الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم صالح حسن : تحطيم الاصنام الايدلوجية والخروج من المألوف
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_صالح_حسن الخروج من الايدلوجيا المألوفة امر مكلف للغاية لم يتعود الناس يشّكوا ليستدلوا ليعتقدوا بل ان اغلب الناس يعتقدوا ويأمنوا بذلك ومن ثم يستدولون على ذلك وهذه الطريقة هي ايضا صحيحة اذا كان الدليل مطابقا لمضمونه وليس لتاريخه ولكن الشيء السيء هي طريقة إرث الأفكار او المعتقد او الديانه اي هي انتقال الفكرة او المعتقد أو المذهب من اب إلى ابن الى حفيد من دون دليل ولا استدلال فتكون ظاهرة قائمة بذاتها يعتنقها الناس . يقول عالم الاجتماع الانكليزي فرنسيس بيكون ان الانسان تلازمهُ أربعة أصنام في دورة حياته يجب ان يحطمها وهي :اولا :أصنام القبيلة او (الاسرة) اي عندما يولد الطفل كورقة بيضاء تعمل الأسرة على ملئ هذه الورقة بما يروق لهم اي بما أخذوه هم أيضا من آبائهم واجدادهم فينشأ الطفل نفس النشأة التي نشأ عليه أبواه وكما يقول الدكتور علي شريعتي ابي وامي اختاروا لي اسمي ومعتقداتي استمدتها منهم ولكن سأختار طريقي بحثا عن الحقيقة .وثانيا: أصنام المسرح او الحياة وهي مجموعة المصطلحات والافكار التي يتداولها الاعلام والمدارس الفكرية في تمجيد الاشخاص الافكار او المعتقدات مهما كانت طبيعتها وهذه أيضا اي صفة يعلمها الأهل او الأسرة لأطفالهم وهي على سبيل المثال بأن يطيع الطفل بعض الناس او الاخذ بافكارهم في الحياة وينحني ساجدا لهم دون أن يفهم لماذا عليه الاطاعه فقط انه يرى أهله سجدوا ثالثا : أصنام الكهف ويقصد بها نسبه الى كهف افلاطون الكهف الذي كان يروي حكاية ثلاثة اشخاص مربوطين في كهف فتضرب الشمس ظهورهم فلا يرون الا خيالهم ف احد هولاء الثلاثة يتمكن فك قيده وراح ينظر الجبال والبحار والاشجار فقد استغرب من ذلك انه كان حبيس الكهف فلا يرى شيئا! وهنا يستشهد افلاطون بدور العقل في الهروب من كهفة والتفكير الدقيق بالامور والاحداث وكيفية ترابطها..الخ اما الصنم الاخير وهو صنم السوق اي هي الاراء والافكار والمعتقدات وتوارثها وتناقلها دون علم وفهم كما في اللغة تستخدم الكلمات من قصد أو من غير كأنها معروضه في سوق فتعني لشخص شي ولشخص آخر شي آخر وهكذا كما يحدث في المقاهي وازقة الشوارع والانديه فتصبح هذه الآراء متناقلة بين الناس كالبضاعة في السوق فأن هروب الإنسان من هذه الأصنام باحثا عن الحقيقة يحتاج إلى التعقل والتدبر وتحشيد افكارة والعمل على تهديم ألاصنام داعيا نفسه إلى البحث عن الأفكار وقرأتها من عدة زوايا .كما ان فورة المجتمع تجاه الشخص الباحث عن الحقيقة والساعي للخروج عن المألوف والأطار المتموقع فيه امر مكلفا للغاية لذلك كان نقد الفلاسفة للكنسية الكاثوليكية من ناحية علمية وعقلية في فترة القرون الوسطى امراً مفزعاً وكل من ينتقدها تُعد له محرقة في وسط المدينه ويودع فيها فيكلفهُ خروجه عن المألوف حياته بثمن افكارة وتعتبرتهُ كافراً !! بقصد ايهام الجماهير والعقل الجمعي او بقصد زعزعة الايمان في نفوس العامة . کذلک واجه الکاتب الجزائري الطاهر جاووت نفس المصير عندما صدح قائلا( الصمت موت..ان تكلًمت ستموت وان صمًت ستموت اذاً تكلًم ومُت) فقد لقى حتفه بعد أيام من ذلك وبذلك عندما سأل الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت عن سبب امتناعه عن التحدث عن الدين وماهيته وطبيعة اللاهوت وكيف ينشأ رد قائلا في عبارة لن ينساها التاريخ (عاش سعيدا من بقي في الظل ) وكان جوابه بعبارته هذه جواباً دبلوماسياً خوفاً من ان يلقى نفس مصير الفلاسفة الذين تعرضوا للسجن والتنكيل وبهذا اختصر ديكارت كل المسافات فيمن سعى لتغيير افكارة فأنه عليه ستحل لعائن المجتمع ! وعلى الرغم من الدعوة الصريحة من ال ......
