكاتب والدكاكين السياسية والمنافع والفواتير التي تدفع نتيجة المواقف الهزيلة.- اليوم الكتلة الشيعية يتنادى أصحابها لكي يتجمعوا من جديد بعد تشتتهم(دعوات مقتدى الصدر وغيره للململة البيت الشيعي)،الكتلة السنية تجتمع هي الأخرى (خميس الخنجر والحلبوسي وغيرهم)،الكتلة الكردية تجتمع بعد أن وصل لهيب الأنتفاضة الى عقر دارهم وحرقت مقراتهم.-كل هذه الأمور تجعل من هذه الكتل تخشى بشكل كبير على ضياع مصالحها بل وتخاف على رقابها التي من الممكن أن تكون تحت المقصلة أذا ما أهتز عرش هذه السلطة الغاشمة وذهبت الى غير رجعة وهذا اليوم ليس بالبعيد ،لذلك تحاول جمع قواها من جديد للوقوف بوجه الطوفان القادم لكنسهم.*هذه الكتل الفاسدة لا تخشى كثيرأ من أستمرار الأنتفاضة دون وجود كتلة سياسية منظمة تحركها لأنها تعرف بأن هنالك ألف وسيلة لتهدئة الشارع وخداع الشباب وحتى أستمرار العنف الممنهج ضدهم حتى أنهاء حراكهم .لكنها بنفس الوقت تدرك جيدأ بأن تبلور كتلة سياسية وطنية تعمل بداخل الأنتفاضة سيعطيها ......
#الوقت
#لولادة
#الكتلة
#الوطنية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701672
احمد يعقوب ابكر : مخاض الانتقال وبناء الكتلة الانتقالية
#الحوار_المتمدن
#احمد_يعقوب_ابكر مَخَاض الإنْتقال وبِناء الكُتْلة الإنْتقالية(1-3)أحمد يعقوبأعادت ثورة ديسمبر؛ الإعتبار للمُجتمع كمتغيّر مُستقل ومُهم في علاقته بالدّولة، مع تعميقها للشّعور القومي حين اتفقنا ولأول مرة كسودانيين على كلمة ( تسقط بس). وفتحت المجال أمام إعادة النّظر في طبيعة العقد الاجتماعي - الذي ينظم العلاقة بين الفرد والدولة، وبين المجتمع والدولة. لقد وضعت الثّورة مفهوم الدولة العميقة، القائمة على تشابك مصالح الفساد مع مصالح المؤسسة الأمنية، وعلى حرمان المجتمع من أي قدرة على الحركة المستقلة أو الحُرية أمام الطّاولة لإسقاطها.لكنها طرحت إشكالية أخرى تتعلق بشكل الدولة وطبيعتها التي تروم إعادة بنائها، وما يتعلق بها من مسائل مثل تطبيق الشريعة،والحريات العامة،ومشاركة المرأة والاقتصاد وعلاقة الدين بالدولة ...