الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي 3 _ ف 3 من أين يأتي المستقبل ؟!....المعرفة الحالية رباعية البعد ، وتنطوي على مشكلة مزمنة :الغرق في التفاصيل مشكلة العلم .القفز فوق المتناقضات مشكلة الفلسفة .تفضيل الموت على الحياة مشكلة الدين .إنكار الواقع الموضوعي ، الماضي والمستقبل خاصة ، مشكلة التنوير الروحي .....المستقبل يشبه الماضي في المكونات والحدود ، ويعاكسه في الاتجاه ، ولهما نفس سرعة الحركة وهي التي تقيسها الساعة ( الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ) .يأتي المستقبل من مصدرين وجهتين متعاكسين :1 _ المصدر الأول مستقبل المستقبل ( أو الأبد ) يتعذر معرفته .مصدر المجهول والطفرة والصدفة والاحتمالات ، وهو غير مباشر ، غامض ومبهم بطبيعته .2 _ المصدر الثاني الحضور والحاضر الحي ، يتحرك في اتجاه المستقبل بسرعة ثابتة ، هي نفس سرعة ابتعاد الماضي عن الحاضر _ وهي التي تقيسها الساعة .....بعد تحديد أصغر من أصغر شيء ( اللانهاية السالبة ) ، مقابل أكبر من اكبر شيء ( اللانهاية الموجبة ) ، بالتزامن مع محاولة فهم الصفر ( طبيعته وحدوده ومكوناته ) ، تتكشف طبيعة الواقع الموضوعي ، بدرجة أعلى من الوضوح السابق .عرفت الصفر من خلال لعبة الورق ( الشدة ) ، أكثر مما عرفته ، أو عرفت عنه ، خلال دراستي كلها من الابتدائية إلى الجامعة وما بعدها .يميز لاعبو الشدة بين ثلاثة قيم للصفر ، هي من الأعلى على الأدنى :1 _ الصفر الموجب .وهو يمثل المرحلة الأولى ، عندما تكون نتيجة اللاعب تتناقص من الموجب إلى السالب .يتضح تماما في وضع الخسارة ، التي تتجاوز الصفر إلى القيم السلبية . 2 _ الصفر الحيادي .أو المرحلة الثانية ، لا وجود لها في لعبة الشدة ، ولا في ألعاب الحرب أيضا ، بما فيها الجدال والنقاش وبقية أشكال الحروب الكلامية السائدتين في الثقافتين العربية والاسلامية وغيرها .3 _ الصفر السلبي .وهو يمثل المرحلة الثالثة ، عندما تكون نتيجة اللاعب الخسارة الصريحة .لكنه يتضح في اتجاه الربح ، حيث الانتقال من القيم السلبية إلى الإيجابية .....تحديد الماضي أو المستقبل ، وأنواع العلاقة بينهما ، بشكل علمي ( منطقي أو تجريبي ) تشبه عملية تحديد اللانهايتين السلبية والايجابية بدلالة الصفر .ومن المعروف ، البديهي والمتفق عليه ، أن الحاضر يمثل _ ويجسد _ الحيز بين الماضي والمستقبل ( العتبة أو الفجوة أو الجسر ) . من بين المصطلحات العديدة ، التي تمثل الحاضر والحضور والمحضر ، أفضل مصطلح العتبة واعتقد أنه التمثيل الصحيح للحاضر ( طبيعته وماهيته وحدوده ) .الحاضر يغلب عليه الجانب النسبي ، أو الصفة الراجحة ( بحسب مصطلحات ماندل أحد أوائل مؤسسي المنهج العلمي ) ، بينما الحاضر الموضوعي يمثل الصفة المتنحية في الحاضر .يمكن التعبير عن الحاضر بالصيغة الثنائية : حاضر سلبي وحاضر موجب .لكن الأكثر دقة ، التعبير عنه بالصيغة الثلاثية ( المزدوجة أيضا ، حيث تتعاكس بين الزمن والحياة ) :الحاضر بدلالة الحياة :وفق التسلسل 1 _ الماضي 2 _ الحاضر 3 _ المستقبل .1 _ المرحلة الأولى ( الماضي _ الحاضر ) ، او البداية .2 _ المرحلة الثانية ( الحاضر 1 _ الحاضر 2 ) ، أو المباشر ( الراهن والحالي وغيرها ) .3 _ المرحلة الثالثة ( الحاضر _ المستقبل ) ، أو النهاية .بدلالة الزمن على العكس تماما ، وفق التسلسل :1 _ المستقبل 2 _ الحاضر 3 _ الماضي .والمراحل متعاكسة أيضا ، بينما المرحلة الثانية مشتركة ، حيث أن الحياة والزمن نخبرهما في المرحل ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708798