#تحطيم
#الاصنام
#الايدلوجية
#والخروج
#المألوف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675801
محمد عرفات حجازي : السعادة بين التمسك بالقيم والخروج عليها ـ قراءة لفيلم -جنون الشباب-
#الحوار_المتمدن
#محمد_عرفات_حجازي أمام النّموذج القيمي العربي السّائد قبل جائحة "كورونا"، والمُتوقّع عودته، وبقوة، بعد تلك الجائحة، يظهر فيلم "جُنون الشباب" (1975م)، لمُخرجه خليل شوقي، كأحد أبرز الأفلام التي عالجت مسألة السّعادة والثّورة على الموروث القيمي السّائد وتبنِّي نموذج مُغاير، باقتدار. مجموعة من الشّباب يُعانون العديد من المشاكل الأسريّة، وبالتّالي فهُم ساخِطون على العادات والتّقاليد والقيم السّائدة والبالية، في نظرهم. "سلوى" (ميرفت أمين)، تُعاني من أبّ كذّاب مُنافق، يعشق النساء ويهجر زوجته، وأمّ ضعيفة مُستسلمة أمام جنون الأبّ وأنانيته المُفرطة، وترغب تزويج ابنتها من ابن أختها بالطريقة التقليدية.. و"علاء" (أحمد رمزي) الذي يُعاني من أمّ برنسيسة تعشق الخمر وتتسكّع بين أسرّة الرجال، وأبّ فقير معدوم.. و"عصمت" (سناء يونس) المُنتمية لأسُرة مُعدمة، وأبّ لا يُمانع من مُخالطة بناته وزوجته للرجال وتقاسم الفراش؛ ما جعلها تكره الرجال أمام أخواتها اللاتي فقدن عُذريتهنّ.. وفتاة يُعاشر أبوها (الشغّالة) ما جعلها تفقد معايير الحلال والحرام.. وشاب يُعاني العُنف الأبويّ ومنعه من الحبّ.. وآخر ساخط على معايير الوظيفة الاجتماعية والرواتب.. وواحدة تنتقد معايير شرف الأنثى وبيت الطاعة وقانون التوظيف، ناهيك عن الحقد الطبقيّ وصراع الدول والحروب وموت العديد من الناس جراء الحروب... إلخ. لأجل ذلك، قرّر هؤلاء الشباب الحياة، ورفض الواقع السائد، ورفض الاستسلام ومواجهة تلك القيم البائسة، وإعادة بناء قيم خاصة بهم من جديد. لقد تمرّد هؤلاء الشباب على العادات والتقاليد والحضارة الجوفاء المُزيّفة، وقرّروا التحرُّر والانطلاق، وآمنوا بالحرّية وبأسلوب حياة جديد: حياة تطغى عليها الحفلات الراقصة، حياة مليئة بالخلاعة والمُجون والتحرُّر الجنسي، حياة مغمورة بالخمور والمخدرات، حياة تسير وفقًا لمبادئ أفلاطون الشيوعية (شيوعية المال والنساء).. إنّها الحرية المنشودة!وأمام سخط الأبناء يتساءل الآباء: - لم نضرّ الأبناء.. فقط قدمنا لهم النصح ولم نسيطر عليهم.. نريد لهم السعادة والنجاح في حياتهم.= بل فعلنا ما هو أخطر من الجلد والضرب! إنّ تذمُّرنا تجاه الأوضاع الحياتيّة ينعكس عليهم بالضيق واليأس والتمرُّد، ونظهر أمامهم بمظهر العجز..