الخ؛ جلّ هذه القضايا الان أصبحت مجرد ترف فكري حين نقارنها مع الصفوف الطويلة للخُبز والوقود ؛ وحين يفكر المواطن يومياً في طريقة ايجاد ما يسد به رمقه. إن الاطاحة بنظام حكم الحركة الاسلامية من السلطة عبر ثورة ديسمبر ؛حدث تاريخي دون شك لكن؛ ذلك لا يعني بالضرورة ان تنتهي الأمور في بلادنا نهاية سعيدةّ! لأن نجاح الثّورة لا يتمثل بلحظة سقوط نظام الحكم! والمثال على ذلك ما حدث في أوروبا من ثورات عام 1848 فالثورة مصيرها الفشل ولن يلمس المواطن العادي التغيير ما لم يتم: تفكيك البنى والمؤسسات القديمة وظهور قوى سياسية جديدة على السّاحة ؛ وهو ما تفتقده ثورتنا التي تعاني من تخبط واضح ومن غياب الرؤية والبرنامج وقد مُنيت بقيادة فاشلة على كل الأصعدة. فالنّظام القديم في جميع التجارب أقلية عددية، ولكنها تملك وسائل التأثير السّياسي، ومؤسسات الإنتاج الاقتصادي، ومنابر الإعلام، وعلاقات خارجية متشعبة... والخ!في وقت ما من العام السابق؛ كانت الآمال هي التي تُغذي حلم البلاد والعباد بسودان جديد وأفضل وذلك بعد سقوط نظام الحركة الاسلامية؛ والآن بعد عام ونيف من ذلك السقوط بُعث القنوط من مرقده لتدخل البلاد في حالة من التوهان والضباب؛ حين تكونت حكومة الثورة، بشقيها السيادي والوزراء وبشراكة بين المدنيين والعسكر أقرته الوثيقة الدستورية؛ شراكة تشهد تشاكسات كل يوم مما يعقد الأزمة أكثر ويُضعف الانتقال السلس. أن ما تعيشه بلادنا الان وما يشهده مسرحها السياسي من محاولة إنتقال وعبور إلى الدولة (المحترمة)؛ تبدو متعثرة وغير مضمونة النتائج والعواقب؛ والانتقال نفسه مواجهٌ بتحديات خطيرة أولها ؛ حالة التّوهان والتخبط الذي تعيشه الحكومة بشقيها السيادي والمدني. وداخل هذين الشقين هناك ثلاث مراكز سلطوية تصارع للسيطرة على مقاليد الامور بالبلاد وتقديم نفسها كمسيح مخلص لشعبنا الذي يعيش حالة من الغيبوبة العاطفية في تعاطيه مع القضايا السياسية التي تؤثر عليه ويؤثر عليها وهو يعيش حالة إصطفاف عرقي لم تشهده بلادنا من قبل!؛ وإنقسام وتوحد على أسس اثنية وجغرافية ضيقة.قضايا فترة الانتقال حددتها شعارات الثورة بوضوح وهي قضايا استراتيجية تتعلق بوضعية البلاد نفسها؛ لكن الخيبة التي مُنيت بها الجماهير تبدو واضحة للعيان فالعدالة لم تتحقق حتى الان والسلام يقف ضده أعضاء كُثر وأولهم: جزء من مكون الحكومة نفسها؛ أما الحرية فتم اختزالها في ممارسات أقل ما توصف بأنها نتاج طبيعي لشعب مكبوت طيلة ثلاثين عاماً. إن مسألة التحول الديمقراطي والانتقال في بلادنا، تخضع لاشتراطات داخلية وخارجية معقدة، حيث لا ديمقراطيات بعد أنظمة سلطوية، بل مرحلة انتقالية صعبة وخطرة - قد تطول - وتحتاج دوماً إلى نضال وتسويات ونخبة واسعة واعية ود ......