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 1 و2 و3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي ( المقدمة ) القسم 2 _ مع فصوله 1 و 2 و 3 الواقع الموضوعي ينطوي على مفارقة صادمة ، ومحيرة بالفعل ؟!الواقع الموضوعي ، الفصل الأول _ القسم 2خلاصة ما سبقاليوم وكل يوم ( جديد ) ، محصلة الأمس والغد بالتزامن ، كما أنه يعيد إنتاج الماضي والمستقبل كنوع من التغذية العكسية .بعبارة ثانية ، اليوم وكل يوم ، هو جديد وقديم بنفس الدرجة .نصف اليوم يأتي من الأمس ( من جانب الحياة ) ، ونصفه الثاني من الغد ( من جانب الزمن أو الوقت لا فرق ) .لكن يتجدد السؤال القديم عن مصدر الماضي ( أو البداية أو الخلق ) ، لكن مع سؤال جديد _ أكثر غرابة حول مصدر الزمن والمستقبل خاصة ؟!هذه العبارة مكثفة ، وخلال النصوص القادمة سأعمل على تفكيكها وإضاءتها بوضوح على قدر خبرتي وتجربتي .....الحاضر يغلب عليه الصفة النسبية ، على حساب الجانب الموضوعي .وعلى العكس بالنسبة للماضي أو المستقبل ، حيث يغلب الجانب الموضوعي على النسبي .بعبارة ثانية ، في الحاضر تمثل الموضوعية الصفة المتنحية أو الثانوية ، بينما في المستقبل او الماضي العكس هو الصحيح ، حيث الموضوعية هي الصفة الراجحة والأساسية ، بينما النسبية هي الصفة المتنحية والثانوية ..... " أنا جائع للحوار " سعد الله ونوس .1ما العلاقة ( أو العلاقات ) التي تربط بين الماضي والمستقبل ، والحاضر أيضا ؟!لا أدعي أنني أعرف الجواب .لكن ، عبر هذا البحث ( الحوار المفتوح ) ، تكونت لدي تصورات جديدة ، وأعتقد أنها تستحق التدوين والقراءة بجدية ، واهتمام .( وربما تستحق أن تكون مقدمة لحوار ثقافي مفتوح ،ليت سعد الله ونوس ما يزال بيننا ! ) .....قبل البدء بمحاولة الإجابة ، أذكر بالمشكلة العقلية بدلالة الزمن .توجد ثلاثة أخطاء بشرية في التعامل مع الزمن أو الوقت ، يمكن ترتيبها ، باختزال شديد :1 _ التعامل مع اليوم ( أو الساعة ) كوحدة منفصلة ، ومستقلة عن بقية العمر .2 _ التركيز الزائد على الحاضر ( أو الماضي ) ، وعلى حساب المستقبل دوما .ونتيجة الخطأين السابقين والسائدين ، ينتج المرض العقلي . يتمثل المرض العقلي بالنسبة للفرد ، بالفجوة بين العمر البيولوجي وبين العمر العقلي ( العاطفي والاجتماعي والروحي وغيرها ) .ناقشت هذه المشكلات الثلاثة ، عبر نصوص سابقة ومنشورة .( وفي حال حدث تغير على فهمي السابق ، إضافة أو تصحيح أو حذف ، أعود إليها ) .بينما يتمثل المرض العقلي للمجتمع أو الدولة بالسلطة غير العقلانية .السلطة العقلانية مؤقتة بطبيعتها ، وهي منتخبة بطرق ديمقراطية ، وتنسجم مع الميثاق العالمي لحقوق الانسان .كل سلطة عدا ذلك غير شرعية ، وهو تقود الدولة والمجتمع في اتجاه المرض العقلي :اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .وهذه الفكرة ، تكملة وشرح لموقف أريك فروم من السلطة وخاصة كتاب المجتمع السليم . ....2ما هو الماضي ؟أعتقد أن الماضي أحد نوعين أساسيين : زمن ، أو حياة .كما أن للماضي أشكال لا تحصى ، أو تقسيمات بدلالة الكمية ( زمن أو حياة ) .1 _ الماضي الزمني ، وحدته الأساسية اليوم ( بدلالة مضاعفاته ، كالسنة والقرن ، والمليون ... ) أو ( بدلالة أجزائه ، كالساعة ، والدقيقة ، والنانو ... ) .مثلا نحن جميعا ، القراء والكاتب ، كنا في الأمس والسنة الماضية وأغلبنا نعيش في حاضر مشترك منذ عدة عقود ( أفترض أن جميع قرائي فوق الثلاثين ، وأعتذر من الأكثر شبابا ) . 2 _ ماضي الحياة ، وحدته الأساسية المرحلة العمرية ( طفو ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708878