- وهل الحلّ عندهم هدم كلّ شيء؟ كلّ ما بنيناه؟= يمكن لأنّنا لم نستطع بناؤه!- نحن نحاول قدر الإمكان أن نُوفّر لهم الراحة ونضمن لهم المستقبل!= لكن لم نمنحهم ما هو أهمّ: المبادئ والأهداف.. رجال الفكر يملؤون الدنيا شعارات عن حق الشعوب الفقيرة المظلومة.. الحُكّام يُنادون بالسلام وهم مَن يشعلون الحرب في كل مكان، والشباب هم مَن يدفع الثمن وليس نحن؛ هم مَن يُحاربون ويموتون ويتشوّهون، وهم مَن يُعانون من الاستغلال والاحتكار والأزمات الاقتصادية.. لذلك يطالبون بتحطيم كلّ ما حرم الإنسان السلام والحبّ والسعادة.. - أولادنا على خطأ..= ونحن أيضًا كذلك..- ويبقى السؤال: كيف يمكننا تصحيح الخطأ؟! لقد انفجرت "سلوى" في وجه طوفان العادات والتّقاليد التي أفسدت عليها حياتها، وقرّرت الحياة وفقًا لرغبتها وإرادتها، وانتحرت "عصمت" (المثلية) بعدما تخلّت عنها حبيبتها "داليا" (عزة الشريف) وقرّرت الارتباط بابن عمّها، وأمام انسحاب "داليا" من حياة "عصمت" وارتباطها بابن عمّها، ووقوع "عصمت" في مأزق الشعور بالوحدة والفراغ، اختارت الأخيرة العدم كخلاص وجوديّ. ومع انتحار "عصمت" وقع المشاهد في جدل مع النفس: هل هي نهاية كانت تستحقّها لما كانت ترتكبه من ذنب؟ أم أنّها لم تستطع التعايش ......
#السعادة
#التمسك
#بالقيم
#والخروج
#عليها
#قراءة
#لفيلم
#-جنون
#الشباب-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676212
محمد رمضان الجبور : قصص أكاذيب المساء لمحمد رمضان الجبور والخروج عن النمطية
#الحوار_المتمدن
#محمد_رمضان_الجبور قصص أكاذيب المساء لمحمد رمضان الجبور والخروج عن النمطية سمير أحمد الشريفتلتقي نماذج القصة العربية عموما في إطار القضايا والرؤى والوعي الجمالي، وهي خير معبّر عن الواقع العربي العام.انهارت بعد الحرب الكونية الأولى قناعات المثقفين وتغيرت ثوابتهم، وأصبح التقدم العلمي كابوسا ولعنة وطاحونة الخلاص من البشرية فتبخرت العاطفة وبرزت الأنا ووصل الإنسان حالة من الاغتراب وصار صريع القلق والتشظي، وجاء "جيمس جويس" بسرديته "عوليس" متجاوزا المألوف السردي، معتمدا منجزات علم النفس وسبر أغوارها.عربيا، حلت نكبة فلسطين 1948 ومهزلة السادس من حزيران 1967لتقلب الموازين ، وتفجّر التساؤلات لدى المثقفين والكتّاب وأصحاب الرأي، وتغير مقولة (الشعر ديوان العرب) لتصبح الرواية ديوانهم.