#مخاض
#الانتقال
#وبناء
#الكتلة
#الانتقالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702437
جورج حداد : الكتلة المالية اليهودية الاميركية تعمل لفرض سيادتها على العالم
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد إعداد: جورج حداد* يوصف النظام السياسي الاميركي بأنه نظام ديمقراطي ـ رئاسي يقوم على قاعدة "نظام الحزبين"، هما "الحزب الجمهوري" و"الحزب الدمقراطي"، اللذان يتنافسان انتخابيا لحيازة مركز الرئاسة، كما ولحيازة الاكثرية في كل من "الكونغرس" (مجلس النواب) و"مجلس الشيوخ" (السيناتورات). وتُحكم البلاد بالتنسيق بين الرئيس المنتخب والمجلسين النيابيين.ولكن خلف هذه الواجهة الدمقراطية الشكلية توجد كتل مالية واقتصادية واجتماعية، سياسية واتنية وعنصرية ودينية، تتوزع داخل كلا الحزبين الرئيسيين وخارجهما. ومن هذه الكتل ـ على سبيل المثال لا الحصر: القطاع المالي البورصوي والبنكي، القطاع الصناعي ـ الحربي، القطاع الانتاجي المدني، القطاع التجاري الداخلي والخارجي، وغيرها. وتنشأ بين هذه الكتل عملية معقدة ودائمة من الصراع والتنافس الدائمين والمهادنة والتعاون المؤقتين. ويعود لنتائج هذه العملية الصراعية ـ التوفيقية تقرير التوجهات العامة، الجيوسياسية والجيوستراتيجية، للدولة الاميركية، في كل مرحلة معينة وفي كل ولاية رئاسية معينة. واهم تلك الكتل على الاطلاق هما: الكتلة المالية اليهودية، والكتلة المالية الكاثوليكية. ويرتبط التاريخ الاميركي الحديث بالصراع بين هاتين الكتلتين.وفي هذا التحليل السريع نتوقف عند احدى هاتين الكتلتين، ونقصد الكتلة المالية اليهودية. ولكن علينا اولا ان نقدم الملاحظة الاساسية التالية:ان الرأسمال (الناشئ عن الثروات الاقتصادية او الطبيعية) لا وطن له، ولا دين، ولا مذهب، ولا حزب الخ. وهذا يدفع الكثيرين من الباحثين، وعن حق، الى التحفظ على توصيف اي كتلة مالية بأنها: يهودية او كاثوليكية، او اميركية او روسية، او ما اشبه. وهذا صحيح تماما بحد ذاته، وبمعزل عن الحالة المجتمعية الشاملة. الا انه صحيح بالمعنى الشيئي فقط. ولكن الرأسمال (او الثروة بالاجمال) ليس شيئا فقط، بل هو علاقة اجتماعية، ويعبر عن نفسه ويتحقق ليس من ذاته بذاته بطريقة آلية عمياء، بل من خلال مالكيه من البشر، اي من خلال الرأسماليين والمؤسسات الرأسمالية الذين يملكونه ويحركونه ويديرونه، وبالتالي يعطونه "الحياة" الملموسة، و"المعنى الاجتماعي" الملموس، والمفاعيل الاقتصادية والسياسية والعسكرية الخ الملموسة. وبهذا المعنى فإن كتلتين من الرأسمال، المتشابه شيئيا، اللتين يملكهما مالكان مختلفان، يمكن ان تؤديا وظيفتين مختلفتين او متناقضتين تماما، تبعا لمفاهيم وتوجهات ومصالح مالكي كل كتلة. وفي واقعنا الراهن مثلا، نجد ان كتلة الرأسمال (الناشئ عن الثروة النفطية) في ايدي حكام السعودية تستخدم لتمييع القضية الفلسطينية، واخضاع وتطويع الشعب الفلسطيني، ومساندة الامبريالية الاميركية، والتطبيع مع العدو الاسرائيلي. في حين ان كتلة الرأسمال (الناشئ عن الثروة النفطية كذلك) في ايدي النظام الاسلامي الثوري في ايران تستخدم لدعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد الامبريالية الاميركية والعدو الاسرائيلي. وانطلاقا من هذه الوجهة نظر الواقعية نرى انه من المحتم النظر في دور كل من الكتلتين الماليتين اليهودية والكاثوليكية في الولايات المتحدة الاميركية وطبيعة الصراع بينهما. وبدون ذلك لا يمكن بتاتا فهم التوجهات الاساسية والصراعات الداخلية للدولة الامبريالية الاميركية. ونشير هنا انه توجد خاصة مشتركة تجمع الكتلتين الماليتين الاميركيتين، اليهودية والكاثوليكية، وهي ان كلا منهما ليست اكثر من قمة او رأس جبل الجليد لـ مؤسسة مالية عالمية تنطلق من وتتخذ شكليا صبغة دينية محددة. واذا كانت الحركة الدينية ـ الايديولوجية الا ......
#الكتلة
#المالية
#اليهودية
#الاميركية
#تعمل
#لفرض
#سيادتها
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708016