قيمة الفن تعني الإنسان في علافته بالواقع وانعكاسه موضوعيا ، معبرة عن رؤية الكاتب وتجربته التي ينصهر فيها إدراك جماليّ للواقع منصهرا بمضمون فنيّ ، بعيد عن المباشرة والخطابية ، تُمكّن الكاتب من طرح مضامين فنية لموضوعات واقعية وإعادة صياغة الواقع فنيا ، محققا وحدة الأثر والانطباع ومعالجة الهم الاجتماعي كسلطة العُرف والتقليد بتوظيف جمالية المكان دون استخدام مسرف لمقدمات وصفية مجانية ودون اعتماد على جمل جاهزة وصور لغوية مكررة وتعابير جاهزة عفا عليها الزمن .في مجموعته القصصية الجديدة " أكاذيب المساء " الصادرة حديثا بدعم من وزارة الثقافة ، يضيف القاص والناقد محمد رمضان الجبور مدماكا جديدا في بناء منجزه السردي هذه المجموعته ، بعد أربع مجموعات صدرت له من قبل :/ جدار الوهم/ أبواب للدخول فقط/ تعيش أنت/ ومجموعة أحلام ممنوعة . إضافة لتجربته النقدية والشعرية ، فقد عمل الأاستاذ "الجبور " في الإذاعة الأردنية معدا لبرامج ثقافية :كالبرنامج المنوع ( دندنات كلمة) من تقديم الأستاذ خلدون الكردي ، والأستاذة سمراء عبد المجيد .وبرنامج (من القرآن والسيرة) مسلسل تاريخي ديني، عن حياة الرسول صلى الله عليه وسلم قبل المولد ، وفي مجال الكتابة الدرامية للتفزيون كتب أيضا مسلسل بساط الريح ، الموجه للأطفال للأطفال في ثلاثين حلقة.تعمّق القاص بالنفسي الاجتماعي وناوش أليومي المعاش وعرّى سلبيات المجتمع وأنصف الشخصيات المأزومة التي تستعيد ماضيها لتعيد تشكيل حاضرها من جديد، ووظف تقنية الراوي العليم وضمير المخاطب واللغة الشعرية والتقطيع السينمائي، والجملة القصيرة البعيدة عن الترهل.تكثيف النصوص أول ملمح يصادف المتلقي لقصص هذه المجموعة التي أدرك كاتبها ضرورة التكثيف لما تمليه ضرورات العصر والسرعة ومزاحمة وسائط التقنيات الإلكترونية الأخرى للكتاب ،فصار على المبدع ألعمل لإيصال فكرته ورسالته بأقل عدد من الكلمات ، حيث تجاوز العصر وضروراته المطولات والسرد الذي يسهب في التفاصيل مما لا تحتمله أوقات الناس في عصر النت والسرعة ، ويتبدى ذلك في نص المجموعة الأول "وصول" الذي جاء مكثفا في صفحة واحدة وتميز بجملة الإفتتاح المشوقة ، "يقف طويل ينتظر مركبة تقله إلى عنوان ضاع منه"، هذا الإستهلال الذي يشد المتلقي ويدهشه ويضعه في دائرة التساؤل ويشوقه لمتابعة تفاصيل القصة ليفك رموزها ويقف على نتيجتها ، ومن ثم يحترم عقل ووعي المتلقي ويشركه في فهم وتحليل النص.في نصه " ليس الآن" الذي يلتقي مع نص "الجثة " لاحقا , يوظف الكاتب ضمير المتكلم بما يشكله من قرب وحميمية للمتلقي ويوحي له أن الكاتب يسرد حكايته الخاصة ، واضعا للنص نهاية مفتوحة معبأة بالرمزية والتشويق ، والتساؤل لدى المتلقي :ماذا حدث لعبد ال ......
#أكاذيب
#المساء
#لمحمد
#رمضان
#الجبور
#والخروج
#النمطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702928
جواد وادي : بالإنتخابات وحدها يرتهن مستقبل العراق والخروج من قمقم المحاصصة
#الحوار_المتمدن
#جواد_وادي ينبغي على العراقيين جميعا ان يدركوا ان ما هم مقبلون عليه في السادس من حزيران القادم 2021، أو في العاشر من تشرين الأول، كما يشاع الآن، هو محطة اساسية وإنعطافة حقيقية، ستشكل نقطة تغيير وتحول في حياتهم لتخرجهم من الأوضاع التي ما فتئوا يعانونها، منذ تسلط أحزاب الفساد على سدة الحكم، إن هذه الإنتخابات ستفتح لهم منافذ للمستقبل و يقينا ستكون اكثر اشراقا وامنا واحتراما لآدمية العباد بعد ان ذاق هذا الشعب المظلوم الأمرّين وعانى ما عانى ولا ينبغي ابدا التهاون في هكذا واجب وطني مقدس سيؤسس لتجربة جديدة، علينا جميعا ان نمارس دورنا بكل نزاهة وحرية وحرص شديد ومسؤولية وطنية كبيرة. فالوضع العراقي شديد الإلتباس والتعقيد وان أي تهاون في إغفال هذا الواجب الوطني المقدس، يعني المشاركة في استمرار هذه الاوضاع الشاذة وغير الطبيعية والمريرة.انها مهمة ملقاة على كل من يريد الخير والاستقرار لعراق الغد بغض النظر عن الانتماء الطائفي والمذهبي والديني والقومي وما سواها من مسميات تشكل الطيف العراقي المتنوع بتلويناته الرائعة ولا احسب ان هذه التشكيلة الموزائيكية الجميلة، كما يظن الآخرون، هي دليل تفكك للمجتمع العراقي، بل هي في حقيقة الامر مصدر تنوع وثراء واختلاف يقوّي من لحمة العراقيين ويجعلهم اكثر تشبثا بعراقيتهم وانتمائهم لهذا البلد الخير والأمين، أسوة بالعالم المتمدن، وهذا لعمري هو الموقف الوطني النبيل الذي لا لبس فيه.تتصاعد اليوم وكما يتناهى لأسماعنا أصوات رافضة للانتخابات قصد مقاطعتها، وهذا ما تسعى اليه أحزاب الخراب بطائفيتها ومحاصصتها المقيتة واستمرار نهبها لخيرات العراق.وهنا بنيغي العمل ودون تهاون أو ضعف في السعي لانجاح هذا المسعى النبيل، أن يتحد كافة العراقيين الذين يرومون التغيير الحقيقي وإزاحة الغمة الجاثمة على صدورهم منذ العام 2003 وحتى يومنا الأسود هذا، في لم شملهم وتوحيد صفوفهم وإبعاد من يريد افشال هذا الأمل أو تسويفه، بالسعي للحصول على البطاقة البايومترية أولا والتي من شأنها أن تتصدى للتزوير بنسبة 50% أو أكثر، ثم العمل على تشكيل أحزاب شبابية وطنية من ثوار ثورة تشرين المباركة وأن تعمل هذه الأحزاب على توحيد كلمتها وبرامجها وشعارتها للوقوف بوجه هذا التوجه الجماهيري المطلوب والذي يقينا سيسعد كافة العراقيين الشرفاء، وفاء لشهداء الثورة وجرحاها ومعطوبيها. وكذلك التدقيق في انتماء أعضاء اللجنة العليا للانتخابات وتبين اتجاهاتهم، والتأكد من نزاهة أعضائها، وهذا أمر في غاية الأهمية لتلافي ما تعرضت له الانتخابات السابقة من تزويات فاضحة وخطيرة، بسبب انحياز أعضاء اللجنة السابقة المشرفة على الانتخابات وتحزبهم لاحزاب السلطة وما قاموا به من عمل مشين غيّر النتائج وقضى على أحلام العراقيين في التغيير المنشود، ولكيلا تتكرر تلك السلوكات المزوِرة لإرادة الناخبين، ينبغي ضمان سلامة مواقف المشرفين على الانتخابات القادمة. ثم التأكيد على المشاركة الأممية الواسعة والفاعلة، لمراقبة أجواء الانتخابات وضمان نزاهة النتائج. ونأتي للأمر المهم والأخطر، وهو العمل وبكل جهد وطني حقيقي لنزع السلاح من مليشيات منفلتة، ستمارس بشكل لا يقبل الشك أجندات من يقودها لتزوير الانتخابات وبث الرعب في نفوس الناخبين ولا تتردد في عمليات قتل وتصفيات وخطف، وهذه الأفعال المجرمة ليست ببعيدة عليها، والعراقيون يعرفون تفاصيل هذه السلوكات المسلحة المعادية لأي تحول أو تغيير في الوضع السياسي العراقي، لتُبقى دار لقمان على حالها.نؤكد وبشكل لا يقبل الشك أو التماهل على وعي المواطن الحريص على التغيير باسناده ودعمه ومشا ......
#بالإنتخابات
#وحدها
#يرتهن
#مستقبل
#العراق
#والخروج
#قمقم
#المحاصصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706428